المضارع وحده من باب ضرب:
1- {فريقا تقتلون وتأسرون} [33: 26]
2- {أجئتنا لتأفكنا عن آلهتنا} [46: 22]
(ب) {فإذا هي تلقف ما يأفكون} [7: 117، 26: 45]
في المفردات: «الإفك: كل مصروف عن وجهه الذي يحق أن يكون عليه.».
3- {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله} [57: 16]
أي: لم يقرب إناه، المفردات.
4- {والذين يبيتون لربهم سجداً وقياماً} [25: 64]
= 2.
5- {قال ما أظن أن تبيد هذه أبداً} [18: 35]
في المفردات: «يقال: باد الشيء يبيد بياداً إذا تفرق وتوزع في البيداء، أي: المفازة... ».
6- {يتيهون في الأرض} [5: 26].
في المفردات: «تاه يتيه: إذا تحير، وتاه يتوه لغة في تاه يتيه.».
7- {ألا إنهم يثنون صدروهم} [11: 5]
يقال للاوي الشيء: قد ثناه... المفردات.
8- {ولا يجرمنكم شنئآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا} [5: 2]
في المفردات: «أصل الجرم: قطع الثمرة علن الشجر ورجل جارم وقوم جرام ... وأجرم، صار ذا جرم... واستعير ذلك اكتساب مكروه، ولا يكاد يقال في عامة كلامهم للكيس المجمود ومصدره جرم... ».
9- {تحبسونهما من بعد الصلاة} [5: 106]
(ب) {ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدود ليقولن ما يحبسه} [11: 8]
الحبس: المنع من الانبعاث. المفردات.
10- {ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده} [27: 18]
في المفردات: «الحطم: كسر الشيء مثل الهش ,ونحوه, ثم استعمل لك كسر متناه.. »
11- {ولا تحلقوا رءوسكم حتى يبلغ الهدى محله} [2: 196]
12- {وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد} [50: 19]
تنفر وتهرب، من الكشاف، تعدل عنه , وتنفر منه، المفردات.
13- {واللاتي لم يحضن} [65: 4]
14- {أم يخافون أن يحيف الله عليهم ورسوله} [24: 50]
الحيف: الميل في الحكم, والجنوح إلى أحد الجانبين، المفردات.
15- {وطفقا يخصفان عليها من ورق الجنة} [7: 22، 20: 121]
أي يجعلان عليهما خصفة , وهي أوراق، المفردات في القاموس متعد.
16- {ولم أدر ما حسابيه} [69: 26]
أدري= 4، تدري= 4،ندري= 2
في المفردات: «الدراية: المعرفة المدركة بضرب من الختل يقال: ادريته، ودريت به درية، نحو فطنت وشعرت.».
17- {ولا يدينون دين الحق} [9: 29]
18- {فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزى} [20: 134]
في المفردات: «الذل: ما كان عن قهر، يقال: ذل يذل ذلاً, والذل: ما كان بعد تصعب, وشماس من غير قهر.».
19- {فأقبلوا إليه يزفون} [37: 94]
في المفردات: «زف الإبل يزف زفاً, وزفيفاً, وأزفها: سائقها، وقرئ: « {إليه يزفون} أي: يسرعون, ويزفون,أي: يحملون أصحابهم على الزفيف.
وأصل الزفيف في هبوب الريح , وسرعة النعام التي تخلط الطيران بالمشي ,ومنه استعير زف العروس، واستعارة ما يقتضى السرعة لا لأجل مشيتها ولكن للذهاب بها على خفة من السرور.».
وفي الكشاف: يسرعون من زفيف الناعم.
20- {ولا يزنون} [25: 68]
(ب) {ولايسرقن ولا يزنين} [60: 12]
21- {ويوم لا يسبتون لا تأتيهم} [7: 163]
في المفردات: «أصل السبت: القطع , ومنه سبت السير، قطعه , وسبت شعره: حلقه, وقيل: سمى يوم السبت ؛ لأن الله تعالى ابتدأ بخلق السموات والأرض يوم الأحد، فخلها في ستة أيام، فقطع عمله يوم السبت.
{ويوم لا يسبتون}: قيل معناه: لا يقطعون العمل .
وقيل: يوم لا يكونون في السبت.».
22- {والليل إذا يسر} [89: 4].
إذا يمضى , من الكاشف.
23- {وإذ أخذنا ميثاقكم لا تسفكون دماءكم} [2: 84]
(ب) {أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء} [2: 30]
سفك الدم: صبه، المفردات.
24- {ويشف صدور قوم مؤمنين} [9: 14]
(ب) {وإذا مرضت فهو يشفين} [18: 80]
25- {وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوى الوجوه} [28: 29]
26- {إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم} [24: 19]
الشياع: الانتشار والتقوية، المفردات.
27- {ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون} [43: 57]
في [الكشاف: 4/ 260]:« {يصدون} ترتفع لهم جلبة وضجيج فرحاً, وجذلاً, وضحكاً بما سمعوا، وأما من قرأ: {يصدون} بالضم فمن الصد.».
وفي [البحر: 8/ 25]:«وقرأ بان عباس , وابن جبير, والحسن, وعكرمة, وباقي السبعة بكسرها, أي: يصيحون,وترتفع لهم حمية بضرب المثل, وروى ضم الصاد عن علي , وأنكرها ابن عباس، ولا يكون إنكاره إلا قيل بلوغه تواترها.
وقال الكسائي والفراء: هما لغتان: مثل يعرشون ويعرشون.». [معاني القرآن: 3/ 36، 37]
28- {إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين} [68: 17]
في المفردات: «أي: يجتنوها, ويتناولونها.».
29- {ألا إلى الله تصير الأمور} [42: 53]
في المفردات: «صار إلى كذا: انتهى إليه ,ومنه صير الباب لمصيره الذي ينتهي إليه في تنقله وتحركه.».
30- {لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان} [55، 56: 74]
في المفردات: «الطمث: دم الحيض والافتضاض، وطمث المرأة إذا افتضها.».
31- {يوم نطوى السماء كطي السجل للكتب} [21: 104]
في المفردات: «طويت الشيء طويا وذلك كطي الدرج، ويعبر بالطي من مضى العمر.».
32- {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} [6: 38]
33- {ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون} [7: 137]
(ب) {ومن الشجر ومما يعرشون} [16: 68]
في المفردات: «عرشت الكرم , وعرشته: إذا جعلت له كهيئة سقف.».
34- {إني أراني أعصر خمراً} [12: 36].
(ب) {فيه يغاث الناس وفيه يعصرون} [12: 49]
في المفردات: «العصر مصدر عصرت، والمعصور: الشيء العصير.
والعصارة: نفاية ما يعصر، {وفيه يعصرون}: أي: يستنبطون منه الخير.».
35- {والله يعصمك من الناس} [5: 67]
يعصمكم، يعصمني.
في المفردات: «عصمة الأنبياء: حفظه إياهم أولاً بما خصهم به من صفاء الجوهر.».
36- {فأردت أن أعيبها} [18: 79]
37- {كالمهل يغلي في البطون} [44: 45]
في المفردات: «الغلي والغليان: يقال في القدور إذا طفحت، ومنه استعير قوله: {كالمهل يغلي في البطون} , وبه شبه غليان الغضب والحرب.».
38- {الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما تغيض الأرحام} [13: 8]
في المفردات: «غاض الشيء, وغاضه غيره نحو نقص ,ونقصه غيره.
{وما تغيض الأرحام} ,أي: تفسده الأرحام, فتجعله كالماء الذي تبتلعه الأرض.».
39- {ولا يطؤون موطئاً يغيظ الكفار} [9: 120]
في المفردات: «الغيظ: أشد غضب, وهو الحرارة التي يجدها الإنسان من فوران دم قلبه.».
40- {قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون قالوا نفقد صواع الملك} [12: 71- 72]
الفقد: «عدم الشيء بعد وجوده , فهو أخص من العدم,المفردات.».
41- {ترى أعينهم تفيض من الدمع} [5: 83]
(ب) {وأعينهم تفيض من الدمع} [9: 92]
في المفردات: «فاض الماء: إذا سال منصبا... »
42- {وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال} [18: 17].
في المفردات: «القرض: ضرب من القطع , وسمي المكان وتجاوزه قرضاً، كما سمى قطعاً.
{وإذا غربت تقرضهم}, أي: تجوزهم, وتدعهم إلى أحد الجانبين.».
43- {ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم} [3: 127].
في المفردات: «الكبت: الرد بعنف, وتذليل.».
44- {أجئتنا لتلفتنا عما وجدنا عليه آباءنا} [10: 78]
في المفردات: «يقال لغته عن كذا: صرفه, أي: تصرفنا , ومنه التفت فلان: إذا عدل عن من قبله بوجهه.».
45- {ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد} [50: 18]
في المفردات: «اللفظ بالكلام مستعار من لفظ الشيء من الفم, ولفظ الرحى الدقيق.».
46- {ولا تلمزوا أنفسكم} [49: 11]
(ب) {ومنهم من يلمزك في الصدقات} [9: 58]
(ج) {الذين يلمزون المطوعين} [9: 79]
في المفردات: «اللمز: الاغتياب, وتتبع المعايب لمزه يلمزه, ويلمزه.».
47- {وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون خبيرا} [4: 135]
(ب) {ولا تلوون على أحد} [3: 153]
(ج) {وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب} [3: 78]
في المفردات: «اللي: فتل الحبل: ولوى يده، ولو رأسه وبرأسه أماله.
ولوى لسانه بكذا، كناية عن الكذب وتخرص الحديث {يلون ألسنتهم} .
ويقال: فلان لا يلوى على أحد: إذا أمعن في الهزيمة.».
48- {وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم} [16: 5]
في المفردات: «الميد: اضطراب الشيء العظيم كاضطراب الأرض.».
49- {ونمير أهلنا ونحفظ أخانا} [12: 65]
في المفردات: «الميرة: الطعام يمتاره الإنسان , يقال: مار أهله يميرهم.».
50- {ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب} [3: 179]
(ب) {ليميز الله الخبيث من الطيب} [8: 37]
في المفردات: «الميز والتمييز: الفصل بين المتشابهات، يقال: مازه يميزه ميزاً، وميزه تمييزاً.».
51- {ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما} [4: 27].
تميلوا، فيميلون.
في المفردات: «الميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبين، ويستعمل في الجور.
وإذا استعمل في الأجسام فإنه يقال فيما كان خلقه: ميل وفيم كان عرضا: ميل.».
52- {وتنحتون من الجبال بيوتا} [7: 74]
= 3، ينحتون.
في المفردات: «نحت الخشب, والحجر , ونحوهما من الأجسام الصلبة,والنحاتة: ما يسقط من المنحوت.».
53- {لنحرقنه ثم لنسفنه في اليم نسفا} [20: 97].
(ب) {فقل ينسفها ربي نسفا} [20: 105].
في المفردات: «نسفت الريح الشيء: اقتلعته وأزالته يقال: نسفته وانتسفته.
{ثم لننسفنه في اليم نسفاً} , أي: نطرحه فيه طرح النسافة، وهي ما ثور من غبار الأرض.».
54- {وهم من كل حدب ينسلون} [21: 96]
(ب) {فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون} [26: 51]
في المفردات: «النسل: الانفصال عن الشيء.,والنسالة: ما سقط من الشعر ,وما يتحات من الريش .
ومنه نسل: إذا عدا ينسل نسلاناً: إذا أسرع.».
55- {ما لكم لا تنطقون} [37: 92]
ينطق= 3، ينطقون= 4
في المفردات: «النطق في التعارف: الأصوات المقطعة التي يظهرها اللسان , وتعيها الآذان, ولا يكاد يقال إلا للإنسان.».
56- {ومثل الذين كفروا كمثل الذي ينعق بما لا يسمع إلا دعاء ونداء} [2: 171]
نعق الراعي بصوته.. المفردات.
57- {والله معكم ولن يتركم أعمالكم} [47: 35]
في المفردات: «الترة: الذخل، وقد وترته: إذا أصبته بمكروه... »
58- {ولا تزر وازرة وزر أخرى} [6: 164]
=5، يزرون= 2.
في المفردات: «الوزر: الثقل، تشبيها بوزر الجبل, ويعبر بذلك عن الإثم كما يعبر عنه بالثقل.».
59- {سنسمه على الخرطوم} [68: 16].
في المفردات: «الوسم: التأثير، والسمة: الأثر: يقال: وسمت الشيء وسماً إذا أثرت فيه بسمة.
وقال: {سنسمه على الخرطوم},أي: نعلمه بعلامة يعرف بها.».
60- {وتصف ألسنتهم الكذب} [16: 62]
=2، تصفون= 4، يصفون= 7.
في المفردات: «الوصف: ذكر الشيء بحليته, ونعته .
والصفة: الحالة التي عليها الشيء من حليته, ونعته، كالزلة التي هي قدر الشيء قد يكون حقاً, وباطلاً.».
61- {فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم} [11: 70]
يصل= 2، يصلون= 3، يصلوا.
يستعمل الوصل في الأعيان وفي المعاني، المفردات.
62- {وتعيها أذن واعية} [69: 12]
في المفردات: «الوعي: حفظ الحديث ونحوه يقال: وعيته في نفسي.».
الإيعاء: حفظ الأمتعة في الوعاء.
63- {وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا} [49: 14]
في المفردات: «يقال: لأنه عن كذا يليته، صرفه عنه، ونقصه حقاً له..
{لا يلتكم} , أي: ينقصكم من أعمالكم.».
64- {ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط} [70: 4]
= 3.
في المفردات: «الولوج: الدخول في مضيق».
65- {قاتلوا الذين يلونكم من الكفار} [9: 123]
يلونكم يقربون منكم، الكشاف.
وفي [البحر: 5/ 115]: «ظاهره القرب في المكان, وقيل: عام في المكان في النسب.».
66- {اذهب أنت وأخوك بآياتي ولا تنيا في ذكري} [20: 42]
الوني: الفتور, والتقصير.
الكشاف
67- {ثم يهيج فتراه مصفراً} [38: 21، 57: 20]
في المفردات: «يقال: هاج البقل يهيج: أصفر وطاب.».
68- {ألم تر أنهم في كل واد يهيمون} [26: 225]
في المفردات: «هام على وجه: ذهب ...
والهيام: داء يأخذ الإبل من العطش، ويضرب به المثل فيمن اشتد به العشق.».
قال: {ألم تر أنهم في كل واد يهميون} , أي: في كل نوع من الكلام يغلون في المدح والذم، وسائر الأنواع المختلفات.