مصادر المزيد مصادر (أَفعل):
1- {إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى} [90:16]
=3.
2- {لإيلاف قريش إيلافهم رحلة الشتاء والصيف} [1:106- 2]
3- {ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل} [108:2]
=17
(ب) { فزادهم إيمانًا} [173:3].
=7
4- {وسبح بالعشي والإبكار} [55:40].
في البحر 434:2: (الإبكار: مصدر أبكر، يقال: أبكر: خرج بكرة).
5- {قل إن افتريته فعلي إجرامي} [35:11].
6- {وأداء إليه بإحسان} [178:2].
=6
(ب) {وبالوالدين إحسانًا} [83:2].
=6
7- {متاعًا إلى الحول غير إخراجٍ} [240:2].
=3
8- {ومن الليل فسبحه وإدبار النجوم} [49:52].
إدبار: مصدر، أي عقب غروبها، من الجلالين
9- {وإرصادًا لمن حارب الله ورسوله} [107:9]
الرصد: الاستعداد للترقب، يقال: رصد له وترصد وأرصدت له).
10- {وأسررت لهم إسرارًا} [9:71]
11- {ولا تأكلوها إسرافًا} [6:4]
(ب) {فاغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا} [147:3]
12- {إن الدين عند الله الإسلام} [19:3]
=6
13- {يسبحن بالعشي والإشراق} [18:38].
14- {فالق الإصباح} [96:6].
15- {قل إصلاح لهم خير} [220:2].
=3، إصلاحًا =2، إصلاحهم = 2.
16- {أو إطعام في يوم ذي مسغبةٍ. يتيمًا} [14:90- 15].
17- {خافت من بعلها نشوزًا أو أعراضًا} [128:4]
18- {وإقام الصلاة} [73:21]
(ب) {وإقام الصلاة} [37:24]
[في البحر:6/ 329]: (قال ابن عطية: والإقام مصدر، وفي هذا نظر.
وأي نظر في هذا وقد نص سيبويه على أنه مصدر بمعنى الإقامة، وإن كان الأكثر الإقامة بالتاء، وهو المقيس في مصدر (أفعل) إذا اعتلت عينه، وحسن ذلك هنا أنه قابل وإيتاء الزكاة، وهو بغير تاء فتقع الموازنة. . . . وقال الزجاج: فحذفت الهاء من إقامة لأن الإضافة عوض عنها. . . وهذا قول الفراء، زعم أن تاء التأنيث قد تحذف للإضافة، وهو مذهب مرجوح.
[وفي معاني القرآن:2/ 254]: (وإنما استجيز سقوط الهاء من قوله (و إقام الصلاة) لإضافتهم إياه وقالوا: الخافض وما خفض بمنزلة الحرف الواحد، فلذلك أسقطوها في الإضافة).
[في سيبويه:2/ 244]: (باب ما لحقته هاء التأنيث عوضًا, وذلك قولك: أقمته إقامة.
واستعنته استعانة وأريته إراءة وإن شئت لم تعوض وتركت الحروف على الأصل.
قال الله عز وجل: {لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة} [37:24].
19- {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} [27:55].
(ب) {تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام} [78:55]
20 - {لا إكراه في الدين} [256:2]
21- {ومن يرد فيه بإلحادٍ بظلم ٍ نذقه من عذابٍ إليم} [25:22].
في المفردا): ألحد فلان: مال عن الحق).
22- {لا يسألون الناس إلحافًا} [273:2].
أي إلحاحًا. المفردات.
23- {الطلاق مرتان فإمساك بمعروف}[229:2].
24- {ولا تقتلوا أولادكم من إملاقٍ} [151:6].
(ب) {ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق} [31:17].
25- {إنا أنشأناهن إنشاءً} [35:56].
26- {لأمسكتم خشية الإنفاق} [100:17].
و عجيب أن يقول صاحب القاموس: لا تقل إيذاء، وكأنه يريد أن يجعل مصادر الفعل المزيد موقوفة على السماع.