العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > توجيه القراءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25 صفر 1440هـ/4-11-2018م, 04:49 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي توجيه القراءات في سورة الجمعة

توجيه القراءات في سورة الجمعة


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25 صفر 1440هـ/4-11-2018م, 04:49 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي مقدمات سورة الجمعة

مقدمات توجيه القراءات في سورة الجمعة

قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (سورة الجمعة). [معاني القراءات وعللها: 3/70]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): ( (ومن سورة الجمعة) ). [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/366]
قال أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ (ت: 377هـ): (ذكر اختلافهم في سورة الجمعة). [الحجة للقراء السبعة: 6/291]
قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (سورة الجمعة). [المحتسب: 2/321]
قال أبو زرعة عبد الرحمن بن محمد ابن زنجلة (ت: 403هـ) : (62 - سورة الجمعة). [حجة القراءات: 709]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (الجمعة). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/321] (م)
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (سورة الجمعة). [الموضح: 1268]

ذكر من قال: «لم يختلفوا في هذه السورة»:
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): (قال ابن مجاهد لم يختلف السبعة فيها). [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/366] (م)
قال أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسيّ (ت: 377هـ): (قال أبو بكر أحمد بن موسى: لم يختلفوا في سورة الجمعة). [الحجة للقراء السبعة: 6/291]
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وليس في الجمعة اختلاف فبين القراء إلا ما تقدم ذكره من الأصول). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/321]

نزول السورة:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي مدنية). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/321]

عد الآي:
قال مكي بن أبي طالب القَيْسِي (ت: 437هـ): (وهي إحدى عشرة آية في المدني والكوفي). [الكشف عن وجوه القراءات السبع: 2/321]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 25 صفر 1440هـ/4-11-2018م, 04:51 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

سورة الجمعة

[ من الآية (1) إلى الآية (4) ]
{يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1) هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (2) وَآَخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3) ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4)}


قوله تعالى: {يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ (1)}
قوله تعالى: {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آَيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (2)}

قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (1- {وَيُزَكِّيهُمْ} [آية/ 2] بضم الهاء:-
قرأها يعقوب وحده.
وقرأ الباقون {وَيُزَكِّيهِمْ} بكسر الهاء.
وقد مضى الكلام في مثله في الفاتحة). [الموضح: 1268]

قوله تعالى: {وَآَخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (3)}
قوله تعالى: {ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (4)}

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 25 صفر 1440هـ/4-11-2018م, 04:53 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

سورة الجمعة

[ من الآية (5) إلى الآية (8) ]
{مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5) قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (6) وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (7) قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (8)}


قوله تعالى: {مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (5)}
قوله تعالى: {قُلْ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ هَادُوا إِنْ زَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَوْلِيَاءُ لِلَّهِ مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (6)}

قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (قرأ ابن يعمر وابن إسحاق: [فَتَمَنَّوِا الْمَوْت]، بالكسر.
قال أبو الفتح: قد سبق القول على هذا فيما مضى، فأغنى عنه هنا). [المحتسب: 2/321]
قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (2- {فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ} [آية/ 6]:-
روى يل- عن نافع أنه لا يبين ضمة الواو في مثل هذا، بل يُشمها شيئًا يسيرًا من الضم.
والوجه أن حركة الواو في {فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ} إنما هي حركة التقاء الساكنين لكنهم اختاروا الضم؛ لأن هذه الواو واو جمع، فالضمة بها أولى؛ لأن لام الفعل مضمومةٌ في الجمع إلا أن نافعًا لم يجعلها ضمةً خالصةً ليفرق بين
[الموضح: 1268]
ضمةٍ هي لالتقاء الساكنين وبين ضمةٍ هي في لام الفعل حالة الجمع، نحو فعلوا، فآثر الإشمام لذلك.
وقرأ الباقون بضم الواو منها عند الوصل.
والوجه أنه هو القياس في واو الجمع إذا التقى بساكن بعدها، نحو قوله تعالى {اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ} ضمت الواو لالتقاء الساكنين، وإنما ضُمت لأنها واو جمع ففرق بينها وبين واو أو ولو في نحو {أَوِ انْقُصْ} و{لَوِ اسْتَطَعْنَا} بالكسر فيهما.
وإنما صار واو الجمع بالضم أولى لما ذكرنا، كما صار واو أو ولو بالكسر أولى، إلا أن يُشبه أحدهما بالآخر). [الموضح: 1269]

قوله تعالى: {وَلَا يَتَمَنَّوْنَهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (7)}
قوله تعالى: {قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (8)}


روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 25 صفر 1440هـ/4-11-2018م, 04:54 PM
جمهرة علوم القرآن جمهرة علوم القرآن غير متواجد حالياً
فريق الإشراف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2017
المشاركات: 7,975
افتراضي

سورة الجمعة

[ من الآية (9) إلى الآية (11) ]
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (9) فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10) وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (11)}


قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ (9)}
قال أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري (ت: 370هـ): (بسم اللّه الرّحمن الرّحيم
اتفق القراء على (الجمعة) بضمتين.
وقال الفراء: لو قرئ (الجمعة) بفتح الميم كان جائزا.
ولكن لا تجوز القراءة بها؛ لأنه لم يقرأ بها). [معاني القراءات وعللها: 3/70]
قال أبو عبد الله الحسين بن أحمد ابن خالويه الهمَذاني (ت: 370هـ): (قال ابن مجاهد لم يختلف السبعة فيها. وإنما ذكرته لأن أحمد بن عبدان حدثني عن علي عن أبي عبيد أن الأعمش قرأ: {نودي للصلاة من يوم الجمعة} بإسكان الميم، وسائر القراء يقرأون الجمعة مثقل، وجمعة جمعات، وجمعات وجمعات.
فإن قيل: لم سميت يوم الجمعة؟
فقل: لاجتماع الناس للصلاة كافة.
فإن قيل: هل يجوز أن يسمي كل يوم يجتمع الناس فيه جمعة؟
فقل: إن العرب تختص الشيء باسم إذا كثرت فيه وتردد وإن كان غيره يشركه، علامة وإمارة وتفضيلا له على غيره كقولهم للعالم الفهم في الدين: فقيه، والعلم بالنحو الطب فقه أيضًا، غير أنهم خصوا ذلك لجلالته، وكذلك يقال للثريا: النجم، لشهرته، وإن كان كل واحد منهما قد نجم أي: طلع.
فإن قيل ذلك: قد فضل الله يوم الجمعة على سائر الأيام بأن خلق الله تعالى آدم فيها وأدخله الجنة، فيها، وأخرجه من الجنة فيها، فما فضله عند إخراجه؟
فالجواب عنه: أنه حيث أخرجه من الجنة أخرج من صلبه محمدًا صلى الله عليه وسلم فهو أفضل الفضائل. وإنما صار أيضًا يعظم الناس يوم الجمعة وليلة الجمعة حذار أن تفجأهم الساعة؛ لأن القيامة تقوم في يوم الجمعة، فأما الساعة التي في الجمعة التي لا يرد فيها الدعاء فأجمع العلماء أنها بين العصر والمغرب). [إعراب القراءات السبع وعللها: 2/366]
قال أبو الفتح عثمان بن جني الموصلي (ت: 392هـ): (ومن ذلك قراءة علي عليه السلام وعمر صلوات الله عليه وابن مسعود وابن عباس وأبي بن كعب وابن عمر وابن الزبير رضي الله عنهم وأبي العالية والسلمي ومسروق
[المحتسب: 2/321]
طاوس وسالم بن عبد الله وطلحة، بخلاف: [فَامضُوا إلى ذِكْرِ اللَّهِ].
قال أبو الفتح: في هذه القراءة تفسير للقراءة العامة: {فَاسَعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ}، أي: فاقصدوا، وتوجهوا. وليس فيه دليل على الإسراع، وإنما الغرض المضي إليها، كقراءة من ذكرنا). [المحتسب: 2/322]

قوله تعالى: {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (10)}
قوله تعالى: {وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انْفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ (11)}

قال نصر بن علي بن أبي مريم (ت: بعد 565هـ) : (3- {مِنَ اللهوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ} [آية/ 11] بالإدغام:-
قرأها أبو عمرو وحده في رواية اليزيدي، وكذلك في الأعراف: {خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ}، وكان لا يُدغم الواو في الواو في القرآن إلا في هذين الموضعين.
والوجه أنه لما التقى المتجانسان وإن كانا من كلمتين أُدغم أحدهما في الآخر، وإنما خص هذين الموضعين بالإدغام لكون الواو الأولى منهما لام الكلمة فهي أصلية وحرف الإعراب، فتكون موضع تغيير.
وقرأ الباقون بإظهار الواوين، وهو الأصل المُنقاس؛ لأنهما واوان فيستثقل الإدغام فيهما، وهما من كلمتين). [الموضح: 1269]

روابط مهمة:
- أقوال المفسرين


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة