العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:52 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فُعْلة مصدراً

فُعْلة مصدراً:
1- {لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّـهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} [33: 21]
(ب) {قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ} [60: 4]
(ج) {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ } [60: 6]
في [العكبري: 2/ 100], اسم للتأسي، وهو المصدر.
2- {لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ} [2: 150]
(ب) {لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّـهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ} [4: 165]
(ج) {قُلْ فَلِلَّـهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُ} [6: 149]
(د) {لَا حُجَّةَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ} [6: 42]
في المفردات: " الحجة: الدلالة المبينة للحجة، أي: المقصد المستقيم". [الكشاف: 1/322],[ البحر: 1/442]
3- {وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ} [2: 194]
(ب) {وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّـهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ} [22: 30]
4- {قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} [6: 63]
(ب) {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً} [7: 55]
وفي [البحر:4/ 150]: " قال الحسن: تضرعاً, وعلانية، وخفية، أي: نية، وانتصب على المصدر.". [النهر: 150]
5-{ مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ} [2: 254]
في المفردات: " الخلة: المودة " .
وفي [البحر: 2/ 276]: الصداقة.
6- {كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنكُمْ } [59: 7]
في [البحر: 8/ 245]:" الجمهور: (دولة) بضم التاء، والسلمي بفتحها.
قال عيسى بن عمر: هما بمعنى واحد، وقال الكسائي, وحذاق البصرة: الفتح في الملك، بضم الميم لأنها الفعلة في الدهر، والضم الملك بكسر الميم ".
7- {فَلَمَّا رَأَوْهُ زُلْفَةً سِيئَتْ وُجُوهُ الَّذِينَ كَفَرُوا} [67: 27]
في المفردات: " الزلفة: المنزلة , والحظوة.
وقيل: استعمال الزلفة في العذاب كاستعمال البشارة, ونحوها من الألفاظ.".
وفي [الكشاف: 4/ 139]: " الزلفة: القرب وانتصابها على الحال أو الظرف، أي: ذا زلفة، أو مكاناً ذا زلفة.".
وفي [البحر:1/ 8]: " أي: قرباً، أي: ذا قرب.
وقال الحسن: عياناً.
وقال ابن زيد: حاضراً.
وقيل: التقدير: مكان ذا زلفة، فانتصب على الظرف.".
8- {وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ} [2: 280]
(ب) {الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ} [9: 117]
في [الكشاف: 1/ 401]: " ذو عسرة: ذو إعسار. ". وفي[ البحر: 2/340]:" العسرة: ضيق الحال من جهة عدم المال.".
9- {وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي} [20: 27]
في المفردات: " وفي لسانه عقده، أي: في كلامه حبسة .".
10- {وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّـهِ} [2: 196]
(ب) {فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ} [2: 169]
في المفردات: " الاعتمار والعمرة: الزيارة التي فيها عمارة الود, وجعل في الشريعة للقصد المخصوص.".
11-{ إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ} [2: 249]
(ب) {أُولَـٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا}[25: 75]
في المفردات: " الغرفة: المرة، الغرفة: ما يغترف".
وفي [الكشاف: 1/381]: " قرئ: (غرفة) بالفتح بمعنى المصدر، وبالضم بمعنى المغروف ".
وفي [البحر:2/ 265]: " قرأ الحرميان وأو عمرو (غرفة) بفتح الغين، وقرأ الباقون بضمها، فقيل: هما بمعنى المصدر، وقيل: هما بمعنى المغروف. وقيل: الغرفة بالفتح للمرة، وبالضم ما تحمله اليد، فإذا كان مصدراً, فهو على غير الصدر، إذ لو جاء على الصدر لقال اغترافه، ويكون مفعول اغترف محذوفا، أي: ماء , وإذا كان بمعنى المغروف كان مفعولاً به.". [الإتحاف: 161]
12-{ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً} [10: 71]
في [الكشاف: 2/ 245]: " الغم والغمة كالكرب والكربة".[البحر: 5/ 179], المفردات.
13- {أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ} [9: 99]
في [البحر:5/ 91]: " قرأ ورش: (قربة) بضم الراء. وباقي السبعة بالسكون، وهما لغتان، ولم يختلفوا في (قربات) أنه بالضم، فإن كان جمع قربة، فجاء الضم على الأصل في الوضع، وإن كان جمع قربة بالسكون، فجاء الضم اتباعاً.".
14- {خُذُوا مَا آتَيْنَاكُم بِقُوَّةٍ} [2: 63]
= 28.
في [الكشاف:1/286]: "بقوة: بجد, وعزيمة.". وفي[ البحر:1/ 239]: " القوة: الشدة، وهي مصدر قوى يقوى.".
15- {فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً} [27: 44]
في المفردات: " لجة البحر: تردد أمواجه، ولجة الليل: تردد ظلمته. ". وفي [النهر:7/ 75]: " اللجة: الماء الكثير".


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:53 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فُعْلة) في الشواذ

قراءات (فُعْلة) في الشواذ:
1- {رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ} [106: 2]
قرأ أبو السمال:(رحلة) بضم الراء، بالكسر مصدر، وبالضم: الجهة التي يرحل إليها. [البحر8: 514],[ ابن خالويه: 180]
2- {لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ} [15: 72]
عن المطوعي: {سكرتهم} [البحر: 5/ 462],[ الإتحاف: 276],[ ابن خالويه: 71]
3- {وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً} [9: 123]
قرأ أبو حيوة , والسلمي , وابن أبي عبلة , والمفضل, وأبان: (غلظة) بضم الغين، وهي لغة، فهي مثلثة. [البحر:5:/ 115],[ ابن خالويه: 55،56].
4- {فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ} [20: 96]
قبضة، بضم القاف، الحسن , وقتادة, ونصر بن عاصم. [ابن خالويه: 89]
5- {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ} [2: 233]
قرأ طلحة: {وكسوتهن} بضم الكاف, وهما لغتان، يقال كسوة وكسوة. [البحر:2/ 214],[ ابن خالويه :14]
(ب) {أَوْ كِسْوَتُهُمْ} [5: 89]
قرأ النخعي , وابن المسيب , وابن عبدالرحمن بضم الكاف.
[البحر:4/11], قال [ابن خالويه: 34]: " هذا مثل إسوة, وأسوة، قِدوة وقُدوة".
6- {فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ} [32: 23]
(ب) {فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ} [11: 17، 109]
قرأ السلمى , وأبو رجاء, وأبو الخطاب السدوسي, والحسن: (مرية) بضم الميم، وهي لغة أسد , وتميم.
[البحر: 5/ 211],[ ابن خالويه: 59],[ البحر: 7/ 205]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة