العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:03 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المفعول من الزائد على ثلاثة

اسم المفعول من الزائد على ثلاثة


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:04 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي من (أفعَلَ)

من (أفعَلَ)
1- {عليهم نار موصدة} [90: 20].
= 2.
في المفردات: «يقال: أوصدت الباب وآصدته، أي أطبقته وأحكمته».
وفي [الكشاف: 4/ 757]: «قرئ (موصدة) بالواو بالهمز من أوصدت الباب وآصدت: إذا أطبقته وأغلقته».
وفي [البحر: 8/ 467 – 477]: «قرأ أبو عمرو وحمزة وحفص (مؤصدة) بالهمز، هنا وفي الهمزة فيظهر أنه من آصدت. قيل: ويجوز أن يكون من أوصدت، وهمز على حد من قرأ (بالسوق) [38: 33]. مهموزًا».
2- {إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون} [21: 101].
3- {إنهم كانوا قبل ذلك مترفين} [56: 45].
4- {أم تسألهم أجرًا فهم من مغرم مثقلون} [52: 40].
= 2.
ب- {وإن تدع مثقلة إلى حملها لا يحمل منه شيء} [35: 18].
في المفردات: «الثقل: أصله الأجسام، ثم يقال في المعاني، نحو: أثقله الغرم والوزر».
5- {ما يأتهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون} [21: 2].
= 2.
المحدث: ما أوجد بعد أن لم يكن. المفردات.
6- {والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم} [4: 2].
= 8.
في المفردات: «يقال: امرأة محصن، ومحصن، فالمحصن يقال إذا تصور حصنها من نفسها، والمحصن: يقال إذا تصور حصنها من غيرها. . . ولهذا قيل: المحصنات: المزوجات، تصورًا أن زوجها هو الذي أحصنها والمحصنات بعد قوله (حرمت عليكم) [4: 23]. وفي سائر المواضع بالفتح والكسر».
7- {يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا} [3: 30].
ب- {فأولئك في العذاب محضرون} [28: 61].
= 2.
8- {فإذا أنزلت سورة محكمة} [47: 20].
ب- {منه آيات محكمات هن أم الكتاب} [3: 7].
في المفردات: «المحكم: مالا يعرض فيه شبهه، لا من حيث اللفظ ولا من حيث المعنى».
9- {أيعدكم أنكم إذا كنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون} [23: 35].
ب- {لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين} [15: 48].
= 2.
10- {إنه كان مخلصا وكان رسولا نبيا} [19: 51].
ب- {إنه من عبادنا المخلصين} [12: 24].
= 8.
في [الكشاف: 2/ 458]: «المخلصين: الذين أخلصوا دينهم لله، وبالفتح: الذين أخلصهم الله لطاعته بأن عصمهم».
11- {فساهم فكان من المدحضين} [37: 141].
المدحض: المقلوب المقروع، وحقيقته: المزلق عن مقام الظفر والغلبة. [الكشاف: 4/ 61].
12- {فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون} [26: 106].
13- {وآخرون مرجون لأمر الله} [9: 106].
في [الكشاف: 2/ 308]: «قرئ مرجون ومرجئون، من أرجيته وأرجأته: إذا أخرته، ومنه المرجئة، يعني: وآخرون من المتخلفين موقوف أمرهم».
14- {أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه} [7: 75].
ب- {ويقول الذين كفروا لست مرسلا} [13: 43].
ج- {ما خطبكم أيها المرسلون} [15: 57].
= 9.
د- {وإنك لمن المرسلين} [2: 252].
= 24.
هـ- {والمرسلات عرفا} [77: 1].
15- {وجئنا ببضاعة مزجاة} [12: 88].
في [الكشاف: 2/ 500]: «مدفوعة، يدفعها كل تاجر رغبة عنها، واحتقار لها، من أزجيته: إذا دفعته وطردته، والريح تزجى السحاب».
وقال [ابن قتيبة: 222]: «أي قليلة، ويقال: رديئة».
16- {واسمع غير مسمع} [4: 46].
في المفردات: يقال على وجهين: أحدهما: دعاء على الإنسان بالصمم. والثاني: دعاء له، فالأول نحو: أسمعك الله، أي جعلك أصم. والثاني: أن يقال؛ أسمعت فلانًا؛ إذا سببته، وذلك متعارف. [الكشاف: 1/ 517].
17- {ذي قوة عند ذي العرش مكين مطاع ثم أمين} [81: 20: 21].
في [الكشاف: 4/ 712] : «أي مطاع عند الله في ملائكته المقربين، يصدرون عن أمره ويرجعون إليه».
18- {وإن يستعتبوا فما هم من المعتبين} [41: 24].
في المفردات: «يقال: أ‘تبته، أي أزلت عتبة عنه، نحو أشكيته قال {فما هم من المعتبين} ».
19- {ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون} [11: 37].
= 3.
ب- {وحال بينهم الموج فكان من المغرقين} [11: 43].
20- {إنا لمغرمون} [56: 66].
في [الكشاف: 4/ 466]: «لمغرمون غرامة ما أنفقنا، ومهلكون لهلاك رزقنا من الغرام وهو الهلاك».
21- {لا جرم أن لهم النار وأنهم مفرطون} [16: 62].
في [الكشاف: 2/ 614]: « {مفرطون} قرئ مفتوح الراء مكسورها، مخففًا ومشددًا. فالمفتوح بمعنى؛ مقدمون إلى النار، معجلون إليها، من أفرطت فلانًا وفرطته في طلب الماء؛ إذا قدمته. وقيل: منسيون متركون من أفرطت فلانا خلفي؛ إذا خلفته ونسيته. والمكسور المخفف بمعنى الإفراط في المعاصي».
22- {فهي إلى الأذقان فهم مقمحون} [36: 8].
في المفردات: «قمح البعير؛ رفع رأسه، وأقمحت البعير: شددت رأسه إلى خلف. وقوله فهم مقمحون تشبيه بذلك ومثل لهم وقصد إلى وصف بالتأبي عن الانقياد للحق وعن الإذعان لقبول الرشد. وقيل: إشارة إلى حالهم يوم القيامة».
وقال [ابن قتيبة: 363]: «المقمح، الذي يرفع رأسه ويغض بصره».
23- {سبحانه بل عباد مكرمون} [21: 26].
= 3.
ب- {وجعلني من المكرمين} [36: 7].
= 2.
في المفردات: «الإكرام والتكريم؛ أن يوصل إلى الإنسان إكرام، أي نفع لا يلحقه فيه غضاضة، أو أن يجعل ما يوصل إليه شيئًا كريمًا، أي شريفًا».
24- {وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام} [55: 24].
المرفوعة الشرع اجمع شراع. [الكشاف: 4/ 446].
25- {إن هي إلا موتتنا الأولى وما نحن بمنشرين} [44: 35].
في [الكشاف: 4/ 279]: «يقال أنشر الله الموتى ونشرهم؛ إذا بعثهم».
26- {فيقولوا هل نحن منظرون} [26: 203].
ب- {قال إنك من المنظرين} [7: 15].
= 5.
في المفردات: «نظرته وانتظرته وأنظرته: أخرته».
27- {وينهون عن المنكر} [3: 104].
= 15.
ب- {وإنهم ليقولون منكرا من القول وزورا} [58: 2].
ج- {قال إنكم قوم منكرون} [15: 62].
= 2.
في المفردات: «المنكر: كل فعل تحكم العقول الصحيحة بقبحه أو تتوقف في استقباحه واستحسانه العقول فتحكم بقبحه الشريعة».
28- {نار الله الموقدة} [104: 6].
في المفردات «وقدت النار وأقدتها».
29- {يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا} [25: 69].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:05 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المفعول من (فعل)

اسم المفعول من (فعل)
1- {وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا} [3: 145].
موقت له أجل معلوم لا يتقدم ولا يتأخر. [الكشاف: 1/ 424].
2- {والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم} [9: 60].
في المفردات: «المؤلفة قلوبهم: هم الذين يتحرى فيهم بتفقدهم أن يصيروا من جملة من وصفهم الله {لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم} [8: 63] ».
3- {أولئك مبرءون مما يقولون} [24: 26].
4- {رب إني نذرت لك ما في بطني محررا} [3: 53].
في المفردات: «قيل: هو أن جعل ولده بحيث لا ينتفع به الانتفاع الدنيوي. . . بل جعله مخلصًا للعبادة».
الكشاف.
5- {ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا ومحرم على أزواجنا} [6: 139]
6- {إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم} [14: 37].
7- {يطوف عليهم ولدان مخلدون} [56: 17].
= 2.
في المفردات: «قيل: مبقون بحالتهم لا يعتريهم استحالة، وقيل: مقرطون بخلدة، والخلدة: ضرب من القرطة».
8- {ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة} [22: 5].
في [الكشاف: 3/ 144]: «المخلقة: المسواة الملساء من النقصان والعيب، خلق السواك، والعود: إذا سواه وملسه، من قولهم: صخرة خلقاء: إذا كانت ملساء».
9- {قالوا إنما أنت من المسحرين} [26: 153].
= 2.
في المفردات: «قيل: ممن جعل له سحر، تنبيهًا على أنه محتاج إلى الغذاء ومنه أنه بشر، وقيل: معناه: ممن جعل له سحر».
10- {والسحاب المسخر بين السماء والأرض} [2: 164].
ب- {والنجوم مسخرات بأمره} [7: 54].
= 2.
المسخر: المقيض للفعل.
11- {تثير الأرض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها} [2: 71].
ب- {فدية مسلمة إلى أهله} [4: 92].
= 2.
السلام: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة. المفردات.
مسلمة إلى أهله: مؤداة إلى ورثته. [الكشاف: 1/ 549].
12- {إذا تداينتم بدين إلى أجل مسمى فاكتبوه} [2: 282].
= 21.
13- {وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة} [63: 4].
في [الكشاف: 4/ 540]: «فإن قلت: ما معنى قوله: (كأنهم خشب مسندة)؟ قلت: شبهوا في إسنادهم – وما هم إلا أجرام خالية عن الإيمان والخير – بالخشب المسندة إلى الحائط، ولأن الخشب إذا انتفع بها كان في سقف أوفي جدار، أو غيرهما من نطاق الانتفاع، وما دام متروكًا فارغًا غير منتفع به أسند إلى الحائط، فشبهوا به في عدم الانتفاع.
ويجوز أن يراد بالخشب المسندة الأصنام المنحوتة من الخشب المسندة إلى الحيطان، شبهوا بها في حسن صورهم وقلة جدواهم».
14- {والخيل المسومة} [3: 14].
= 3.
في المفردات: «وقد سومته: أي أعلمته، ومسومين، أي معلمين».
15- {أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة} [4: 78].
في المفردات: «يقال: شيد قواعده: أحكمها، كأنه بناها بالشيد». المفردات.
وفي [الكشاف: 1/ 538]: «من شاد القصر: إذا رفعه أو طلاه بالشيد، وهو الجص».
16- {وأنهار من عسل مصفى} [47: 15].
17- {والمطلقات يرتبصن بأنفسهن ثلاثة قروء} [2: 228].
= 2.
18- {ولهم فيها أزواج مطهرة} [2: 25].
= 5.
أي مطهرات من درن الدنيا وأنجاسها، وقيل: من الأخلاق السيئة، المفردات.
19- {إن هذا إلا خلق الأولين. وما نحن بمعذبين} [26: 137 – 138].
في المفردات: «اختلف في أصله، فقال بعضهم: هو من قولهم: عذب الرجل: إذا ترك المأكل والنوم، فهو عاذب وعذوب، فالتعذيب في الأصل: هو حمل الإنسان أن يعذب، أي يجوع ويسهر، وقيل: أصله من العذب، فعذبته: أزلت عذب حياته، على بناء مرضته وقذيته.
وقيل: أصل التعذيب إكثار الضرب بعذبة السوط، أي طرفها وقد قال بعض أهل اللغة: التعذيب: هو الضرب، وقيل: هو من قولهم: ماء عذب: إذا كان فيه قذي وكور».
20- {وبئر معطلة} [22: 45].
في [الكشاف: 3/ 162]: «معنى المعطلة: أ،ها عامرة فيها الماء ومعها آلات الاستقاء إلا أنها عطلت، أي تركت لا يستقي منها لهلاك أهلها».
21- {فلا تميلوا كل الميل فذتروها كالمعلقة} [4: 129].
هي التي ليست بذات بعل ولا مطلقة. [الكشاف: 1/ 572].
22- {ثم تولوا عنه وقالوا معلم مجنون} [44: 14].
23- {وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب} [35: 11].
24- {وهو الذي أ،زل إليكم الكتاب مفصلا} [6: 114].
ب- {آيات مفصلات} [7: 133].
مبنيًا فيه الفصل بين الحق والباطل، والشهادة لي بالصدق، وعليكم بالافتراء. [الكشاف: 2/ 60].
25- {إنك بالوادي المقدس} [20: 12].
= 2.
ب- {ادخلوا الأرض المقدسة} [5: 21].
في المفردات: «البيت المقدس: هو المطهر من النجاسة، أي الشرك، وكذلك الأرض المقدسة».
26- {ولا الملائكة المقربون} [4: 172].
= 4.
ب- {وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين} [3: 45].
= 4.
27- {وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد} [14: 49].
ويسمى الحبل الذي يشد به قرنًا، وقرنته على التكثير. المفردات.
28- {في صحف مكرمة} [80: 13].
مكرمة عند الله. [الكشاف: 4/ 702].
29- {إنها عليهم مؤصدة. في عمد ممدة} [104: 8 – 9].
في [الكشاف: 4/ 796]: «تؤصد عليهم الأبواب، وتمدد على الأبواب العمد، أو يكون المعنى: موثقين في عمد ممدودة مثل القماطر التي تقطر فيها اللصوص».
30- {قال إنه صرح ممرد من قوارير} [27: 44].
في المفردات: «أي مملس، من قولهم، شجرة مرداء، إذا لم يكن عليها ورق».
[الكشاف: 3/ 370].
وقال [ابن قتيبة: 325]: «الممرد: الأملس، يقال: مردت الشيء: إذا بلطته وأملسته».
31- {والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق} [6: 114].
32- {بل يريد كل امرئ منهم أن يؤتى صحفا منشرة} [74: 52].
قراطيس تنتشر وتقرأ كالكتب التي يتكاتب بها، أو كتبًا كتبت في السماء ونزلت بها الملائكة ساعة كتبت منتشرة على أيديها غضة رطبة لم تطو بعد.
[الكشاف: 4/ 656].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:05 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المفعول من (فاعل)

اسم المفعول من (فاعل)
1- {وهذا كتاب أنزلناه مبارك} [6: 92].
= 4.
ب- {إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا} [3: 96].
= 4.
في المفردات: «البركة: ثبوت الخير الإلهي في الشيء، والمبارك ما فيه ذلك الخير».
2- {ومن يهاجر في سبيل الله يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعة} [4: 100].
في المفردات: «ثم تستعار المراغمة للمنازعة. . . أي مذهبًا يذهب إليه إذا رأى منكرًا يلزمه أن يغضب منه».
وفي [الكشاف: 1/ 556]: «مهاجرًا، أو طريقًا يراغم بسلوكه قومه، أي يفارقهم على رغم أنوفهم».
3- {لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة} [3: 130].


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:06 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المفعول من (افتعل)

اسم المفعول من (افتعل)
1- {وأوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي إنكم متبعون} [26: 52].
= 2.
في [الكشاف: 3/ 314]: «علل الأمر بالإسراء باتباع فرعون وجنوده آثارهم، والمعنى، أني بنيت تدبير أمركم وأمرهم على أن تتقدموا ويتبعوكم حتى يدخلوا مدخلكم».
2- {ونبئهم أن الماء قسمة بينهم كل شرب محتضر} [54: 28].
أي يحضره أصحابه. المفردات.
3- {وكل صغير وكبير مستطر} [54: 53].
مسطور في اللوح. [الكشاف :4/ 441].
4- {وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار} [38: 47].
في المفردات: «اصطفاء الله بعض عباده قد يكون بإيجاده تعالى إياه صافيًا عن الشوب الموجود في غيره، وقد يكون باختياره بحكمة، وإن لم يتعر ذلك من الأول».
5- {أم من يجيب المضطر إذا دعاه} [27: 62].
6- {هذا مغتسل بارد وشراب} [38: 42].
في [الكشاف: 4/ 97]: «هذا ماء تغتسل به وتشرب منه، فيبرأ باطنك وظاهرك».
وفي المفردات: «المغتسل: الموضع الذي يغسل منه، والماء الذي يغتسل به».
7- {قالوا ما هذا إلا سحر مفترى} [28: 36].
ب- {قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات} [11: 13].
في [الكشاف: 3/ 411]: «سحر تعمله أنت ثم تفتريه على الله، أو سحر ظاهر افتراؤه، أو موصوف بالافتراء كسائر أنواع السحر، وليس بمعجزة من عند الله».


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المفعول من (استفعل)

اسم المفعول من (استفعل)
1- {وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه} [57: 7].
في [الكشاف: 4/ 473]: «يعني أن الأموال التي في أيديكم إنما هي أموال الله بخلقه وإنشائه لها، وإنما مولكم إياها، وخولكم الاستمتاع بها، وجعلكم خلفاء في التصرف فيها؛ فليست هي أموالكم في الحقيقة، وما أنتم فيها إلا بمنزلة الوكلاء والنواب، فأنفقوا منها في حقوق الله، وليهن عليكم الإنفاق منها، كما يهون في الرجل النفقة من مال غيره. . . أو جعلكم مستخلفين ممن كان قبلكم فيما في أيديكم بتوريثه إياكم».
3- {واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض} [8: 26].
ب- {والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان} [4: 75].
= 4.
في [الكشاف: 1/ 534]: «هم الذين أسلموا بمكة، وصدهم المشركون عن الهجرة، فبقوا بين أظهرهم مستذلين مستضعفين».
3- {والله المستعان على ما تصفون} [12: 18].
الاستعانة: طلب العون. المفردات.


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم المفعول من (فعلل)

اسم المفعول من (فعلل)
1- {مذبذبين بين ذلك} [4: 143].
في المفردات: «الذبذبة: حكاية صوت الحركة للشيء المعلق، ثم استعير لكل اضطراب وحركة. قال تعالى (مذبذبين) أي مضطربين مائلين تارة إلى المؤمنين وتارة إلى الكافرين».
وفي [الكشاف: 1/ 580]: «معنى (مذبذبين): ذبذبهم الشيطان والهوى بين الإيمان والكفر فهم مترددون بينهما متحيرون. وحقيقة المذبذب: الذي يذب عن كلا الجانبين».
2- {والقناطر المقنطرة من الذهب والفضة} [3: 14].
في المفردات: «القنطرة من المال: ما فيه عبور الحياة؛ تشبيهًا بالقنطرة، وذلك غير محدود القدر في نفسه، وإنما هو بحسب الإضافة كالغنى، فرب إنسان يستغنى بالقليل، وآخر لا يستغنى بالكثير. . . وقوله تعالى (والقناطير المقنطرة) أي المجموعة قنطارًا قنطارًا؛ كقولك: دراهم مدرهمة، ودنانير مدنرة».
وفي [الكشاف:1/ 343]: «المقنطرة: مبينة من لفظ القنطار للتوكيد، كقولهم: ألف مؤلفة».
وفي [البحر: 2/ 397]: «المنقطرة: مفعللة أو مفتعلة من القنطار، ومعناها: المجتمعة، كما يقول: الألوف المؤلفة، والبدرة المبدرة واشتقوا منها وصفًا للتوكيد. وقيل: المقنطرة: المضعفة».


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:08 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي عمل اسم المفعول الرفع

عمل اسم المفعول الرفع
1- {ذلك يوم مجموع له الناس} [11: 103].
في [الكشاف :2/ 427]: «(الناس) رفع باسم المفعول الذي هو مجموع، كما يرفع بفعله، إذا قلت: يجمع له الناس».
أجاز ابن عطية أ، يكون مبتدأ خبره مجموع، وهو بعيد لإفراد الضمير. [البحر: 5/ 261].
2- {جنات عدن مفتحة لهم الأبواب} [38: 50].
في [الكشاف: 4/ 100]: «في {مفتحة} ضمير الجنات، والأبواب بدل من الضمير، تقديره: مفتحة هي الأبواب؛ كقولهم: ضرب زيد اليد والرجل. وهو من بدل الاشتمال».
وفي [العكبري: 2/ 110]: «في ارتفاع الأبواب ثلاثة أوجه».
أحدها: هو فاعل مفتحة، والعائد محذوف، أي مفتحة لهم الأبواب فيها.
الثاني: بدل الضمير في مفتحة.
الثالث: كالأول إلا الألف واللام عوض من الهاء العائدة، وهوقال الكوفيين.
وفي [البحر: 7/ 405]: «فجمهور النحويين أعربوا الأبواب مفعولاً لم يسم فاعله.
وجاء أبو علي فقال: إن كان كذلك لم يكن في ذلك ضمير يعود على جنات عدن من الحالية إن أعرب (مفتحة) حالاً، أو من النعت، إن أعرب نعتًا، فقال: في (مفتحة) ضمير يعود على (جنات) والأبواب يدل منها.
وقال من أعرب الأبواب مفعولاً لم يسم فاعله: العائد على جنات محذوف، تقديره: الأبواب منها».
3- {وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم} [2: 85].
في [الكشاف: 1/ 16]: «(وهو) ضمير الشأن: ويجوز أن يكون مبهمًا تفسيره إخراجهم».
وفي [العكبري: 1/ 27]: «(وهو) مبتدأ، وهو ضمير الشأن، و(محرم) خبره و(إخراجهم) مرفوع بمحرم ويجوز أن يكون (إخراجهم) مبتدأ و(محرم) خبره مقدم، والجملة خبر (هو) ويجوز أن يكون (هو) ضمير الإخراج المدلول عليه بقوله (وتخرجون فريقا منكم) ويكون (محرم) الخبر و(إخراجهم) بدل من الضمير في (محرم) أو من (هو)».
وفي [البحر: 4/ 902]: «وارتفاع (هو) على الابتداء، وهو إما ضمير شأن، والجملة بعده خبر عنه، وإعرابها أن يكون (إخراجهم) مبتدأ، و(محرم) خبرًا، وفيه ضمير عائد على الإخراج. ولا يجيز الكوفيون تقديم الخبر إذا كان متحملاً ضميرًا مرفوعًا، فلذلك عدلوا إلى أن يكون (إخراجهم) نائب فاعل، وتبعهم على هذا المهدوي، ولا يجيز هذا الوجه البصريون، لأن عندهم أن ضمير الشأن لا يخبر عنه إلا بجملة مصرح بجزئيها، وإذا جعلت قوله (محرم) خبرًا عن هو، و(إخراجهم) مرفوعًا به لزم أن يكون قد فسر ضمير الشأن بغير جملة وهو لا يجوز عند البصريين».


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:09 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي إضافة اسم المفعول إلى الضمير

إضافة اسم المفعول إلى الضمير
1- {وما أرسلنا في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنما بما أرسلتم به كافرون} [34: 34].
ب- {وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها} [17: 16].
ج- {حتى إذا أخذنا مترفهيم بالعذاب إذا هم يجأرون} [23: 64].


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة