مصدر (فاعل):
1- {ولا تأكلوها إسرافًا وبدارًا أن يكبروا} [6:4].
في المفردات: (أي مسارعة).
وفي [الكشاف 1/ 502] : (أي مسرفين ومبادرين كبرهم، أو لإسرافكم مبارتكم كبرهم. وفي [البحر 3/172]: (البدار: مصدر بادر، وهو من باب المفاعلة التي تكون بين اثنين، لأن اليتيم مبادر إلى الكبر والولى مبادر إلى أخذ ماله، فكأنهما مستبقان، ويجوز أن تكون من واحد، حال أو مفعول مطلق).
2- {فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج } [197:2].
في[ الكشاف 1/341]: (لا جدال: لا مراء مع الرفقاء والخدم والمكارين).
وفي [البحر 2/78]: (الجدال هنا: مماراة المسلم حتى يغضب).
3- {وجاهدهم به جهادًا كبيرًا} [25:25].
(ب) {إن كنتم خرجتم جهادًا في سبيلي} [1:60].
(وجهادً في سبيله) [24:9].
في المفردات: (الجهاد ثلاثة أضرب: مجاهدة العدو. . ومجاهدة الشيطان.
و مجاهدة النفس).
4- {فحاسبناها حسابًا شديدًا} [8:65].
(ب) {إنهم كانوا لا يرجون حسابًا} [27:78].
(ج) {فسوف يحاسب حسابًا يسيرًا} [8:84].
5- {وهو ألد الخصام} [204:2].
(ب) {وهو في الخصام غير مبين} [18:43].
وفي [الكشاف 1/352]: (و هو ألد الخصام) وهو شديد الجدال والعداوة للمسلمين، الخصام: المخاصمة. وقيل: الخصام جمع خصم كصعب وصعاب.
وفي [البحر 2/104]: (الخصام: جمع خصم، قاله الزجاج وإن أريد بالخصام المصدر كما قاله الخليل فلابد من حذف مصحح لجريان الخبر على المبتدأ إما من المبتدأ أي وخصامه أشد الخصام، وإما من متعلق الخبر أي وهو ألد ذوي الخصام).
وفي [معاني القرآن للزجاج2/268]: (خِصَام: جمع خصم، لأن فعلاً يجمع إذا كان صفة على فعال، نحو صعب وصعاب. . . وإن كان اسمًا ففعال فيه ولأكثر العدد نحو فرخ وفراخ وأفرخ لأقل العدد).
6- {من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلال} [31:14]
في المفردات: (قيل: هو مصدر من خالك: وقيل: هو جمع، يقال: خليل وأخلة وخلال).
وفي[ البحر 5/427]: (الخلال: المخالة، وهو مصدر من خاللت خلالاً ومخالة. وقال الأخفش: الخلال: جمع خلة.
7- {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوةٍ ومن رباط الخيل} [60:8].
في [البحر 512/ 5]: (قال ابن عطية: رباط الخيل: جمع ربط ككلب وكلاب. . . ويجوز أن يكون الرباط مصدرًا من ربط كصاح صياحًا لأن مصادر الثلاثي غير المزيدة لا تنقاس، وإن جعلناه مصدرًا من رابط، وكان ارتباط الخيل واتخاذها يفعله كل واحد لفعل آخر، فيرابط المؤمنون بعضهم بعضًا).
8- {فإنما هم في شقاق ٍ} [137:2].
(ب) {وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاقٍ بعيدٍ} [176:2].
(ج) {وإن الظالمين لفي شقاقٍ بعيدٍ} [53:22].
(د) {بل الذين كفروا في عزةٍ وشقاقٍ} [2:38].
(ه) {ممن هوفي شقاقٍ بعيدٍ} [52:41]
في المفردات: (الشقاق: المخالفة، وكونك في شق غير شق صاحبك أو من شق العصا بينك وبينه).
وفي [الكشاف 1/315]: (في شقاق: أي في مناوأة ومعاندة لا غير).
وفي [البحر 1/410]: (الشقاق هنا الخلاف, قاله ابن عباس، أو العداوة أو الفراق).
وفي [البحر 3/243]: (الشقاق: المشاقة).
9- { ولا تمسكوهن ضرارًا لتعتدوا} [231:2].
(ب) {والذين اتخذوا مسجدًا ضرارًا وكفرًا } [107:9].
وفي[ البحر2/208]: (معنى ضرارًا: مضارة، وهو مصدر ضار ضرارًا ومضارةً. . وانتصب على أنه مفعول لأجله أو حال).
10- {الذي خلق سبع سمواتٍ طباقًا} [15:71].
في[ الكشاف4/134]: (طباقًا: مطابقة بعضها فوق بعض من طابق النعل، إذا خصفها طبقًا على طبق، وهذا وصف بالمصدر، أو بتقدير مضاف).
وفي [البحر 8/298]: (انتصب (طباقًا) على الوصف لسبع).
11- {واعلموا أن الله شديد العقاب} [196:2].
=17
في المفردات: (العقوبة والمعاقبة والعقاب يختص بالعذاب).
من إضافة الصفة للموصوف. [البحر 81:2].
12- {فإما منًا بعد وإما فداءً } [4:47].
في [البحر8/74- 75]: (و قرأ ابن كثير في رواية: فِدى) بالقصر قال أبو حاتم: لا يجوز قصره لأنه مصدر فاديته، وهذا ليس بشيء، فقد حكى الفراء فيه أربع لغات).
13- {وظن أنه الفراق} [28:75].
(ب) {هذا فراق بيني وبينك} [78:18].
14- {فإن أرادا فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاورٍ فلا جناح عليهما} [233:2].
(ب) {وفصاله في عامين} [14:31].
وفي[ البحر 2/206]: (الفصال: مصدر فَصَل فَصلاً وفصالاً، وجمع فصيل، وهو المفطوم عن ثدي أمه).
وفي [البحر8/61]: (مصدر فاصل، كأنه من اثنين، فاصل أمه وفاصلته).
15- {قالوا لو نعلم قتالاً لاتبعناكم } [167:3].
(ب) {كتب عليكم القتال وهو كره لكم} [216:2].
=12
في المفردات: (المقاتلة: المحاربة).
16- {ولولا كلمة سبقت من ربك لكان لزامًا} [129:50].
(ب) {فقد كذبتم فسوف يكون لزامًا} [77:25].
في [الكشاف 55558/ 2]: (اللزام: إما مصدر لازم وصف به، وأما (فعال) بمعنى مفعل، أي ملزم) [البحر 289:6].
وفي [البحر6/289]: (اللزام: إما مصدر لازم، وإما فعال بمعنى مفعل).
17- {قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذًا}. [63:24].
في [الكشاف 3/79]: (لواذا: حال. واللواذ: الملاوذة، وهو أن يلوذ هذا بذاك، وذاك بهذا).
وفي [البحر6/477]: (و لواذًا: مصدر لاوذ صحت العين في الفعل فصحت في المصدر، ولو كان مصدر لاذ لكان لياذًا كقام قيامًا).
و[ قال ابن قتيبة 309]: (أي من يستتر بصاحبه في استلاله ويخرج، يقال: لاذ فلان بفلان: إذا استتر به).
18- {فلا تمار فيهم إلا مراءً ظاهرًا} [22:18].
في [الكشاف 2/479]: {فلا تجادل أهل الكتاب. . . . }. [البحر 115:6].
19- {فاذهب فإن لك في الحياة أن تقول لا مساس} [97:20].
في [البحر 6/275]: (مصدر ماس، كقتال من قاتل).
20- {بما لا يسمع إلا دعاءً ونداءً} [171:2].
(ب) {إذ نادى ربه نداءً خفيًا} [3:19].
21- {فأعقبهم نفاقًا في قلوبهم} [77:9].
(ب) {الأعراب أشد كفرًا ونفاقًا} [97:9].
(ج) {ومن أهل المدينة مردوا على النفاق} [101:9].
22- {جزاءً وفاقًا} [26:78].
في [الكشاف 4/209]: (وفاقًا: وصف بالمصدر أي ذا وفاق).
وفي [البحر 8/414]: (وصف الجزاء بالمصدر على حذف مضاف. وقال الفراء: هو جمع وَفق).