المصدر على (فَعَال):
1- {فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان} [2: 178]
أداء: مصدر. [العكبري:1/44]
وفي المفردات: «الأداء: دفع الحق دفعه وتوفيته كأداء الخراج والجزية, وأصل ذلك من الأداة، يقال: أدوت تفعل كذا: أي: احتلت، وأصله: تناولت الأداة التي يتوصل بها إليها.».
2- {وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر} [9: 3]
في [الكشاف: 2/173]: «الأذان: بمعنى الإيذان، وهو الإعلام، كما أن الأمان والعطاء بمعنى الإيمان والإعطاء.».
وفي [البحر: 5/6]:«يوم: لا يصح أن يكون معمولاً للمصدر، لأنه وصف، ولأن خبره إلى الناس، ولا يخبر عن المصدر قبل أخذ معموله.».
3- {إن في هذا لبلاغاً لقومٍ عابدين} [21: 106]
ب- {إلا بلاغاً من الله ورسالاته} [72: 23]
ج-{وإن تولوا فإنما عليك البلاغ} [3: 20]
= 13.
البلاغ: مصدر, أو اسم مصدر لبلغ. [البحر: 4/ 26 – 27]
وفي المفردات: «البلاغ: التبليغ:{هذا بلاغ للناس}, والبلاغ: الكفاية: {إن في هذا لبلاغًا لقوم عابدين}.».
4- {وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون} [43: 26]
في [الكشاف: 4/ 246]: «براء: مصدر كظماء؛ ولذلك استوى فيه الواحد, والاثنان , والجماعة, والمذكر, والمؤنث، نحن البراء منك, والخلاء منك.». [البحر: 8/ 11]
5- {وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم} [2: 49]
ب- {وليبلي المؤمنين منه بلاءً حسناً} [8: 17]
ج- {إن هذا لهو البلاء المبين} [37: 106]
د- {وآتيناهم من الآيات ما فيه بلاء مبين} [44: 33]
في المفردات: «وسمى الغم بلاء لأنه يبلي الجسم.».
وفي [الكشاف: 1/ 279]: «البلاء: المحنة، إن أشير بذلك إلى صنيع فرعون, والنعمة إن أشير بذلك إلى الإنجاء.».
وفي [البحر: 1/ 194]:« {وفي ذلكم بلاءٌ}: الإشارة إلى ذبح الأبناء واستحياء النساء؛ فيكون المراد بالبلاء الشدة والمكروه.
وقيل: يعود على التنجية، وهو المصدر المفهوم من نجيناكم، فيكون البلاء هنا: النعمة.».
وفي [الكشاف: 2/150]:« {بلاء حسنًا}: عطاء جميلاً.».
وفي [البحر: 4/477]:«يقال: أبلاه: إذا أنعم عليه، وبلاه: إذا امتحنه، والبلاء: يستعمل للخير وللشر.».
6- {وأحلوا قومهم دار البوار} [14: 28]
في المفردات: «البوار: فرط الكساد، ولما كان فرط الكساد يؤدي إلى الفساد عبر بالبوار عن الهلاك». وفي [الكشاف: 2/377]: «دار البوار: دار الهلاك».
7- {هذا بيانٌ للناس وهدىً وموعظةً} [3: 138]
ب- {علمه البيان} [55: 4]
في [الكشاف: 1/ 465]:« {بيان للناس}: إيضاح لسوء عاقبة ما هم عليه من التكذيب.». [البحر: 3/ 61]
وفي [الكشاف: 4/ 43]: «البيان: وهو المنطق الفصيح للعرب عما في الضمير.».
وفي [البحر: 8/188]: «قال ابن زيد, والجمهور: البيان: المنطق والفهم.
وقال الضحاك: الخير, والشر. . . ».
8- {وما كيد فرعون إلا في تبابٍ} [40: 37]
في المفردات: «التب والتباب: الاستمرار في الخسران.».
وفي [الكشاف: 4/428]:«التباب: الخسران والهلاك.». [ البحر 8: 466]
9- { ولا تزد الظالمين إلا تباراً} [71: 28]
في [الكشاف: 4/ 166]: «تبارًا: هلاكًا».
وفي [معاني القرآن: 3/ 190]: «تبارًا: ضلالاً.».
10- {ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفصيلاً لكل شيء} [6: 154]
في [العكبري: 1/ 149]: «(تمامًا): مفعول له، أو مصدر أي أتممناه إتمامًا، ويجوز أن يكون حالاً من الكتاب.».
وفي [البحر: 4/255]:«انتصب (تمامًا) على المفعول له، أو على المصدر، أي: أتممناه تمامًا على حذف الزوائد، أو على الحال من الفاعل, أو المفعول.». [معاني الزجاج: 2/ 237]
11- {ولأدخلنهم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار ثواباً من عند الله} [3: 195]
ب- {هو خير ثواباً وخير عقباً} [18: 44]
ج- {خير عند ربك ثواباً وخير} [18: 46، 19: 76]
د- {والله عنده حسن الثواب} [3: 195]
هـ- {نعم الثواب} [18: 31]
في المفردات: «الثواب: ما يرجع إلى الإنسان من جزاء أعماله، فيسمى الجزاء ثوابًا. . . والثواب يقال في الخير والشر، لكن الأكثر المتعارف في الخير، وعلى هذا قوله: {ثوابًا من عند الله} [3: 195].».
وفي [الكشاف:1/490]:« {ثوابًا من عند الله}: في موضع المصدر المؤكد، بمعنى إثابة أو تثويبًا.».
وفي [البحر: 3/146]:«انتصب (ثوابًا) على المصدر المؤكد، وإن كان الثواب هو المثاب؛ كما أن العطاء هو المعطي، واستعمل في بعض المواضع بمعنى المصدر الذي هو الإعطاء، فوضع (ثوابًا) موضع (إثابة) أو موضع (تثويبًا) لأن ما قبله في معنى: لأثيبنهم. ونظيره صنع الله ووعد الله, وجوزوا أن يكون حالاً من (جنات), أي: مثابًا بها، أو من ضمير المفعول: (لأدخلنهم), أي: مثابين، وأن يكون بدلاً من جنات.».
12- {فاقطعوا أيديهما جزاءً بما كسبا} [5: 38]
= 14.
في المفردات: «الجزاء: ما فيه الكفاية من المقابلة، إن خيرًا فخير، وإن شرًا فشر.».
وفي [البحر: 1/ 293]: «الجزاء: يطلق في الخير والشر، قال: {وجزاهم بما صبروا جنة} [7: 12], وقال: {فجزاؤه جهنم} [4: 39].».
13- {وما كان جواب قومه إلا أن قالوا} [7: 82]
= 4.
الجواب: يقال في مقابلة السؤال. المفردات.
14- {ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام} [55: 27]
ب- {تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام} [55: 78]
في المفردات: «الجلالة: عظم القدر. والجلال، بغير هاء: التناهي في ذلك؛ وخص بوصف الله تعالى، ولم يستعمل في غيره.».
15- {ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا} [59: 3]
في المفردات: «أصل الجلو: الكشف الظاهر، يقال: أجليت القوم عن منازلهم، فجلوا عنها، أي: أبرزتهم عنها، ويقال: جلاء.».
16- {ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون} [16: 6]
في [الكشاف: 2/ 401]: «لأن الرعيان إذا روحوها بالعشي، وسرحوها بالغداة فزينت بإراحتها وتسريحها الأفنية، وتجاوب فيها الثغاء والرغاء أنست أهلها، وفرحت أربابها، وأجلتهم في عيون الناظرين إليها، وكسبتهم الجاه, والحرمة عند الناس.».
17- {فول وجهك شطر المسجد الحرام} [144:2]
=25.
ب- {فجعلتم منه حرامًا وحلالاً} [59:10]
في المفردات: (الحرام: الممنوع منه.).
و في القاموس: (و قد حَرم عليه ككرم حُرمًا بالضم, وحَراما كسحابٍ.).
18- {وآتوا حقه يوم حصاده} [141:6]
في [سيبويه: 2/217]: (وجاءوا بالمصادر حين أرادوا انتهاء الزمان على مثال (فِعَال) وذلك الصرام والجِزار والجِداد والقِطاع والحِصاد وربما دخلت اللغة في بعض هذا فكان فيه فِعال وفَعال، فإذا أرادوا الفعل على (فعلت) قالوا: حصدته حَصدًا، وقطعته قَطعًا، إنما تريد العمل، لا انتهاء الغاية.).
في [الإتحاف: 219]: (و اختلف في: (حصاده) , فأبو عمرو, وابن عامر, وعاصم , ويعقوب بفتح الحاء , والباقون بالكسر، وهما لغتان في المصدر.).
وفي [البحر: 4/234]: (الحصاد: بفتح الحاء وكسرها كالجذاذ بالفتح والكسر، وهو مصدر حَصَد ومصدره أيضًا حَصد, وهو القياس.
قال سيبويه:
وقال الفراء: الكسر للحجاز، والفتح لنجد , وتميم.).
لم يعرض لهذا في معاني القرآن.
19- {ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلالٌ وهذا حرام} [116:16]
(ب) {كلوا مما في الأرض حلالاً طيبًا} [168:2]
=4.
في [الكشاف: 1/327]: ( {كلوا مما في الأرض حلالاً}: حلالاً مفعول به, أو حال مما في الأرض.).
و في [العكبري: 1/42]: (يجوز أن يكون حلالاً صفة لمصدر محذوف , أي: أكلاً حلالاً.).
و في القاموس: (الحلال: ضد الحرام.).
20- {وحنانًا من لدنا وزكاةً} [13:19]
في [الكشاف: 2/404]:(وحنانًا): رحمةً, وتعطفًا, وشفقة.).
21- {لا يألونكم خبالاً} [3:18]
(ب) {لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالاً} [9:47]
في المفردات: (الخبال: الفساد الذي يلحق الحيوان، فيورثه اضطرابًا كالجنون, والمرض.). [الكشاف: 1/458]
22- {وسعى في خرابها} [2:114]
في المفردات: (خرب المكان خرابًا، وهو ضد العمارة, وقد أخربه, وخربه.).
في [البحر: 1/355]: (الخراب: ضد العمارة: وهو مصدر خرب الشيء يخرب خرابًا، ويوصف به، فيقال: منزل خراب، واسم الفاعل خرب.).
وفي [العكبري:1/33 ]: (خراب: اسم للتخريب، مثل السلام اسم للتسليم, وقد أضيف اسم المصدر للمفعول؛ لأنه يعمل عمل المصدر.).
23- {أم تسألهم خرجًا فخراج ربك خير} [72:23]
في المفردات: (قيل: لما يخرج من الأرض ومن وكر الحيوان ونحو ذلك: خرج وخراج, والخرج أعم من الخراج, وجعل الخرج بمنزلة الدخل, والخراج مختص في الغالب بالضريبة على الأرض.).
في [الإتحاف: 320]: (وقرأ (خرجًا): الأول بفتح الراء , وألف بعدها همزة, والكسائي, وخلف, والباقون بإسكان الراء بلا ألف.
و قرأ: {خراج ربك}:بإسكان الراء دون ألف بعدها ابن عامر, والباقون بالألف بعد الراء المفتوحة.).
و في [الكشاف: 3/38]: (قريء: (خراجًا فخراج) , و(خراجًا فخرج), و(خرجًا فخراج), وهو ما تخرجه إلى الإمام من زكاة أرضك وقيل: الخرج: ما تبرعت به, والخراج: ما لزمك أداؤه, والوجه: أن الخرج أخص من الخراج.).
و في [البحر 6/415]:(فخراج ربك، أي: ثوابه, وقال الكلبي: فعطاؤه. ).
24- {ولا يزيد الظالمين إلا خسارًا} [17:82]
=3.
في [الكشاف 2/464]: {خساراً}:أي: نقصانًا لتكذيبهم به, وكفرهم..
25- {وإنا على ذهابٍ به لقادرون} [23:18]
في [سيبويه:2/216]: (و قالوا: الذهاب والثبات، فبنوه على (فعال) كما بنوه على (فعول), والفعول فيه أكثر.).
26 – {وما أهديكم إلا سبيل الرشاد} [40:29]
(ب) {اتبعوني أهدكم سبيل الرشاد} [38:40]
27- {ولسليمان الريح غدوها شهر ورواحها شهر} [12:34]
غدوها: مصدر. [العكبري: 2/102]
28- {أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال} [44:14]
في [البحر: 5/436]:(المعنى: أنكم أقسمتم في الدنيا أنكم باقون في الدنيا لا تزولون بالموت والفناء.).
29- {فتعالين أمتعكن وأسرحكن سراحًا جميلاً} [28:33]
(ب) {وسرحوهن سراحًا جميلاً} [49:33]
في المفردات: (السرح: شجر له تمر، وسرحت الإبل: أصله أن ترعيه السرح، ثم جعل لكل إرسال في الرعي, والتسريح في الطلاق:مستعار من تسريح الإبل)
30- {قالوا سلامًا} [69:11]
= 9
(ب) {ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنًا} [94:4]
=33
السلام: اسم للتسليم. [العكبري:1/33 ]
و في [الكشاف: 2/280]: {سلامًا}: سلمنا عليك سلامًا.). [البحر: 5/241 ]
31- {سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم} [6:2]
في [الكشاف: 1/151]:(سواء: اسم بمعنى الاستواء، وصف به كما يوصف بالمصادر.).
و في [البحر: 1/44]: (سواء بمعنى استواء، مصدر استوى، ووصف به معنى مستو ولإجرائه مجرى المصدر لا يثنى، قالوا: هما سواء، استغنوا بتثنية (سى) بمعنى سواء).
و في [العكبري:1/8 ]: (سواء: مصدر واقع موقع اسم الفاعل وهو مستوٍ, ومن أجل أنه مصدر لا يثنى , ولا يجمع.).
32- {سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله} [124:6]
في [الكشاف: 2/49]:(صغارٌ, وقماءة بعد كبرهم وعظمتهم.).
و في [البحر: 3/217]: (الصغار: الذل والهوان)
و في [معاني الزجاج:2/318 ]: (صغر, أي: مذلةٍ.).
33- {لا يتكلمون إلا من أذن له الرحمن وقال صواباً } [38:78]
في القاموس: الصوب: ضد الخطأ كالصواب.
34- {ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيدًا} [60:4]
=5.
(ب) {وإن كانوا من قبل لفي ضلالٍ مبين ٍ} [3:164]
=31
في المفردات: (الضلال: العدول عن الطريق المستقيم، ويضاده: الهداية.).
35- {وعلى الذين يطيقونه فديةٌ طعام مسكين} [184:2]
طعام: اسم مصدر كعطاء، أي: هو بمعنى المفعول كشراب، بمعنى مشروب [البحر: 2/37]
(ب) {ولا يحض على طعام المسكين} [34:69، 3:107]
بمعنى إطعام. المفردات
(ج) {كل الطعام كان حلاً لبني إسرائيل} [93:3]
الطعام: مصدر أقيم مقام المفعول. [البحر:3/2 ]
36- {وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم} [227:2]
(ب) {الطلاق مرتان} [229:2]
في المفردات: (أصل الطلاق التخلية من الوثاق: يقال: أطلقت البعير من عقاله وطلقته, ومنه أستعير: طلقت المرأة.) .
37- {ولهم عذاب عظيم} [7:2]
=264
(ب) {فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابًا شديدًا} [56:3]
=39
في [الكشاف: 1/164]: العذاب: أصله الاستمرار، ثم اتسع فيه فسمى كل استمرار ألم، واشتقوا منه فقالوا: عذبته، أي داومت عليه الألم وقد جعل الناس بينه وبين العذاب الذي هو الماء الحلو وبين عذب الفرس: استمر عطشه قدرًا مشتركًا، وهو لاستمرار، وإن اختلف متعلق الاستمرار وقال الخليل: أصله المنع، يقال: عذب الفرس: امتنع من العلف.).و انظر الكشاف والمفردات.
38- {عطاءً غير مجذوذٍ} [108:11]
(ب) {كلاً نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاءِ ربك} [20:17]
(ج) {جزاءً من ربك عطاءً حسابًا} [28:36]
في [البحر: 5/264]: (انتصب (عطاء) على المصدر، أي: أعطوا عطاءً بمعنى عطاء، كقوله: {والله أنبتكم من الأرض نباتًا} [17:71]. أي: نباتًا.). [النهر: 262]
39- {ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غرامًا} [65:25]
في [الكشاف: 3/99] : (غرامًا: هلاكًا, وخسرانًا ملحًا لازمًا.).
و في [معاني القرآن: 2/272 ]:(يقول: ملحًا دائمًا، والعرب تقول: إن فلانًا لمغرم بالنساء: إذا كان مولعًا بهن. ).
و في[ البحر: 6/513]: (قال ابن عباس: غرامًا: فظيعًا وجيعًا، وقال الخدري: لازمًا ملحًا دائمًا.).
40- {والله لا يحب الفساد} [205:2]
=8
(ب) {ويسعون في الأرض فسادًا} [33:5، 64]
(ج) {لا يريدون علوًا في الأرض ولا فسادًا} [33:28]
في المفردات: (الفساد: خروج الشيء عن الاعتدال. . ويضاده: الصلاح.).
في القاموس: فسد كنصر, وعقد, وكرم فسادًا وفسودًا, والفساد: أخذ المال ظلمًا.).
41- {وما ينظر هؤلاء إلا صيحةً واحدةً ما لها من فواقٍ} [38:15]
في المفردات: (و قوله:{ما لها من فواقٍ} [38:15]
أي: راحة ترجع إليها, وقيل: ما لها من رجوع إلى الدنيا.).
و في [الكشاف: 3/363]:قرئ بالضم، ما لها من توقف مقدار فواق، وهو ما بين حلبتي الحالب، ورضعتي الراضع.
وقال أبو عبيدة والفراء: الفواق بالفتح: الإفاقة, والاستراحة.).
وفي [معاني القرآن :2/400]: {ما لها من فواق}: من راحة ولا إفاقة, وأصله من الإفاقة في الرضاع، إذا ارتضعت البهمة أمها، ثم تركتها حتى تنزل شيئًا من اللبن، فتلك الإفاقة.)
و في [ابن قتيبة: 377]: (قال أبو عبيدة: من فتحها أراد: ما لها من راحة ٍ,ولا أفاقة.).
42- {ما لها من قرارٍ} [26:14]
= 7
(ب) {أمن جعل الأرض قرارًا} [61:27]
(ج) {الله الذي جعل لكم الأرض قرارًا} [64:40]
في المفردات: (قر في مكانه يقر قرارًا: إذا ثبت ثبوتًا جامدًا، وأصله من القر، وهو البرد، وهو يقتضي السكون، والحر يقتضي الحركة.
و في [الكشاف: 2/377]: (قرار: استقرار, يقال: قر الشيء قرارًا: ثبت ثباتًا).
43- {وكان بين ذلك قوامًا} [67:25]
في [الكشاف: 3/100]: (قوامًا: العدل بين الشيئين، لاستقامة الطرفين واعتدالهما.).
في [البحر: 6/514]: (القوام: الاعتدال بين الحالتين، وقرأ حسان بن عب الرحمن: (قواما) بالكسر، فقيل: هما لغتان بمعنى واحد، وقيل: بالكسر: ما يقام به الشيء، وقيل: مبلغًا وسدادًا.).
وانظر [معاني القرآن: 2/272- 273]
44- {وتجارةً تخشون كسادها} [24:9]
في القاموس: كسد كنصر, وكرم كسادًا وكسودًا: لم ينفق فهو كاسد.)
45- {وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه} [75:2]
اسم مصدر لكلم.
46- {و لكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حينٍ} [36:2]
=21
(ب) {ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعًا بالمعروف}[226:2]
=10
في المفردات: (المتاع: انتفاع ممتد الوقت, {و لما فتحوا متاعهم} [65:12], أي: طعامهم.).
وفي [الكشاف: 1/274]: (و متاع: تمتع بالعيش).
(متاعًا) بمعنى تمتيعًا. [1:374]
وفي [البحر1:160]: (المتاع: البلغة، وهو مأخوذ من متع النهار: إذا ارتفع.).
وفي [البحر: 2/342]:(متاعًا) انتصب على المصدر ؛ وتحريره: أن المتاع هو ما يمتع به فهو اسم له، ثم أطلق على المصدر على سبيل المجاز، والعامل فيه (ومتعوهن) ولو جاء على أصل المصدر لكان تمتيعًا, كذا قدره الزمخشري، وجوزوا فيه أن يكون حالاً.).
47- {إن هذا لرزقنا ما له من نفاد} [54:38]
في المفردات: (النفاد: الفناء.).
48- {فجعلناها نكالاً لما بين يديها وما خلفها وموعظةً للمتقين} [66:2]
(ب) {جزاءً بما كسب نكالاً من الله} [38:5]
في المفردات: (نكل عن الشيء: ضعف وعجز, ونكلت به: إذا فعلت به ما ينكل به غيره , واسم ذلك الفعل نكال.).
في [الكشاف: 2/286]:(نكالاً): عبرة تنكل من اعتبر بها، أي: تمتعه.). [البحر:1/346 ]
49- {ليذوق وبال أمره} [95:5]
في [الكشاف:1/679]: (ليذوق سوء عاقبة هتكه لحرمة الإحرام. . . والوبال: المكروه والضرر الذي يناله في العاقبة من عمل سوء لثقله عليه، كقوله تعالى: {فأخذناه أخذًا وبيلاً} [16:73]: ثقيلاً، والطعام الوبيل: الذي يثقل على المعدة.).
و في [معاني القرآن للزجاج: 2/229]: (الوبال: ثقل الشيء في المكروه).
50- {ما لكم لا ترجون لله وقارًا} [13:71]
في المفردات: (الوقار: السكون والحلم.).
و في [الكشاف: 4/163]: (وقارًا): لا تأملون له توقيرًا، أي: تعظيمًا.). [البحر: 8/339]