العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم الاعتقاد > جمهرة شرح أسماء الله الحسنى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2  
قديم 29 ربيع الأول 1435هـ/30-01-2014م, 05:57 PM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي

أدلّة هذا الاسم

الخالق
قالَ أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ النَّسَائِيُّ (ت:303هـ): (الخالق
أخبرنا قتيبة بن سعيد في حديثه عن سفيان وأخبرنا محمّد بن عبد الله بن يزيد قال ثنا سفيان عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن قزعة عن أبي سعيد قال ذكر العزل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لم يفعل أحدكم ذلك ولم يقل فلا يفعل ذلك فليست نفس مخلوقة إلّا الله خالقها اللّفظ لمحمد
- أخبرني هارون بن عبد الله قال ثنا ابن أبي فديك عن الضّحّاك بن عثمان عن محمّد بن يحيى بن حيّان عن ابن محيريز أنه سمع أبا صرمة وأبا سعيد الخدريّ يقولان أصبنا سبايا في غزوة المصطلق وهي الغزوة الّتي أصاب فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم جويرية فكان منا من يريد أن يتّخذ أهلا ومنا من يريد أن يستمتع ويبيع فتراجعنا في العزل فذكرنا ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (لا عليكم أن لا تعزلوا فإن الله قد قدر ما هو خالق إلى يوم القيامة). [النعوت الأسماء والصفات: 1/281]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م, 04:18 PM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي

شرح ابن القيم (ت:751هـ)

قال ابن القيم محمد بن أبي بكر الزرعي الدمشقي (ت:751هـ) كما في المرتبع الأسنى: (الخَالِقُ:
([اللهُ سُبْحَانَه].. هوَ " الخَالِقُ " … وكُلُّ شَيْءٍ في الخَارِجِ فَبِخَلْقِهِ وُجِدَ) ([65])، (وهو [الذي] … أَخْرَجَهُم مِن العَدَمِ إلى الوُجودِ وأَنْشَأهُم واخْتَرَعَهُم وَحْدَهُ بلا شَرِيكٍ … وخَلْقُهُ تعالى لهم مُتَضَمِّنٌ لكَمَالِ قُدْرَتِهِ وإِرَادَتِهِ وعِلْمِهِ وحِكْمَتِهِ وحَيَاتِهِ، وذلكَ يَسْتَلْزِمُ سَائِرَ صِفَاتِ كَمَالِهِ ونُعُوتِ جَلالِه) ([66])
). [المرتبع الأسنى: ؟؟]


([65]) مِفتاحُ دارِ السَّعادةِ (1/243).
([66]) بَدَائِعُ الفوائدِ (4/132-133).


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 24 شعبان 1438هـ/20-05-2017م, 04:18 PM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي

شرح أبي إسحاق الزجاج (ت: 311هـ)

قالَ أبو إسحاق إِبراهيمُ بنُ السَّرِيِّ الزجَّاجُ (ت:311هـ): (الخالق أصل الخلق في الكلام التقدير يقال خلقت الشيء خلقا إذا قدرته
وقال زهير يمدح رجلا:
ولأنت تفري ما خلقت وبعض القوم يخلق ثم لا يفري
يقول أنت إذا قدرت أمرك قطعته أي تتم على عزمك فيه وتمضيه ولست ممن يشرع في الأمر ثم يبدو له فيتركه.
وقال الحجاج وإنما احتججنا بكلامه لأنه كان بقية الفصاحة.
إني لا أخلق إلا فريت تمدح بهذا المعنى الذي ذكرناه.
وقال الله تعالى ذكره: {وتخلقون إفكا} أي تقدرونه وتهيئونه.
ومنه قولهم حديث مختلق يراد أنه قدر تقدير الصدق وهو كذب.
فالخلق في اسم الله تعالى هو ابتداء تقدير النشء فالله تعالى خالقها ومنشئها وهو متممها ومدبرها فتبارك الله أحسن الخالقين). [تفسير أسماء الله الحسنى: ؟؟]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 28 شعبان 1438هـ/24-05-2017م, 10:14 PM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي


شرح أبي القاسم الزجاجي (ت:337هـ)


قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي (ت: 337هـ): (الخلاق والخالق
الخالق: اسم الفاعل من خلق يخلف وهو خالق، والخلاق: فعال للمبالغة، والخلق: الفعل. وأفعال الله عز وجل مقدرة على مقدار ما قدرها عليه. وأصله من قول العرب «خلق فلان الأديم»: إذا قدره للقطع للإصلاح. وفي كلام بعض الفصحاء: «لا أخلق إلا فريت، ولا أعد إلا وفيت» يقول: لا أقدر إلا قطعت. يقال: «فريت الأديم»: إذا قطعته للإصلاح، وأفريته: إذا قطعته للإفساد.
قال زهير:
ولأنت تفري ما خلقت = وبعض القوم يخلق ثم لا يفري
أي أنت تقطع ما قدرته على ما أردت للإصلاح، وبعضهم يخلق: أي يقدر ثم لا يقطع على ما قدر فيفسد، وهذا أمثل.
والخلق: تقديرك الأديم لما أردته. وتقول العرب: رجل خالق: أي صانع، والخالقات: الصانعات كذلك حكاه الخليل بن أحمد، والخلق: المخلوق تقول العرب: ما في الخلق أشجع من فلان ولا أفرس من فلان يريدون ما في المخلوقين مثله، والخلق: الفعل.
والخلق: الكذب ومنه قوله عز وجل: {إن هذا إلا خلق الأولين}. وقال في قوله عز وجل: {وتخلقون إفكًا}، أي تقدرونه وتخترعونه لتكذبوا به النبي صلى الله عليه وسلم. والخلق والخليقة واحد، وجمع الخليقة: الخلائق يراد بذلك المخلوقون والخلق: الطبيعة، وكذلك الخليقة، يقال: «تخلق بخلق حسن»، «وخالق الناس بخلق حسن»، وينشد:
خالق الناس بخلق حسن = لا تكن كلبًا على الناس يهر
ويقال: «فلان خليق بذلك الأمر»، «وما أخلقه له!»، «وأخلق به أن يفعل كذا وكذا !. وامرأة خليقة: ذات جسم وخلق حسن. وقال بعضهم: ولا ينعت به الرجل، وقد أجاز بعضهم أن يقال: «رجل خليق» كما يقال للمرأة «خليقة» ومنه يقال: «خلقت المرأة خلاقة حسنة» إذا تم خلقها وحسن، والمختلق من كل شيء: ما اعتدل كقول رؤبة:
في غيل قصباء وخيس مختلق
والخلاق: النصيب، وقوله عز وجل: {ما له في الآخرة من خلاق}: أي من نصيب، والخلق: الفاني من كل شيء، يقال: أخلق الثوب إخلاقًا فهو مخلق وهو أعلى اللغتين، ويقال أيضًا: خلق خلوقة فهو خلق، ويقال: أخلقني فلان ثوبًا: أي أعطاني خلقًا من ثيابه. وجمع خلق: خلقان وهو جمع عزيز قليل. ويقال: ثوب أخلاق، وصف بالجمع كأنه مقطع من جوانبه فجعل أجزاء كل جزء منها يقال له خلق فقيل له: أخلاق لذلك، والأخلق: الشيء الأملس، والخلقاء الصخرة الملساء المصمتة وهضبة خلقاء، وكذلك قال الأعشى:
قد يترك الدهر في خلقاء راسية = وهيًا وينزل منها الأعصم الصدعا
ويقال: امرأة خلقاء للرتقاء لأنها شبهت بالصخرة الخلقاء المصمتة). [اشتقاق أسماء الله: 166-168]

قال أبو القاسم عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي (ت: 337هـ): (الخالق
قد مضى شرحه في ذكر الخلاق). [اشتقاق أسماء الله: 241]


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 28 شعبان 1438هـ/24-05-2017م, 10:14 PM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي

شرح أبي سليمان الخطابي (ت:388هـ)


قال أبو سليمان حَمْدُ بن محمد بن إبراهيم الخطابي (ت: 388هـ): (12- الخالق: هو المبدع للخلق، والمخترع له على غير مثال سبق. قال سبحانه: {هل من خالق غير الله} [فاطر: 3]. فأما في نعوت الآدميين فمعنى الخلق: التقدير. كقوله جل وعز: {أني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير} [آل عمران: 49]. وكقول زهير:
ولأنت تفري ما خلقت وبعـ.......ض القوم يخلق ثم لا يفري

يقول: إذا قدرت شيئًا قطعته، وغيرك يقدر ما لا يقطعه أي: يتمنى ما لا يبلغه. ومن هذا قوله جل وعز: {فتبارك الله أحسن الخالقين} [المؤمنون: 14]). [شأن الدعاء: 49]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 3 رمضان 1438هـ/28-05-2017م, 02:24 PM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي

شرح الحافظ ابن مَندَه (ت:395هـ)


قال أبو عبد الله محمد بن إسحاق ابن مَنْدَهْ العَبْدي (ت: 395هـ): (ومن أسماء الله عزّ وجلّ: الخالق والخلاّق.
قال الله عزّ وجلّ: {هل من خالقٍ غير الله} وقال عزّ وجلّ: {وهو الخلاّق العليم}. وفيما روي عن أبي هريرة من أسماء الله الخالق.
255 - أخبرنا أحمد بن محمّد بن إبراهيم، ومحمّد بن محمّد بن يونس، قالا: حدثنا أسيد بن عاصمٍ، حدثنا الحسين بن حفصٍ، حدثنا سفيان الثّوريّ، حدثنا طلحة بن يحيى، عن عمته عائشة بنت طلحة، عن عائشة أمّ المؤمنين، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنّ الله خلق الجنّة، وخلق لها أهلاً خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم، وخلق النّار وخلق لها أهلاً خلقهم لها وهم في أصلاب آبائهم.
256 - أخبرنا أبو عمرٍو أحمد بن محمّد بن إبراهيم، حدثنا محمّد بن إبراهيم بن مسلمٍ، حدثنا عبيد الله بن موسى، حدثنا شيبان، عن الأعمش، عن أبي صالحٍ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لمّا خلق الله الخلق قالها ثلاث مرّاتٍ، كتب في كتابه على نفسه فهو موضوعٌ عنده على العرش: إنّ رحمتي تغلب غضبي.
رواه الثّوريّ وغيره.
257 - أخبرنا خيثمة بن سليمان، قال: حدثنا الحسن بن مكرمٍ، حدثنا روح بن عبادة القيسيّ، حدثنا حسينٌ المعلّم، عن عبد الله بن بريدة، عن بشير بن كعبٍ، عن شدّاد بن أوسٍ، عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: سيّد الاستغفار أن يقول العبد: اللهمّ أنت ربّي لا إله إلاّ أنت خلقتني وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شرّ ما صنعت أبوء لك بالنّعمة، وأبوء بالذّنب فاغفر لي إنّه لا يغفر الذّنوب إلاّ أنت، إذا قالها الرّجل حين يصبح فمات من يومه دخل الجنّة، وإذا قالها حين يمسي فمات من ليلته دخل الجنّة.
رواه شعبة وغير واحدٍ عن حسينٍ المعلّم.
258 - أخبرنا محمّد بن يعقوب بن يوسف، قال: حدثنا محمّد بن إسحاق الصّغانيّ، قال: حدثنا الحسن بن موسى الأشيب، قال: حدثنا شعبة، عن أبي إسحاق السّبيعيّ، عن أبي الودّاك، عن أبي سعيدٍ الخدريّ قال: أصبنا سبايا يوم حنينٍ فسألنا النّبيّ صلى الله عليه وسلم عن العزل فقال: ليس من كلّ الماء يكون الولد، وإذا أراد الله أن يخلق شيئًا لم يدفعه شيءٌ.
رواه منصورٌ، والثّوريّ، عن أبي إسحاق.
ورواه عليّ بن أبي طلحة، عن أبي الودّاك.
259 - أخبرنا حمزة بن محمّدٍ، قال: حدثنا أبو عبد الرّحمن النّسائيّ قال: أخبرنا قتيبة بن سعيدٍ، وغيره، قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن ابن أبي نجيحٍ، عن مجاهدٍ، عن قزعة، عن أبي سعيدٍ قال: ذكر العزل عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: لم يفعل أحدكم ذلك، ولم يقل فلا يفعل أحدكم ذلك، فليست نفسٌ مخلوقةٌ إلاّ الله خالقها). [التوحيد: 2/112-114]

قال أبو عبد الله محمد بن إسحاق ابن مَنْدَهْ العَبْدي (ت: 395هـ): ( ومن أسماء الله عزّ وجلّ: الخالق، البارئ، المصوّر: المصور.
قال أهل التّأويل: معنى البارئ، هو الخالق الّذي خلق النّفوس في الأرحام وصوّرها كما شاء في ظلماتٍ ثلاثٍ، والذّارئ مثله، الّذي ذرأ الخلق وبرأهم من أمّهاتهم، والخالق هو المقدّر الفاعل الصّانع، وهو البارئ المصوّر، فهذه صفة قدرته.
والخلق منه على ضروبٍ: منه خلق بيده، ويخلق إذا شاء فقال: {لما خلقت بيديّ} ومنه ما خلق بمشيئته وكلامه ويخلق إذا شاء، ولم يزل موصوفًا بالخالق البارئ المصوّر قبل الخلق، بمعنى أنّه يخلق ويصوّر، وكان من دعاء عليّ بن أبي طالبٍ رضي الله عنه: يا بارئ المسموكات وجبّار القلوب على فطرتها شقيّها وسعيدها.
216 - أخبرنا أبو الطّاهر أحمد بن عمرٍو، قال: حدثنا يونس بن عبد الأعلى بن ميسرة، حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو بن دينارٍ، عن طاووسٍ، أنّه سمع أبا هريرة، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: احتجّ آدم وموسى، فقال موسى: أنت آدم أبونا خيّبتنا وأخرجتنا من الجنّة، فقال له آدم: يا موسى أنت موسى الّذي اصطفاك الله عزّ وجلّ بكلامه وخطّ لك التّوراة بيده، أتلومني على أمرٍ قدّره الله عزّ وجلّ عليّ قبل أن يخلقني قال: فحجّ آدم موسى.
217 - وأخبرنا محمّد بن الحسين، أنبأنا أحمد بن يوسف السّلميّ، أنبأنا النّضر بن محمّدٍ، أنبأنا عكرمة بن عمّارٍ، أنبأنا يحيى بن أبي كثيرٍ، أنبأنا أبو سلمة قال عكرمة: وسمعته من عبد الله بن عبيد بن عميرٍ، عن ابن محيريزٍ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تحاجّ آدم وموسى، فقال آدم: يا موسى أنت الّذي بعثك الله برسالاته، واصطفاك بكلامه على خلقه لم فعلت كذا، فقال موسى: يا آدم أنت آدم أبو النّاس الّذي خلقك الله بيده، وأسجد لك ملائكته، وأسكنك جنّته، وصنعت الّذي صنعت، فلولا أنت لدخل ذرّيّتك الجنّة، فقال آدم لموسى: أتلومني على أمرٍ قدّر عليّ قبل أن أخلق؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فحجّ آدم موسى.
218 - أخبرنا حمزة بن محمّدٍ الكنانيّ، قال: حدثنا أبو عبد الرّحمن النّسائيّ، أخبرنا قتيبة بن سعيدٍ، قال: حدثنا محمّد بن جعفرٍ غندرٌ، حدثنا حسينٌ المعلّم، عن عبد الله بن بريدة، عن بشير بن كعبٍ، عن شدّاد بن أوسٍ، أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: سيّد الاستغفار أن يقول العبد: اللهمّ أنت ربّي لا إله إلاّ أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرّ ما صنعت، أبوء لك بنعمتك، وأبوء لك بذنبي، فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذّنوب إلاّ أنت، فإن قالها بعد ما يصبح موقنًا، فمات من يومه قبل أن يمسي، كان في الجنّة، وإن قالها حين يمسي، فمات قبل أن يصبح، كان في الجنّة.
رواه شعبة وجماعةٌ عن حسينٍ المعلّم.
ورواه الوليد بن ثعلبة، فقال: عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه ووهم فيه والصّواب حديث حسينٍ). [التوحيد: 2/76-79]


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 14 رمضان 1438هـ/8-06-2017م, 08:45 AM
جمهرة علوم العقيدة جمهرة علوم العقيدة غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: May 2017
المشاركات: 1,193
افتراضي

شرح ابن سعدي (ت:1376هـ)

قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي (ت:1376هـ): ("الخالق، البارئ، المصور" الذي خلق جميع الموجودات وبرأها وسواها بحكمته، وصورها بحمده وحكمته، وهو لم يزل ولا يزال على هذا الوصف العظيم). [تيسير الكريم المنان: 947] (م)


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة