من حكى الإجماع على أنها مكية:
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (وهي مكية بإجماعهم من غير خلاف علمناه). [زاد المسير: 5/204]م
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 546هـ): (هذه السورة مكية بإجماع). [المحرر الوجيز: 16/5]م
من نص على أنها مكية:
قال يَحيى بن سلاَّم بن أبي ثعلبة البصري (ت: 200هـ): (وهي مكّيّةٌ كلّها). [تفسير القرآن العظيم: 1/213]
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): (مكية كلها). [تفسير غريب القرآن: 272]
قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (مكية). [معاني القرآن: 4/305]
قَالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النحَّاسُ (ت: 338هـ): (وهي مكية). [معاني القرآن: 4/307]
قالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النَّحَّاسُ (ت: 338هـ): (حدّثنا يموتٌ، بإسناده عن ابن عبّاسٍ: «أنّهنّ نزلن بمكّة»). [الناسخ والمنسوخ للنحاس: 2/501]
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (مريم مكيّة كلّها). [الكشف والبيان: 6/205]
قَالَ مَكِّيُّ بنُ أبِي طَالِبٍ القَيْسِيُّ (ت: 437هـ): (مكية). [الإيضاح لناسخ القرآن ومنسوخه: 345]
قَالَ أبو عمرو عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (مكية). [البيان: 181]
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (مكية). [الوسيط: 3/174]
قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ): (مكّيّةٌ). [معالم التنزيل: 5/214]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 546هـ): (هذه السورة مكية بإجماع إلا السجدة منها،
فقالت فرقة : هي مكية،
وقالت فرقة : هي مدنية). [المحرر الوجيز: 16/5]
قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): (وهي مكية) .[علل الوقوف: 2/674]
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (وهي مكية بإجماعهم من غير خلاف علمناه.
وقال مقاتل: (هي مكية غير سجدتها فإنها مدنية).
وقال هبة الله المفسر: هي مكية غير آيتين منها قوله: {فخلف من بعدهم خلف} والتي تليها [مريم: 60]). [زاد المسير: 5/204]
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774هـ): (وهي مكّيّةٌ). [تفسير القرآن العظيم: 5/211]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (قال الثّعلبيّ: مكّيّة، وقال مقاتل: مكّيّة كلها إلّا سجدتها فإنّها مدنيّة،
وعن القرطبيّ عنه: نزلت بعد المهاجرة إلى أرض الحبشة). [عمدة القاري: 19/71]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ) : (مكية). [الدر المنثور: 10/5]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (أَخرَج النحاس، وَابن مردويه عن ابن الزبير قال: (نزلت سورة مريم بمكة)). [الدر المنثور: 10/5]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (وأخرج ابن مردويه عن عائشة قالت: (نزلت سورة مريم بمكة)). [الدر المنثور: 10/5]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (وأخرج الطبراني وأبو نعيم والديلمي من طريق أبي بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني عن أبيه عن جده قال: (أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: ولدت لي الليلة جارية، فقال: ((والليلة أنزلت علي سورة مريم سمها مريم)) ) ). [الدر المنثور: 10/5]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911هـ): (مكية). [لباب النقول: 156]
قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ): (مكية. وقال مقاتل: إلا آية السجدة فمدنية). [إرشاد الساري: 7/231]
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): ( مكية) . [منار الهدى: 235]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (هي مكية). [فتح القدير: 3/442]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (أخرج النّحّاس وابن مردويه عن ابن عبّاسٍ قال: (أنزلت بمكّة سورة كهيعص).
وأخرج ابن مردويه عن ابن الزّبير قال: (نزلت سورة مريم بمكّة).وأخرج ابن مردويه عن عائشة مثله). [فتح القدير: 3/442]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مكية). [القول الوجيز: 229] (م)
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وهي مكّيّةٌ عند الجمهور.
وعن مقاتلٍ: (أنّ آية السّجدة مدنيّةٌ). ولا يستقيم هذا القول لاتّصال تلك الآية بالآيات قبلها إلّا أن تكون ألحقت بها في النّزول وهو بعيدٌ.
وذكر السّيوطيّ في "الإتقان" قولًا بأنّ قوله تعالى: {وإن منكم إلّا واردها} الآية مدنيٌّ، ولم يعزه لقائلٍ). [التحرير والتنوير: 16/57-58]
من نص على أنها مكية إلا آياتٍ منها:
قَالَ هِبَةُ اللهِ بنُ سَلامَةَ بنِ نَصْرٍ المُقْرِي (ت: 410 هـ): (نزلت بمكّة إلّا آيتين منها وهي قوله تعالى {فخلف من بعدهم خلفٌ أضاعوا الصّلاة واتبعوا الشّهوات فسوف يلقون غيا إلّا من تاب} الآيتين). [الناسخ والمنسوخ لابن سلامة: 118]
قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): (مكية [إلا آيتي 58 و71 فمدنيتان]). [الكشاف: 4/5]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 546هـ): (هذه السورة مكية بإجماع إلا السجدة منها فقالت[...] فرقة: هي مدنية). [المحرر الوجيز: 16/5]
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (وقال مقاتل: (هي مكية غير سجدتها فإنها مدنية).
وقال هبة الله المفسر: هي مكية غير آيتين منها قوله: {فخلف من بعدهم خلف} والتي تليها [مريم: 60]). [زاد المسير: 5/204]
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (وقيل في مريم هي مكية غير آية السجدة). [جمال القراء:1/14]
قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (مكية إلا آية السجدة). [أنوار التنزيل: 4/5]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (مكية إلا آيتي 58 و71 فمدنيتان). [التسهيل: 1/477]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (وقال مقاتل: مكّيّة كلها إلّا سجدتها فإنّها مدنيّة،
وعن القرطبيّ عنه: نزلت بعد المهاجرة إلى أرض الحبشة). [عمدة القاري: 19/71] م
قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ): (مكية. وقال مقاتل: إلا آية السجدة فمدنية). [إرشاد الساري: 7/231] م
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مكية، واستثنى بعضهم منها آيتين:
آية (السجدة) ، {وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا}. كذا في الإتقان). [القول الوجيز: 229]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وعن مقاتلٍ: (أنّ آية السّجدة مدنيّةٌ). ولا يستقيم هذا القول لاتّصال تلك الآية بالآيات قبلها إلّا أن تكون ألحقت بها في النّزول وهو بعيدٌ.
وذكر السّيوطيّ في "الإتقان" قولًا بأنّ قوله تعالى: {وإن منكم إلّا واردها} الآية، مدنيٌّ، ولم يعزه لقائلٍ). [التحرير والتنوير: 16/57-58]