العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:55 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعِلة) الصفة

(فَعِلة) الصفة
1- {وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ }[6:18]
في [الكشاف :2/743]: «قرئ (حمئة) من حمأت البئر: إذا صار فيها الحمأة، وحامية بمعنى حارة».
وفي المفردات: «الحمأ: طين أسود منتن؛ قرئ (في عين حمئة: ذات حمأ».
2- {أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً} [11:79]
من قولهم: نخرت الشجرة: أي بليت. المفردات.


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:56 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعْل) الوصف

(فَعْل) الوصف
1- {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ} [20:12]
في المفردات: « {وشروه بثمن بخس} قيل: معناه: باخس؛ أي ناقس، وقيل مبخوس: أي منقوص».
وفي [الكشاف:2/ 452]: «بخس: مبخوس. ناقص عن القيمة نقصانًا ظاهرًا، أو زيف، ناقص العيار.
وفي [البحر:5/ 291]: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس، وقال مقاتل: زيف ناقص العيار».
2- {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} [28:52]
(ب) {وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ} [14:19]
= 2.
الأبرار.
في المفردات: «البر: خلاف البحر، وتصور منه التوسع، فاشتق منه البر، أي التوسع في فعل الخير، وينسب ذلك إلى الله تارة، نحو {إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ} وإلى العبد تارة، فيقال: بر العبد ربه، أي توسع في طاعته».
3- {وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا} [20:89]
في المفردات: «أي كثيرًا من جمة الماء، أي معظمه ومجتمعه الذي جم فيه الماء عن السيلان، وأصل الكلمة من الجمام، أي الراحة للإقامة وترك تحمل التعب».
4- {وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ} [62:8]
= 2. حسبه: حسبهم: حسبي.
في المفردات: «حسب: يستعمل في معنى الكفاية (حسبنا الله): كافينا».
5- {لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ} [11:4، 176]
= حظًا.
6- {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [255:2]
= 14.
(ب) {وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا} [15:19]
= ب. أحياء
في المفردات: «الحياة التي يوصف بها الباري فإنه إذا قيل فيه تعالى (حي) فمعناه: لا يصح عليه الموت».
7- {وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ } [59:6]
الرطب: خلاف اليابس. المفردات.
8- {وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا} [24:44]
في المفردات: «(رهوًا): ساكنًا وقيل: سعة من الطريق، وهو الصحيح».
وفي [الكشاف:4/ 275]: «الرهو: فيه وجهان: أحدهما: أنه الساكن، قال الأعشى:
يمشين رهوًا فلا الأعجاز خاذلة = ولا الصدور على الأعجاز تثكل
أي مشيًا ساكنًا، على هينة.. الثاني: أن الرهو: الفجوة الواسعة، أي اتركه مفتوحًا على حاله منفرجًا».
قال [ابن قتيبة: 402]: « وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا، أي ساكنًا».
9- {وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ} [23:28]
شيخًا = 2.
10- {وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا} [48:18]
= 7.
في المفردات: «الصف: أن تجعل الشيء على خط مستو كالناس والأشجار، ونحو ذلك..
{ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا} [64:20] يحتمل أن يكون مصدرًا، وأن يكون بمعنى الصافين»..
11- {فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا} [264:2]
في المفردات: «أي حجرًا صلبًا، وهو لا ينبت، ومنه قيل: رأس صلد: لا ينبت شعرًا».
وفي [الكشاف:1/ 312]: «أجرد نقيًا من التراب الذي كان عليه».
12- {الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ} [178:2]
= 10. عبدًا = 6. عبده = 7..
13- {هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ} [53:25]
= 2
ماء عذب. طيب بارد. المفردات.
14- {وَيَأْتِينَا فَرْدًا} [80:19]
3.
في المفردات: «الفرد: الذي لا يختلط به غيره، فهو أعم من الوتر، وأخص من الواحد، وجمعه فرادى، {لا تَذَرْنِي فَرْدًا} [89:21] أي وحيدًا».
15- {وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ} [159:3]
في المفردات: «الفظ: الكريه الخلق، مستعار من الفظ، أي ماء الكرش، وذلك مكروه شربه، لا يتناول إلا في أشد الضرورة».
16- {وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا} [46:3]
في [الكشاف :1/364] : «بمعنى ويكلم الناس طفلاً وكهلاً، بمعنى: ويكلم الناس في هاتين الحالتين كلام الأنبياء، من غير تفاوت بين حال الطفولة وحال الكهولة التي يستحكم فيها العقل، ويستنبأ فيها الأنبياء».


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:56 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعْلة) الوصف

(فَعْلة) الوصف
1- {يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ } [13:33]
في المفردات: «العورة: سوأة الإنسان، وذلك كناية، وأصلها من العار.. ولذلك سمي النساء عورة.. (إن بيوتنا عورة) أي متخرقة ممكنة لمن أرادها، ومنه قيل: فلان يحفظ عورته، أي خلله».
2- {فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ} [37:55]
في المفردات: «وقيل: في صفة السماء إذا احمرت إحمرارًا كالورد، أمارة للقيامة: فكانت وردة كالدهان)».
في [الكشاف :4/449] «وردة: حمراء. كالدهان: كدهن الزيت».


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:57 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فِعْل) الصفة

(فِعْل) الصفة
1- {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا} [89:19]
في المفردات: «أي أمرًا منكرًا يقع في جلبة، من قولهم: أدت الناقة ؟؟؟: إذ رجعت حنينها ترجيعًا شديدًا».
2- {لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا} [71:18]
في المفردات: «أي منكرًا، من قولهم: أمر الأمر: أي كبر وكثر، كقولهم استفحل الأمر».
3- {إِنَّهَا بَقَرَةٌ لا فَارِضٌ وَلا بِكْرٌ} [68:2]
في المفردات: «هي: التي لم تلد، وسميته التي لم تفتض بكرًا، اعتبارًا بالثيب لتقدمها عليها».
4- {قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ } [9:46]
في المفردات: «قيل معناه: مبتدعًا، لم يتقدمني رسول، وقيل: مبدعًا فيما أقوله».
وفي [الكشاف:4/ 297]: «البدع بمعنى البديع، كالخف بمعنى الخفيف».
وفي [البحر:8/ 56]: «البدع والبديع من الأشياء ما لم ير مثله».
5- {وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ} [107:37]
الذبح: المذبوح.
وفي [الكشاف:3/ 55]: «الذبح: اسم ما يذبح، وعن ابن عباس: هو الكبش». [البحر:7/ 370- 371].
6- {تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلآكِلِينَ} [20:23]
في المفردات: «أي أدم لهم، وذلك من قولهم: أصبغت بالخل».
وفي [الكشاف:3/ 181]: «الصبغ: الغمس للائتدام».
وفي [البحر:6/ 401]: «الصبغ: الغمس والإئتدام، وقال مقاتل: الصبغ: الزيتون، والدهن: الزيت».
7- {قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ} [38:7]
(ب) {إِذًا لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ} [75:17]
(جـ) {فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ } [38:7]
في [الكشاف:2/ 684- 685]: «الضعف يوصف به، نحو قوله: {فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا} بمعنى مضاعفًا، فكأن أصل الكلام: لأذقناك عذبًا ضعفًا في الحياة وعذابًا ضعفًا في الممات، ثم حذف الموصوف، وأقيمت الصفة مقامه، وهو الضعف، ثم أضيفت الصفة إضافة الموصوف، فقيل: (ضعف الحياة)».
[البحر:6/ 65].
8- {وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ } [28:57]
في المفردات: «الكفل: الكفيل».
وفي [الكشاف:4/ 482]: «أي نصيبين».
وفي [البحر:8/ 229]: «قال أبو موسى الأشعري: كفلين: ضعفين، بلسان الحبشة».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:57 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فُعْل) الصفة

(فُعْل) الصفة
1- {الْحُرُّ بِالْحُرِّ} [178:2]
الحر: خلاف العبد. المفردات
2- {أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا } [74:18]
= 3.
في [الكشاف:2/ 736]: «قرئ بضمتين، وهو المنكر. وقيل: النكر أقل من الإمر، لأن قتل النفس الواحدة أهون من إغراق أهل السفينة».
[البحر:6/ 150- 151].


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فَعَل) الصفة

(فَعَل) الصفة
1- {فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا} [37:3]
(ب) {مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا} [245:2]
= 18.
2- {حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا} [85:12]
الحرض: ألا يعتب دبه ولا خير فيه. المفردات
3- {فَمَنْ يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا} [9:72]
= 2.
في المفردات: «الرصد: يقال للراصد الواحد، وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحد كان أو جمعًا».
وفي [الكشاف:4/ 624:4- 625] : «الرصد: مثل الحرس اسم جمع المراصد».
4- {وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا}[35:2]
= 3.
في المفردات: «عيش رغد ورغيد: طيب واسع».
وفي [الكشاف:1/ 127]: «وصف للمصدر، أي اكلا رغدًا واسعًا رافهًا».
وفي [البحر:1/ 155]: «رغدًا: أي واسعًا.. وتميم تسكن العين، وزعم بعض الناس أن كل اسم ثلاثي حلقي العين صحيح اللام يجوز فيه تحريك عينه وتسكينها؛ مثل: بحر وبحر ونهر ونهر، فأطلق هذا الإطلاق وليس كذلك، بل ما وضع من ذلك على (فعل) بفتح العين لا يجوز فيه التسكين، نحو السحر، وإنما الكلام في (فعل) المفتوح الفاء الساكن العين، وذهب البصريون إلى أن فتح ما ورد من ذلك مقصور على السماع، وهو مع ذلك مما وضع على فتين، وذهب إلى أن بعضه ذو لغتين. وبعضه أصله التسكين ثم فتح، وقد اختار أبو الفتح مذهب الكوفيين».
وقال في [صـ 157] : «وقال ابن كيسان: هو مصدر في موضع الحال ورد عليه.
5- {فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا} [40:18]
في [الكشاف:2/ 723] : «أرض بيضاء يزلق عليها لملامستها. زلقًا وغورًا كلاهما وصف بالمصدر».
وفي [البحر:6/ 129]: «الزلق: الذي لا تثبت فيه قدم.. وقال الحسن: الزلق: الطريق الذي لا نبات فيه، وقيل: الخراب، وقيل: الأرض السبخة».
6- {نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا} [61:18]
في المفردات: «السرب: الذهاب في حدور. والسرب: المكان المنحدر».
وفي [البحر:6/ 145]: «وشبه بالسرب مسلك الحوت في الماء حين لم ينطبق الماء بعده، بل بقي كالطاق. وقال الجمهور: بقى موضع سلوكه فارغًا.
وقال قتادة: ماء جامدًا، وعن ابن عباس: حجرًا صلدًا».
7- {الله الصَّمّدُ} [2:112]
في المفردات: «الصمد: السيد الذي يصمد إليه في الأمر».
وفي [الكشاف:4/ 818] : «الصمد: فعل بمعنى مفعول، من صمد إليه: إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج».
وفي [البحر:8/ 527] : «الصمد: فعل بمعنى مفعول: من صمد إليه: إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج».
وقال في [ص 528] : «قال ابن الأنباري: لا خلاف بين أهل اللغة على أن الصمد هو السيد الذي ليس فوقه أحد الذي يصمد إليه الناس في أمورهم وحوائجهم».
8- {تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [94:4]
= 5.
(ب) {لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ} [42:29]
العرض: مالا يكون له ثبات. المفردات.
9- {وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا} [16:72]
في المفردات: «غزيرًا: ومنه: غدقت عينه تغدق».
الغدق؛ بفتح الدال وكسرها: الكثير.
[الكشاف:4/ 629]، [البحر:8/ 352]
10- {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا} [143:2]
في المفردات: «الوسط: تارة يقال فيما له طرفان مذمومان، يقال: هذا أوسطهم حسبًا: إذا كان في واسطة قومه، وأرفعهم محلاً».
وفي [الكشاف:1/ 198] : «وسطًا: خيارًا، وهي صفة بالاسم الذي هو وسط الشيء، ولذلك استوى فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث».
وفي [البحر:1/418]: «الوسط: اسم لما بين الطرفين، وصف به، فأطلق على الخيار من الشيء، لن الأطراف يسارع إليها الخلل، ولكونه اسمًا كان للواحد وللجمع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد».


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:11 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (فُعُل) الصفة

(فُعُل) الصفة
1- {أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الأَرْضِ الْجُرُزِ} [27:22]
(ب) {وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا} [8:18]
في المفردات: {صعيدًا جرزًا} أي منقطع النبات من أصله، وأرض مجروزة: أكل ما عليها».
وفي [الكشاف:2/ 704] : «يعني: مثل أرض بيضاء لا نبات فيها بعد أن كانت خضراء معشبة».
وقال في[ 516:3]: «الجرز: الأرض التي جرز نباتها، أي قطع، إما لعدم الماء، وإما لأنه رعى وأزيل، ولا يقال للتي لا تنبت كالسباخ: جرز».
2- {وَالجارِ الجُنُبِ} [36:4]
= 2.
(ب) {وَلا جُنُبًا إِلا عَابِرِي سَبِيلٍ} [34:4]
= 2.
في [الكشاف:1/ 509] : «(الجار الجنب) الذي جواره بعيد، وقيل: الجار القريب النسب والجار الجنب: الأجنبي».
وفي في [صـ 514]: «الجنب: يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث، لأنه اسم جرى مجرى المصدر الذي هو الإجناب».
وفي[ البحر:3/ 256]: «الذي ذكره (الزمخشري) هو المشهور في اللغة والفصيح وبه جاء القرآن وقد جمعوه جمع سلامة، قالوا: قوم جنبون، وقالوا: قوم أجناب، وأما تثنيته فقالوا: جنبان».
3- {وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [28:18]
أي إسرافًا وتضييعًا. المفردات.
وفي [الكشاف:2/ 718]: «فرطًا: متقدمًا للحق والصواب، نابذًا له وراء ظهر، من وقلهم: فرس فرط: متقدم للخيل».
وفي [البحر:6/ 120]: «(فرطًا) قال مجاهد: ضياعًا، وقال مقاتل: سرفًا، وقال الفراء: متروكًا، وقال الأخفش: مجاوزًا للحد».
[معاني القرآن:2/ 140]
4- {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} [4:112]
في [البحر:8/ 527] : «الكفو: النظير.. يقال: له كفو، بضم الكاف وكسرها وفتحها مع إسكان الفاء وبضم الكاف والفاء..
5- {فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُو الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ} [6:54]
النكر: الأمر الصعب الذي لا يعرف. المفردات.
وفي [الكشاف:4/ 432]: «منكر: فظيع تنكره النفوس؛ لأنها لم تعهد بمثله، أو هو هول يوم القيامة».
وفي [البحر:8/ 175]: «قرأ الجمهور (نكر) بضم الكاف، وهو صفة على (فعل) وهو قليل في الصفات، ومنه: رجل هلل، أي خفيف في الحاجة، وناقة أجد، ومشية سحج، وروضة أنف».


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:12 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءة فُعُل

قراءة فُعُل
{حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا} [85:12]
عن الحسن ضم الحاء والراء لغة. [الإتحاف: 267]، [ابن خالويه :65].
وفي [الكشاف:2/ 339]: «صفة كجنب».


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 03:13 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أفعل الصفة

أفعل الصفة
1- {إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ} [3:108]
في المفردات: «أي المقطوع الذكر، وذلك أنهم زعموا أن محمدًا صلى الله عليه وسلم ينقطع ذكره إذا انقطع عمره لفقدان نسله، فنبه تعالى أن الذي ينقطع ذكره هو الذي يشنوه».
2- {وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ} [49:3]
= 2.
الأكمه: الذي ولد أعمى. [الكشاف:1/ 264].
3- {أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ} [76:16]
(ب) {صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ} [18:2]
= 4. بكما.
الأبكم: هو الذي يولد أخرس. المفردات.
4- {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ} [187:2]
5- {الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْـزَلَ اللَّهُ} [97:9]
في [البحر:5/ :5]: «أجدر: أحق».
6- {وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى * فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى} [4:87، 5]
في المفردات: «الحوة: شدة الخضرة. أحوى: شديد السواد».
7- {فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ} [27:5]
= 15.
آخر: بمعنى غير. [البحر:2/ 34، 4/ 41]، [المقتضب:3/ 245- 246].
8- {الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا} [80:36]
خضر، خضرًا.
في المفردات: «الخضرة: أحد الألوان بين البياض والسواد وهي إلى السواد أقرب، ولهذا سمي الأخضر أسود، والأسود أخضر».
9- {حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ} [187:2]
10- {مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالأَعْمَى وَالأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ} [24:11]
صم..
في المفردات: «الصم: فقدان حاسة السمع، وبه يوصف من لا يصغي إلى الحق»
11- {لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ} [61:24]
= 2.
12- {هَلْ يَسًتَوي الأَعْمَى وَالْبَصِيرِ} [50:6]
= 13. عمى، عميًا، عميانًا.
في المفردات: «الأعمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة. ويقال في الأول: أعمى، وفي الثانية: أعمى وعم.. وعلى الثاني ما ورد من ذم العمى في القرآن».
13- {وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ} [ 49:3]
في المفردات: «الأكمه: هو الذي يولد مطموس العين، وقد يقال لمن تذهب عينه».
14- {فَأَوْلَى لَهُمْ * طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ} [20:47]
(ب) {أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى} [34:75- 35]
في المفردات: «ويقال: فلان أولى بكذا، أي أحرى. قال تعالى: {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ} [6:33].. وقيل: {أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى} من هذا، معناه. العقاب أولى لك وبك وقيل: هذا لقل المتعدى بمعنى القرب، وقيل: معناه: انزجر».
وفي [الكشاف:4/ 324]: «(فأولى لهم) وعيد بمعنى: فويل لهم، وهو أفعل من الولى، وهو القرب، ومعناه: الدعاء عليهم بأن يليهم المكروه».
وقال في [صـ 464]: «(أولى لك) بمعنى ويل لك، وهو دعاء عليه بأن يليه المكروه».
وفي [العكبرى:2/ 146]: «وزن أولى فيه قولان: أحدهما فعلى والألف للإلحاق، لا للتأنيث. والثاني: هو أفعل، وهو على القولين هنا علم_ فلذلك لم ينون، ويدل عليه ما حكى عن أبي زيد في النوادر: هي أولاة بالتاء، غير مصروف. وقيل: إنه اسم فعل مبني».
وفي [البحر:8/ 71] : «قال صاحب الصحاح: قول العرب: أولى لك: تهديد وتوعيد، ومنه قول الشاعر:
فأولى ثم أولى ثم أولى = وهل للدار يحلب من مرد
واختلفوا أهو اسم أو فعل. فذهب الأصمعي إلى أنه بمعنى: ما يهلكه، أي نزل فيه وأنشد.
تعادي بين هاديتين منها وأولى أن يزيد على الثلاث
أي قارب أن يزيد. وقال ثعلب: لم يقل أحد في (أولى) أحسن مما قال الأصمعي. والأكثرون على أنه اسم: فقيل: مشتق من الولى، وهو القرب؛ وقال الجرجاني: هو ما حول من الويل، فهو أفعل منه، لكن فيه قلب».
وقال في [صت: 81]: «قال قتادة: كأنه قال: العقاب أولى لهم.. فعلى قول الجمهور أنه اسم يكون مبتدأ والخبر (لهم).. وعلى قول الأصمعي: إنه فعل يكون فاعله مضمرًا يدل عليه المعنى، وأضمر لكثرة الاستعمال، كأنه قال: قارب لهم هو، أي الهلاك».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة