العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 07:02 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الملحق بجمع المذكر

الملحق بجمع المذكر:

1- {شغلتنا أموالنا وأهلونا} [48: 11].
ب- {من أوسط ما تطعمون أهليكم} [5: 89].
ج- {قوا أنفسكم وأهليكم} [66: 6].
د- {إن الخاسرين الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة} [39: 15 = 3].
2- {وما يذكر إلا أولوا الألباب} [2: 269 = 17].
ب- { ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب} [2: 179 = 36].
3- {المال والبنون زينة الحياة الدنيا} [18: 46 = 4].
ب- {زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين} [3: 14 = 12].
ج- {ووصى بها إبراهيم بنيه} [2: 132 = 4].
د- {يا بني إن الله اصطفى لكم الدين} [12: 67 = 3].
هـ- {يا بني إسرائيل} [2: 40 = 49].
4- {ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين} [7: 130 = 11].
5- {عن اليمين وعن الشمال عزين} [70: 37].
في [الكشاف: 4/ 160]: «(عزين): فرقًا شتى، جمع عزة، أصلها عزوة، كأن كل فرقة تعتزي إلى غير ما تعتزي إليه الأخرى، فهم مفترقون».
وفي المفردات: «(عزين): أي: جماعات في تفرقة، واحدتها: عزة، وأصله من عزوته فاعتزى، أي: نسبته فانتسب، فكأنهم الجماعة المنتسب بعضهم إلى بعض، إما في الولادة أو المظاهرة، ومنه الاعتزاء في الحرب...
وقيل: (عزين) من عزا عزاء فهو عز، إذا تصبر وتعزى، فكأنها الجماعة التي يتأسى بعضهم ببعض.».
[أمال الشجري: 2/ 65],واللسان.
وفي [العكبري: 2/ 142]:«عزين: جمع عزة، والمحذوف منه الواو، وقيل: الياء، وهو من عزوته إلى أبيه, وعزيته؛ لأن العزة: الجماعة، وبعضهم منضم إلى بعض؛ كما أن المنسوب مضموم إلى المنسوب إليه.».
6- {الذين جعلوا القرآن عضين} [10: 91].
في [الكشاف: 2/ 398]: «(عضين): أجزاء، جمع عضة، وأصلها عضوة فعلة من عضى الشاة: إذا جعلها أعضاء, وقيل: هي فعلة من عضهته: إذا بهته.».
وفي المفردات: «عضون: جمع كقولهم: ثبوت وظبون في جمع ثبة وظبة، ومن هذا الأصل العضو، والعضو، والتعضية: تجزئة الأعضا، وقد عضيته.
قال الكسائي: هو من العضو، أو من العضة، وهي شجر، وأصل عضة في لغة: عضهة لقولهم: عضيهة، وعضوة في لغة، لقولهم: عضوات، وروى لا تعضية من الميراث.».
وفي [أمالي الشجري: 2/ 65]: «وأما قوله تعالى: { جعلوا القرآن عضين}, ففيه قولان:
أحدهما: أنه من الواو؛ لأنه فسر على أنهم فرقوه، فكأنهم جعلوه أعضاء، فقال بعضهم: هو شعر، وقال بعضهم: هو سحر، وقال آخرون: أساطير الأولين.
والقول الآخر: أن الواحد عضهة، مأخوذ من العضيهة، وهي الكذب.».
وانظر [سيبويه: 2/ 81]: «و[المتصف: 1/ 59 – 60],[ الخصائص: 1/ 172],[ الكامل: 6/ 206],[مجالس ثعلب: 471],لسان العرب.».
7- {الحمد لله رب العالمين} [1: 2].
= 73.
في [البحر: 1/ 19]: «وجمع العالم شاذ؛ لأنه اسم جمع، وجمعه بالواو والنون أشذ للإخلال ببعض الشروط التي لهذا الجمع.».
وفي [العكبري: 1/ 3]:«العالم، اسم موضوع للجمع, ولا واحد له في اللفظ، واشتقاقه من العلم عند من خص العالم بمن يعقل, أو من العلامة عند من جعله جميع المخلوقات.».
8- {وما أدراك ما عليون} [83: 19].
ب-{ كلا إن كتاب الأبرار لفي عليين} [83: 18].
في [الكشاف: 4/ 232]:«(عليون): علم لديوان الخير الذي دون فيه كل ما عملته الملائكة, وصلحاء الثقلين، منقول من جمع على (فعيل) من العلو كسجين من السجن, سمي بذلك، إما لأنه سبب الارتفاع إلى أعالي الدرجات في الجنة، وإما لأنه مرفوع في السماء السابعة.».
وفي المفردات: «قيل: هو اسم أشرف الجنان؛ كما أن سجينا اسم شر النيران، وقيل: بل ذلك في الحقيقة اسم سكانها، وهذا أقرب في العربية، إذ كان هذا الجمع يختص بالناطقين، قال: والواحد على كبطيخ، ومعناه أن الأبرار في جملة هؤلاء.».
وفي [البحر: 8/ 442]: «(عليون): جمع واحده على مشتق من العلو، وهو المبالغة، قاله يونس وابن جني.
قال أبو الفتح: وسبيله أن يقال عليه؛ كما قالوا للغرفة عليه، فلما حذفت التاء عوضوا منها الجمع بالواو والنون.
وقيل: هو وصف للملائكة، ولذلك جمع بالواو والنون.
وقال الفراء: هو اسم موضوع الجمع ولا واحد له من لفظه كعشرين وثلاثين، والعرب إذا جمعت جمعًا، ولم يكن له بناء من واحده، ولا تثنية قالوا في المذكر والمؤنث بالواو والنون.
وقال الزجاج: أعرب هذا الجمع كإعراب الجمع، هذه فتشرون، ورأيت قنسرين. عليون: الملائكة أو المواضع العلية، أو علم لديوان الخير».
[ معاني القرآن: 3/ 247]
9- {إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين} [8: 65].
ب- {وحمله وفصاله ثلاثون شهرا} [46: 15].
ج- {وواعدنا موسى ثلاثين ليلة} [7: 142].
د- {وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة} [2: 51 = 4].
هـ- {فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاماً} [29: 14].
و- {كان مقداره خمسين} [70: 4].
ز- {فمن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً} [58: 4].
ح- {في سلسلة ذرعها سبعون ذراعاً} [69: 32].
ط- {واختار موسى قومه سبعين رجلاً} [7: 155].
ي- {فاجلدوهم ثمانين جلدة} [24: 4].
ك- {إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة} [38: 23].


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة