العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 06:04 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم التفضيل المحلي بأل

اسم التفضيل المحلي بأل
1- { وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ } [27:5]
= 15.
(ب) {ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ} [64:26]
= 2.
2- {أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى} [282:2]
(ب) {وَيُرْسِلُ الأُخْرَى} [42:39]
(جـ) {فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي} [9:49]
( د ) {وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى} [20:53]
3- {أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الأَوَّلِ} [15:50]
(ب) {هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ} [3:57]
(جـ) {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ} [100:9]
= 6.
( د ) {إِنْ هَذَا إِلا أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ} [25:6]
= 32.
(هـ) {سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الأُولَى} [21:20]
= 17.
4- {وَكُلا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى} [95:4]
= 17.
(ب) {هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ} [52:9]
(جـ) {وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى} [95:4]
أي المثوبة الحسنى. [الكشاف2/ 554].
الحسنى: هنا: الجنة باتفاق. [البحر:3/ 323].
( د ) {وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ الْحُسْنَى} [45:7]
الحسنى: تأنيث الأحسن، صفة للكلمة [الكشاف:2/ 149:2].
(هـ) {وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلا الْحُسْنَى} [107:9]
إلا الخصلة الحسنى، أو الإرادة الحسنى. [الكشاف:2/ 310].
( و ) {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ} [26:10]
المثوبة الحسنى. [الكشاف:2/ 342].
الحسنى: عام، النصرة. [البحر:5/ 146].
( ز ) {إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى} [101:21]
الخصلة المفضلة في الحسن، تأنيثه الأحسن. [الكشاف:3/ 137]، [البحر:6/ 342].
(حـ) {وَلَئِنْ رُجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِنْدَهُ لَلْحُسْنَى} [50:42]
الحالة الحسنى من الكرامة والنعمة. [الكشاف:4/205].
(ط) {وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى} [6:92]
بالخصلة الحسنى، أو بالملة الحسنى، وهي ملة الإسلام، أو بالمثوبة الحسنى. [الكشاف:4/ 762]، [البحر:8/ 483]
5- {لا جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الأَخْسَرُونَ} [22:11]
= 2. بالأخسرين = 2.
لا ترى أحدًا أبين خسرانًا منهم. [الكشاف:2/ 386].
6- {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا الأَدْنَى} [169:7]
في [البحر:4/ 416] : «هو ما يأخذونه من الرشا، والمكاسب الخبيثة، والعرض: ما يعرض ولا يثبت».
(ب) {وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ} [21:32]
يقابل الأدنى الأبعد، والأكبر الأصغر، لكن الأدنى يتضمن الأصغر، لأنه منقض بموت المعذب، والتخويف إنما يصلح بما هو قريب، وهو العذاب العاجل.
والأكبر يتضمن الأبعد، لأنه واقع في الآخرة، والتخويف بالبعيد إنما يصلح بذكر عظمته وشدته، فحصلت المقابلة. [البحر:7/ 203- 204].
7- {فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [85:2]
= 115.
في [البحر:1/ 282] : «الدنيا: تأنيث الأدنى، وترجع إلى الدنو بمعنى القرب، والألف فيه للتأنيث، ولا تحذف منها الألف واللام إلا في شعر. نحو قوله:
في سعي دنيا طالما قد مدت
والدنيا: تارة تستعمل صفة، وتارة تستعمل استعمال الأسماء، فإذا كانت صفة فالياء مبدلة من الواو؛ إذ هي مشتقة من الدنو، وذلك نحو العليا، ولذلك جرت صفة على الحياة.
وإذا استعملت استعمال الأسماء فكذلك.
وقال أبو بكر بن السراج في المقصور والممدود له الدنيا مؤنثة مقصورة تكتب بالألف هذه لغة نجد وتميم خاصة، إلا أن أهل الحجاز وبني أسد يلحقونها بنظائرها من المصادر ذوات الواو فيقولون: دنوى مثل شروى، وكذلك يفعلون بكل (فعل) موضع لامها واو، يفتحون أولها.
8- {يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ} [8:63]
(ب) {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الأَذَلِّينَ} [20:58]
أفعل تفضيل، أي في جملة من هو أذل خلق الله تعالى، لا ترى أحدًا أذل منهم.
[البحر:8/ 238].
9- {قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ} [111:26]
[البحر:7/ 31].
10- {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}[145:4]
الدرك الأسفل؛ الطبق الذي في قعر جهنم. والنار سبع دركات.
[البحر:3/ 380]، [الكشاف :1/581]
11- {فَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الأَسْفَلِينَ} [98:27]
(ب) {نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَ} [29:41]
(جـ) {وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى} [40:9]
كلمة الله هي التوحيد، وقيل: هي أنه ناصره وكلمة الكافرين ما قرروه بينهم من الكيد به ليقتلوه».
12- {ثُمَّ كَانَ عَاقِبَةَ الَّذِينَ أَسَاءُوا السُّوأَى أَنْ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ} [10:30]
السوأى: مصدر أو أفعل تفضيل. [العكبري:2/ 96].
وفي [الكشاف:3/ 470]: «السوأى: تأنيث الأسوأ، وهو الأقبح؛ كما أن الحسنى تأنيث الأحسن».
وفي [البحر:7/ 164] : «تأنيث الأسوأ.. أو مصدر على (فعلى) كالرجعى».
13- {وَيَتَجَنَّبُهَا الأَشْقَى} [11:87]
(ب) {لا يَصْلاهَا إِلا الأَشْقَى} [15:92]
14- {يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الأَعَزُّ مِنْهَا الأَذَلَّ} [8:63]
15- {وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَى} [60:16]
(ب) {لا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الأَعْلَى} [68:20]
(جـ) {وَلَهُ الْمَثَلُ الأَعْلَى} [27:30]
( د ) {لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإِ الأَعْلَى} [8:37]
(هـ) {مَا كَانَ لِيَ مِنْ عِلْمٍ بِالْمَلإِ الأَعْلَى} [69:38]
( و ) {وَهُوَ بِالأُفُقِ الأَعْلَى} [7:53]
( ز ) {فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الأَعْلَى} [24:79]
(حـ) {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى} [1:87]
(ط) {إِلا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى} [20:92]
16- {وَأَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ} [139:3، 35:47]
17- {وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا} [40:9]
18- {تَنْـزِيلا مِمَّنْ خَلَقَ الأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلى} [4:20]
(ب) {فَأُولَئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلى} [75:20]
في المفردات: «وأما قوله: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى [1:87]. فمعناه: أعلى من أن يقاس به أو يعتبر بغيره. وقوله: (والسموات العلى) فجمع تأنيث الأعلى، والمعنى: هي الشرف والأفضل بالإضافة إلى هذا العالم».
19- {أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ * أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ}[75:26- 76]
20- {لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ} [7:4]
(ب) {وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ} [7:4]
(جـ) {وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ} [33:4]
( د ) {الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ} [180:2]
(هـ) {مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ} [215:2]
( و ) {وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ} [135:4]
( ز ) {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ} [214:26]
21- {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى} [1:17]
22- {إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى} [42:8]
في [الكشاف:2/ 223]: «فإن قلت: كلتاهما فعلى من بنات الواو فلم جاءت إحداهما بالياء والثانية بالواو؟.
قلت: القياس: هو قلب الواو ياء كالعليا، وأما القصوى فكالقود في مجيئة على الأصل.
وقج جاء القصيا، إلا أن استعمال القصوى أكثر، كما كثر استعمال استصوب مع مجيء استصاب. والعدوة، الدنيا: مما يلي المدينة. والقصوى: مما يلي مكة».
وفي [سيبويه:2/ 384]: «وقد قالوا: القصوى، فأجروها على الأصل»
وفي [المقتضب:1/ 171]: «وأما قولهم: القصوى فهذا مما نذكره مع قولهم: الخونة والحوكة».
وفي [تصريف المازني:2/ 161]: «وقالوا: القصوى، فجاءوا بها على الأصل؛ كما قالوا حيوة، وصنيون..[المنصف:2/ 161- 163]
23- {يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ } [3:9]
(ب) {لا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الأَكْبَرُ} [13:21]
(جـ) {وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الأَدْنَى دُونَ الْعَذَابِ الأَكْبَرِ} [24:88]
24- {لِنُرِيَكَ مِنْ آيَاتِنَا الْكُبْرَى} [23:30]
(ب) {يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى} [16:44]
(جـ) {لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى} [18:53]
( د ) {فَأَرَاهُ الآيَةَ الْكُبْرَى} [20:79]
(هـ) {فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَى} [34:79]
( و ) {الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى} [12:87]
25- {إِنَّهَا لإِحْدَى الْكُبَرِ} [35:74]
في [الكشاف:4/ 653]: «الكبر: جمع الكبرى، جعلت ألفها للتأنيث كناية، فلما جمعت فعلة على فعل جمعت فعلى عليها، ونظير ذلك السوافي في جمع السافيا، والقواصع في جمع القاصعاء، كأنها فاعلة».
26- {اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ} [3:96]
27- {وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى} [63:20]
28- {فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى} [256:2]
(ب) {وَمَنْ يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى} [22:31]
29- {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى} [238:2]
في [الكشاف:1/ 287]: «أي الوسطى بين الصلوات، أو الفضلى، من قولهم للأفضل: الأوسط».
وفي [البحر:2/ 240] : «الوسطى: فعلى مؤنث الأوسط، كما قال أعرابي يمدح رسول الله صلى الله عليه وسلم:
يا أوسط الناس طرا في مفاخرهم = وأكرم الناس أما برة وأبا
وهو خيار الشيء وأعدله، كما يقال: فلان من واسطة قومه، أي من أعيانهم، وهل سميته الوسطى لكونها بين شيئين من وسط فلان يسط: إذا كان وسطًا بين شيئين، أو من وسط قومه: إذا فضلهم فيه، قولان.
والذي تقتضيه العربية أن تكون الوسطى مؤنث الأوسط، بمعنى الفضلى مؤنث الأفضل، وذلك لأن أفعل التفضيل لا يبنى إلا مما يقبل الزيادة والنقص، وكذلك فعل التعجب، فكل مالا يقبل الزيادة لا يبنيان منه، ألا ترى أنك لا تقول: زيد أموت الناس، ولا ما أموت زيدًا، لأن الموت شيء لا يقبل الزيادة ولا النقص. وإذا تقرر هذا فكون الشيء وسطًا بين شيئين لا يقبل الزيادة و لا النقص، فلا يجوز أن يبنى منه أفعل التفضيل، لأنه لا تفاضل فيه، فتعين أن تكون الوسطى بمعنى الأخير والأعدل».
30- {ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الأَوْفَى} [41:53]
31- {وَسَيُجَنَّبُهَا الأَتْقَى} [17:92]
32- {فَآخَرَانِ يَقُومَانِ مَقَامَهُمَا مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الأَوْلَيَانِ} [107:5]
في [الكشاف:1/ 688]: «الأوليان: والأحقان بالشهادة لقرابتهما ومعرفتها».
33- {سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الأُولَى} [21:20]
= 17.
34- {وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الأَيْمَنِ} [52:19]
(ب) {وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الأَيْمَنَ } [80:20]
(جـ) {نُودِيَ مِنْ شَاطِئِ الْوَادِي الأَيْمَنِ} [30:28]
في [الكشاف:3/ 23]: «الأيمن: من اليمين، أي من ناحيته اليمنى، أو من اليمن صفة للطور أو للجانب.
وفي [البحر:6/ 199]: «والظاهر أن الأيمن صفة للجانب، لقوله في آية أخرى (جانب الطور الأيمن)، بنصب الأيمن، نعتًا لجانب، والجبل نفسه لا يمنه له ولا يسرة، ولكن كان على يمين موسى بحسب وقوفه فيه.
وإن كان من اليمن احتمل أن يكون صفة للجانب، وهو الراجح، فيوافق ذلك في الآيتين، واحتمل أن يكون صفة للطور؛ إذ معناه: السعد المبارك».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة