المصادر على وزن (فِعْل):
1- {تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ} [2: 85]
= 21.
(ب) {فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ} [2: 182]
= 10.
(ج) {إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ} [5: 29]
(د) { فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ يُبَدِّلُونَهُ} [2: 182]
(هـ) {وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا} [2: 219]
في المفردات: " الإثم ,والأثام: اسم للأفعال المبطئة عن الثواب وجمعه آثام, وقد أثم إثماً, وأثاماً, فهو آثم وأثم وأثيم .".
وفي [العكبري: 1/ 52]: " {وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا} [2: 219]: مصدران مضافان إلى الخمر والميسر، فيجوز أن تكون من إضافة المصدر إلى الفاعل، لأن الخمر هو الذي يؤثم, ويجوز أن تكون الإضافة إليهما لأنهما سبب الإثم أو محله".
2- {رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا} [2: 286]
في المفردات: " الإصر: عقد الشيء وحبسه بقهره , قال تعالى: {وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ} [7: 157], أي: الأمور التي تثبطهم , وتقيدهم عن الخيرات , وعن الوصول إلى الثوابات، وعلى ذلك، {ولا تحمل علينا إصراً}, وقيل: ثقلاً، وتحقيقه ما ذكرت.
والإصر: العهد المؤكد الذي يثبط ناقصه عن الثواب والخيرات."
وفي [الكشاف: 1/ 333]: " الإصر: العبء الذي يأصر حامله، أي: يحبسه مكانه لا يستقل به لثقله، استعير للتكليف الشاق من نحو قتل الأنفس وقطع موضع النجاسة من الجلد, والثوب, وغير ذلك.".
3- {إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ} [24: 11]
= 5.
(ب) {إِنَّمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ أَوْثَانًا وَتَخْلُقُونَ إِفْكًا} [29: 71]
(ج) {أَلَا إِنَّهُم مِّنْ إِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَ} [37: 151]
في المفردات: " الإفك: كل مصرف عن وجهه الذي يحق أن يكون عليه ".
وفي [الكشاف: 3/ 271]: " الإفك: أبلغ ما يكون من الكذب والافتراء، وقيل: هو البهتان لا تشعر به حتى يفجأك. ".
4- {لَا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً} [9: 8]
(ب) {لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً} [9: 10]
في المفردات: " الإل كل حالة ظاهرة من عهد حلف, أو قرابة، تئل: تلمع، فلا يمكن إنكاره، قال تعالى: {لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً}
[9: 10]
وآل الفرس: أي: أسرع، حقيقته: لمع، وذلك استعارة في باب الإسراع، نحو: برق وطار ".
وفي [الكشاف: 2/ 176]: " إلا حلفاً، وقيل: والوجه: أن اشتاق الإل بمعنى الحلف، لأنهم إذا تماسحوا, وتحالفوا رفعوا به أصواتهم, وشهروه من الإل، وهو الجوار، وله أليل، أي: أنين يرفع به صوته, ثم قيل لكل عهد وميثاق إلاً، وبه سميت القرابة.".
وفي [البحر5:/ 13]: " قرأت فرقة (ألاً) بفتح الهمزة، وهو مصدر من الفعل (أل) الذي هو العهد، وقرأ عكرمة: (إيلاً). ".
في [معاني القرآن للزجاج: 2/ 47 ], الإل: العهد, القرابة. ".
5- {أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا} [18: 71]
في المفردات: " وقوله: {لقد جئت شيئاً إمراً},أي: منكراً من قولهم: أمراً الأمر، أي: كبر وكثر، كقولهم: استفحل الأمر. ".
وفي [الكشاف: 2/ 493]: " أي: أتيت شيئاً عظيماً، من أمر الأمر: إذا عظم في [غريب السجستاني: 35 ]:" عجباً " , ومثله في [غريب ابن قتيبة: 269]
6- {أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنسَوْنَ أَنفُسَكُمْ} [2: 44]
=8.
في المفردات: " البر: خلاف البحر، منه التوسع، فاشتق من البر، أي: التوسع في فعل الخيرات".
وفي [الكشاف: 1/ 133 ]: " فالبر: سعة الخير والمعروف، ومن البر لسعته ,ويتناول كل خير.".
7- {وَلِلَّـهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا } [3: 97]
في [الإتحاف: 178]: " حفص, وحمزة, والكسائي, وأبو جعفر, وخلف (الحج) بكسر الحاء لغة نجد، وعن الحسن: كسرة كيف أتى، والباقون بالفتح لغة أهل العالية , والحجاز , وأسد. ".
وفي [البحر: 3/ 10] :" جعل سيبويه الحج، بالكسر مصدراً، نحو: ذكر ذكراً، وجعله الزجاج اسم العمل، ولم يختلفوا في الفتح أنه مصدر ".
[الشاطبية: 176],[ غيث النفع: 68],[ معاني القرآن للزجاج: 1/ 456]
8- {وَيَقُولُونَ حِجْرًا مَّحْجُورًا} [25: 22]
(ب) {وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا} [25: 53]
في المفردات: " وتصور من الحجر معنى المنع لما يحصل فيه، فقيل للعقل: حجر لكون الإنسان في منع منه مما تدعو إليه نفسه. ".
وفي [العكبري: 2/ 85 ]:{حجراً محجوراً} هو المصدر, والفتح, والكسر لغتان, وقد قريء بهما ".
وفي [الإتحاف: 228 ]: " عن المطوعي (حجراً) بضم الحاء والجيم، وعن الحسن ضم الحاء فقط، والجمهور على كسر وسكون الجيم، وكلها لغات، ذكره سيبويه في المصادر المنصوبة غير المتصرفة. ".
[البحر 6: 492 – 493],[ ابن خالويه: 104],[ سيبويه: 1/ 164]
9-{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا حِذْرَكُمْ} [4: 71]
(ب) {وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ} [4: 102]
في المفردات: " الحذر: احتراز عن مخيف. ".
وفي [الكشاف: 1/532 ]: " الحذر، والحذر: بمعنى، كالإثر والأثر.
يقال: أخذ حذره: إذا تيقظ، واحترز من المخوف،كأنه جعل الحذر آلته التي يقي بها نفسه ويعصم بها روحه. ".
10- {وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ} [37: 7، 41: 12]
(ب) {وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا} [2: 255]
في المفردات: ثم يستعمل في كل تفقد, وتعهد, ورعاية. ".
11- {وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَّكُمْ} [5: 5]
وحل في: [60: 10، 90: 2]
(ب) {كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ} [3: 93]
في [المفردات: 182 ]: " أصل الحل: حل العقدة "[ بصائر ذوي التمييز: 2/493]
وفي [العكبري: 1/81 ]: " {حلاً}:أي: حلالاً , ومثله في غريب ابن قتيبة, والسجستاني.
12 - {وَلِمَن جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ} [2: 72]
أي: وسق بعير. [الكشاف: 2/ 331],[ البحر: 5/ 341]
(ب) {خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حِمْلًا } [20: 101]
(ج) {وَإِن تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَىٰ حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ} [35: 18]
في المفردات " الحمل: معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة، فسوى بين لفظه في فعل، وفرق بين كثير منها في مصادرها، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر، كالشيء المحمول على الظهر: حمل، وفي الأشياء المحمولة في الباطن: حمل ".
13- {وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنثِ الْعَظِيمِ} [56: 46]
في المفردات: " أي: الذنب المؤثم، وسمي اليمين الغموس حنثاً لذلك، وقيل: حنث في يمينه: إذا يف بها .".
وفي [الكشاف: 4/ 55]: " الحنث: الذنب العظيم ". [وفي البحر: 8/ 209]: " الشرك "[2: 85]
= 11.
في المفردات: خزي الوجل: لحقه انكسار، إما من نفسه , وإما من غيره.
14 -{ فَمَا جَزَاءُ مَن يَفْعَلُ ذَٰلِكَ مِنكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط، ومصدره الخزاية، ورجل خزيان , وامرأة خزي، وجمعه: خزايا.
والذي يلحقه من غيره يقال: هو ضرب من الاستخفاف، ومصدره الخزي .
15 - {إِنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْئًا كَبِيرًا} [17: 31]
في المفردات: " الخطأ: العدول عن الجهة، وذلك أضرب: أحدهما: أن يريد غير ما تحسن إرادته، فيفعله، وهذا هو الخطأ التام المأخوذ به الإنسان. يقال: خطئ يخطأ خطأ,وخطاة. قال تعالى: {إن قتلهم كان خطئاً كبيراً} ".
وفي [العكبري: 2/ 48]: " يقرأ الخاء , وسكون الطاء, والهمزة، وهو مصدر خطئ، مثل علم علماً، وبكسر الخاء وفتح الطاء من غير همزة. ".
انظر [النشر 2: 307],[ الإتحاف: 283،],[ الشاطبية: 237],[ غيث النفع: 152],[ البحر: 6: 32]
16 - {وَالْأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ} [16: 5]
في المفردات: " الدفء: خلاف البرد ".
وفي [الكشاف: 3/ 176]: " الردء: اسم ما يعان به فعل بمعنى مفعول، كما أن الدفء: اسم لما يدفأ به. ".
في [معاني القرآن: 2/96]: " الدفء: هو ما ينتفع به من أوبارها ".
وفي [غريب ابن قتيبية: 241]: الدفء: ما استدفأت به ".
17 - {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} [1: 4]
= 62.
(ب) {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} [109: 6]
(ج) {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ} [3: 85]
= 4.
(د) {حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا} [2: 217]
= 11.
(هـ) {وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَـٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ} [2: 217]
(و) {وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ} [3: 24]
=10.
(ز) {إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلَا أَعْبُدُ} [10: 104]
(ح) {مُخْلِصًا لَّهُ دِينِي} [39: 14]
في المفردات: " الدين: يقال للطاعة والجزاء، واستعير للشريعة، والدين كالملة لكنه يقال اعتباراً بالطاعة , والانقياد للشريعة. ".
وفي [العكبري: 1/ 4]: " الدين: مصدر دان يدين ".
18 - {ذَٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْآيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ} [3: 58]
= 52.
(ب) {فَاذْكُرُوا اللَّـهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا} [2: 200]
= 11.
(ج) {وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ} [94: 4]
(د) {وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا} [18: 28]
(هـ) {بَلْ أَتَيْنَاهُم بِذِكْرِهِمْ} [23: 71]
(و) {الَّذِينَ كَانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطَاءٍ عَن ذِكْرِي} [18: 101]
= 6.
في المفردات: " الذكر ذكران: ذكر بالقلب , وذكر باللسان، وكل واحد منهما ضربان: ذكر عن نسيان، وذلك لا عن نسيان، بل إدامة الحفظ، , وكل قول يقال له ذكر ".
19 - {وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثًا وَرِئْيًا} [19: 74]
في المفردات: " (ورئياً): من لم يهمز جعله من (روي) كأنه ريان من الحسن, ومن همز فالذي يرمق من الحسن به. ".
وفي [العكبري: 2/ 61]:" (ورئياً): يقرأ بهمزة ساكنة بعد الراء، وهو من الرؤية، أي: أحسن منظراً. ".
وفي [الكشاف: 2/ 521]: " (ورئياً): وهو المنظر والهيئة، فعل بمعنى مفعول, ورئياً على القلب. ".
وفي [البحر: 6/ 210]: " فعل بمعنى مفعول, وقال ابن عباس: الرأي: المنظر. ".
وفي [معاني القرآن: 2/ 171]: " الرأي: المنظر. ".
20- {وَلَمَّا وَقَعَ عَلَيْهِمُ الرِّجْزُ قَالُوا يَا مُوسَى} [7: 134]
= 6.
الرجز: العذاب، من القاموس.
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/ 409]: " الرجز: اسم للعذاب ".
21- {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ} [5: 90]
= 8.
في المفردات: " الرجس: الشيء القذر ".
وفي [العكبري: 1/126]: " إنما أفرد؛ لأن التقدير: إنما عمل هذه الأشياء رجس, ويجوز أن يكون خبراً عن الخمر، وأخبار المعطوفات محذوفة. ".
وفي [البحر: 5/ 116]:" الرجس: القذر، والعذاب، وزيادته: عبارة عن تعمقهم في الكفر، وخبطهم في الضلال. ".
وفي [النهر: 4/224]:" الرجس: الشر أو كل ما استقذر من عمل ". [معاني القرآن للزجاج: 2/ 224]
وفي [غريب ابن قتيبة: 146]: " أصل الرجس: النتن ".
22- {وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي} [28: 34]
في المفردات: " الردء: الذي يتبع غيره معيناً له ".
وفي [الكشاف: 3/ 176]: " ردأته: أعنته، والردء: اسم ما يعان به، فعل بمعنى مفعول، كما أن الدفء اسم لما يدفأ به. ".
23- {كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّـهِ} [2: 60]
= 26.
(ب) {فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَّكُمْ} [2: 22]
= 16.
(ج) {وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ} [51: 22]
(د) {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ} [56: 82]
(هـ) {إِنَّ هَـٰذَا لَرِزْقُنَا} [38: 54]
(و) { لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِه وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّـهُ} [65: 7]
= 4.
(ز) {وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللَّـهِ رِزْقُهَا} [11: 6]
= 3.
(ح) {فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ} [16: 71]
(ط) {وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ} [19: 62]
(ى) {وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ} [2: 233]
يحتمل الرزق المصدرية , وإرادة المرزوق . [البحر: 2/ 214]
وفي [العكبري: 1/ 13]: " الرزق: هنا بمعنى المرزوق، وليس بمصدر".
{وفي السماء رزقكم}, أي: سبب رزقكم، بمعنى المطر. [العكبري: 2/128]
وفي [الكشاف: 1/ 284]: " {رزق الله}: مما رزقكم, وهو المن , والسلوى, والمشروب من ماء العيون. ".
وفي [البحر: 1/ 230]: " الرزق هنا: المرزوق، وهو الطعام من المن, والسلوى, والمشروب من ماء العيون ".
وفي [الكشاف: 4/ 17]: " {وفي السماء رزقكم}:هو المطر، لأنه سبب الأقوات ". [البحر: 8/136],[ النهر: 133]
{وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّـهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ شَيْئًا} [6: 73]
قيل: رزقا: مصدر نصب شيئاٍ، وقيل: هو فعل بمعنى مفعول. [البحر: 5/ 516- 517],[ العكبري: 2/ 45],[ الجمل: 2/ 578]
{كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقًا قَالُوا} [2: 25]
الرزق هنا: المرزوق، والمصدر فيه بعيد جداً، لقوله: {هَـٰذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا} [2: 25], فإن المصدر لا يؤتى به متشابهاً، إنما هذا من الإخبار عن المرزوق، لا عن المصدر. [البحر: 1/ 114]
{رِّزْقًا لِّلْعِبَادِ}[50: 11]
رزقاً: مفعول له , أو مصدر. [البحر: 8/ 122]
[البيان: 2/385],[ العكبري: 2/ 127]
24- {وَأُتْبِعُوا فِي هَـٰذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ} [11: 99]
في المفردات: " الرفد: المعونة والعطية، والرفد مصدر. ".
وفي [الكشاف: 2/426]: {بئس الرفد المرفود}:رفدهم, أي: بئس العون المعان، وذلك أن اللعنة في الدنيا رقد للعذاب, ومدد له، وقد رفدت باللعنة في الآخرة . وقيل: بئس العطاء المعطى.
25- {هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا} [19: 98]
في المفردات: " الركز: الصوت الخفي ". [الكشاف: 2/ 527]
26- {وَجَدَهَا تَطْلُعُ عَلَىٰ قَوْمٍ لَّمْ نَجْعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتْرًا} [18: 90]
في المفردات: " الستر تغطية الشيء، والستر والسترة، ما يستتر به ".
وفي [البحر: 6/ 161]:" الستر: البنيان, أو الثياب, أو الشجر, والجبال ". الستر: اللباس [الكشاف:2/ 745]
27- {وَلَـٰكِن لَّا تُوَاعِدُوهُنَّ سِرًّا} [2: 235]
= 6.
(ب) {يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ} [6: 3]
(ج) {لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم} [43: 80]
في المفردات: " الإسرار: خلاف الإعلان، والسر: هو الحديث المكتم في النفس , وساره إذا أوصاه أن يسره. ".
28- {ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً} [2: 208]
= 3.
29- {هَـٰذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ} [26: 155]
= 2.
في المفردات: " الشرب، تناول كل مائع، ماء كان أو غيره, والشرب: النصيب منه، قال: {هَـٰذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ} [26: 155].
{كُلُّ شِرْبٍ مُّحْتَضَرٌ} [54: 28],[ الكشاف: 2/ 328]
30- {إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ} [31: 13]
= 4.
(ب) {وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ} [35: 14]
31- {وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَىٰ بَلَدٍ لَّمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنفُسِ} [16: 7]
في المفردات: " الشق: المشقة والانكسار الذي يلحق النفس والبدن، وذلك كاستعارة الانكسار لها، قال: {إلا بشق الأنفس}.
في [الإتحاف: 277]: " أبو جعفر بفتح الشين , والباقون بكسرها، مصدران بمعنى واحد، أي: المشقة، وقيل الأول مصدر , والثاني اسم ".
[ النشر: 2/302]
وفي [البحر: 5/ 476]: " مصدران، وقيل: بالفتح مصدر، وبالكسر الاسم يعني به المشقة .".
وفي [الكشاف: 2:/594- 595]: " قريء: {بشق الأنفس}, بكسر الشين وفتحها.
وقيل: هما لغتان في معنى المشقة، وبينهما فرق: وهو أن المفتوح مصدر شق عليه الأمر شقاً، وحقيقته راجعة إلى الشق الذي هو الصدع، وأما الشق فالنصف.". [معاني القرآن: 2/ 97]
32- {تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ} [23: 20]
في المفردات: " الصبغ: مصدر صبغت، والصبغ: المصبوغ .".
وفي [الكشاف: 3/ 29]: " الصبغ: الغمس للائتدام ". [البحر: 5/40]
وانظر[ ابن قتيبة: 296],[ السجستاني: 130]
33- {وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ} [10: 2]
= 10.
(ب) {وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا} [6: 115]
(ج) {هَـٰذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ} [5: 119]
= 3.
في المفردات: " الصدق والكذب: أصلهما في القول، ماضياً كان, أو غيره، وعدا كان, أو غيره.".
34- {كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ} [3: 117]
في [الكشاف: 1/ 456]: " الصر: الريح الباردة، نحو: الصرصر".
وفي القاموس: " الصرة، بالكسر: شدة البرد, أو البرد كالصر فيهما. ".
وفي [معاني القرآن للزجاج :1/ 472]: " الصر: البرد الشديد. ".
وقال [ابن قتيبة: 109]: " أي: برد. ".
35-{ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا} [19: 82]
في [العكبري: 2/ 62] : " (ضداً) واحد في معنى الجمع، والمعنى: أن جميعهم في حكم واحد؛ لأنهم متفقون على الإضلال.".
وفي [الكشاف: 2/ 523- 524]: " {عليهم ضداً} في مقابلة {لَهُمْ عِزًّا} [19: 81].
والمراد: ضد العز، وهو الذل والهوان، أي: يكونوا عليهم ضداً لما قصدوه, وأرادوه، كأنه قيل: ويكونون عليهم ذلاً، لا لهم عزاً، أو يكونون عليهم عوناً. والضد: العون، يقال: من أضدادكم: أي: أعوانكم .". [البحر: 6/215]
" الضد: هنا المصدر. ".
قال [ابن قتيبة: 375]: " أي: أعداء .".
وفي [بصائر ذوي التمييز: 3/ 464]: " قال الفراء: أي: عوناً, فلذلك وحده, وقال عكرمة: أي: أعداء. ".
36- {قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ} [7: 38]
= 4.
(ب) {فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِّنَ النَّارِ} [7: 38]
(ج) {فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ} [2: 265]
في المفردات: " الضعف: مصدر، والضعف: اسم، فضعف الشيء هو الذي يثنيه، ومتى أضيف إلى عدد اقتضى ذلك العدد مثله .".
وفي [العكبري: 1/152]: " {ضعفاً}:صفة لعذاب، هو بمعنى مضعف, أو مضاعف .".
وفي [الكشاف: 2/78]:" {ضعفاً}, أي: مضاعفاً.
وفي [النهر: 4/ 295]: " ضعفاً: زائداً على عذابنا ".
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/ 372]: " الضعف في كلام العرب على ضربين: أحدهما المثل، والآخر أن يكون في معنى تضعيف الشيء.".
37- {وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّـهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا} [19: 81]
38- {لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا} [2: 32]
= 80.
(ب) {وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا} [6: 80]
= 14.
(ج) {وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ} [2: 255]
= 5.
(د) {قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَبِّي} [7: 187]
= 5.
(هـ) {بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ} [27: 66]
(و) {وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [26: 112]
في المفردات: " العلم: إدراك الشيء بحقيقته. ".
39- {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ} [7: 43]
= 2.
(ب) {وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا} [59: 10]
في المفردات: " الغل: العداوة, وغل يغل: إذا صار ذا غل، أي: ضغن .".
40- {وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ} [5: 3]
=2.
(ب) {فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّـهِ بِهِ} [6: 145]
في المفردات: " فسق فلان: خرج من حجر الشرع, وذلك من قولهم: فسق الطب: إذا خرج عن قشره، وهو أعم من الكفر. ".
41- {وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ} [2: 73]
42- {وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ} [3: 81]
= 15.
43- {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّـهِ قِيلًا} [4: 122]
=3.
(ب) {وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَـٰؤُلَاءِ قَوْمٌ لَّا يُؤْمِنُونَ} [43: 88]
في المفردات: " كبره، بالكسر، كبره بالضم: معظمه، وبالكسر: البداءة بالإفك، وقيل: بالكسر الإثم ".
وقال أيضا: الكبر، والكبر: مصدران لكبر الشيء: عظم ".
46- {فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الْأَرْضِ ذَهَبًا} [3: 91]
في المفردات: " الملء: مقدار ما يأخذه الإناء الممتلئ، يقال: أعطني ملئه، وملأيه، وثلاثة أملائه. ".
47- {قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا} [20: 87]
في المفردات: " ويقال: مالأحد في هذا ملك وملك غيري ". نافع, وعاصم, وأبو جعفر بفتح الميم من: {بملكنا}
وقرأ حمزة ,والكسائي, وخلف بضمهما، والباقون بكسرها، فقيل: لغات بمعنى.
[الإتحاف: 306],[ النشر: 2/ 321- 322],[غيث النفع: 168],[ الشاطبية: 248]
وفي [البحر: 6/ 268] " والظاهر أنها لغات, والمعنى واحد، وفرق أبو علي بين معانيها. ".
48- {وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ} [11: 98]
(ب) {وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَىٰ جَهَنَّمَ وِرْدًا} [19: 86]
في [البحر: 5/ 251]: " قال ابن السكيت هو ورود القوم الماء، والورود: الإبل الواردة ". فيكون مصدراً بمعنى الورود، واسم مفعول في المعنى كالطحن معنى المطحون. وقال في صـ 259: " ويطلق الورد على الوارد، فالورد لا يكون المورود، فاحتيج إلى حذف ليطابق فاعل بئس المخصوص بالذم، فالتقدير: وبئس مكان الورد، المورود، ويعني به: النار. ".
قال [السجستاني: 208]: " ورداً: مصدر ورد يرد وردداً، وفي التفسير: ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً, أي: عطاشاً.".
49- {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ} [6: 164]
= 5.
(ب) {مَّنْ أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا} [20: 100]
(ج) {وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ} [94: 2]
في المفردات: " الوزر: الثقل. ".
وفي [البحر: 8/ 488]: " {ووضعنا عنك وزرك}: كناية عن عصمته من الذنوب , وتطهيره من الأدناس، عبر عن ذلك بالحط عن سبيل المبالغة في انتقاء ذلك، كما يقول القائل: رفعت عنك مشقة الزيارة ".
قال [ابن قتيبة: 282]: " أي: إثماً " ,ومثله في السجستاني.