مهموز الفاء:
1- {إذ أبق إلى الفلك المشحون} [37: 140]
في المفردات: «يقال: أبق العبد يأبق، وأبق يأبق: إذا هرب». ذكرنا أن: {أبق} جاء من بابي نصر, وضرب.
2- {وآثر الحياة الدنيا} [79: 38]
ب- {بل تؤثرون الحياة الدنيا} [87: 16]
نؤثرك.
في المفردات: «ويستعار الأثر للفضل, والإيثار للتفضل, ومنه: آثرته.».
3- {على أن تأجرني ثماني حجج} [28: 27]
ب- {إن خير من استأجرت القوي الأمين} [28: 26]
ج- {يا أبت استأجره} [28: 26].
في المفردات: «الأجر والأجرة: ما يعود من ثواب العمل، دنيوياً, أو أخروياً والأجرة والأجر: يقال فيما كان عن عقد وما يجرى مجرى العقد ولا يقال إلا في النفع دون الضر».
4- {وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا} [6: 128]
ب- {لأي يوم أجلت} [77: 12]
في المفردات: «الأجل: المدة المضروبة للشيء ... ويقال: دينه مؤجل، وقد أجلته: جعلت له أجلاً, وقوله: {وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا}, أي :حد الموت. وقيل: حد الهرم، وهما واحد في التحقيق.».
5- {وإذ أخذ الله ميثاق النبيين} [3: 81]
= 11، أخذت = 2. أخذتهم = 10، أخذنا = 16، فأخذهم = 9
ب- {يا ابن أم لا تأخذ بلحيتي} [20: 94]
تأخذكم. تأخذوا = 2. تأخذونه = 2، يأخذ = 3.
ج- {قال فخذ أربعة من الطير} [2: 260]
= 7. خذها = 2. خذوا = 6. خذوه = 4.
في المفردات: «الأخذ: حوز الشيء, وتحصيله, وذلك مرة بالتناول,ومرة بالقهر.».
6- {ينبأ الإنسان يومئذ بما قدم وأخر} [75: 13]
أخرت. أخرتنا. أخرتني.
ب- {وما نؤخره إلا لأجلٍ معدود} [11: 104]
يؤخركم = 2. يؤخرهم = 3.
ج- {ربنا أخرنا إلى أجلٍ قريب} [14: 44]
د- {ومن تأخر فلا إثم عليه} [2: 203]
هـ-{ لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر} [74: 37]
و- {قل لكم ميعاد يوم لا تستأخرون عنه ساعة} [34: 30]
يستأخرون = 5.
التأخير: مقابل التقديم. المفردات.
7-{ إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها}[4: 58]
ب- {فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي اؤتمن أمانته} [2: 283]
ج- {من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك}[3: 75]
= 2.
د- {أن أدوا إلى عباد الله}[44: 18].
في المفردات: «الأداء: دفع الحق دفعة, وتوفيته كأداء الخراج, والجزية, ورد الأمانات.».
8- {قل آلله أذن لكم} [10: 59]
= 5. أذنت. أذنت = 2.
ب- {قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم}[7: 123]
= 3. يأذن.
ج- {ومنهم من يقول ائذن لي} [9: 49]
فأذنوا.
د- {فأذن مؤذن أن لعنة الله على الظالمين} [7: 44]
= 2.
هـ- {وأذن في الناس بالحج يأتوك} [22: 27]
و- {وإذ تأذن ربك ليبعثن عليهم} [7: 167]
= 2.
ز- {قالوا آذناك} [41: 47]
آذنتكم.
ح- {فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم } [24: 59]
استأذنوك. يستأذن.
في المفردات: «ويستعمل ذلك في العلم الذي يتوصل إليه بالسماع. والمؤذن: كل من يعلم بالشيء نداء ... والاستئذان: طلب الإذن».
9- {كزرع أخرج شطاه فآزره فاستغلظ} [48: 29]
في المفردات: «الأزر: القوة الشديدة. وآزره: أعانه وقواه. وأصله من شد الإزار».
10- {أزفت الآزفة} [53: 57]
في المفردات: «أدي , دنت القيامة، وأزف وأفد يتقاربان لكن أزف يقال اعتبار بضيق وقتها.».
11- {فريقاً تقتلون وتأسرون فريقاً} [33: 26]
في المفردات: «الأسر: الشد بالقيد من قولهم: أسرت القتب، وسمى الأسير بذلك ثم قيل: لكل مأخوذ ومقيد وإن لم يكن مشدودا ذلك .... ويتجوز فيه فيقال: أنا أسير نعمتك».
12- {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير} [9: 109].
= 2.
ب- {لمسجد أسس على التقوى من} [9: 108]
في المفردات: «أسس بنيانه: جعل له أساً، وهو قاعدته التي يبتني عليها, ويقال له أس, وأساس, وجمع الأس إساس , وجمع الأساس: أسس.».
13- {فلما آسفونا انتقمنا منهم} [43: 55]
في المفردات: «الأسف: الحزن والغضب معاً, وقد يقال لكل واحد منهما على انفراد.
وحقيقته: ثوران دم القلب شهوة الانتقام فمتى كان ذلك على من دونه انتشر فصار غضباً, ومتى كان على من فوقه انقبض فصار حزناً... وقوله {فلما آسفونا}, أي: أغضبونا.».
14- {قالوا أجئتنا لتأفكنا عن آلهتنا} [46: 22]
ب- {فإذا هي تلقف ما يأفكون} [7: 117]
ج- {يؤفك عنه من أفك} [51: 9]
في المفردات: «الأفك: كل مصروف عن وجهه الذي يحق أن يكون عليه ... ومنه قيل للرياح العادلة عن المهاب: مؤتفكة ... {لتأفكنا عن آلهتنا}, استعملوا الإفك في ذلك لما اعتقدوا أن ذلك صرف عن الحق إلى الباطل, فاستعمل ذلك في الكذب.».
15- {فلما أفل قال لا أحب الآفلين} [6: 76]
= 2.
ب- {فلما أفلت قال يا قومي إني برئ مما تشركون} [6: 78]
في المفردات: «الأفول: غيبوية النيرات كالقمر, والنجوم.».
16- {وما أكل السبع} [5: 3]
فأكلا. فأكله. أكلوا.
ب- {فذروها تأكل في أرض الله} [7: 73]
= 7. تأكله. تأكلوا = 10. تأكلون = 12. يأكل = 6.
ج- {وكلا منها رغداً} [2: 35]
= 2. كلوا = 27. كلون. كلى.
في المفردات: «الأكل: تناول المطعم، وعلى طريق التشبيه قيل: أكلت النار الحطب.».
17- {وما ألتناهم من عملهم من شيء} [52: 21]
وما نقصناهم. من الكشاف.
18- {إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم} [3: 103]
= 3. ألفت.
ب- {يزجى سحاباً ثم يؤلف بينه} [24: 43]
في المفردات: «الإلف: اجتماع مع التئام، يقال: ألفت بينهم, ومنه الألفة ... والمؤلف: ما جمع من أجزاء مختلفة, ورتب ترتيباً قدم فيه ما حقه أن يقدم, وأخر فيه ما حقه أن يؤخر.».
19-{ إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون} [4: 104]
في المفردات: «الألم: الوجع الشديد، يقال: ألم يألم ألماً, فهو آلم».
20-{ ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل} [2: 27]
= 7. أمرتك. أمرتني. أمرنا. أمره. أمرهم = 2. أمروا.
ب- {ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام} [4: 119]
= 2. آمره. تأمرك. تأمرنا. تأمرهم. تأمرون = 4. يأمر = 4.
ج-{وأمر قومك يأخذوا بأحسنها} [7: 145]
د- {إن الملأ يأتمرون بك ليقتلوك} [28: 20]
في المفردات: «الأمر: الشأن وجمعه أمور ومصدر لأمرته: إذا كلفته أن يفعل شيئًا, وهو لفظ عام للأفعال, والأقوال كلها.».
21- {فإن أمن بعضكم بعضاً فليؤد الذي اؤتمن أمانته} [2: 283]
= 4. أمنوا = 2.
ب- {قال هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل} [12: 64]
تأمنا. تأمنه = 2. يأمنوا. يأمنوكم.
ج- {وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا}[2: 13]
= 33. أمنت = 5. آمنتم = 10. آمنا = 32. آمنوا = 258.
د- {قال أو لم تؤمن} [2: 260]
= 3. تؤمنوا = 12. تؤمنون = 8. نؤمن = 103. يؤمن = 28. يؤمنون = 87.
هـ-{ويلك آمن}[46: 17]
آمنوا = 18.
في المفردات: «أصل الأمن طمأنينة النفس وزوال الخوف ... وآمن إنما يقال على وجهين: أحدهما: متعد بنفسه، يقال: آمنته، أي: جعلت له الأمن, ومنه قيل لله: مؤمِن.
والثاني: غير متعد، ومعناه: صار ذا أمن.
والإيمان يستعمل تارةً اسماً للشريعة التي جاء بها محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
وتارة يستعمل على سبيل المدح, ويراد به : إذعان النفس للحق على سبيل التصديق.».
22- {آنس من جانب الطور ناراً} [28: 29]
آمنت = 3. آنستم.
ب-{ لا تدخلوا بيوتاً غير بيوتكم حتى تستأنسوا} [24: 27]
في المفردات: « {فإن آنستم منهم رشدا}, أي: أبصرتم أنساً.... {حتى تستأنسوا} , أي: تجدوا إيناساً».