العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 07:53 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مرة - مكان

مرة

{ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات} [24: 58]
مرة في الأصل مصدر، وقد استعملت ظرفا، فعلى هذا ينتصب {ثلاث مرات} على الظرف والعامل فيه {ليستأذنكم}. [العكبري: 2/ 83].
أو منصوب على المصدرية، أي ثلاثة استئذانات. [الجمل: 3/ 337].

مكان

مكان بمعنى بدل ظرف مكان عادم التصرف. [الرضي: 1/ 173].
1- {وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج} [4: 20]
{مكان}: ظرف للاستبدال. [العكبري: 1/ 96].
2- {ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة} [7: 95]
3- {وإذا بدلنا آية مكان آية} [16: 101]
4- {وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت} [22: 26]
5- {واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا} [19: 16]
{مكانا}: ظرف، أي في مكان. [البحر: 6/ 179].
أو مفعول به. [العكبري: 2/ 59].
6- {فحملته فانتبذت به مكانا قصيا} [19: 22]
7- {ورفعناه مكانا عليا} [19: 57]
{مكانًا}: ظرف.
[العكبري: 2/ 60].
8- {لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى} [20: 58]
9- {وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين دعوا} [25: 13]
انتصب مكانا على الظرف، أي في مكان ضيق.
[البحر: 6/ 485]، [العكبري: 2/ 84].
10- {فإن استقر مكانه فسوف تراني} [7: 143]
11- {فخذ أحدنا مكانه} [12: 78]
{مكانه}: ظرف والعامل فيه {خذ}. [العكبري: 2/ 30].


رد مع اقتباس
  #27  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 07:54 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مع - مع في القرآن الكريم

مع
1- مع اسم بدليل التنوين في قولك: معا، ودخول الجار عليه، تسكين عينة لغة غنم وربيعة.
وتستعمل مضافة، فتكون ظرفا، ولها حينئذ ثلاث معان:
أحدها: موضع الاجتماع، ولهذا يخبر بها عن الذوات، نحو، {والله معكم}.
الثاني: زمانه، نحو: جئتك مع العصر.
الثالث: مرادفه {عند}. [المغني: 370].
2- من ظروف المكان التي لا تتصرف. [الرضي :1/ 173].
3- من الظروف العادمة التصرف {مع} وهي اسم لمكان الاجتماع أو وقته. تفرد عن الإضافة. فتكون في الأكثر منصوبة على الحال.
[الهمع: 1/ 217 218].

مع في القرآن الكريم

جاءت {مع} في القرآن في 161 موضع، وكانت مضافة في جميع مواقعها، ومنصوبة على الظرفية، لم يدخل عليها جار.
1- {وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله} [2: 214]
{معه}: منصوب بيقول، أو بآمنوا. [البحر: 2/ 140].
2- {وتوفنا مع الأبرار} [3: 193]
مع هنا مجاز عن الصحبة الزمانية إلى الصحبة في الوصف، أي توفنا أبرارا معدودين في جملة الأبرار، وقيل: المعنى: احشرنا معهم في الجنة.
[البحر: 3/ 142]، [العكبري: 1/: 91].
3- {لنخرجنك يا شعيب والذين آمنوا معك} [7: 88]
{معك}: معلق بالإخراج، لا بالإيمان.
[الجمل: 2/ 162].
4- {وكونوا مع الصادقين} [9: 119]
{مع}: بمعنى من بدليل القراءة الأخرى. [الجمل: 2/ 322].
5- {ودخل معه السجن فتيان} [12: 36]
{مع}: تدل على الصحبة واستحداثها، فدل على أن الثلاثة سجنوا في ساعة واحدة.
[البحر: 5/ 308].
6- {هذا ذكر من معي وذكر من قبلي} [21: 24]
قرئ بتنوين {ذكر} فيهما، وكسر ميم {من} فيهما، ومعنى معي هنا: عندي، ودخول {من} على مع نادر، وضعف أبو حاتم هذه القراءة لذلك.
[البحر: 6/ 306].
7- {وسخرنا مع داود الجبال يسبحن} [21: 79]
العامل في {مع} يسبحن. [العكبري: 2/ 71].
8- {وأسلمت مع سليمان} [27: 44]
قال ابن عطية: مع ظرف بني على الفتح، وأما إذا سكنت العين فلا خلاف في أنه حرف جاء لمعنى. والصحيح أنها ظرف فتحت العين أو سكنت وليس التسكين مخصوصًا بالشعر كما زعم بعضهم، بل ذلك لغة لبعض العرب، والظرفية فيها مجاز، وإنما هي اسم يدل على معنى الصحبة. [البحر: 7/ 80].
9- {فلما بلغ معه السعي قال يا بني} [37: 102]
{معه}: متعلق بمحذوف على سبيل البيان، كأن قائلا قال: مع من بلغ السعي؟ فقيل: مع أبيه. ولا يجوز تعلقه ببلغ، لأنه يقتضي بلوغهما معا حد السعي، قال الطيبي: يريد أن لفظة {مع} تقتضي استحداث المصاحبة لأن معه على هذا حال من فاعل {بلغ} فيكون قيدا في البلوغ، فيلزم منه ما ذكر من المحذور، لأن معنى المعية المصاحبة، وهي مفاعلة، وقد قيد الفعل بها، فيجب الاشتراك فيه، ولا يجوز تعلقه بالسعي لأن صلة المصدر لا تتقدم عليه، لأنه عند العمل مؤول بأن مع الفعل، وهو موصول ومعمول الصلة لا يتقدم على الموصول.
قال الزمخشري: ومن يجيز التوسع في الظروف أجاز تعلقه بالسعي.
[الجمل: 3/ 540 541]، [البحر: 7/ 369]، [الكشاف :4/ 53]، [المغني: 586].
10- {هذا فوج مقتحم معكم} [38: 59]
{معكم}: حال من الضمير في {مقتحم} أو من فوج لأنه وصف، ولا يجوز أن يكون ظرفًا لفساد المعنى ويجوز أن يكون نعتا ثانيًا. [العكبري: 2/ 111].


رد مع اقتباس
  #28  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 07:55 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ينابيع - منازل - النهار - هنا. هنالك - وجه

ينابيع
1- {ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض} [39: 21]
إن كان الينبوع بمعنى المنبع، وهو إما الموضع الذي يجري فيه الماء من خلال الأرض كان نصب ينابيع على المصدر، أي سلكه سلوكا في ينابيع، وأدخله إدخالاً فيها، على أن يكون ينابيع ظرفًا للمصدر المحذوف، فلما أقيم مقام المصدر جعل انتصابه على المصدر.
وإن كان بمعنى النابع كان انتصابه على الحال. [الجمل: 3/ 604].

منازل

1- {والقمر قدرناه منازل} [36: 39]
{منازل}: ظرف، أي قدرنا سيره. [البحر: 7/ 336].
أي قدرنا له. [المغني: 712].

النهار

1- {أتاها أمرنا ليلا أو نهارا} [10: 24]
2- {قل أرأيتم إن أتاكم عذابيه بياتا أو نهارا} [10: 50]
3- {إني دعوت قومي ليلا ونهارا} [71: 5]

هنا. هنالك

ظرف مكان لا يتصرف. [الرضي: 1/ 173].
1- {هنالك دعا زكريا ربه} [3: 38]
= 9.

وجه

1- {آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره} [3: 72]
{وجه النهار}: منصوب على الظرفية، ومعناه أول النهار، شبه بوجه الإنسان، إذ هو أول ما يواجه منه، قال الشاعر:

من كان مسرورا بمقتل مالك = فليأت نسوتنا بوجه نهار

[البحر: 2/ 493]، [الكشاف: 1/ 373].


رد مع اقتباس
  #29  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 07:55 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي وراء - وراء في القرآن

وراء

من الظروف التي تقطع عن الإضافة. [الرضي: 2/ 96].
متوسطة التصرف. [الرضي: 1/ 173].

وراء في القرآن

جاءت في 23 موضعًا، وكانت مضافة في جميع مواقعها، وجرت بمن في هذه المواضع:
1- [11: 71]
2- [ 33: 53]
3- [ 42: 51]
4- [ 49: 14]
5- [ 4: 102]
6- [ 14: 16]
7- [ 14: 17]
8- [ 23: 100]
9- [23: 45]
10- [23: 10]
11- [23: 85]
12- [23: 20]
13- [ 19: 5].
1- {وبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب} [11: 71]
الظاهر أن وراء هنا ظرف استعمل اسما غير ظرف بدخول {من} عليه، كأنه قيل: ومن بعد إسحاق أو من خلف إسحاق.
[البحر: 5/ 243].
2- {واتخذتموه وراءكم ظهريا} [11: 92]
وراءكم: ظرف لاتخذتم أو حال من ظهريا.
[العكبري: 2/ 24]، [الجمل: 2/ 413].
3- {من ورائه جهنم} [14: 16]
قال أبو عبيدة وابن الأنباري: أي من بعده، وقال الشاعر:

حلفت فلم أترك لنفسك ريبة = وليس وراء الله للمرء مهرب
وقال أبو عبيدة: أيضًا وقطرب والطبري وجماعة: أي ومن أمامه، وأنشد الزمخشري:

عسى الكرب الذي أمسيت فيه = يكون وراءه فرج قريب
ووراء من الأضداد، قاله أبو عبيدة والأزهري، وقيل: ليس من الأضداد، قال ثعلب: اسم لما توارى عنك، سواء كان أمامك أم خلفك وقيل: بمعنى من خلفه، أي في طلبه، كما تقول: الأمر من ورائك، أي سوف يأتيك.
[البحر: 5/ 412]، الكشاف :2/ 545].
4- {ومن ورائه عذاب غليظ} [14: 17]
كالسابقة.
[البحر: 5/ 413].
وفي [البيان: 2/ 56]: «الهاء في {ورائه} فيها وجهان:
أحدهما: أن تكون عائدة على الكافر، ويكون معنى من ورائه، أي قدامه، كقوله تعالى: {وكان وراءهم ملك} أي قدامهم.
والثاني: أن تكون عائدة على العذاب، ويكون المعنى: إن وراء هذا العذاب عذاب غليظ».
5- {وكان وراءهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا} [18: 79]
{وراءهم}: لفظ يطلق على الخلف، وعلى الأمام، ومعناها هنا: أمامهم، وهو قول قتادة وأبي عبيد وابن السكيت والزجاج، ولا خلاف بين أهل اللغة أن وراء يكون بمعنى قدام، وجاء في التنزيل والشعر قال تعالى: {من ورائه جهنم} {ومن ورائه عذاب غليظ} {ومن ورائهم برزخ}. وقال لبيد:
أليس ورائي إن تراخت منيتي = لزوم العصا تحتي عليها الأصابع
وقال سوار بن المضرب السعدي:

أيرجو بنو مروان سمعي وطاعتي = وقومي تميم والغلاة ورائيا
وقال آخر:

أليس ورائي أن أدب على العصا = فتأمن أعداء ويسأمني أهلي
وقال ابن عطية: وقوله {وراءهم} هو عندي على بابه، وذلك أن هذه الألفاظ إنما تجيء ويراعى بها الزمن، والذي يأتي بعد هو الوراء، وهو ما خلف، بخلاف ما يظهر بادىء الرأي. وتأمل هذه الألفاظ في مواضعها حيث وردت تجدها تطرد. فهذه الآية معناها: أن هؤلاء وعملهم وسعيهم يأتي بعده في الزمن غصب هذا الملك، ومن قرأ {أمامهم} أراد في المكان، أي إنهم كانوا يسيرون إلى بلده.
وقال الفراء: لا يجوز أن يقال للرجل بين يديك هو وراءك، وإنما يجوز ذلك في المواقيت من الأيام والليالي والدهر، تقول: وراءك برد شديد، وبين يديك برد شديد، جاز الوجهان لأن البرد إذا لحقك صار من ورائك، وكأنك إذا بلغته صار بين يديك، قال إنما جاز هذا في اللغة لأن ما بين يديك وما قدامك إذا توارى عنك فقد صار وراءك.
وقال أبو علي: إنما جاز استعمال وراء بمعنى أمام على الاتساع لأنها جهة مقابلة لجهة، فكأن كل واحدة من الجهتين وراء الأخرى، إذا لم يرد معنى المواجهة، ويجوز ذلك في الأجرام التي لا وجه لها مثل حجرتين متقابلتين، كل واحد منهما وراء الآخر، وأكثر أهل اللغة على أن وراء من الأضداد.
[البحر: 7/ 154]، [معاني القرآن للفراء: 2/ 157].
6- {فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون} [23: 7]
{وراء}: مفعول ابتغى، أي خلاف ذلك، وقيل: لا يكون وراء هنا إلا على حذف تقديره: ما وراء ذلك. [البحر: 6/ 397].
7- {قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا} [57: 13]
الظاهر أن وراءكم معمول لارجعوا. وقيل: لا محل له من الإعراب، لأنه بمعنى ارجعوا، كقولهم: وراءك أوسع لك. [البحر: 8/ 221].
اسم فعل. [العكبري: 2/ 135].
8- {وأما من أوتي كتابه وراء ظهره فسوف يدعو ثبورا} [84: 10]
{وراء}: منصوب بنزع الخافض. [14: 50]


رد مع اقتباس
  #30  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 07:56 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أول

أول

من الظروف التي تقطع عن الإضافة.
[الرضي: 4/ 95].
وفي [الهمع: 1/ 211]: «الصحيح أن أصله أو أل بوزن (أفعل) قلبت الهمزة الثانية واوًا... وقيل أصله وول... الصحيح أن أول لا يستلزم ثانيًا، وإنما معناه: ابتداء الشيء، ثم قد لا يكون له ثان وقد لا يكون...
لأول استعمالان:
أن يكون صفة أفعل تفضيل بمعنى الأسبق، فيعطي حكم أفعل التفضيل في منع الصرف، وعدم تأنيثه بالتاء، ودخول {من} عليه، نحو هذا أول من هذين ولقيته عاما أولاً.
والثاني: أن يكون اسما فيكون مصروفًا، نحو: لقيته عاما أولاً، ومنه: ماله أول ولا آخر.
قال أبو حيان: وفي محفوظي أن هذا يؤنث بالتاء، ويصرف أيضًا، فيقال: أولة وآخرة».
1- {ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة} [6: 94]
{أول مرة}: ظرف، أي أول زمان، ولا يقدر: أول خلق الله، لأن أول خلق يستدعى خلقًا ثانيًا، ولا يخلق ثانيًا، إنما ذلك إعادة خلق. [البحر: 4/ 182].
المرة في الأصل مصدر ثم استعمل ظرفًا اتساعًا. [العكبري: 1/ 141].
2- {كما لم يؤمنوا به أول مرة} [6: 110]
{أول مرة}: ظرف زمان. [البحر: 4/ 204]، [العكبري: 1/ 143].
3- {وهم بدءوكم أول مرة} [9: 13]
{أول مرة}: منصوب على الظرفية. [العكبري: 2/ 7].
4- {فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة} [17: 51]
{أول مرة} ظرف والعامل فيه {فطركم} قاله الحوفي: [البحر: 6/ 47].
5- {كما بدأنا أول خلق نعيده} [21: 104]
قال الزمخرشي: {أول خلق}: مفعول أو ظرف أو حال.
[البحر: 6/ 343]، [الكشاف: 3/ 137 138].
6- {إنكم رضيتم بالقعود أول مرة} [9: 83]
7- {كما دخلوه أول مرة} [17: 7]
8- {كما خلقناكم أول مرة} [18: 48]
9- {قل يحييها الذي أنشأها أول مرة} [36: 79]
10- {وهو خلقكم أول مرة} [41: 21]


رد مع اقتباس
  #31  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 07:57 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي يوم

يوم
1- {ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب} [2: 85]
2- {فالله يحكم بينهم يوم القيامة} [2: 113]
3- {ولا يكلمهم الله يوم القيامة} [2: 174]
4- {والذين اتقوا فوقهم يوم القيامة} [2: 212]
5- {لا طاقة لنا اليوم بجالوت} [2: 249]
6- {لبث يوما أو بعض يوم} [2: 259]
7- {يوم تجد كل نفس ما عملت} [3: 30]
8- {ولا ينظر إليهم يوم القيامة} [3: 77]
9- {يوم تبيض وجوه وتسود وجوه} [3: 106]
10- {تولوا منكم يوم التقى الجمعان} [3: 155]
11- {يأت بما غل يوم القيامة} [3: 161]
12- {وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله} [3: 166]
13- {سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة} [3: 180]
14- {وإنما توفون أجوركم يوم القيامة} [3: 185]
15- {فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة} [4: 109]
16- {فالله يحكم بينكم يوم القيامة} [4: 141]
17- {ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا} [4: 159]
18- {اليوم يئس الذين كفروا من دينكم} [5: 3]
20- {اليوم أحل لكم الطيبات} [5: 5]
21- {يوم يجمع الله الرسل} [5: 109]
22- {ويوم نحشرهم جميعا} [6: 22]
23- {ويوم يقول كن فيكون} [6: 73]
24- {يوم ينفخ في الصور} [6: 73]
25- {اليوم تجزون عذاب الهون} [6: 93]
26- {ويوم نحشرهم جميعا} [6: 128]
27- {وآتوا حقه يوم حصاده} [6: 141]
28- {يوم يأتي بعض آيات ربك} [6: 158]
29- {خالصة يوم القيامة} [7: 32]
30- {يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه} [7: 53]
31- {إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم} [7: 163]
32- {ويوم لا يسبتون لا تأتيهم} [7: 163]
33- {أن تقولوا يوم القيامة} [7: 172]
34- {وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان} [8: 41]
35- {يوم التقى الجمعان} [8: 41]
36- {لا غالب لكم اليوم من الناس} [8: 48]
37- {إلى الناس يوم الحج الأكبر} [9: 3]
38- {في مواطن كثيرة ويوم حنين} [9: 25]
39- {يوم يحمي عليها في نار جهنم} [9: 35]
40- {يوم خلق السموات والأرض} [9: 36]
41- {ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول} [10: 28]
42- {ويوم يحشرهم} [10: 45]
43- {يفترون على الله الكذب يوم القيامة} [10: 60]
44- {فاليوم ننجيك ببدنك} [10: 92]
45- {يقضي بينهم يوم القيامة} [10: 93]
46- {ألا يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم} [11: 8]
47- {لا عاصم اليوم من أمر الله} [11: 43]
48- {ويوم القيامة} [11: 60]
49- {يقدم قومه يوم القيامة} [11: 98]
50- {ويوم القيامة} [11: 99]
51- {يوم يأت لا تكلم نفس} [11: 105]
52- {إنك اليوم لدينا مكين أمين} [12: 54]
53- {لا تثريب عليكم اليوم} [12: 92]
54- {وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [14: 41]
55- {وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب} [14: 44]
56- {يوم تبدل الأرض غير الأرض} [14: 48]
57- {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة} [16: 25]
58- {ثم يوم القيامة يخزيهم} [16: 27]
59- {إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين} [16: 27]
60- {فهو وليهم اليوم} [16: 63]
61- {تستخفونها يوم ظعنكم} [16: 80]
62- {ويوم إقامتكم} [16: 80]
63- {ويوم نبعث من كل أمة شهيدا} [16: 84]
64- {ويوم نبعث في كل أمة شهيدا} [16: 89]
65- {وليبينن لكم يوم القيامة} [16: 92]
66- {يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها} [16: 111]
67- {ليحكم بينهم يوم القيامة} [16: 124]
68- {ونخرج له يوم القيامة كتابا} [17: 13]
69- {كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا} [17: 14]
70- {يوم يدعوكم فتستجيبون} [17: 52]
71- {يوم ندعو كل أناس بإمامهم} [17: 71]
72- {ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم} [17: 97]
73- {لبثنا يوما أبو بعض يوم} [18: 19]
74- {ويوم نسير الجبال} [18: 47]
75- {ويوم يقول نادوا شركائي} [18: 52]
76- {فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا}[18: 105]
77- {وسلام عليه يوم ولد} [19: 15]
78- {ويوم يموت} [19: 15]
79- {ويوم يبعث حيا} [19: 15]
80- {وأبصر يوم يأتوننا} [19: 38]
81- {لكن الظالمون اليوم في ضلال} [19: 38]
82- {وأنذرهم يوم الحسرة} [19: 39]
83- {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن} [19: 85]
84- {وكلهم آيته يوم القيامة فردا} [19: 95]
85- {وقد أفلح اليوم من استعلى} [20: 64]
86- {فإنه يحمل يوم القيامة وزرا} [20: 100]
87- {وساء لهم يوم القيامة حملا} [20: 101]
88- {يوم ينفخ في الصور} [20: 102]
89- {ونحشره يوم القيامة أعمى} [20: 124]
90- {وكذلك اليوم تنسى} [30: 136]
91- {يوم نطوي السماء} [21: 104]
92- {يوم ترونها تذهل كل مرضعة} [22: 2]
93- {ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق} [22: 9]
94- {يفصل بينهم يوم القيامة} [22: 17]
95- {الله يحكم بينهم يوم القيامة} [22: 69]
96- {ثم إنكم يوم القيامة تبعثون} [23: 16]
97- {لا تجأروا اليوم} [23: 65]
98- {إني جزيتهم اليوم بما صبروا} [23: 111]
99- {قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم} [23: 113]
100- {يوم تشهد عليهم ألسنتهم} [24: 24]
101- {ويوم يرجعون إليه فينبئهم} [24: 64]
102- {لا تدعوا اليوم ثبورا واحدا} [25: 14]
103- {ويوم يحشرهم وما يعبدون} [25: 17]
104- {يوم يرون الملائكة لا بشرى} [25: 22]
105- {ويوم تشقق السماء بالغمام} [25: 25]
106- {ويوم يعض الظالم على يديه} [25: 27]
107- {يغفر لي خطيئتي يوم الدين} [26: 82]
108- {ولا تحزني يوم يبعثون} [26: 87]
109- {يوم لا ينفع مال ولا بنون} [26: 88]
110- {ويوم نحشر من كل أمة فوجا} [27: 83]
111- {ويوم ينفخ في الصور} [27: 87]
112- {ويوم القيامة لا ينصرون} [28: 41]
113- {ويوم القيامة هم من المقبوحين} [28: 42]
114- {ثم هو يوم القيامة من المحضرين} [28: 61]
115- {ويوم يناديهم فيقول} [28: 65]
116- {ويوم يناديهم فيقول} [28: 74]
117- {وليسألن يوم القيامة} [29: 13]
118- {ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض} [29: 25]
119- {يوم يغشاهم العذاب} [29: 55]
120- {ويوم تقوم الساعة يبلس المجرمون} [30: 12]
121- {ويوم تقوم الساعة يومئذ يتفرقون} [30: 14]
122- {ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون} [30: 55]
123- {يفصل بينهم يوم القيامة} [32: 25]
124- {قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا إيمانهم} [32: 29]
125- {تحيتهم يوم يقلونه سلام} [33: 44]
126- {يوم تقلب وجوههم في النار} [33: 66]
127- {ويوم يحشرهم جميعا} [34: 40]
128- {فاليوم لا يملك بعضكم لبعض نفعا} [34: 42]
129- {ويوم القيامة يكفرون بشرككم} [35: 14]
130- {فاليوم لا تظلم نفس شيئا} [36: 54]
131- {إن أصحاب الجنة اليوم في شغل} [36: 55]
132- {وامتازوا اليوم أيها المجرمون} [36: 59]
133- {اصلوها اليوم} [36: 64]
134- {اليوم نختم على أفواههم} [36: 65]
135- {بل هم اليوم مستسلمون} [37: 26]
136- {بما نسوا يوم الحساب} [38: 26]
137- {خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة} [39: 15]
138- {يتقي بوجهه سوء العذاب يوم القيامة} [39: 24]
139- {ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون} [39: 31]
140- {لا فتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة} [39: 47]
141- {ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله} [39: 60]
142- {والأرض جميعا قبضته يوم القيامة} [39: 67]
143- {لينذر يوم التلاق} [40: 15]
144- {يوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء} [40: 16]
145- {لمن الملك اليوم} [40: 16]
146- {اليوم تجزى كل نفس بما كسبت} [40: 17]
147- {لا ظلم اليوم} [40: 17]
148- {وأنذرهم يوم الآزفة} [40: 18]
149- {لكم الملك اليوم} [40: 29]
150- {يوم تولون مدبرين} [10: 31]
151- {ويوم تقوم الساعة أدخلوا} [40: 46]
152- {ويوم يقوم الأشهاد} [40: 51]
153- {يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم} [40: 52]
154- {ويوم يحشر أعداء الله إلى النار} [41: 19]
155- {أم من يأتي آمنا يوم القيامة} [41: 40]
156- {ويوم يناديهم أين شركائي} [41: 47]
157- {خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة} [42: 45]
158- {ولن ينفعكم اليوم إذ ظلمتم} [43: 39]
159- {لا خوف عليكم اليوم} [43: 68]
160- {فارتقب يوم تأتي السماء بدخان} [44: 10]
161- {يوم نبطش البطشة الكبرى} [44: 16]
162- {إن يوم الفصل ميقاتهم} [44: 40]
163- {يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا} [44: 41]
164- {يقضي بينهم يوم القيامة} [45: 17]
165- {ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون} [45: 27]
166- {اليوم تجزون ما كنتم تعملون} [45: 28]
167- {فاليوم لا يخرجون منها} [45: 35]
168- {ويوم يعرض الذين كفروا على النار} [46: 20]
169- {ويوم يعرض الذين كفروا على النار} [46: 34]
170- {كأنهم يوم يرون ما يوعدون لم يلبثوا} [46: 35]
171- {فبصرك اليوم حديد} [50: 22]
172- {ويوم نقول لجهنم هل امتلأت} [50: 30]
173- {واستمع يوم ينادي المنادي} [50: 41]
174- {يوم يسمعون الصيحة بالحق} [50: 42]
175- {يوم تشقق الأرض عنهم سراعا} [50: 44]
176- {يوم هم على النار يفتنون} [51: 13]
177- {يوم تمور السماء مورا} [52: 9]
178- {يوم يدعون إلى نار جهنم دعا} [52: 13]
179- {يوم لا يغني عنهم كيدهم شيئا} [52: 46]
180- {فتول عنهم يوم يدعو الداع} [54: 6]
181- {يوم يسحبون في النار على وجوههم} [54: 48]
182- {هذا نزلهم يوم الدين} [56: 56]
183- {يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم} [57: 12]
184- {بشراكم اليوم جنات} [57: 12]
185- {يوم يقول المنافقون والمنافقات} [57: 13]
186- {فاليوم لا يؤخذ منكم فدية} [57: 15]
187- {يوم يبعثهم الله جميعا} [58: 6]
188- {ثم ينبئهم بما عملوا يوم القيامة} [58: 7]
189- {يوم يبعثهم الله جميعا} [58: 18]
190- {لن تنفعكم أرحامكم ولا أولادكم يوم القيامة} [60: 3]
191- {يوم يجمعكم ليوم الجمع} [64: 9]
192- {لا تعتذروا اليوم} [66: 7]
193- {يوم لا يخزى الله النبي} [66: 8]
194- {ألا يدخلنها اليوم عليكم مسكين} [68: 24]
195- {يوم يكشف عن ساق} [68: 42]
196- {فليس له اليوم هاهنا حميم} [69: 35]
197- {يوم تكون السماء كالمهل} [70: 8]
198- {يوم يخرجون من الأجداث سراعا} [70: 43]
199- {يوم ترجف الأرض والجبال} [73: 14]
200- {يوم ينفخ في الصور} [78: 38]
201- {يوم يقوم الروح والملائكة} [78: 38]
202- {يوم ينظر المرء ما قدمت يداه} [78: 40]
203- {يوم ترجف الراجفة} [79: 6]
204- {يوم يتذكر الإنسان ما سعى} [79: 35]
205- {كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا} [79: 46]
206- {يوم يفر المرء من أخيه} [80: 34]
207- {يصلونها يوم الدين} [82: 15]
208- {يوم لا تملك نفس لنفس شيئا} [82: 19]
209- {يوم يقوم الناس لرب العالمين} [83: 6]
210- {فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون} [83: 34]
211- {يوم تبلى السرائر} [86: 9]
212- {يوم يكون الناس كالفراش المبثوث} [101: 4]
213- {تمتعوا في داركم ثلاثة أيام} [11: 65]
214- {سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام} [69: 7]
215- {لن تمسنا النار إلا أياما معددات} [3: 24]
216- {سيروا فيها ليالي وأياما آمنين} [34: 18]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة