العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:05 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تعليق المشبه بالقلبي

تعليق المشبه بالقلبي


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:06 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي آذناك - تعليق يبل

آذناك
{قالوا آذناك مامنا من شهيد} [41: 47]
{آذناك}: معلق، لأنه بمعنى الإعلام، وجملة {مامنا من شهيد} في موضع المفعول، والصحيح أن تعليق باب (أفعل) مسموع من كلام العرب.
[البحر: 7/ 504].
{آذن}: يتعدى إلى واحد بنفسه، وإلى الآخر بحرف الجر.
[العكبري: 2/ 16].

تعليق يبلو
1- {ليبلوكم أيكم أحسن عملا} [11: 7]
في [الكشاف: 2/ 380]: «فإن قلت كيف جاز تعليق فعل البلوى؟ قلت: لما في الاختبار من معنى العلم، لأنه طريق إليه، فهو ملابس له، كما تقول: انظر أيهم أحسن وجها، واستمع أيهم أحسن صوتا، لأن النظر والاستماع من طريق العلم».
ولا أعلم أحدًا ذكر أن استمع تعلق، وإنما ذكروا من غير أفعال القلوب سل، وانظر وفي جواز تعلق {رأي} البصرية خلاف.
[البحر: 5/ 205].
وفي [المغني: 467]: «ولم أقف على تعليق النظر البصري والاستماع إلا من جهته».
2- {ليبلوكم أيكم أحسن عملا} [67: 2]
وفي [الكشاف: 4/ 575]: «فإن قلت: من أين تعلق قوله: {أيكم أحسن عملا} بفعل البلوى؟
قلت: من حيث تضمن معنى العلم، فكأنه قيل: ليعلمكم أيكم أحسن عملا، وإذا قلت: علمته أزيد أحسن عملا أم هو كانت هذه الجملة واقعة موقع الثاني من مفعوليه، كما تقول: علمته هو أحسن عملا.
فإن قلت: أتسمى هذا تعليقًا؟ قلت: لا إنما التعليق أن توقع بعده ما يسد مسد المفعولين جميعًا، كقولك: علمت أيهما عمرو، وعلمت أزيد منطلق... ».
وأصحابنا يسمون ما منعه الزمخشري تعليقًا، فيقولون في الفعل إذا عدى لاثنين، ونصب الأول، وجاءت بعده جملة استفهامية، أو بلام الابتداء أو بحرف النفي كانت الجملة معلقة عنها الفعل وكانت في موضع نصب، كما لو علقت في موضع المفعولين.
[البحر: 8/ 297 298]، [المغني: 467].
3- {ليبلوني أأشكر أم أكفر} [27: 40]
الفعل معلق، لأنه في معنى التمييز والتمييز في معنى العلم، وكثر التعليق في هذا الفعل، إجراء له مجرى العلم، وإن لم يكن له مرادفًا له، لأن مدلوله الحقيقي هو الاختبار.
[البحر: 7/ 77 78].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي بين - تعليق رأى البصرية

بين

1- {ادع لنا ربك يبين لنا ما هي} [2: 68، 70]
2- {ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها} [2: 69]
الفعل معلق، لأن معنى {يبين لنا}: يعلمنا، والتبين يلزمه الإعلام.
[البحر: 1/ 251].

تعليق رأى البصرية

1- {ليريه كيف يواري سوأة أخيه} [5: 31]
من رؤية البصر، وعلق لنريه عن المفعول الثاني بالجملة الاستفهامية.
[البحر: 3/ 466].
2- {أرني كيف تحيي الموتى} [2: 260]
الرؤية بصرية دخلت عليها همزة النقل، فتعدت لاثنين، أحدهما ياء المتكلم، والآخر الجملة الاستفهامية {كيف تحيي الموتى} وتعلق العرب رأي البصرية، ومن كلامهم:
أما ترى أي برق هاهنا
كما علقت نظر البصرية.
[البحر: 2/ 297]، [العكبري: 1/ 62].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:08 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تعليق سأل

تعليق سأل

1- {يسألونك ماذا أحل لهم} [5: 4]
الجملة الاستفهامية في موضع المفعول الثاني، ونصوا على أن فعل السؤال يعلق، وإن لم يكن من أفعال القلوب، لأنه سبب للعلم، فكما يعلق العلم فكذا سببه.
[البحر: 3/ 428].
2- {واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرحمن آلهة يعبدون} [43: 45]
علق {واسأل} فارتفع {من} وهو اسم استفهام على الابتداء {وأرسلنا} خبره، والجملة في موضع نصب باسأل بعد إسقاط الخافض، كأن سؤاله: من أرسلت يا رب قبلي من رسلك أجعلت في رسالته آلهة تعبد، ثم سألهم السؤال، فحكى المعنى، فرد الخطاب إلى محمد في قولك {من قبلك}.
[النهر: 8/ 14]، و[البحر: 19].
3- {سلهم أيهم بذلك زعيم} [68: 40]
{سل}: معلقة عن مطلوبها الثاني، لما كان السؤال سببًا لحصول العلم جاز تعليقه كالعلم، ومطلوبها الثاني أصله أنه يعدى بعن أو بالباء.
[البحر: 8/ 315].
4- {سل بني إسرائيل كم آتيناهم من آية بينة} [2: 211]
كما آتيناهم: المفعول، و {كم} معلقة، وإن كانت {سأل} ليست من أفعال القلوب، لأن السؤال سبب للعلم قال تعالى: {سلهم أيهم بذلك زعيم}.
[البحر: 2/ 127]، [البيان: 1/ 149].
5- {كلما ألقى فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير} [67: 8]
{ألم يأتكم}: المفعول الثاني لسأل علق عنه.
[الجمل: 4/ 370].
6- {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولون الله} [29: 61]
7- {ولئن سألتهم من نزل من السماء ماء فأحيا به الأرض من بعد موتها ليقولن الله} [29: 63]
8- {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولون الله} [31: 25]
9- {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولون الله} [39: 38]
10- {ولئن سألتهم من خلق السموات والأرض ليقولون خلقهن العزيز العليم}[43: 9]
11- {ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله} [43: 87]
12- {يسأل أيان يوم القيامة} [75: 6]
13- {يسألون أيان يوم الدين} [51: 12]
14- {يسألونك ماذا ينفقون} [2: 215]
15- {ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو} [2: 219]
16- {يسألونك ماذا أحل لهم} [5: 4]
17- {قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن} [12: 50]
18- {وإذا الموءودة سئلت. بأي ذنب قتلت} [81: 8]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:09 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي يشعرون - تفكر - استفتهم

يشعرون

1- {وما يشعرون أيان يبعثون} [27: 65]
{أيان}: ظرف ليبعثون، والجملة معلقة.
[البحر: 7/ 91].
2- {وما يشعرون أيان يبعثون} [16: 21]

تفكر

1- {أو لم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة} [7: 184]
الظاهر أن {يتفكروا} معلق عن الجملة المنفية، وهي في موضع نصب بيتفكروا بعد إسقاط الخافض، لأن التفكر من أفعال القلوب، فيجوز تعليقه.
[النهر: 4/ 431]، [البحر: 432].
2- {أو لم يتفكروا في أنفسهم ما خلق الله السموات والأرض وما بينهما إلا بالحق} [30: 8]
قيل: يتفكروا متصل بما بعده، مثل: {أو لم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة} ومثله {وظنوا ما له من محيص} فتكون {في} بمعنى الباء، والفعل معلق.
[البحر: 7/ 163]، [العكبري: 2/ 96].
3- {ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة} [34: 46]

استفتهم

1- {فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون} [37: 149]
الظاهر أن هذه الجملة المقترنة بالهمزة في محل مفعول مقيد بالجار، والفعل معلق، لأن الاستفتاء طريق العلم كالسؤال فجاز تعليقه.
[الدماميني: 1/ 33].
2- {فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا} [37: 11]


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:09 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تعليق نظر

