العودة   جمهرة العلوم > المنتديات > منتدى جمهرة علوم الاعتقاد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 01:54 PM
عبد العزيز بن داخل المطيري عبد العزيز بن داخل المطيري غير متواجد حالياً
المشرف العام
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 2,179
افتراضي مباحث كتب الاعتقاد المسندة

مباحث كتب الاعتقاد المسندة

فائدة الموضوع: أخذ تصوّر عام لما تضمنته كتب الاعتقاد المسندة من أبواب وفصول ومباحث.


التوقيع :

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي شرح السنة للمزني

1: شرح السنة للمزني

  • العلو
  • القضاء والقدر
  • الملائكة
  • آدم عليه السلام
  • أعمال أهل الجنة والنار
  • الإيمان
  • القرآن
  • الصفات
  • الآجال
  • القبر
  • النشور والحساب
  • الجنة والنار
  • طاعة الأئمة والأمراء ومنع الخروج عليهم
  • الإمساك عن تكفير أهل القبلة
  • الصحابة رضي الله عنهم
  • الصلاة وراء الأئمة والجهاد معهم
  • قصر الصلاة والاختيار بين الصيام والإفطار في الأسفار
  • اجتماع أئمة الهدى الماضين على هذه المقالات
  • المحافظة على أداء الفرائض والرواتب واجتناب المحرمات


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:41 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي السنة لابن أبي عاصم

2: السنة لابن أبي عاصم

  • ذكر الأهواء المذمومة
  • قوله صلى الله عليه وسلم إن الرجل إذا رضي هدي الرجل وعمله فإنه مثله
  • قوله عليه السلام الاستعاذة من الأهواء
  • قوله صلى الله عليه وسلم في مضلات الأهواء
  • باب ما يجب أن يكون هوى المرء تبعا لما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب في لزوم السنة
  • باب ما ذكر زجر النبي صلى الله عليه وسلم عن محادثات الأمور وتحذيره منها
  • باب ذكر البدع وإظهارها
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا يقبل الله عمل صاحب بدعة
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم تركتكم على مثل البيضاء وتحذيره إياهم أن يتغيروا عما يتركهم عليه وأمره بسنته وسنة الخلفاء الراشدين بعده
  • باب ما أمر به من اتباع السنة وسنة الخلفاء الراشدين
  • باب في أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالقتل لمن فارق الجماعة
  • باب ذكر قوله عليه السلام من رغب عن سنتي فليس مني
  • باب فيما أخبر به النبي عليه السلام أن أمته ستفترق على اثنتين وسبعين فرقة وذمه الفرق كلها إلا واحدة وذكر قوله عليه السلام إن قوما سيركبون سنن من كان قبلهم
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم من أمره بلزوم الجماعة وإخباره أن يد الله على الجماعة
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم عليه السلام عليكم هديا قاصدا
  • باب ذكر القلم أنه أول ما خلق الله تعالى وما جرى به القلم
  • باب ثواب من يدعو إلى خير وعقاب من يدعو إلى شر
  • باب ما يطبع المؤمن عليه
  • باب ذكر الرضا بالقدر والرضا به
  • باب ذكر احتجاج موسى وآدم عليهما السلام
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال إنما تعملون في أمر قد فرغ منه
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه والطبع والجبل والخير
  • باب ذكر أخذ ربنا الميثاق من عباده
  • باب ذكر أطفال الكفار الذين يموتون صغارا وآباؤهم كفار
  • باب في ذكر أطفال المشركين
  • باب إن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن ما شاء أقامه منها وما شاء أن يزيغه أزاغه
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال يا مقلب القلوب ثبت قلبي على طاعتك
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يعرض به ويقول لا ومصرف القلوب
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم إن الله خلق الخلق في ظلمة
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال في خطبته لا مضل لمن هديت ولا هادي لمن أضللت وقوله في الصلاة على الميت لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لا عدوى وقوله من أعدى الأول
  • باب ذكر قول النبي عليه السلام (من أعدى الأول)
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم سألت ربي ثلاثا
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر
  • باب في قوله تعالى {وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم}
  • باب في ذكر قوله عليه السلام لو قلت أن شيئا سابق القدر لقلت العين تسبق القدر
  • باب في قوله عليه السلام إن النذر لا يقرب شيئا لابن آدم
  • باب في قوله عليه السلام لعبد الله بن جعفر حين أردفه فقال يا فتى ألا أهب لك ألا أعلمك
  • باب في قوله عليه السلام {فألهمها فجورها وتقواها}
  • باب ما ذكر عن النبي عليه السلام في المكذبين بقدر الله وما لهم في الآخرة وما أمر به فيهم
  • باب قول النبي صلى الله عليه وسلم إن المكذبين بالقدر مجوس هذه الأمة
  • باب نهي النبي عليه السلام عن مجالسة أهل القدر
  • باب قول النبي عليه السلام إن المجرمين في ضلال وسعر
  • باب في قوله اتقوا القدر فإنه شعبة من النصرانية
  • باب من قال القدرية في المنسا تحت قدم الرحمن
  • باب في قوله عليه السلام صنفان من أمتي ليس لهم في الآخرة نصيب القدرية والمرجئة
  • باب إذا كان يوم القيامة نادى مناد ليقم خصماء الله تعالى
  • باب سبعة لعنتهم
  • باب القدرية مجوس هذه الأمة إن مرضوا فلا تعودوهم
  • باب في قول عمر الرجم حد من حدود الله فلا تخدعوا عنه
  • باب صنفان من أمتي ليس لهم في الإسلام سهم
  • باب قي قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة
  • باب في العزل وما أراد الله كونه كوّنه
  • باب الدعاء من سوء القدر وغيره
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في التعوذ من الضلالة وغير ذلك
  • باب في قصة الدجال
  • باب في ذكر مسألة نبينا صلى الله عليه وسلم ربه تبارك وتعالى لذة النظر إلى وجهة شوقا إلى لقائه والدعاء به
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم إنكم لن تروا ربكم حتى تموتوا
  • باب ما ذكر من رؤية النبي صلى الله عليه وسلم ربه تعالى
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم كيف نرى ربنا في الآخرة
  • باب في رؤية الرب عيانا
  • باب ما ذكر من رؤية نبينا ربه تبارك وتعالى في منامه
  • باب في الزيادة بعد ذكر الحسنى
  • بابٌ في ذكر تجلّي ربّنا عزّ وجلّ للجبل عند كلامه لموسى عليه السّلام
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى يكلم عبده المؤمن في منامه
  • باب ما ذكر أن الله تعالى في سمائه دون أرضه
  • باب ذكر نزول ربنا تبارك وتعالى إلى السماء الدنيا ليلة النصف من شعبان ومطلعه إلى خلقه
  • باب ذكر الكلام والصوت والشخص وغير ذلك
  • باب ذكر قول جهنم هل من مزيد حتى يضع ربنا تبارك وتعالى قدمه فيها
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم إن الله يضع السموات على أصبع ويطوي السموات والأرض بيده
  • باب ما ذكر من ضحك ربنا عز وجل
  • باب في اهتزاز عرش ربنا تبارك وتعالى لموت عبده سعد بن معاذ
  • باب في تعجب ربنا من بعض ما يصنع عباده مما يتقرب به إليه
  • باب في ذكر زيارة المؤمنين لربهم تبارك وتعالى وكلامه لهم
  • باب في ذكر الروح
  • باب في ذكر قول النبي عليه السلام لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر
  • باب في ذكر كلامه تبارك وتعالى
  • باب في ذكر قول ربنا عز وجل سبقت رحمتي غضبي وكتب ذلك بيده على نفسه
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لا تحدثوا الناس بما يفزعهم ويشق عليهم
  • باب ما ذكر عن النبي عليه السلام أن الناس يسألون حتى يقولون الله خلق كذا الله خلق كذا فمن خلق الله
  • باب في الوسوسة في أمر الرب عز وجل
  • باب نسبة الرب تبارك وتعالى
  • باب في ذكر حوض النبي صلى الله عليه وآله وسلم
  • باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم أنا فرطكم على الحوض
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال من أول من يرد عليه حوضه
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه وعد من تمسك بأمره ورود حوض
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يصد عن حوضه قوما بعد أن يردوه
  • باب ذكر الميزان
  • باب في ذكر شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم أنا أول شافع وأول مشفع
  • باب في ذكر قول النبي عليه السلام اختبأت دعوتي شفاعة لأمتي
  • باب في ذكر شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم لأهل الكبائر
  • باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
  • باب في ذكر الورود على النار نعوذ بالله من النار
  • باب في القبر وعذاب القبر
  • بابٌ في عذاب القبر
  • باب في ذكر القليب قليب بدر
  • باب الإيمان بالبعث وفيه أخبار قد ذكرناها في موضعها
  • باب في ذكر مفارق الجماعة
  • باب المارقة والحرورية والخوارج السابق لها خذلان خالقها
  • باب في الوعد والوعيد وإن لله فيه خيارا ومشيئة
  • باب في ذكر الرافضة أذلهم الله
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه زجر عن سب السلطان
  • باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان
  • باب ما ذكر عن النبي عليه السلام من أمره بإكرام السلطان وزجره عن إهانته
  • باب في ذكر فضل تعزيز الأمير وتوقيره
  • باب في ذكر السمع والطاعة
  • باب ما يجب على الرعية من النصح لولاتها
  • باب كيف نصيحة الرعية للولاة
  • باب سؤال الرعية عما يجب لواليها عليها
  • باب ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر عند ما يرى المرء من الأمور التي يفعلها الولاة
  • باب ما أمر به النبي عليه السلام في الخارج على أمته
  • باب ما ذكر عن النبي عليه السلام أن الخلافة في قريش
  • باب في ذكر خلافة الراشدين المهديين أبي بكر وعمر وعثمان وعلي أئمة العدل رضوان الله عليهم
  • باب في خلافة أبي بكر رضي الله عنه وما دل عليها
  • باب ذكر خلافة عمر رضي الله عنه
  • باب في ذكر خلافة عثمان بن عفان رضي الله عنه
  • باب في ذكر خلافة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • باب في فضل أبي بكر وعمر وعثمان رضوان الله عليهم
  • باب ما روى عن علي رضي الله عنه من تفضيله أبي بكر وعمر وإيمائه إلى عثمان بن عفان ثالثهم في الفضل
  • باب ما ذكر من فضائل أبي بكر رضي الله عنه
  • باب في فضل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
  • باب في فضل عثمان بن عفان رضي الله عنه
  • باب ما ذكر في فضل علي رضي الله عنه
  • باب من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل الزبير بن العوام رضي الله عنه
  • باب في فضل طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضل سعد
  • باب في فضل عبد الرحمن بن عوف
  • باب في جماع فضائل أبي بكر وعمر
  • باب في قوله العشرة في الجنة وتحرك الجبل بهم
  • باب تحرك الجبل بهم
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال خير الناس قرني
  • باب في قوله عليه السلام بعثت في خير قرن
  • باب في قوله تعالى {كنتم خير أمة أخرجت للناس}
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لا تزالون بخير ما دام فيكم من رآني
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لن يدخل النار من رآني وآمن بي
  • ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أوصيكم بأصحابي
  • باب في ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم أنه جعل عقوبة أمتي السيف وكفارتهمالقتل
  • باب في ذكر فضل قريش ومعرفة حقها وفي ذكر فضل بني هاشم على سائر قريش
  • باب ذكر قول النبي عليه السلام من يرد هوان قريش أهانه الله
  • باب في قول النبي عليه السلام قريش أهل صدق وأمانة
  • باب ذكر قول النبي عليه السلام إن للرجل من قريش قوة الرجلين من غيرهم
  • باب ذكر قول النبي عليه السلام الناس تبع لقريش في الخير والشر
  • باب ما ذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم تعلموا من قريش ولا تعلموها
  • باب في فضل عالم قريش
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لا يقتل قرشي صبرا
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لولا أن تبطر قريش لأخبرتها بما لها عند الله عز وجل
  • باب ذكر قول النبي عليه السلام خير نساء ركبن الإبل نساء قريش
  • باب ما ذكر عن النبي عليه السلام أنه قال أسرع الناس فناء قريش
  • باب ما ذكر عن النبي عليه السلام أنه قال ستفنيهم المنايا
  • باب ذكر قول النبي عليه السلام لقريشي أن يزدهم يذيقهم نسخة نوالا
  • باب ما ذكر في لإيلاف قريش
  • باب في فضائل أهل البيت


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:42 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي السنة لمحمد بن نصر المروزي

3: السنة لمحمد بن نصر المروزي
ذكر السنة على كم تتصرف؟
ذكر السنن التي هي تفسير لما افترضه الله مجملاً مما لا يعرف معناه بلفظ التنزيل دون بيان النبي صلى الله عليه وسلم وترجمته
ذكر الوجه الثاني من السنن التي اختلفوا فيها: أهي ناسخة لبعض أحكام القرآن أم هي مبينة عن خصوصها وعمومها



[يكمل..]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:42 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي كتاب التوحيد لابن خزيمة

4: كتاب التوحيد لابن خزيمة

  • باب ذكر البيان من خبر النبي صلى الله عليه وسلم في إثبات النفس لله (عز وجل)
  • باب ذكر إثبات العلم لله (جل وعلا)
  • باب ذكر إثبات وجه الله
  • باب ذكر البيان من أخبار النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم في إثبات الوجه لله جل ثناؤه
  • باب ذكر صورة ربنا (جل وعلا)
  • باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب: ذكر إثبات العين لله (جل وعلا)
  • باب إثبات السمع والرؤية لله (جل وعلا)
  • باب البيان من سنن النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر إثبات اليد للخالق البارئ (جل وعلا)
  • باب ذكر البيان من سنة النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر قصة ثابتة في إثبات يد الله جل ثناؤه
  • باب ذكر سنة ثالثة في إثبات اليد لله الخالق البارئ
  • باب ذكر سنة رابعة مبينة ليدي خالقنا –عز وجل-
  • باب ذكر سنة خامسة تثبت أن لمعبودنا يدا
  • باب ذكر صفة خلق الله آدم عليه السلام
  • باب ذكر سنة سابعة تثبت يد الله
  • باب ذكر سنة ثامنه
  • باب ذكر سنة تاسعة تثبت يد الله جل وعلا
  • باب ذكر سنة عاشرة تثبت يد الله جل وعلا
  • باب تمجيد الرب (عز وجل) نفسه
  • باب ذكر السنة الثانية عشرة) في إثبات يدي ربنا (عز وجل)
  • باب السنة الثالثة عشرة في إثبات يدي الله (عز وجل)
  • باب ذكر إمساك الله –تبارك وتعالى اسمه وجل ثناءه، السموات والأرض وما عليها، على أصابعه
  • باب إثبات الأصابع لله (عز وجل)
  • باب ذكر إثبات الرجل لله عز وجل
  • باب: ذكر استواء خالقنا العلي الأعلى
  • باب: ذكر البيان أن الله (عز وجل) في السماء
  • باب: ذكر سنن النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر الدليل على أن الإقرار بأن الله (عز وجل) في السماء من الإيمان
  • باب أخبار ثابتة السند صحيحة القوام
  • باب ذكر تكليم الله كليمه موسى..
  • باب ذكر البيان
  • باب: صفة تكلم الله بالوحي وشدة خوف السموات منه وذكر صعق أهل السموات وسجودهم لله عز وجل
  • باب من صفة تكلم الله (عز وجل) بالوحي
  • باب: صفة نزول الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب "إن الله (جل وعلا) يكلم عباده يوم القيامة من غير ترجمان يكون بين الله (عز وجل) وبين عباده بذكر لفظ عام مراده خاص"
  • باب: ذكر بعض ما يكلم به الخالق (جل وعلا) عباده
  • باب: ذكر البيان الشافي لصحة ما ترجمته للباب قبل هذا
  • باب الفرق بين كلام الله تباركت أسماؤه، وجل ثناؤه، المؤمن الذي قد ستر الله عليه ذنوبه وبين: كلام الله الكافر، الذي كان في الدنيا غير مؤمن بالله العظيم، كاذباً على ربه، ضالاً عن سبيله كافراً بالآخرة
  • باب ذكر البيان من كتاب ربنا المنزل على نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ومن سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على: الفرق بين كلام الله (عز وجل) الذي به يكون خلقه وبين خلقه الذي يكون بكلامه وقوله والدليل على نبذ قول الجهمية الذين يزعمون أن كلام الله مخلوق جل ربنا وعز عن ذلك
  • باب: من الأدلة التي تدل على أن القرآن كلام الله الخالق، وقوله غير مخلوق، لا كما زعمت الكفرة من الجهمية المعطلة
  • باب ذكر البيان أن الله (عز وجل) ينظر إليه جميع المؤمنين يوم القيام، برهم وفاجرهم وإن رغمت أنوف الجهمية المعطلة المنكرة، لصفات خالقنا جل ذكره
  • باب ذكر البيان إن جميع أمة النبي صلى الله عليه وسلم برهم وفاجرهم، مؤمنهم ومنافقهم، وبعض أهل الكتاب يرون الله (عز وجل) يوم القيامة يراه بعض رؤية امتحان، لا رؤية سرور وفرح، وتلذذ بالمنظر في وجه ربهم (عز وجل) ذي الجلال والإكرام وهذه الرؤية: قبل أن يوضع الجسر بين ظهري جهنم ويخص الله (عز وجل) أهل ولايته من المؤمنين بالنظر إلى وجهه، نظر فرح وسرور وتلذذ
  • باب ذكر البيان أن جميع المؤمنين يرون الله يوم القيامة مخلياً به عز وجل وذكر تشبيه النبي صلى الله عليه وسلم برؤية القمر، خالقهم، ذلك اليوم بما يدرك عليه، في الدنيا عياناً ونظراً ورؤية.
  • باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة، (هي) التي ذكر في قوله: (وجوه يومئذ ناضرة، إلى ربها ناظرة)
  • باب ذكر الأخبار المأثورة في إثبات رؤية النبي صلى الله عليه وسلم خالقه العزيز العليم، المحتجب عن أبصار بريته، قبل اليوم الذي تجزى فيه كل نفس بما كسبت يوم الحسرة والندامة وذكر اختصاص الله نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بالرؤية كما خص نبيه إبراهيم بالخلة، من بين جميع الرسل، وخص الله كل واحد منه بفضيلة وبدرجة سنية كرماً منه وجوداً كما أخبرنا (عز وجل) في محكم تنزيله في قوله: (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات
  • باب ذكر أخبار رويت عن عائشة في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليماً، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم يرتابوا أن جميع المؤمنين يرون خالقهم يوم القيامة عياناً، وإنما اختلف العلماء: هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم.خالقه؟ (عز وجل)، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم، لا أنهم قد اختلفوا في رؤية المؤمنين خالقهم يوم القيامة، فتفهموا المسألتين، لا تغالطوا فتصدوا عن سواء السبيل
  • باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل
  • باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب: ذكر الشفاعة التي خص الله بها النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب: ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات هي التي يشفع بها النبي- صلى الله عليه وسلم ليقضي الله بين الخلق
  • باب ذكر البيان أن هذه الشفاعة التي ذكرت أنها أول الشفاعات إنما هي قبل مرور الناس على الصراط حين تزلف الجنة، فإن الله قال: {وأزلفت الجنة للمتقين}
  • باب ذكر البيان: أن للنبي صلى الله عليه وسلم شفاعات يوم القيامة في مقام واحد، واحدة بعد أخرى
  • باب ذكر شدة شفقة النبي صلى الله عليه وسلم ورأفته ورحمته بأمته وفضل شفقته على أمته، على شفقة الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، على أممهم
  • باب ذكر الدليل على صحة ما أولت قوله "يدعو بها" أن معناها قد دعا بها على ما حكيته عن العرب أنها تقول: "يفعل في موضع فعل
  • باب ذكر ما كان من تخيير الله (عز وجل) نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم بين إدخال نصف أمته الجنة وبين الشفاعة فاختار النبي صلى الله عليه وسلم لأمته الشفاعة
  • باب ذكر الدليل على أن الأنبياء، قبل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعليهم أجمعين، إنما دعا بعضهم فيما كان الله جعل لهم من الدعوة المجابة، سألوها ربهم، ودعا بعضهم بتلك الدعوة، على قومه، ليهلكوا في الدنيا، والدليل على أنه لم يكن أحد منهم أرأف بأمته، من نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، تسليمًا، لأنه اختبأ دعوته، شفاعة لأمته، يوم القيامة
  • باب ذكر لفظة رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذكر الشفاعة، حسبت المعتزلة والخوارج وكثير من أهل البدع وغيرهم لجهلهم بالعلم وقلة معرفتهم بأخبار النبي صلى الله عليه وسلم أنها تضاد قول النبي صلى الله عليه وسلم عند ذكر الشفاعة إنها لكل مسلم، وليست كما توهمت هؤلاء الجهال بحمد الله ونعمته وسأبين بتوفيق خالقنا (عز وجل) أنها ليست متضادة
  • باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بالكبائر في هذا الموضع ما هو دون الشرك، من الذنوب
  • باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر، وهي على ما تأولته، وأنها لمن قد أدخل النار، من غير أهل النار، والذين هم أهلها، أهل الخلود فيها، بل لقوم، من أهل التوحيد ارتكبوا ذنوبا، وخطايا، فأدخلوا النار ليصيبهم سفعًا منها
  • باب إرضاء الله (تعالى) نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم في الشفاعة، يوم القيامة مرة بعد أخرى حتى يقر بأنه قد رضي بما قد أعطى في أمته من الشفاعة
  • باب ذكر البيان أن من قضاء الله (عز وجل)، إخراجهم من أهل النار من أهل التوحيد بالشفاعة، يصيرون فيها فحما يميتهم الله فيها إماتة واحدة، ثم يؤذن بعد ذلك في الشفاعة وصفة إحياء الله إياهم، بعد إخراجهم من النار، وقبل دخولهم الجنة بلفظة عامة مرادها خاص
  • باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار، فيدخلون الجنة، إنما يخرجون من النار بالشفاعة في خبر ابن عليه، أذن بالشفاعة فجيء بهم
  • باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحماً، أي أبدأنهم خلا صورهم وآثار السجود منهم، أن الله (عز وجل) حرم على النار أكل أثر السجود من أهل التوحيد بالله، فنعوذ به من النار وعذابها
  • باب ذكر البيان أن من قضى الله إخراجهم من النار، من أهل التوحيد الذين ليسوا بأهل النار، أهل الخلود فيها، يموتون فيها إماتة واحدة، تميتهم النار إماتة ثم يخرجون منها، فيدخلون الجنة، لا أنهم يكونون أحياء يذوقون العذاب، ويألمون من حرِّ النار (حتى) يخرجوا منها
  • باب ذكر خبر روى عن النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج شاهد أن لا إله إلا الله من النار
  • باب ذكر البيان أن النبي صلى الله عليه وسلم يشفع للشاهد لله بالتوحيد الموحد لله بلسانه إذا كان مخلصا ومصدقا بذلك بقلبه، لا لمن تكون شهادته بذلك عن تصديق القلب
  • باب ذكر خبر دال على حصة ما تأولت على صحة ما تأولت إنما يخرج من النار شاهد أن لا إله إلا الله، إذا كان مصدقا بقلبه بما شهد به لسانه إلا أنه كنى عن التصديق بالقلب بالخير، فعاند بعض أهل الجهل والعناد، وادعى أن ذكر الخير في هذا الخبر ليس بإيمان قلة علم بدين الله وجرأة في تسمية المنافقين مؤمنين
  • باب ذكر الأخبار المصرحة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إنما يخرج من النار من كان في قلبه في الدنيا إيمان دون من لم يكن في قلبه في الدنيا إيمان
  • باب ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته هو المقام المحمود الذي وعده الله (عز وجل) في قوله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محموداً
  • باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكري لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في إخراج أهل التوحيد من النار إنما هي ألفاظ عامة مرادها خاص
  • باب ذكر البيان أن الصديقين يتلون النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة يوم القيامة ثم سائر الأنبياء صلوات الله عليهم أجمعين، يتلون الصديقين، ثم الشهداء يتلون الأنبياء عليهم السلام أن صح الحديث
  • باب ذكر كثر من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة مع الدليل على صحة ما ذكرت قبل أن يشفع يوم القيامة غير الأنبياء عليهم السلام
  • باب ذكر ما يعطي الله (عز وجل) من نعم الجنة وملكها تفضلاً منه (عز وجل)، وسعة رحمته آخر من يخرج من النار فيدخل الجنة ممن يخرج من النار حبوا وزحفا لا من يخرج منها بالشفاعة بعد ما محشتهم النار وأماتهم فصاروا فحما قبل أن يخرجه الله بتفضيله وكرمه وجوده
  • باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجاً من النار ممن يخرج من النار زحفا لا ممن يخرج بالشفاعة وهو آخر أهل الجنة دخولا الجنة وإن من يخرج بالشفاعة يدخلون الجنة قبله وإن هذا الواحد يبقى بعدهم بين الجنة والنار ثم يدخله الله بعد ذلك الجنة بفضله ورحمته، ولا بشفاعة أحد، ويعطيه تفضلا منه، وكرما وجودا ما ذكر في الخبر من الجنة، مع الدليل على أن الله عز وجل يخرج من النار، ممن قد أحرقتهم النار خلا آثار السجود منهم، قبل القضاء بين جميع الناس
  • باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم التي كانوا ارتكبوها في الدنيا مع الدليل على ضد قول من زعم ممن لم يتحر العلم ولا فهم أخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن النار لا تصيب أهل التوحيد ولا تمسهم وإنما يصيبهم حرها وأذاها وغمها وشدتها، مع الدليل على أنه قد يدخل النار بارتكاب المعاصي في الدنيا إذا لم يتفضل الله ولم يتكرم بغفرانها من كان في الدنيا يعمل الأعمال الصالحة من الصيام والزكاة والحج والغزو، وكيف يأمن يا ذوى الحجا النار من يوحد الله ولا يعمل من الأعمال الصالحة شيئاً
  • باب ذكر أخبار رويت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ثابتة من جهة النقل، جهل معناها فرقتان: فرقة المعتزلة والخوارج واحتجوا بها، وادعوا أن مرتكب الكبيرة إذا مات قبل التوبة منها مخلد في النار، محرم عليه الجنان والفرقة الأخرى: المرجئة كفرت بهذه الأخبار وأنكرتها ودفعتها جهلا منهم بمعانيها
  • باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار، التي قدمنا ذكرها، لاختلاف ألفاظها، وليست عندنا مخالفة لسر معناها ونؤلف بين المراد من كل منها بعد ذكرنا الأخبار بألفاظها، أن الله وفق لذلك وشاءه
  • باب ذكر اخبار رويت أيضاً في حرمان الجنة على من ارتكب بعض المعاصي، التي لا تزيل الإيمان بأسره، وجهل معناها المعتزلة والخوارج، فأزلوا اسم المؤمن عن مرتكبها ومرتكبي بعضها. أنا ذكرها بأسانيدها ومبين معانيها ومؤلف بين معانيها ومعاني الأخبار التي قدما ذكرها التي احتج بها المرجئة وتوهمت أن مرتكب هذه الذنوب والخطايا كامل الإيمان لا نقص في إيمانهم أن وفق الله ذلك وشاء
  • باب ذكر الدليل على أن قوله عز وجل: (وهو الذي يحييكم ثم يميتكم ثم يحييكم) ليس ينفي أن الله (عز وجل) يحيى الإنسان أكثر من مرتين على أن من ادعى ممن أنكر عذاب القبر، وزعم أن الله لا يحيي أحداً في القبر قبل يوم القيامة، احتجاجاً بقوله: (ربنا امتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين..).
  • باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السموات


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:43 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي السنة للخلال

5: السنة للخلال

  • طاعة الإمام ، وترك الخروج عليه ، وغير ذلك
  • باب في العباس والدعاء
  • باب ذكر الأئمة من قريش
  • باب في جامع طاعة الإمام وما يجب عليه للرعية
  • باب في الصبر والوفاء
  • باب الإمارة وما قيل فيها
  • باب ذكر الأئمة من قريش
  • باب بيان أحاديث ضعاف رويت عن النبي
  • باب الإنكار على من خرج على السلطان
  • باب تفريع أبواب أمر الخوارج وقتالهم
  • باب الحكم في الأموال التي يصيبها الخرمية والخوارج وأهل البغي من المحاربين لأهل الإسلام
  • باب الحكم في سبي من سبى بابك وبيع الذرية
  • تفريع ، قتال اللصوص ودفع الرجل عن نفسه وماله وذكر الرباط في الموضع المخوف من اللصوص ، وقطع الطريق
  • باب قوله : من قاتل دون ماله
  • باب من قاتل دون حرمته
  • باب ما كره أن يقاتل الرجل دون جاره وأهل رفقته
  • باب ما يتوقى في قتله إذا دفع عن نفسه إلا أن يلحقه في ذلك وهو لا يريد قتله بالنية
  • باب ما يؤمر به الرجل إذا أثخن في القتال
  • باب كراهية اتباعه إذا ولى.
  • باب قتال اللص يدخل منزل الرجل مكابرة ، وذكر مناشدتهم ، وغير ذلك.
  • باب إذا علم أنه لا طاقة له بقتالهم أو لا ، ما الحكم في ذلك.
  • باب قتال اللصوص في الفتنة.
  • باب جامع القول في قتل اللصوص.
  • فضائل نبينا محمد أبو القاسم نبي الرحمة عليه السلام.
  • ذكر المقام المحمود.
  • باب وفاة أبي بكر ومرثية علي لأبي بكر
  • ذكر خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه
  • ذكر خلافة أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه
  • خلافة عثمان بن عفان أمير المؤمنين رحمه الله
  • خلافة أبي الحسن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • السنة في التفضيل
  • من فضل أبا بكر وعمر ووقف
  • الإنكار على من قدم عليا على عثمان رحمهما الله
  • الحجة في تقديم عثمان على علي رضي الله عنهما
  • اتباع السنة في تقديم أبي بكر وعمر وعثمان في التفضيل ، على حديث ابن عمر
  • التبعة على من قال : أبو بكر وعمر وعثمان وعلي في التفضيل والحجة فيه أن عليا أفضل من بقي بعد عثمان بإجماع أصحاب محمد
  • تثبيت خلافة علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنين حقا حقا
  • ذكر أبي عبد الرحمن معاوية بن أبي سفيان وخلافته ، رضوان الله عليه
  • ذكر صفين والجمل وذكر من شهد ذلك ومن لم يشهد
  • ذكر أصحاب رسول الله صلى الله عليه وعليهم أجمعين
  • جامع الفضل لأمة محمد
  • ذكر الروافض.
  • جامع أمر الرافضة
  • التغليظ على من كتب الأحاديث التي فيها طعن على أصحاب رسول الله
  • ذكر الفتن من بني أمية وغيرهم
  • تفريع أبواب القدر ذكر أول من تكلم في القدر
  • ذكر القدرية التي ترد على الله عز وجل
  • قوله : كل مولود يولد على الفطرة
  • قوله : الشقي من شقي في بطن أمه
  • قوله : المعاصي أفاعيل العباد من عند الله مقدرة
  • الرد على القدرية ، وقولهم :إن الله جبر العباد على المعاصي
  • الرد على القدرية في قولهم : المشيئة والاستطاعة إلينا
  • تفريع أبواب الإيمان والإسلام ، والرد على المرجئة
  • ذكر بدء الإيمان كيف كان والرد على المرجئة
  • ذكر المرجئة من هم ، وكيف أصل مقالتهم
  • الرد على المرجئة قولهم : إن الإيمان يزيد ولا ينقص
  • ومن قول المرجئة :إن الإيمان قول باللسان وعمل الجارحة
  • ومن قول المرجئة : قال مسعر : أشك في كل شيء إلا في الإيمان
  • ومن حجة المرجئة بالجارية التي قال النبي : (أعتقها ؛ فإنها مؤمنة)
  • ومما احتجت به المرجئة وفسرت قول النبي : (ليس منا ، ليس مثلنا)
  • الرد على المرجئة في زيادة العمل ونقصانه
  • قوله : الإيمان يزيد وينقص
  • تفسير الزيادة والنقصان في الإيمان
  • الدين هو التصديق ، وهو الإيمان والعمل
  • الرد على المرجئة في الاستثناء في الإيمان
  • الرجل يسأل : أمؤمن أنت ، وكراهية المسألة في ذلك
  • التفريق بين الإسلام والإيمان والحجة في ذلك
  • بقية الباب في التفريق بين الإيمان والإسلام في أول الرابع
  • اسم المرجئة ، لم يسمون به ؟
  • جامع الإيمان والتسليم والتمسك بما روي عن النبي في ذلك وقال الله عز وجل في كتابه مما عليهم فيه من الحجة
  • باب الصلاة خلف المرجئة
  • باب مجانبة المرجئة
  • باب مناكحة المرجئة
  • كتاب الأيمان
  • تفريع أبواب الرد على الجهمية والطعن فيهم ، وترك الخصومات والجدال في الدين ، وذكر جهم الخبيث
  • ذكر بشر المريسي.
  • ذكر ابن أبي دؤاد وأصحابه الفساق
  • ذكر الجهمية ومقالتهم ، أعداء الله الكفار
  • تفريع أبواب مقالة الجهمية وما افترقت عليه في أقاويلهم في القرآن وغيره
  • الرد والإنكار على من وقف في القرآن
  • مجانبة الواقفة ، وترك السلام عليهم ، أو الرد
  • الرد والإنكار على من قال القرآن مخلوق أبتدي تكفير من قال القرآن مخلوق
  • بيان كفرهم لأن القرآن من الله عز وجل ولا يكون من الله شيء مخلوق
  • بيان كفرهم لأن القرآن فيه أسماء الله ومن علم الله
  • جامع الرد على من قال القرآن مخلوق
  • رسالة المتوكل رحمه الله إلى أبي عبد الله في أمر القرآن وجواب كتاب أبي عبد الله إليه في ذلك
  • الرد على من قال لفظي بالقرآن مخلوق
  • الإنكار على من قال بضد ذلك وما احتج عليهم به أبو عبد الله رحمه الله


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:44 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي شرح السنة للبربهاري

6: شرح السنة للبربهاري

  • الإسلام هو السنة والسنة هي الإسلام
  • الكلام في الرب وصفاته
  • الإيمان بعذاب القبر ومنكر ونكير والحوض والشفاعة والصراط
  • خير هذه الأمة بعد وفاة نبيها
  • الحج والغزو مع الإمام والخروج عليه
  • الصوم والصلاة في السفر
  • الإيمان بالسمعيات
  • الفكرة في الله تبارك وتعالى
  • لا يدخل الجنة أحد إلا برحمة الله
  • الإيمان بالإسراء وأرواح الشهداء وأحوال الميت في قبره
  • الشر والخير بقضاء الله وقدره
  • أول من ينظر إلى الله في الجنة
  • الله تبارك وتعالى أطلع نبيه على ما يكون في أمته إلى يوم القيامة
  • من قال لفظي بالقرآن مخلوق وهلاك الجهمية
  • أصول البدع
  • الخوف من الله
  • من ترك صلاة الجمعة والجماعة في المسجد
  • الرجل يقول فلان مشبه
  • الاستقامة على الحق وطريق أهل السنة
  • العشرة الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:46 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي كتاب الشريعة للآجري

7: كتاب الشريعة للآجري

  • باب ذكر الأمر بلزوم الجماعة والنهي عن الفرقة بل الاتباع وترك الابتداع
  • باب ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بلزوم الجماعة وتحذيره إياهم الفرقة
  • باب ذكر افتراق الأمم في دينهم وعلى كم تفترق هذه الأمة؟
  • باب ذكر خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته وتحذيره إياهم سنن من قبلهم من الأمم
  • باب ذم الخوارج وسوء مذاهبهم , وإباحة قتالهم وثواب من قتلهم أو قتلوه قال محمد بن الحسين: لم يختلف العلماء قديما وحديثا أن الخوارج قوم سوء عصاة لله تعالى ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وإن صلوا وصاموا، واجتهدوا في العبادة، فليس ذلك بنافع لهم، نعم ,
  • باب ذكر السنن والآثار فيما ذكرناه
  • باب ذكر قتل علي بن أبي طالب كرم الله وجهه للخوارج مما أكرمه الله تعالى بقتالهم
  • باب ذكر ثواب من قاتل الخوارج فقتلهم أو قتلوه
  • باب في السمع والطاعة لمن ولي أمر المسلمين والصبر عليهم وإن جاروا , وترك الخروج عليهم ما أقاموا الصلاة
  • باب فضل القعود في الفتنة عن الخوض فيها وتخوف العقلاء على قلوبهم أن تهوى ما يكرهه الله تعالى ولزوم البيوت والعبادة لله تعالى
  • باب الحث على التمسك بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنة أصحابه رضي الله عنهم وترك البدع وترك النظر والجدال فيما يخالف فيه الكتاب والسنة وقول الصحابة رضي الله عنهم
  • باب التحذير من طوائف يعارضون سنن النبي صلى الله عليه وسلم بكتاب الله تعالى وشدة الإنكار على هذه الطبقة قال محمد بن الحسين: ينبغي لأهل العلم والعقل إذا سمعوا قائلا يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في شيء قد ثبت عند العلماء، فعارض إنسان جاهل فقال
  • باب ذم الجدال والخصومات في الدين
  • باب ذكر النهي عن المراء في القرآن
  • باب تحذير النبي صلى الله عليه وسلم أمته الذين يجادلون بمتشابه القرآن وعقوبة الإمام لمن يجادل فيه
  • باب ذكر الإيمان بأن القرآن كلام الله تعالى، وأن كلامه ليس بمخلوق ومن زعم أن القرآن مخلوق فقد كفر قال محمد بن الحسين: اعلموا رحمنا الله وإياكم أن قول المسلمين الذين لم يزغ قلوبهم عن الحق، ووفقوا للرشاد قديما وحديثا أن القرآن كلام الله تعالى ليس بمخلوق
  • باب ذكر النهي عن مذاهب الواقفة قال محمد بن الحسين: وأما الذين قالوا: القرآن كلام الله ووقفوا فيه وقالوا: لا نقول: غير مخلوق، فهؤلاء عند كثير من العلماء ممن رد على من قال بخلق القرآن، قالوا: هؤلاء الواقفة: مثل من قال: القرآن مخلوق وأشر؛ لأنهم
  • باب ذكر اللفظية، ومن زعم أن هذا القرآن حكاية للقرآن الذي في اللوح المحفوظ كذبوا قال محمد بن الحسين: احذروا رحمكم الله هؤلاء الذين يقولون: إن لفظه بالقرآن مخلوق، وهذا عند أحمد بن حنبل، ومن كان على طريقته منكر عظيم، وقائل هذا مبتدع، خبيث ولا يكلم،
  • الرد على المرجئة
  • باب تفريع معرفة الإيمان والإسلام وشرائع الدين قال محمد بن الحسين: الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والحمد لله على كل حال، أما بعد فاعلموا رحمنا وإياكم أن الله تعالى بعث محمدا صلى الله عليه وسلم إلى الناس كافة ليقروا بتوحيده، فيقولوا: لا إله إلا
  • باب معرفة أي يوم نزلت هذه الآية قوله تعالى اليوم أكملت لكم دينكم الآية
  • باب على كم بني الإسلام؟
  • باب ذكر سؤال جبريل للنبي عليهما السلام عن الإسلام ما هو؟ وعن الإيمان ما هو؟
  • باب ذكر أفضل الإيمان ما هو؟ وأدنى الإيمان ما هو؟
  • باب ذكر ما دل على زيادة الإيمان ونقصانه
  • باب القول بأن الإيمان تصديق بالقلب، وإقرار باللسان، وعمل بالجوارح لا يكون مؤمنا، إلا أن تجتمع فيه هذه الخصال الثلاث قال محمد بن الحسين: اعملوا رحمنا الله وإياكم أن الذي عليه علماء المسلمين أن الإيمان واجب على جميع الخلق، وهو تصديق بالقلب، وإقرار
  • باب كفر من ترك الصلاة
  • باب ذكر الاستثناء في الإيمان من غير شك فيه
  • باب فيمن كره من العلماء لمن يسأل لغيره، فيقول له: أنت مؤمن؟ هذا عندهم مبتدع رجل سوء
  • باب في المرجئة، وسوء مذاهبهم عند العلماء
  • باب الرد على القدرية
  • باب ذكر ما أخبر الله تعالى أنه يختم على قلوب من أراد من عباده فلا يهتدون إلى الحق، ولا يسمعونه، ولا يبصرونه، لأنه مقتهم فطبع على قلوبهم قال الله تعالى في سورة البقرة: إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم،
  • باب ذكر ما أخبر الله عز وجل أنه يضل من يشاء، ويهدي من يشاء وأن الأنبياء لا يهدون إلا من سبق في علم الله أنه يهديه قال الله عز وجل في سورة النساء فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له
  • باب ذكر ما أخبر الله تعالى أنه أرسل الشياطين على الكافرين يضلونهم ولا يضلون إلا من سبق في علمه أنه لا يؤمن ولا يضرون أحدا إلا بإذن الله وكذلك السحرة لا يضرون أحدا إلا بإذن الله. قال الله تعالى في سورة البقرة: واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان
  • باب ذكر ما أخبر الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئة الله سبحانه وتعالى فمن شاء الله له أن يهتدي اهتدى، ومن شاء أن يضل لم يهتد أبدا، قال الله تعالى في سورة البقرة: كان الناس أمة واحدة، فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين، وأنزل معهم الكتاب بالحق،
  • باب ذكر السنن والآثار المبينة بأن الله عز وجل خلق خلقه، من شاء خلقه للجنة، ومن شاء خلقه للنار، في علم قد سبق
  • باب الإيمان بأن الله تعالى قدر المقادير على العباد قبل أن يخلق السموات والأرض
  • باب الإيمان بما جرى به القلم مما يكون أبدا
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر على آدم عليه السلام المعصية قبل أن يخلقه
  • باب الإيمان بأن السعيد والشقي من كتب في بطن أمه
  • باب الإيمان بأنه لا يصح لعبد الإيمان، حتى يؤمن بالقدر خيره وشره لا يصح له الإيمان إلا به
  • باب ما ذكر في المكذبين بالقدر
  • باب الإيمان أن كل مولود يولد على الفطرة
  • باب ذكر ما تأدى إلينا عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما من ردهما على القدرية , وإنكارهما عليهم
  • باب ما ذكر عن التابعين وغيرهم من الرد عليهم
  • ابن سيرين
  • مطرف بن عبد الله
  • إياس بن معاوية
  • زيد بن أسلم
  • محمد بن كعب القرظي
  • إبراهيم النخعي
  • القاسم وسالم وغيرهما
  • مجاهد
  • جماعة من التابعين , وغيرهم من العلماء
  • باب سيرة عمر بن عبد العزيز رحمه الله في أهل القدر
  • باب ترك البحث والتنقير عن النظر في أمر المقدر كيف؟ ولم؟ بل الإيمان به والتسليم
  • كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
  • فمما روى جرير بن عبد الله البجلي
  • ومما روى أبو هريرة رضي الله عنه
  • مما رواه أبو سعيد الخدري رضي الله عنه
  • ومما رواه صهيب رضي الله عنه
  • ومما روى أبو رزين العقيلي رضي الله عنه
  • ومما روى أبو موسى الأشعري رضي الله عنه
  • ومما روى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
  • ومما روى ابن عباس رضي الله عنه
  • ومما روي عن أنس بن مالك رضي الله عنه
  • ومما روى جابر بن عبد الله رضي الله عنه
  • ومما روى عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
  • ومما روى عدي بن حاتم الطائي رضي الله عنه
  • حديث شجرة طوبى
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يضحك
  • باب التحذير من مذاهب الحلولية
  • باب ذكر السنن التي دلت العقلاء على أن الله عز وجل على عرشه فوق سبع سماواته وعلمه محيط بكل شيء , لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء
  • كتاب الإيمان والتصديق بأن الله عز وجل كلم موسى عليه السلام الحمد لله المحمود على كل حال , وصلى الله على محمد النبي وعلى آله وسلم أما بعد فإنه من ادعى أنه مسلم ثم زعم أن الله عز وجل لم يكلم موسى فقد كفر , يستتاب فإن تاب وإلا قتل فإن قال قائل: لم؟ قيل:
  • باب الإيمان والتصديق بأن الله عز وجل ينزل إلى سماء الدنيا كل ليلة
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف
  • باب الإيمان بأن قلوب الخلائق بين إصبعين من أصابع الرب عز وجل بلا كيف
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يمسك السماوات على إصبع والأرضين على إصبع , والجبال والشجر على إصبع , والخلائق كلها على إصبع , والماء والثرى على إصبع
  • باب ما روي أن الله عز وجل يقبض الأرض بيده , ويطوي السماوات بيمينه
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يأخذ الصدقات بيمينه , فيربيها للمؤمن
  • باب الإيمان بأن لله عز وجل يدين وكلتا يديه يمين
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم عليه السلام بيده وخط التوراة لموسى بيده , وخلق جنة عدن بيده , وقد قيل: العرش , والقلم , وقال لسائر الخلق: كن فكان , فسبحانه
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام قال الله عز وجل: الله لا إله إلا هو الحي القيوم , لا تأخذه سنة ولا نوم الآية وأخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله عز وجل لا ينام , ولا ينبغي له أن ينام "
  • باب التحذير من مذاهب أقوام يكذبون بشرائع مما يجب على المسلمين التصديق بها
  • باب وجوب الإيمان بالشفاعة قال محمد بن الحسين: اعلموا رحمكم الله , أن المنكر للشفاعة يزعم أن من دخل النار فليس بخارج منها , وهذا مذهب المعتزلة يكذبون بها , وبأشياء سنذكرها إن شاء الله تعالى , مما لها أصل في كتاب الله عز وجل , وسنن رسول الله صلى الله عليه
  • باب ما روي أن الشفاعة إنما هي لأهل الكبائر
  • باب ما روي أن الشفاعة لمن لم يشرك بالله تعالى
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم " لكل نبي دعوة يدعو بها , واختبأت دعوتي شفاعة لأمتي "
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم " إن الله خيرني بين أن يدخل نصف أمتي الجنة أو الشفاعة فاخترت الشفاعة "
  • باب الإيمان بأن أقواما يخرجون من النار فيدخلون الجنة بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعة المؤمنين
  • باب ذكر شفاعة العلماء والشهداء يوم القيامة
  • كتاب الإيمان بالحوض الذي أعطي النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب التصديق والإيمان بعذاب القبر
  • باب ذكر الإيمان والتصديق بمسألة منكر ونكير
  • كتاب التصديق بالدجال , وأنه خارج في هذه الأمة
  • باب استعاذة النبي صلى الله عليه وسلم من فتنة الدجال وتعليمه لأمته أن يستعيذوا بالله من فتنة الدجال
  • باب الإيمان بنزول عيسى ابن مريم عليه السلام حكما عدلا فيقيم الحق ويقتل الدجال
  • كتاب الإيمان بالميزان: أنه حق توزن به الحسنات والسيئات
  • كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان وأن نعيم الجنة لا ينقطع عن أهلها أبدا وأن عذاب النار لا ينقطع عن أهلها أبدا
  • باب دخول النبي صلى الله عليه وسلم الجنة
  • باب ذكر الإيمان بأن أهل الجنة خالدون فيها أبدا وأن أهل النار من الكفار والمنافقين خالدون فيها أبدا
  • باب فضائل النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر ما نعت الله عز وجل به نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم في كتابه من الشرف العظيم مما تقر به أعين المؤمنين
  • باب ذكر متى وجبت النبوة للنبي صلى الله عليه وسلم
  • باب في قول الله عز وجل لنبيه صلى الله عليه وسلم: ورفعنا لك ذكرك
  • باب ذكر قول الله عز وجل وتقلبك في الساجدين
  • باب: ذكر مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضاعه ومنشئه إلى الوقت الذي جاءه الوحي
  • باب ذكر مبعثه صلى الله عليه وسلم
  • باب كيف نزل عليه الوحي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر صفة النبي صلى الله عليه وسلم ونعته في الكتب السالفة من قبله
  • باب صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة والإنجيل وقد أمروا باتباعه في كتبهم
  • باب ذكر كيف كان ينزل الوحي على الأنبياء وعلى محمد نبينا صلى الله عليه وسلم , وعليهم أجمعين
  • باب ذكر ما ختم الله عز وجل بمحمد صلى الله عليه وسلم الأنبياء وجعله خاتم النبيين
  • باب ذكر ما استنقذ الله عز وجل الخلق بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعله رحمة للعالمين صلى الله عليه وسلم
  • باب ما روي أن نبينا صلى الله عليه وسلم أكثر الأنبياء تبعا يوم القيامة
  • باب ذكر عدد أسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم التي خصه الله عز وجل بها
  • باب صفة خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخلاقه الحميدة الجميلة التي خصه الله تعالى بها
  • باب ذكر ما خص الله عز وجل به النبي صلى الله عليه وسلم , أنه أسري به إليه
  • باب ذكر ما خص الله عز وجل به النبي صلى الله عليه وسلم من الرؤية لربه عز وجل
  • باب ذكر ما فضل الله عز وجل به نبينا صلى الله عليه وسلم في الدنيا من الكرامات على جميع الأنبياء عليهم الصلاة والسلام
  • باب ذكر دلائل النبوة مما شاهده الصحابة رضي الله عنهم من النبي صلى الله عليه وسلم مما خصه بها مولاه الكريم
  • حديث الحنانة
  • باب ذكر سجود البهائم لرسول الله صلى الله عليه وسلم تعظيما له وإكراما له صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر فضل نبينا صلى الله عليه وسلم في الآخرة على سائر الأنبياء عليهم السلام
  • باب ما روي أن نبينا صلى الله عليه وسلم أول الناس دخولا الجنة
  • باب ذكر ما أعطي النبي صلى الله عليه وسلم من الشفاعة للخلق في يوم القيامة خصوصا له
  • باب ذكر الكوثر الذي أعطي النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة
  • باب ذكر ما خص الله عز وجل به النبي صلى الله عليه وسلم من المقام المحمود يوم القيامة
  • باب ذكر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر ما مدح الله عز وجل به المهاجرين والأنصار في كتابه مما أكرمهم الله به قال الله عز وجل: والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم وقال
  • باب ذكر ما نعتهم به النبي صلى الله عليه وسلم من الفضل العظيم والحظ الجزيل
  • باب ذكر حزن النبي صلى الله عليه وسلم على الأنصار السبعين الذين قتلوا يوم بئر معونة
  • باب ذكر بيعة الأنصار للنبي صلى الله عليه وسلم على الإسلام بمكة وتصديقهم إياه
  • باب ذكر فضل جميع الصحابة رضي الله عنهم
  • باب ذكر الشهادة للعشرة بالجنة رضي الله عنهم أجمعين
  • باب ذكر خلافة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم ونفعنا بمحبتهم
  • باب بيان خلافة أبي بكر الصديق رضي الله عنه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر الأخبار التي دلت على ما قلنا
  • باب ذكر خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه وعن جميع الصحابة أجمعين
  • باب ذكر خلافة أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه , وعن جميع الصحابة
  • باب ذكر خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وعن ذريته الطيبة
  • آخر ذكر خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • باب ذكر تثبيت محبة أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم في قلوب المؤمنين
  • باب ذكر أتباع علي بن أبي طالب رضي الله عنه في خلافته لسنن أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم , ونفعنا بحب الجميع
  • باب ذكر فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
  • باب تصديق أبي بكر رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم وأنه أول الناس إسلاما
  • باب ذكر مواساة أبي بكر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم بنفسه وماله وأهله
  • باب ذكر قضاء أبي بكر دين رسول الله صلى الله عليه وسلم وعداته بعد موته
  • باب ذكر قصة أبي بكر رضي الله عنه في الغار مع النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله عنه وهما في الغار: " ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما "
  • باب في قول الله عز وجل: فأنزل الله سكينته عليه
  • باب ما ذكر أن الله عز وجل عاتب جميع الناس في النبي صلى الله عليه وسلم إلا أبا بكر رضي الله عنه , فإنه أخرجه من المعاتبة
  • باب ذكر صبر أبي بكر رضي الله عنه في ذات الله عز وجل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محبة لله تعالى ولرسوله يريد بذلك وجه الله عز وجل
  • باب ذكر بيان تقدمة أبي بكر رضي الله عنه على جميع الصحابة رضي الله عنهم في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد وفاته
  • باب ذكر صلاة النبي صلى الله عليه وسلم خلف أبي بكر الصديق رضي الله عنه
  • باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: " ما طلعت الشمس ولا غربت على أحد بعد النبيين والمرسلين أفضل من أبي بكر رضي الله عنه "
  • فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
  • باب ذكر منزلة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما وزيراه وأميناه من أهل الأرض
  • باب فضل إيمان أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
  • باب ما روي أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما وزنا بالأمة فرجحا بإيمانهما
  • باب ذكر فضل درجات أبي بكر وعمر في الجنة
  • باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاقتداء بأبي بكر وعمر رضي الله عنهما
  • كتاب فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
  • باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه بأن يعز الله عز وجل به الإسلام
  • باب ابتداء إسلام عمر رضي الله عنه كيف كان
  • باب ذكر إعزاز الإسلام وأهله بإسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
  • باب ما روي أن الله عز وجل جعل الحق على قلب عمر ولسانه , وأن السكينة تنطق على لسانه
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: " قد كان يكون في الأمم محدثون فإن يكن في أمتي فعمر بن الخطاب رضي الله عنه "
  • باب ما روي أن غضب عمر بن الخطاب عز ورضاه عدل
  • باب ذكر موافقة عمر بن الخطاب رضي الله عنه لربه عز وجل مما نزل به القرآن
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: " لو كان بعدي نبي لكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه "
  • باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالعلم والدين الذي أعطي عمر بن الخطاب
  • باب ذكر بشارة النبي صلى الله عليه وسلم لعمر بن الخطاب رضي الله عنه بما أعد الله عز وجل له في الجنة
  • باب ما روي أن الشيطان يفرق من عمر بن الخطاب رضي الله عنه هيبة له
  • باب ما روي أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قفل الإسلام؛ وأن الفتن تكون بعده
  • باب ما روي أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة
  • باب ذكر جوامع فضائل أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
  • باب ذكر مقتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه
  • ذكر نوح الجن على عمر رضي الله عنه
  • كتاب ذكر فضائل أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه وعن جميع الصحابة
  • باب ذكر تزويج عثمان رضي الله عنه بابنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم , فضيلة خص بها
  • باب ذكر مواساة عثمان رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم بماله وتجهيزه لجيش العسرة
  • باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بفتن كائنة وأن عثمان رضي الله عنه وأصحابه منها برءاء
  • باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم لعثمان رضي الله عنه أنه يقتل مظلوما
  • باب بذل عثمان دمه دون دماء المسلمين وترك النصرة لنفسه وهو يقدر رضي الله عنه
  • باب ذكر إنكار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل عثمان رضي الله عنه وتعظيم ذلك عندهم وعرضهم أنفسهم لنصرته ومنعه إياهم
  • باب ذكر عذر عثمان رضي الله عنه عند أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب سبب قتل عثمان بن عفان رضي الله عنه إيش السبب الذي قتل به رضي الله عنه.
  • باب ذكر قصة ابن سبأ الملعون وقصة الجيش الذين ساروا إلى عثمان رضي الله عنه فقتلوه
  • ذكر مسير الجيش الذين أشقاهم الله عز وجل بقتل عثمان رضي الله عنه وأعاذ الله الكريم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتله
  • باب ما روي في قتلة عثمان رضي الله عنه
  • باب فيمن يشنأ عثمان رضي الله عنه أو يبغضه
  • باب ذكر إكرام النبي صلى الله عليه وسلم لعثمان رضي الله عنه وفضله عنده
  • كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • باب ذكر جامع مناقب علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • باب ذكر محبة الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وأن عليا محب لله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر منزلة علي رضي الله عنه من رسول الله صلى الله عليه وسلم كمنزلة هارون من موسى
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم " من كنت مولاه فعلي مولاه , ومن كنت وليه فعلي وليه "
  • باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لمن والى علي بن أبي طالب رضي الله عنه , وتولاه , ودعائه به على من عاداه
  • باب ذكر عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى علي رضي الله عنه أنه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق والمؤذي لعلي رضي الله عنه المؤذي لرسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر ما أعطى علي بن أبي طالب رضي الله عنه من العلم والحكمة وتوفيق الصواب في القضاء , ودعا النبي صلى الله عليه وسلم له بالسداد والتوفيق
  • باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه بالعافية من البلاء مع المغفرة
  • باب أمر النبي صلى الله عليه وسلم لعلي رضي الله عنه بقتل الخوارج وأن الله عز وجل أكرمه بقتالهم
  • باب ذكر جوامع فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه الشريفة الكريمة عند الله عز وجل وعند رسوله صلى الله عليه وسلم وعند المؤمنين
  • باب ذكر مقتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وما أعد الله الكريم لقاتله من الشقاء في الدنيا والآخرة
  • باب ذكر ما فعل بقاتل علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
  • كتاب فضائل فاطمة رضي الله عنها
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم إن فاطمة رضي الله عنها سيدة نساء عالمها
  • باب ذكر إكرام النبي صلى الله عليه وسلم لفاطمة رضي الله عنها وعظم قدرها عنده
  • باب غضب النبي صلى الله عليه وسلم لغضب فاطمة رضي الله عنها
  • باب ذكر تزويج فاطمة رضي الله عنها بعلي بن أبي طالب رضي الله عنه وعظيم ما شرفهما الله عز وجل به في التزويج من الكرامات التي خصهما الله عز وجل بها
  • باب ذكر بيان فضل فاطمة رضي الله عنها في الآخرة على سائر الخلائق
  • كتاب فضائل الحسن والحسين رضي الله عنهما
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: " الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة "
  • باب شبه الحسن والحسين رضي الله عنهما برسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر محبة النبي صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين رضي الله عنهما
  • باب حث النبي صلى الله عليه وسلم أمته على محبة الحسن والحسين وأبيهما وأمهما رضي الله عنهم أجمعين
  • باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين رضي الله عنهما " هما ريحانتاي من الدنيا "
  • باب ذكر حمل النبي صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين رضي الله عنهما على ظهره في الصلاة وغير الصلاة
  • باب ذكر ملاعبة النبي صلى الله عليه وسلم للحسن والحسين رضي الله عنهما
  • باب ذكر إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن صلاح المسلمين بالحسن بن علي رضي الله عنهما
  • باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الحسين رضي الله عنه وقوله: " اشتد غضب الله على قاتله "
  • باب ذكر نوح الجن على الحسين رضي الله عنه
  • باب في الحسن والحسين رضي الله عنهما من أحبهما فللرسول صلى الله عليه وسلم يحب ومن أبغضهما فللرسول صلى الله عليه وسلم يبغض
  • فضائل خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها
  • باب ذكر تزويج النبي صلى الله عليه وسلم بخديجة رضي الله عنها وولدها منه
  • باب ذكر غضب النبي صلى الله عليه وسلم لخديجة رضي الله عنها وحسن ثنائه عليها
  • باب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم أن خديجة رضي الله عنها سيدة نساء عالمها
  • باب بشارة النبي صلى الله عليه وسلم لخديجة رضي الله عنها بما أعد الله عز وجل لها في الجنة
  • كتاب جامع فضائل أهل البيت رضي الله عنهم
  • باب ذكر قول الله عز وجل إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
  • باب ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بالتمسك بكتاب الله عز وجل وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وبمحبة أهل بيته والتمسك على ما هم عليه من الحق والنهي عن التخلف عن طريقتهم الجميلة الحسنة
  • باب ذكر قول الله عز وجل: وتقطعت بهم الأسباب
  • باب فضل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه
  • باب فضل حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه
  • كتاب فضائل العباس بن عبد المطلب وولده رضي الله عنهم أجمعين
  • باب ذكر تعظيم قدر العباس رضي الله عنه عند رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم للعباس رضي الله عنه ولولده , وأنه قد أجيب في ذلك
  • باب ذكر من آذى العباس رضي الله عنه فقد آذى رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب غضب النبي صلى الله عليه وسلم لغضب العباس رضي الله عنه
  • باب ما روي أن للعباس رضي الله عنه شفاعة يشفع بها للناس يوم القيامة
  • باب فضل عبد الله بن عباس رضي الله عنه وما خصه الله الكريم به من الحكمة والتأويل الحسن للقرآن
  • باب ذكر ما انتشر من علم ابن عباس رضي الله عنه
  • باب ذكر وفاة ابن عباس رضي الله عنه بالطائف , والآية التي رؤيت عند دفنه
  • باب إيجاب حب بني هاشم أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم على جميع المؤمنين
  • باب ذكر فضل بني هاشم على غيرهم
  • باب فضل قريش على غيرهم
  • باب ذكر فضائل طلحة والزبير وسعد وسعيد وعبد الرحمن بن عوف وأبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنهم.
  • باب ذكر فضل طلحة والزبير رضي الله عنهما
  • باب فضل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه
  • باب ذكر فضل سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل رضي الله عنه
  • باب ذكر فضل عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه
  • باب فضل أبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنه
  • كتاب مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.
  • باب ذكر مذهب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم
  • ذكر دفن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما مع النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم: " بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة "
  • باب ذكر وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وعدد سنيه التي قبض عليها
  • باب ذكر دفن النبي صلى الله عليه وسلم في بيت عائشة رضي الله عنها
  • باب ذكر دفن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما مع النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر صفة قبر النبي صلى الله عليه وسلم , وصفة قبر أبي بكر وصفة قبر عمر رضي الله عنهما
  • كتاب فضائل عائشة رضي الله عنها
  • باب ذكر تزويج النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها
  • باب ذكر مقدار سن عائشة رضي الله عنها وقت تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها وملاعبته إياها
  • باب سلام جبريل عليه السلام على عائشة رضي الله عنها
  • باب ذكر علم عائشة رضي الله عنها
  • باب ذكر جامع فضائل عائشة رضي الله عنها
  • حديث الإفك
  • كتاب فضائل معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه
  • باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية رضي الله عنه
  • باب بشارة النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية رحمه الله بالجنة
  • باب ذكر مصاهرة النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية بأخته أم حبيبة رحمه الله
  • باب ذكر استكتاب النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية رحمه الله بأمر من الله عز وجل
  • باب ذكر مشاورة النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية رحمه الله
  • باب ذكر صحبة معاوية رحمه الله للنبي صلى الله عليه وسلم ومنزلته عنده
  • باب ذكر تواضع معاوية رحمه الله في خلافته
  • باب ذكر تعظيم معاوية لأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وإكرامه إياهم
  • باب ذكر تزويج أبي سفيان رحمه الله بهند أم معاوية رحمة الله عليهم
  • باب ذكر وصية النبي صلى الله عليه وسلم لمعاوية رضي الله عنه: " إن وليت فاعدل "
  • باب فضائل عمار بن ياسر رحمه الله
  • باب فضل عمرو بن العاص رحمه الله
  • ذكر الكف عما شجر بين أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورحمة الله تعالى عليهم أجمعين
  • باب ذكر اللعنة على من سب أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر ما جاء في الرافضة وسوء مذهبهم
  • باب ذكر هجرة أهل البدع والأهواء
  • باب عقوبة الإمام والأمير لأهل الأهواء


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:46 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية لابن بطة

8: الإبانة عن شريعة الفرقة الناجية لابن بطة

  • باب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه
  • باب ذكر ما افترضه الله تعالى نصا في التنزيل من طاعة الرسول صلى الله عليه وسلم
  • باب ذكر ما جاءت به السنة من طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم والتحذير من طوائف يعارضون سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقرآن
  • باب ذكر ما نطق به الكتاب نصا في محكم التنزيل بلزوم الجماعة والنهي عن الفرقة
  • باب ذكر ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من لزوم الجماعة والتحذير من الفرقة
  • باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة، والأخذ بها، وفضل من لزمها
  • باب ذكر افتراق الأمم في دينهم وعلى كم تفترق هذه الأمة وإخبار النبي صلى الله عليه وسلم لنا بذلك
  • باب ترك السؤال عما لا يغني والبحث والتنقير عما لا يضر جهله والتحذير من قوم يتعمقون في المسائل ويتعمدون إدخال الشكوك على المسلمين
  • باب التحذير من صحبة قوم يمرضون القلوب ويفسدون الإيمان قد أعلمتك يا أخي - عصمني الله وإياك من الفتن , ووقانا وإياك جميع المحن - أن الذي أورد القلوب حمامها , وأورثها الشك بعد اتقائها هو البحث والتنقير , وكثرة السؤال , عما لا تؤمن فتنته , وقد كفي العقلاء
  • باب ذم المراء والخصومات في الدين , والتحذير من أهل الجدال والكلام
  • باب التحذير من استماع كلام قوم يريدون نقض الإسلام , ومحو شرائعه فيكنون عن ذلك بالطعن على فقهاء المسلمين , وعيبهم بالاختلاف فإن قال قائل: قد ذكرت نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن الفرقة , وتحذيره أمته ذلك , وحضه إياهم على الجماعة والتمسك بالسنة , وقلت:
  • باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم لأمته ركوب طريق الأمم قبلهم , وتحذيره إياهم ذلك
  • باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته أمر الفتن الجارية , وأمره لهم بلزوم البيوت , وفضل القعود , ولزوم العقلاء بيوتهم , وتخوفهم على قلوبهم من اتباع الهوى , وصيانتهم لألسنتهم وأديانهم
  • باب تحذير النبي صلى الله عليه وسلم لأمته من قوم يتجادلون بمتشابه القرآن وما يجب على الناس من الحذر منهم
  • باب النهي عن المراء في القرآن
  • باب معرفة الإيمان , وكيف نزل به القرآن وترتيب الفرائض , وأن الإيمان قول وعمل رب يسر وأعن بعونك، الحمد لله رب العالمين، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين الذي هو ربنا وبه نستعين وإياه نسأل أن يهدينا إلى الصراط المستقيم الذي أنعم عليهم بهدى القرآن فاتبعوه
  • باب معرفة اليوم الذي نزلت فيه هذه الآية
  • باب معرفة الإسلام وعلى كم بني
  • باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
  • باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
  • باب كفر تارك الصلاة , ومانع الزكاة , وإباحة قتالهم وقتلهم إذا فعلوا ذلك
  • باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق , وعلامات المنافقين
  • باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان , فإن تاب راجعه
  • باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج عن الملة
  • باب: الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم سلب الإيمان وخوفهم النفاق على من أمن ذلك على نفسه. بذلك نزل القرآن , وجاءت به السنة. قال الله عز وجل: أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب ويرجون رحمته ويخافون عذابه. وقال عز
  • باب بيان الإيمان وفرضه وأنه تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح والحركات، لا يكون العبد مؤمنا إلا بهذه الثلاث.
  • باب ذكر الآيات من كتاب الله عز وجل في ذلك قال الله عز وجل: وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذي رزقنا من قبل الآية. وقال الله عز وجل: إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا
  • باب زيادة الإيمان ونقصانه , وما دل على الفاضل فيه والمفضول
  • باب الاستثناء في الإيمان
  • باب سؤال الرجل لغيره أمؤمن أنت , وكيف الجواب له , وكراهية العلماء هذا السؤال وتبديع السائل عن ذلك
  • باب القول في المرجئة وما روي فيه وإنكار العلماء لسوء مذاهبهم
  • الكتاب الثاني: القدر
  • الباب الأول في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم قال الله عز وجل إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم
  • الباب الثاني في ذكر ما أعلمنا الله تعالى في كتابه أنه يضل من يشاء ويهدي من يشاء، وأنه لا يهتدي بالمرسلين والكتب والآيات والبراهين إلا من سبق في علم الله أنه يهديه قال الله عز وجل في سورة النساء فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون
  • الباب الثالث: في ذكر ما أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه أرسل المرسلين إلى الناس يدعونهم إلى عبادة رب العالمين ثم أرسل الشياطين على الكافرين تحرضهم على تكذيب المرسلين , ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة.
  • الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل قال الله عز وجل كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين إلى قوله والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم. وقال ولو شاء الله ما اقتتلوا
  • الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار , سبق بذلك علمه , ونفذ فيه حكمه , وجرى به قلمه , ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
  • الباب السادس في الإيمان بأن الله عز وجل أخذ ذرية آدم من ظهورهم فجعلهم فريقين فريقا للجنة وفريقا للسعير
  • الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين , ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
  • الباب الثامن باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق القلم فقال له: اكتب فكتب ما هو كائن , فمن خالفه فهو من الفرق الهالكة
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل كتب على آدم المعصية قبل أن يخلقه فمن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
  • باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل إذا قضى من النطفة خلقا كان، وإن عزل صاحبها، ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
  • باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
  • باب الإيمان بأن الشيطان مخلوق مسلط على بني آدم يجري منهم مجرى الدم إلا من عصمه الله منه ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
  • باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
  • باب ما روي في المكذبين بالقدر
  • باب ما روي في ذلك عن الصحابة، ومذهبهم في القدر رحمهم الله أبو بكر الصديق رضي الله عنه
  • باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
  • باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • ابن عمر
  • ابن عباس
  • عبد الله بن عمرو، وابن عمر
  • باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين اعلموا رحمكم الله أن القدرية أنكروا قضاء الله وقدره، وجحدوا علمه ومشيئته، وليس لهم فيما ابتدعوه ولا في عظيم ما اقترفوه كتاب يؤمونه، ولا نبي يتبعونه، ولا عالم يقتدون به، وإنما يأتون فيما
  • ما روي عن مطرف بن عبد الله بن الشخير
  • باب ما روي عن ابن سيرين
  • سعيد بن جبير
  • مجاهد
  • محمد بن كعب القرظي
  • وهب بن منبه
  • طاوس اليماني
  • مكحول
  • عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
  • مذهب عمر بن عبد العزيز رحمه الله في القدر وسيرته في القدرية
  • رسالة عبد العزيز بن أبي سلمة الماجشون
  • باب فيما روي عن جماعة، من فقهاء المسلمين ومذهبهم في القدر
  • الأوزاعي
  • باب جامع في القدر وما روي في أهله
  • حديث العنقاء
  • ذكر الأئمة المضلين الذين أحدثوا الكلام في القدر، وأول من ابتدعه وأنشأه ودعا إليه
  • ما أمر الناس به من ترك البحث والتنقير عن القدر والخوض والجدال فيه
  • الكتاب الثالث: الرد على الجهمية
  • باب ذكر ما نطق به نص التنزيل من القرآن الكريم بأنه كلام الله، وأن الله عالم متكلم قال الله عز وجل: وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله وقال تعالى: وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون وقال: فآمنوا
  • باب ما جاءت به السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أصحابه بأن القرآن كلام الله
  • باب الإيمان بأن القرآن كلام الله غير مخلوق، خلافا على الطائفة الواقفة التي وقفت وشكت وقالت: لا نقول: مخلوق، ولا: غير مخلوق
  • باب ذكر اللفظية والتحذير من رأيهم ومقالاتهم واعلموا رحمكم الله أن صنفا من الجهمية اعتقدوا بمكر قلوبهم، وخبث آرائهم، وقبيح أهوائهم، أن القرآن مخلوق، فكنوا عن ذلك ببدعة اخترعوها، تمويها وبهرجة على العامة، ليخفى كفرهم، ويستغمض إلحادهم على من قل علمه
  • باب بيان كفر طائفة من الجهمية زعموا أن القرآن ليس في صدور الرجال
  • باب اتضاح الحجة في أن القرآن كلام الله غير مخلوق من قول التابعين، وفقهاء المسلمين والبدلاء والصالحين، رحمة الله عليهم أجمعين، وتكفير من قال: إن القرآن مخلوق، وبيان ردته وزندقته
  • باب بيان كفرهم وضلالهم وخروجهم عن الملة وإباحة قتلهم
  • باب إباحة قتلهم وتحريم مواريثهم على عصبتهم من المسلمين
  • باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
  • باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
  • باب ذكر مناظرات الممتحنين بين أيدي الملوك الجبارين الذين دعوا الناس إلى هذه الضلالة
  • مناظرة عبد العزيز بن يحيى المكي لبشر بن غياث المريسي بحضرة المأمون
  • باب ذكر شيء من محنة أبي عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل رحمه الله وحجاجه لابن أبي دؤاد وأصحابه بحضرة المعتصم
  • باب ذكر محنة شيخ من أهل أذنة بحضرة الواثق، ورجوع الواثق عن مذهبه
  • باب ذكر مناظرة هذا الشيخ بحضرة الواثق نقلتها من كتب بعض شيوخ بلدتنا، وكتبتها من أصل كتابه، وهي أتم من هذه وأشبع في حجاجها، فأعدتها لموضع الزيادة
  • باب مناظرة ابن الشحام قاضي الري للواثق
  • باب مناظرة رجل آخر بحضرة المعتصم
  • باب مناظرة العباس بن موسى بن مشكويه الهمداني بحضرة الواثق
  • باب القول فيمن زعم أن الإيمان مخلوق
  • باب التصديق بأن الله تبارك وتعالى كلم موسى، وبيان كفر من جحده وأنكره اعلموا رحمكم الله أنه من زعم أنه على ملة إبراهيم ودين محمد صلى الله عليه وسلم وأنه من أهل شريعة الإسلام ثم جحد أن الله كلم موسى، فقد أبطل فيما ادعاه من دين الإسلام، وكذب في قوله:
  • باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يضحك
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يسمع ويرى، وبيان كفر الجهمية في تكذيبهم الكتاب والسنة
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يغضب، ويرضى، ويحب، ويكره
  • باب الإيمان بالتعجب وقالت الجهمية: إن الله لا يعجب، قال الله عز وجل: (بل عجبت ويسخرون) ، هكذا قرأها ابن مسعود، وقيل لإبراهيم: إن شريحا قرأها: عجبت، فقال: كان شريح معجبا برأيه، عبد الله بن مسعود أعلم من شريح، والتعجب على وجهين: أحدهما المحبة
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل على عرشه بائن من خلقه، وعلمه محيط بجميع خلقه وأجمع المسلمون من الصحابة والتابعين، وجميع أهل العلم من المؤمنين أن الله تبارك وتعالى على عرشه، فوق سماواته بائن من خلقه، وعلمه محيط بجميع خلقه، لا يأبى ذلك ولا ينكره إلا من
  • باب ذكر العرش والإيمان بأن لله تعالى عرشا فوق السموات السبع اعلموا رحمكم الله أن الجهمية تجحد أن لله عرشا، وقالوا: لا نقول: إن الله على العرش؛ لأنه أعظم من العرش، ومتى اعترفنا أنه على العرش، فقد حددناه، وقد خلت منه أماكن كثيرة غير العرش، فردوا نص
  • باب الإيمان والتصديق بأن الله تعالى ينزل في كل ليلة إلى سماء الدنيا من غير زوال ولا كيف
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم على صورته بلا كيف
  • باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف
  • باب التصديق والإيمان بما روي أن الله يضع السموات على إصبع، والأرضين على إصبع
  • باب الإيمان بما روي أن الله عز وجل يقبض الأرض بيده، ويطوي السماوات بيمينه
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل يأخذ الصدقة بيمينه فيربيها للمؤمن
  • باب الإيمان بأن لله عز وجل يدين، وكلتا يديه يمينان
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل خلق آدم بيده، وجنة عدن بيده، وقبل العرش والقلم
  • باب الإيمان بأن الله سميع بصير، ردا لما جحدته المعتزلة الملحدة
  • باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام
  • باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة، لا ينكرها إلا جهمي خبيث


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:47 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي كتاب التوحيد لابن منده

9: كتاب التوحيد لابن منده

  • ذكر ما وصف الله عز وجل به نفسه ودل على وحدانيته عز وجل، وأنه أحد صمد , لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد
  • ذكر معرفة بدء الخلق قال الله تعالى مخبرا عن وحدانيته وتفرده بالخلق من غير ظهير ولا معين ما أشهدتهم خلق السموات والأرض ولا خلق أنفسهم وما كنت متخذ المضلين عضدا وقال الله عز وجل: أشهدوا خلقهم ستكتب شهادتهم ويسألون
  • ذكر ما يدل على أن خلق العرش تقدم على خلق الأشياء
  • ذكر ما يدل على أن الله قدر مقادير كل شيء قبل خلق الخلق قال الله تعالى: إنا كل شيء خلقناه بقدر الآية
  • ذكر ما يستدل به أولو الألباب من الآيات الواضحة التي جعلها الله , عز وجل , دليلا لعباده من خلقه على معرفة وحدانيته من انتظام صنعته , وبدائع حكمته , في خلق السموات والأرض , وما أحكم فيها وخلق الإنسان. . . . . . . . . والأرواح وما ركب فيها. قال الله , عز
  • ذكر الآيات المتفقة المنتظمة الدالة على توحيد الله , عز وجل في صفة خلق السموات التي ذكرها في كتابه وبينها على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم تنبيها لخلقه. قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره الآية وقال عز
  • إخبار النبي صلى الله عليه وسلم عن ليلة المعراج. . . . . . . . سماء فوق سماء ووصفه ذلك لأصحابه , رضوان الله عليهم.
  • ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم عرج ببدنه يقظانا وأن قريشا أنكرت ذلك , ولو كان رؤيا لم تنكر عليه
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وبديع صنعته في خلق الشمس والقمر قال الله , عز وجل ,: والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم الآية وقال تعالى: وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة الآية وقال تعالى: وسخر
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل , وعظيم قدرته في خلق النجوم قال الله تعالى: والنجوم مسخرات بأمره وقال تعالى: ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح الآية وقال الله تعالى: إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل. قال الله عز وجل: يولج الليل في النهار ويولج النهار في الليل الآية وقال تعالى: يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل الآية وقال
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , عز وجل في إمساكه السحاب في جو السماء قال الله , عز وجل: مخبرا عما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول والله الذي أرسل الرياح فتثير سحابا فسقناه إلى بلد ميت وأسماء السحاب في كتاب الله تعالى: المزن، والعنان، والصوب
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله عز وجل مما عجز عن وصفه المخلوق وتاهت فيه العقول قوله عز وجل: أو كصيب من السماء فيه ظلمات ورعد وبرق
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله , وأنه مرسل الرياح والريح قال الله تعالى: إن في خلق السموات والأرض. . . . . . وبث فيها من كل دابة وتصريف الرياح. . . الآية وقال: وأرسلنا الرياح لواقح وقال: وهو الذي أرسل الرياح. . . وقال: ومن آياته أن يرسل الرياح
  • ذكر الفرق بين الريح والرياح ومن قال: إن الله يرسل الريح للنقمة، والرياح للرحمة، ومن قال: معنى الرياح والريح واحد. قال الله عز وجل: فأرسلنا عليهم ريحا وجنودا لم تروها وقال تعالى: فأرسلنا عليهم ريحا صرصرا الآية وروي عن ابن عباس رضي الله عنهما , أن
  • ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها قال الله , عز وجل: ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة وقال تعالى: خلق السموات والأرض بالحق وقال تعالى: ومن آياته أن تقوم السماء والأرض بأمره وقال تعالى: الذي جعل لكم الأرض مهدا
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها قال الله , عز وجل: مخبرا عن بديع حكمته في خلق الجبال وأنها رواسي وأوتادا والجبال أرساها، والجبال أوتادا وقال تعالى: وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم ثم أخبر عن
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله , عز وجل , حياة لجميع خلقه. قال الله تعالى: وجعلنا من الماء كل شيء حي وقال تعالى: وأنزلنا من السماء ماء وقال تعالى: أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى وأنه منزل الماء من المزن وفالق الحب والنوى , ومنبت النبات وألوان الأشجار التي تحمل ألوان الثمار مختلفة الأطعمة والألوان من أزواج شتى من كل زوج بهيج قال الله , عز وجل , مخبرا عن لطيف قدرته وحسن صنعته من خلقه: أخرج
  • ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله , عز وجل , وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم , عليه السلام , ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء قال الله عز وجل منبها عباده على وحدانيته وربوبيته وبديع صنعته لخلقه: ومن آياته أن خلقكم من تراب ثم إذا أنتم بشر
  • بيان قوله: وخلق منها زوجها
  • ذكر آية تدل على وحدانية الله , عز وجل , من انتقال الخلق من حال إلى حال فقال الله , عز وجل: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين. . . . . . إلى قوله: فتبارك الله أحسن الخالقين وقال , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين فجعلناه في قرار مكين وقال: قتل الإنسان
  • ذكر خلق آدم , عليه السلام , وطوله ووقت خروجه من الجنة
  • ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال قال الله تعالى: فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق، يخرج من بين الصلب والترائب إنه على رجعه لقادر قال ابن عباس: الترائب: أربعة أضلاع من ذا الجانب، وأربعة أضلاع
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء قال الله , عز وجل: ألم نخلقكم من ماء مهين، فجعلناه في قرار مكين الآية وقال ربك عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال: ونقر في الأرحام ما نشاء بيان ذلك من
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام إلى إنشائه بشرا سويا. بيان ذلك من الأثر
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه يخرج من النطفة الميتة بشرا حيا إذا شاء وأن الممني يتمنى الولد فلا يقدر الرب , عز وجل , ويكره ويعزل , فيقدر. قال الله تعالى منبها على قدرته على ذلك: أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا. قال الله , عز وجل: مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ونقر في الأرحام ما نشاء إلى أجل مسمى وقال: فمستقر ومستودع وقال
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه: وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب. وقال: هو الذي خلقكم من تراب إلى قوله: ثم لتكونوا شيوخا
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون وهي من الأسماء المستعارة من أسماء الله تعالى لخلقه ليعرفوا نعمة الله تعالى عليهم بذلك، فتسمى بالسميع البصير وسمى عبده سميعا بصيرا. فاتفقت الأسماء واختلفت المعاني إذ لم
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه قال الله عز وجل: وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا وكان ربك قديرا وقال عز وجل: يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى الآية بيان ذلك من الأثر
  • ذكر الآيات التي تدل على وحدانية الخالق من تقلب أحوال العبد وأنه المدبر لذلك من حال الصحة والمرض والموت والحياة والنوم والانتباه والفقر والغنى والعجز والقدرة. قال الله تعالى منبها على قدرته عن أحوال العبيد وعجزهم إلا بمعونة الله , عز وجل فقال: ألا له
  • ذكر آيات تدل على وحدانية الخالق وأنه مقلب القلوب على ما يشاء قال الله عز وجل , مخبرا على قدرته وعلمه بما في قلوب العباد واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وقال: ونقلب أفئدتهم وأبصارهم الآية. وقال منبها على دعائه: ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
  • ذكر آية تدل على وحدانية الله , عز وجل , وأنه مقلب القلوب يحول بين المرء وقلبه إلى ما يريد من السعادة والشقاء قال الله تعالى: واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه وقال: ونقلب أفئدتهم وأبصارهم الآية قال ابن عباس: يحول بين المرء وقلبه يحول بين المؤمن
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأن الأرواح بيده في حال الموت والحياة والنوم والانتباه. قال الله تعالى مخبرا عن قدرته على ذلك: الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى بيان ذلك من الأثر
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه الرزاق المغني المفقر قال الله تعالى ذاكرا لنعمه على عباده: الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم وقال: الآية أولم يروا أن الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون بيان ذلك من الأثر
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه الممرض المداوي الشافي لعباده قال الله , عز وجل , مخبرا عن إيمان نبيه وخليله: وإذا مرضت فهو يشفين والذي يميتني ثم يحيين
  • ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المبدئ خلقه بلا مثال والمعيد لها بعد فنائها قال الله تعالى مخبرا عن قدرته على إحياء خلقه بعد موتهم وفنائهم وإعادته خلقهم بعد أن يصيروا رميما ورفاتا: ألم يك نطفة من مني يمنى الآية وقال: وضرب لنا مثلا ونسي خلقه وقال ,
  • ذكر استدلال من لم تبلغه الدعوة ولم يأته رسول قال الله تعالى مخبرا عن إيمان إبراهيم , عليه السلام , بالله , عز وجل قبل الرسالة: إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين
  • ذكر الدليل على أن المجتهد المخطئ في معرفة الله , عز وجل ووحدانيته كالمعاند قال الله تعالى مخبرا عن ضلالتهم ومعاندتهم: قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا وقال علي بن أبي طالب , رضي الله عنه لما سئل
  • ذكر معرفة أسماء الله عز وجل الحسنة التي تسمى بها وأظهرها لعباده للمعرفة والدعاء والذكر قال الله تعالى: ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها الآية، وقال: هل تعلم له سميا. قال ابن عباس: " معناه: هل تعلم أحدا يقال له: الله، غيره "، وقال النبي صلى الله
  • ذكر معرفة اسم الله الأكبر الذي تسمى به وشرفه على الأذكار كلها فقال عز وجل: ولذكر الله أكبر، وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: فاعلم أنه لا إله إلا الله، وقال: ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها، وقال: يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا، فاسمه
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم أمرت أن أدعو الناس إلى شهادة أن لا إله إلا الله
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم: " بني الإسلام على شهادة أن لا إله إلا الله "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليسكت "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل: " قل ربي الله ثم استقم "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم لرجل: " الله يمنعني منك "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم: " من كان حالفا فليحلف بالله عز وجل ومن حلف بغير الله فقد أشرك "
  • قول النبي رسول الله صلى الله عليه وسلم: " اذكروا اسم الله على جميع الأمور " قال تعالى: اذكروا الله ذكرا كثيرا
  • ذكر اسم الله عز وجل على الذبائح وعند الأكل والشرب والوضوء، وقال ابن عباس: " المسلم يكفيه اسمه، فإذا نسي عند الذبح فليسم الله إذا أكل "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم لأمراء السرايا: " اغزوا بسم الله، قاتلوا من كفر بالله عز وجل "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا قال العبد لا قوة إلا بالله فقال الله تعالى: أسلم عبدي واستسلم "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم: " بسم الله أرقيك "
  • قول النبي صلى الله عليه وسلم: " لقنوا أمواتكم لا إله إلا الله " ومن كان آخر كلامه لا إله إلا الله
  • ومن أسماء الله عز وجل الرحمن الرحيم قال أهل التأويل: هما اسمان رقيقان أحدهما أرق من الآخر، فقوله الرحمن يجمع كل معاني الرحمة من الرأفة والشفقة والحنان واللطف والعطف قال عبد الله بن عباس: قوله عز وجل: هل تعلم له سميا قال: ليس أحد يسمى الرحمن غيره،
  • ومن أسمائه الرحيم قال أهل التأويل معناه: البالغ في الرحمة أرحم الراحمين، الرفيق الرقيق ويقال إنهما بمعنى رحيم ورحمن وراحم ومثله علام وعليم وعالم، وهو من الأسماء المستعارة لعبيده إذا رحم، اشتق له اسم الرحيم من فعله إذا رحم
  • الملك والمالك صفة ملكه قال أهل التأويل: اسم الملك يجمع المالك والملك والمليك قال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا ملك إلا الله عز وجل " وقد سأل به واستعاذ
  • ومن أسماء الله عز وجل: الرب، رب كل شيء ومليكه وهو من الأسماء المستعارة لعبده إذا ملك قيل ربه قال الله عز وجل في قصة موسى عليه السلام وفرعون: قال فرعون وما رب العالمين قال رب السموات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "
  • ومن أسماء الله عز وجل: الأحد الصمد قال أهل التأويل: معناه الواحد الأحد الموحد الذي يعبد بتوحيده ويشهد له بالوحدانية
  • ومن أسماء الله عز وجل: الصمد قال عبد الله بن مسعود: " الصمد الذي قد انتهى سؤدده " وعنه مشهور. وقال أبي بن كعب: " الصمد الذي لا يخرج منه شيء ولم يخرج من شيء الذي لم يلد ولم يولد "، وقال ابن عباس: " الصمد الذي يصمد إليه في الحوائج "، وروي عن ابن
  • ومن أسماء الله عز وجل: عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم قال أهل التأويل: معنى عالم وعلام وعليم بالخلق وأفعالهم قبل خلقهم، فقال عز وجل عالم الغيب وعلام الغيوب وعليم بذات الصدور ومعنى عالم وعليم ويعلم أي أن له علما والعلم صفة له عز وجل
  • ومن أسماء الله عز وجل: هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام قال أهل التأويل: معنى قوله القدوس: الطهر الطاهر الذي تعالى عن كل دنس
  • ومن أسماء الله عز وجل: السلام، المؤمن، المهيمن، العزيز، الجبار، المتكبر قال أهل التأويل: معنى المؤمن المصدق الصادقين، دعا خلقه إلى الإيمان به، وقيل: الذي يملك أمان خلقه في الدنيا والآخرة، ويقال: الموحد نفسه يقول شهد الله أنه لا إله إلا هو
  • ومن أسماء الله عز وجل: العزيز قال أهل التأويل: قوله ولله العزة: وهو رب العزة يعز من يشاء ويذل من يشاء والله العزيز المعز الذي يملك العزة، وهو من الأسماء المعارة لخلقه. قال الله تعالى: قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء وتعز
  • ومن أسماء الله عز وجل: الجبار قال أهل التأويل: جبار القلوب على فطرتها شقيها وسعيدها وهو قول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقيل: الجبار المتكبر على خلقه
  • ومن أسماء الله عز وجل: الخالق، البارئ، المصور قال أهل التأويل: معنى البارئ، هو الخالق الذي خلق النفوس في الأرحام وصورها كما شاء في ظلمات ثلاث، والذارئ مثله، الذي ذرأ الخلق وبرأهم من أمهاتهم، والخالق هو المقدر الفاعل الصانع، وهو البارئ المصور،
  • ومن أسماء الله عز وجل: المصور قال الله تعالى: هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن والله بما تعملون بصير خلق السموات والأرض بالحق وصوركم فأحسن صوركم وإليه المصير
  • ومن أسماء الله عز وجل: الأول والآخر والظاهر والباطن فهي معرفة ذاته قال أهل التأويل: معنى الأول هو الأول بالأولية، وهو خالق أول الأشياء وسماه أول الأشياء، ومعنى الآخر هو الآخر الذي لا يزال آخرا دائما باقيا الوارث لكل شيء بديموميته وبقائه، ومعنى
  • ومن أسماء الله عز وجل: الأحد الحي القيوم الدائم القائم قال أهل التأويل: معنى الحي حياة لا تشبه حياة الأحياء لا يستدرك بالعقول، ولا تأخذه سنة ولا نوم ولا موت، حييت به القلوب من الكفر والجهل، وهو من الأسماء المستعارة للعبد، تزول عنه بالموت ومعنى
  • ومن أسماء الله عز وجل: الباعث الباقي
  • ومن أسماء الله عز وجل: البديع البصير قال الله عز وجل: بديع السموات والأرض
  • ومن أسماء الله عز وجل: البار قول الله عز وجل: هو البر الرحيم قال الحسن: " بار بعباده، محسن إليهم، معناه لا ينقطع بره وإحسانه "
  • ومن أسماء الله عز وجل: الباسط، صفة له قول الله عز وجل: بل يداه مبسوطتان، وقال عز وجل: الله يقبض ويبسط، وقال ولو بسط الله الرزق لعباده، وقال: يبسط الرزق لمن يشاء من عباده
  • ومن أسماء الله عز وجل: التواب الرحيم قال الله عز وجل: هو التواب الرحيم، وقال: وهو الذي يقبل التوبة عن عباده
  • ومن أسماء الله عز وجل: الجواد الجميل والجليل والجامع والجبار ذكر عن أبي ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله يقول: إني جواد ماجد واجد " , وروي عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله أجود الأجودين "
  • ومن أسماء الله عز وجل: الحق قال الله عز وجل: وأن الله هو الحق المبين وقال الله عز وجل: فالحق والحق أقول وقوله الحق. وقال: ليحق الحق ويبطل الباطل
  • ومن أسماء الله عز وجل: الحليم قال الله عز وجل في سورة البقرة: ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم واعلموا أن الله غفور حليم روي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل الحليم
  • ومن أسماء الله عز وجل: الحافظ والحفيظ في سورة البقرة وسورة هود قاله ابن عيينة. وفي حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل: الحفيظ والحافظ
  • ومن أسماء الله عز وجل: الحميد قال أهل التأويل: الحميد اسم الفردانية، لا يحمد ولا يشكر غيره
  • ومن أسماء الله عز وجل: الحي المحيي الحسيب الحكم قال الله عز وجل: وكفى بالله حسيبا كفى بنا حاسبين وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " إن الله حي كريم " وقال: " استحيوا من الله " وقال لرجل من أصحابه: " ما اسمك؟ " فقال: أبو الحكم. فقال: " إن الله هو
  • ومن أسماء الله عز وجل: الخالق والخلاق قال الله عز وجل: هل من خالق غير الله وقال عز وجل: وهو الخلاق العليم. وفيما روي عن أبي هريرة من أسماء الله الخالق
  • ومن أسماء الله عز وجل: الخبير قال الله عز وجل: والله خبير في آل عمران
  • ومن أسماء الله عز وجل: الدائم والدافع والديان قال عمر رضي الله عنه: " ويل لديان الأرض من ديان السماء "، وفيما روي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله الدائم والدافع
  • ومن أسماء الله عز وجل: ذو الجلال والإكرام قاله الله عز وجل في سورة الرحمن
  • ومن أسماء الله عز وجل: الرءوف الرحيم قال الله عز وجل: في سورة البقرة إن الله بالناس لرءوف رحيم وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل الرءوف
  • ومن أسماء الله عز وجل: الرقيب قال الله عز وجل في سورة النساء إن الله كان عليكم رقيبا وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل الرقيب
  • ومن أسماء الله عز وجل: الرازق والرزاق قال الله عز وجل: إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين
  • ومن أسماء الله عز وجل: الرافع والرفيق والرشيد وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل الرافع الرشيد
  • ومن أسماء الله عز وجل: السيد السلام السميع قال الله عز وجل: أم يحسبون أنا لا نسمع سرهم وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " سيد بنى دارا " في حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل السيد
  • ومن أسماء الله عز وجل: السبوح السريع الستار
  • ومن أسماء الله عز وجل: الشافي الشديد ذكره في سورة الشعراء: وإذا مرضت فهو يشفين وقال عز وجل: وهو شديد المحال وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا شافي إلا أنت " وفي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم " يا ذا الحبل الشديد "
  • ومن أسماء الله عز وجل: الشهيد والشاهد والشكور والشاكر ذكر الشهيد في آل عمران، وذكر الشاكر في البقرة، روي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله الشهيد والشكور والشاكر
  • ومن أسماء الله عز وجل: الصمد والصادق والصاحب والصبور عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الصادق والصمد والصبور، فاسمه الصادق في سورة مريم وقال ابن عباس: " قوله كهيعص الصاد الصادق "
  • الصادق والصانع
  • الصاحب
  • ومن أسماء الله عز وجل: الطيب والطهر والظاهر فاسمه الظاهر في حديث أبي هريرة في أسماء الله عز وجل
  • ومن أسماء الله عز وجل: العلي الأعلى العظيم وذكرهما في سورة البقرة، وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله العلي العظيم قال أهل المعرفة بالتأويل معنى العلي: تعالى على الخلق وهو أعلى من كل شيء وتعالى في كل شيء، فلا شيء أعلى منه،
  • ومن أسماء الله عز وجل: العزيز والعدل روي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل، وعن عبد الله بن مسعود، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في دعائه: " اللهم أنت العدل في قضائك "
  • ومن أسماء الله عز وجل: العالم العليم العلام وقال الله عز وجل: عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول وقال عز وجل: إن الله عليم خبير وقال: عليم بذات الصدور وقال عز وجل: علام الغيوب وقال عبد الله بن عباس: " قوله عز وجل: وفوق كل ذي
  • ومن أسماء الله عز وجل: العفو قال الله عز وجل: إن الله لعفو غفور، وروي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه ذكر في أسماء الله والله يعصمك من الناس
  • ومن أسماء الله عز وجل: الغفور والغافر والغفار قال الله عز وجل: غافر الذنب، وقال: وإني لغفار لمن تاب وآمن. قال أهل التأويل: معناها واحد، وهو الستار والعفو والتغطية على الشيء، ومنه المغفر
  • ومن أسماء الله عز وجل: الغني قال الله عز وجل: هو الغني وروي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله الغني
  • ومن أسماء الله عز وجل: الفاتح والفتاح قال الله عز وجل: وهو الفتاح العليم , وعنده مفاتح الغيب وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله الفتاح
  • ومن أسماء الله عز وجل: فاطر قال الله تعالى: فاطر السموات وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسأل بهذا الاسم
  • ومن أسماء الله عز وجل: القدير والقادر والمقتدر قال الله عز وجل: قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا وقال: وهو على كل شيء قدير وقال: وكان الله على كل شيء مقتدرا قال أهل التأويل: معنى القدير يقدر على كل شيء من
  • ومن أسماء الله عز وجل: القيوم والقيام والقائم قال الله عز وجل: الحي القيوم وروي عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله القيوم
  • ومن أسماء الله عز وجل: القهار والقاهر والقدوس قال الله عز وجل: الواحد القهار وقال: وهو القاهر فوق عباده قال أهل التأويل: القاهر بمعنى القهار فوق خلقه قهرهم بقدرته عليهم، وفي حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر في أسماء الله القهار والقدوس
  • ومن أسماء الله عز وجل: القريب والقوي القابض والقديم القاضي قال الله عز وجل: قريب مجيب وقال: وهو القوي وقال: والله يقبض ويبسط , يقضي بالحق وفي حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر في أسماء الله القوي والقابض والقريب والقديم
  • ومن أسماء الله عز وجل: الكبير والكريم والكافي والكفيل قال الله عز وجل في سورة سبأ: وهو العلي الكبير وذكر في المؤمن: الكريم قال ابن عباس: " كهيعص كاف كافي "، وعن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله الكبير والكريم والكافي
  • ومن أسماء الله عز وجل: اللطيف قال الله عز وجل: وهو اللطيف الخبير وفي حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله عز وجل اللطيف
  • ومن أسماء الله عز وجل: المجيد الماجد المتكبر المصور المعز المذل قال الله عز وجل: إنه حميد مجيد وذكر النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد وفي حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: " المؤمن المهيمن المتكبر المصور المعز المذل المغيث المجيب المحيط
  • المعز
  • ومن أسماء الله عز وجل: المقدر
  • ومن أسماء الله عز وجل: المعطي المانع
  • ومن أسماء الله عز وجل: المعين
  • ومن أسماء الله عز وجل: المنان والمبين المفضل الموسع المنعم المفرج وفي رواية ابن سيرين، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم: المنان والمبين
  • الموسع
  • المنان
  • ومن أسماء الله عز وجل: المقسط المعافي المطعم
  • ومن أسماء الله عز وجل: النور الناصر والنذير قال الله عز وجل: الله نور السماوات والأرض وقال: نعم المولى ونعم النصير في الأنفال، وفي حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر أسماء الله وفيه النور والنافع. ومن حديث ابن سيرين عنه ذكر فيه
  • ومن أسماء الله عز وجل: الواحد، الوتر، الوهاب، الودود، الولي، الوفي وفي حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله الواحد، الوتر، الوهاب، الودود، الواحد، الوكيل، الوارث، الوفي قال أهل المعرفة بالتأويل: معنى الودود: الحب
  • ومن أسماء الله عز وجل: الهادي قال الله عز وجل: ولو شاء لهداكم أجمعين وفي حديث أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم في أسماء الله: الهادي
  • ومن أسماء الله عز وجل: المضافة إلى صفاته وأفعاله قوله عز وجل: ذو الجلال والإكرام قال ابن عباس: " ذو الكبرياء والعظمة ". وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " قال الله: الكبرياء ردائي والعظمة إزاري "
  • ذو الفضل العظيم
  • ذو القوة المتين، ذو العرش المجيد، ذو الطول والإحسان، ذو الرحمة الواسعة، ذو الجبروت والملكوت، فاطر السماوات والأرض، فالق الحب والنوى، منزل الكتاب، سريع الحساب، علام الغيوب، غافر الذنب، وقابل التوب، فارج الهم، كاشف الكرب، مقلب القلوب
  • منزل الكتاب سريع الحساب
  • رب العرش العظيم، رب العرش الكريم، رب السماوات السبع، خير الراحمين، أرحم الراحمين، خير الفاتحين، خير الناصرين، خير الوارثين، خير الفاصلين، خير المنزلين، أحكم الحاكمين، أحسن الخالقين، ولي المؤمنين


رد مع اقتباس
  #11  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي شرح أصول السنة للالكائي

10: شرح أصول السنة للالكائي

  • أوجب ما على المرء
  • ما كان عليه السلف
  • نجاة المتبعين وهلاك المعرضين
  • نتائج تحكيم العقل في أمور الشريعة
  • جهل المعتزلة بالكتاب والسنة
  • موقف المعتزلة من السنة والجماعة
  • فشل العقائد المبتدعة أمام عقيدة أهل السنة والجماعة
  • بداية ظهور البدع
  • ما تعرضت له القدرية من العلماء والحكام
  • ظهور الاتجاه العقلي
  • نتائج مناظرة المبتدعة
  • ما كان عليه السلف الصالح
  • الحث على الاتباع والاقتداء
  • أصحاب الحديث أولى الناس بالاتباع
  • فضل أصحاب الحديث على الأمة
  • انتساب أهل الحديث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
  • وجه تسميتهم بأهل الحديث
  • مكانة أهل الحديث وصفاتهم
  • حفظ عقيدة أهل الحديث
  • باب سياق ذكر من رسم بالإمامة في السنة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في ثواب من حفظ السنة ومن أحياها ودعا إليها
  • سياق ما فسر من كتاب الله عز وجل من الآيات في الحث على الاتباع وأن سبيل الحق هو السنة والجماعة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحث على التمسك بالكتاب والسنة , وعن الصحابة والتابعين ومن بعدهم , والخالفين لهم من علماء الأمة رضي الله عنهم أجمعين
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحث على اتباع الجماعة والسواد الأعظم , وذم تكلف الرأي والرغبة عن السنة , والوعيد في مفارقة الجماعة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن مناظرة أهل البدع وجدالهم والمكالمة معهم والاستماع إلى أقوالهم المحدثة وآرائهم الخبيثة
  • سياق ما روي عن المأثور عن السلف في جمل اعتقاد أهل السنة والتمسك بها والوصية بحفظها قرنا بعد قرن
  • اعتقاد أبي عبد الله سفيان بن سعيد الثوري رضي الله عنه
  • اعتقاد أبي عمرو عبد الرحمن بن عمرو الأوزاعي
  • اعتقاد سفيان بن عيينة رضي الله عنه
  • اعتقاد أحمد بن حنبل رضي الله عنه
  • اعتقاد علي بن المديني ومن نقل عنه ممن أدركه من جماعة السلف
  • اعتقاد أبي ثور إبراهيم بن خالد الكلبي الفقيه رحمه الله
  • اعتقاد أبي عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري رحمه الله في جماعة من السلف الذين يروي عنهم
  • اعتقاد أبي زرعة عبيد الله بن عبد الكريم , وأبي حاتم محمد بن إدريس بن المنذر الرازيين، وجماعة من السلف ممن نقل عنهم رحمهم الله
  • اعتقاد سهل بن عبد الله التستري
  • اعتقاد أبي جعفر محمد بن جرير الطبري
  • باب جماع توحيد الله عز وجل وصفاته وأسمائه وأنه حي قادر عالم سميع بصير متكلم مريد باق
  • سياق ما يدل من كتاب الله عز وجل وما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن وجوب معرفة الله تعالى وصفاته بالسمع لا بالعقل قال الله تعالى يخاطب نبيه صلى الله عليه وسلم بلفظ خاص والمراد به العام: فاعلم أنه لا إله إلا الله. وقال تبارك وتعالى: اتبع ما
  • سياق ما فسر من كتاب الله تعالى وما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وورد من لغة العرب على أن الاسم والمسمى واحد وأنه هو هو لا غير. قال الله تبارك وتعالى: سبح اسم ربك الأعلى الذي خلق فسوى. وقال تبارك وتعالى: ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها. وقال
  • سياق ما ورد في كتاب الله من الآيات مما فسر أو دل على أن القرآن كلام الله غير مخلوق
  • استنباط آية أخرى من القرآن وهو قوله عز وجل: ولكن حق القول مني وما كان منه فهو غير مخلوق
  • استنباط آية أخرى من القرآن وهو قوله: ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله والمخلوقات كلها تنفد وتفنى , وكلمات الله لا تفنى , وتصديق ذلك قوله تعالى حين يفنى خلقه: لمن الملك اليوم فيجيب تعالى نفسه: لله الواحد
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم مما يدل على أن القرآن من صفات الله القديمة وحكي عن آدم وموسى عليهما السلام كذلك.
  • سياق ما روي من إجماع الصحابة على أن القرآن غير مخلوق روي عن علي رضي الله عنه قال يوم صفين: ما حكمت مخلوقا وإنما حكمت القرآن. ومعه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم , ومع معاوية أكثر منه. فهو إجماع بإظهار وانتشار وانقراض عصر من غير اختلاف ولا إنكار.
  • أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم
  • ذكر إجماع التابعين من الحرمين مكة والمدينة , والمصرين الكوفة والبصرة
  • ذكر رجال من أهل المدينة من الطبقة الثانية من التابعين ممن قال: إن القرآن غير مخلوق
  • سياق ما روي عن من أفتى في من قال: القرآن مخلوق
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن من رآه في النوم فقد رأى الحق وأن الشيطان لا يتمثل به. وفي من رآه وسأله عن القرآن فأجاب بأنه غير مخلوق من العلماء والصالحين
  • سياق ما رئي من الرؤيا السوء لمن قال بخلق القرآن في الدنيا , وما أعد الله له في الآخر أكثر
  • متى حدث القول بخلق القرآن في الإسلام، ومن أول من قاله:
  • أخبار الجعد بن درهم لعنه الله
  • سياق ما روي في قوله تعالى الرحمن على العرش استوى وأن الله على عرشه في السماء وقال: عز وجل إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه وقال: أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض وقال: وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة
  • سياق ما دل من كتاب الله وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم , في أن الله عالم بعلم وأن علمه غير مخلوق قال الله عز وجل فلنقصن عليهم بعلم وما كنا غائبين وقال ويعلم ما تفعلون وقال ولا يحيطون بشيء من علمه وقال بما أنزل إليك أنزله بعلمه وقال: فاعلموا أنما
  • سياق ما دل من كتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم , بأن الله سميع بسمع , بصير ببصر , قادر بقدره قال الله , عز وجل والله سميع عليم وقال تبارك وتعالى لم تعبد ما لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئا وقال في قصة موسى إنني معكما أسمع وأرى وقال عز
  • سياق ما دل من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم على أن من صفات الله عز وجل: الوجه والعينين واليدين قال الله عز وجل ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام وقال كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون وقال خلقت بيدي وقال بل يداه مبسوطتان ينفق
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في نزول الرب تبارك وتعالى رواه عن النبي صلى الله عليه وسلم عشرون نفسا،
  • سياق ما فسر من الآيات في كتاب الله عز وجل على أن المؤمنين يرون الله عز وجل يوم القيامة بأبصارهم قال الله عز وجل للذين أحسنوا الحسنى وزيادة روي عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما صح عنه من تفسيره أنه: النظر إلى الله عز وجل.
  • في تفسير قوله عز وجل: ولدينا مزيد
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم، وعن الصحابة والتابعين في رؤية المؤمنين الرب عز وجل
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قد رأى ربه
  • سياق ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم رآه بقلبه
  • في تفسير قوله لا تدركه الأبصار.
  • في أن أول من ينظر إلى الله العميان.
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن التفكر في ذات الله عز وجل وعن عمر: " تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله ".
  • سياق ما روي في تكفير المشبهة
  • سياق ما فسر من الآيات في كتاب الله عز وجل وما روي من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في إثبات القدر وما نقل من إجماع الصحابة والتابعين والخالفين لهم من علماء الأمة أن أفعال العباد كلها مخلوقة لله عز وجل طاعاتها ومعاصيها. وروي ذلك عن الصحابة لفظا: عن
  • تفسير قوله تعالى: والله خلقكم وما تعملون
  • سياق ما روي في تفسير قوله تعالى: فألهمها فجورها وتقواها
  • في تفسير قوله عز وجل وهديناه النجدين
  • وفي قوله: إني أعلم ما لا تعلمون
  • في قوله تعالى: فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة
  • وفي قوله: أومن كان ميتا فأحييناه
  • في قوله: له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله
  • في قوله: ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك
  • وفي قوله تبارك وتعالى: سيقول الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا وقوله: لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا، وقوله ولو شاء الله لجمعهم على الهدى
  • وقوله: ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى وقوله: ولو شاء الله ما أشركوا. يقول جل ثناؤه: ولو شاء الله لجمعهم على الهدى
  • قوله: فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر
  • قوله: أم على قلوب أقفالها
  • وفي قوله: وكل شيء أحصيناه في إمام مبين
  • وفي قوله: يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب
  • قوله تعالى: ما أصابك من حسنة فمن الله، وما أصابك من سيئة فمن نفسك
  • في قوله تعالى: لولا كتاب من الله سبق، وكما بدأكم تعودون، وأولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب
  • وفي قوله تبارك وتعالى: كذلك سلكناه في قلوب المجرمين
  • قوله: وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون
  • وفي قوله تعالى: كلا إن كتاب الفجار لفي سجين
  • وفي قوله تعالى: وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم
  • وفي قوله تبارك وتعالى: وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا
  • في قوله: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى
  • قوله: رب بما أغويتني
  • في قوله: وأضله الله على علم
  • قوله: ما أنتم عليه بفاتنين
  • قوله: ونبلوكم بالشر والخير فتنة
  • قوله: صم بكم عمي
  • وإذ أخذنا من النبيين ميثاقهم
  • في قوله: أو تقول لو أن الله هداني
  • قوله: وما تشاءون إلا أن يشاء الله
  • قوله: وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه
  • قوله: ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا
  • قوله: إن ذلك في كتاب، إن ذلك على الله يسير
  • في قوله تعالى: أكفاركم خير من أولئكم
  • قوله تبارك وتعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
  • قوله تعالى: أولئك الذين خسروا أنفسهم
  • قوله تعالى: سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون
  • قوله تعالى: وخلق كل شيء فقدره تقديرا
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن أول شرك يظهر في الإسلام القدر
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في النهي عن الكلام في القدر والجدال فيه والأمر بالإمساك عنه
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين في مجانبة أهل القدر وسائر أهل الأهواء
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن القدرية مجوس هذه الأمة، ومن كفرهم ولعنهم وتبرأ منهم
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الأدعية المأثورة عنه في إثبات القدر
  • سياق ما روي وما فعل من الإجماع في آيات القدر وذلك حين خرج عمر بن الخطاب رضي الله عنه من المدينة إلى الشام ومعه جمهور المهاجرين والأنصار حتى قدم دمشق فوقع بالشام طاعون، فخاف عمر أن يقدم بأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم واستشار الصحابة في ذلك
  • سياق ما روي من كلام العرب في النثر والنظم والشعر
  • سياق ما روي في أن القدري الذي يزعم أن الله لم يخلق أفعال العباد ولم يقدرها عليهم ويكذب بخلق الله لها وينسب الفعال إلى نفسه دونه
  • قول عبد الله بن مسعود وأتباع أبي حنيفة ومحمد بن الحسن له
  • سياق ما روي من المأثور في كفر القدرية وقتلهم، ومن رأى استتابتهم، ومن لم ير روي عن ابن عباس أن كلام القدرية كفر، وروي عن ابن عمر أنه لعنهم وتبرأ منهم، ولا يجوز على ابن عمر أن يتبرأ من المسلمين، وعن علي أنه قال لمن أنكر القدر فأقر به: والله لو قلت
  • سياق ما روي من المأثور عن الصحابة وما نقل عن أئمة المسلمين من إقامة حدود الله في القدرية من القتل والنكال والصلب
  • سياق ما روي مما أرى الله المكذبين بالقدر من الآيات في دار الدنيا في أنفسهم
  • سياق ما روي في منع الصلاة خلف القدرية والتزويج إليهم وأكل ذبائحهم ورد شهادتهم روي عن واثلة بن الأسقع أنه أمر بإعادة الصلاة خلف القدرية ونهى عن الائتمام بهم ومن التابعين: عن علي بن عبد الله بن العباس أنه كان يقول: إذا كان الإمام صاحب هوى فلا يصلى خلفه
  • ومن الفقهاء مالك بن أنس، وسفيان الثوري، وعبد الرحمن بن مهدي، وأبو يوسف القاضي، وأحمد بن حنبل مثله. وعن محمد بن سيرين أنه كره ذبائح القدرية
  • ما ذكر من مخازي مشايخ القدرية، وفضائح المعتزلة
  • سياق ما روي عن الرؤيا السوء من المعتزلة قد مضى فيما قبل قصة عمرو بن عبيد في الرؤيا ما رواه ثابت بن أسلم البناني الزاهد، وعاصم بن سليمان الأحول، وحماد بن سلمة
  • سياق ما روي أن مسألة القدر متى حدثت في الإسلام وفشت؟
  • باب جماع مبعث النبي صلى الله عليه وسلم، وابتداء الوحي إليه وفضائله ومعجزاته
  • سياق ما روي في نبوة النبي صلى الله عليه وسلم متى كانت، وبما عرفت من العلامات
  • سياق ما روى النبي صلى الله عليه وسلم في ابتداء الوحي، وصفته، وأنه بعث وأنزل إليه وله أربعون سنة
  • سياق ما روي من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم التي خصه الله بها من بين سائر الأنبياء فمنها أوتي جوامع الكلم، وهي القرآن وبعث إلى الناس عامة، وكان النبي يبعث إلى قومه، ونصر بأن يرعب عدوه منه على مسيرة شهر، وختم به النبيون فلا نبي بعده، وأعطي الشفاعة
  • سياق ما روي في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم مما يدل على صدقه، وخرق الله العادة الجارية؛ لوضوح دلالته وإثبات نبوته، ونفي الشك والارتياب في أمره
  • طرق حديث انشقاق القمر
  • حديث جريان الماء من بين أصابع النبي صلى الله عليه وسلم بإذن الله حتى توضأ منه الخلق الكثير وشربوا منه الجم الغفير
  • حديث تسبيح الحصا في يده ويد أصحابه
  • باب جماع الكلام في الإيمان
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن دعائم الإيمان وقواعده شهادة أن لا إله إلا الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصوم رمضان
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الإسلام أعم من الإيمان، والإيمان أخص منه قال الله تبارك وتعالى: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا، ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وقال الزهري: الإيمان العمل، والإسلام الكلمة وعن الحسن، ومحمد
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الصلاة من الإيمان وروي ذلك من الصحابة، عن عمر، وعلي، وعبد الله بن مسعود، وعبد الله بن عباس، وأبي الدرداء، والبراء، وجابر بن عبد الله وعنه أنه سئل ما كان يفرق بين الكفر والإيمان عندكم من الأعمال في عهد
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الإيمان تلفظ باللسان، واعتقاد بالقلب، وعمل بالجوارح
  • قالوا: الدال على أنه تلفظ باللسان قوله عز وجل: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا وما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: " أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها ".
  • والدلالة على أنه اعتقاد بالقلب قوله ولما يدخل الإيمان في قلوبكم وقوله: حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم، وقوله: كتب في قلوبهم الإيمان وقال تعالى: يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم، وحديث أبي
  • والدلالة على أنه عمل: قال الله عز وجل: وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة وقال: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا، ولا يشرك بعبادة ربه أحدا، وقال: هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة،
  • وبه قال من الصحابة ممن تقدم ذكرهم في أن الصلاة من الإيمان عمر، وعلي، ومعاذ، وعبد الله بن مسعود، وابن عباس، وأبو الدرداء، وجابر بن عبد الله
  • ومن التابعين عن الحسن، وعمر بن عبد العزيز، وسعيد بن جبير، وزيد بن أسلم، ومجاهد، وعن هشام بن حسان، ووهب بن منبه، وعبد الله بن عبيد الله بن عمير، قالوا: " الإيمان قول، وعمل "
  • سياق ما دل، أو فسر من الآيات من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وما روي عن الصحابة والتابعين من بعدهم من علماء أئمة الدين أن الإيمان يزيد بالطاعة، وينقص بالمعصية فأما من نص كتاب الله فقوله عز وجل: إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم
  • ومن التابعين كعب الأحبار، وعروة بن الزبير، وعطاء، وطاوس، ومجاهد، وابن أبي مليكة، وميمون بن مهران، وعمر بن عبد العزيز، وسعيد بن جبير، والحسن، والزهري، وقتادة، ويحيى بن أبي كثير، وأيوب، ويونس، وابن عون، وسليمان التيمي، وإبراهيم النخعي،
  • ومن الفقهاء مالك بن أنس، والأوزاعي، وسفيان الثوري، وعبد العزيز بن أبي مسلم، وابن جريج، وسفيان بن عيينة، والفضيل بن عياض، ونافع بن عمر، ومحمد بن مسلم الطائفي، والشافعي، وسعيد بن عبد العزيز، ومحمد بن أبي ليلى، وشريك بن عبد الله، والحسين بن
  • ومن الطبقة الثالثة من البصريين حماد بن سلمة، وحماد بن زيد، ويحيى بن سعيد القطان، وعبد الرحمن بن مهدي، وعبد الوهاب الثقفي، وابن المبارك، ووكيع. ومن يليهم: أحمد بن حنبل، وإسحاق بن راهويه، وأبو عبيد، ومحمد بن إسماعيل البخاري، وعبد الله بن عبد
  • ذكر الخصال المعدودة من الإيمان المروية في الأخبار، فأول الإيمان وأعلاه شهادة أن لا إله إلا الله، وأدناه إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان
  • في هذا الحديث ثلاث خصال
  • الخصلة الرابعة: الصلاة
  • الخصلة الخامسة: الزكاة
  • الخصلة السادسة: أداء الخمس من الغنم
  • الخصلة السابعة: الصوم
  • والخصلة الثامنة: الحج
  • ذكر الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، والبعث بعد الموت، والجنة، والنار، والقدر خيره وشره، فذلك ثمان خصال إلا أن ذكر الإيمان بالله تقدم فتبقى سبع خصال، فتكون مع ما تقدم خمس عشرة خصلة
  • الخصلة السادسة عشرة من الإيمان: الجهاد
  • السابع عشر
  • الثامن عشر، والتاسع عشر، والعشرون
  • الحادي والعشرون
  • الثاني والعشرون
  • الثالث، والرابع، والخامس والعشرون
  • السادس والعشرون
  • السابع والعشرون
  • الثامن والتاسع والعشرون، والثلاثون
  • الحادي والثلاثون
  • الثاني والثلاثون
  • الثالث والثلاثون
  • الرابع والثلاثون
  • الخامس والثلاثون
  • السادس والثلاثون
  • السابع والثلاثون
  • الثامن والثلاثون
  • التاسع والثلاثون
  • الأربعون
  • الحادي والأربعون
  • الثاني والأربعون
  • الثالث والأربعون
  • الرابع والأربعون
  • الخامس والأربعون
  • السادس والأربعون
  • السابع والأربعون
  • التاسع والأربعون
  • الخمسون
  • الحادي والخمسون
  • الثاني والخمسون
  • الثالث والخمسون: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
  • الرابع والخمسون: تسلم على أهلك إذا دخلت عليهم
  • والخامس والخمسون: أن تسلم على القوم
  • السادس والخمسون
  • السابع والثامن والتاسع والخمسون
  • الحادي والستون
  • الثاني والستون
  • الثالث والستون
  • الرابع والستون
  • الخامس والستون
  • السادس، والسابع، والثامن، والتاسع والستون ما مضى عن أبي الدرداء في باب القدر أنه قال: " ذروة الإيمان أربع: الصبر للحكم، والرضا بالقدر، والإخلاص والتوكل، والاستسلام للرب "
  • السبعون، والحادي والسبعون عن عمار: " ثلاث من استكملهن فقد استكمل بهن الإيمان: إنصاف من نفسه، والإنفاق من الإقتار، وبذل السلام للعالم " وأسنده معمر وهو غريب
  • الثاني والسبعون
  • أقاويل الصحابة
  • تفسير الزيادة، والنقصان
  • أقوال الصحابة وقد مضى عن عمر، ومعاذ، وابن مسعود، وابن عمر، وابن رواحة، وعمير بن حبيب أن الزيادة هو ذكر الله تعالى، والنقصان ضده
  • قول عطاء بن أبي رباح، وميمون بن مهران، والزهري، ونافع مولى ابن عمر، والحكم بن عتيبة، وعبد الكريم بن مالك الجزري
  • قول الطبقة الثالثة من الفقهاء في الزيادة والنقصان سفيان الثوري، وابن جريج، ومعمر، والأوزاعي، ومالك بن أنس، وسفيان بن عيينة، ومالك بن مغول، وابن أبي ليلى، وأبي بكر بن عياش، وزهير بن معاوية، وزائدة، وفضيل بن عياض، وجرير بن عبد الحميد، وحماد بن
  • قول جماعة حفظ عنهم يعقوب بن سفيان
  • سياق ما ذكر من كتاب الله وما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين من بعدهم والعلماء الخالفين لهم في وجوب الاستثناء في الإيمان فأما الكتاب فقوله تعالى: لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم، وقال تعالى: ولا تقولن لشيء
  • سياق ما روي في تضليل المرجئة وهجرانهم، وترك السلام عليهم، والصلاة خلفهم، والاجتماع معهم
  • سياق ما نقل من مقابح مذاهب المرجئة
  • سياق ما روي متى حدث الإرجاء في الإسلام وفشا
  • سياق ما روى من رجع عن الإرجاء، وأنشد فيهم الشعر، وعاب عليهم آراءهم، ومدح أهل السنة
  • سياق ما روي من رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في النوم، وما حفظ من قوله في المرجئة
  • سياق ما ورد من الآيات في كتاب الله تعالى في أن اسم الإيمان اسم مدح، وأن المؤمنين في الجنة قال الله تعالى: أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا لا يستوون، وقال الله عز وجل: وليعلمن الله الذين آمنوا وليعلمن المنافقين، وقال إن المنافقين هم الفاسقون، فكيف يكون
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن سباب المسلم فسوق وقتاله كفر، وعلامة المنافق فمعنى قوله والله أعلم أن المسلم إذا سب المسلم وقذفه فقد كذب، والكذاب فاسق، فيزول عنه اسم الإيمان، وباستحلاله قتاله يصير كافرا، وروي عن ابن مسعود معناه
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الذنوب التي عدهن في الكبائر مثل: الشرك بالله، والقتل والزنا، وعقوق الوالدين، واليمين الغموس، وأكل الربا، والسحر، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات، وشهادة الزور، والسرقة، واستحلال
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في تقديم التوبة عن المعاصي، واستحلال بعضهم بعضا قبل نزول الموت من مال، أو عرض، أو دم
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أن التوبة هي الندم
  • سياق ما روي في أن القاتل عمدا له توبة وتفسير قوله تعالى: ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها، وأنها منسوخة بقوله إن الله لا يغفر أن يشرك به وروي ذلك عن عمر وابن عمر، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وإحدى الروايتين عن ابن عباس، ومن التابعين
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن المسلمين لا تضرهم الذنوب التي هي الكبائر إذا ماتوا عن توبة من غير إصرار، ولا يوجب التكفير وإن ماتوا عن غير توبة، فأمرهم إلى الله عز وجل إن شاء عذبهم، وإن شاء غفر لهم وعن أبي سفيان، قلت لجابر: " كنتم
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في جواز الكذب للإصلاح بين الزوجين والناس، وفي الحرب، وأنه ليس بقبيح لنفسه، وإنما هو من جهة السمع قبيح
  • باب الشفاعة لأهل الكبائر
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الشفاعة لأمته، وأن أهل الكبائر إذا ماتوا عن غير توبة يدخلهم الله إن شاء النار، ثم يخرجهم منها بفضل رحمته، ويدخلهم الجنة وقد مضى في حديث جابر وغيره في فضائل النبي صلى الله عليه وسلم " أعطيت خمسا لم يعطهن نبي
  • سياق ما روي في أن المقام المحمود هو الشفاعة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحوض
  • رواية ابن عمر، وابن مسعود، وجابر بن سمرة، وجندب.
  • رواية زيد بن أرقم وعبد الله بن عمرو، وأنس بن مالك، وحذيفة، وثوبان، وأبي بردة، وجابر، وأبي هريرة، وأبي سعيد الخدري وبريدة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن المسلمين إذا دلوا في حفرتهم يسألهم منكر، ونكير، وأن عذاب القبر حق، والإيمان به واجب
  • سياق ما روي بما أرى الله أو أسمع من عذاب القبر في الصحابة والتابعين، ومن بعدهم؛ ليزدادوا إيمانا وعلى ربهم يتوكلون
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن أرواح المؤمنين في حواصل طير خضر تعلق في شجر الجنة حتى يردها الله إلى أجسادهم
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في استحباب الصدقة، وقراءة القرآن، والاستغفار، والترحم، والدعاء للميت، وأنه ينفعه ذلك ويخفف عنه
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الموتى في قبورهم لا يعلمون مما عليه الأحياء إلا إذا رد الله عليهم الأرواح، قال الله تبارك وتعالى: وما أنت بمسمع من في القبور
  • باب جماع وجوب الإيمان بالجنة والنار، والبعث بعد الموت، والميزان، والحساب والصراط يوم القيامة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصور، والحشر، والنشر
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في العرض والحساب يوم القيامة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن اليهود والنصارى إذا ماتوا على غير ملة الإسلام يدخلون النار قال الله عز وجل: ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده، فروي عن سعيد بن جبير، وقتادة أن " الهاء " راجع إلى اليهود والنصارى. وعن السدي: ومن يكفر به
  • سياق ما روي في أن الإيمان بأن الحسنات والسيئات توزن بالميزان واجب قال الله عز وجل: ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين، وقال تعالى: فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون، ومن خفت
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم مما يدل على أن الكفار لا يحاسبون روي ذلك من الصحابة، عن عائشة
  • سياق ما روي في أن الإيمان بالصراط واجب
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في صفة القيامة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الجنة والنار مخلوقتان
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الرحمة التي يتراحم بها الخلق مخلوقة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن الريح مخلوقة
  • سياق ما روي في أن السحر له حقيقة قال الله عز وجل: ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر، وقال: فلما جاء السحرة، وقال: وجاءوا بسحر عظيم، وعن عمر، وعثمان، وجندب، وعائشة، وحفصة، أنهم أمروا بقتل الساحر
  • سياق ما روي في كيف السحر
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في أن إبليس خلق من خلق الله يرون من يريهم الله لا كما زعمت المبتدعة أن الجن لا حقيقة لهم، وأن إبليس كل رجل سوء
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في خروج الدجال والإيمان به خلاف ما قالت المبتدعة: إن الدجال كل رجل خبيث
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في طاعة الأئمة والأمراء ومنع الخروج عليهم
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الخوارج
  • سياق ما دل من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم في أن بني آدم خير من الملائكة قال الله عز وجل: وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين، وقال تعالى: الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به
  • باب جماع فضائل الصحابة رضي الله عنهم
  • سياق ما روي في أن معرفة فضائل الصحابة من السنة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحث على حب الصحابة وذكر محاسنهم، والترحم عليهم، والاستغفار لهم، والكف عن مساوئهم
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من الوعيد على من لعن الصحابة أو تنقصهم، أو نال منهم، وتتبع عوراتهم
  • سياق ما روي من دعاء السلف الصالح على اللعانين، وما أظهر الله من تعجيل العقوبة والنكال لهم في الدنيا، وما أعد الله لهم في الآخرة أكثر
  • سياق ما روي عن السلف في أجناس العقوبات والحدود التي أوجبوها وأقاموها على من سب الصحابة روي عن عمر أنه جلد ثلاثين سوطا من خرج على أم سلمة، وأن ابنه عبيد الله شتم المقداد، فهم عمر بقطع لسانه، فكلمه أصحاب محمد فقال: ذروني أقطع لسان ابني حتى لا يجترئ أحد
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل أبي بكر الصديق رضوان الله عليه
  • سياق ما روي في بيعة أبي بكر وترتيب الخلافة وكيفية البيعة
  • كلام أهل البيت في أبي بكر وعمر
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
  • سياق ما روي في ترتيب خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عندما استخلفه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق رضي الله عنهم
  • فضائل ابن عمر
  • سياق ما روي في ترتيب خلافة أمير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل عثمان بن عفان رضي الله عنه
  • سياق ما روي في فضل عثمان رضي الله عنه
  • سياق ما روي في التفضيل
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه
  • سياق ما روي في ترتيب الخلافة بين الأربعة
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من النهي عن الغلو في الحب والبغض في تفضيل الصحابة والاستغراق في الإطراء والذم لهم للاغتراء
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل طلحة، والزبير، وسعد بن أبي وقاص، وسعيد بن زيد، وعبد الرحمن بن عوف، وأبي عبيدة بن الجراح
  • سياق ما روي من فضائل العباس وحمزة عمي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ورضوان الله عليهما وغيرهما
  • فضائل أمهات المؤمنين
  • سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل أبي عبد الرحمن معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما
  • سياق ما روي من إمارة معاوية وتسليم الحسن بن علي الأمر إليه
  • سياق ما روي في مخازي الروافض الذين يسبون أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتدينون بذلك وكفرهم، وما نقل من حماقاتهم وترهاتهم


رد مع اقتباس
  #12  
قديم 21 ربيع الثاني 1434هـ/3-03-2013م, 10:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي كتاب الاعتقاد للبيهقي

11: كتاب الاعتقاد للبيهقي

  • باب أول ما يجب على العبد معرفته والإقرار به
  • باب ذكر بعض ما يستدل به على حدوث العالم
  • باب ذكر أسماء الله وصفاته
  • باب ذكر معاني الأسماء التي رويناها
  • باب بيان صفة الذات وصفة الفعل
  • باب ذكر آيات وأخبار وردت في صفات يستحقها الباري عز وجل بذاته
  • باب ذكر آيات وأخبار وردت في صفات زائدات على الذات قائمات به
  • باب ذكر آيات وأخبار وردت في إثبات صفة الوجه واليدين والعين
  • باب في ذكر صفة الفعل
  • باب القول في القرآن القرآن
  • باب القول في الاستواء
  • باب القول في إثبات رؤية الله عز وجل في الآخرة بالأبصار
  • باب القول في الإيمان بالقدر
  • باب القول في خلق الأفعال
  • باب القول في الهداية والإضلال
  • باب القول في وقوع أفعال العبد بمشيئة الله عز وجل
  • باب القول في الأطفال أنهم يولدون على فطرة الإسلام
  • باب القول في الآجال والأرزاق
  • باب القول في الإيمان
  • باب القول في مرتكبي الكبائر
  • باب القول في الشفاعة وبطلان قول من قال بتخليد المؤمنين في النار
  • باب الإيمان بما أخبر عنه، رسول الله صلى الله عليه وسلم في ملائكة الله وكتبه ورسله والبعث
  • باب الإيمان بعذاب القبر
  • باب الاعتصام بالسنة واجتناب البدعة
  • باب النهي عن مجالسة أهل البدع ومكالمتهم
  • باب: ما على الوالي من مراعاة أمر الرعية
  • باب طاعة الولاة ولزوم الجماعة وإنكار المنكر
  • باب معرفة جمل ما كلف المؤمنون أن يعقلوه ويعملوه
  • باب القول في إثبات نبوة محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم
  • فصل: والأنبياء عليهم السلام بعدما قبضوا ردت إليهم أرواحهم فهم أحياء عند ربهم كالشهداء،
  • باب القول في كرامات الأولياء
  • باب القول في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله ورضي عنهم
  • باب القول في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وآله وأزواجه
  • باب تسمية العشرة الذين شهد لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما روي عنه بالجنة
  • باب تسمية الخلفاء الذين نبه رسول الله صلى الله عليه وسلم على خلافتهم بعده وعلى مدة بقائهم
  • باب تنبيه رسول الله صلى الله عليه وسلم على خلافة أبي بكر الصديق بعده،
  • باب اجتماع المسلمين على بيعة أبي بكر الصديق وانقيادهم لإمامته
  • باب استخلاف أبي بكر عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
  • باب استخلاف عثمان بن عفان رضي الله عنه
  • باب استخلاف أبي الحسن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم رضي الله عنه


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة