العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:24 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي انفعل من الناقص

انفعل من الناقص:

1- {وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولداً} [19: 12]
= 6.
في المفردات: «قولهم: ينبغي مطاوع بغى.».
وفي [البحر: 6/ 219]: «وينبغي: مطاوع لبغى، بمعنى: طلب؛ أي: وما يتأتى له اتخاذ الولد، لأن التوالد مستحيل ... {وينبغي}: سمع لها الماضي؛ قالوا: انبغي , وقد عدها ابن مالك في التسهيل من الأفعال التي لا تتصرف، وهو غلط.».


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:25 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تفعل من الناقص

تفعل من الناقص:

1- {فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً} [7: 143]
ب-{ والنهار إذا تجلى} [92: 2]
في المفردات: «التجلي: قد يكون بالذات ... وقد يكون بالأمر , والفعل نحو: {فلما تجلى ربه للجبل}. وانظر الكشاف.».
2- {فمن أسلم فأولئك تحروا رشداً} [72: 14]
في المفردات: «حرى الشيء يحرى: أي: قصد حراه، أي: جانبه، وتحراه كذلك.».
3- {وألقت ما فيها وتخلت} [84: 4]
في [الكشاف:4/ 725]: «ورمت بما في جوفها مما دفن فيها من الموتى والكنوز، {وتخلت} دخلت غاية الخلو، حتى لم يبق شيء في باطنها، كأنها تكلفت أقصى جهدها في الخلو؛ كما يقال: تكرم الكريم، وترحم الرحيم، إذا بلغا جهدهما في الكرم , والرحمة وتكلفاً فوق ما في طبعهما.».
4- {ثم دنا فتدلى} [53: 8]
في المفردات: «التدلي: الدنو والاسترسال».
5- {وما يعني عنه ماله إذا تردى} [92: 11]
في المفردات: «الردى والتردي: التعرض للهلاك».
6- {ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه} [35: 18]
= 2.
ب- {وما يدريك لعله يزكى} [80: 3]
= 2.
7- {أما من استغنى فأنت له تصدى} [80: 6]
في المفردات: «التصدي: أن يقابل الشيء مقابلة الصدى، أي: الصوت الراجع من الجبل.».
وفي [الكشاف: 4]: «تتعرض بالإقبال عليه: المصاداة: المعارضة».
8-{ ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون} [2: 229]
= 3.
في المفردات: «وقد عدا طوره: تجاوزه , وتعدى إلى غيره، ومنه: التعدي في الفعل».
9- {فلما تغشاها حملت حملاً خفيفاً} [7: 189]
في المفردات: «وغشيت موضع كذا. أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها , وتغشاها.».
10- {فأنذرتكم ناراً تلظى} [92: 14]
في المفردات: «اللظى: اللهب الخالص، وقد لظيت النار, وتلظت.».
11- {فتلقى آدم من ربه كلمات} [2: 37]
ب- {إذ تلقونه بألسنتكم} [24: 15]
وتتلقاهم. يتلقى.
في المفردات: «وتلقاه كذا. أي: لقيه.».
12- {وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى} [80: 10]
13- {ثم ذهب إلى أهله يتمطى} [75: 33]
في المفردات: «أي: يمد مطاه, أي: ظهره، والمطية: ما يركب مطاه، أي: ظهره.».
وفي[ الكشاف :4/ 664]: « {يتمطى} : يتبختر، وأصله: يتمطط، أي: يتمدد لأن المتبختر يمد خطاه. وقيل: هو من المطا؛ أي: الظهر.».
14- {وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى } [22: 52]
= 2. تمنوا.
ب-{ ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} [3: 14]
يتمنون.
ج- {فتمنوا الموت إن كنتم صادقين} [2: 94]
= 2.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:25 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تفاعل من الناقص

تفاعل من الناقص:

1- {تتجافى جنوبهم عن المضاجع} [32: 16]
في [الكشاف: 3/511] : «ترتفع , وتنتحي.».
2- {فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف} [2: 232]
تراضيتم.
في المفردات: «أي: أظهر كل واحد منهم الرضا بصاحبه , ورضيه.».
3-{ فنادوا صاحبهم فتعاطى فعقر} [54: 29]
4- {سبحانه وتعالى عما يصفون} [6: 100]
ب- {تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم} [3: 61]
= 7. فتعالين.
في المفردات: «وإذا وصف الله تعالى به: {إنه هو العلي الكبير}... فمعناه: يعلو أن تحيط به وصف الواصفين بل علم العارفين، وعلى ذلك يقال: {تعالى} , نحو: {تعالى الله عما يشركون}, وتخصيص لفظ التفاعل لمبالغة ذلك منه، لا على سبيل التكلف كما يكون من البشر.».
5-{ ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا بالنذر} [54: 36]
ب- {فبأي آلاء ربك تتمارى} [53: 55]
6- {إذا تناجيتم فلا تتناجوا بالإثم والعدوان} [58: 9]
ب- {ويتناجون بالإثم والعدوان} [58: 8]
ج- {وتناجوا بالبر والتقوى} [58: 9]
في المفردات: «وناجيته: أي: ساررته , وأصله: أن تخلو به في نجوة من الأرض , وقيل: أصله من النجاة، وهو أن تعاونه على ما فيه خلاصة.».
7- {فتنادوا مصبحين أن اغدوا على حرثكم} [68: 21]
8- {كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه} [5: 79]


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:26 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي استفعل من الناقص

استفعل من الناقص:

1- {إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون} [68: 17]
في المفردات: «الاستثناء: إيراد لفظ يقتضي رفع بعض ما يوجبه عموم لفظ متقدم , أو يقتضي رفع حكم اللفظ.
وما يقتضي رفع ما يوجبه اللفظ فنحو قوله: والله لأفعلن كذا إن شاء الله , وامرأته طالق إن شاء الله، وعلى هذا قوله تعالى: {إذ أقسموا... }.».
2- {ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه} [11: 5]
يستخفون = 2.
في المفردات: «والاستخفاء: طلب الإخفاء... ».
3-{ وإذ استسقى موسى لقومه} [2: 60]
استسقاه.
في المفردات: «الاستسقاء. طلب السقى ,أو الإسقاء.».
4- {وقد أفلح اليوم من استعلى} [20: 64]
في المفردات: «الاستعلاء: قد يكون طلب العلو المذموم، وقد يكون طلب العلاء أي: الرفعة, وقوله {قد أفلح اليوم من استعلى} يحتمل الأمرين جميعاً.».
5- {واستغشوا ثيابهم}[71: 7]
ب- {ألا حين يستغشون ثيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون} [11: 5]
في المفردات: « {واستغشوا ثيابهم} , أي: جعلوها غشاوةً على أسماعهم، وذلك عبارة عن الامتناع من الإصغاء. وقيل: كناية عن العدو كقولهم: شمر ذيلاً, وألقى ثوباً.».
6- {فكفروا وتولوا واستغنى الله} [64: 6]
= 4.
في المفردات: «يقال: غنيت بكذا غنيانا وغناء، واستغنيت , وتغنيت, وتغانيت.».
7- {ولا تستفت فيهم منهم أحداً} [18: 22]
ب- {فاستفتهم أهم أشد خلقاً أم من خلقنا} [37: 11]
= 2.
في المفردات: «الفتيا والفتوى: الجواب عما يشكل من الأحكام، يقال: استفتيه فأفتاني بكذا... ».
وفي [البحر: 3/ 359]: «الاستفتاء: طلب الإفتاء، وأفتاه إفتاء , وفتيا وفتوى. وأفتيت فلاناً في رؤياه: عبرنها له، ومعنى الإفتاء: إظهار المشكل على السائل , وأصله من الفتى، وهو الشاب الذي قوى , وكسل.».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:26 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ناقص مهموز

ناقص مهموز:

1- {فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر} [2: 34]
= 7. أبوا. أبين.
ب- {يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم} [9: 8]
يأب = 2. يأبى.
في المفردات: «الإباء: شدة الامتناع، فكل إباءٍ امتناع، وليس كل امتناعٍ إباء.».
2- {أتى أمر الله فلا تستعجلوه} [16: 1].
= 7. أتاك = 6. أتاهم = 8.
ب- {قال عفريت من الجن أنا آتيك به} [27: 39]
= 2. آتيكم = 4.
ج- {فأت بها من المغرب} [2: 258]
في المفردات: «الإتيان مجيء بسهولة، والإتيان يقال للمجيء بالذات , وبالأمر , وبالتدبير؛ ويقال: في الخير وفي الشر، وفي الأعيان، والأعراض ... يقال: أتيته, وأتوته.».
3- {وآتى المال على حبه ذوي القربى} [2: 177]
= 3. آتاكم = 8.
ب- {ولا تؤتوا السفهاء أموالكم } [4: 5]
يؤت = 4.
ج- {وآت ذا القربى حقه} [17: 26]
4- {إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها} [4: 58]
ب- {فإن أمن بعضكم بعضًا فليؤد الذي أؤتمن أمانته} [2: 283]
يؤده.
ج- {أن أدوا إلي عباد الله} [44: 18]
في المفردات: «الأداء: دفع الحق دفعة , وتوفيته كأداء الخراج , والجزية , ورد الأمانة , وأصل ذلك من الأداة. يقال: أدوت تفعل كذا، أي: احتلت، وأصله: تناولت الأداة التي يتوصل إليه.».
5- {لا تكونوا كالذين آذوا موسى} [32: 69]
آذيتمونا.
ب- {وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله} [33: 53]
تؤذونني.
ج- {واللذان يأتيانها منكم فآذوهما} [4: 16]
في المفردات: «الأذى: ما يصل إلى الحيوان من الضرر، إما في نفسه وإما في جسمه أو تبعاته دنيوياً , أو أخروياً... ».
6- {فكيف آسى على قومٍ كافرين} [7: 93]
تأس = 2. تأسوا.
في المفردات: «الأسى: الحزن: وحقيقته إتباع الفائت بالغم، يقال: أسيت عليه أسى، وأسيت له... وأصله من الواو، لقولهم: رجل أسوان, أي :حزين. ».
7- {لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالاً} [3: 118]
في المفردات: «ألوت في الأمر: قصرت فيه ... وألوت فلاناً، أي: أوليته تقصيراً؛ نحو: كسبته: :أوليته كسبا، وما ألوته جهدًا: أي: ما أوليته تقصيرا بحسب الجهد، وكذلك: ما ألوته نصحاً، وقوله: {لا يألونكم خبالاً}, أي: لا يقصرون في جلب الخبال.».
8- {للذين يولون من نسائهم تربص أربعة أشهر} [2: 226]
في المفردات: «وحقيقة الإيلاء, والألية: الحلف المقتضي لتقصير في الأمر الذي يحلف عليه، وجعل الإيلاء في الشرع للحلف المانع من جماع المرأة.».
9- {ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولى القربى والمساكين} [24: 22]
في المفردات: «وقيل: هو (يفتعل) من ألوت , وقيل: هو من آليت, أي: حلفت ورد بعضهم هذا بأن (افتعل) قلما يبنى من (أفعل) إنما يبنى من (فعل) مثل: كسبت, واكتسبت.».
وفي [الكشاف: 3/222]: «هو من ائتلى: إذا حلف افتعال من الألية. وقيل: من قولهم: ما آليت جهدًا، إذا لم تدخر منه شيئًا.».
10- {يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله } [57: 16]
في المفردات: «أي: ألم يقرب إناه، ويقال: آنيت الشيء إيناء: أخرته عن أدائه.».
11- { فلما جن عليه الليل رأى كوكباً} [6: 76]
= 13. رآه = 6. رأيت = 17.
ب- {إني أرى مالا ترون} [8: 48]
= 6. ترى = 36.
في المفردات: «رأى: عينه همزة ولامه ياء، وتحذف الهمزة من مستقبله.».
12-{ وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه} [17: 83].
=2.
ب- {وهم ينهون عنه وينأون عنه}[6: 26]
في المفردات: «قال أبو عمرو: نأى مثل نعى، أعرض. وقال أبو عبيدة: تباعد، ينأى، وانتأى: افتعل منه».


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:27 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات الناقص باب نصر

قراءات الناقص باب نصر:
1- {هنالك تبلو كل نفس ما أسلفت} [10: 30]
في [النشر: 2/ 283] :«اختلفوا في {هنالك تبلو} , فقرأ حمزة , والكسائي, وخلف بتاءين من التلاوة. وقرأ الباقون بالتاء , والباء من البلوى.».
[الإتحاف : 248],[ غيث النفع :119],[ الشاطبية :219],[البحر: 5/ 153]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:27 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الفعل من بابي نصر وعلم أو فتح

الفعل من بابي نصر , وعلم, أو فتح:

1- {ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي} [20: 81]
في [البحر: 6/265]: «قرأ زيد بن علي: {ولا تطغوا}, بضم الغين.».
2- {لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه} [41: 26]
في [ابن خالويه: 133] : « {الغوا} بضم الغين عبد الله بن بكير السلمي, وابن أبي إسحاق , وعيسى.».
وفي [المحتسب: 2/246 247]: «ومن ذلك قراءة بكر بن حبيب السهمي: {والغوا} فيه بضم الغين.
قال أبو الفتح: اللغو: اختلاط القول في تداخله، يقال منه: لغا يلغو ,وهو لاغٍ.
ومنه الحديث: ((من قال في الجمعة: صه , فقد لغا)).
ويقال فيه أيضًا: لغى يلغي لغا، قال: عن اللغاء رفث التكلم.
ويقال أيضًا: لغى بالشيء ويلغي به، كقولك: لزمه وأحبه، فيكون كقولك: من أحب شيئا أكثر من ذكره. يقال: لغى به، وغرى به، وغره به، ولكى به ولزم به، وسدك به وعسق به: إذا واصله , وأقام عليه.».
وفي [البحر: 7/494]: «قرأ الجمهور والفراء: {والغوا} بفتح الغين، مضارع لغى بكسرها , وبكر بن حبيب السهمي، كذا في كتاب ابن عطية وفي كتاب (اللوامح) , وأما في كتاب ابن خالويه , فعبد الله بن بكر السهمي , وقتادة, وأبو حيوة , والزعفراني , وابن أبي إسحاق, وعيسى: بضم الغين: مضارع (لغا) بفتحها، وهما لغتان، أي: أدخلوا فيه اللغو. وقال الأخفش: لغا يلغي بفتح الغين , وقياسه الضم، لكنه فتح من أجل حرف الحلق.
وقال صاحب اللوامح: ويجوز أن يكون الفتح من لغى بالشيء يلغي به: إذا رمى به , أي: أرموا به , وأنبذوه.».
3- {ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطاناً} [43: 36]
قرأ الجمهور: {يعش} بضم الشين , أي: يتعام , ويتجاهل عن ذكره ... وقرأ يحيى بن سلام البصري: بفتح الشين , أي: يعم عن ذكر الرحمن، وقرأ زيد بن علي : {يعشو} بالواو. [البحر: 8/ 15 16]


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:28 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الفعل من بابي ضرب وعلم

الفعل من بابي ضرب وعلم:

1- {أغويناهم كما غوينا} [28: 63]
في [ابن خالويه: 113]: « {كما غوينا} بكسر الواو. أبان عن عاصم, وبعض الشاميين.
قال ابن خالويه: وليس ذلك مختاراً؛ لأن كلام العرب: غويت من الضلالة , وغويت من البشم.».
وانظر[ البحر: 7/128]: «فقد نقل كلام ابن خالويه , ولم يعلق عليه.».


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 12:29 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لغة طيئ

لغة طيئ:

1- {وذروا ما بقي من الربا} [2: 278]
في [ابن خالويه: 17]{ما بقى} بفتح القاف , {وما بقى} بكسرها ساكنة الياء فيهما أبى.».
وفي [البحر: 2/337]: «قرأ الحسن: {ما بقى} بقلب الياء ألفاً، وهي لغى طيئ , ولبعض العرب، وقال الشاعر:
لعمرك ما خشى التصعلك ما بقى = على الأرض قيسى يسوق الأباعرا
وقال جرير:
هو الخليفة فارضوا ما رضى لكم = ماضي العزيمة ما في حكمه جنف
انظر [المحتسب: 1/ 141]: {ما بقى}. [الإتحاف: 165]
2- {هذا إلهكم وإله موسى فنسي} [20: 88].
قرأ الأعمش: {فنسي} بسكون الياء. [البحر: 6/269]
3- {ولم يعي بخلقهن} [46: 33].
في [المحتسب: 2/ 269]: «ومن ذلك ما رواه أبو عمرو عن الحسن: {ولم يعي} بكسر العين, وسكون الياء.
قال أبو الفتح: هذا مذهب ترغب العرب عنه، وهو إعلال عين الفعل, وتصحيح لامه، وغنماً جاء ذلك في شيء من الأسماء، وهو: غاية , وآية , وثاية, وطاية، وقياسها: غياة، وأياة، وطياة وثياة، أو ثواه، ولم يأت هذا في الفعل إلا في بيت شاذ أنشده الفراء:
وكأنها بين النساء سبيكة = تمشي بسدة بينها فتعى
فأعل العين وصحح اللام، ورفع ما لم ترفعه العرب وإنما تعله، نحو: يرمى ويقضي وكذلك قوله: {ولم يعي بخلقهن} أجراه مجرى لم ييع، فحذف العين لسكونها, وسكون الياء الثانية , ووزن : {لم يعي} : لم يفل مثل: لم ييع، والعين محذوفة لالتقاء الساكنين.».
وفي [البحر: 8/ 68]:«وقرأ الحسن: {ولم يعي} بكسر العين , وسكون الياء وجهه أنه في الماضي فتح العين؛ كما قالوا في بقى: بقا، وهي لغة طيئ، ولما بنى الماضي على (فعل) بفتح العين بنى مضارعه على (يفعل) بكسر العين، فجاء :{يعي} فلما دخل الجازم حذف الياء، فبقى (يعي) بنقل حركة الياء إلى العين».
[ابن خالويه :139],[ الإتحاف: 392]
4- {فلا تعلم نفس ما أخفى لهم من قرة أعينٍ} [32: 17]
قريء: {أخفى} فعلاً مضارعاً. [البحر: 7/ 202]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة