1- {فنعم الماهدون} [51: 28].
2- {ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون} [37: 75].
3- {والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون} [51: 47].
4- {وإنا لنحن نحيي ونميت ونحن الوارثون} [15: 23].
قال الدماميني: معنى الجمعية في أسماء الله تعالى ممتنع، وما ورد منها بلفظ الجمع فهو للتعظيم يقتصر فيه على محل وروده، ولا يتعدى، فلا يقال: الله رحيمون قياسًا على ما ورد كوارثون. [الصبان: 1/ 113]