قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (الوقف على الياء من «شيء»
16 – قرأ حمزة بوقفة خفيفة على الياء من «شيء» حيث وقع على أي حال كان من الإعراب يقف ثم يهمز، وقرأ الباقون بغير وقف، غير أن ورشًا يمد الياء، على ما ذكرنا عنه في أبواب المد، وعلة الوقوف على الياء، وتركه كالعلة في الوقف على لام التعريف، والاختيار ترك الوقف للعلة التي تقدمت). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 1/234]