تعليق نظر
1- {انظر كيف كذبوا على أنفسهم} [6: 34]
النظر قلبي، وكيف: منصوبة بكذبوا، والجملة في محل نصب معلقة.
[البحر: 4/ 96].
2- {فانظر كيف كان عاقبة الظالمين} [10: 39]
الجملة في موضع نصب لا نظر معلقة، وهي من نظر القلب.
[البحر: 5/ 160].
3- {انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض} [17: 21]
الظاهر أن {نظر} بصرية، لأن التفاوت في الدنيا مشاهد، وكيف: في موضع نصب بعد حذف حرف الجر، لأن نظر يتعدى به، فانظر هنا معلقة، ولما كان النظر سببًا ومفضيًا إلى العلم جاز أن يعلق.
ويجوز أن يكون {انظر} من نظر الفكر، فلا كلام في تعليقه، إذ هو فعل قلبي.
[البحر: 6/ 21].
4- {وانظر إلى العظام كيف ننشزها} [2: 259]
في [البحر: 2/ 294]: «كيف: منصوبة بننشزها نصب الأحوال، وذو الحال مفعول ننشزها، ولا يجوز أن يعمل فيها انظر، لأن الاستفهام لا يعمل فيه ما قبله، وأعربوا {كيف ننشزها} حالاً من العظام تقديره: وانظر إلى العظام محياة. وهذا ليس بشيء، لأن الجملة الاستفهامية لا تقع حالاً، إنما تقع حالاً، {كيف} وحدها، نحو: كيف ضربت زيدا، ولذلك تقول: قائمًا أم قاعدًا فتبدل منها الحال. والذي يقتضيه النظر أن هذه الجملة في موضع البدل من العظام، وذلك أن {انظر} البصرية تتعدى بإلى، ويجوز فيها التلعيق، فتقول: انظر كيف يصنع زيد، قال تعالى: {انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض} فتكون هذه الجملة في موضع نصب على المفعول بانظر، لأن ما يتعدى بحرف الجر إذا علق صار يتعدى إلى مفعول، تقول: فكرت في أمر زيد، ثم تقول: فكرت هل يجيء زيد، فتكون (هل يجيء زيد) في موضع نصب على المفعول بفكرت، {كيف ننشزها} بدل من العظام على الموضع، لأن موضعه نصب، وهو على حذف مضاف، أي فانظر إلى حال العظام كيف ننشزها ونظير ذلك قولك العرب: عرفت زيدا أبو من هو، على أحد الأوجه، فالجملة من قوله: (أبو من هو) في موضع البدل من قوله زيدًا، مفعول عرفت، وهو على حذف مضاف، التقدير: عرفت قصة زيدًا أو من هو».
5- {فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين} [3: 137]
الجملة الاستفهامية في موضع المفعول لانظروا، لأنها معلقة.
6- {ثم جعلناكم خلائف في الأرض من بعدهم لننظر كيف تعملون} [10: 14]
{كيف}: معمولة لتعملون، والجملة في موضع نصب لننظر، لأنها معلقة، وجاز التعليق في نظر وإن لم يكن من أفعال القلوب، لأنها وصلة فعل القلب الذي هو العلم.
[البحر: 5/ 131].
7- {قل انظروا ماذا في السموات والأرض} [10: 101]
الجملة في موضع نصب لانظروا.
[البحر: 5/ 194]، [العكبري: 2/ 18].
8- {فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ} [22: 15]
الجملة في موضع نصب والفعل معلق.
[العكبري: 2/ 74]، [الجمل: 2/ 158].
9- {يوم ينظر المرء ما قدمت يداه} [78: 40]
{ما} اسم موصول منصوب بينظر، ومعناه ينتظر، ويجوز أن يكون {ينظر} من النظر وعلق عن الجملة، فهي في موضع نصب على إسقاط الخافض، و {ما} استفهامية منصوبة بقدمت.
[البحر:8/ 416].
10- {على الأرائك ينظرون. هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون} [83: 34 35]
{هل ثوب} متعلق بينظرون، وهو معلق بعد إسقاط حرف الجر، وهو إلى.
[البحر: 8/ 443]، [العكبري: 2/ 31].
11- {فلينظر الإنسان مم خلق} [86: 5]
الجملة في موضع نصب، وهي معلقة.
[البحر: 8/ 455].
12- {فلينظر أيها أزكى طعاما} [18: 19]
ب- {انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض} [17: 21، 22]
النظر البصري يعلق فعله كالنظر القلبي.
[المغني: 648].
13- {قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين} [27: 27]
أصدقت: جملة معلق عنها {سننظر} وهي في موضع نصب بإسقاط حرف الجر لأن النظر بمعنى التأمل والتفكر إنما يتعدى بحرف الجر الذي هو {في}.
[البحر: 7/ 70].
14- {فانظر ماذا يرجعون} [27: 28]
إن كان {انظر} من التأمل والتفكير كان معلقًا، وإن كان بمعنى: فانتظر فليس بفعل قلبي فيعلق، بل يكون {ماذا} كله موصولاً بمعنى الذي.
[البحر: 7/ 70 -71].
15- {فانظري ماذا تأمرين} [27: 33]
انظري: من التأمل والتفكر، و {ماذا} هو المفعول الثاني لتأمرين، والمفعول الأول محذوف لهم المعنى، أي تأمريننا، والجملة معلق عنها {انظري} فهي في موضع المفعول بعد إسقاط الحرف من اسم الاستفهام.
[البحر: 7/ 73]، [الجمل: 3/ 312].
16- {وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرة بم يرجع المرسلون} [27: 35]
النظر هنا معلق، والجملة في موضع نصب مفعول به.
[البحر: 7/ 74].
17- {فانظر كيف كان عاقبة مكرهم} [27: 51]
كيف خبر {كان} والجملة في موضع نصب بانظر وهي معلقة.
[البحر: 7/ 85].
18- {فانظر إلى آثار رحمت الله كيف يحيي الأرض بعد موتها} [30: 50]
{كيف}: معلقة لا نظر.
[الجمل: 3/ 396].
19- {فارجع البصر هل ترى من فطور} [67: 3]
الجملة الاستفهامية في موضع نصب بفعل معلق محذوف، أي فانظر هل ترى من فطور أو يضمن {فارجع البصر}: فانظر ببصرك.
[البحر: 8/ 298]، [الجمل: 4/ 369].
20- {قال نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون} [27: 41]
21- {ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون} [7: 129]
22- {أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم} [12: 109]
23- {أو لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم} [30: 9]
24- {أو لم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم} [35: 44، 40: 21]
25- {أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم} [40: 82، 47: 10]
26- {أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها} [50: 6]
27- {أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت} [88: 17]
28- {انظر كيف يفترون على الله الكذب} [4: 50]
29- {انظر كيف نبين لهم الآيات} [5: 75]
30- {ثم انظر أنى يؤفكون} [5: 75]
31- {انظر كيف نصرف الآيات} [6: 46، 65]
32- {فانظر كيف كان عاقبة المجرمين} [7: 84]
33- {فانظر كيف كان عاقبة المفسدين} [7: 103]
34- {فانظر كيف كان عاقبة الظالمين} [10: 39]
35- {فانظر كيف كان عاقبة المنذرين} [10: 73]
36- {انظر كيف ضربوا لك الأمثال} [17: 48، 25: 9]
37- {فانظر كيف كان عاقبة المفسدين} [27: 14]
38- {فانظر كيف كان عاقبة الظالمين} [28: 40]
39- {فانظر كيف كان عاقبة المنذرين} [37: 102]
40- {فانظر ماذا ترى} [37: 102]
41- {فانظر كيف كان عاقبة المكذبين} [43: 25]
42- {ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين} [6: 11]
43- {وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين} [7: 86]
44- {قل انظروا ماذا في السموات والأرض} [10: 101]
45- {فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين} [16: 36]
46- {فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين} [27: 69]
47- {فانظروا كيف بدأ الخلق} [29: 20]
48- {فانظروا كيف كان عاقبة الذين من قبل} [30: 42]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 06:10 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي المعلقات: إن النافية - (ما) النافية

المعلقات

إن النافية


{وتظنون إن لبثتم إلا قليلا} [16: 52]
{إن} نافية والفعل معلق عن العمل، والجملة في موضع نصب، وقلما ذكر النحويون في أدوات التعليق {إن} النافية.
[البحر: 6/ 48].

{ما} النافية

1- {وظنوا ما لهم من محيص} [41: 48]
الظاهر أن {ظن} معلقة، وقيل: ثم الكلام ثم استأنف مالهم.
[البحر: 7/ 504].
2- {قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق} [11: 79]
3- {قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السموات والأرض} [17: 102]
الجملة معلقة في موضع نصب. [البحر: 6/ 86].
4- {لقد علمت ما هؤلاء ينطقون} [21: 65]
الجملة المنفية في موضع مفعولي علمت، إن تعدت إلى اثنين، أو في موضع المفعول، إن تعدت إلى واحد. [البحر: 6/ 325].
5- {تالله لقد علمتم ما جئنا لنفسد في الأرض} [12: 73]
6- {ويعلم الذين يجادلون في آياتنا ما لهم من محيص} [42: 35]
الفعل معلق والجملة سادة مسد المفعولين. [العكبري: 2/ 118]، [البحر: 7/ 521].


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة