العودة   جمهرة العلوم > قسم التفسير > جمهرة التفاسير > تفسير جزء عم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28 ذو الحجة 1435هـ/22-10-2014م, 07:52 PM
أم إسماعيل أم إسماعيل غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 4,914
افتراضي

تفاسير القرن الرابع الهجري
...

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28 ذو الحجة 1435هـ/22-10-2014م, 07:52 PM
أم إسماعيل أم إسماعيل غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 4,914
افتراضي

تفاسير القرن الخامس الهجري
....

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 28 ذو الحجة 1435هـ/22-10-2014م, 07:52 PM
أم إسماعيل أم إسماعيل غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 4,914
افتراضي

تفاسير القرن السادس الهجري

تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (و{الطّامّة الكبرى}؛ هي القيامة. قاله ابن عبّاسٍ والضّحّاك، وقال الحسن وابن عبّاسٍ أيضاً: النفخة الثانية). [المحرر الوجيز: 8/ 533]

تفسير قوله تعالى: {يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى (35)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (وقوله تعالى: {ما سعى}؛ معناه: ما عمل من سائر عمله، ويتذكّر ذلك بما يرى من جزائه). [المحرر الوجيز: 8/ 533]

تفسير قوله تعالى: {وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى (36)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (وقرأ جمهور الناس: {وبرّزت} بضمّ الباء وشدّ الراء المكسورة، وقرأ عكرمة، ومالك بن دينارٍ، وعائشة رضي اللّه عنها: (وبرزت) بفتح الباء والراء.
وقرأ جمهور الناس: {لمن يرى} بالياء، أي: لمن يبصر ويحصّل، وقرأ عكرمة، ومالك بن دينارٍ، وعائشة رضي اللّه عنها: (لمن ترى) بالتاء، أي: تراه أنت يا محمّد، فالإشارة إلى كفار مكة، أو إشارةٌ إلى الناس والقصد كفار مكة، ويحتمل أن يكون المعنى: لمن تراه الجحيم، كما قال تعالى: {إذا رأتهم من مكانٍ بعيدٍ}؛ وقرأ ابن مسعودٍ: (لمن رأى) على فعلٍ ماضٍ). [المحرر الوجيز: 8/ 533]

تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) :(قوله عزّ وجلّ:{فأمّا من طغى * وآثر الحياة الدّنيا * فإنّ الجحيم هي المأوى * وأمّا من خاف مقام ربّه ونهى النّفس عن الهوى * فإنّ الجنّة هي المأوى * يسألونك عن السّاعة أيّان مرساها * فيم أنت من ذكراها * إلى ربّك منتهاها * إنّما أنت منذر من يخشاها * كأنّهم يوم يرونها لم يلبثوا إلّا عشيّةً أو ضحاها}.
{طغى}؛ معناه: تجاوز الحدود التي ينبغي للإنسان أن يقف عندها). [المحرر الوجيز: 8/ 533]

تفسير قوله تعالى: {وَآَثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (و (آثر الحياة الدّنيا) على الآخرة؛ لتكذيبه بالآخرة). [المحرر الوجيز: 8/ 533]

تفسير قوله تعالى: {فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (و{المأوى} المنزل والمسكن، حيث يأوي المرء ويلازم). [المحرر الوجيز: 8/ 533]

تفسير قوله تعالى: {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (و{مقام ربّه}؛ هو يوم القيامة، وإنما المراد: مقامٌ بين يدي ربّه، فأضاف المقام إلى اللّه تعالى من حيث هو بين يديه، وفي ذلك تفخيمٌ للمقام وتعظيمٌ لهوله وموقعه من النّفوس.
قال ابن عبّاسٍ رضي اللّه عنهما: المعنى: خافه عند المعصية فانتهى عنها.
و{الهوى} هو شهوات النفس، وما جرى مجراها، وأكثر استعماله إنما هو في غير المحدود، قال سهلٌ التّستريّ: لا يسلم من الهوى إلا الأنبياء عليهم السلام، وبعض الصدّيقين.
وقال بعض الحكماء: إذا أردت الصواب فانظر هواك فخالفه.
وقال الفضيل بن عياضٍ: أفضل الأعمال خلاف الهوى). [المحرر الوجيز: 8/ 533-534]

تفسير قوله تعالى: {فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41)}

تفسير قوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا (42)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (قوله تعالى: {يسألونك عن السّاعة} الآية. نزلت بسبب أنّ قريشاً كانت تلحّ في البحث عن وقت الساعة التي كان رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم يخبرهم بها، ويتوعّدهم بأمرها، ويكثر من ذلك.
و{أيّان مرساها}؛ معناه: متى ثبوتها ووقت رسوّها، أي: ثبوتها، كأنه شيءٌ يسيرٌ إلى غايةٍ ما، ثمّ يقف كما تفعل السفينة التي ترسو.
وقرأ أبو عبد الرحمن السّلميّ: (إيّان) بكسر الألف). [المحرر الوجيز: 8/ 534]

تفسير قوله تعالى: {فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا (43)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) :(ثم قال تعالى لنبيّه عليه السلام على جهة التوقيف: {فيم أنت من ذكراها} أي: من ذكر تحديدها ووقتها، أي: لست من ذلك في شيءٍ). [المحرر الوجيز: 8/ 534]

تفسير قوله تعالى: {إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا (44)}

تفسير قوله تعالى: {إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا (45)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : ({إنّما أنت منذر} وقالت عائشة رضي اللّه عنها: كان النبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم يسأل عن الساعة كثيراً، فلمّا نزلت هذه الآية انتهى.
وقرأ أبو جعفرٍ، وعمر بن عبد العزيز، وأبو عمرٍو بخلافٍ، وابن محيصنٍ، والأعرج، وطلحة، وعيسى: (منذرٌ) بالرفع بتنوين (منذرٌ).
وقرأ جمهور القرّاء: {منذر من يخشاها} بإضافة {منذر} إلى {من}). [المحرر الوجيز: 8/ 534]

تفسير قوله تعالى: {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا (46)}
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ) : (ثم قرّب تعالى أمر الساعة بإخباره أن الإنسان عند رؤيته إيّاها يظنّ أنه لم يلبث إلا عشيّة يومٍ أو بكرته، فأضاف (الضّحى) إلى (العشيّة) من حيث هما طرفان للنهار، وقد بدأ بذكر أحدهما فأضاف الآخر إليه؛ تجوّزاً وإيجازاً). [المحرر الوجيز: 8/ 534]


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 28 ذو الحجة 1435هـ/22-10-2014م, 07:53 PM
أم إسماعيل أم إسماعيل غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 4,914
افتراضي

تفاسير القرن السابع الهجري
....

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28 ذو الحجة 1435هـ/22-10-2014م, 07:53 PM
أم إسماعيل أم إسماعيل غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
المشاركات: 4,914
افتراضي

تفاسير القرن الثامن الهجري

تفسير قوله تعالى: {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى (34)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({فإذا جاءت الطّامّة الكبرى * يوم يتذكّر الإنسان ما سعى * وبرّزت الجحيم لمن يرى * فأمّا من طغى * وآثر الحياة الدّنيا * فإنّ الجحيم هي المأوى * وأمّا من خاف مقام ربّه ونهى النّفس عن الهوى * فإنّ الجنّة هي المأوى * يسألونك عن السّاعة أيّان مرساها * فيم أنت من ذكراها * إلى ربّك منتهاها * إنّما أنت منذر من يخشاها * كأنّهم يوم يرونها لم يلبثوا إلّا عشيّةً أو ضحاها}.
يقول تعالى: {فإذا جاءت الطّامّة الكبرى}؛ وهو يوم القيامة، قال ابن عبّاسٍ: سمّيت بذلك؛ لأنّها تطمّ على كلّ أمرٍ هائلٍ مفظعٍ، كما قال تعالى: {والسّاعة أدهى وأمرّ}). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 317]

تفسير قوله تعالى: {يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَى (35)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({يوم يتذكّر الإنسان ما سعى}؛ أي: حينئذٍ يتذكّر ابن آدم جميع عمله؛ خيره وشرّه، كما قال: {يومئذٍ يتذكّر الإنسان وأنّى له الذّكرى}). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 317]

تفسير قوله تعالى: {وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَى (36)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({وبرّزت الجحيم لمن يرى}؛ أي: أظهرت للنّاظرين فرآها النّاس عياناً). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 317]

تفسير قوله تعالى: {فَأَمَّا مَنْ طَغَى (37)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({فأمّا من طغى} أي: تمرّد وعتا).[تفسير القرآن العظيم: 8/ 317]

تفسير قوله تعالى: {وَآَثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (38)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({وآثر الحياة الدّنيا}؛ أي: قدّمها على أمر دينه وأخراه). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 317]

تفسير قوله تعالى: {فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى (39)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ( {فإنّ الجحيم هي المأوى}؛ أي: فإنّ مصيره إلى الجحيم، وإنّ مطعمه من الزّقّوم، ومشربه من الحميم).[تفسير القرآن العظيم: 8/ 317]

تفسير قوله تعالى: {وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({وأمّا من خاف مقام ربّه ونهى النّفس عن الهوى}؛ أي: خاف القيام بين يدي اللّه عزّ وجلّ وخاف حكم اللّه فيه، ونهى نفسه عن هواها، وردّها إلى طاعة مولاها). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 317-318]


تفسير قوله تعالى: {فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى (41)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ({فإنّ الجنّة هي المأوى}؛ أي: منقلبه ومصيره ومرجعه إلى الجنّة الفيحاء). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 318]

تفسير قوله تعالى: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا (42) فِيمَ أَنْتَ مِنْ ذِكْرَاهَا (43) إِلَى رَبِّكَ مُنْتَهَاهَا (44)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : ( ثمّ قال تعالى: {يسألونك عن السّاعة أيّان مرساها * فيم أنت من ذكراها * إلى ربّك منتهاها}. أي: ليس علمها إليك ولا إلى أحدٍ من الخلق، بل مردّها ومرجعها إلى اللّه عزّ وجلّ، فهو الذي يعلم وقتها على التّعيين، {ثقلت في السّماوات والأرض لا تأتيكم إلاّ بغتةً يسألونك كأنّك حفيٌّ عنها قل إنّما علمها عند اللّه}. وقال ههنا: {إلى ربّك منتهاها}.
ولهذا لمّا سأل جبريل رسول اللّه -صلّى اللّه عليه وسلّم- عن وقت السّاعة قال: «ما المسئول عنها بأعلم من السّائل» ). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 318]

تفسير قوله تعالى: {إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشَاهَا (45)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (وقوله: {إنّما أنت منذر من يخشاها}؛ أي: إنّما بعثتك لتنذر النّاس وتحذّرهم من بأس اللّه وعذابه، فمن خشي اللّه وخاف مقامه ووعيده اتّبعك فأفلح وأنجح، والخيبة والخسار على من كذّبك وخالفك). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 318]

تفسير قوله تعالى: {كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا (46)}
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ) : (وقوله: {كأنّهم يوم يرونها لم يلبثوا إلاّ عشيّةً أو ضحاها}؛ أي: إذا قاموا من قبورهم إلى المحشر يستقصرون مدّة الحياة الدّنيا، حتى كأنّها عندهم كانت عشيّةً من يومٍ أو ضحًى من يومٍ.
قال جويبرٌ، عن الضّحّاك، عن ابن عبّاسٍ: {كأنّهم يوم يرونها لم يلبثوا إلاّ عشيّةً أو ضحاها}؛ أمّا عشيّةٌ فما بين الظّهر إلى غروب الشّمس، {أو ضحاها} ما بين طلوع الشّمس إلى نصف النّهار.
وقال قتادة: دقّت الدّنيا في أعين القوم حين عاينوا الآخرة). [تفسير القرآن العظيم: 8/ 318]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:43 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة