العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 04:14 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي صفة أو حال

صفة أو حال
1- {وابعث فيهم رسولاً منهم يتلو عليهم آياتك} [129:2]
{يتلو عليهم}: صفة أو حال البحر [
392:1]، العكبري [35:1]
2- {وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل} [144:3]
{قد خلت}: صفة لرسول أو حال من الضمير في (رسول). العكبري [
84:1]
3- {ولا يأتين ببهتان يفترينه} [12:60]
{يفترينه}: نعت أو حال من ضمير الفاعل في (يأتين). العكبري [
137:1]
4- {وإن عليكم لحافظين كراماً كاتبين. يعلمون ما تفعلون} [10:82- 12]
{يعلمون}: نعت أو حال. العكبري [
151:2]
5- {وإن الفجار لفي جحيم. يصلونها يوم الدين} [14:82، 15]
{يصلونها}: نعت: لجحيم، أو حال من الضمير في الخير.
العكبري [
151:2]، الجمل [492:4]
6- {رسول من الله يتلو صحفاً مطهرة} [2:98]
{يتلو}: صفة لرسول أو حال من الضمير في الجار. العكبري [
157:2]، الجمل [561:4]
7- {وآية لهم الأرض الميتة أحييناها}[33:36]
{وآية لهم الليل نسلخ منه النهار} [37:36]
قال الزمخشري: يجوز أن يوصف الأرض، والليل بالفعل، لأنه أريد بهما الجنسان مطلقان لا أرض وليل بأعينهما فعوملا معاملة النكرات في وصفهما بالأفعال، ونحوه: ولقد أمر على اللئيم يسبني..
وهذا هدم لما استقر عليه أئمة النحو من أن النكرة لا تنعت إلا بالنكرة، والمعرفة لا تنعت إلا بالمعرفة، ولا دليل لمن ذهب إلى ذلك، وأما (يسبني) فحال، أي سأبالي، وقد تبع الزمخشري ابن مالك.
البحر [
334:7- 335]، الكشاف [14:4- 15]
8- {ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيداً} [114:5]
{تكون}: صفة لمائدة أو حال من ضمير المائدة المستقر في السماء أو من المائدة المغني: [
473- 474]، الشمني [140:2]
9- {كأنهن الياقوت والمرجان} [58:55]
الجملة نعت لقاصرات، أو حال منها، أو خبر مبتدأ محذوف.
العكبري [
134:2]
10- {إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم} [248:2]
ارتفاع سكينة بقوله: (فيه) وهو في موضع الحال. (من ربكم) صفة أو حال. البحر [
262:2]
11- {إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين. فيه آيات بينات} [96:3، 97]
{للعالمين}: صفة لهدى. (فيه آيات بينات) صفة ثانية، أو حال. العكبري [
80:1]
12- {وما أرسلنا من قبلك إلا رجالاً نوحي إليهم من أهل القرى}[109:12]
{من أهل القرى}: صفة لرجال، أو حال من المجرور. العكبري [
32:2]
13- {لتركبن طبقاً عن طبق} [19:84]
{عن طبق}: نعت لطبقاً، أو حال من الضمير في (لتركبن). البحر [
448:8]، العكبري [152:2]
14- {إنها عليهم مؤصدة. في عمد ممددة} [8:104، 9]
{في عمد}: صفة لمؤصدة، أو خبر ثان لإن، أو حال من ضمير (عليهم) أي موثقين، أو خبر لمحذوف، أي هم. الجمل [
77:4].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 04:12 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الزمان لا يكون صفة للجثة

الزمان لا يكون صفة للجثة
1- {ولقد كذبت رسل من قبلك} [34:6]
{من قبلك}: لا يجوز أن يكون صفة لرسل؛ لأنه زمان والجثة لا توصف بالزمان وإنما هو متعلق بكذبت. العكبري [
133:1]
2- {فقد كذبت رسل من قبلك} [4:35]
3- {فقد كذب رسل من قبلك} [184:3]
4- {فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية} [116:11]
{من قبلكم}: صفة لقرون. الجمل [
423:2]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 04:12 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الظروف الواقعة نعتا

الظروف الواقعة نعتا
الجار والمجرور الواقع نعتا كثير جدا في القرآن وسنذكر طرفا منه هنا وسبق ذكر كثير منها في حروف الجر أما الظروف فليست بمثل هذه الكثرة، وهذا بيانها:
1- {أو إصلاح بين الناس} [114:4]
{بين}: ظرف للإصلاح أو صفة له. العكبري [
108:1]
2- {لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل} [165:4]
{بعد}: ظرف لحجة، ويجوز أن يكون صفة لها؛ لأن ظرف الزمان يوصف به المصدر، كما يخبر به عنه. العكبري [
113:1]
3- {ويعملون عملا دون ذلك} [82:21]
{دون}: نعت لعملا العكبري [
71:2]
4- {أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ} [60:5]
{عند}: صفة لمثوبة. العكبري [
122:1]
5- {فأذن مؤذن بينهم} [44:7]
{بينهم}: معمول لأذن، أو صفة لمؤذن.
البحر [
301:4]، العكبري [152:1]
6- {ويتخذ ما ينفق قربات عند الله} [99:9]
{عند}: نعت. العكبري [
11:2]
7- {مسومة عند ربك} [83:11]
{عند}: معمول (مسومة) أو نعت لها. العكبري [
23:2]
8- {وكل شيء عنده بمقدار} [8:13]
{عند}: صفة لشيء، أو صفة لكل، والعامل فيها على الوجهين محذوف. ويجوز أن يكون صفة لمقدار. العكبري [
33:2]
9- {إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم} [37:14]
{عند}: صفة لواد أو بدل منه. العكبري [
38:2]
10- {قال إنما أوتيته على علم عندي} [78:28]
{عندي}: صفة لعلم أو متعلق بالفعل. العكبري [
94:2]
11- {إنه لقول رسول كريم. ذي قوة عند ذي العرش مكين} [19:81، 20]
{عند}: نعت لرسول أو لمكين. العكبري [
150:2]، البحر [434:8]


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 16 شعبان 1434هـ/24-06-2013م, 03:30 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الأعلام لا ينعت بها

الأعلام لا ينعت بها
في المقتضب [284:4]: «وأما الأسماء التي هي أعلام، نحو: زيد وعمرو فلا ينعت بها، لأنها ليست بتحلية، ولا نسب، ولا يكون النعت إلا بواحد منهما، أو بما كان في معناه».
وفي سبيويه [
223:1]: «واعلم أن العلم الخاص من الأسماء لا يكون صفة، لأنه ليس بحلية ولا قرابة ولا مبهم» وانظر الرضي [289:1]، التسهيل: [170]، الهمع [118:2]
1- {ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ} [13:35]
في الكشاف [
605:3]: «ويجوز في حكم الإعراب إيقاع اسم الله صفة لاسم الإشارة أو عطف بيان».
أما كونه صفة فلا يجوز لن (الله) علم، والعلم لا يوصف به، وليس اسم جنس كالرجل؛ فتتخيل فيه الصفة. البحر [
305:7]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:49 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة