العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #76  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:30 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الكون العام قد يراد به الخاص

الكون العام قد يراد به الخاص
1- {فلما رآه مستقرًا عنده قال هذا من فضل ربي} [40:27]
انتصب (مستقرًا) على الحال، وعنده معمول له، والظرف إذا وقع في موقع الحال كان العامل فيه واجب الحذف. فقال ابن عطية: وظهر العامل في الظرف من قوله: (مستقرًُا) وهذا هو المقدر دائمًا في كل ظرف وقع في موقع الحال.
وقال أبو البقاء: مستقرًا: أي ثابتًا غير متقلقل، وليس بمعنى الحضور المطلق، إذ لو كان كذلك لم يذكر.
فأخذ في (مستقرًا) أمرًا زائدًا على الاستقرار المطلق، وهو كونه غير متقلقل، حتى يكون مدلوله غير مدلول العندية، وهو توجيه حسن لذكر العامل في الظرف الواقع حالاً. البحر [
77:7]، العكبري [90:2]، الجمل [315:3]، الرضي


رد مع اقتباس
  #77  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:30 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الكون الخاص لا يحذف

الكون الخاص لا يحذف
1- {رنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك} [194:3]
في الكشاف [
455:1]: «{على رسلك}: (على) هذه صلة للوعد، كما في قولك: وعد الله الجنة على الطاعة، والمعنى: ما وعدتنا على تصديق رسلك.
ويجوز أن يكون متعلقًا بمحذوف، أي ما وعدتنا منزلاً على رسلك، أو محمولاً على رسلك».
ولا يجوز هذا، لأن من قواعد النحويين أن الجار والمجرور، والظرف متى كان العامل فيهما مقيدًا فلابد من ذكره، ولا يحذف العامل إلا إذا كان كونًا مطلقًا، وإذا كان العامل في الظرف مقيدًا صار ناقصًا، فلا يجوز أن يقع صلة ولا خبرًا، ولا صفة، ولا حالاً البحر [
142:2]


رد مع اقتباس
  #78  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:31 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اجتماع الوصف مع الظرف

اجتماع الوصف مع الظرف
( أ ) زيد قائم في الدار: يجوز جعل الوصف خبرًا أو حالاً.
(ب) زيد في الدار قائمًا: يترجح نصب الوصف عند سيبويه والكوفيين، لتقدم الظرف.
(جـ) زيد في الدار قائمًا فيها: وفي الدار زيد، قائمًا فيها: إذا تكرر الظرف وجب النصب عند الكوفيين، ويترجح النصب عند الكوفيين.
( د ) فيك زيد راغب، وزيد راغب فيك: إذا كان الظرف غير مستقر فخبرية الاسم واجبة عند البصريين. انظر الإنصاف المسألة: [
33]، شرح الكافية للرضي [188:1]، الهمع [243:1]، سيبويه [27:1]، [277:278]، التسهيل: [111]
1- {وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها} [11: 108]
في سيبويه [
278:1]: «ولو كانت التثنية تنصب لنصبت في قولك: عليك زيد حريص عليك ونحو هذا مما لا يستغنى به، وإن قلت: قد جاء: { وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها} فهو مثل: {إن المتقين في جنات وعيوب آخذين} وفي آية أخرى: {فاكهين}»
2- {فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها} [95: 17]
وفي البحر [
250:8]: «قرأ عبد الله وزيد بن علي والأعمش وابن أبي عبلة (خالدان) بالألف فجاز أن يكون خبر (أن) والظرف ملغي، وإن كان قد أكد بقوله: (فيها) وذلك جائز على مذهب سيبويه. ومنع ذلك أهل الكوفة، لأنه إذا أكد عندهم لا يلغى. ويجوز أن يكون (في النار) خبر لأن، و(خالدين) خبر ثان فلا يكون فيه حجة على مذهب سيبويه، وانظر الرضي [188:1]، الكشاف [507:4]، البيان [ 429:2-430]


رد مع اقتباس
  #79  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:31 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ظروف الزمان لا تكون حالاً من الجثث

ظروف الزمان لا تكون حالاً من الجثث
1- {إنا أوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده} [163:4]
{من بعده}: في موضع نصب متعلق بأوحينا، ولا يجوز أن يكون حالاً من (النبيين)، لأن ظروف الزمان لا تكون أحوالاً للجثث. العكبري [
113:1]
2- {وأنشأنا من بعدهم قرناً آخرين} [6:6]
{من بعدهم}: يتعلق بأنشأنا، ولا يجوز أن يكون حالاً من (قرن) لأنه ظرف زمان. العكبري [
131:1]
3- {قد سألها قوم من قبلكم} [102:5]
قال أبو البقاء: (من قبلكم) متعلق بسألها، ولا يجوز أن يكون صفة لقوم، ولا حال؛ لأن ظروف الزمان لا تكون حالاً للجثة، ولا صفة، ولا خبراً عنها.
وهذا الذي ذكره صحيح في ظرف الزمان المجرد من الوصف، أما إذا وصف فذكروا أنه يكون خبراً، تقول: نحن في يوم طيب.
أما قيل، وبعد فالحقيقة أنهما وصفان في الأصل، فإذا قلت: جاء زيد قبل عمرو فالمعنى: جاء زيد زماناً، أي في زمان متقدم على زمان مجيء عمرو؛ ولذلك صح أن يقع صلة للموصول، ولو لم يلحظ فيه الوصف (والذين من قبلكم) ولا يجوز: (والذين اليوم). البحر [
32:4]، العكبري [128:1]
4- {اعبدوا ربكم والذين من قبلكم} [21:2]
في البحر [
93:1]: « (قبل) ظرف زمان» وأصلها وصف ناب عن موصوفه لزوماً، فإذا قلت: قمت قبل زيد فالتقدير: قمت زماناً قبل قيام زيد، فحذف هذا كله وناب عنه قبل زيد».
وقال في ص [
95]: «وعلى قراءة الجمهور تكون صلة (الذين) قوله: (من قبلكم) وفي ذلك إشكال: لأن (الذين) أعيان و(من قبلكم) جار ومجرور ناقص ليس في الإخبار به عن الأعيان فائدة فكذلك الوصف به إلا على تأويله وتأويله: أنه يؤول إلى أن ظرف الزمان إذا وصف صح وقوعه خبراً، نحو: نحن في يوم طيب، كذلك يقدر هذا والذين كانوا من زمان قبل زمانكم، وهذا نظير قوله تعالى: {كالذين من قبلكم} ».
5- {ولقد أهلكنا القرون من قبلكم لما ظلموا} [13:10]
{من قبلكم}: متعلق بأهلكنا، ولا يجوز أن يكون حالاً من القرون، لأنه ظرف زمان. العكبري [
14:2]، الجمل [332:2]
6- {ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق} [48:5]
قال أبو البقاء: (عما جاءك) في موضع الحال أي عادلاً عما جاءك.
وهذا ليس بجيد؛ لأن (عن) حرف ناقص لا يصلح أن يكون حالاً من الجثة؛ كما لا يصلح أن يكون خبراً، وإذا كان ناقصاً فإنه يتعدى بكون مقيد لا يجوز حذفه البحر [
502:3]، العكبري [121:1]


رد مع اقتباس
  #80  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:32 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي صفة تقدمت فصارت حالاً

صفة تقدمت فصارت حالاً
1- {ماله في الآخرة من خلاق} [102:2]
{في الآخرة}: صفة تقدمت، فتعرب حالاً. الجمل [
90:1]
2- {لهم في الدنيا خزي} [114:2]
3- {لئلا يكون للناس عليكم حجة} [
150:2]
{عليكم}: صفة تقدمت، فتعرب حالاً: ولا تتعلق بحجة، لأنه مصدر.
البحر [
441:1]، العكبري [38:1]
4- {فمن كان منكم مريضاً} [196:2]
منكم صفة تقدمت، فأعربت حالاً، ووهم أبو البقاء في جعله متعلقاً ب(مريضاً). البحر [
75:2]
5- {وللرجال عليهن درجة} [228:2]
{عليهن}: حال، لأنها صفة تقدمت. البحر [
191:2]
6- {ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء} [28:3]
{من الله}: صفة تقدمت، فهي حال، و(من) للتبعيض.
البحر [
423:2]، العكبري [73:1]
7- {فلن تملك له من الله شيئاً} [41:5]
{من الله}: حال من (شيئاً). العكبري [
120:1]، الجمل [490:1]
8- {ولا تتبعوا من دونه أولياء} [3:7]
{من دونه}: حال من أولياء. العكبري [
149:1]، الجمل [118:2]
9- {ويا قوم هذه ناقة الله لكم آية} [64:11]
{لكم}: حال من آية. الكشاف [
408:2]، البحر [239:5]
10- {ما كان يغني عنهم من الله من شيء} [68:12]
{من الله}: حال صفة تقدمت. الجمل [
461:2]
11- {ولبثت فينا من عمرك سنين} [18:26]
{من عمرك}: حال من سنين العكبري [
87:2]، الجمل [276:3]
12- {وكان ذلك عند الله فوزاً عظيماً} [5:48]
{عند}: حال من فوز، لأنه صفة تقدمت، ولا يجوز أن يكون ظرفاً للفوز: لأنه مصدر. العكبري [
125:2]
13- {إذا ألقوا فيها سمعوا لها شهيقاً} [7:67]
{لها}: حال من (شهيقا). الجمل [
370:4]
14- {ما لكم لا ترجون لله وقارا} [13:71]
{لله}: حال من (وقارا). الجمل [
404:4]


رد مع اقتباس
  #81  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:32 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي المحتمل لأن يكون صفة تقدمت

المحتمل لأن يكون صفة تقدمت
1- {إني جاعلك للناس إماما} [124:2]
{للناس}: نعت نكرة تقدمت، ويحتمل أن يكون متعلقاً بجاعلك. البحر [
376:1]
2- {ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً} [229:2]
الجار والمجرور متعلق بالفعل، أو حال من (شيئا). البحر [
196:2]
3- {ولا يبخس منه شيئا} [282:2]
{منه}: متعلق بالفعل أو حال من (شيئا). العكبري [
66:1]
4- {رب هب لي من لدنك ذرية طيبة} [38:3]
{من لدنك}: حال من (ذرية) أو متعلق بالفعل. البحر [
455:2]
5- {وجد عندها رزقا} [37:3]
{عندها}: متعلق بالفعل، أو حال من (رزقا). العكبري [
74:1]
6- {قد خلت من قبلكم سنن} [137:3]
{من قبلكم}: متعلق بخلت، أو حال من (سنن). العكبري [
83:1]
7- {يقولون هل لنا من الأمر من شيء} [154:3]
{لنا}: الخبر. من الأمر: حال من شيء، وأجاز أبو البقاء أن يكون من الأمر الخبر، و(لنا) تبيين. البحر [
88:3]، العكبري [87:1]
8- {إنما يأكلون في بطونهم ناراً} [10:4]
{في بطونهم}: حال من (ناراً) أو متعلق بالفعل. البحر [
179:3]
9- {أو يجعل الله لهن سبيلا} [15:4]
{لهن}: متعلق بالفعل، أو حال من (سبيلا). العكبري [
95:1]
10- {ويؤت من لدنه أجراً عظيماً} [40:4]
العكبري [
101:1]، الجمل [382:1]
11- {ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا} [141:4]
{على المؤمنين}: متعلق بجعل، أو حال من (سبيلا). العكبري [
111:1]
12- {قد جاءكم من الله نور} [15:5]
{من الله}: متعلق بالفعل، أو حال من (نور). العكبري [
118:1]
13- {قل فمن يملك من الله شيئاً} [17:5]
{من الله}: متعلق بيملك، أو حال من (شيئا). العكبري [
118:1]، الجمل [474:1]
14- {وجعلوا لله مما ذرأ من الحرث والأنعام نصيباً} [136:6]
{مما ذرأ}: يتعلق بجعلوا، أو حال من (نصيباً). العكبري [
145:1]، الجمل [92:2]
15- {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء} [159:6]
{منهم}: خبر (ليس). في شيء: متعلق بالاستقرار الذي تعلق به (منهم).
ويجوز أن يكون (في شيء) هو الخبر و(منهم) حال لأنها صفة تقدمت.
16- {وزادكم في الخلق بسطة}[69:7]
{في الخلق}: حال من بسطة، أو متعلق بالفعل. العكبري [
154:1]
17- {قد وقع عليكم من ربكم رجس} [71:7]
{من ربكم}: حال من (رجس) أو متعلق بالفعل. العكبري [
154:1]
18- {قل لا أملك لنفسي نفعاً ولا ضرا} [188:7]
{لنفسي}: متعلق بالفعل، أو صفة تقدمت. الجمل [
214:2]
19- {خذ من أموالهم صدقة} [103:9]
{من أموالهم}: متعلق بالفعل، أو حال من صدقة. العكبري [
11:2]، الجمل [210:2]
20- {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة} [122:9]
{منهم}: صفة لفرقة، أو حال من طائفة. العكبري [
13:2]
21- {لكل باب منهم جزء مقسوم} [44:15]
{منهم}: حال من الضمير في الظرف (لكل باب) ويجوز أن يكون حالاً من (جزء) صفة تقدمت، ولا يجوز أن يكون حالاً من الضمير في (مقسوم)، لأن الصفة لا تعمل في الموصوف ولا فيما قبله.
العكبري [
40:2]، الجمل [539:2]
22- {رب ابن لي عندك بيتاً في الجنة} [11:66]
{عندك}: ظرف، أو حال من (بيتا). العكبري [
140:2]، الجمل [365:4]


رد مع اقتباس
  #82  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:32 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تقدير حال يدل عليها المعنى

تقدير حال يدل عليها المعنى
1- {فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم} [79:2]
لا بد من تقدير حال محذوفة يدل عليها ما بعدها. أي محرفا ونحوه، لقوله بعد: {ثم يقولون هذا من عند الله}، إذ لا إنكار على من يباشر الكتاب بيده إلا إذا وضعه في غير موضعه. البحر [
277:1]
2- {ولا تخرجون أنفسكم من دياركم} [84:2]
فيه حذف حال يدل عليها قوله بعد: {وتخرجون فريقاً منكم من ديارهم تظاهرون} والتقدير: ولا تخرجون أنفسكم من دياركم متظاهرين عليهم بالإثم والعدوان. الجمل [
74:1]
3- {قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها} [144:2]
في الأول حال محذوفة دلت عليها الثانية، والتقدير: قد نرى تقلب وجهك في السماء طالباً قبلة غير التي أنت عليها. البحر [
438:1]
4- {والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه} [58:7]
في الكلام حال محذوفة أي يخرج نباته وافياً حسناً، وحذفت لفهم المعنى، ولدلالة {والبلد الطيب} عليها، ولمقابلتها بقوله: {لا يخرج إلا نكداً}. البحر [
318:4]
5- {يتوارى من القوم من سوء ما بشر به أيمسكه على هون أم يدسه في التراب} [59:16]
في الكلام حال محذوفة دل عليها المعنى، والتقدير: مفكراً أو مدبراً. البحر [
504:5]، العكبري [44:2]
وانظر حذف القول.


رد مع اقتباس
  #83  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:33 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حذف عامل الحال

حذف عامل الحال
1- {فإن خفتم فرجالاً أو ركباناً} [239:2]
{فرجالاً}: حال عاملها محذوف، أي فصلوا رجالاً، ويحسن أن يقدر من لفظ الأول أي فحافظوا عليها رجالاً. البحر [
243:2]
2- {أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه. بلى قادرين على أن نسوي بنانه} [3:75، 4]
قادرين حال من الضمير الذي في الفعل المقدر، أي نجمعها.
البحر [
385:8]، العكبري [145:2]
3- {قل نعم وأنتم داخرون} [18:37]
{وأنتم داخرون}: حال عاملها محذوف، تقديره: نعم تبعثون. البحر [
355:7]


رد مع اقتباس
  #84  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:33 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال من محذوف

حال من محذوف
1- {قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقاً لما بين يديه} [97:2]
{مصدقاً}: حال من الضمير المنصوب في (نزله) إن عاد على القرآن. وإن عاد على جبريل فإنه يحتمل وجهين:
أحدهما: أن يكون حالاً من المجرور المحذوف لفهم المعنى، لأن المعنى: فإن الله نزل جبريل بالقرآن مصدقاً.
والثاني: أن يكون حالاً من جبريل. البحر [
320:1]، العكبري [30:1]
2- {وأرسلنا السماء عليهم مدراراً} [6:6]
{مدراراً}: حال على حذف مضاف، أي مطر السماء، وقيل: السماء: المطر أو السحاب. البحر [
76:4- 77]، العكبري [131:1]
3- {فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون. منيبين إليه}.[30:30، 31]
{منيبين}: حال من الضمير في (الزموا) الناصب لفطرة الله أو من الناس.
البحر [
171:7- 172]، العكبري [97:2]
4- {أيحسب الإنسان أن لن يجمع عظامه. بلى قادرين على أن نسوي بنانه} [3:75، 4]
{قادرين}: حال من الضمير في الفعل المقدر، وهو نجمعها.
البحر [
385:8]، العكبري [145:2]
5- {أهذا الذي يذكر آلهتكم وهم بذكر الرحمن هم كافرون} [36:21]
الظاهر أن جملة (وهم بذكر الرحمن) حال من الضمير في (يقولون) المحذوف، وقال الزمخشري في موضع الحال: أي يتخذونك هزواً، وهم على حال هي أصل الهزء والسخرية، وهي الكفر بالله، فجعل عاملها (يتخذونك) المحذوفة. البحر [
312:6]، الكشاف [17:3]
6- {وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم} [93:2]
بكفرهم حال من محذوف، أي مختلطاً بكفرهم. العكبري [
29:1]


رد مع اقتباس
  #85  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:33 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال من عائد الموصول المحذوف

حال من عائد الموصول المحذوف
1- {أأسجد لمن خلقت طيناً} [61:17]
{طيناً}: حال من الهاء المحذوفة من (خلقت) قاله الزجاج والحوفي. وقال الزمخشري: إما من الموصول والعامل فيه أأسجد، أو من الراجع إليه من الصلة، والمعنى على الأول: أأسجد له وهو طين، أي أصله طين، وعلى الثاني: أأسجد لمن كان في وقت خلقه طيناً.
البحر [
57:6]، العكبري [49:3]، الكشاف [676:2- 677]
2- {ذرني ومن خلقت وحيداً} [11:74]
الظاهر انتصاب (وحيداً) على الحال من الضمير المحذوف العائد على (من) أي خلقته منفرداً ذليلاً قليلاً. وقيل: حال من ضمير النصب في (ذرني) أو حال من تاء (خلقت) وحدي. البحر [
373:8]، العكبري [144:2]
حال من العائد المحذوف. أمالي الشجري [
18:1]
3- {يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً} [168:2]
(من) تبعيضية، والجار والمجرور في موضع المفعول، نحو: أكلت من الرغيف، وحلالاً: حال من ضمير الصلة، ويعد جعله نعتاً لمحذوف أي شيئاً حلالاً، لأن الصفة ليست خاصة. البحر [
478:1]
4- {وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا} [139:6]
قرئ (خالصا) حال من الضمير الذي تضمنته الصلة، أو من (ما) على مذهب أبي الحسن. البحر [
231:4]، العكبري [243:1]
5- {بغيا أن ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده} [90:2]
{من عباده}: حال من الضمير المحذوف، أي يشاءه من عباده. البحر [
306:1]
6- {وكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيباً} [88:5]
7- {فكلوا مما غنمتم حلالاً طيباً} [69:8]
نصب على الحال من (ما). البيان [
392:1]
8- {فكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيباً} [114:16]
9- {فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان} [178:2]
{بإحسان}: متعلق بأداء، أو صفة لمصدر، وكذلك (بالمعروف) ويجوز أن يكون حالاً من الهاء، أي فعليه اتباعه عادلاً محسناً، والعامل معنى الاستقرار. العكبري [
44:1]
10- {فإن خرجن فلا جناح عليكم فيما فعلن في أنفسهن من معروف} [240:2]
{من المعروف}: حال من الضمير المحذوف في (فعلن). البحر [
246:2]
11- {فرحين بما آتاهم الله من فضله} [170:3]
{من فضله}: حال من العائد المحذوف. العكبري [
88:1]، البحر [114:3]
12- {ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات فمما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات} [25:4]
{من فتياتكم}: حال من الضمير المحذوف في (ملكت).
البحر [
221:3]، العكبري [98:1]
13- {يبين لكم كثيراً مما كنتم تخفون من الكتاب} [15:5]
{من الكتاب} : حال من الهاء المحذوفة في (تخفون) العكبري [
118:1]
الجمل [
473:1]
14- {واعلموا أنما غنمتم من شيء} [41:8]
{من شيء}: حال من العائد المحذوف، تقديره: قليلاً أو كثيراً. العكبري [
4:2]
15- {الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم} [56:8]
{منهم}: حال من العائد المحذوف. العكبري [
5:2]
16- {أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض} [18:10]
{في السموات}: حال من العائد المحذوف في (يعلم). الجمل [
234:2]
17- {أهذا الذي بعث الله رسولاً} [41:25]
{رسولا}: حال من العائد المحذوف. أمالي الشجري [
18:1]


رد مع اقتباس
  #86  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:33 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال من اسم الموصول أو من عائده المحذوف

حال من اسم الموصول أو من عائده المحذوف
1- {إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى} [159:2]
{من البينات}: حال من
"ما" أو من العائد المحذوف. البحر [458:1]، العكبري [39:1]
2- {وما أنزل عليكم من الكتاب والحكمة} [231:1]
{من الكتاب}: حال من
"ما" أو من العائد المحذوف. البحر [209:2]
3- {ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات المؤمنات فمما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات}. [25:4]
{من فتياتكم}: حال من الضمير المحذوف في (ملكت). البحر [
221:3]، العكبري [98:1]
4- {ويكتمون ما آتاهم الله من فضله} [37:4]
{من فضله}: حال من
"ما" أو من العائد المحذوف. العكبري [100:1]
5- {وما علمتم من الجوارح مكلبين} [4:5]
{من الجوارح}: حال من الهاء المحذوفة، أو من
"ما". العكبري [115:1]، الجمل [463:1]
6- {يبين لكم كثيراً مما كنتم تخفون من الكتاب} [15:5]
{من الكتاب}: حال من الهاء المحذوفة في (تخفون). العكبري [
118:1]، الجمل [473:1]
7- {بما استحفظوا من كتاب الله} [44:5]
{من كتاب الله}: حال من الضمير المحذوف، أو من
"ما". العكبري [120:1]
8- {ذلك هدى الله يهدي من يشاء من عباده} [88:6]
{من عباده}: حال من
"من" أو من العائد المحذوف. العكبري [140:1]
9- {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله} [108:6]
{من دون الله}: حال من (الذين) أو من العائد إليها. العكبري [
143:1]
10- {واعلموا أنما غنمتم من شيء} [41:8]
{من شيء}: حال من العائد المحذوف تقديره: قليلاً أو كثيراً. العكبري [
4:2]
11- {الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم} [56:8]
{منهم}: حال من العائد المحذوف. العكبري [
5:2]
12- {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة} [60:8]
{من قوة}: حال من
"ما" أو من العائد المحذوف في (استطعتم).
العكبري [
5:2]، الجمل [249:2]
13- {أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض} [10:18]
{في السموات}: حال من العائد المحذوف في (يعلم). الجمل [
334:2]
14- {لهم ما يشاءون فيها} [35:50]
{فيها}: حال من
"ما" أو من العائد المحذوف. العكبري [127:2]، الجمل [139:4]
15- {وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم} [41:2]
{مصدقاً}: حال من عائد
"ما" أو من "ما". البحر [177:1]
ولا يمتنع تقديمها لأن حرف الجر زائد.
16- {وكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيبا} [88:5]
{حلالاً}: حال من
"ما" أو من العائد المحذوف. العكبري [124:1، 125]
17- {فكلوا مما غنمتم حلالاً طيبا} [69:8]
{حلالاً}: حال من "ما" أو العائد المحذوف. البحر [
520:4]
18- {لعلمه الذين يستنبطونه منهم} [83:4]
{منهم}: حال من الذين، أو من الضمير في الفعل. العكبري [
105:1]
19- {لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون} [95:4]
{من المؤمنين}: حال صاحبها (القاعدون) وعاملها (يستوي) ويجوز أن يكون حالاً من الضمير في (القاعدون) فيكون عاملها اسم الفاعل، لأن "أل" موصولة. العكبري [
107:1]، الجمل [414:1]
20- {إلا المستضعفين من الرجال والنساء} [98:4]
{من الرجال}: حال من ضمير الوصف، أو من نفس (المستضعفين).
العكبري [
107:1]


رد مع اقتباس
  #87  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:34 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال من اسم الموصول أو من عائده المذكور

حال من اسم الموصول أو من عائده المذكور
1- {لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا} [41:5]
{من الذين}: حال من ضمير (يسارعون) أو من (ما). العكبري [
120:1]
2- {لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب} [57:5]
{من الذين}. حال من (الذين) الأولى، أو من فاعل (اتخذوا). العكبري [
122:1]
3- {لعن الذين كفروا من بني إسرائيل} [78:5]
{من بني إسرائيل}: حال من الذين، أو من فاعل (كفروا). العكبري [
124:1]، الجمل [514:1]
4- {اتبع ما أوحي إليك من ربك} [106:6]
{من ربك}: حال من الضمير المرفوع في (أوحي) أو حال من (ما). العكبري [
143:1]، الجمل [73:2]
5- {ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن} [151:6]
{منها}: حال من ضمير الفاعل. العكبري [
147:1]
6- {ونزعنا ما في صدورهم من غل} [43:7]
{من غل}: حال من (ما). العكبري [
152:1]
7- {وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته} [21:12]
{من مصر}: حال من الذي، أو من الضمير في (اشتراه) فيتعلق بمحذوف. العكبري [
27:2]
8- {سواء منكم من أسر القول ومن جهر به} [10:13]
{منكم}: حال من ضمير (سواء) ويضعف أن يكون حالاً من الضمير في (أسر) لوجهين:
( أ ) تقدم ما في الصلة على الموصول، أو الصفة على الموصوف.
(ب) تقدم الخبر على (منكم) وحقه أن يقع بعده. العكبري [
33:20]
9- {ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر} [73:20]
{من السحر}: حال من (ما) أو من الهاء. العكبري [
65:2]
10- {وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم}[26:33]
{من أهل الكتاب}: حال من ضمير الفاعل من (ظاهروهم). العكبري [
100:2]
11- {ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير. ثاني عطفه} [8:22،9]
{ثاني عطفه}: حال من الضمير المستكن في يجادل. البحر [
354:6]، العكبري [73:2]، البيان [170:2]
12- {ولا جناح عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء} [235:2]
{من خطبة}: حال من الضمير المجرور في (به) عاملها (عرضتم) أو حال من (ما) فعاملها الاستقرار. العكبري [
55:1]
13- {ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفاً لقتال أو متحيزاً إلى فئة فقد باء بغضب من الله} [16:8]
{متحرفا}: {متحيزاً}: حالاً من الضمير في (يولهم) العائد على (من). البحر [
475:4]
14- {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم} [65:4]
{بينهم}: حال من ضمير (ما) أو من فاعل (شجر). العكبري [
103:1]
15- {ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق} [48:5]
{من الحق}: حال من ضمير (جاءك) أو من (ما). العكبري [
121:1]، الجمل [495:1]
16- {لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب} [57:5]
{من الذين}: حال من الذين الأولى، أو من فاعل اتخذوا. العكبري [
122:1]


رد مع اقتباس
  #88  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:34 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال من اسم الموصول أو من الضمير المستقر في الظرف

حال من اسم الموصول أو من الضمير المستقر في الظرف
1- {فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب} [25:4]
{من العذاب}: حال من الضمير المستكن في صلة (ما). البحر [
224:3]، العكبري [98:1]
2- {مصدقاً لما بين يدي من التوراة} [462:5]
{من التوراة}: حال من (ما) أو من الضمير في الظرف. العكبري [
120:1]
3- {فأنجيناه والذين معه في الفلك} [64:7]
{في الفلك}: حال من (الذين) أو من الضمير المرفوع في (معه). العكبري [
154:1]، الجمل [153:2]
4- {إني نذرت لك ما في بطني محرراً} [35:3]
{محرراً}: حال من (ما) أو من الضمير في (استقر). البحر [
437:2] العكبري [73:1]
5- {ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام} [27:31]
{من شجرة}: تبيين لما، وهو في موضع الحال من الضمير الذي في الجار والمجرور والمتنقل من العامل فيه، وتقديره: ولو أن الذي استقر في الأرض كائناً من الشجرة. البحر [
190:7]، العكبري [98:1]
6- {إني رسول الله إليكم مصدقاً لما بين يدي من التوراة}. [6:61]
{من التوراة}: حال من الضمير في (بين). العكبري [
137:2]


رد مع اقتباس
  #89  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:34 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ألفاظ العدد

ألفاظ العدد
1- {ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم} [7:58]
في الكشاف [
489:4]: «قرأ ابن أبي عبلة (ثلاثة وخمسة) بالنصب على الحال بإضمار يتناجون؛ لأن (نجوى) يدل عليه، أو على تأويل (نجوى) بمتناجين، ونصبها من المستكن فيه». البحر [235:8]
2- {إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى} [46:34]
{مثنى}: حال. البحر [
291:7]، الجمل [476:3]
3- {فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع} [3:4]
إن أعربنا (ما) مفعولاً به مثنى حال منها. وقال أبو البقاء حال من النساء، وقال أبن عطية: بدل من (ما) وهما إعرابان ضعيفان. أما الأول فلأن المحدث عنه هو ما طاب، ومن النساء جاء على سبيل التبيين، وليس محدثاً عنه، فلا يكون الحال منه. وأما الثاني فلأن البدل على نية تكرار العامل، فيلزم من ذلك أن يباشرها العامل، وأيضاً فإنه قال إنها نكرة وصفة، وما كان كذلك فإن وقع
بعد نكرة كان صفة لها وبعد المعرفة حالاً منها. البحر [
163:3]، العكبري [93:1]
4- {إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين} [40:9]
{ثاني}: حال، أي أحد اثنين. البحر [
43:5]


رد مع اقتباس
  #90  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:34 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ألفاظ الزمن

ألفاظ الزمن
{وقدرنا فيها السير سيروا فيها ليالي وأياماً آمنين} [18:34]
{ليالي وأياماً}: منصوبان على الحال. الجمل [
465:3]


رد مع اقتباس
  #91  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:35 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الجملة القسمية حال

الجملة القسمية حال
1- {قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك} [134:7]
{لئن كشفت}: جواب قسم محذوف في موضع الحال من (قالوا) أي قالوا ذلك مقسمين لئن كشفت، أو لقسم محذوف معطوف، أي وأقسموا لئن كشفت. البحر [
374:4]


رد مع اقتباس
  #92  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:35 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الحال جملة شرطية مقترنة بالواو

الحال جملة شرطية مقترنة بالواو
1- {ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين} [164:3]
{وإن كانوا من قبل}.. جملة حالية من مفعول (يعلمهم) والعامل الفعل. البحر [
105:3]
2- {كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلا ولا ذمة} [8:9]
الظاهر أن الواو للحال. البحر [
13:5]
3- {يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت من قبله لمن الساخرين} [56:39]
في الكشاف [
138:4]: «(وإن كنت) محلها النصب على الحال، كأنه قال: فرطت وأنا ساخر، أي فرطت في حال سخريتي».
ويظهر أنه استئناف إخبار عن نفسه بما كان عليه في حال الدنيا. البحر [
435:7]
4- {ويصنع الفلك وكلما مر عليه ملأ من قومه سخروا منه} [38:11]
{وكلما مر}.. جملة حالية. البحر [
222:5]


رد مع اقتباس
  #93  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:35 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي

الحال جملة شرطية من غير الواو
1- {فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث} [176:7]
في الكشاف [
178:2]: «ما محل الجملة الشرطية؟ قلت: النصب على الحال، كأنه قيل: كمثل الكلب ذليل دائم الذلة لاهثاً في الحالين».
وفي البحر [
424:4]: «وقال بعض شراح كتاب (المصباح) وأما الشرطية فلا تكاد تقع بتمامها موضع الحال، فلا يقال: جاءني زيد إن يسأل يعط على الحال، بل لو أريد ذلك لجعلت الجملة الشرطية خبراً عن ضمير ما أريد الحال عنه، نحو: جاء زيد هو إن يسأل يعط، فيكون الواقع موقع الحال هو الجملة الاسمية، لا الشرطية. نعم قد أوقعوا الجملة المصدرة بحرف الشرط موقع الحال، ولكن بعد ما أخرجوها عن حقيقة الشرط، وتلك الجملة لم تخل من أن يعطف عليها ما يناقضها أو لم يعطف، والأول ترك الواو مستمر فيه، نحو: أتيتك إن أتيتني وإن لم تأتني، إذ لا يخفى أن النقيضين من الشرطين في مثل هذا الموضع لا يبقيان على معنى الشرط، بل يتحولان إلى معنى التسوية، كالاستفهامين المتناقضين في قوله: {أأنذرتهم أم لم تنذرهم}.
أما الثاني فلا بد فيه من الواو، نحو: أتيتك وإن لم تأتني؛ ولو ترك الواو لالتبس بالشرط حقيقة، فقوله: {إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث} من قبيل الأول، لأن الحمل عليه والترك نقيضان».
والنظر الشمني [
127:2-128]
2- {يتخافتون بينهم إن لبثتم إلا عشرًا} [103:20]
{إن لبثتم}.. حال عاملها محذوف، أي حال كونهم قائلين في السر إن لبثتم.
الجمل [
111:3]
3- {سوف نصليهم نارًا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودًا غيرها} [56:4]
{كلما نضجت}: جملة فيها معنى الشرط حالية (نصليهم). البحر [
274:3]


رد مع اقتباس
  #94  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الحال من المنادى

الحال من المنادى
1- {قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء} [26:3]
{تؤتي}: خبر مبتدأ محذوف، أي أنت تؤتي وقيل: الجملة حال من المنادى وانتصاب الحال عن المنادى مختلف فيه. العكبري [
73:1]
الصحيح جوازه. الجمل [
257:1]
وفي الإنصاف المسالة (45) حكى أبو بكر بن السراج عن أبي العباس المبرد أنه قال: قلت لأبي عثمان المازني: ما أنكرت من الحال للمدعو؟ قال: لم أنكر منه شيئًا، إلا أن العرب لم تدع على شريطة، فإنهم لا يقولون: يا زيد راكبًا، أي تدعوك في هذه الحالة، وتمسك عن دعائك ماشيًا، لأنه إذا قال: يا زيد فقد وقع الدعاء على كل حال. قلت: فإن احتاج إليه راكبًا ولم يحتج إليه في غير هذه الحالة، فقال: ألست تقول يا زيد دعاء حقًا، فقلت. بلى، فقال: علام تحمل المصدر؟ قلت: لأن قولي يا زيد كقولي. أدعو زيدًا، فكأني قلت: أدعو دعاء حقًا، فقال: لا أرى بأسًا بأن تقول على هذا: يا زيد راكبًا، فلزم القياس. قال أبو العباس: وجدت أنا تصديقًا لهذا قول النابغة:
قالت بنو عامر خلوا بني أسد ..... يا بؤس للجهل ضرار الأقوام


رد مع اقتباس
  #95  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي هل تقع جملة الترجي حالاً؟

هل تقع جملة الترجي حالاً؟
1- {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون} [176:7]
جملة الترجي حال من ضمير المخاطب، ومفعول له، أي فاقصص القصص راجيًا لتفكيرهم، أو رجاء لتفكيرهم. الجمل [
209:2]
2- {وافعلوا الخير لعلكم تفلحون} [77:22]
جملة الترجي في محل نصب على الحال من الواو في (اركعوا) وما عطف عليه، أي افعلوا هذه الأمور حال كونكم راجين الفلاح. الجمل [
183:3]
3- {وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم لعلكم ترحمون} [45:36]
جملة الترجي إما حال من الواو في (اتقوا) أو علة له، أي راجين أن ترحموا، أو كي ترحموا. الجمل [
512:3]


رد مع اقتباس
  #96  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حذف الرابط

حذف الرابط
1- {مهطعين إلى الداع يقول الكافرون هذا يوم عسر} [8:54]
{يقول الكافرون}: حال من الضمير في (مهطعين). العكبري [
131:2]
2- {ومتعوهن على الموسع قدره} [236:2]
{على الموسع قدره}: تحتمل أن تكون حالية، صاحبها الواو في (متعوهن)، ورابطها محذوف تقديره منكم، وقيل أل نابت عن الضمير
البحر ، العكبري [
55:1]
3- {وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر كل في فلك يسبحون}. [33:21]
{كل في فلك يسبحون}: حال من الشمس والقمر، لأن الليل والنهار لا يتصفان بأنهما يجريان في فلك فهو كقولك: رأيت زيدًا وهندًا متبرجة.
البحر [
310:6]
وفي النهر [
308]: «كل الذي حذف مضافه: يجوز أن يعود الضمير إليه مفردًا، كقوله تعالى: {قل كل يعمل على شاكلته} ويجوز أن يعود عليه جمعًا {وكل كانوا ظالمين} وجاء هنا بضمير الجمع {يسبحون} رعيًا للفواصل، وكني بالسبح عن الجريان، وجاء الضمير مجموعًا، وإن كان عائدًا على الشمس والقمر باعتبار أوقات مطالعهما، لكثرة المطالع».


رد مع اقتباس
  #97  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:36 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الرابط بالاسم الظاهر

الرابط بالاسم الظاهر
1- {وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته} [115:6]
{لا مبدل لكلماته}: حالية من فاعل (تمت) والرابط الاسم الظاهر. الجمل [
80:2]
2- {كمثل العنكبوت اتخذت بيتًا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت} [41:29]
{وإن أوهن البيوت}.. جملة حالية الجمل [
375:3]


رد مع اقتباس
  #98  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:46 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال أو تميز

حال أو تميز
1- {ماذا أراد الله بهذا مثلاً} [26:2]
المختار أن يكون (مثلاً) تمييزًا عند البصريين، أي من مثل، وقيل: حال من اسم الإشارة، أي متمثلاً به. البحر [
125:1]
2- {وتمت كلمة ربك صدقًا وعدلاً} [115:6]
أعرب الحوفي والزمخشري وابن عطية وأبو البقاء صدقًا وعدلاً مصدرين في موضع الحال، والطبري تمييزًا، وجوره أبو البقاء، وزاد مفعولاً لأجله.
البحر [
209:4]، العكبري [44:1]، الكشاف [60:2]
3- {فتم ميقات ربه أربعين ليلة} [142:7]
انتصب (أربعين) على الحال، وقال ابن عطية: يصح أن أربعين ظرفًا من حيث هي عدد أزمنة، وقيل: مفعول به لتم، لأن معناه: بلغ.
والذي يظهر لي أنه تمييز محول عن الفاعل، واصله. فتم أربعون ميقات ربه، أي كملت، ثم أسند التمام لميقات، وانتصب (أربعون) على التمييز.
البحر [
480:4-481]، العكبري [158:1]
4- {فلما رأوه عارضًا مستقبل أوديتهم قالوا} [24:46]
في الكشاف [
307:4]: «(فلما رأوه) في الضمير وجهان:
( أ ) أن يرجع إلى (ما تعدنا).
(ب) وأن يكون مبهمًا قد وضح أمره بقوله (عارضًا) إما تمييزًا وإما حالاً، وهذا الوجه أعرب وأفصح».
وهذا الذي ذكره أنه أعرب وأفصح ليس جاريًا على ما ذكره النحاة، لأن المبهم الذي يفسره ويوضحه التمييز لا يكون غلا في باب "رب" وفي باب نعم وبئس على مذهب البصريين، وأما في الحال يوضح المبهم ويفسره فلا نعلم أحدًا ذهب إليه، وقد حصر النحاة المضمر الذي يفسره ما بعده فلم يذكروا فيه مفعول (رأي) إذا كان ضميرًا، ولا أن الحال يفسر الضمير ويوضحه. البحر [
64:8]
5- {إنها لإحدى الكبر * نذيرًا للبشر} [35:74-36]
في معاني القرآن للفراء [
205:3]: «نذيرًا نصبه على أن تجعل النذير إنذارًا».
وفي الكشاف [
653:4]: «(نذيرًا) تمييز من إحدى، على معنى: إنها لإحدى الدواهي إنذارًا، كما تقول هي إحدى النساء عفافًا، وقيل هي حال، وقيل: هو متصل بأول السورة، يعني قم نذيراً».
وفي البيان [
474:2- 475] نذيراً منصوب من خمسة أوجه:
الأول: أن يكون منصوباً على المصدر، أي إنذاراً للبشر.
الثاني: منصوب على الحال من (إحدى الكبر).
الثالث: منصوب على الحال من الضمير(قم).
الرابع: أن يكون منصوباً بتقدير فعل، أي صيرها الله نذيراً، أي ذات إنذار، فذكر اللفظ على النسب.
الخامس: أن يكون منصوباً بتقدير: أعني». البحر[
394:8]، العكبري [146:2]
6- {فقضاهن سبع سموات} [12:41]
أي صنعهن وأوجدهن، وعلى هذا انتصب سبع سموات على الحال، وقال الحوفي: مفعول ثان، كأنه ضمن (قضاهن) معنى (صيرهن).
قال الزمخشري: ويجوز أن يكون ضميراً مبهماً مفسراً بسبع سموات على التمييز ومعنى قوله: مبهماً، ليس عائداً على السماء البحر [
488:7]، الكشاف [190:4]


رد مع اقتباس
  #99  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:46 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال أو صفة

حال أو صفة
1- {قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا} [10:19]
{سويا}: حال من ضمير المتكلم، أي لا تكلم في حال صحتك ليس بك خرس ولا علة.
وعن ابن عباس: سويا عائد على الليالي، أي كاملات مستويات، فتكون صفة لثلاث. البحر [
176:6]
2- {لنرسل عليهم حجارة من طين. مسومة عند ربك} [33:51، 34]
{مسومة}: نعت لحجارة، أو حال من الضمير في الجار. العكبري [
129:2]
3- {ثم رددناه أسفل سافلين} [5:95]
{أسفل}: حال من المفعول، ويجوز أن يكون نعتاً لمكان محذوف. العكبري [
156:2]
4- {ويقتلون النبيين بغير الحق} [61:2]
{بغير الحق}: حال من الضمير (يقتلون) أو نعت لمحذوف، أي قتلاً بغير الحق. البحر [
237:1]


رد مع اقتباس
  #100  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 10:47 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حال أو مفعول لأجله

حال أو مفعول لأجله
1- {ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين} [46:4]
{غير مسمع}: حال من ضمير (واسمع). ليا وطعنا: مفعول لأجله، وقيل: مصدران في موضع الحال، أي لاوين وطاعنين. البحر [
264:3]، العكبري [102:1]
2- {ولقد جئناهم بكتاب فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون} [52:7]
{على علم}: حال. {هدى ورحمة}: حالان أو مفعول لأجله.
البحر [
306:4]، العكبري [153:1]
3- {وادعوه خوفاً وطمعاً} [56:7]
مصدران في موضع الحال، أو مفعولاً لأجله. البحر [
312:4]
4- {ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء} [89:16]
{تبياناً}: حال ويجوز أن يكون مفعولاً لأجله. البحر [
528:5]
5- {والمرسلات عرفا} [1:77]
{عرفا}: مفعول له، أي أرسلن للإحسان والمعروف، أو متتابعة، تشبيهاً بعرف الفرس في تتابع شعره، وانتصابه على الحال. البحر [
404:8]، العكبري [147:2]
وفي إعراب ابن هشام «علام انتصب عرفاً؟
الجواب: إن كانت المرسلات الملائكة، والعرف: المعروف فعرفاً إما مفعول لأجله، أو منصوب على نزع الخافض، وهو الباء، والتقدير: أقسم بالملائكة المرسلة للمعروف، أو بالمعروف وإن كانت المرسلات الأرواح أو الملائكة وعرفاً بمعنى متتابعة.
فالنصب على الحال».
6- {ولا تأكلوها إسرافا وبداراً أن يكبروا} [6:4]
مصدران في موضع الحال، أو مفعول لأجله، أي لإسرافكم ومبادرتكم. البحر [
172:3]، العكبري [93:1]
7- {إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلماً إنما يأكلون في بطونهم ناراً}. [10:4]
{ظلماً}: مصدر في موضع الحال، أو مفعول لأجله. البحر [
178:3]
8- {الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجاً} [45:7]
{عوجاً}: حال، أي معوجة، وإن كان يحتمل المفعولية وأن المعنى على التعليل، أي لأجل العوج. الجمل [
142:2]
9- {أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً} [115:23]
{عبثاً}: حال أو مفعول لأجله. البحر [
424:6]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة