ضمير الشأن
 
1- يكون متصلاً ومنفصلاً، ومستورًا وبارزًا. [شرح الكافية للرضي: 2/ 5].
2- حذفه منصوبًا ضعيف، إلا مع {أن} المخففة فإنه لازم [شرح الكافية للرضي: 2/ 26]. 
3- لزم كونه غائبًا لأن المراد بهذا الضمير الشأن والقصة؛ فيلزمه الإفراد والغيبة. 
4- هذا الضمير كأنه راجع في الحقيقة إلى المسئول عنه بسؤال مقدر، تقول مثلاً: هو الأمير مقبل، كأنه سمع ضوضاء وجلبة، فاستبهم الأمر، فسأل: ما الشأن والقصة؟ فقلت: هو الأمير مقبل، أي الشأن هذا. 
5- القصد بهذا الإبهام ثم التفسير تعظيم الأمر، وتفخيم الشأن، فعلى هذا لا بد أن يكون مضمون الجملة المفسرة شيئًا عظيمًا يعتني به، فلا يقال مثلاً: هو الذباب يطير. 
6- البصريون يوجبون التصريح بجزئي الجملة المفسرة لضمير الشأن. 
7- لا يعود إليه ضمير من الجملة المفسرة التي هي خبره، ولا يبدل منه، ولا يؤكد، ولا يقدم الخبر عليه، [الرضي: 2/ 26 – 27]،[ الهمع: 1/ 67]. 
8- يختار تأنيث الضمير لرجوعه إلى مؤنث، أي القصة، إذا كان في الجملة المفسرة مؤنث عمدة. 
9- إذا لم يدخله نواسخ المبتدأ فلا بد أن يكون مفسره جملة اسمية [الرضي: 2/ 27]. 
10- شرط الجملة أن تكون خبرية مصرحًا بجزئيها. [الهمع :1/ 67]. 
11- إذا أمكن تقدير غيره كان أولى. [البحر: 4/ 284]. 
12- سمى الفراء ضمير الشأن عمادًا في كتابه: [معاني القرآن]. 
13- من الضمائر ضمير يعود على ما بعده: مفسره مفرد.