باب (علم وفرح) ترتيب الأفعال الماضي والمضارع والأمر إن وجد:
1- {قل آلله أذن لكم} [10: 59].
= 5، أذنت: أزنت.
(ب) {آمنتم به قبل أن آذن لكم} [7: 123].
=2، يأذن =3.
(ج) {ومنهم من يقول ائذن لي} [9: 49]. = 2.
في المفردات: «ويستعمل ذلك في العلم الذي يتوصل إليه بالسماع».
2- {فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي أؤتمن أمانته} [2: 283]. =4، أمنتم =6، أمنوا =2.
(ب) {هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل}[12: 64].
تأمنا، تأمنه = 2، يأمن، يأمنوا، يأمنوكم.
في المفردات: «أصل الأمن: طمأنينة النفس وزوال الخوف».
3- {وأما من بخل واستغنى وكذب الحسنى فسنيسره للعسرى} [92: 8]. بخلوا =2.
(ب) {إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا} [47: 37].
يبخل =3، بخلون = 3.
في المفردات البخل: «إمساك المقتنيات= عمن لا يحق حبسها عنه، ويقابله الجود.
بخل فهو باخل، وأما البخيل فهو الذي يكثر منه البخل»
4- {وذروا ما بقى من الربا} [2: 278].
(ب) {ويبقى وجه ربك} [55: 27]..
في المفردات: «البقاء: ثبات الشيء على حاله الأولى وهو يضاد الفناء, وقد بقى يبقى بقاءً»
5- {فمن تبع هداي فلا خوف عليهم} [2: 38]. = 2، تبعك= 3، تبعني، تبعوا.
(ب) {يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة} [79: 7]. يتبعها....
في المفردات: «يقال: تبعه واتبعه: قفا أثره».
6- {واقتلوهم حيث ثقفتموهم} [2: 191].
في المفردات: «ثقفت كذا: إذا أدركته ببصرك لحذق في النظر ثم يتجوز به، فيستعمل في الإدراك وإن لم تكن معه ثقافة».
قال الله تعالى: {واقتلوهم حيث ثقفتموهم}.
7- {ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله} [5: 5].
=3، حبطت = 7.
(ب) {ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم} [49: 2]. ليحبطن.
في المفردات: وحبط العمل على أضرب.
أحدهما: أن تكون الأعمال دنيوية , فلا معنى في القيامة ...
الثاني: أن تكون الأعمال أخروية لكن لم يقصد بها صاحبها وجه الله ...
والثالث: أن تكون أعمالا صالحة لكن بإزائها سيئات توفى عليها... ».
8- {أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء} [18: 102].
= 5. حسبت. حسبتم = 4. حسبوا.
ب- {أم تحسب أن أكثرهم يسمعون} [25: 44].
تحسبن = 5. تحسبهم = 2. يحسب = 5. يحسبون = 8.
في المفردات: «الحسبان: أن يحكم لأحد النقيضين من غير أن يخطر الآخر بباله. فيحسب ويعتقد , ويعقد عليه الإصبع, ويكون بعرض أن تعتريه فيه شك، ويقارب ذلك الظن لكن الظن أن يخطر النقيضين بباله , فيغلب أحدهما على الآخر».
9- {حافظات للغيب بما حفظ الله} [4: 34]
حفظناها.
ب- {ونمير أهلنا ونحفظ أخانا} [12: 65]
يحفظن. يحفظوا. يحفظونه.
ج- {واحفظوا أيمانكم} [5: 89]
في المفردات: «الحفظ: يقال تارة لهيئة النفس التي بها يثبت ما يؤدي إليه الفهم, وتارة لضبط النفس، ويضاده النسيان, ثم يستعمل في كل تفقد وتعهد ورعاية».
10- {ويحيا من حي عن بينة} [8: 42]
ب- {فيها تحيون وفيها تموتون} [7: 25]
نحيا = 2. يحيى = 3.
11- {ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً} [4: 119]
= 7. خسروا = 8.
ب- {ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون} [45: 27]
في المفردات: «الخسر، والخسران: انتقاض رأس المال وينسب ذلك إلى الإنسان. فيقال: خسر فلان: وإلى الفعل فيقال: خسرت تجارته».
12- {ذلك لمن خشي العنت منكم } [4: 25]
= 4. خشيت. خشينا.
ب- {لا تخاف دركاً ولا تخشى}[20: 77]
= 3. تخشاه. تخشوا. تخشون. يخشى = 6. يخشون = 7.
ج- {واخشوا يوماً لا يجزى والد عن ولده} [31: 33]
في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه ,ولذلك خص العلماء بها».
13- {إلا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب} [37: 10]
ب- { فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير} [22: 31].
يخطف.
في المفردات: «الخطف والاختطاف: والاختلاس بالسرعة، فيقال: خطف يخطف , وخطف يخطف , قرئ بهما جميعًا».
14- {فمن خاف من موص جنفاً أو إثماً فأصلح بينهم فلا إثم عليه} [2: 182]
= 6. خافت. خفتم = 7.
ب- { إني أخاف الله رب العالمين} [5: 28]
= 23. يخافون = 11.
ج- { وخافون إن كنتم مؤمنين} [3: 175]
15-{ قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم} [11: 43]
= 4. رحمته ... رحمنا. رحمناهم.
ب- {وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} [7: 23]
ترحمني. يرحم. يرحمكم = 2.
ج- {وقل رب اغفر وارحم} [23: 18]
في المفردات: «الرحمة: رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم , وقد تستعمل تارة في الرقة المجردة، نحو: رحم الله فلاناً، وإذا وصف به الباري فليس يراد به إلا الإحسان المجرد دون الرقة».
16- {رضي الله عنهم ورضوا عنه } [5: 119]
= 6. رضيت. رضيتم = 2. رضوا = 8.
ب- {ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم} [2: 120]
= 4. ترضاه = 2. يرضى = 5.
في المفردات: «يقال: رضي يرضى رضاً فهو مرضي ومرضو. ورضا العبد عن الله ألا يكره ما يجري به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمرًا بأمره، ومنتهيًا عن نهيه».
17- {فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها} [18: 71]
ركبوا.
ب- {لتركبن طبقاً عن طبق} [84: 19]
لتركبوا. تركبون. يركبون.
ج- {يا بني اركب معنا} [1: 42]
في المفردات: «الركوب في الأصل: كون الإنسان على ظهر حيوان , وقد يستعمل في السفينة. والراكب: اختص في المتعارف براكب البعير».
18-{ فما زالت تلك دعواهم } [21: 15]
زلتم.
ب- {ولا تزال تطلع على خائنة منهم} [5: 13]
يزال. يزالون = 2.
في المفردات: «وقولهم: ما زال ولا يزال خصا بالعبارة، وأجرى مجرى (كان) في رفع الاسم ونصب الخبر، وأصله من الباء لقولهم: زيلت، ومعناه: ما برحت».
19- {فيسخرون منهم سخر الله منهم}[9: 79]
سخروا = 3. تسخروا. تسخرون. يسخرون = 3.
في المفردات: «التسخير: سياقة إلى الغرض المختص قهرًا ... وسخرت منه , واستسخرت للهزء منه».
20-{ لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم } [5: 80].
ب- {وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون} [9: 58].
في المفردات: «السخط والسخط: الغضب الشديد المقضي للعقوبة».
21- {قد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير} [3: 181].
= 2. سمعت. سمعنا = 17. سمعوا = 6.
ب- { لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى} [20: 46]
تسمع = 4. يسمع = 6. يسمعون = 19.
ج-{ واسمع غير مسمع} [4: 46].
في المفردات: «السمع: قوة في الأذن به يدرك الأصوات، وفعله يقال له السمع. وقد سمع سمعاً, ويعبر تارة بالسمع عن الأذن... وتارة عن فعله وتارة عن الفهم, وتارة عن الطاعة».
22-{ فمن شرب منه فليس مني} [2: 249]
شربوا.
ب- { ويشرب مما تشربون} [23: 33]
= 2. يشربون.
3- {كلوا واشربوا} [2: 60]
في المفردات: «الشرب تناول كل مائع ماء كان أو غيره, يقال: شربته شرباً وشرباً».
23-{ فأما الذين شقوا ففي النار} [11: 106]
ب- {ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى} [20: 2]
= 2. يشقى.
في المفردات: «الشقاوة: خلاف السعادة , وقد شقي يشقى شقوة وشقاوة وشقاء».
24- {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} [2: 185]
= 6.
ب- {شهد الله أنه لا إله إلا هو} [3: 18].
شهدتم. شهدنا = 4. شهدوا = 6.
ج- {إنكم لتشهدون أن مع الله آهلة أخرى قل لا أشهد} [6: 19].
تشهد = 4. يشهد = 6. يشهدون = 4.
د-{ واشهد بأنا مسلمون} [3: 52].
في المفردات: «الشهود والشهادة: الحضور مع المشاهدة. إما بالبصر أو بالبصيرة ... والشهادة: قول صادق عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر».
25-{ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم} [2: 20].
= 6. شئت = 3. شئتم = 5. شئناه = 5.
ب- {قال عذابي أصيب به من أشاء} [7: 156].
تشاء = 9. نشاء = 19. يشاء = 116.
في المفردات: «المشيئة عند أكثر المتكلمين كالإرادة سواء. وعند بعضهم المشيئة في الأصل: إيجاد الشيء وإصابته، وإن كان قد يستعمل في التعارف موضع الإرادة، فالمشيئة من الله تعالى هي الإيجاد ومن الناس هي الإصابة.
قال: والمشيئة من الله تعالى تقتضي وجود الشيء ... والإرادة منه لا تقتضي وجود المراد».
26- {وامرأته قائمة فضحكت } [11: 71]
ب- {وكنتم منهم تضحكون} [23: 110]
= 2. فليضحكوا. يضحكون = 3.
في المفردات: «الضحك: انبساط الوجه ... واستعير الضحك للسخرية».
27-{ وإذا طعمتم فانتشروا} [33: 53]
طعموا.
ب-{ ومن لم يطعمه فإنه مني } [2: 249]
= 2. يطعمها.
في المفردات: «الطعم: تناول الغداء، ويسمى ما يتناول طعم وطعام... وقد يستعمل طعمت في الشراب كقوله :{ومن لم يطعمه فإنه مني}».
28- {فظلت أعناقهم لها خاضعين} [26: 4]
ظل = 2. فظلمت. فظلوا 1: 2.
ب-{ قالوا نعبد أصناماً فنظل لها عاكفين} [26: 71]
فيظللن.
في المفردات: «وظلت وظللت، بحذف إحدى اللامين يعبر به عما يفعل بالنهار , ويجري مجري صرت».
29- {بل عجبت ويسخرون} [37: 12]
أو عجبتم = 2. عجبوا = 2.
ب- {وإن تعجب فعجب قولهم} [13: 5].
تعجبون. أتعجبين.
في المفردات: «العجب والتعجب: حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب الشيء ... ».
30- {وعجلت إليك رب لترضى} [20: 84]
أعجلتم.
ب- {فلا تعجل عليهم} [19: 84]
= 3.
في المفردات: «العجلة: طلب الشيء , وتحر به قبل أوانه , وهو من مقتضى الشهوة، فلذلك صارت مذمومة في عامة القرآن».
31- {وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ} [3: 119].
ب- {ويوم يعض الظالم على يديه} [25: 27].
في المفردات: «العض: أزم بالأسنان ... وذلك عبارة عن الندم في الآيات السابقة. لما جري به عادة الناس من أن يفعلوه عند ذلك... ».
32-{ قد علم كل أناس مشربهم} [2: 60].
12. علمت = 4. علمتم = 5. علمنا = 6.
ب- {قال إني أعلم ما لا تعلمون} [2: 30]
يعلمون = 85.
ج- {واعلم أن الله عزيز حكيم}[2: 260]
33-{ وعمل صالحاً} [2: 62]
= 19. عملوا = 73.
ب- {أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعلمون} [10: 41]
= 4. تعملون = 83. يعملون = 56 يعمل = 14.
ج- {أن أعمل سابغات} [34: 11].
في المفردات: «العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد فهو أخص من الفعل , والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة , والأعمال السيئة».
34- {فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها} [6: 104]
عموا = 2. فعميت.
ب- {فإنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور} [22: 46]
في المفردات: «العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة ويقال: في الأول: أعمى, وفي الثاني: أعمى وعم».
35- {إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان} [3: 183]
= 3. عهدنا.
ب- {ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان} [36: 6]
في المفردات: «العهد: حفظ الشيء ومراعاته حالا بعد حال , وسمي الموثق الذي يلزم مراعاته عهدًا. وعهد فلان إلى فلان يعهد: أي: ألقى إليه العهد, وأوصاه بحفظه.».
36- {أفعيينا بالخلق الأول} [50: 15]
ب- {ولم يعي بخلقهن} [46: 33].
في المفردات: «الإعياء: عجز يلحق البدن من المشي. والعي. عجز يلحق من تولي الأمر والكلام». وفي[ الكشاف 4/ 384 ]: «عيي بالأمر إذا لم يهتد لوجه عمله».
37- {فغشيهم من اليم ما غشيهم } [20: 78]
ب- { وتغشى وجوههم النار} [14: 50]
يغشى = 5. يغشاه. يغشاها ...
في المفردات: «غشية غشاوة وغشاء: أتاه إتيان ما قد غشيه، أي: ستره ... يقال: غشيه, وتغشاه ,وغشيته.».
38-{ فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله} [9: 81]
= 2. فرحوا = 5.
ب- {إذ قال له قومه لا تفرح} [28: 76]
تفرحوا. تفرحون = 2.
في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة , وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية».
39- {حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر } [3: 152]
= 2.
ب-{ إذ همت طائفتنا منكم أن تفشلا} [3: 122]
فتفشلوا.
في المفردات: «الفشل: ضعف مع جبن».
40- {ولو كره المجرمون} [8: 8]
8 = كرهوا = 4.
ب- { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم} [2: 216]
= 2.
يكرهون.
في المفردات: «قيل: الكره، والكره واحد، نحو: الضعف والضعف وقيل: الكره: المشقة التي تنال الإنسان من خارج فيما يحمل عليه بإكراه. والكره: ما يناله من ذاته وهو يعافه ... وكرهت يقال فيهما إلا أن استعماله في الكره أكثر».
41- {من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم} [9: 117]
= 2. كادت كادوا = 5. كدت = 2.
ب- {يكاد البرق يخطف أبصارهم} [2: 20]
= 6. يكادون = 3. يكد.
في المفردات: «وضع (كاد) لمقاربة الفعل، يقال: كاد يفعل إذا لم يكن قد فعل، وإذا كان معه حرف نفي يكون لما قد وقع ويكون قريبا من (أن لا يكون)».
هي في النفي لنفي المقاربة وقوله تعالى: « {فذبحوها وما كادوا يفعلون} [2: 71 ], إنما كان لاختلاف الوقتين».
42- {فما لبثت أن جاء بعجل حنيذ} [11: 69]
= 4. لبثت = 6. لبثتم = 8. لبثوا = 5.
ب- {ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار} [10: 45]
= 3. يلبثون.
في المفردات: «لبث بالمكان: أقام به ملازماً له».
43-{ وإذا لقوكم قالوا آمنا} [3: 119]
لقوا = 2. لقيا. لقيتم = 3 لقيتا.
ب- {ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه} [3: 143].
يلق. يلقونه = 2.
في المفردات: «اللقاء: مقابلة الشيء ومصادقته معاً، وقد يعبر به عن كل واحد منهما ... ويقال ذلك في الإدراك بالحس وبالبصر وبالبصيرة».
44-{ إن يمسسكم قرح فقد مسد القوم قرح مثله }[3: 140]
= 6. مسته = 2. مستهم = 3.
ب- {يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار} [24: 35].
تمسسكم. فتمسكم. تمسنا = 2.
في المفردات: «المس: كاللمس، لكن اللمس قد يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد. والمس فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس, وكني به عن النكاح».
45- {فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه} [18: 57].
= 5. نسوا = 9، نسيت = 3.
ب- {ولا تنس نصيبك من الدنيا} [28: 77].
تنسي. تنسون = 2.
في المفردات: «النسيان: ترك الإنسان ضبط ما استودع إما لضعف قلبه وإما عن غفلة وإما عن قصد».
46- {قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي} [18: 109].
نفدت.
ب- {ما عندكم ينفد} [16: 96]
النفاد: الفناء. من المفردات.
47- {إذا ذكر الله وجلت قلوبهم} [8: 2]
= 2.
ب- { قالوا لا توجل} [15: 53]
في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف».
48- {ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً} [2: 109]
= 2. ودت، ودوا = 4.
ب- {وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيداً} [3: 30]
تودون. يود = 6. يودوا.
في المفردات: «الود: محبة الشيء وتمنى كونه».
49- {اليوم يئس الذين كفروا من دينكم} [5: 3]
= 2. يئس. يئسوا = 2.
ب-{ ولا تيأسوا من روح الله } [12: 87]
في المفردات: «اليأس: انتفاء الطمع . يقال: يئس واستيأس مثل: عجب, واستعجب, وسخر ,واستخسر».