المصدر على (فَعْلى):
1- {فما كان دعواهم} [7: 5]
= 4.
في[ سيبويه: 2/ 228]: «وقال بعض العرب: اللهم أشركنا في دعوى المسلمين، وقال سبحانه وتعالى: {وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين}
[10: 10]
وقال بشر بن النكث: = ولت ودعواها كثير صخبة
فدخلت الألف كدخول الهاء في المصادر».
وقال الأعلم: الشاهد (في البيت) بناء الدعاء على دعوى، كما قالوا: الرجعى في معنى الرجوع، والذكرى في معنى الذكر.
{دعواهم فيها سبحانك} [10: 10]
معنى دعواهم دعاؤهم. [البحر: 5/ 127]
2- {كذبت ثمود بطغواها} [91: 11]
في [العكبري: 2/ 155]: «الطغوى: فعلى من الطغيان، والواو مبدلة من الياء، مثل التقوى، ومن قال: طغوت كانت الواو أصلاً عنده.».
وفي [الكشاف: 4/259]: «يعني: فعلت التكذيب بطغيانها، كما تقول: ظلمني بجرأته على الله. قرأ الحسن: (طغواها) بضم الطاء كالحسنى والرجعى في المصادر».
وفي [ابن قتيبة: 530]: «أي: كذبت الرسل بطغيانها.».
3- {وإذ هم نجوى} [17: 47]
ب-{ وأسروا النجوى} [20: 62، 21: 3]
ج- {نهوا عن النجوى} [58: 8]
د- {إنما النجوى من الشيطان} [58: 10]
في [الكشاف: 2/452]: «وإذ هم ذوو نجوى.».
وفي [البحر: 6/43]: «نجوى: مصدر، ويجوز أن يكون جمع نجى كقتيل, وقتلى.».