العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:12 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أدري - نصوص درى وأدرى

أدري
1- {وما أدراك ما الحاقة} [69: 3]
أصل درى أن يتعدى بالباء، وقد تحذف على قلة، فإذا دخلت همزة النقل تعدى إلى واحد بنفسه، وإلى الآخر بحرف الجر، فقوله {ما الحاقة} في موضع نصب بعد إسقاط حرف الجر.
[البحر: 8/ 320 321].
2- {وما أدراك ما سقر} [74: 27]
الفعل علق.
[البحر: 8/ 432].
3- {وما أدراك ما يوم الفصل} [77: 14]
4- {وما أدراك ما يوم الدين} [82: 17]
5- {ثم ما أدراك ما يوم الدين} [82: 18]
الجملة سادة مسد المفعول الثاني. [الجمل: 4/ 492].
6- {وما أدراك ما سجين} [83: 8]
7- {وما أدراك ما عليون} [83: 19]
8- {وما أدراك ما الطارق} [86: 2]
9- {وما أدراك ما العقبة} [90: 12]
10- {وما أدراك ما ليلة القدر} [97: 2]
11- {وما أدراك ما القارعة} [101: 3]
12- {وما أدراك ما هيه} [101: 10]
الجملة سادة مسد المفعول الثاني. [الجمل: 4/ 571].
13- {وما أدراك ما الحطمة} [104: 5]
14- {قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به} [10: 16]
15- {وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا} [33: 63]
16- {وما يدريك لعل الساعة قريب} [42: 17]
17- {وما يدريك لعله يزكى} [80: 3]
الظاهر نصب يدريك على جملة الترجي.
[البحر: 8/ 427].

نصوص درى وأدرى

1- {وإن أدري أقريب أم بعيد ما توعدون} [21: 109]
العل معلق، والجملة في موضع نصب.
[البحر: 6/ 344].
2- {وإن أدري لعله فتنة لكم} [21: 111]
لعل هنا معلقة عند الكوفيين، ولا أعلم أحدًا ذهب إلى أن لعل من أدوات التعليق، وإن كان ذلك ظاهرًا فيها، كقوله تعالى: {وما يدريك لعل الساعة قري} {وما يدريك لعله يزكى}.
[البحر: 6/ 145].
3- {وما تدري نفس ماذا تكسب غدًا وما تدري نفس بأي أرض تموت} [31: 34]
{تدري}: معلقة في الموضعين، فالجملة في موضع مفعول تدري.
[البحر: 7/ 195].
4- {ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان} [42: 52]
الفعل معلق.
[البحر: 7/ 528].
5- {لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا} [65: 1]
الفعل معلق عن العمل.
[البحر: 8/ 282]، [الجمل: 4/ 350].
6- {وما أدراك ما الحاقة} [69: 3]
الفعل معلق، وأصل درى أن يتعدى بالباء، وقد تحذف على قلة، فإذا دخلت همزة النقل تعدى إلى واحد بنفسه، وإلى الآخر بحرف الجر فقوله {ما الحاقة} في موضع نصب بعد إسقاط حرف الجر.
[البحر: 8/ 320 321].
7- {ولم أدر ما حسابيه} [69: 20]
الجملة سدت مسد مفعولي أدر.
[الجمل: 4/ 392].
8- {وما أدراك ما سقر} [74: 27]
الفعل معلق.
[البحر: 8/ 432].
9- {وما يدريك لعله يزكى} [80: 3]
الظاهر مصب {يدريك} على جملة الترجي.
[البحر: 8/ 427]، [الجمل: 4/ 479].
10- {وما أدراك ما يوم الدين. ثم ما أدراك ما يوم الدين} [82: 17 18]
الجملة سادة المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 292].
11- {وما أدراك ما القارعة} [101: 3]
الجملة في موضع المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 569].
12- {وما أدراك ما هيه} [1010: 10]
الجملة في موضع المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 571].
13- {وما أدراك ما سجين} [83: 8]
14- {وما أدراك ما عليون} [83: 19]
15- {وما أدراك ما الطارق} [86: 2]
16- {وما أدراك ما العقبة} [90: 12]
17- {وما أدراك ما ليلة القدر} [97: 2]
18- {وما أدراك ما القارعة} [101: 3]
19- {وما أدراك ما هيه} [101: 10]
الجملة سادة مسد المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 571].
20- {وما أدراك ما الحطمة} [104: 5]


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:20 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي رد - رأى

رد

تحتمل {رد} أن تكون بمعنى {صير} ناصبة لمفعولين في هذه المواضع:
1- {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا} [2: 109]
في [البيان: 1/ 118]: «{كفارًا}: منصوب من وجهين:
أحدهما: أن يكون مفعولاً ثانيًا لـ {يردونكم}.
والثاني: أن يكون منصوبًا على الحال من الكاف والميم في لـ {يردونكم}».
وفي [البحر: 1/ 348]: «{يرد}: هنا بمعنى يصير، فتتعدى إلى مفعولين الأول ضمير الخطاب، والثاني {كفارا} وقد أعربه بعضهم حالاً، وهو ضعيف، لأن الحال مستغنى عنها في أكثر مواردها، وهذا لا بد منه في هذا المكان». جوز الأمرين. [العكبري: 1/ 32].
2- {إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردونكم بعد إيمانكم كافرين} [3: 100]
{يردونكم}: بمعنى يصيروكم، ينصب مفعولين، الثاني {كافرين} وقيل: هو حال والأول أظهر.
[البحر: 3/ 15].
3- {فرددناه إلى أمه كي تقر عينها} [28: 13]
4- {ثم رددناه أسفل سافلين} [95: 5]


رأى

1- من خصائص الأفعال القلبية أنه يجوز فيها أن يكون الفاعل والمفعول ضميرين متصلين متحدي المعنى، كقوله تعالى:
1- {كلا إن الإنسان ليطغى. أن رآه استغنى} [96: 6 7]
{رءاه}: الفاعل ضمير الإنسان، وضمير المفعول عائد عليه أيضًا، ورأى هنا من رؤية القلب يجوز أن يتحد فيها الضميران متصلين، فتقول: رأيتني صديقك وفقد وعدم. بخلاف غيرهما.
[البحر: 8/ 493].
2- {إني أراني أعصر خمرا وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا} [12: 36]
رأي الحلمية جرت مجرى أفعال القلوب في جواز كون فاعلها ومفعولها ضميرين متحدي المعنى فأراني فيه ضمير الفاعل المستكن فيه، وقد تعدى الفعل إلى الضمير المتصل، وكلاهما لمدلول واحد.
[البحر: 5/ 308].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:21 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي يرى بصرية أو علمية

يرى بصرية أو علمية

تحتمل رأي أن تكون بصرية وعلمية في هذه المواضع:
1- {ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا} [2: 165]
{يرى}: بصرية أو عرفانية، وإذا جعلت المصدر المؤول معمولاً لها جاز أن تكون المتعدية إلى اثنين.
[البحر: 1/ 472].
2- {فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم } [5: 52]
{ترى}: تحتمل أن تكون بصرية، فيكون {يسارعون} حالاً، وعلمية فيكون مفعولاً ثانيًا.
[البحر: 3/ 508].
3- {ترى كثيرا منهم يسارعون في الإثم والعدوان} [5: 62]
{ترى}: تحتمل أن تكون بصرية، فيكون {يسارعون} حالاً، وعلمية فيكون مفعولا ثانيًا.
[البحر: 3/ 521].
4- {ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا} [5: 80]
{ترى}: بصرية أو من رؤية القلب.
[البحر: 3/ 541].
5- {ولو ترى إذ وقفوا على النار} [6: 27]
الظاهر أن الرؤية بصرية، وجوزوا أن تكون من رؤية القلب، والمعنى: ولو صرفت فكرك الصحيح إلى تدبر حالهم لازددت يقينا أنهم يكونون يوم القيامة على أسوأ حال، ومفعول ترى محذوف، أي حالهم.
[البحر: 4/ 101].
6- {إني أراك وقومك في ضلال مبين} [6: 74]
الرؤية بصرية، أو علمية.
[البحر: 4/ 164].
7- {قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين} [7: 60]
الأظهر أنها من رؤية القلب، وقيل: من رؤية العين.
[البحر: 4/ 320]، [العكبري: 1/ 154].
8- {قال الملأ الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة} [7: 66]
تحتمل أن تكون من رؤية القلب ومن رؤية العين.
[البحر: 4/ 324].
9- {أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} [9: 126]
تحتمل الرؤية أن تكون من رؤية القلب ومن رؤية البصر.
[البحر: 5/ 116].
10- {ما نراك إلا بشرا مثلنا وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا} [11: 27]
{نراك}: بصرية أو علمية.
[البحر: 5/ 214].
11- {أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما} [21: 30]
الرؤية هنا من رؤية القلب، وقيل: من رؤية البصر، وذلك على الاختلاف في الرتق والفتق.
[البحر: 6/ 308].
12- {ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة} [39: 60]
الرؤية بصرية، وأجازوا أن تكون من رؤية القلب.
[البحر: 7/ 436 437].
13- {وترى كل أمة جاثية} [45: 28]
الرؤية بصرية أو علمية.
[الجمل: 4/ 117].
14- {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا}[110: 2]
{يدخلون}: حال أو مفعول ثان، إن كانت رأيت بمعنى علمت المتعدية إلى مفعولين.
[البحر: 8/ 523].
15- {أعنده علم الغيب فهو يرى} [53: 35]
{يرى}. بصرية أو علمية.
[البحر: 8/ 167].
16- {رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا} [4: 61]
الظاهر أنها رؤية عين، وصدودا مجاهرة وتصريحا، وقيل: رؤية قلب، أي علمت وبكون صدودهم مكرًا ونخابثًا ومسارفه.
[البحر: 3/ 280].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:25 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي المصدر المؤول يقع بعد رأي البصرية والعلمية

المصدر المؤول يقع بعد رأي البصرية والعلمية

1- {أولم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما} [21: 30]
الرؤية بصرية أو علمية على الخلاف في تفسير الرتق والفتق.
[البحر: 6/ 308].
2- {ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله} [2: 165]
{يرى}: بصرية أو عرفانية، وإذا جعلت المصدر المؤول معمولا لها كانت المتعدية إلى اثنين.
3- {أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} [9: 136]
تحتمل الرؤية أن تكون من رؤية القلب ومن رؤية البصر.
[البحر: 5/ 116].
من رؤية البصر أبلغ.
[الإعراب المنسوب للزجاج: 471].
4- {ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا} [7: 148]
الظاهر أن يروا بمعنى يعلموا.
[البحر: 4/ 393].
5- {ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا}[7: 149]
6- {ألم تر أن الله خلق السموات والأرض بالحق} [14: 19]
7- {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا} [19: 83]
8- {ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض} [22: 15]
9- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة} [22: 63]
10- {ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض} [22: 65]
11- {ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض} [24: 41]
12- {ألم تر أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف بينه} [24: 43]
13- {ألم تر أنهم في كل واد يهيمون} [26: 225]
14- {ألم تر أن الله يولج الليل في النهار} [31: 29]
15- {ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمة الله} [31: 31]
16- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات} [35: 27]
{تر}: من رؤية القلب لأن إسناد إنزاله تعالى لا يستدل عليه إلا بالعقل، وإن كان إنزال المطر مشاهدًا.
[البحر: 7/ 311].
17- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض} [39: 21]
18- {ألم تر أن الله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [58: 7]
19- {ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض} [31: 20]
20- {ألا ترون أنى أوفي الكيل} [12: 59]
21- {ألم ير الإنسان إنا خلقناه من نطفة} [36: 77]
22- {ألم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [13: 41]
23- {أولم يروا أن الله الذي خلق السموات والأرض قادر على أن يخلق مثلهم} [17: 99]
الرؤية هنا من رؤية القلب وهي العلم.
[البحر: 6/ 82].
24- {أو لم يروا أنا جعلنا الليل ليسكنوا فيه والنهار مبصرا} [27: 86]
25- {أو لم يروا أنا جعلنا حرما آمنا} [29: 67]
26- {أو لم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر} [30: 37]
27- {أو لم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز} [32: 27]
28- {أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما} [36: 71]
29- {أو لم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة} [41: 15]
30- {أو لم يروا أن الله الذي خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر} [46: 33]
31- {أفلا يرون ألا يرجع إليهم قولا} [20: 89]
الرؤية علمية، ولذلك جاءت بعدها {أن} المخففة، وقرئ {يرجع} بالنصب، فتكون الرؤية بصرية.
[البحر: 6/ 269].
32- {أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [21: 44]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:26 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي رأى الحلمية

رأى الحلمية

1- {إني أرى في المنام أني أذبحك} [37: 102]
2- {إني أراني أعصر خمرا} [12: 36]
3- {إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا} [12: 63]
4- {إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين} [12: 4]
رأي حملية، لدلالة متعلقها على أنه منام.
[البحر: 5/ 279].
تنصب مفعولين.
[الجمل: 2/ 427].
5- {وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف} [12: 43]


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:26 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي رأى - ذكر معها المفعولان

رأى - ذكر معها المفعولان
1- {أفمن زين له سوء عمله فراءه حسنا} [35: 8]
2- {إن الإنسان ليطغى. أن رآه استغنى} [96: 7]
من رؤية القلب، والفاعل والمفعول ضميران متحدان، والمفعول الثاني جملة {استغنى}
[البحر: 8/ 493].
3- {ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا} [7: 149]
4- {ما منعك إذ رأيتهم ضلوا ألا تتبعن} [20: 92]
5- {إني أرى في المنام أني أذبحك} [37: 102]
6- {إني أراك وقومك في ضلال مبين} [6: 74]
الرؤية بصرية أو علمية.
[البحر: 4/ 164].
7- {ولكني أراكم قوما تجهلون} [11: 29]
8- {إني أراكم بخير} [11: 84]
9- {ولكني أراكم قوما تجهلون} [46: 23]
10- {إني أراني أعصر خمرا} [12: 36]
رأى الحلمية جرت مجرى أفعال القلوب في جواز كون فاعلها ومفعولها ضميرين متحدي المعنى:
[البحر: 5/ 308].
11- {إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا} [12: 36]
رأى الحلمية جرت مجرى أفعال القلوب في كون فاعلها ومفعولها ضميرين متحدي المعنى.
[البحر: 5/ 308].
12- {ألم تر أن الله خلق السموات والأرض بالحق} [14: 19]
13- {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا} [19: 83]
14- {ألم تر أن الله يسجد له من في السموات ومن في الأرض} [22: 18]
15- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة} [22: 63]
16- {ألم تر أن الله سخر لكم ما في الأرض} [22: 65]
17- {ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض} [24: 41]
18- {ألم تر أن الله يزجي سحابا ثم يؤلف بينه} [24: 43]
19- {ألم تر أنهم في كل واد يهيمون} [26: 225]
20- {ألم تر أن الله يولج الليل في النهار} [31: 29]
21- {ألم تر أن الفلك تجري في البحر بنعمة الله} [31: 31]
22- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات} [35: 27]
{ترى}: من رؤية القلب، لأن إسناد إنزاله تعالى لا يستدل عليه إلا بالعقل وإن كان إنزال المطر مشاهدًا.
[البحر: 7/ 311].
23- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض} [39: 21]
24- {ألم تر أن الله يعلم ما في السموات وما في الأرض} [58: 7]
25- {ألم تر كيف فعل ربك بعاد} [89: 6]
{تر}: علمية.
[الجمل: 4/ 521].
26- {ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل} [105: 1]
{ترى}: معلقة، وجملة الاستفهام في موضع نصب.
[البحر: 8/ 512].
27- {إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا فعسى} [18: 39]
28- {ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض} [31: 20]
29- {ألم تروا كيف خلق الله سبع سموات طباقا} [71: 15]
30- {ألا ترون أني أوفي الكيل} [12: 59]
31- {وما نرى لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين} [11: 37]
32- {إنا لنراك في ضلال مبين} [7: 60]
الأظهر أنها من رؤية القلب، وقيل: من رؤية العين.
[البحر: 4/ 320].
33- {إنا لنراك في سفاهة} [7: 66]
من رؤية القلب أو من رؤية العين.
[البحر: 4/ 324].
34- {ما نراك إلا بشرا مثلنا} [11: 27]
الرؤية بصرية أو علمية.
[البحر: 5/ 214]، [العكبري: 2/ 20].
35- {ما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا} [11: 37]
الرؤية بصرية أو علمية.
[البحر: 5/ 214]، [العكبري: 2/ 20].
36- {وإنا لنراك فينا ضعيفا} [11: 91]
37- {إنا نراك من المحسنين} [12: 36]
38- {إنا نراك من المحسنين} [12: 78]
39- {إنهم يرونه بعيدا. ونراه قريبا} [70: 7]
40- {إنا لنراهم في ضلال مبين} [12: 30]
41- {ألم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا}[21: 30]
الرؤية بصرية أو قلبية على الخلاف في تفسير الرتق والفتق.
[البحر: 6/ 308].
42- {ألم ير الإنسان أنا خلقناه من نطفة} [36: 77]
43- {ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله} [2: 165]
{يرى}: بصرية، أو عرفانية، وإذا جعلت المصدر المؤول معمولا لها كانت المتعدية إلى اثنين.
[البحر: 1/ 472].
44- {ويرى الذين أوتوا العلم الذي أنزل إليك من ربك هو الحق} [34: 6]
45- {ألم يعلم بأن الله يرى} [96: 14]
46- {وتوكل على العزيز الرحيم. الذي يراك حين تقوم} [26: 218]
47- {ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن} [6: 6]
48- {وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا} [7: 146]
49- {وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا} [7: 146]
50- {ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا} [7: 148]
الظاهر أن يروا بمعنى يعلموا.
[البحر: 4/ 393].
51- {ألم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [13: 41]
52- {أو لم يروا أن الله الذي خلق السموات والأرض قادر على أن يخلق مثلهم} [17: 99]
الرؤية هنا رؤية القلب، وهي العلم.
[البحر: 6/ 82].
53- {أو لم يروا أنا جعلنا الليل ليسكنوا فيه والنهار مبصرا} [27: 86]
54- {أو لم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم} [26: 7]
55- {أو لم يروا كيف يبدىء الله الخلق ثم يعيده} [29: 19]
56- {أو لم يروا أنا جعلنا حرما آمنا} [29: 67]
57- {أو لم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر} [30: 37]
58- {أو لم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز} [32: 27]
59- {ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من القرون} [36: 31]
60- {أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما} [36: 71]
61- {أو لم يروا أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة}[41: 15]
62- {أو لم يروا أن الله الذي خلق السموات والأرض ولم يعي بخلقهن بقادر} [46: 33]
63- {أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} [9: 136]
{الرؤية}: تحتمل أن تكون من رؤية القلب أو من رؤية البصر.
[البحر: 5/ 116].
من رؤية العين أبلغ.
[الإعراب: 471].
64- {أفلا يرون أن لا يرجع إليهم قولا} [20: 89]
الرؤية علمية، ولذلك جاءت بعدها {أن} المخففة وقرئ {يرجع} بالنصب، فتكون الرؤية بصرية.
[البحر: 6/ 269].
65- {أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [21: 44]
66- {إنهم يرونه بعيدا} [70: 6]
67- {يرونهم مثليهم رأي العين} [3: 13]
68- {وأن سعيه سوف يرى} [53: 40]
69- {أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا} [25: 43]
{من} مفعول أول والثاني جملة الاستفهام.
[البحر: 6/ 501].
70- {ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة} [14: 24]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:29 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي رأى - ذكر معها مفعول واحد

رأى - ذكر معها مفعول واحد
1- {فلما جن عليه الليل رأى كوكبا} [6: 76]
2- {فلما رأى القمر بازغًا قال هذا ربي} [6: 77]
{بازغًا}: حال.
[الجمل: 2/ 53].
3- {فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي} [6: 78]
{بازغة}: حال.
[العكبري: 1/ 139].
4- {فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم} [11: 70]
{رأي}: بصرية.
[الجمل: 2/ 403].
5- {وهم بها لولا أن رأى برهان ربه} [12: 24]
6- {فلما رأى قميصه قد من دبر قال} [12: 28]
7- {وإذا رأى الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم} [16: 85]
8- {وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا} [16: 86]
9- {ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها} [18: 53]
10- {إذ رأى نارًا فقال لأهله امكثوا} [20: 10]
11- {ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا} [33: 22]
12- {ما كذب الفؤاد ما رأى} [53: 11]
13- {لقد رأى من آيات ربه الكبرى} [53: 18]
14- {وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا} [21: 36]
15- {فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي} [27: 40]
16- {فاطلع فرآه في سواء الجحيم} [37: 55]
17- {ولقد رآه نزلة أخرى} [53: 13]
18- {ولقد رآه بالأفق المبين} [81: 23]
19- {فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرًا} [27: 10]
20- {فلما رآها تهتز كأنها جان ولي مدبرًا} [28: 31]
21- {فلما رأته حسبته لجة} [27: 44]
22- {إذا رأتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيظا} [25: 12]
23- {ورأوا العذاب} [2: 166]
24- {وأسروا الندامة لما رأوا العذاب} [10: 54]
25- {ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه} [12: 35]
26- {حتى إذا رأوا ما يوعدون} [19: 75]
27- {فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب} [28: 64]
28- {وأسروا الندامة لما رأوا العذاب} [34: 33]
29- {وإذا رأوا آية يستسخرون} [37: 14]
30- {فلما رأوا بأسنا قالوا آمنا بالله وحده} [40: 84]
31- {فلم يك ينفعهم إيمانهم لما رأوا بأسنا} [40: 85]
32- {وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون} [42: 44]
33- {وإذا رأوا تجارة أولهوا انفضوا إليها} [62: 11]
{رأوا}: بمعنى علموا، والمفعول الثاني محذوف، أي قدمت وحصلت.
[الجمل: 4/ 338].
34- {حتى إذا رأوا ما يوعدون فسيعلمون} [72: 24]
35- {وإذا رأوك إن يتخذونك إلا هزوا} [25: 41]
36- {ولئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرا لظلوا من بعده يكفرون} [31: 51]
37- {فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض} [46: 24]
38- {فلما رأوه زلفة سيئت وجوه الذين كفروا} [67: 27]
39- {فلما رأوها قالوا إنا لضالون} [68: 26]
40- {وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون} [83: 32]
41- {رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا} [4: 61]
الظاهر أنها رؤية عين، وصدودا: مجاهرة وتصريحا، وقيل: رؤية قلب، أي علمت ويكون صدودهم مكرا وتخابثا ومسارقة.
[البحر: 3/ 280].
42- {وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم} [6: 68]
43- {إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين} [12: 4]
رأي حلمية لدلالة متعلقها على أنه منام.
[البحر: 5/ 279].
تنصب مفعولين.
[الجمل: 2/ 427].
رؤية عين.
[العكبري: 2/ 26].
44- {أفرأيت الذي كفر بآياتنا} [19: 77]
45- {أرأيت إذ أوينا إلى الصخرة} [18: 63]
46- {أفأنت تكون عليه وكيلا} [25: 43]
47- {أفرأيت إن متعناهم سنين} [26: 205]
48- {رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك} [47: 20]
49- {أفرأيت الذي تولى} [53: 33]
50- {وإذا رأيت ثم رأيت نعيما} [76: 20]
51- {أرأيت الذي ينهى. عبدا إذا صلى} [96: 9]
52- {أرأيت إن كان على الهدى} [96: 11]
53- {أرأيت إن كذب وتولى} [96: 13]
54- {أرأيت الذي يكذب بالدين} [107: 1]
بصرية، ولا يقع بعدها الاستفهام، إنما يقع بعد الأفعال التي تلغى فيعلق عنها.
[الإعراب: 437].
55- {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا} [110: 2]
{يدخلون}: حال أو مفعول ثان.
[البحر: 8/ 523].
56- {فقد رأيتموه وأنتم تنظرون} [3: 143]
الرؤية علمية وحذف المفعول الثاني، أي علمتم الموت حاضرًا، وحذف أحد مفعولي (باب ظن) عزيز جدًا.
[البحر: 3/ 67].
57- {رأيتهم لي ساجدين} [12: 4]
58- {فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون غليك} [33: 19]
59- {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم} [63: 4]
60- {ورأيتهم يصدون} [63: 5]
61- {إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤا منثورا} [76: 19]
62- {فلما رأينه أكبرنه} [12: 31]
63- {إني أرى ما لا ترون} [8: 48]
64- {إنني معكما أسمع وأرى} [20: 46]
65- {ما لي لا أرى الهدهد} [27: 20]
66- {قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى} [40: 29]
67- {ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت} [2: 243]
الرؤية علمية وضمنت معنى ما يتعدى بإلى، فلم تنصب مفعولين، كأن قيل: ألم ينته علمك، لا يستعمل في غير التقرير.
[البحر: 2/ 249].
68- {ألم تر إلى الملإ من بني إسرائيل من بعد موسى} [2: 246]
69- {ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه} [2: 258]
70- {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب} [3: 23]
71- {ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم} [4: 49]
72- {ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب} [4: 51]
73- {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك} [4: 60]
74- {ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم} [4: 77]
75- {ألم تر إلى الذين بدلوا نعمت الله كفرا} [14: 28]
76- {ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله} [40: 69]
77- {ألم تر إلى الذين نهوا عن النجوى} [58: 8]
78- {ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله عليهم} [58: 14]
79- {ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون}[59: 11]
80- {فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم} [5: 52]
{ترى}: بصرية ويسارعون حال، أو علمية فيسارعون المفعول الثاني.
[البحر: 3/ 508].
81- {ترى كثيرا منهم يسارعون في الإثم والعدوان} [5: 62]
{ترى}: بصرية يسارعون صفة أو علمية فيسارعون المفعول الثاني.
[البحر: 3/ 521].
82- {ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا} [5: 80]
{ترى}: بصرية أو من رؤية القلب.
[البحر: 3/ 541].
83- {ترى أعينهم تفيض من الدمع} [5: 83]
من رؤية العين.
[البحر: 4/ 5].
84- {ولو ترى إذ وقفوا على النار فقالوا} [6: 27]
الظاهر أن الرؤية بصرية، وجوزوا أن تكون من رؤية القلب، المعنى: لو صرفت فكرك الصحيح والمفعول محذوف أي حالهم.
[البحر: 4/ 101].
85- {ولو ترى إذ وقفوا على ربهم} [6: 30]
86- {ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت} [6: 93]
الرؤية بصرية.
[الجمل: 2/ 62].
87- {ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة} [8: 50]
88- {وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد} [14: 49]
89- {وترى الفلك مواخر فيه} [16: 14]
90- {وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم} [18: 17]
الرؤية بصرية.
[الجمل: 3/ 11].
91- {وترى الأرض بارزة} [18: 47]
بارزة حال.
[العكبري: 2/ 55].
92- {ووضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه} [18: 49]
93- {لا ترى فيها عوجا ولا أمتا} [20: 107]
94- {وترى الناس سكارى} [22: 2]
95- {وترى الأرض هامدة} [22: 5]
96- {فترى الودق يخرج من خلاله} [24: 43]
97- {وترى الجبال تحسبها جامدة} [27: 88]
الرؤية من العين، تحسبها: حال من فاعل ترى أو من الجبال.
[البحر: 7/ 10].
98- {فترى الودق يخرج من خلاله}[30: 48]
99- {ولو ترى إذ المجرمون ناكسو رءوسهم عند ربهم} [32: 12]
100- {ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم} [34: 31]
101- {ولو ترى غذ فزعوا فوت} [34: 51]
102- {وترى الفلك فيه مواخر} [35: 12]
103- {فانظر ماذا ترى} [37: 12]
من الرأي، لا بصرية ولا علمية.
[البحر: 7/ 370]، [العكبري: 2/ 107].
104- {أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة} [39: 58]
105- {ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة} [39: 60]
الرؤية بصرية، وأجازوا أن تكون من رؤية القلب.
[البحر: 7/ 436 – 437]، [العكبري: 2/ 112].
106- {وترى الملائكة حافين من حول العرش} [39: 75]
107- {ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة} [41: 39]
108- {ترى الظالمين مشفقين مما كسبوا} [42: 22]
109- {وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون} [42: 44]
110- {وترى كل أمة جاثية} [45: 28]
الرؤية بصرية أو علمية.
[الجمل: 4/ 117].
111- {يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم} [57: 22]
112- {ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت} [67: 3]
113- {هل ترى من فطور} [67: 3]
114- {فترى القوم فيها صرعى} [69: 7]
115- {فهل ترى لهم من باقية} [69: 8]
116- {قال لن تراني} [7: 143]
117- {فإن استقر مكانه فسوف تراني} [7: 143]
118- {ثم يهيج فتراه مصفرا} [39: 21]
119- {ثم يهيج فتراه مصفرا} [57: 20]
120- {وتراهم ينظرون إليك} [7: 198]
{ينظرون}: جملة حالية.
[الجمل: 2/ 217].
121- {وتراهم يعرضون عليها خاشعين} [42: 45]
122- {تراهم ركعا سجدا} [48: 29]
123- {ألم تروا أن الله سخر لكم ما في السموات وما في الأرض} [31: 20]
124- {إني أرى ما لا ترون} [8: 48]
125- {ألا تروني أني أوفي الكيل} [12: 59]
126- {لترون الجحيم} [102: 2]
127- {رفع السموات بغير عمد ترونها} [13: 2]
128- {يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت} [22: 2]
129- {خلق السموات بغير عمد ترونها} [31: 10]
130- {ثم لترونها عين اليقين} [102: 7]
131- {إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم} [7: 37]
132- {وأنزل جنودا لم تروها} [9: 26]
133- {وجنودا لم تروها} [33: 9]
134- {وأيده بجنود لم تروها} [9: 40]
135- {فإما ترين من البشر أحدا فقولي} [19: 26]
136- {لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة} [2: 55]
137- {قد نرى تقلب وجهك في السماء} [2: 144]
138- {وما نرى معكم شفعاءكم} [6: 94]
من رؤية العين، وإن جعلتها بمعنى العلم كان معكم المفعول الثاني كان ضعيفًا في المعنى. [العكبري: 1/ 141].
139- {أو نرى ربنا} [25: 21]
140- {وقالوا ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار} [38: 62]
141- {وسيرى الله عملكم ورسوله} [9: 94]
من الأعمال ما لا يحس بالأبصار كالآراء والمعتقدات.
[الإعراب: 497].
142- {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله} [9: 105]
{يرى}: بمعنى يعلم المفعول الثاني محذوف، أي واقعًا.
[الجمل: 2/ 305- 311].
143- {أفتمارونه على ما يرى} [53: 12]
144- {أعنده علم الغيب فهو يرى} [53: 35]
{يرى}: بصرية أو علمية.
[البحر: 8/ 167].
145- {وبرزت الجحيم لمن يرى} [79: 36]
146- {ألم يعلم بأن الله يرى} [96: 14]
147- {إنه يراكم هو وقبيله} [7: 27]
148- {هل يراكم من أحد} [9: 127]
149- {إذا أخرج يده لم يكد يراها} [24: 40]
150- {أيحسب أن لم يره أحد} [90: 7]
151- {فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره} [99: 7]
152- {ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره} [99: 8]
153- {وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها} [6: 25]
الرؤية بصرية.
[البحر: 4/ 98].
154- {فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم} [10: 88]
155- {فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم} [10: 97]
156- {ألم يروا إلى ما خلق الله من شيء} [16: 48]
157- {ألم يروا إلى الطير مسخرات في جو السماء} [16: 79]
158- {أو لم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم} [26: 7]
159- {لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم} [26: 201]
160- {أو لم يروا إلى ما بين أيديهم وما خلفهم} [34: 9]
161- {وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم} [52: 44]
162- {وإن يروا آية يعرضوا} [54: 2]
163- {أو لم يروا إلى الطير فوقهم صافات} [67: 19]
164- {إذ يرون العذاب} [2: 165]
165- {يوم يرون الملائكة لا بشرى يومئذ للمجرمين} [25: 22]
166- {وسوف يعلمون حين يرون العذاب} [25: 42]
167- {كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا إلا ساعة من نهار} [46: 35]
168- {لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا} [76: 13]
169- {أفلم يكونوا يرونها} [25: 40]
170- {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية} [69: 46]
171- {فأصبحوا لا يرى إلا مساكنهم} [46: 25]


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:36 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي نصوص يرى

نصوص يرى
1- {ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا} [2: 165]
{يرى}: بصرية أو عرفانية، وإذا جعلت المصدر المؤول معمولا لها جاز أن تكون المتعدية لاثنين.
2- {ألم تر إلى الذين خرجوا من ديارهم وهم ألوف حذر الموت} [2: 243]
الرؤية علمية، وضمنت معنى ما يتعدى بإلى، فلذلك لم تنصب مفعولين كأنه قيل: ألم ينته علمك إلى كذا، وقال الراغب: رأيت يتعدى بنفسه دون الجار، لكنه لما استعير قولهم {ألم تر} لمعنى: ألم تنظر عدى تعديته وقلما يستعمل ذلك في غير التقرير، لا يقال: رأيت إلى كذا.
[البحر: 2/ 249].
وفي [معاني القرآن للزجاج: 1/ 318]: «ألم ينته علمك إلى خبر هؤلاء».
وقال [الرضي: 2/ 258]: «مضمن معنى الانتهاء».
3- {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون} [3: 143]
قيل: معنى الرؤية هنا العلم، ويحتاج إلى حذف المفعول الثاني، أي فقد علمتم الموت حاضرًا، وحذف لدلالة المعنى عليه، وحذف أحد مفعولي ظن وأخواتها عزيز جدًا، ولذلك وقع فيه الخلاف بين النحويين.
[البحر: 3/ 67].
4- {وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا} [4: 61]
الظاهر من رأيت أنها رؤية عين، صدودا: مجاهرة وتصريحا، ويحتمل أن تكون من رؤية القلب، أي علمت ويكون صدودهم مكرا وتخابثا ومسارقة حتى لا يعلم ذلك إلا بالتأويل عليه.
[البحر: 3/ 280].
{صدودا}: حال.
[العكبري: 1/ 104].
5- {فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم} [5: 52]
{ترى}: تحتمل أن تكون بصرية، فيكون {يسارعون} حالاً، أو علمية، فيكون مفعولاً ثانيًا.
[البحر: 3/ 508].
6- {ترى كثيرا منهم يسارعون في الإثم والعدوان} [5: 62]
{ترى}: تحتمل أن تكون بصرية، فيكون {يسارعون} صفة، أو علمية، فيكون مفعولاً ثانيًا.
[البحر: 3/ 521].
7- {ترى كثيرا منهم يتولون الذين كفروا} [5: 80]
{ترى}: بصرية أو من رؤية القلب.
[البحر: 3/ 541].
8- {ترى أعينهم تفيض من الدمع} [5: 83]
من روية العين.
[البحر: 4/ 5]، [العكبري: 1/ 124].
9- {وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها} [6: 25]
الرؤية بصرية.
[البحر: 4/ 98].
10- {ولو ترى إذ وقفوا على النار} [6: 27]
الظاهر أن الرؤية بصرية، وجوزوا أن تكون من رؤية القلب، والمعنى: لو صرفت فكرة الصحيح إلى تدبر حالهم لازددت يقينا أنهم يكونون يوم القيامة على أسوأ حال.
ومفعول {ترى} محذوف أو حالهم.
[البحر: 4/ 101].
11- {وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم} [6: 68]
{رأي}: بصرية، ولذلك تعدت إلى واحد، ولا بد من تقدير حال محذوفة أي وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا، وهم خائضون فيها، أي إذا رأيتهم ملتبسين بهذه الحالة.
وقيل: رأيت علمية، لأن الخوض في الآيات ليس مما يدرك بالبصر، وهذا فيه بعد، لما يلزم عليه من حذف المفعول الثاني، أي خائضين فيها، وحذفه اقتصارًا.
لا يجوز وحذفه اختصارًا عزيز جدًا.
[البحر: 4/ 152].
12- {إني أراك وقومك في ضلال مبين} [6: 74]
الرؤية بصرية أو علمية.
[البحر: 4/ 164].
13- {فلما رأى الشمس بازغة} [6: 78]
{بازغة}: حال.
[العكبري: 1/ 139].
14- {فلما رأى القمر بازغا} [6: 77]
{بازغا}: حال.
[الجمل: 2/ 53].
15- {وما نرى معكم شفعاءكم} [6: 94]
من رؤية العين، معكم: متعلق بنرى ولا يجوز أن يكون حالاً من شفعاءكم، إذ يصير المعنى: شفعاءهم معهم ولا نراهم؛ وإن جعلها بمعنى: نعلم المتعدية إلى اثنين كان {معكم} المفعول الثاني، وهو ضعيف في المعنى.
[العكبري: 1/ 141].
16- {ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت} [6: 93]
{ترى}: بصرية.
[الجمل: 2/ 62].
17- {قال الملأ من قومه إنا لنراك في ضلال مبين} [7: 60]
الأظهر أنها من رؤية القلب، وقيل: من رؤية العين.
[البحر: 4/ 320]، [العكبري: 1/ 154].
18- {قال الملأ الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة} [7: 66]
تحتمل أن تكون من رؤية العين. [4: 324].
19- {ألم يروا أنه لا يكلمهم} [7: 148]
الظاهر أن يروا بمعنى يعلموا.
[البحر: 4/ 393].
20- {وتراهم ينظرون إليك} [7: 198]
{ينظرون}: جملة حالية.
[الجمل: 2/ 217].
21- {أولا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} [9: 126]
الرؤية تحتمل أن تكون من رؤية القلب أو من رؤية البصر.
[البحر: 5/ 116].
22- {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون} [9: 105]
{يرى}: بمعنى يعلم والمفعول الثاني محذوف، أي واقعًا.
[الجمل: 2/ 305- 311].
23- {ما نراك إلا بشرا مثلنا وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا} [11: 27]
{نراك}: بصرية أو علمية.
[البحر: 5/ 214]، [العكبري: 2/ 20].
24- {فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم} [11: 70]
رأى بصرية.
[الجمل: 2/ 403].
25- {إني رأيت أحد عشر كوكبا} [12: 4]
رأي حلمية، لدلالة متعلقها على أنه منام.
[البحر: 5/ 279].
تنصب مفعولين.
[الجمل: 2/ 427].
الرؤية رؤية عين.
[العكبري: 2/ 26].
26- {إني أراني أعصر خمرا وقال الآخر إني أراني أحمل فوق رأسي خبزا} [12: 36]
رأي الحلمية جرت مجرى أفعال القلوب في جواز كون فاعلها ومفعولها ضميرين متحدي المعنى، فأراني فيه ضمير الفاعل المستكن فيه، وقد تعدى الفعل إلى الضمير المتصل، وكلاهما لمدلول واحد.
[البحر: 5/ 308]، [الجمل: 2/ 445].
27- {أو لم يروا أن الله الذي خلق السموات والأرض قادر على أن يخلق مثلهم} [17: 99]
الرؤية هنا رؤية القلب وهي العلم.
[البحر: 6/ 82].
28- {وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم} [18: 17]
{ترى}: بصرية.
[الجمل: 3/ 11].
29- {ويوم نسير الجبال وترى الأرض بارزة} [8: 47]
{بارزة}: حال.
[العكبري: 25/ 55].
30- {أفلا يرون أن لا يرجع إليهم قولا} [20: 89]
الرؤية بمعنى العلم، ولذلك جاءت بعدها {أن} المخففة وقرئ يرجع بالنصب فتكون الرؤية بصرية.
[البحر: 6/ 269]، [الجمل: 3/ 108].
31- {أو لم ير الذين كفروا أن السموات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما} [21: 30]
الرؤية هنا من رؤية القلب. وقيل من رؤية البصر، وذلك على الاختلاف في الرتق والفتق.
[البحر: 6/ 308].
32- {أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا} [25: 43]
{من} مفعول أول لرأيت، والثاني الجملة الاستفهامية.
[البحر: 6/ 501]، [الجمل: 3/ 260].
33- {ألم تر إلى ربك كيف مد الظل} [25: 45]
{تر}: معلقة بالجملة الاستفهامية.
[البحر: 6/ 503].
رأي قلبية.
34- {أفرأيتم ما كنتم تعبدون} [26: 75]
رأي مستعملة في معناها الأصلي بمعنى العلم، وعليه فتكون بمعنى عرف، لأنه ليس هنا إلا مفعول واحد، وقيل: هي بمعنى أخبروني، وإذا كانت كذلك تعدت إلى مفعولين الأول الموصول والثاني جملة الاستفهام المحذوفة.
[الجمل: 3/ 283].
35- {وترى الجبال تحسبها جامدة} [27: 88]
الرؤية من العين تحسبها من فاعل ترى أو من الجبال.
[البحر: 7/ 100].
36- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها} [35: 27]
{تر}: من رؤية القلب، لأن إسناد إنزاله تعالى لا يستدل عليه إلا بالعقل الموافق للنقل، وإن كان إنزال المطر مشاهدًا بالعين؛ لكن رؤية القلب قد تكون مسندة لرؤية البصر ولغيرها.
[البحر: 7/ 311].
37- {فانظر ماذا ترى} [37: 102]
{ترى}: من الرأي لا بصرية ولا علمية.
[العكبري: 2/ 107]، [البحر: 7/ 370].
38- {ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة} [39: 60]
الرؤية بصرية، وأجاز أن تكون من رؤية القلب.
[البحر: 7/ 436 437].
الوجهان.
[العكبري: 2/ 112].
39- {وترى كل أمة جاثية} [45: 28]
الرؤية بصرية أو علمية.
[الجمل: 4/ 117].
40- {وإذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها} [62: 11]
{رأو}: بمعنى علموا، والمفعول الثاني محذوف، أي قدمت وحصلت.
[الجمل: 4/ 338].
41- {ألم تر كيف فعل ربك بعاد}[89: 6]
{تر}: علمية.
[الجمل: 4/ 521].
42- {كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى} [96: 6 7]
{رآه}: الفعل ضمير الإنسان، وضمير المفعول عائد عليه، أيضًا ورأى هنا من رؤية القلب يجوز أن يتحد فيها الضميران متصلين، فتقول: رأيتني صديقك، وفقد وعدم بخلاف غيرهما.
المفعول الثاني جملة {استغنى}
[البحر: 8/ 493]، [العكبري: 2/ 156]، [الجمل: 4/ 553].
43- {ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل} [105: 1]
{تر}: معلقة، وجملة الاستفهام في موضع نصب، وكيف معمولة لفعل.
[البحر: 8/ 512].
44- {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجا} [110: 2]
{يدخلون}: حال أو مفعول ثان، إن كانت رأيت بمعنى علمت المتعدية لمفعولين.
[البحر: 8/ 523].
حالية. [العكبري: 2/ 162].
45- {أعنده علم الغيب فهو يرى} [53: 35]
{يرى}: بصرية أو علمية.
[البحر: 8/ 167].
46- {أرأيت الذي يكذب بالدين} [107: 1]
بصرية، اقتصر فيها على مفعول واحد، ولا يقع بعدها الاستفهام، لأنه إنما يقع بعد الأفعال التي تلغى فيعلق عنها وأما أرأيت بمعنى العلم فإنها تكون على ضربين:
أحدهما: أن تتعدى إلى مفعول، ويقع الاستفهام في موضع خبره.
الثاني: أن يقع الاستفهام في موضع المفعول فيعلق عنها.
[الإعراب: 437].
47- {أو لا يرون أنهم يفتنون في كل عام مرة أو مرتين} [9: 126]
أن تكون من رؤية العين أولى، لأنهم يستنظرون في مشاهدة ذلك والإعراض عنه، وترك الاعتبار به، وهذا أبلغ في هذا الباب من المتعدية إلى مفعولين، ألا ترى أن تارك الاستدلال أعذر من المنصرف عما يشاهد.
[الإعراب: 741].
48- {فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون} [9: 105]
من الأعمال ما لا يحس بالإبصار، نحو الآراء والاعتقادات.
[الإعراب: 497].


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 05:38 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أرى

أرى

احتملت {أرى} أن تكون ناصبة لثلاثة مفعولين في هذه المواضع:
1- {كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم} [2: 167]
{حسرات}: مفعول ثالث.
[الكشاف: 1/ 212].
حال أو مفعول ثالث.
[البيان: 1/ 135]، [البحر: 1/ 475]، [العكبري: 1/ 41].
2- {هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دون} [31: 11]
الياء مفعول أول {ماذا خلق} قد سد مسد ما ينتصب بأروني.
[البيان: 2/ 254].
جملة الاستفهام سدت مسد المفعولين.
[الجمل: 3/ 400].
3- {قال أروني الذين ألحقتم به شركاء} [34: 27]
الظاهر أن أرى هنا بمعنى أعلم، فتتعدى إلى ثلاثة مفاعيل:
الأول: ضمير المتكلم.
الثاني: الذين.
الثالث: شركاء.
وقيل: هي رؤية بصر، وشركاء حال من الضمير المحذوف.
[البحر: 7/ 280]، [الإعراب: 469].
4- {أروني ماذا خلقوا من الأرض} [46: 4، 35: 40]
قام الاستفهام مقام الثاني والثالث.
[الإعراب المنسوب للزجاج: 469].
5- {وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا} [8: 44]
{قليلا}: حال.
[الكشاف: 2/ 225].
وما قاله ظاهر، لأن أرى منقولة بالهمزة من رأي البصرية فتعدت إلى اثنين فقليلا وكثيرًا منصوبان على الحال.
وزعم بعض النحويين أن أرى الحلمية تتعدى إلى ثلاثة كأعلم، وجعل ذلك قوله {إذ يريكهم الله في منامك قليلا} وجواز حذف هذا المنصوب اقتصارًا يبطل هذا المذهب، تقول: رأيت زيدا في النوم، وأراني الله زيدا في النوم.
[البحر: 4/ 502].
6- {إذ يريكهم الله في منامك قليلا ولو أراكهم كثيرا لفشلتم } [8: 43]
انظر ما سبق.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة