العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:49 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي آيات أفعال

آيات أفعال:

1- {فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا} [2: 200].
= 3، آباءنا = 10. آباءهم = 7. آباؤكم = 10، آباؤنا = 12.
آباؤهم = 4. آبائكم = 4. آبائنا = 4. آبائهم = 5. آبائهن = 2.
آبائي. آباء.
آباء: جمع أب، وأصل أب أبو، على وزن فعل، وجمع فعل على أفعال قياس.
في [سيبويه 2: 177]: «وما كان على ثلاثة أحرف، وكان فَعَلا فإنك إذا كسرته لأدنى العدد بنيته على أفعال، وذلك قولك: جَمَل وأجمال، وجَبَل وأجبال، وأَسَد وآساد.». وانظر[ شرح الشافية للرضى: 2/ 95]
ليس لأب جمع في القرآن على غير أفعال.
وفي المفردات: «وجمع الأب آباء, وأبوة كعمومة, وخئولة.».
وانظر[ سيبويه: 2/ 375، 383], في أبوة, وأخوة.
2- {انظر إلى آثار رحمة الله} [30: 50]
ب- {كانوا هم أشد منهم قوة وآثارا في الأرض} [40: 21، 82]
ج- {وقفينا على آثارهم بعيسى ابن مريم} [5: 46]
= 7.
د- {فارتدا على آثارهما قصصاً} [18: 64].
الآثار: جمع أثر، وقد جاء المفرد في القرآن.
وفي المفردات: «أثر الشيء: حصول ما يدل على وجوده... والجمع: الآثار.».
وفي البحر: « {فلعلك باخع نفسك على آثارهم} [18: 6], معنى:{على آثارهم}:من بعدهم، أي: بعد يأسك من إيمانهم، أو بعد موتهم على الكفر، يقال: مات فلان على أثر فلان، أي: بعده.». وانظر[النهر: 95]
قرئ في السبع بالإفراد, والجمع في سورة الروم.
[النشر: 2/345 ],[ الإتحاف: 348 349]
3- {ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام} [4: 119].
= 4.
ب- {وفي آذاننا وقر} [41: 5].
ج- {يجعلون أصابعهم في آذانهم} [2: 19].
= 7.
الآذان: جمع أذن, وجاء المفرد, ومثناه في القرآن، ولم تجمع على غير (أفعال) في القرآن, وجمع فعل على أفعال قياس.
في [سيبويه: 2/ 179]:«وما كان على ثلاثة أحرف وكان (فعلاً) ,فهو بمنزلة (الفعل) لأنه قليل مثله، وهو قولك: عنق وأعناق، وطنب وأطناب، وأذن وآذان.».
وفي [الشافية: 2/ 99]: «ونحو عنق على أعناق فيهما.».
4- {ودون الجهر من القول بالغدو والآصال} [7: 205]
ب- {وظلالهم بالغدو والآصال} [13: 75]
ج- {يسبح له فيها بالغدو والآصال} [24: 36]
في [النهر: 4/ 452]:«الآصال: هي العشايا، جمع أصيل، وهي العشية».
وفي المفردات: «والآصال، أي: العشايا، يقال للعشية أصيل وأصيلة، فجمع الأصيل أصل, وآصال، وجمع الأصيلة: أصائل.».
مفرد الآصال وهو أصيل جاء في القرآن: [25: 5],[ 33: 42],[ 98: 9],[ 76: 25]
تكسير (فعيل) الاسم في القلة عند سيبويه على (أفعلة).
[سيبويه: 2/192 193],[الشافية: 2/138]
وجاء أفعال في جمع فعيل الصفة كشريف, وأشراف.
[شرح الشافية: 2/ 138]
5- {سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم} [41: 53].
في المفردات: «{في الآفاق}, أي: النواحي، الواحد: أفق، وأفق، وقد أفق فلان إذا ذهب في الآفاق.».
جاء الأفق في قوله تعالى:
{وهو بالأفق الأعلى} [53: 7].
{ولقد رآه بالأفق المبين} [81: 23].
وجمع فعل على أفعال قياس. [سيبويه: 2/ 180],[شرح الشافية: 2/ 99]
6- {ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة} [3: 124]
ب- {يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة} [3: 125]
في المفردات: «والألف: العدد المخصوص، وسمي بذلك لكون الأعداد فيه مؤتلفة، فإن الأعداد أربعة: آحاد وعشرات ومئون وألوف، فإذا بلغت الألف فقد ائتلفت, وما بعده يكون مكررًا.».
في [سيبويه: 2/ 176]: «واعلم أنه قد تجيء في (فَعْل): أفعال مكان أفعل وليس ذلك بالباب في كلام العرب.».
ومثله في المقتضب, والكامل.
7- {فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون} [7: 69]
= 24.
في المفردات: «فاذكروا آلاء الله، أي: نعمه، الواحد ألى، وإلى.».
وفي [الكشاف: 2/ 117]:«واحد الآلاء إلا وضع, وأضلاع, وعنب, وأعناب.».
وفي القاموس: «الآلاء: النعم، واحدها إلى, وألو, وألى, وألا, وإلى، لم يقع في القرآن مفرد هذا الجمع، وليس له جمع في القرآن على غير أفعال.».
8- {يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون} [3: 113]
ب- {ومن آناء الليل فسبح} [20: 13].
ج- {أم هو قانت آناء الليل ساجداً} [39: 9].
في المفردات: «وآناء الليل: ساعاته، الواحد إني، أنى، أنى».
وفي [البحر: 3/33]:«الآناء: الساعات، وفي مفردها لغات: إني كمسمعي، وأني كفتى وأني كظبي وأنو كجرو».
لم يقع في القرآن مفرد هذا الجمع , ولا صيغة أخرى لجمعه.
9- {وتوفنا مع الأبرار} [3: 193].
في المفردات: «ويقال: بر أباه, فهو بار وبر، مثل صائف وصيف، وطائف وطيف، وعلى ذلك قوله: {وبرا بوالدتي} [19: 32], {وبرا بوالديه} [19: 14], وجمع البار: أبرار, وبررة، قال تعالى: {إن الأبرار لفي نعيم} [82: 13، 83: 22], وقال في صفة الملائكة: {كرام بررة} [80: 16], فبررة خص بها الملائكة في القرآن من حيث إنه أبلغ من أبرار، فإنه جمع بر، وأبرار جمع بار، وبر أبلغ من بار، كما أن عدل أبلغ من عادل.».
وفي [الكشاف: 1/ 455]: «الأبرار: جمع بار, أو بركرب, وأرباب، وصاحب,وأصحاب.».
جاء في القرآن (بر), ولم يقع فيه (بار), وجمع فاعل على فعلة قياس تكسير (فاعل) على فعلة قياس.
وفي [سيبويه: 2/ 206]:«ويكسرونه على (فعلة), وذلك فسقة, وبررة, وجهلة, وظلمة, وفجرة, وكذبة، وهذا كثير.».
وقال عن تكسير فعل [الصفة: 2/ 303]: «أما ما كان فعلا فإنه يكسر على فعال، ولا يكسر على بناء أدنى العدد الذي هو لفعل من الأسماء؛ لأنه لا يضاف إليه ثلاثة وأربعة ونحوهما إلى العشرة».
وانظر [شرح الشافية للرضى: 2/ 117]
وقال في صفحة 177: «كما قيل أحياء في جمع حي وحية، وهاذ كما يقال: أنقاض في جمع نقض ونقضة، وأنضاء في جمع نضو ونضوة».
10- {إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار} [3: 13].
= 18، أبصارا، أبصاركم = 2. أبصارنا، أبصارهم، أبصارهم = 14. أبصارهن.
في المفردات: «البصر: يقال للجارحة الناظرة, وللقوة التي فيها، ويقال لقوة القلب المدركة: بصيرة وبصر نحو قوله تعالى: {ما زاغ البصر وما طغى} [53: 17] , وجمع البصر: أبصار، وجمع البصيرة: بصائر, جاء مفرد الأبصار, وهو البصر في القرآن، وجمع فعل على أفعال مقيس.».
11- {فجعلناهن أبكاراً} [56: 36].
ب- {ثيبات وأبكاراً} [66: 5].
في المفردات: «أصل كلمة بكر هي: البكرة التي هي أول النهار... وسمي أول الولد بكرًا، وكذلك أبواه في ولادته إياه تعظيمًا له... بكر في قوله :{لا فارض ولا بكر} [2: 87] : هي التي لم تلد.
وسميت التي لم تفتض بكرًا، اعتبارًا بالثيب لتقدمها عليها فيما يراد له النساء، وجمع البكر :أبكار.».
جاء مفرد الأبكار: وهو بكر، في القرآن، وجمع (فعل) الصفة على أفعال قياس.
في [سيبويه: 2/ 205]:«وأما ما كان (فعلاً): فإنهم كسروه على أفعال، وذلك قولك: جلف وأجلاف، ونضو وأنضاء، ونقض وأنقاض.».
وانظر [شرح الشافية: 2/ 116، 18]
12- {وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه} [5: 18].
= 5. أبناءكم = 5. أبناءهم = 5. أبناؤكم = 2.
جاء مفرد الأبناء، وهو ابن في القرآن كثيرًا، ولم يستعمل المفرد، ولا جمع التكسير في القرآن إلا مضافًا، وجاء جمع ابن ملحقاً بجمع المذكر في آيات كثيرة.
وأصل ابن بنو على وزن (فعل) , وجعل فعل على أفعال قياس كما سبق.
13- {فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء} [6: 44].
= 10، أبوابًا = 2. أبوابها = 3.
أبواب جمع باب, وقد جاء المفرد في القرآن كثيرًا، وباب فعل, وجمعه على أفعال قياس, ولم يجمع في القرآن على غير أفعال.
وفي القاموس: «جمعه أبواب, وببيان, وأبوبة نادر.».
14- {وعندهم قاصرات الطرف أتراب} [38: 52].
ب- {عرباً أتراباً} [56: 37].
ج- {وكواعب أترابا} [78: 33].
في المفردات: «أي: لدات تنشأن معًا؛ تشبيهًا في التساوي والتماثل بالترائب التي هي ضلوع الصدر، أو لوقوعهن معًا على الأرض، وقيل: لأنهن في حال الصبا يلعبن بالتراب معًا.».
وفي [الكشاف: 4/ 100]: «كأن اللدات سمين أترابًا لأن التراب مسهن في وقت واحد، وإنما جعلن على سن واحدة لأن التحاب بين الأقران أثبت».
لم يقع مفرد (أتراب) في القرآن ولا جمع على غير أفعال, وجمع فعل الصفة على أفعال قياس كما تقدم.
15- {وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم} [29: 93].
ب-{ وتحمل أثقالكم} [16: 7].
ج- {وأخرجت الأرض أثقالها} [99: 2].
في القاموس: «والأثقال: كنوز الأرض وموتاها والذنوب، والأحمال الثقيلة، واحدة الكل ثقل، بالكسر».
لم يقع المفرد في القرآن, وجمع فعل الاسم على أفعال قياس.
في [سيبويه: 2/ 179]:«وما كان على ثلاثة أحرف, وكان (فِعْلا)؛ فإنه إذا كسر على ما يكون لأدنى العدد كسر على (أفعال)... فمن ذلك قولهم: حمل, وأحمال, وحمول.»..
وانظر [شرح الشافية: 2/ 94]


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع

16- {فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون} [36: 51].
ب- {يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر} [54: 7].
ج- {يوم يخرجون من الأجداث سراعاً} [70: 43].
يقال جدث, وجدف. المفردات.
لم يقع المفرد في القرآن, ولا جمع على غير أفعال.
وفي القاموس: «الجدث، محركة: القبر، جمعه أجدث وأجداث».
17-{ وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم} [63: 4].
في المفردات: «الجسم: ماله طول وعرض وعمق».
لم يقع في القرآن المفرد, ولا جاء فيه غير: (أجسامهم).
وفي القاموس: جمع الجسم أجسام وجسوم.
18- {والربانيون والأحبار} [5: 44].
= 3.
ب- {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً} [9: 31].
في المفردات: «الحبر: العالم، وجمعه: أحبار.».
وفي [النهر: 3/ 491]: «واحد الأحبار حبر، بفتح الحاء وكسرها، وقال أبو الهيثم: هو بفتح الحاء، وقال الفراء: هو الكسر.
لم يقع المفرد في القرآن، ولا جمع على غير أفعال.
وفي القاموس: جمعه أحبار, وحبور.».
19- {ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده} [11: 17].
= 11.
في المفردات: «الحزب: جماعة فيها غلظ».
جاء في القرآن المفرد: حزب, ومثناه، ولم يجمع على غير أفعال.
20- {لابثين فيها أحقاباً} [78: 23].
في المفردات: «وقوله تعالى: {لابثين فيها أحقاباً}, قيل: جمع الحقب، أي: الدهر والحقبة: ثمانون عامًا، وجمعها حقب، والصحيح أن الحقبة مدة من الزمان مبهمة.».
وفي القاموس: «الحقبة، بالكسر: مدة من الدهر لا وقت لها والسنة جمعه كعنب, وحبوب, والحقب؛ بالضم وبضمتين: ثمانون سنة, أو أكثر, والدهر, والسنة جمعه: أحقاب, وأحقب.».
لم يقع المفرد في القرآن، وجمع فعل وفعل على أفعال قياس.
[سيبويه: 2/ 179، 180]
21- {واذكر أخا عاد إذ أنذر قومه بالأحقاف} [36: 21].
في المفردات: «جمع الحقف: أي: الرمل المائل.».
وفي [الكشاف: 4/ 306]: «الأحقاف: جمع حقف، وهو رمل مستطيل مرتفع فيه انحناء، من احقوقف الشيء: إذا اعوج، وكانت عاد أصحاب عمد يسكنون بين رمال مشرفين على البحر». [البحر: 8/ 53]
ليس في القرآن سوى كلمة (الأحقاف).
وفي القاموس: «الحِقف، بالكسر: المعوج من الرمل جمعه: أحقاف, وحِقاف, وحُقُوف، وجمع الجمع: حَقَائف.».
22- {قالوا أضغاث أحلام} [21: 44].
ب- {وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين} [12: 44].
ج- {أم تأمرهم أحلامهم بهذا} [52: 32].
في المفردات: «الحِلم: ضبط النفس, والطبع عن هيجان الغضب، وجمعه: أحلام، قال تعالى: {أم تأمرهم أحلامهم بهذا}.».
وفي القاموس: «الحلم، بالضم ,وبضمتين: الرؤيا جمعه: أحلام.
والحلم بالكسر: الأناة, والعقل جمعه: أحلام ,وحلوم, ومنه:{ أم تأمرهم أحلامهم بهذا}.».
لم يقع في القرآن الحلم، بالكسر ولا الحلم بالضم أو بضمتين بمعنى الرؤيا, وجمع فعل، فعل وفعل على أفعال قياس.
23- {وأولات الأحمال أجلهن أن يضعن حملهن} [65: 4].
في المفردات: «الحمل: معنى واحد اعتبر في أشياء كثيرة، فسوى بين لفظه في فعل , وفرق بين كثير منها في مصادرها، فقيل في الأثقال المحمولة في الظاهر كالشيء المحمول على الظهر: حمل، وفي الأثقال المحمولة في الباطن حمل كالولد.
{وأولات الأحمال}: الأصل في ذلك الحمل على الظهر, فاستعير للحبل... ».
وفي القاموس: «الحمل: ما يحمل في البطن من الولد جمعه حمال, وأحمال جاء المفرد في القرآن, ولم يجمع على غير أفعال.».
24- {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء}[2: 154].
= 5.
في [شرح الشافية: 2/ 177]:«كما قيل أحياء في جمع حي وحية، وهذا كما يقال أنقاض في جمع نقض ونقضة، وأنضاء في جمع نضو ونضوة.».
وفي القاموس: «الحي: ضد الميت، وجمعه: أحياء.».
25- {قد نبأنا اللهة من أخباركم} [9: 94].
ب- {ونبلو أخباركم} [47: 21].
ج- {يومئذ تحدث أخبارها} [99: 40].
في المفردات: «الخبر: العلم بالأشياء المعلومة من جهة الخبر, وقال تعالى: {ونبلو أخباركم}, {قد نبأنا الله من أخباركم}, أي: من أحوالكم التي نخبر عنها.».
وفي القاموس: «الخبر: النبأ بالتحريك، جمعه: أخبار، وجمع الجمع: أخابير.».
المفرد في القرآن.
26- {ولا متخذات أخدان} [4: 25].
ب- {ولا متخذي أخدان} [5: 5].
في المفردات: «جمع (خِدن), أي: المصاحب، وأكثر ذلك يستعمل فيمن يصاحب شهوة، يقال: خدن المرأة, وخدينها.».
وفي [الكشاف: 1/ 500]: «الأخدان: الأخلاء في الستر.».
وقال في 608: «الخدن: يقع على الذكر, والأنثى.».
لم يقع المفرد في القرآن.
27- {أو بيوت أخوالكم} [24: 61].
المفرد في القرآن: {وبنات خالك}
في القاموس: «الخال: أخو الأم جمعه أخوال, وأخولة, وخؤول، وخول, وخئولة.».
28- {وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار} [38: 48].
في [الكشاف: 4/ 99]:«الأخيار: جمع خير أو خير، على التخفيف، كالأموات في جمع ميت, أو ميت.». [البحر: 7/ 402]
في[ سيبويه: 2/ 210]: «إلا أنهم قالوا ميت, وأموات، شبهوا (فيعلاً) بفاعل حين قالوا شاهد, وأشهاد، ومثل ذلك: قيل وأقيال، وكيس وأكياس، فلو لم يكن في الأصل (فيعلاً) لما جمعوه بالواو والنون، فقالوا: قيلون, وكيسون, ولينون, وميتون، لأن ما كان من (فعل) , فالتكسير فيه أكثر، وما كان من (فيعل) فالواو, والنون فيه أكثر.».
وفي [شرح الشافية: 2/ 175]:«وفيعل نحو ميت على أموات، وجياد، وأبيناء.».
وقال في ص177: «ويجمع المذكر منه, والمؤنث على (أفعال) كأموات في جمع: ميت, وميتة.».
29- { وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار} [3: 111].
= 6، أدباركم. أدبارهم = 5.
في المفردات: «دبر الشيء: خلاف القبل، وكني بهما عن العضوين المخصوصين.».
ويقال: «دبر, ودبر، وجمعه: أدبار.».
وفي [البحر: 3/ 31]: «أتى بلفظ الأدبار، لا بلفظ الظهور لما ذكر في الأدبار من الإهانة، دون ما في الظهور، ولأن ذلك أبلغ في الانهزام والهرب، ولذلك ورد في القرآن مستعملاً دون لفظ الظهور.».
المفرد في القرآن.
30- {إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجداً} [17: 107].
ب- {ويخرون للأذقان يبكون} [17: 109].
ج- {إنا جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان} [36: 8].
في المفردات: «الواحد: ذقن».
وفي القاموس: «الذقن، بالتحريك: مجتمع اللحيين من أسفلهما ويكسر، مذكر جمعه: أذقان.».
31- {أأرباب متفرقون خير أم الله} [12: 39].
ب- {ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباب من دون الله} [3: 94].
في المفردات: «الرب في الأصل التربية، وهو إنشاء الشيء حالاً فحالاك إلى حد التمام... فالرب مصدر مستعار للفاعل؛ إذ لا يقال الرب مطلقًا إلا لله تعالى المتكفل بمصلحة الموجودات... وبالإضافة يقال له ولغيره... وجمع الرب أرباب... ولم يكن من حق الرب أن يجمع؛ إذ كان إطلاقه لا يتناول إلا الله تعالى. لكن أتى بلفظ الجمع فيه على حسب اعتقاداتهم، لا على حسب ذات الشيء في نفسه».
وفي القاموس: رب كل شيء: مالكه ومستحقه أو صاحبه، جمعه أرباب وربوب.
32- {والملك على أرجائها} [69: 17].
في المفردات: «رجا البئر, والسماء, وغيرهما, جانبها، والجمع: أرجاء.».
وفي [الكشاف: 4/ 610]: «على أرجائها: على جوانبها، الواحد رجا مقصور».
33- {هو الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء} [3: 6].
ب- {واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [4: 1].
أرحامكم = 2. أرحامهن.
في المفردات: «الرحم: رحم المرأة... ومنه استعير الرحم للقرابة، لكونهم خارجين من رحم واحدة».
34- {وأن تستقسموا بالأزلام} [5: 3].
ب- {إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس} [5: 90].
في [الكشاف: 1/604]:«أي: بالقداح، كان أحدهم إذا أراد سفراً, أو غزواً, أو تجارة ,أو نكاحاً, أو أمرًا من معاظم الأمور ضرب بالقداح، وهي مكتوب على بعضها: نهاني ربي، وعلى بعضها: أمرني ربي، وبعضها غفل.».
في [النهر: 3/ 424]: «الأزلام: القداح واحدها زلم , وزلم بضم الزاي, وفتحها.».
وفي القاموس: «الزلم، محركة, وكصرد.».
وفي[ سيبويه: 2/179]: «وما كان على ثلاثة أحرف، وكان (فعلا) فإن العرب تكسره على (فعلان) وإن أرادوا به أدنى العدد... وقد أجرت العرب شيئًا منه مجرى (فعل)، وهو قولهم ربع وأرباع. ورطب وأرطاب؛ كقولك: جمل وأجمال». [شرح الشافية:2/ 99]
واحدها: زلم. [معاني القرآن: 1/ 319]
35- {ولهم فيها أزواج مطهرة} [2: 25].
= 10، أزواجاً = 14. أزواجك = 4، أزواجكم = أزواجهم = 10.
في [البحر: 1/ 109]: «الزوج: الواحد الذي يكون معه آخر. يقال للرجل: زوج ولامرأته، زوج، وزوجة أقل... وذكر الفراء أن زوجا المراد به المؤنث فيه لغتان: زوج لغة أهل الحجاز، وزوجة لغة تميم وكثير من قيس وأهل نجد، وكل شيء قرن بصاحبه فهو زوج له، والزوج: الصنف».
وفي [سيبويه: 2/ 184 185]: «وأما ما كان (فعلاً) من بنات الياء , والواو, فإنك إذا كسرته على بناء أدنى العدد كسرته على أفعال، وذلك سوط, وأسواط، وثوب, وأثواب، وقوس وأقواس، وإنما منعهم أن يبنوه على (أفعل) كراهية الضمة في الواو، فلما ثقل ذلك بنوه على :(أفعال).». [شرح الشافية: 2/90]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع

36- {وتقطعت بهم الأسباب} [2: 166].
في المفردات: «السبب: الحبل الذي يصعد به النخل، جمع أسباب، وسمي كل ما يتوصل به إلى شيء سبباً.».
وفي [البحر: 1/473]: « {وتقطعت بهم الأسباب}: كناية عن أن لا منجي لهم من العذاب, ولا مخلص, وللمفسرين في الأسباب أقوال.».
جاء المفرد في القرآن.
37- {ويعقوب والأسباط} [2: 136].
= 4. أسباطًا.
في المفردات: «أصل السبط: انبساط في سهولة، يقال: شعر سبط وسبط ورجل سبط الكفين: ممتدهما، ويعبر به عن الجود.
والسبط: ولد الولد، كأنه امتداد الفروع».
وفي [الكشاف: 1/195]: «حفدة يعقوب.».
وفي القاموس: «وبالكسر: ولد الولد، والقبيلة من اليهود، جمعه أسباط».
لم يذكر المفرد في القرآن.
38- {والمستغفرين بالأسحار} [3: 17].
ب- {وبالأسحار هم يستغفرون} [51: 18].
في المفردات: «والسحر, والسحرة: اختلاط ظلام آخر الليل بضياء النهار، وجعل اسما لذلك الوقت، يقال لقيته بأعلى السحرين».
وفي القاموس: «والسحر: قبيل الصبح، والجمع: أسحار.».
المفرد في القرآن.
39- {فقالوا ربنا باعد بين أسفارنا} [34: 19].
40- {كمثل الحمار يحمل أسفاراً} [62: 5].
في القاموس: «السفر: قطع المسافة, جمعه: أسفار.».
وفي المفردات: «السفر: الكتاب الذي يسفر عن الحقائق، وجمعه: أسفار.».
41- {وعلم آدم الأسماء كلها} [2: 31].
=9، أسمائه، أسمائهم = 2.
في المفردات: «الاسم: ما يعرف به ذات الشيء، وأصله: سمو، بدلالة قولهم أسماء, وأصله من السمو، وهو الذي به رفع ذكر المسمى، فيعرف به.».
وانظر الإنصاف: المسألة الأولى.
42-{ ما لهذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق} [25: 7].
ب- {ويمشون في الأسواق} [25: 20].
في المفردات: «السوق: الموضع الذي يجلب إليه المتاع للبيع.».
لم يقع المفرد في القرآن.
تكسير (فعل) على أفعال في القلة قياس. [سيبويه: 2/180]
وفي [شرح الشافية: 2/ 94]: «اعلم أن (فعلا) يكسر في القلة على أفعال في الأجوف كان, أو في غيره.».
43- {ليس عليكم جناح أن تأكلوا جميعا أو أشتاتاً} [24: 61]
ب- {يومئذ يصدر الناس أشتاتاً} [99: 6].
في المفردات: «الشت: تفريق الشعب، يقال: شت جمعهم شتاً وشتاتاً، وجاءوا أشتاتاً، أي: متفرقين في النظام.».
في [العكبري: 2/ 158]: «الواحد: شئت.».
44- {وقالوا ما لنا لا نرى رجالاً كنا نعدهم من الأشرار} [38: 62]
في المفردات: «ورجل شرير, وشرير: متعاط للشر, وقوم أشرار.».
وفي القاموس: وهو شرير، وشرير، من أشرار, وشريرين:فعيل لا يسكر. [سيبويه 2: 210], [شرح الشافية: 2/ 178]
45- {فهل ينظرون إلا الساعة أن تأتيهم بغتة فقد جاء أشراطها} [47: 18].
في المفردات: «ومنه قيل للعلامة الشرط، وأشراط الساعة: علاماتها.».
وفي [النهر: 8/ 77]: «واحدها شرط، بفتح الراء وجزمها».
وفي القاموس: «وبالتحريك: العلامة، والجمع: أشراط.».
46- {ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً ومتاعاً} [16: 80].
في المفردات: «الشعر: معروف، وجمعه: أشعار, قال: (ومن): أصوافها, وأوبارها, وأشعارها.».
وفي القاموس: «الشعر, ويحرك: نبتة الجسم مما ليس بصوف, ولا وبر، الجمع: أشعار, وشعور.».
لم يقع المفرد في القرآن.
47- {ويقول الأشهاد هؤلاء الذين كذبوا على ربهم} [11: 80].
ب- {ويوم يقوم الأشهاد} [40: 51].
في [الكشاف: 2/ 385]: «الأشهاد: جمع شاهد, أو شهيد، كأصحاب, وأشراف.».
[البحر: 5/ 412]
وقال في [4: 172]: «الأشهاد جمع شاهد كصاحب, وأصحاب.».
في [سيبويه: 2/ 210]:«قالوا: شاهد, وأشهاد.». ومثله في ص208.
48- {ولقد أهلكنا أشياعكم} [54: 51].
ب- {كما فعل بأشياعهم من قبل} [34: 54].
في المفردات: «الشيعة: من يتقوى بهم الإنسان يقال: شيعة, وشيع, وأشياع.».
وفي القاموس: «شيعة الرجل، بالكسر: أتباعه وأنصاره، والفرقة على حدة، ويقع على الواحد, والاثنين, والجمع ,والمذكر, والمؤنث. وقد غلب هذا اللفظ على كل من يتولى علياً, وأهل بيته، حتى صار اسمًا لهم خاصة، الجمع: أشياع, وشيع.».
49- {أولئك أصحاب النار} [2: 39].
= 77، أصحابهم.
في [سيبويه: 2/ 198]:«وأما ما كان أصله صفة، فأجرى مجرى الأسماء فقد بينونه على (فُعلان)... وذلك راكب, ورُكبان، وصاحب ,وصُحبان... وقد كسروه على فِعال, (قالوا: صِحاب، حيث أجروه مجرى فعيل)».
وقال في ص203: «صاحب وصحبة؛ كما أن راكب, وركب بمنزلة صاحب, وصحب.».
وقال في ص308: «وقد كسروا شيئا منه على أفعال، كما كسروا عليه فاعلاً، نحو شاهد, وصاحب.».
وقال في ص100: «أما والد , وصاحب فإنهما لا يجمعان, ونحوهما كما يجمع قادم الناقة لأن هذا، وإن تكلم به كما يتكلم بالأسماء، فإن أصله الصفة، وله مؤنث.».
وفي القاموس: «وهم أصحاب, وأصاحيب, وصحبان, وصحاب, وصحابة.».
صاحب, وأصحاب. [الكشاف: 2/ 385],[ البحر: 5/ 212],[ الكشاف: 4/ 172]
50- {وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد} [14: 49].
ب- {وآخرين مقرنين في الأصفاد} [38: 38].
في المفردات: «الصفد والصفاد: الغل، وجمعه: أصفاد... والصفد: العطية، اعتبارًا بما قيل: أنا مغلول أياديك.».
51- {وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم} [4: 23].
في المفردات: «الصلب: الشديد، ,باعتبار الصلابة, والشدة سمي الظهر صلبًا , قال: {يخرج من بين الصلب والترائب} [86: 7], {وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم}: تنبيه أن الولد جزء من الأب.».
في القاموس: «الجمع أصلب, وأصلاب, وصلبه.».
المفرد في القرآن.
52- {أتتخذ أصناماً آلهةً} [6: 74].
= 5.
في المفردات: «الصنم: جثة متخذة من فضة, أو نحاس, أو خشب كانوا يعبدونها,وجمعه: أصنام.».
لم يرد المفرد في القرآن، وليس في غير هذا الجمع...
53- {وخشعت الأصوات للرحمن} [20: 108].
أصواتكم. أصواتهم.
جمع فعل الأجوف على أفعال قياس كما تقدم، والمفرد في القرآن.
54- {ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً} [16: 80].
لم يقع مفرد الأصواف في القرآن، وجمع فعل على أفعال قياس.
55- {فيضاعفه له أضعافاً كثيرة} [2: 245].
ب- {لا تأكلوا الربا أضعافاً مضاعفة} [3: 130].
الضعف اسم، وليس بمصدر. [العكبري 1: 58], المفردات.
56- {قالوا أضغاث أحلام} [12: 44].
= 2.
في المفردات: «الضغث: قبضة من ريحان, أو حشيش، وجمعه: أضغاث، قال: {وخذ بيدك ضغثاً} [38: 44], وبه شبه الأحلام المختلطة التي لا تتبين حقائقها.».
وفي [الكشاف: 2/ 474]: «وأصل الأضغاث: ما جمع من أخلاط النبات وحزم، الواحد ضغث فاستيعر لذلك».
57- {ويخرج أضغانكم} [47: 37].
ب- {أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم} [47: 29].
في المفردات: «الضغن، والضغن: الحقد الشديد، وجمعه: أضغان.».
وفي القاموس: «الضغن بالكسر... والحقد كالضغينة، وقد ضغن كفرح».
وفي [الكشاف: 4/ 327]: «أضغانهم: أحقادهم».
لم يقع المفرد في القرآن.
58- {ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار} [20: 130].
ب- {نأتي الأرض ننقصها من أطرافها} [13: 41، 21: 44].
في المفردات: «طرف الشيء: جانبه، ويستعمل في الأجسام, والأوقات, وغيرهما... ومنه استيعر: هو كريم الطرفين.».
المفرد, ومثناه في القرآن.
59- {وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا} [24: 59].
في المفردات: «الطفل الولد ما دام ناعمًا، وقد يقع على الجمع قال: {ثم يخرجكم طفلاً} [40: 71], {أو الطفل الذين لم يظهروا}
[24: 31] ,وقد يجمع على أطفال.».
وفي [تأويل مشكل القرآن: 219]: « {ثم يخرجكم طفلاً}: إنه من وضع المفرد موضع الجمع.».
وفي [المخصص: 1/ 31]: «قد يقع الطفل على الجميع.».
وفي [البحر: 6/ 346]: «يوصف بالطفل المفرد, والمثنى, والجموع, والمذكر, والمؤنث، ويقال أيضًا: طفل, وطفلان, وأطفال.». انظر
[المقتضب: 2/ 173]
60- {ما لكم لا ترجون لله وقاراً وقد خلقكم أطواراً} [71: 13، 14].
في المفردات: «يقال: عدا فلان طوره: أي تجاوز حده... يقال: فعل كذا طورًا بعد طور، أي: تارة بعد تارة، وقوله: {وقد خلقكم أطواراً}
[71: 14], قيل: هو إشارة إلى نحو قوله تعالى: {خلقكم من تراب ثم من نطفة} [35: 11].».
وفي [البحر: 8/ 337]: «الأطوار: الأحوال المختلفة.».
وقال في ص339: «وقيل: معنى أطوارًا: أنواعًا، صحيحًا وسقيمًا، وبصيرًا وضريرًا، وغنيًا, وفقيرًا.»,لم يقع المفرد في القرآن.


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:51 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع

61- {تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر} [54: 20].
ب- {كأنهم أعجاز نخل خاوية} [69: 7].
في المفردات: «عجز الإنسان: مؤخره، وبه شبه مؤخر غيره.».
وفي [سيبويه: 2/ 179]: «وما كان على ثلاثة أحرف, وكان (فعلاً) فهو كفعل، وفعل، وهو أقل في الكلام منهما، وذلك قولك: عجز وأعجاز، وعضد, وأعضاد.». وانظر [شرح الشافية: 2/ 98]
المفرد لم يقع في القرآن.
62- {واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم} [3: 103].
= 6. بأعدائكم.
في المفردات: «فمن المعاداة يقال: رجل عدو، وقوم عدو,وقد يجمع على عدى, وأعداء.».
وفي القاموس: «العدو: ضد الصديق للواحد, والجمع, والمذكر, والمؤنث، وقد يثنى, ويجمع، الجمع: أعداء، وجمع الجمع: أعاد.».
المفرد في القرآن.
63- {وجاء المعذرون من الأعراب} [9: 90].
= 10.
في المفردات: «العرب ولد إسماعيل، والأعراب جمعه في الأصل، وصار ذلك اسمًا لسكان البادية وقيل في جمع الأعراب: أعاريب.».
وفي القاموس: «الأعراب منهم سكان البادية لا واحد له، ويجمع على أعاريب.».
وفي [سيبويه: 2/ 89]:«وتقول في الأعراب: أعرابي؛ لأنه ليس له واحد على هذا المعنى، ألا ترى أنك تقول: العرب، فلا تكون على هذا المعنى، فهذا مما يقويه.».
64- {وعلى الأعراف رجال يعرفون كيلا بسيماهم} [7: 46].
ب- {ونادى أصحاب الأعراف رجالاً يعرفونهم} [7: 48].
في المفردات: «وقوله: {وعلى الأعراف رجال}: فإنه سور بين الجنة, والنار.».
وفي [الكشاف: 2/ 106 107]: «على أعراف الحجاب، وهو السور المضروب بين الجنة والنار ,وهي أعاليه، جمع عرف، استعير من عرف الفرس ,وعرف الديك.». [البحر: 4/301]
وفي [البحر: 4/301]: «الأعراف: تل بين الجنة والنار، وقيل: حجاب بين الجنة والنار.».
65- {أفئن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم} [3: 144].
= 3. أعقابنا.
في المفردات: «العقب: مؤخر الرجل، وقيل عقب، وجمعه أعقاب، واستعير العقب للولد وولد الولد... ورجع على عقبه: إذا انثنى راجعًا, وانقلب على عقبيه، نحو: رجع على حافرته.».
66- {أو بيوت أعمامكم} [24: 61].
في المفردات: «العم: أخو الأب، والعمة: أخته.».
وفي القاموس: «الجمع أعمام, وعمومة، وأعم، جمع الجمع: أعممون.».
المفرد في القرآن, ولم يذكر له جمعًا سوى أعمام.
67- {ولهم أعمال من دون ذلك} [23: 63].
أعمالاً. أعمالكم= 9 , أعمالهم = 27, أعمالنا = 9.
العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد، فهو أخص من الفعل... ويستعمل في الأعمال الصالحة, والأعمال السيئة. المفردات.
وفي القاموس: الجمع: أعمال, المفرد في القرآن.
68- {أيود أحدكم أن تكون له جنة من نخيل وأعناب} [2: 266].
= 8، أعنابًا.
في المفردات العنب: يقال لثمرة الكرم، وللكرم نفسه، الواحدة عنبة، وجمعه: أعناب.
وفي [سيبويه: 2/ 179]:«وما كان على ثلاثة أحرف، وكان فعلاً, فهو بمنزلة الفعل، وهو أقل، وذلك قولك: قمع وأقماع، ومعي وأمعاء، وعنب وأعناب، وضلع وأضلاع، وإرم وآرام، وقد قالوا: الضلوع, والنمور.»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 99]: «فباب عنب على أفعال في القلة والكثرة، وقد يجيء على أفعل كأضلع، وقد يجيء في الكثرة على فعول كالضلوع والأروم.»..
المفرد في القرآن، ولم يذكر له سوى أعناب.
69- {فاضربوا فوق الأعناق} [8: 12].
= 3، أعناقهم = 4.
في المفردات: «العتق الجارحة، وجمعه: أعناق.».. انظر [سيبويه: 2/179],[ الشافية: 2/ 99]
المفرد في القرآن, ولم يذكر له جمع سوى أعناق.
70- {ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم} [7: 157].
= 4، أغلالاً = 2.
في المفردات: «الغل: مختص بما يفيد به، فيجعل الأعضاء وسطه، وجمعه: أغلال.».
وفي القاموس: والجمع أغلال.
لم يذكر المفرد في القرآن، ولا جاء له جمع سوى أغلال.
71- {ذاواتا أفنان} [55: 48].
في المفردات: «الفنن: الغصن الغض الورق، وجمعه: أفنان، ويقال ذلك للنوع من الشيء، وجمعه فنون، وقوله: {ذواتا أفنان},أي :ذواتا غصون، وقيل: ذواتا ألوان مختلفة.».
وفي [الكشاف: 4/ 452]: «خص الأفنان بالذكر، وهي الغضة التي تتشعب من فروع الشجرة لأنها هي التي تورق وتثمر، فمنها تمتد الظلال، ومنها تجتني الثمرات, وقيل: الأفنان: ألوان النعم , وما تشتهي الأنفس, وتلذ الأعين.».
وفي القاموس: «الفنن: الغصن جمعه: أفنان، وجمع الجمع: أفانين.»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 97]: «ولم يأت في قلة المضاعف، ولا كثرته إلا أفعال كأمداد, وأفنان, وألباب.»..
72- {يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجاً} [78: 18].
ب- {ورأيت الناس يدخلون في دين الله أفواجاً} [110: 2].
في المفردات: «الفوج: الجماعة المارة المسرعة، وجمعه: أفواج.».
وفي القاموس: «الفوج: الجماعة، جمعه:فوج وأفواج، وجمع الجمع: أفاويج.»..
في المفرد في القرآن ولم يجمع على غير أفعال.
73- {قد بدت البغضاء من أفواههم} [3: 118].
= 10.
ب- {وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم} [24: 15].
= 2.
في المفردات: «الأفواه: جمع فم، وأصل فم: فوة، وكل شيء علق الله تعالى حكم القول بالفم فإشارة إلى الكذب، وتنبيه أن الاعتقاد لا يطابقه.».
في القاموس: «الجمع أفواه وأفمام، ولا واحد له، لأن فما أصله فوه.»..
المفرد في القرآن:{ليبلغ فاه}.
74-{وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام} [8: 11].
= 2.
ب- {فيؤخذ بالنواصي والأقدام} [55: 41].
أقدامكم, أقدامنا = 2.
في المفردات: «قدم الرجل، وجمعه: أقدام, ومنه اعتبر التقدم, والتأخر.».
المفرد في القرآن: {فتزل قدم} [16: 94].
75- {إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا} [55: 33].
ب- {ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها} [33: 14].
في المفردات: «القطر: الجانب، وجمعه: أقطار.».
لم يقع المفرد في القرآن.
76- {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها} [47: 24].
في المفردات: «القفل، جمعه أقفال: يقال: أقفلت الباب، وقد جعل ذلك مثلاً لكل مانع للإنسان من تعاطي فعل، فيقال: مقفل عن كذا... وقيل للبخيل: مقفل اليدين.».
لم يقع المفرد في القرآن.
77- {ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام} [31: 27].
ب- {وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم} [3: 44].
في المفردات: «أصل القلم: القص من الشيء الصلب كالظفر, وكعب الرمح, والقصب, وخص ذلك بما يكتب به، وبالقدح الذي يضرب به، وجمعه: أقلام.»..
وفي [الكشاف: 1/ 362]: « {أقلامهم}: أزلامهم، وهي قداحهم التي طرحوها في النهر مقترعين، وقيل: هي الأقلام التي كانوا يكتبون بها التوراة، اختاروها للقرعة تبركًا بها»..
وفي القاموس: «الجمع: أقلام, وقلام.»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 97]: «لم يجاوزوا في بعض الصحيح ذلك كالأقلام, والأرسان, والأغلاق.»..
78- {وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام} [41: 10].
في المفردات: «القوت: ما يمسك الرمق، وجمعه: أقوات.». لم يذكر المفرد في القرآن.
79- {لكم فيها فاكهة والنخل ذات الأكمام} [55: 11].
ب- {وما تخرج من ثمرات من أكمامها} [41: 47].
في المفردات: «والكم: ما يغطي الثمرة، وجمعه: أكمام.».
وفي [الكشاف: 4/ 204]: «الكم بكسر الكاف: وعاء الثمرة».
وفي القاموس: «الجمع: أكمام, وأكمة, وأكمة, وكمام.». لم يذكر المفرد في القرآن.
80- {وجعل لكم من الجبال أكناناً} [16: 81].
في المفردات: «الكن: ما يحفظ فيه الشيء... وجمع الكن: أكنان.».
وفي [الكشاف: 2/ 625]: «جمع كن، وهو ما يستكن به من البيوت المنحوتة في الجبال, والفيران, والكهوف.».
في القرآن: {أكنة} [18: 57], ولم يذكر فيه المفرد.
81- {يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب} [43: 71].
في المفردات: «الكوب: قدح لا عروة له، وجمعه: أكواب.».
وفي [الكشاف: 4/ 459]: «الكوب: الكوز لا عروة له, ولا خرطوم.».ومثله في القاموس.
لم يذكر المفرد في القرآن.
82- {ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب} [2: 197].
= 16.
في المفردات: «اللب: العقل الخالص من الشوائب، وسمي بذلك لكونه خالصًا ما في الإنسان من معانيه كاللباب, واللب من الشيء، وقيل: ما هو زكى من العقل، فكل لب عقل، وليس كل عقل لبا، ولهذا علق الله تعالى الأحكام التي لا يدركها إلا العقول الزكية بأولي الألباب.».
في القاموس: «الجمع: ألباب، وألب, وألبب.». لم يقع المفرد في القرآن.
83- {لنخرج به حباً ونباتاً وجنات ألفافاً} [78: 15، 16].
في المفرد: «يقال: لففت الشيء لفا، وجاءوا ومن لف لفهم، أي: من انضم إليهم، وقوله: {وجناتٍ ألفافاً}, أي: التف بعضها ببعض لكثرة الشجر».
وفي [الكشاف: 4/ 687]:«ملتفقة، ولا واحد له كالأوزاع والأخياف، وقيل: الواحد لف، ولو قيل: هو جمع ملتفة بتقدير حذف الزوائد لكان قولاً».
وفي [البحر: 8/ 412]: «جمع لف، بكسر اللام».
وفي [العكبري: 2/ 149]: «جمع لف كجذع وأجذاع، وقيل: هو جمع لف، ولف جمع لفاء».
وفي القاموس: «واحدها لف، بالكسر, وبالفتح, أو بالضم التي هي جمع لفاء.».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 09:52 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع

84- {ولا تنابزوا بالألقاب} [49: 11].
في المفردات: «اللقب: اسم ما يسمى به الإنسان سوى اسمه الأول، ويراعى فيه المعنى، بخلاف الأعلام.».
وفي القاموس: والجمع ألقاب,لم يذكر المفرد في القرآن.
85- {وكتبنا له في الألواح من كل شيء} [7: 145].
= 4.
في المفردات: «اللوح: واحد ألواح السفينة, وما يكتب فيه من الخشب.».
وفي القاموس: «اللوح: كل صحيفة عريضة خشباً، أو عظمًا، الجمع ألواح، والأويح جمع الجمع.».
86- {واختلاف ألسنتكم وألوانكم} [30: 22].
ب- {وما ذرأ لكم في الأرض مختلفًا ألوانه} [16: 13].
= 4. ألوانها = 2.
في المفردات: «اللون: معروف, وينطوي على الأبيض, والأسود وما يركب منهما.».
87- {كذلك يضرب الله الأمثال} [13: 17].
في المفردات: «المثل عبارة عن قول في شيء يشبه قولاً في شيء آخر بينهما مشابهة... والمثل يقال على وجهين:
أحدهما بمعنى المثل، نحو شبه ,وشبه, ونقض, ونقض، وقال بعضهم: وقد يعبر بهما عن وصف الشيء نحو قوله تعالى: {مثل الجنة التي وعد المتقون} ». [47: 15].
والثاني: عبارة عن المشابهة لغيره في معنى من المعاني، أي معنى كان، وهو أعم الألفاظ الموضوعة للمشابهة.
وفي [المقتضب: 3/ 225]: « {مثل الجنة},ومن قال إنه معناه: صفة الجنة فقد أخطأ لأنه مثل لا يوضع موضع صفة، إنما يقال: صفة زيد أنه ظريف، وأنه عاقل، ويقال: مثل زيد: مثل فلان وإنما المثل مأخوذ من المثال والحذو، والصفة تحلية, ونعت.»..
88- {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} [6: 160].
ب- {وللكافرين أمثالها} [47: 10].
ج- {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} [6: 38].
= 4.
في القاموس: «المثل بالكسر, و(المثل) بالتحريك: الشبه، الجمع أمثال, والمثل محركة: الحجة, والحديث.»..
89- {إنا خلقنا الإنسان من نطفةٍ أمشاجٍ} [76: 2].
في المفردات: «أي: أخلاط من الدم، وذلك عبارة عما جعله الله تعالى بالنطفة من القوى المختلفة.»..
وفي [الكشاف: 4/ 666]: «نطفة أمشاج كبرمة أعشار, وبرد أكياش، وهي ألفاظ مفردة غير جموع، ولذلك وقعت صفات للأفراد، ويقال أيضًا: نطفة مشج، ولا يصح أن يكون تكسيرًا له، بل هما مثلان في الإفراد وصف المفرد بهما.»..
وفي [البحر: 8/ 391]:«الأمشاج: الأخلاط، واحدها: مشج، بفتحتين , أو مشج كعدل، أو مشيج كشريف, وأشراف.».
وقال في ص393: «والنطفة أريد بها الجنس، فلذلك وصفت بالجمع، كقوله: {عرف رفرف خضر} [56: 76], وكلام الزمخشري مخالف لكلام سيبويه الذي قال: ليس في الكلام أفعال إلا أن يكسر عليه... وما ورد من وصف المفرد تأولوه ص394».
في [سيبويه: 2/ 17]: «وأما (أفعال) فقد يقع للواحد، من العرب من يقول: هو الأنعام, وقال الله عز وجل: {نسقيكم مما في بطونه}
[16: 66], وقال أبو الخطاب: سمعت العرب يقولون: هذا ثوب أكياش.».
وفي [سيبويه: 2/ 316]:«وليس في الكلام أفعيل... ولا أفعال إلا أن تكسر عليه اسمًا للجمع.».
وفي [المقتضب: 3/ 329]: «فأما (أفعال) فما يكون منه على مثال الواحد قولهم: برمه أعشار, وحبل أرمام, وأقطاع , وثوب أكياش: متمزق.».
وانظر اللسان: (ك. ش)، (ك. ى. ش). [الخصائص: 2/483]
90- {وسقوا ماءً حميماً فقطع أمعاءهم} [47: 15].
في [البحر: 8/ 71]:«المعي، مقصور، وألفه منقلبة عن ياء يدل عليه تثنيته معيان. والمعي: ما في البطن من الحوايا.».
وفي القاموس: «المعي بالفتح، وكإلى من أعفاج البطن، وقد يؤنث، والجمع: أمعاء.». المفرد لم يقع في القرآن.
وفي [سيبويه: 2/ 179]: «وما كان على ثلاثة أحرف، وكان فعلاً, فهو بمنزلة (الفعل) وهو أقل، وذلك قولك؛ قمع وأقماع، ومعي وأمعاء ,وعنب وأعناب».
91- {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء} [2: 154].
= 3.
في [سيبويه: 2/ 210]: «وأما (فيعل) فبمنزلة (فعال)، نحو قيم, وسيد, وبيع، إلا أنهم قالوا: ميت وأموات، شبهوا (فيعلاً) بفاعل حين قالوا: شاهد وأشهاد. ومثل ذلك قيل وأقيال، وكيس وأكياس، فلو لم يكن (فيعلاً) لما جمعوه بالواو والنون, فقالوا: كيسون, وقيلون, ولينون, وميتون، لأن ما كان من (فعل), فالتكسير فيه أكثر, وما كان من (فيعلاً) ,فالواو والنون فيه أكثر»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 177]:«وأصل (فيعل) أن يجمع جمع السلامة إذا خفف بحذف العين, ويجمع المذكر, والمؤنث منه على أفعال كأموات في جمع ميت, وميتة.».
المشدد , والمخفف في القرآن.
92- {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال} [2: 155].
= 11، أموالاً = 3. أموالكم = 14. أموالهم = 31، أموالنا = 2.
في المفردات: «والمال سمي بذلك لكونه مائلاً أبدًا, وزائلاً أبدًا، ولذلك سمي عرضًا، وعلى هذا دل قول من قال: المال قحبة تكون يومًا في بيت عطار، ويومًا في بيت بيطار».
المفرد في القرآن.
93- {ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك} [3: 44].
= 10. أنبائكم.
في المفردات: «النبأ: خبر ذو فائدة عظيمة يحصل بها علم, أو غلبة ظن، ولا يقال للخبر في الأصل نبأ، حتى يتضمن هذه الأشياء الثلاثة.».
المفرد في القرآن.
94- {فلا تجعلوا لله أنداداً} [2: 32].
= 6.
في المفردات: «نديد الشيء: مشاركه في جوهره، وذلك ضرب من المماثلة، فكل ند مثل، وليس كل مثل ندًا.».
لم يذكر المفرد في القرآن.
95- {فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذٍ} [23: 101].
في المفردات: «النسب, والنسبة: اشتراك من جهة الأبوين.». لم يذكر المفرد في القرآن.
96- {إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس} [5: 90].
في المفردات: «النصيب: الحجارة تنصب على الشيء , وجمعه: نصائب, ونصب... وقد يقال في جمعه: أنصاب.».
وفي لسان العرب: النصب: كل ما عبد من دون الله تعالى, والجمع: أنصاب.
قال الزجاج: النصب: واحده نصاب، قال: وجائز أن يكون واحدًا, وجمعه: أنصاب.
النصب في القرآن.
وفي [معاني القرآن: 1/ 319]:«الأنصاب: الأوثان.».
97- {وما للظالمين من أنصار} [2: 270].
= 8. أنصارًا. أنصارى = 2.
في [البحر: 2/ 323]: «الأنصار: الأعوان، جمع نصير كحبيب, وأحباب، وشريف, وأشراف، أو ناصر كشاهد, وأشهاد.».
ناصر ونصير في القرآن.
98- {والخيل المسومة والأنعام} [3: 14].
= 26، أنعامًا = 2، أنعامكم = 3. أنعامهم.
في المفردات: «النعم: مختص بالإبل، وجمعه أنعام، وتسميته بذلك لكون الإبل عندهم أعظم نعمة... ولا يقال لها: أنعام، حتى يكون في جملتها الإبل.».
في القاموس: «جمع النعم: أنعام، وجمع الجمع: أناعي». النعم في القرآن.
99- {يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول} [8: 1].
في المفردات: «النفل: قيل: هو الغنيمة بعينها.».
وفي [الكشاف: 2/ 193]: «النفل: الغنيمة: ما ينفله الغازي، أي: يعطاه زائدًا على سهمه.».
وفي [البحر: 4/ 455]: «النفل: الزيادة على الواجب.».
وفي القاموس: الجمع أنفال, ونفال. لم يذكر المفرد في القرآن.
100- {ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً} [16: 92].
في المفردات: «النكث: نكث الأكسية والغزل، قريب من النقض، واستعير لنقض العهد».
وفي [الكشاف: 2/ 631]: «جمع نكث، وهو ما ينكث فتله.».
وفي القاموس: «النكث، بالكسر أن تنقض أخلاق الأكسية لتغزل ثانية.».لم يذكر المفرد في القرآن.
101- {إن لدينا أنكالاً وجحيماً} [73: 12].
في المفردات: «النكل: قيد الدابة، وحديدة اللجام, والجمع: الأنكال.».
في [الكشاف: 4/ 640]: «وهي القيود الثقيلة، واحدها نكل, ونكل.».
وفي القاموس: النكل، بالكسر: القيد الشديد، والجمع: أنكال.
102- {تجري من تحتها الأنهار} [2: 25].
= 47. أنهارًا = 4.
في المفردات: «النهر: مجرى الماء الفائض، وجمعه: أنهار.».
وفي [الكشاف: 1/ 107]: «اللغة العالية نهر، بفتح الهاء.».
وفي [البحر: 1/109]: «النهر دون البحر, وفوق الجدول، وهل هو نفس مجرى الماء, أو الماء في المجرى قولان، وفيه لغتان: فتح الهاء,وهي اللغة العالية ,والسكون.
وعلى الفتح جاء الجمع أنهارًا قياسًا مطردًا، إذ (أفعال) في فعل الاسم الصحيح العين لا يطرد, وإن كانت قد جاءت منه ألفاظ كثيرة.».
وفي القاموس الجمع أنهار, ونهور, وأنهر. المفرد نهر بفتح العين في القرآن.
103- {ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً} [16: 80].
في القاموس: الوبر، محركة: صوف الإبل, والأرانب, ونحوهما، الجمع: أوبار.
104- {وفرعون ذو الأوتاد} [38: 12، 89: 10].
ب- {والجبال أوتاداً} [78: 7].
في المفردات: «الوتد، والوتد، وقد وتدته أتده وتدًا.».
وفي [البحر: 7/ 381]: «الوتد معروف، وكسر التاء أشهر من فتحها».
وفي القاموس: «الوتد، بالفتح, وبالتحريك, وككتف مارز في الأرض, أو الحائط من خشب، وجمعه: أوتاد.». لم يذكر المفرد في القرآن.
105- {فاجتنبوا الرجس من الأوثان} [22: 30].
أوثانًا = 2.
في المفردات: «والأوثان: واحدها وثن، وهي حجارة كانت تعبد.».
وفي القاموس: الوثن: محركة: الصنم، الجمع وثن, وأوثان. لم يقع المفرد في القرآن.
106- {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم} [16: 25].
ب- {حتى تضع الحرب أوزارها} [47: 4].
أوزارهم. أوزارًا.
في المفردات: «الوزر: الثقل؛ تشبيهًا بوزر الجبل، ويعبر بذلك عن الإثم، كما يعبر عنه بالثقل, وأوزار الحرب واحدها: وزر.».
وفي القاموس الجمع أوزار، ووزرة.
المفرد في القرآن.
107- { وشاركهم في الأموال والأولاد} [17: 64].
= 2، أولاد = 2. أولادكم = 10. أولادهم = 7. أولادهن = 2.
في المفردات: «الولد: المولود، يقال للواحد وللجمع، والصغير والكبير... وجمع الولد: أولاد... وقيل الولد: جمع ولد كأسد, وأسد، ويجوز أن يكون واحدًا كالبخل.».
وفي القاموس: «الولد: محركة , و(الولد) بالضم, والكسر, والفتح واحد,وجمع، وقد يجمع على أولاد وولدة، وإلدة بكسرهما وولد، وولد بالضم».
108- {ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا} [5: 77].
= 3. أهواءكم. أهواءهم = 12. بأهوائهم.
في المفردات: «الهوى: ميل النفس إلى الشهوة... وقوله: {ولئن اتبعت أهواءهم} [2: 12، 145], فإنما قاله بلفظ الجمع، تنبيهًا على أن لكل واحد هوى غير هوى الآخر.». المفرد في القرآن.
109- {وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود} [18: 18].
في [الكشاف: 2/ 708]:«الأيقاظ: جمع يقظ، كأنكاد جمع نكد.».
وفي القاموس: «يقظ كندس, وكتف, والجمع: أيقاظ، وهم يقظى.».
لم يذكر المفرد في القرآن.
110- {ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان} [5: 89].
= 5. أيمانكم = 16. أيمانهم = 18. أيمانهن = 2.
في المفردات: «اليمين: أصله الجارحة، واليمين في الحلف مستعار من اليد، اعتبار بما يفعله المعاهد, والمحالف, وغيره.».
وفي القاموس: «اليمين: ضد اليسار الجمع :أيمن, وأيمان, وأيامن,وأيامين.
واليمين: القسم مؤنثة، لأنهم كانوا يتماسحون بأيمانهم فيتحالفون، الجمع: أيمن, وأيمان.
اليمين، الجارحة في القرآن، ويمين القسم لم تذكر في القرآن إلا مجموعة.».
111- {فعدة من أيام أخر} [2: 184].
= 23، أيامًا = 4.
في المفردات: «اليوم: يعبر به عن وقت طلوع الشمس إلى غروبها, وقد يعبر به عن مدة من الزمان، أي: مدة.».
وفي القاموس الجمع أيام. المفرد في القرآن.


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة