العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم النحوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:46 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي الأفعال الناصبة لمفعولين ليس أصلهما المبتدأ أو الخبر

الأفعال الناصبة لمفعولين ليس أصلهما المبتدأ أو الخبر

لا حصر لها [شرح الكافية: 2/ 255].


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:47 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أتى - أجر - ألا - بخس - يبصرونهم

آتى

1- {ولقد آتينا موسى الكتاب} [2: 53، 87]
انظر الحديث عنها في صيغة (أفعل).

أجر

{على أن تأجرني ثماني حجج} [28: 27]
المفعول الثاني محذوف، أي نفسك.
[الجمل: 3/ 344].

ألا

1- {لا يألونكم خبالا} [3: 118]
في [الكشاف: 1/ 406]: «يقال: ألا في الأمر يألو: إذا قصد فيه، ثم استعمل معدى إلى مفعولين في قولهم: لا ألوك نصحا، ولا ألوك جهدا على التضمين، والمعنى: لا أمنعك نصحا، ولا أنقصكه».
وفي [المغني: 579]: «ويختص التضمين عن غيره من المعديات بأنه قد ينقل الفعل إلى أكثر من درجة ولذلك عدى ألوت، بقصر الهمزة بمعنى قصرت إلى مفعولين بعد ما كان قاصرًا، وذلك في قولهم: لا ألوك نصحا، ولا ألوك جهدا لما ضمن معنى {لا أمنعك} ومنه قوله تعالى: {لا يألونكم خبالا}».
وانظر [البحر: 3/ 38 39]، [العكبري: 1/ 83.]
{خبالا}: تمييز.
[البيان: 1/ 217].

بخس

1- {ولا تبخسوا الناس أشياءهم} [7: 85، 11: 85، 26: 183]
أشياءهم مفعول ثان.
[العكبري: 1/ 155].

يبصرونهم

{يبصرونهم يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببينه} [70: 11]
عدى بالتضعيف إلى المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 398].


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:48 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي بلغ - بوأ - أتبع

بلغ

{أبلغكم رسالات ربي} [7: 62]
قرئ في السبع بالتخفيف والتشديد، وهما للتعدية.
[البحر: 4/ 321].

بوأ

1- {وبوأكم في الأرض تتخذون من سهولها قصورا} [7: 74]
عدى بالتضعيف كما عدى بالهمزة.
[البحر: 3/ 46].
المفعول الثاني محذوف، أي بوأكم في الأرض منازل. الإعراب المنسوب.
[للزجاج: 474].
2- {وإذ غدوت من أهلك تبوىء المؤمنين مقاعد للقتال} [3: 121]
يتعدى بوأ في الأصل لواحد بنفسه، ولآخر باللام، لأن ثلاثيه لا يتعدى بنفسه إنما يتعدى بحرف الجر. مقاعد: مفعول ثان.
ومن قرأ {للمؤمنين} فقد عداه إلى مفعول واحد، كما في قوله: {وإذ بوأنا لإبراهيم} وقيل: اللام زائدة.
[البحر: 3/ 46].
وفي [العكبري: 1/ 83]: «يتعدى إلى مفعول بنفسه، وإلى آخر تارة بنفسه، وتارة بحرف الجر».
3- {وأوحينا إلى موسى وأخيه أن تبوءا لقومكما بمصر بيوتا} [10: 87]
{لقومكما}: اللام غير زائدة، أي اتخذا لقومكما بيوتا بمصر، أو زائدة، والمعنى: أنزلاهم اللام زائدة.
[الإعراب: 472]، [العكبري: 2/ 17].
4- {لنبوئنهم في الدنيا حسنة} [16: 41]
{حسنة}: مفعول ثان، أو مفعول مطلق.
[البحر :5/ 492].
5- {لنبوئنهم من الجنة غرفا} [29: 58]
الفعل يتعدى لاثنين {تبوىء المؤمنين مقاعد للقتال} وقد جاء متعديا باللام {وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت}، المعنى: ليجعلن له مكان مباءة، أي مرجعا يأوون إليه.
[البحر: 7/ 157].
دخلت اللام في {لإبراهيم} على حد: {ردف لكم}، ويجوز أن يكون التقدير: أي المكان إبراهيم، أي مكان دعوته.
[الإعراب: 472].
6-{ ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق} [10: 93]
مبوأ صدق: مصدر، والمفعول الثاني محذوف، وهو القرية، أو هو المفعول الثاني.
[الإعراب: 474].

أتبع

1- {ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى} [2: 262]
2- {وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة} [11: 60]
في [البحر: 4/ 423]: «فأتبعه الشيطان: قراءة الجمهور من أتبع رباعيًا، أي لحقه وصار معه، وهي مبالغة في حقه؛ إذ جعل كأنه إمام الشيطان يتبعه، وكذلك: {فاتبعه شهاب ثاقب} أي عدا وراءه. قال القتبي: تبعه من خلفه، وأتبعه: أدركه ولحقه؛ كقوله: {فأتبعوهم مشرقين} أي أدركوهم، فعلى هذا يكون متعديًا إلى واحد.
وقد يكون {أتبع} متعديًا إلى اثنين؛ كما قال تعالى: {وأتبعناهم ذريتهم بإيمان} فيقدر هذا: فأتبعه الشيطان خطواته. فتكون الهمزة فيه للتعدي، إذ أصله: تبع هو خطوات الشيطان».
[الكشاف: 2/ 178].
3- {فأتبعنا بعضهم بعضا} [23: 44]
4- {وأتبعناهم في هذه الدنيا لعنة} [28: 42]
5- {فأتبع سببا} [18: 85]
متعد لاثنين أي أتبع سببا سببا.
[العكبري: 2/ 57]، [الجمل: 3/ 43].
6- {فأتبعهم فرعون وجنوده بغيا وعدوا} [10: 90]
التقدير: فأتبعهم فرعون طلبته إياهم أو تتبعه لهم.
[الإعراب: 500 501].
7- {فأتبعه شهاب مبين} [15: 18]
أي الإحراق أو المنع.
[الإعراب: 500 501].
9- {فأتبعهم فرعون بجنوده} [20: 78]
الباء زائدة، أو عقوبته.
[الإعراب: 500 501].
وفي [البحر: 6/ 264]: «أتبع: يكون بمعنى تبع، فيتعدى لواحد {فأتبعه الشيطان} وقد يتعدى لاثنين {وأتبعناهم ذريتهم}، فتكون الباء زائدة في {بجنوده} أو تكون للحال، والمفعول الثاني محذوف، أي حشمه».
[العكبري: 2/ 66].


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:49 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي جرم - جزى

جرم

1- {ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا} [5: 2]
أي لا يحملنكم، يقال: جرمني كذا على بغضك. فيكون {أن تعتدوا} أصله: على أن تعتدوا وحذف منه الجار.
وقال قوم: معناها كسب التي تتعدى إلى اثنين، فيكون {أن تعتدوا} المفعول الثاني.
[البحر: 3/ 422]، [العكبري: 1/ 115].
2- {لا يجرمنكم شقاقي أن يصيبكم} [11: 89]
جرم في التعدية مثل كسب، يتعدى إلى واحد. جزم زيد المال، ويتعدى إلى اثنين، جرمت زيدا الذنب، وكسبت زيدا المال، وبالألف يتعدى إلى اثنين أجرم زيد عمرا المال.
[البحر: 5/ 255].
{أن يصيبكم}: المفعول الثاني.
[العكبري: 2/ 24].

جزى

1- {ذلك جزيناهم ببغيهم} [6: 146]
{ذلك}: مفعول ثان لجزى، أو مبتدأ، أو مصدر.
[البحر: 4/ 245]، [العكبري: 1/ 147]، [الجمل: 2/ 103].
2- {سيجزيهم وصفهم} [6: 139]
ب- {هل تجزون إلا بما كنتم تكسبون} [10: 52]
{بما كنتم}: المفعول الثاني.
[الجمل: 2/ 350].
3- {ولنجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [16: 96]
{أجرهم}: مفعول ثان لنجزي.
[الجمل: 2/ 588].
4- {ذلك جزيناهم بما كفروا} [34: 17]
{ذلك}: المفعول الثاني.
[الجمل: 3/ 465].
5- {اليوم تجزون ما كنتم تعملون} [45: 28]
{ما كنتم تعملون}: المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 118].
6- {ثم يجزاه الجزاء الأوفى} [53: 41]
{الجزاء}: مفعول به، وليس بمصدر؛ لأنه وصف بالأوفى، وذلك من صفة المجزي به. [العكبري: 2/ 131]، [الجمل: 4/ 232].
7- {وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا} [76: 12]
8- {إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون} [23: 111]
9- {فذلك نجزيه جهنم} [21: 29]
10- {ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} [16: 97]
11- {ولنجزينهم أحسن ما كانوا يعملون} [29: 7]
12- {ولنجزينهم أسوأ الذي كانوا يعملون} [41: 27]
13- {ليجزي الله كل نفس بما كسبت} [14: 51]
14- {إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا} [28: 25]
15- {ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون} [39: 35]
16- {اليوم تجزون عذاب الهون} [6: 93]
17- {هل تجزون إلا ما كنتم تعملون} [27: 90]
18- {ولا تجزون إلا ما كنتم تعملون} [37: 39]
20- {اليوم تجزون ما كنتم تعملون} [45: 28]
21- {فاليوم تجزون عذاب الهون} [46: 20]
22- {إنما تجزون ما كنتم تعملون} [52: 16، 66: 7]
23- {ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها} [6: 160]
24- {فلا يجزى الذين عملوا السيئات إلا ما كانوا يعملون} [28: 84]
25- {من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثلها} [40: 40]
26- {هل يجزون إلا ما كانوا يعملون} [7: 147، 34: 33]
27- {سيجزون ما كانوا يعملون} [7: 180]
28- {أولئك يجزون الغرفة بما صبروا} [25: 75]


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:50 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي حذر - أحضر - أحل - يخسرون - يخوف - أدخل

حذر

{ويحذركم الله نفسه} [3: 28، 30]
[الجمل: 1/ 259]، [البحر: 2/ 425].

أحضر

{وأحضرت الأنفس الشح} [4: 128]
{أحضر}: يتعدى إلى مفعولين، تقول: أحضرت زيدا الطعام: والمفعول الأول الأنفس، وهو منقول بالهمزة من حضر المتعدى إلى واحد.
[العكبري: 1/ 110]، [الجمل: 1/ 430].
وفي [البحر: 3/ 363]: «هذا من باب المبالغة، جعل الشح كأنه شيء معد في مكان، وأحضرت الأنفس وسيقت إليه، ولم يأت: وأحضر الشح {الأنفس} فيكون مسوقًا إلى الأنفس، بل الأنفس سيقت إليه، لكون الشح مجبولا عليه الإنسان، ومركوزًا في طبيعته».

أحل

1- {الذي أحلنا دار المقامة من فضله} [35: 35]
{دار}: مفعول، وليس بظرف، لأنه محدود.
[العكبري: 2/ 104].
2- {وأحلوا قومهم دار البوار} [14: 28]
[البحر: 5/ 424].

يخسرون

1- {وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرون} [83: 3]
{خسر}: يتعدى إلى مفعول واحد {خسر الدنيا والآخرة} فإذا نقلته بالهمزة تعدى إلى مفعولين. حذف المفعولان في {يخسرون}.
[الإعراب: 496].
2- {وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان} [55: 9]
المفعول محذوف.
وفي [البحر: 8/ 439]: «{يخسرون}: معدى بالهمزة، يقال: خسر الرجل وأخسره غيره».

يخوف

{إنما ذلكم الشيطاني خوف أولياءه} [3: 175]
التشديد في {يخوف} للنقل كان قبله يتعدى لواحد، فلما ضعف صار يتعدى إلى اثنين، وهو من الأفعال التي يجوز حذف مفعوليها، أو أحدهما اقتصارًا، أو اختصارًا. وهنا تعدى إلى واحد، والآخر محذوف، فيجوز أن يكون الأول، ويكون التقدير: يخوفكم أولياءه، أي شر أوليائه، ويكون المخوفون إذ ذاك المؤمنين.
ويجوز أن يكون المحذوف المفعول الثاني، أي يخوف أولياءه شر الكفار، والأولياء حينئذ المنافقون.
[البحر: 3/ 420].

أدخل

1- {ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار} [4: 13]
2- {ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا} [4: 14]
{نارًا}. مفعول ثان.
[العكبري: 1/ 96].
3- {إنك من تدخل النار فقد أخزيته} [3: 192]
{من} في موضع نصب بتدخل أو مبتدأ.
[العكبري: 1/ 91].
4- {ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار} [5: 12]
5- {وأدخلهم جنات عدن} [40: 8]


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:52 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي استرضع - أرهق - زوج

استرضع

1- {وإن أردتم أن تسترضعوا أولادكم فلا جناح عليكم} [2: 233]
في استرضع خلاف: أيتعدى إلى المفعولين بنفسه، أو إلى الثاني بحرف الجر، فعلى الأول المعنى والتقدير: أن تسترضعوا المراضع، فحذف أحد المفعولين، للاستغناء عنه، كما تقول: استنجحت الحاجة، ولا تذكر من استنجحته، وكذلك حكم كل مفعولين لم يكن أحدهما عبارة عن الأول. وعلى الثاني حذف حرف الجر من {أولادكم} أي لأولادكم.
وقد جاء (استفعل) للطلب معدى الثاني بحرف الجر، وإن كان في (أفعل) معدى إلى اثنين، تقول: أفهمني زيد المسألة، واستفهمت زيدا عن المسألة، ويصير نظير: استغفرت الله من الذنب.
[البحر: 2/ 218].

أرهق

1- {ولا ترهقني من أمري عسرا} [18: 73]
{عسرا}: مفعول ثان.
[العكبري: 2/ 56]، [البحر: 6/ 150- 155].
2- {فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا} [18: 80]
3- {سأرهقه صعودا} [74: 17]
سأغشيه عقبة شاقة المصعد.
[الكشاف: 4/ 648].

زوج

{فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها} [33: 37]
2- {وزوجناهم بحور عين} [44: 54]
{زوج}: يتعدى بنفسه إلى المفعولين، وعدى للثاني هنا بالباء لتضمنه معنى قرناهم. [الجمل: 4/ 210].


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:58 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي زاد

زاد

1- {وأما الذين في قلوبهم مرض فزادتهم رجسا إلى رجسهم} [9: 125]
[الجمل: 2/ 325].
2- {وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا} [5: 64، 68]
{طغيانا}: المفعول الثاني.
[الجمل: 4/ 508].
3- {فما تزيدونني غير تخسير} [11: 63]
الأقوى أن يكون {غير تخسير} مفعولاً ثانيًا لتزيدونني.
[العكبري: 2/ 22]، [الجمل: 2/ 401].
4- {يزيد في الخلق ما يشاء}[35: 1]
{ما يشاء}: المفعول الثاني، والأول لم يقصد، فهو محذوف اقتصارًا، لأن ذكر {في الخلق} يغني عنه.
[الجمل: 3/ 480].
5- {سنزيد المحسنين} [2: 58]
أي ثوابا، لأن (زاد) يتعدى إلى مفعولين.
[الإعراب: 414].
6- {وزدناهم هدى} [18: 13]
{زاد}: يتعدى إلى مفعولين.
[الإعراب المنسوب للزجاج: 414].
7- {زدناهم عذابا فوق العذاب} [16: 88]
8- {وزاده بسطة في العلم والجسم} [2: 247]
[الإعراب: 414].
9- {فزادهم إيمانا} [3: 173]
10- {فلما جاءهم نذير ما زادهم إلا نفورا} [35: 42]
11- {وما زادهم إلا إيمانا وتسليما} [33: 22]
12- {لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا} [9: 47]
أي ما زادوكم قوة ونصرة إلا خبالا، فحذف المفعول الثاني.
[الإعراب: 515].
13- {أيكم زادته هذه إيمانا} [9: 124]
14- {وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا} [8: 2]
15- {فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا} [9: 124]
16- {وزادكم في الخلق بسطة} [7: 69]
17- {فزادهم الله مرضا} [2: 10]
18- {وزادهم نفورا} [25: 60]
19- {والذين اهتدوا زادهم هدى} [47: 17]
20- {وما زادوهم غير تتبيب} [11: 101]
21- {فزادوهم رهقا} [72: 6]
22- {كلما خبت زدناهم سعيرا} [17: 97]
23- {لئن شكرتم لأزيدنكم} [14: 7]
حذف المفعول الثاني، أي ثوابا.
24- {ولا تزد الظالمين إلا ضلالا} [71: 24]
25- {ولا تزد الظالمين إلا تبارا} [71: 28]
26- {ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا} [42: 23]
27- {فلن نزيدكم إلا عذابا} [78: 30]
28- {ويزدكم قوة إلى قوتكم} [11: 52]
29- {واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا} [71: 21]
30- {فلم يزدهم دعائي إلا فرارا} [71: 6]
31- {ولا يزيد الظالمين إلا خسارا} [27: 82]
32- {ويزد الله الذين اهتدوا هدى} [19: 76]
33- {ولا يزيد الكافرين كفرهم عند ربهم إلا مقتا} [35: 39]
35- {وما يزيدهم إلا نفورا} [17: 41]
36- {ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا} [17: 60]
37- {ويزيدهم خشوعا} [17: 109]
38- {وقل ربي زدني علما} [20: 114]
39- {من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار} [38: 61]
40- {وسنزيد المحسنين} [2: 58]
المفعول محذوف أي ثوابًا.


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:58 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي يسلب - سمع - سمى

يسلب

{وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه} [22: 73]
{شيئًا}: المفعول الثاني.
[العكبري: 2/ 77].
{سلب}: يعدى إلى مفعولين، ويجوز الاقتصار على أحدهما.
[الأمالي الشجرية: 1/ 18].

سمع

1- {قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم} [21: 60]
الجملتان صفة لفتى، الأولى لا بد منها، لأنك لا تقول: سمعت زيدا وتسكت، حتى تذكر شيئًا مما يسمع، والثانية ليست كذلك.
[الكشاف: 3/ 124].
{سمع}: إن دخلت على مسموع تعدت لواحد، سمعت كلام زيد وإن دخلت على غير مسموع فتتعدى لاثنين عند الفارسي، الثاني يدل على صوت فلا يقال: سمعت زيدا يركب، وتتعدى لواحد عند غيره، والجملة حال بعد المعرفة، وصفة بعد النكرة.
[البحر: 6/ 323 324].
2- {إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان} [3: 193]
{سمع}: إن دخلت على مسموع تعدت لواحد كغيرها من أفعال الحواس، وإن دخلت على ذات، وجاء بعده فعل أو اسم في معناه نحو: سمعت زيدا يتكلم ففيها خلاف: حال أو مفعول ثان.
[البحر: 3/ 141]، [الكشاف: 1/ 455].
3- {وإن يقولوا تسمع لقولهم} [63: 4]
ليست اللام زائدة، بل ضمن تسمع معنى تصغى وتميل، فعدى باللام.
[البحر: 8/ 272].
4- {هل يسمعونكم إذ تدعون} [26: 72]
هنا لم تدخل إلا على واحد، وليس بمسموع، فتأولوه على حذف مضاف.
أو يسمعونكم بمعنى يجيبونكم.
[البحر: 7/ 23]، [الجمل: 3/ 282].

سمى

1-{ إن هي إلا أسماء سميتموها} [53: 23]
المفعول الأول محذوف، أي أصناما تعبدونها.
[الجمل: 4/ 225].
2- {وإني سميتها مريم} [3: 36]
{سمى}: من الأفعال التي تتعدى إلى واحد بنفسها، وإلى الثاني بحرف الجر، ويجوز حذفه، والإثبات هو الأصل، تقول: سميت ابن بزيد، قال: وسميت كعبا بشر العظام، وكان أبوك يسمى الجعل.
أي سميت بكعب، ويسمى بالجعل، وهو باب مقصور على السماع وفيه، خلاف الأخفش الصغير.
[البحر: 2/ 440].
3- {أتجادلونني في أسماء سميتموها} [7: 71]
{الهاء}: مفعول ثان، والأول محذوف أي أصناما.
[الجمل: 2/ 154].
4- {ما تعبدون من دونه إلا أسماء سميتموها} [12: 40]
الثاني محذوف، أي آلهة.
[العكبري: 2/ 28].
5- {هو سماكم المسلمين من قبل} [22: 78]
6- {عينا فيها تسمى سلسبيلا} [76: 18]


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 02:59 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي يسوم - سوى - أشرب - أشهد - نصلى

يسوم

{يسومونكم سوء العذاب} [2: 49، 7: 141، 14: 6]
{سوء العذاب}: مفعول ثان، أو على نزع الخافض.
[البحر: 1/ 193].
مفعول ثان لأنه يقال: سمته الخسف.
[العكبري: 1/ 20].
2- {ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب} [7: 167]

سوى

{أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا} [18: 37]
{رجلا}: حال، وقال الحوفي: منصوب بسواك، أي جعلك رجلا، فعدى سوى إلى اثنين.
[البحر: 6/ 127]، [الجمل: 3/ 25].

أشرب

{وأشربوا في قلوبهم العجل} [2: 93]
أي حب العجل.
[الجمل: 1/ 80].

أشهد

1- {ما أشهدتهم خلق السموات والأرض} [18: 51]
تعدت لمفعولين بهمزة النقل.
[الإعراب: 449 451].
2- {وأشهدهم على أنفسهم}[7: 172]
[الإعراب: 454].
يتعدى الثلاثي بالباء وعلى فإذا دخلت همزة النقل زاد مفعولاً.

نصلى

1- {سوف نصليهم نارا} [4: 56]
2- {تصلى نارا حامية} [88: 4]
3- {سأصليه سقر} [74: 26]
4- {ونصله جهنم} [4: 115]
5- {سوف نصليهم نارا} [4: 56]
6- {سوف نصليه نارا} [4: 30]
الثلاثي متعد لواحد بالهمزة تعدى لاثنين.


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:00 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أضل - أطعم - عرف - أعطى - عاهد

أضل

1- {أأنتم أضللتم عبادي هؤلاء أم هم ضلوا السبيل} [25: 17]
أصل {ضل} أن يتعدى {بعن} كقوله: {من يضل عن سبيله} ثم اتسع فحذف، كما أن هدى يتعدى بإلى ثم يحذف.
[البحر: 6/ 488].
2- {إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلوا السبيلا} [33: 67]
{أضل}: تعدى إلى اثنين بالهمزة.
[البحر: 7/ 252].

أطعم

1- {فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم} [5: 89]
{من أوسط}: مفعول ثان للمصدر، والأول عشرة والأول لتطعمون محذوف، أي تطعمونه. [البحر: 4/ 10].
2- {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا} [76: 8]

عرف

1- {عرف بعضه وأعرض عن بعض} [66: 3]
المفعول محذوف، أي عرفها بعضه.
[البحر: 8/ 290]، [العكبري: 139]، [الجمل: 4/ 359].
2- {ويدخلهم الجنة عرفها لهم} [47: 6]

أعطى

1- {قال ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى} [20: 50]
المفعول الثاني خلقه، وقيل العكس.
[البحر: 6/ 247].
2- {فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى} [92: 5 7]
حذف مفعولاً {أعطى} إذ المقصود الثناء على المعطى، دون تعرض للمعطي.
[البحر: 8/ 483]، [الجمل: 4/ 537].
3- {ولسوف يعطيك ربك فترضى} [93: 5]
حذف المفعول الثاني. [المغني: 705].
4- {حتى يعطوا الجزية عن يد} [9: 29]
حذف المفعول الأول.
[المغنى: 705].
5- {إنا أعطيناك الكوثر} [108: 1]

عاهد

1- {أو كلما عاهدوا عهدًا نبذه فريق منهم} [2: 100]
{عهدًا}: مفعول به على تضمين عاهدوا معنى أعطوا، أو مصدر.
[البحر: 1/ 324]، [العكبري: 1/ 30].


رد مع اقتباس
  #11  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:01 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أغشى - غشى - قدر - كتم - كسا - كلف

أغشى

1- {يغشى الليل النهار} [7: 54، 13: 3]
تعدى للثاني بهمزة التعدية.
[البحر: 4/ 309]،[ الجمل: 2/ 145].
2- {كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما} [10: 27]
{قطعا}: مفعول ثان.
[العكبري: 2/ 15].

غشى

1- {فغشاها ما غشى} [53: 54]
{ما} مفعول ثان.
[البحر :8/ 170]، [العكبري: 2/ 131].
2- {إذ يغشيكم النعاس أمنة منه} [8: 11]

قدر

1- {والقمر قدرناه منازل} [36: 39]
أي ذا منازل حال، أو مفعول ثان لأن قدر بمعنى صبر.
[العكبري: 2/ 75].
2- {إلا امرأته قدرناها من الغابرين} [27: 57]
3- {وقدره منازل} [10: 5]

كتم

1- {ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله} [2: 140]
{كتم}: يتعدى إلى مفعولين حذف الأول، أي كتم الناس.
[العكبري: 1/ 37].
2- {ولا يكتمون الله حديثا} [4: 42]
في بقية مواضعها في القرآن ذكر معها مفعول واحد، فالظاهر أن المفعول الثاني قد حذف كما حذف منها المفعولان في بعض المواضع وكان المفعول الأول ضميرًا منصوبًا عائدًا على اسم الموصول.

كسا

1- {وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف} [2: 233]
{كسا}: يتعدى إلى اثنين، وقد جاء متعديًا إلى واحد قال:

واركب في الروع خيفانة = كسا وجهها سعف منتشر
ضم معنى غطى. [البحر: 2/ 206].
2- {ثم نكسوها لحما} [2: 259]
[العكبري: 1/ 61].
وقال في [البحر: 5/ 255]: «كسا يتعدى إلى واحد وإلى اثنين كجرم».
3- {فكسونا العظام لحما} [23: 14]
4- {وارزقوهم فيها واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا} [4: 5]
{كسا}: يتعدى لواحد وللاثنين.
[الأشباه: 1/ 312].

كلف

1- {لا تكلف نفس إلا وسعها} [2: 233]
{وسعها}: مفعول ثان، لأن كلف يتعدى على مفعولين.
[العكبري: 1/ 55].
2- {لا يكلف الله نفسا إلا وسعها} [2: 286]
{وسعها}: مفعول ثان.
[البحر: 2/ 366].
3- {لا نكلف نفسا إلا وسعها} [6: 152، 7: 42، 23: 62]
4- {لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها} [65: 7]
5- {لا تكلف إلا نفسك} [4: 84]


رد مع اقتباس
  #12  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:02 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي لقى - ملأ - منع

لقى

1- {وإنك لتلقي القرآن من لدن حكيم عليم} [27: 6]
{لقى}: يتعدى لواحد، والتضعيف فيه للتعدية، فيتعدى إلى اثنين.
[البحر: 7/ 54].
قال ابن عطية: معناه: يعطى.
2- {ولقاهم نضرة وسرورا} [76: 11]
3- {ولا يلقاها إلا الصابرون} [28: 80]
4- {وما يلقاها إلا الذين صبروا} [41: 35]
5- {وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم} [41: 35]
6- {ويلقون فيها تحية وسلاما} [25: 75]

ملأ

1- {ولملئت منهم رعبا} [18: 18]
{رعبا}: مفعول ثان، وأبعد من ذهب إلى أنه تمييز منقول من المفعول كقوله {وفجرنا الأرض عيونا} على مذهب من أجاز نقل التمييز من المفعول، لأنك لو سلطت عليه الفعل ما تعدى إليه تعدى المفعول به، بخلاف {وفجرنا الأرض عيونا}.
[البحر: 6/ 109].
2- {فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا} [72: 8]

منع

1- {وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله} [9: 54]
الأولى أن يكون فاعل {منع} {إلا أنهم كفروا}، ويحتمل أن يكون لفظ الجلالة و {إلا أنهم} أي إلا لأنهم، {أن تقبل} مفعول ثان لمنع، إما لوصول منع إليه بنفسه، وإما على تقدير حذف حرف الجر، فوصل الفعل إليه.
[البحر: 5/ 53].
2- {وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا أبعث الله بشرا رسولا} [17: 94]
{أن يؤمنوا}: في موضع نصب {أن قالوا} في موضع رفع.
[البحر: 6/ 81].
3- {وما منع الناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى ويستغفروا ربهم إلا أن تأتيهم سنة الأولين} [18: 55]
{أن يؤمنوا}: في محل نصب {أن تأتيهم} في محل رفع.
[البحر: 6/ 139]، [العكبري: 2/ 55].
4- {ويمنعون الماعون} [107: 7]
المفعول الأول، محذوف، أي للناس، أو الطالبين.
[الجمل: 4/ 590].
5- {ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك} [7: 12]
6- {ما منعك إذ رأيتهم ضلوا. ألا تتبعن} [20: 93]
7- {يا إبليس ما منعك أن تسجد} [38: 75]
8- {وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون} [17: 59]


رد مع اقتباس
  #13  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:04 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي أنذر - أنسى - أنكح

أنذر

1- { وينذرونكم لقاء يومكم هذا} [6: 130، 39: 71]
2- {وأنذر الناس يوم يأتيهم العذاب} [14: 44]
{يوم}: مفعول ثان لأنذر، وليس ظرف زمان.
[البحر: 5/ 436].
3- {لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا. ماكثين فيه أبدا. وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا} [18: 2 4]
{أنذر}: متعد إلى مفعولين، كقوله {إنا أنذرناكم عذابا قريبا} فاقتصر على أحدهما، وأصله: لينذر الذين كفروا بأسا شديدا.
ولم يذكر المنذر به في {وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا}.
[الكشاف: 2/ 702 703].
حذف المنذر أولاً، لدلالة الثاني عليه، وحذف المنذر به لدلالة الأولى عليه، وهذا من بديع الحذف، وجليل الفصاحة.
[البحر: 6/ 96].
4- {لتنذر أم القرى ومن حولها} [6: 92]
5- {وأنذرهم يوم الآزفة} [40: 18]
{يوم}: مفعول ثان.
[الجمل: 4/ 9].
6- {فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} [41: 13]
7- {فأنذرتكم نارا تلظى} [92: 14]
8- {إنا أنذرناكم عذابا قريبا} [78: 40]
9- {ولقد أنذرهم بطشتنا فتماروا} [54: 46]
10- {لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب فيه} [42: 7]
المفعول الثاني محذوف، والأول من الثاني محذوف.
[البحر: 7/ 509].
11- {وأنذرهم يوم الحسرة} [19: 39]

أنسى

1- {ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم} [59: 19]
2- {فأنساه الشيطان ذكر ربه} [12: 42]
3- {وما أنسانيه إلا الشيطان} [18: 63]
4- {حتى أنسوكم ذكرى} [23: 110]
5- {وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى} [6: 86]
{نسى}: يتعدى إلى واحد، وبالهمزة يتعدى إلى اثنين.
[الإعراب: 457 458].
وحذف المفعول الثاني من {وإما ينسينك الشيطان} أي نهينا إياك.
[البحر: 4/ 153]، [العكبري: 1/ 137].
6- {استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله} [58: 19]

أنكح

1- {ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا} [2: 221]
المفعول الثاني محذوف، التقدير: ولا تنكحوا المشركين المؤمنات.
[البحر: 2/ 165].
2- {إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين} [28: 27]


رد مع اقتباس
  #14  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:06 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي ذرهم - ورث - أورث - أورد - وصى

ذرهم

1- {ذرهم يأكلوا ويتمتعوا} [15: 3]
ترك، وذر يكونان بمعنى صير، وعلى هذا فالمفعول الثاني محذوف، أي ذرهم مهملين، ولا يصح أن يكون {يأكلوا} هو الثاني ولا حالاً، إذ كان يجب رفعه.
[الجمل: 2/ 530].
2- {فذرهم في غمرتهم حتى حين} [23: 54]
{في غمرتهم}: المفعول الثاني، ويجوز أن يكون ظرفا، والمفعول الثاني محذوف.
[الجمل: 3/ 196].
3- {ونذر الظالمين فيها جثيا} [19: 72]
{جثيا}: مفعول ثان، إن كان نذر يتعدى لاثنين، بمعنى نترك ونصير، وإما حال إن كان بمعنى نخليهم.
4- {فيذرها قاعا صفصفا} [20: 106]

ورث

1- {لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها} [4: 19]
{النساء}: مفعول أول على أنهن المورثات، أو مفعول ثان والتقدير: من النساء المال.
[العكبري: 1/ 97].

أورث

1- {وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها} [7: 137]
{مشارق}: مفعول ثان لأورثنا.
[البحر: 4/ 376]، [العكبري: 1/ 157].
2- {وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم} [33: 27]
3- {ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا} [35: 32]
4- {صدقنا وعده وأورثنا الأرض} [39: 74]
5- {وأورثنا بني إسرائيل الكتاب} [40: 53]
6- {كذلك وأورثناها بني إسرائيل} [26: 59]
7- {كذلك وأورثناها قوما آخرين} [44: 28]
8- {تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا} [19: 63]
9- {إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده} [7: 128]
10- {ونودوا أن تلكم الجنة التي أورثتموها بما كنتم تعملون} [7: 43]
11- {وتلك الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون} [43: 72]

أورد

{يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار} [11: 98]
{أورد}: تعدى بالهمزة إلى اثنين.
[البحر: 5/ 259].

وصى

{ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا} [46: 15]
قيل: ضمن وصينا معنى ألزمنا، فتعدى لاثنين، الثاني إحسانًا، وقيل مصدر.
[البحر: 8/ 60]، [العكبري: 2/ 123].
أوصاني ووصاني بمعنى واحد، إلا أنهم قالوا إن وصى المشدد يدل على المبالغة والتكثير.
[البحر: 1/ 397].


رد مع اقتباس
  #15  
قديم 12 ذو القعدة 1432هـ/9-10-2011م, 03:07 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي وعد - واعد - وفى - ولى

وعد

1- {وكلا وعد الله الحسنى} [4: 95، 57: 10]
{كلا}: المفعول الأول.
[البحر: 8/ 219].
2- {يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا} [4: 120]
المفعول الثاني محذوف، أي النصر.
[العكبري: 1/ 108].
3- {وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة} [5: 9]
{وعد}: تتعدى إلى مفعولين، تقديره: الجنة، جملة {لهم مغفرة} مفسرة لذلك المحذوف تفسير السبب للمسبب، وجعلها الزمخشري بيانًا للوعد.
[البحر: 3/ 441]، [العكبري: 1/ 177].
ثاني مفعولى {كسا} لا يكون جملة.
[المغني: 549].
4- {وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم} [8: 7]
{إحدى}: المفعول الثاني.
[العكبري: 2/ 2].
5-{ قل أفأنبئكم بشر من ذلكم النار وعدها الذين كفروا} [22: 72]
الظاهر أن الضمير في {وعدها} هو المفعول الأول على أنه تعالى وعد النار بالكفار أن يطعمها إياهم، ويجوز أن يكون الضمير هو المفعول الثاني، والذين كفروا هو الأول، كما قال: {وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم}.
[البحر: 6/ 389]، [الجمل: 3/ 181].
6- {ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا} [20: 86]
المفعول الثاني محذوف، أو أطلق الوعد وأراد به الموعود، فيكون هو المفعول الثاني.
7- {وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض} [24: 55]
المفعول الثاني محذوف تقديره الاستخلاف.
[الجمل: 3/ 236].
8- {لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا} [23: 83]
المفعول الثاني هذا.
[الجمل: 3/ 324].
9- {وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم} [9: 68]
10- {وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار} [9: 72]
11- {وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرًا عظيما} [48: 29]
12- {ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك} [3: 194]
المفعول الثاني محذوف، أي وعدتناه.
13- {وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها} [48: 20]
14- {إلا عن موعدة وعدها إياه} [9: 114]
15- {أتعدانني أن أخرج} [46: 17]
16- {الشيطان يعدكم الفقر} [2: 268]
17- {والله يعدكم مغفرة منه} [2: 168]

واعد

1- {وإذ واعدنا موسى أربعين ليلة} [2: 51]
نصب أربعين على المفعول الثاني لواعدنا، على أنها هي الموعودة، فهي على حذف مضاف، التقدير: تمام أو انقضاء، ولا يجوز نصبه على الظرف لأنه ظرف معدود، فيلزم وقوع العامل في كل فرد من أجزائه والمواعدة لم تقع كذلك.
[البحر: 1/ 199].
2- {وواعدنا موسى ثلاثين ليلة} [7: 142]
{ثلاثين} مفعول ثان على حذف مضاف، أي إتمام.
[البحر: 4/ 380]، [العكبري: 1/ 158].
3- {وواعدناكم جانب الطور الأيمن} [20: 80]

وفى

1- {ووجد الله عنده فوفاه حسابه} [24: 39]
2- {وإن كلا لما ليوفنهم ربك أعمالهم} [11: 111]
3- {وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم} [3: 57]
= 5.
4- {ووفيت كل نفس ما كسبت} [3: 25]
5- {ووفيت كل نفس ما عملت} [39: 70]
6- {ثم توفى كل نفس ما كسبت} [2: 281]
= 3.
7- {وإنما توفون أجوركم يوم القيامة}[3: 185]
8- {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} [39: 10]

ولى

1- {ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار} [48: 22]
2- {إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار} [8: 15]
3- {نوله ما تولى ونصله جهنم} [4: 115]
4- {فلنولينك قبلة ترضاها} [2: 144]
{قبلة}: المفعول الثاني.
[الجمل: 1/ 118].
5- {ولئن نصروهم ليولن الأدبار}[59: 12]
6- {ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال} [8: 16]
7- {وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار} [3: 111]
{الأدبار}: مفعول ثان.
[العكبري: 1/ 81].


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة