العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:55 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي جملة التشبيه تقع خبرا

جملة التشبيه تقع خبرا

{الذين كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها} [9: 92]
الجملة التشبيهية الخبر، وجوز أبو البقاء أن يكون الخبر ما بعده، وجملة {كأن لم يغنوا} حال [البحر :4/ 346]، [العكبري: 1/ 155].
جاءت الجملة التشبيهية صلة للموصول في قول ذي الرمة:

ألا أيهذا المنزل الدارس الذي = كأنك لم يعهد بك الحي عاهد
انظر [المقتضب: 4/ 219].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:55 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي وقوع الجملة الإنشائية خبرًا للمبتدأ

وقوع الجملة الإنشائية خبرًا للمبتدأ

1- {والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبطت أعمالهم، هل يجزون إلا ما كانوا يعملون} [7: 147]
الخبر {حبطت} حال من ضمير {كذبوا} ويجوز أن يكون الخبر {هل يجزون} و{حبطت أعمالهم}. [العكبري: 1/ 158]،[ الجمل: 2/ 188].
2- {والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم} [9: 34]
الذين موصول ضمن معنى الشرط، ولذلك دخلت الفاء في خبره في قوله: {فبشرهم}. [البحر: 5/ 35].
3- {والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى، والله يشهد إنهم لكاذبون. لا تقم فيه أبدا} [9: 107 / 108]
ومنهم الذين. [معاني القرآن للزجاج: 2/ 519].
الذين منصوب على الاختصاص. [الكشاف :2/ 310].
الذين مبتدأ خبره {لا تقم فيه} [البحر: 5/ 98].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:56 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي روابط جملة الخبر

روابط جملة الخبر

إذا كانت جملة الخبر هي نفس المبتدأ في المعنى فلا تحتاج إلى رابط كقوله تعالى:
{دعواهم فيها سبحانك } [10: 10]
{دعواهم} مبتدأ، و{سبحانك} معمول لفعل محذوف هو الخبر، والخبر هنا نفس المبتدأ في المعنى. [الجمل: 2/ 330].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:56 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الروابط اسم الإشارة

الروابط اسم الإشارة

1- {ولباس التقوى ذلك خير} [7: 26]
الخبر جملة {ذلك خير} لأن أسماء الإشارة تقرب من الضمائر فيما يرجع إلى عود الذكر، وأما المفرد الذي هو خير، وذلك صفة للمبتدأ. [الكشاف: 2/ 97].
الرابط اسم الإشارة، وهو أحد الروابط الخمس المتفق عليها. وقيل: ذلك بدل من لباس، وقيل: عطف بيان، وقيل: صفة. قال الحوفي:
وأنا لا أرى أن يكون ذلك نعتًا للباس التقوى، لأن الأسماء المبهمة أعرف مما فيه الألف واللام، وما أضيف إلى الألف واللام وسبيل النعت أن يكون مساويًا للمنعوت، أو أقل منه تعريفًا. وأجاز الحوفي أن يكون ذلك فصلاً لا محل له من الإعراب؛ فجعل الإشارة فصلاً كالمضمر، ولا أعلم أحدًا قال بهذا. [البحر: 4/ 283]، [العكبري: 1/ 151].
2- {الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم أولئك شر مكانا} [25: 34]
{الذين} مبتدأ خبره الجملة بعده أو هو خبر لمحذوف [البحر: 6/ 497].
3- {والذين سعوا في آياتنا معاجزين أولئك لهم عذاب من رجز أليم} [34: 5]
الظاهر أن الذين مبتدأ خبره {أولئك لهم عذاب من رجز}. [البحر: 7/ 259].
4- {ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور} [42: 43]
يجوز أن تكون اللام الموطئة للقسم، وجوابه قوله: {إن ذلك} وجواب الشرط محذوف، ويجوز أن تكون اللام لام الابتداء، و{من} موصولة مبتدأ. والجملة المؤكدة بإن في موضع الخبر والإشارة بذلك إلى ما يفهم من مصدر صبر وغفر: والرابط لجملة الخبر محذوف، أي منه، وإن كان ذلك إشارة إلى المبتدأ كان هو الرابط، ولا يحتاج إلى تقدير {منه}. [البحر: 7/ 523 524]،[ العكبري: 27/ 118].
الصواب: أن الإشارة للصبر والغفران [المغني: 658].
5- {الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء}.
الله الذي: مبتدأ وخبر، وقال الزمخشري: ويجوز أن يكون الذي خلقكم صفة للمبتدأ، والخبر {هل من شركائكم}؛ و{من ذلكم} هو الذي ربط الجملة.
والذي ذكره النحويون أن اسم الإشارة يكون رابطًا إذا أشير به إلى المبتدأ، وأما ذلكم فليس هنا إشارة إلى المبتدأ، لكنه شبيه بما أجازه الفراء من الربط بالمعنى، وخالفه الناس. [البحر: 7/ 175]. [الكشاف: 3/ 482].
6- {والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب النار} [2: 39]
الذين مبتدأ والجملة بعده خبر، أو أولئك بدل. [البحر: 1/ 170].


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:57 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قيام الظاهر مقام الضمير

قيام الظاهر مقام الضمير

1- {قالوا جزاؤه من وجد في رحله فهو جزاؤه} [12: 75]
جوزوا في الإعراب وجوها:
1- {جزاؤه} مبتدأ، و{من} شرطية أو موصولة مبتدأتان. فهو جزاؤه جواب الشرط أو خبر {من} الموصول وجملة {من وجد} خبر المبتدأ الأول. ويكون جزاؤه مبتدأ؛ والجملة الشرطية خبر، على إقامة الظاهر مقام الضمير ووضع الظاهر مقام الضمير إنما هو فصيح في مواضع التفخيم والتهويل؛ وغير فصيح في سوى ذلك.
2- {جزاؤه}: خبر مبتدأ محذوف، أي المسؤل عنه جزاؤه، قاله الزمخشري، وهو متكلف.
3- {جزاؤه}: مبتدأ، والخبر {من وجد في رحله} وقوله: {فهو جزاؤه} تقرير؛ قاله الزمخشري وابن عطية: وهذا الوجه أحسن الوجوه وأبعدها من التكلف. [البحر: 5/ 331]، [العكبري: 2/ 30]، [الكشاف: 2/ 491].
2- {إنه من يتق ويصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين} [12: 90]
العائد محذوف؛ تقديره: المحسنين منهم، ويجوز أن يكون من ضع الظاهر موضع المضمر. [العكبري: 2/ 31]؛ [الجمل :2/ 472].
3- {تنزيلا ممن خلق الأرض والسموات العلي. الرحمن على العرش استوى} [20: 4 / 5]
الظاهر رفع {الرحمن} على أنه خبر لمبتدأ محذوف تقديره: هو الرحمن وقال ابن عطية: ويجوز أن يكون بدلاً من الضمير المستتر في خلق.
وأرى أن مثل هذا لا يجوز؛ لأن البديل يحل محل البدل منه؛ والرحمن لا يمكن أن يحل محل الضمير، لأن الضمير عائد على {من} الموصولة الرابط الضمير، فلا يحل محله الاسم الظاهر. [البحر: 6/ 206].
4- {والذين يتوفون منكم ويذرون أزواجا يتربصن بأنفسهن} [2: 234]
ذهب الكسائي والفراء إلى أنه لا خبر للذين، بل أخبر عن الزوجات المتصل ذكرهن بالذين، لأن الحديث معهن في الاعتداد بالأشهر، فجاء الخبر عما هو مقصود؛ والمعنى: من مات عنها زوجها تربصت.
وذهب الجمهور إلى أن له خبرًا، فقيل: ملفوظ به، وهو يتربصن، ولا حذف يصحح معنى الخبر، بل هو ربط من جهة المعنى، لأن النون في {يتربصن} عائد على الأزواج. وقيل في الكلام حذف تقديره: وأزواج الذين . . . وقيل الخبر محذوف تقديره: مما يتلى عليكم، وقوله {يتربصن} بيان للحكم. [البحر: 2/ 222]،[ العكبري: 1/ 55]، [الجمل: 1/ 191]، [الكشاف: 2/ 281 – 282].
جيء بالضمير مكان الأزواج[ المغني: 555].
[معاني القرآن للفراء :1/ 150]، [معاني القرآن للزجاج: 1/ 309].


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:57 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الرابط تكرير المبتدأ بلفظه

الرابط تكرير المبتدأ بلفظه

1- {فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة} [56: 8 9]
أصحاب مبتدأ، و{ما} مبتدأ ثان؛ استفهام في معنى التعظيم، وأكثر ما يكون تكرارًا المبتدأ بلفظه في موضع التهويل والتعظيم. [البحر: 8/ 204 205]، [العكبري: 2/ 133]،[ الجمل: 4/ 265].
2- {الحاقة ما الحاقة. وما أدراك ما الحاقة} [69: 1 - 3]
الرابط تكرير المبتدأ بلفظه؛ وأكثر ما يكون ذلك إذا أريد التهويل والتعظيم. [البحر: 8/ 320]،[ العكبري: 2/ 141].
3- {القارعة ما القارعة} [101: 1 - 2]
{ما} استفهام فيه معنى التعجب والاستعظام. [البحر: 8/ 506]،[ الجمل: 4/ 469].


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:58 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الرابط العموم

الرابط العموم

1- {بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين} [3: 76]
{من} شرطية أو موصولة، والرابط للخبر أو للجزاء العموم في المتقين، ويصح أن يكون الخبر محذوفًا للعلم به. [البحر: 2/ 501].
2- {والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين}
{الذين} مبتدأ خبره الجملة بعده، والرابط العموم، كقوله: [7: 170] {إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات إنا لا نضيع أجر من أحسن عملا}.
وأجاز أبو البقاء أن يكون الرابط {المصلحين} وضع الظاهر موضع الضمير وهذا على مذهب الأخفش حيث أجاز الربط بالظاهر، إذا كان هو المبتدأ، فأجاز: زيد قام أبو عمرو، إذا كان أبو عمرو كنية له.
[البحر: 4/ 450 – 451]، [العكبري: 1/ 161].


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 05:58 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الرابط محذوف

الرابط محذوف

1- {آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله} [2: 285]
يجوز أن يكون {والمؤمنون} مبتدأ ثانيًا، وكل مبتدأ ثالثًا، والرابط محذوف، أي كل منهم، كقوله: السمن منوان بدرهم.
[البحر: 2/ 364]،[ العكبري: 1/ 68].
2- {والذين كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقهم ذلة مالهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلمًا} [10: 27]
{الذين} مبتدأ، خبره جملة {جزاء سيئة بمثلها} والرابط محذوف، أي منهم. وقيل: الخبر {ما لهم من الله من عاصم} فيكون قد فصل بجملتين، والصحيح جوازه، أو يكون الخبر {كأنما قد أغشيت}، أو يكون الخبر {أولئك} وما بعده. والصحيح منع الاعتراض بثلاث جمل وأربع.
[البحر: 5/ 147 148]، [العكبري: 2/ 15]،[ الكشاف: 2/ 343].
3- {بل عباد مكرمون. لا يسبقونه بالقول} [21: 27]
{أل} نابت مناب الضمير على مذهب الكوفيين، كذا قال الزمخشري، أو الضمير محذوف، أي بالقول منهم، وذلك على مذهب البصريين. [البحر: 6/ 307]، [الكشاف: 3/ 112].
4- {والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم } [7: 153]
الخبر {إن ربك لغفور} والرابط محذوف، أي لهم. [البحر: 4/ 398]، [العكبري: 1/ 108].


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 25 رجب 1432هـ/26-06-2011م, 06:00 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حذف الرابط المنصوب

حذف الرابط المنصوب

1- {أفحكم الجاهلية يبغون} [5: 50]
قرأ السلمي: {أفحكم الجاهلية يبغون} يرفع حكم على الابتداء، وإيقاع {يبغون} خبرًا، وإسقاط الراجع عنه كإسقاطه عن الصلة في {أهذا الذي بعث الله رسولا} وعن الصفة في: الناس رجلان: رجل أهنت، ورجل أكرمت، وعن الحال في مررت بهند يضرب زيد [الكشاف: 1/ 641]، حسن الحدف قليلاً في هذه القراءة كون الجملة فاصلة. وقال ابن مجاهد:
هذا خطأ. قال ابن جني: وليس كذلك، وقد جاء في الشعر. وفي هذه المسألة خلاف بين النحويين: بعضهم يجيز حذف هذا الضمير في الكلام، وبعضهم يخصه بالشعر. [البحر: 3/ 505]،[ العكبري: 6/ 121].
وفي [المحتسب: 1/ 210 ، 212]: «قال ابن مجاهد: وهو خطأ. قال: وقال الأعرج: لا أعرف في العربية أفحكمُ.
قال أبو الفتح: قول ابن مجاهد إنه خطأ فيه سرف، لكنه وجه غيره أقوى منه. وهو جائز في الشعر. قال أبو النجم:


وقد أصبحت أم الخيار تدعى = عليّ ذنبا: كله لم أصنع


ولو نصب فقال كله لم ينكسر الوزن، فهذا يؤنسك بأنه ليس للضرورة المطلقة، بل لأن له وجها من القياس، وهو تشبيه عائد الخبر بعائد الحال أو الصفة، وهو إلى الحال أقرب، لأنها ضرب من الخبر.


فالصفة كقولهم: الناس رجلان: رجل أكرمت ورجل أهنت، أي أكرمته. . .
والحال كقولهم: مررت بهند يضرب زيد: أي يضربها زيد، فحذف عائد الحال، وهو في الصفة أمثل؛ لشبه الصفة بالصلة.
وإن شئت لم تجعل قوله {يبغون} خبرًا، بل تجعله صفة خبر موصوف محذوف، فكأنه قال: أفحكم الجاهلية حكم يبغونه، ثم حذف الموصوف وأقام صفته مقامه، وعليه قوله:


وما الدهر إلا تارتان فمنهما = أموت وأخرى أبتغي العيش أكدح»


3- {وكلا وعد الله الحسنى } [4: 95، 57: 10]


قرئ {وكل} والظاهر أنه مبتدأ، والجملة بعده خبر عنه، أجاز ذلك الفراء وهشام، وورد في السبع، فوجب قبوله، وإن كان غيرهما من النحاة قد خص حذف الضمير من مثله بالضرورة قال:


وخالد تحمد سادتنا = بالحق لا تحمد بالباطل


وحذف الضمير من الصفة أكثر. [البحر: 8/ 219].


وفي [الإتحاف: 409]: «واختلف في {وكل وعد الله الحسنى} هنا:
فابن عامر يرفع اللام على أنه مبتدأ، وود الله الخبر. والعائد محذوف، قال أبو حيان: وقد أجازه الفراء وهشام، وورد في السبعة فوجب قبول.
والبصريون لا يجيزون هذا إلا في الشعر. وقال السمين: لكن نقل ابن مالك إجماع الكوفيين والبصريين عليه إذا كان المبتدأ {كلا} أو ما أشبهها في الافتقار والعموم».
«الباقون بالنصب».
وانظر [سيبويه: 1/ 37، 43- 44- 45، 400].


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة