العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:30 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي انفعل من المضاعف

انفعل من المضاعف:

1- {اقتربت الساعة وانشق القمر} [54: 1].
ب- {فإذا انشقت السماء فكانت وردة} [55: 37].
= 3.
ج- {تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض} [19: 90].
2- {ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك}[3: 159].
= 2.
ب- {لا تنفقوا على من عند رسول الله حتى ينفضوا} [63: 7].
في المفردات: «الفض: كسر الشيء , والتفريق بين بعضه, وبعض كفض ختم الكتاب, وعنه استعير: انفض القوم.».
3- {فوجدا فيها جدارا يريد أن ينقض فأقامه} [18: 77].
في المفردات: «قضضته فانقض: وانقض الحائط: وقع, وأقض عليه مضجعه: صار فيه قضض, أي: حجارة صغيرة.».


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:30 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تفعل من المضاعف

تفعل من المضاعف:

1- {ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضاً} [49: 12]
في المفردات: «أصل الجس: مس العرق وتعرف نبضه للحكم به على الصحة والسقم. وهو أخص من الحس، فإن الحس: تعرف ما يدركه الحس والحس: تعرف حال ما من ذلك , ومن لفظ الجس اشتق الجاسوس».
2-{ يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه} [12: 87]
في [الكشاف: 2: 500]:«فتعرفوا منهما: وتطلبوا وخبرهما. وقرئ بالجيم. كما قرئ بهما في الحجرات , وهي (تفعل) من الإحساس وهو المعرفة».
3-{ فهم في ريبهم يترددون} [9: 45]
4- {قد يعلم الله الذين يستللون منكم لو إذا} [24: 63]
في المفردات: «سل الشيء ومن الشيء: نزعه كسل السيف من الغمد وسل الشيء من البيت على سبيل السرقة وسل الولد من الأب... ».
5- {ويوم تشقق السماء بالغمام} [25: 25].
= 2.
ب- {وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء} [2: 74].
6- {أما من استغنى فأنت له تصدى} [80: 6].
في المفردات: «التصدي: أن يقابل الشيء مقابلة الصدى , أي: الصوت الراجع من الجبل.».
وفي [البحر: 8: 425]: «تصدى: تعرض , وأصله تصدد من الصدود , وهو ما استقبلك وصار قبالتك. يقال: داري صدد دارك , أي: قبالتها. وقيل: هو من الصدى وهو العطش. وقيل: من الصدى , وهو الصوت الذي تسمعه إذا تكلمت من بعد في خلاء.».
الإدغام في صيغة (تفعل) غير ممكن ؛ لأن المثل الأول مدغم فلا يمكن تسكينه.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:31 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (تفاعل) من المضاعف

(تفاعل) من المضاعف:

1- {وإذ يتحاجون في النار} [40: 47]
2- {كلا بل لا تكرمون اليتيم ولا تحاضون على طعام المسكين} [89: 18]
3- {فتحرير رقبة من قبل أن يتماسا} [58: 3]
= 3.


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:35 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي (استفعل) من المضاعف

(استفعل) من المضاعف:

1- {لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان} [9: 23]
= 3.
ب- {الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة} [14: 3]
في المفردات: « {إن استحبوا الكفر على الإيمان} , الاستحباب: أن يتحرى الإنسان في الشيء أن يحبه، واقتضى تعديته بعلى معنى الإيثار.».
2- {فآخران يقومان مقامهما من الذين استحق عليهم الأوليان} [5: 107]
ب- {فإن عثر على أنهما استحقا إثما فآخران يقومان مقامهما}[5: 107]
في [الكشاف: 1/688]: « {استحقا إثماً} , أي: فعلا ما أوجب إنما واستوجبا إن يقال: إثما لمن الآثمين ... {استحق عليهم} , أي: من الذين استحق عليهم الإثم , معناه: من الذي جنى عليهم , وهم أهل الميت وعشيرته.».
3- {فاستخف قومه فأطاعوه} [43: 54]
ب- {وجعل لكم من جلود الأنعام بيوتاً تستخفونها يوم ظعنكم} [16: 80]
ج- {ولا يستخفنك الذين لا يوقنون} [30: 60].
في المفردات: « {فاستخف قومه فأطاعوه} , أي: حملهم على أن يخفوا معه , أو وجدهم خفافاً في أبدانهم وعزائمهم. وقيل: معناه: وجدهم طائشين.
{ولا يستخفنك} , أي: لا يزعجنك، ويزيلن عن اعتقادك بما يوقعون من الشبه».
4- {إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا}[3: 155]
في المفردات: «وقيل: للذنب من غير قصد زلة تشبيهاً بزلة الرجل.
وقوله: {إنما استزلهم الشيطان}, أي: استجرهم الشيطان, فإن الخطيئة الصغيرة إذا ترخص الإنسان فيها تصير سهلة لسبل الشيطان على نفسه».
5- {ومن كان غنياً فليستعفف} [4: 6]
= 2.
ب-{ وأن يستعففن خير لهن} [24: 60]
في المفردات: «العفة: حصول حالة للنفس تمتنع بها عن غلبة الشهوة. والمتعفف: المتعاطي لذلك بضرب من الممارسة والقهر ... والاستعفاف: طلب العفة».
6- {فأراد أن يستفزهم من الأرض}[17: 103]
ب- {وإن كادوا ليستفزنك من الأرض} [17: 76]
ج- {واستفزز من استطعت منهم بصوتك} [7: 64]
أي:أزعج. من المفردات.
7- {ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني} [7: 143].
في المفردات: «واستقر فلان: إذا تحرى القرار وقد يستعمل في مكان (قر) كاستجاب , وأجاب.».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي افعلل من المضاعف

أفعلل من المضاعف

1-{تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم }[39: 23]
أي: يعلوها قشعريرة. من المفردات.
(اطمأن) في المهموز المضاعف.
اشمأزت.


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:37 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لغة الحجاز في فك المثلين

لغة الحجاز في فك المثلين:

1- {يقولون ربنا أتمم لنا نورنا واغفر لنا} [66: 8]
2- {ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فإن له نار جهنم}[9: 63]
3- {ومن يحلل عليه غضبي فقد هوى} [20: 81]
4- {واحلل عقدة من لساني} [20: 37]
5- {ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم} [2: 217]
6- {ربنا اطمس على أموالهم واشدد على قلوبهم} [10: 88]
ب- {هارون أخي أشدد به أزري} [20: 31]
7- {فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط} [38: 22]
8- {ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى} [4: 115]
ب- {ومن يشاقق الله ورسوله فإن الله شديد العقاب} [8: 13]
10- {واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء} [20: 22]
ب- {واضمم إليك جناحك من الرهب} [28: 32]
11- {ومن كان غنياً فليستعفف} [4: 6]
ب- {وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً} [24: 33]
12- {فلا يغررك تقلبهم في البلاد} [40: 4]
13- {واقصد في مشيك واغضض من صوتك} [31: 19]
14- {ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة}[3: 191]
15- {واستفزز من استطعت منهم بصوتك} [17: 64]
16- {يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك} [12: 5]
ب- {ومنهم من لم نقصص عليك} [40: 78]
ج- {ورسلاً لم نقصص عليك} [4: 164]
د- {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون} [7: 176]
17- {قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مداً} [19: 75]
ب- {من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب إلى السماء} [22: 15]
ج- {إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم} [3: 125]
د- {يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين} [71: 12]
18- {يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار} [24: 35]
ب- {إن تمسسكم حسنة تسؤهم} [3: 120]
ج- {وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو} [6: 17]
د- {وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير} [6: 17]
هـ-{ وإن يمسسك بضر فلا كاشف له إلا هو} [10: 107]
و- {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله} [3: 140]
ز- {أنى يكون له ولد ولم يمسسني بشر} [3: 47]
ح- {أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشر} [19: 20]
ط- {فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء} [3: 174]
19- {فليكتب وليملل الذي عليه الحق} [2: 282]
ب- {فليملل وليه بالعدل}[2: 282].
20- {ولا تمنن تستكثر} [74: 6]
ب- {هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب} [38: 39]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:38 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لغة تميم في إدغام المثلين

لغة تميم في إدغام المثلين:

1- {من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه} [5: 54]
في [البحر: 1/ 511]:«قرأ نافع , وابن عامر: {من يرتدد} بدالين مفكوكاً, وهي لغة الحجاز, والباقون بدال واحدة , وهي لغة تميم».
[النشر 2: 255], [الإتحاف: 201]
2- {ومن يشاقق الله فإن الله شديد العقاب} [59: 4]
في [البحر: 1/8]: «قرأ طلحة:{ومن يشاقق} بالإظهار كالمتفق عليه بالأنفال, والجمهور بالإدغام.».
3- {وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئاً} [3: 120]
في [معاني القرآن: 1/ 232]: «إن شئت جعلت جزماً, وإن كانت مرفوعة تكون كقولك للرجل: مد يا هذا ولو نصبتها أو خفضتها كان صواباً. لأن من العرب يقول: مد يا هذا, والنصب في العربية أهيؤها, وإن شئت جعلته رفعاً, وجعلت (لا) على مذهب (ليس) فرفعت , مضمر للفاء.». وانظر [معاني القرآن: 1/150]
وفي [الكشاف: 1/408]: «على أن ضمة الراء لاتباع ضمة الضاد كقولك: مديا هذا. وروى المفضل, عن عاصم: (لا يضركم) بفتح الراء».
وفي [العكبري: 1/ 83]في رفعه ثلاثة أوجه:
أحدهما: أنه في نية التقديم, أي: لا يضركم كيدهم شيئاً إن تتقوا , وهو قول سيبويه.
والثاني: أنه حذف الفاء وهو قول المبرد , وعلى هذين القولين الضمة إعراب.
والثالث: أنها ليست إعراباً بل لما اضطر إلى التحريك حرك بالضم اتباعاً لضمة الضاد».
وفي [البحر: 3/ 43]:«قرأ الكوفيون , وابن عامر: {لا يضركم} بضم الضاد , والراء المشددة. من ضر يضر.
واختلف: أحركة الراء إعراب فهو مرفوع , أم حركة اتباع لضمة الضاد, وهو مجزوم كقولك: مد، ونسب هذا إلى سيبويه. وخرج أيضًا على أن (لا) بمعنى (ليس) مع إضمار الفاء، والتقدير: فليس يضركم قاله الفراء , والكسائي.
وقرأ عاصم فيما روى أبو زيد, عن المفضل عنه بضم الضاد , وفتح الراء المشددة, وهي أحسن من قراءة ضم الراء، نحو: لم يرد زيد والفتح هو الكثير المستعمل.
وقرأ الضحاك بضم الضاد وكسر الراء المشددة، على أصل التقاء الساكنين.
وقرأ أبي: {لا يضرركم} بفك الإدغام, وهي لغة أهل الحجاز , ولغة سائر العرب :الإدغام.».
[النشر 2: 242],[ الإتحاف: 178],[ ابن خالويه: 22]
4- {عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم} [5: 105]
في [معاني القرآن: 1/323]{لا يضركم} رفع , ولو جزمت كان صواباً».
وفي [الكشاف: 1/ 686] :«بمعنى: ألزموا إصلاح أنفسكم ولذلك جزم جوابه».
وقرئ {لا يضركم} , وفيه وجهان: أن يكون خبراً مرفوعاً, وتنصره قراءة أبي حيوة: {لا يضيركم}, وأن يكون جواباً للأمر مجزوماً, وإنما ضمت الراء. اتباعاً لضمة الضاد ... ويجوز أن يكون نهياً.
5- {لا تضار والدة بولدها}[2: 233]
في [النشر: 2/ 242]:«واختلفوا في: {ولا يضركم}, فقرأ ابن كثير , والبصريان برفع الراء.
وقرأ الباقون بفتحها, واختلف عن أبي جعفر في سكونها مخففة. وكذلك: {ولا يضار كاتب ولا شهيد}. [الإتحاف: 158]
وفي [معاني القرآن: 1/ 149]: «يريد: لا تضارر، وهو موضع جزم والكسر فيه جائز:{تضار والدة بولدها} , ولا يجوز رفع الراء على نية الجزم ولكن ترفعه على الخبر».
وفي [البحر:2/ 214 -215]: «قرأ ابن كثير, وأبو عمرو, ويعقوب ,وأبان عن عاصم: {لا تضار} بالرفع. أي: برفع الراء المشددة, وهذه القراءة مناسبة لما قبلها من قوله: {ولا تكلف نفس إلا وسعها} لا شتراك الجملتين في الرفع , وإن اختلف معناهما، لأن الأولى خبرية لفظا ومعنى وهذه خبرية لفظاً نهيية في المعنى.
وقرأ باقي السبعة: (لا تضار) بفتح الراء جعلوه نهياً.وقرئ: {لا تضار} بكسر الراء المشددة على النهي ... وروى عن ابن عباس: {لا تضارر} بفك الإدغام.
وقرأ ابن مسعود: {لا تضارر} بفك الإدغام أيضاً, وفتح الراء الأولى , وسكون الثانية , والإظهار لغة الحجاز.
فأما من قرأ بتشديد الراء مرفوعة , أو مفتوحة , أو مكسورة فيحتمل أن يكون الفعل مبنياً للفاعل , وأن يكون مبنياً للمفعول. كما جاء في قراءة ابن عباس , وفي قراءة ابن مسعود. فإذا قدرناه مبنياً للفاعل فالمفعول محذوف تقديره: لا تضارر والدة زوجها.
[النشر 2: 227], [الإتحاف: 158],[ العكبري: 1/ 51]
1- {ولا يضار كاتب ولا شهيد} [2: 282]
وفي [البحر: 2: 353]: «وهذا نهي: ولذلك فتحت الراء لأنه مجزوم, والمشدد إذا كان مجزوماً كهذا كانت حركته الفتحة لخفتها ... واحتمل هذا الفعل أن يكون مبنياً للفاعل. فيكون الكاتب , والشهيد قد نهيا أن يضارا أحداً بأن يزيد الكاتب في الكتابة, أو يحرف وبأن يكتم الشاهد الشهادة , أو يغيرها, أو يمتنع من أدائها...
واحتمل أن يكون مبنياً للمفعول, فنهى أن يضارهما أحد بأن يعتنا , ويشق عليهما. ».


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:38 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مهموز مضاعف

مهموز مضاعف:

1- {ألم تر أنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزاً} [19: 83]
في المفردات: «أي: ترجعهم إرجاع القدر إذا أزت , أي: اشتد غليانها, وأزه أبلغ من هزه.».
2- {فإن أصابه خير اطمأن به} [22: 11]
اطمأننتم. اطمأنوا.
ب- {وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به}[3: 126]
= 5. ليطمئن.
في المفردات: «الطمأنينة , والاطمئنان: السكون بعد الإزعاج. واطمأن , وتطامن يتقاربان لفظاًَ, ومعنى».
3- {وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة} [39: 45]
أي: نفرت. المفردات.


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 11:38 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أفعال مضاعف الرباعي

أفعال مضاعف الرباعي:

1- {الآن حصص الحق} [12: 51]
أي: وضح. المفردات.
2- {فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسواها}[91: 14]
أي: أهلكهم وأزعجهم. وقيل الدمدمة: حكاية صوت الهرة , ومنه: دمدم فلان في كلامه.
3- {فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز} [3: 185]
أي: أزيل عن مقره فيها. المفردات.
4- {إذا زلزلت الأرض زلزالها} [99: 1]
ب- {مستهم البأساء والضراء وزلزلوا} [2: 214]
في المفردات: «التزلزل: الاضطراب. وتكرير حروفه تنبيه على تكرير معنى الزلل فيه. {وزلزلوا زلزالاً شديداً},أي: زعزعوا من الرعب».
5- {والليل إذا عسعس} [81: 17]
في المفردات: «أي: أقبل وأدبر, وذلك في مبدأ النهار ومنتهاه».
6- {فكبكبوا فيها هم والغاوون} [26: 94]
في المفردات: «الكبكبة: تدهور الشيء في هوة ... يقال: كب وكبكب. نحو: كف وكفكف وصر الريح وصرصر».
7- {فوسوس لهما الشيطان} [7: 20]
ب- {فوسوس إليه الشيطان} [20: 120]
ج- {ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه} [50: 16]
د- {الذي يوسوس في صدور الناس} [114: 4]
في المفردات: «الوسوسة: الخطرة الرديئة , وأصله من الوسواس, وهو صوت الحلي, والهمس الخفي.».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة