العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 15 جمادى الآخرة 1432هـ/18-05-2011م, 10:38 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي اسم الجمع

اسم الجمع:

1- دال على الجماعة، لا يستعمل في الواحد وفي الاثنين.
2- ليس له واحد من لفظه غالبًا، وإن وجد له واحد فرق بينهما بغير التاء والياء.
3- لا يكون على وزن من أوزان الجموع.
4- يجوز أن يعود الضمير إليه مذكرًا.
1- {ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك} [2: 128].
=49. أمتكم = 2.
في المفردات: «الأمة: كل جماعة يجمعهم أمر ما، إما دين واحد أو زمان واحد أو مكان واحد، وجمعها: أمم.».
2- {شياطين الإنس والجن} [6: 112].
= 18.
في المفردات: «الإنس: خلاف الجن، والإنسي منسوب إلى الإنس، جمعه: الأناسي.».
3- {قد علم كل أناس مشربهم} [2: 60].
= 5.
في المفردات: «الناس: قيل أصله: أناس، فحذفت همزته ,وهي الفاء.».
4- {والأرض وضعها للأنام} [55: 10].
في [الكشاف: 4/ 444]:«للأنام: للخلق، وهو ما على ظهر الأرض من دابة، وعن الحسن: الإنس والجن، فهي كالمهاد لهم يتصرفون فوقها.».
5- {ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب} [2: 105].
= 54, أهلك = 9, أهله = 27, أهلها = 20.
في المفردات: «أهل الرجل: من يجمعه , وإياهم نسب, أو دين, أو ما يجري مجراهما من صناعة , وبيت, وبلد، فأهل الرجل في الأصل: من يجمعه وإياهم مسكن واحد، ثم تجوز فيه.».
6- {وإذ نجيناكم من آل فرعون} [2: 49].
= 26.
في [الكشاف: 1/137]:«أصل آل أهل، ولذلك يصغر بأهيل، وخص استعماله بأولى الخطر والشأن كالملوك وأشباههم، فلا يقال: آل الإسكاف والحجام.».
وفي [البحر: 1/ 188]:«الآل: قيل بمعنى الأهل، وزعم بأن ألفه بدل من هاء وأن تصغيره أهيل، وبعضهم ذهب إلى ألفه بدل من همزة ساكنة وتلك الهمزة بدل من هاء.
وقيل: ليس بمعنى الأهل، لأن الأهل القرابة والآل من يؤول من قرابة أو ولى أو مذهب، فألفه بدل من واو، ولذلك قال يونس في تصغيره: أويل، ونقله الكسائي نصًا عن العرب، وهذا اختيار أبي الحسن الباذش ولم يذكر سيبويه في باب البدل أن الهاء تبدل همزة.
وقد خصوا الآل بالإضافة إلى العلم ذي الخطر...
قيل: وفيه نظر لأنه قد سمع عن أهل اللغة في البلدان، فقالوا: آل المدينة، وآل البصرة.
وقال الكسائي: لا يجوز أن يقال: فلان من آل البصرة، ولا من آل الكوفة، بل يقال: من أهل البصرة ومن أهل الكوفة وقد سمع إضافته إلى اسم الجنس والضمير، وقد اختلف في اقتياس جواز إضافته إلى المضمر، فمنع من ذلك الكسائي , وأبو جعفر النحاس, وأبو بكر الزبيدي، وأجاز ذلك غيرهم».
7- {وجاء بكم من البدو} [12: 100].
في المفردات: «البدو: خلاف الحضر, قال تعالى:{وجاء بكم من البدو}, أي: البادية.».
وفي [الكشاف: 2/ 506]: «أي: من البادية.».
وفي [البحر: 5/ 349]:«من البادية، وكان ينزل يعقوب أطراف الشام ببادية فلسطين.».
فعلى هذا لا يكون البدو اسم جمع.
8- {أولئك هم شر البرية} [98: 6].
ب- {أولئك هم خير البرية} [98: 7].
في المفردات: «البرية: الخلق, قيل: أصله الهمز, وترك, وقيل: ذلك من قولهم: بريته العود وسميت برية لكونها مبرية عن البرى، أي: التراب، بدلالة قوله تعالى: {خلقكم من تراب} [30: 2]».
وفي [الكشاف: 4/ 783]: «والنبى , والبرية مما استمر الاستعمال على تخفيفه، ورفض الأصل.».
وفي [البحر: 8/ 499]:«وقرأ الجمهور بشد الياء، فاحتمل أن يكون أصله الهمز فسهل , واحتمل أن يكون من البراء , وهو التراب.».
وفي [سيبويه: 2/ 127]: «وسألت يونس عن برية فقال: هي من برأت، وتحقيرها بالهمزة.».
9- {أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر} [3: 47].
= 26.
في المفردات: «البشرة: ظاهر الجلد... وجمعها بشر وأبشار، وعبر عن الإنسان بالبشر... واستوى في لفظ البشر الواحد والجمع وثنى... وخص في القرآن كل موضع اعتبر من الإنسان جثته وظاهره بلفظ البشر».
وفي [البحر: 2/462]: «البشر: يطلق على الواحد والجمع، والمراد هنا النفي العام، وسمي بشرًا لظهور بشرته، وهو جلده. وبشرت الأديم: قشرت وجهه، وأبشرت الأرض: أخرجت نباتها.».
10- {يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم} [3: 118].
في المفردات: «تستعار البطانة لم تختصه بالإطلاع على باطن أمرك, قال عز وجل: {لا تتخذوا بطانة من دونكم} , أي: مختصًا بكم يستبطن أموركم، وذلك استعارة من بطانة الثوب، بدليل قولهم: لبست فلانًا: إذا اختصصته.».
وفي [الكشاف: 1/ 406]: «بطانة الرجل , ووليجته: خصيصه, وصفيه الذي يفضي إليه بشعوره (الأمور اللاصقة بالقلب): ثقة به، شبه ببطانة الثوب، كما يقال: فلان شعارى.».
11- {إنا كنا لكم تبعاً} [14: 21، 40: 47].
في [الكشاف: 2/ 548] :«تبعًا: تابعين، جمع تابع على تبع، كقولهم: خادم وخدم وغائب وغيب، أو ذوي تبع ,والتبع الأتباع.».
وفي:[البحر: 5/416]: «تبعًا يحتمل أن يكون اسم جمع لتابع كخادم وخدم، وغائب وغيب, ويحتمل أن يكون مصدرًا كقوله: عدل ورضا.».
12- {ثلة من الأولين وثلة من الآخرين} [56: 39 40].
{ثلة من الأولين} [57: 13].
في المفردات: «الثلة: قطعة مجتمعة من الصوف، ولذلك قيل للمقيم: ثلة , ولاعتبار الاجتماع
قيل (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين): أي :جماعة.».
وفي [الكشاف: 4/ 458]:«الثلة: الأمة من الناس الكثير.».
وقال [ابن قتيبة: 446]: «ثلة: جماعة.».
13- {ولقد أضل منكم جبلاً كثيراً} [36: 62].
ب- {واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين} [26: 184].
في المفردات: «فلان ذو جبلة، أي: غليظ الجسم، وثوب جيد الجبلة. وتصور منه العظم، فقيل للجماعة العظيمة: جبل قال الله تعالى: {ولقد أضل منكم جبلا كثيراً}، أي: جماعة تشبهاً بالجبل في العظم.».
وفي[الكشاف: 3/ 333]:«أي: ذوي الجبلة، وهو كقولك:{والخلق الأولين}.».
وفي [النهر: 7/ 37]:«والجبلة: الخلق، وقيل: الخلق المتجمد الغليظ، مأخوذ من الجبل.».
وفي [البحر: 38]:«قيل : تشديد اللام في القراءتين في بناءين للمبالغة، وعن ابن عباس: الجبلة: عشرة آلاف.».
وفي [البحر: 7/ 344]:«الجبل: الأمة العظيمة، وقال الضحاك: أقله عشرة آلاف.».
وقال [ابن قتيبة: 320]: «الجبلة: الخلق.».
14- {سيهزم الجمع ويولون الدبر} [54: 45].
ب- {ما أغنى عنكم جمعكم} [7: 48].
ج- {وإنا لجميع حاذرون} [26: 56].
= 4.
في المفردات: «ويقال للمجموع: جمع, وجميع, وجماعة .
وقال تعالى: {وما أصابكم يوم التقى الجمعان } [3: 166].
وقال عز وجل: {وإن كل لما جميع لدينا محضرون} [36: 32]».
15- {وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء} [36: 28].
= 5. جنداً. جندنا.
في المفردات: «يقال للعسكر الجند، اعتبارًا بالغلظة، من الجند، أي الأرض الغليظة التي فيها حجارة، ثم يقال لكل مجتمع: جند، وجمع الجند أجناد وجنود».
16- {وجعلوا لله شركاء الجن} [6: 100].
= 22.
في المفردات: «الجن يقال على وجهين: أحدهما الروحانيين المستترة عن الحواس كلها بإزاء الإنس، فعلى هذا تدخل فيه الملائكة».
وقيل: بل الجن بعض الروحانيين.
17- {لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين} [11: 119، 32: 13].
ب- {وجعلوا بينه وبين الجنة نسباً} [37: 158].
ج- {ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون} [37: 158].
د- {من الجنة والناس} [114: 6].
في المفردات: «الجنة: جماعة الجن.».
وفي[البحر :5/427]:« والجنة , والجن بمعنى واحد.
قال ابن عطية: والهاء فيه للمبالغة، وإن كان الجن يقع على الواحد، فالجنة جمعه، فيكون مما يكون فيه الواحد بغير هاء , وجمعه بالهاء كقول بعض العرب: كم للواحد, وكمات للجمع.».
[النهر: 273]
18- {والجان خلقناه من قبل من نار السموم} [15: 27].
= 7.
الجان: نوع من الجن. المفردات.
وفي [الكشاف: 2/576]:«والجان للجن كآدم للناس، وقيل: هو إبليس».
وفي [البحر: 5/ 453]:«وقال ابن بحر: هو اسم لجنس الجن.».
19- {سقاية الحاج} [9: 19].
20- {وأنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرساً شديداً} [72: 8].
في المفردات: «الحرس والحراس: جمع حارس، وهو حافظ المكان.».
وفي [الكشاف: 4/ 624]: «الحرس: اسم مفرد في معنى الحراس، كالخدم في معنى الخدام، ولذلك وصف بشديد، ولو ذهب إلى معناه لقيل: شدادًا , ونحوه: أخش رجيلاً , أو ركيبصا غاديًا.».
وفي [البحر: 8/ 344]:«الحرس: اسم جمع الواحد حارس... جمع على أحراس.».
21- {ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون} [5: 56].
= 7. حزبه. الحزبين. الأحزاب.
في المفردات: «الحزب: جماعة فيها غلظ.».
وفي [الكشاف: 1/ 649]: «وأصل الحزب: القوم يجتمعون لأمر حزبهم.».
22- {فخلف من بعدهم خلف} [7: 169، 19: 59].
في المفردات: «ويعبر عن الردىء بخلف نحو :{فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة}.».
وفي [الكشاف: 2/ 173]: «(خلف), وهم الذين كانوا في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال: ثم قيل في عقب الخير: خلف بالفتح، وفي عقب السوء: خلف بالسكون».
وفي [البحر: 4/ 415]:«قال الزجاج: يقال للقرن الذي يجيء بعد القرن خلف صدق, وخلف سوء للصالح , وهو في الواحد, والجميع سواء.».
[معاني القرآن للزجاج: 2/ 428]
وقال النضر بن شميل: التحريك, والإسكان معًا في القرآن.
وفي [معاني القرآن: 1/ 399]: «أي: قرن بجزم اللام، والخلف ما استخلفته تقول: أعطاك الله خلفًا مما ذهب لك وأتت خلف سوء، سمعته من العرب».
وفي [معاني القرآن: 2/ 170]:«الخلف: يذهب به إلى الذم، والخلف: الصالح، وقد يكون في الردىء :خلف, وفي الصالح: خلف.».
23- {إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد} [14: 19، 35: 16].
في [البحر: 5/ 416]: « {ويأت بخلق جديد}:يحتمل أن يكون المعنى: إن يشأ يذهبكم أيها الناس, ويأت بخلق جديد , ويأت بناس آخرين من جنسكم آدميين ويحتمل من غير جنسكم، والأول قول جمهور المفسرين.».
24- {وله ذرية ضعفاء} [2: 266].
= 11. ذريته = 5. ذريتهم = 4. ذريتي = 4. ذرياتهم = 4.
في المفردات: «الذرية: أصلها الصغار من الأولاد، وإن كان قد يقع على الصغار والكبار معًا في التعارف، ويستعمل الواحد والجمع، وأصله الجمع. وفي الذرية ثلاثة أقوال: قيل: هو من ذرأ الله الخلق، فترك همزة. وقيل: أصله ذروية، وقيل: هو فعلية من الذر». انظر البحر 1: 372.
25- {وأجلب عليهم بخيلك ورجلك} [17: 64].
وفي [الكشاف:2/677: 678] :«الخيل: الخيالة، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يا خيل الله اركبي).
والرجل: اسم جمع المراجل، ونظيره: الركب والصحب.».
وفي [البحر: 6/58: 59]:«قرأ الجمهور: (ورجلك) بفتح الراء وسكون الجيم , وهو اسم جمع واحده راجل، كركب... وقرأ حفص بكسر الجيم.
قال صاحب اللوامح: بمعنى الرجال، وقال ابن عطية: هي صفة يقال: فلان يمشي رجلا، أي: غير راكب».
وفي [النشر: 2/308]:«واختلفوا في: {ورجلك}, فروى حفص بكسر الجيم, وقرأ الباقون بإسكانها.».
[الإتحاف: 285],[غيث النفع: 153], [الشاطبية :238]


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 15 جمادى الآخرة 1432هـ/18-05-2011م, 10:40 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي تابع اسم الجمع

26- {فمن يستمع الآن يجد لها شهاباً رصداً} [72: 9].
ب- {فإنه يسلك من بيني يديه ومن خلفه رصداً} [72: 27].
في المفردات: «والرصد: يقال المراصد, وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحدًا كان أو جمعًا، وقوله تعالى: {يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا} , يحتمل كل ذلك.».
وفي [الكشاف: 4/ 624: 625]: «الرصد، مثل الحرس اسم جمع للمراصد على معنى: ذوي شهاب راصدين بالرجم, وهم الملائكة الذين يرجمونهم بالشهب.».
ويجوز أن يكون صفة للشهاب، بمعنى: الراصد.
27- {وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم} [8: 42].
في المفردات: «والراكب اختص في التعارف بممتطى البعير، وجمعه: ركب, وركبان, وركوب.».
وفي [الكشاف: 2/ 223] :«يعني: الراكب الأربعين الذين كانوا يقودون العير.».
28- {وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض} [27: 48].
رهطك... رهطى.
في المفردات: «الرهط العصابة دون العشرة, وقيل: يقال إلى الأربعين.».
وفي [الكشاف: 3/ 372]: «الفرق بين الرهط , والنفر: أن الرهط من ثلاثة إلى عشرة , أو من السبعة إلى العشرة، والنفر من الثلاثة إلى التسعة.».
29- {ولقد خلقنا الإنسان من سلالةٍ من طين} [23: 12].
ب- {ثم جعل نسله من سلالةٍ من ماء مهين} [32: 8].
وفي [الكشاف: 3/178]:«السلالة: الخلاصة لأنها تسل من بين الكدر, وفعالة بناء للقلة كالعلامة والقمامة، وعن الحسن: ماء بين ظهراني الطين.».
30- {مستكبرين به سامراً تهجرون} [23: 67].
في المفردات: «وقيل: معناه: سماراً، فوضع الواحد موضع الجمع، وقيل: بل السامر: الليل المظلم.».
وفي [الكشاف: 3/ 194]:«والسامر نحو الحاضر في الإطلاق على الجمع.».
وفي [النهر: 5/ 410]: «السامر: مفرد بمعنى الجمع، يقال: قوم سامر, وسمر، ومعناه: سمر الليل.».
31- {وطعامه متاعاً لكم وللسيارة} [5: 96].
ب- {يلتقطه بعض السيارة} [12: 10].
ج- {وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم} [12: 19].
في المفردات: «السيارة: الجماعة ,{وجاءت سيارة}.».
وفي [الكشاف: 2/ 452]: «وجاءت سيارة: رفقه تسير من قبل مدين إلى مصر.».
وفي [النهر: 5/ 283]: «السيارة جمع سيار، وهو الكثير السير.».
وفي [سيبويه: 2/ 91]:«وقالوا لذي السيف: سياف، وللجميع: سيافة.».
32- {إن هؤلاء لشرذمة قليلون} [26: 54].
في المفردات: «الشرذمة: جماعة منقطعة، وهو من قولهم: ثوب شراذم، أي: متقطع.».
وفي [الكشاف: 3/314]:«الشرذمة: الطائفة القليلة، ومنه: ثوب شراذم.».
وقال [ابن قتيبة: 317]:«الشرذمة: طائفة.».
33- {ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد} [19: 69].
شيعته = 3، شيع.
في المفردات: «يقال: شيعة, وشيع, وأشياع.».
وفي [الكشاف: 2/ 34]:«المراد بالشيعة، وهي فعلة كفرقة وفتية: الطائفة التي شاعت؛ أي: تبعث غاويًا من الغواة.».
وفي [النهر: 6/ 205]: «الشيعة: الجماعة المرتبطة بمذهب.».
34- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [5: 101].
أشياءهم = 3.
أشياء اسم جمع الشيء عند جمهور البصريين، وانظر حديثها في القلب المكاني.
35- {فأقبلت امرأته في صرةٍ فصكت وجهها} [51: 29].
في المفردات: «الصرة: الجماعة المنضم بعضها إلى بعض، كأنهم صروا , أي: جمعوا في وعاء، وقيل: الصرة: الصيحة.».
وفي [الكشاف: 4/ 402]: «في صرة: في صيحة.». [ابن قتيبة: 421]
36- {ونبئهم عن ضيفِ إبراهيم} [15: 51].
= 4.
في المفردات: «أصل الضيف مصدر، ولذلك استوى فيه الواحد والجمع في عادة كلامهم، وقد يجمع، فيقال: أضياف, وضيوف, وضيفان.».
37- {أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء} [24: 31].
ب-{طفلاً ثم لتبلغوا} [22: 5، 40: 67].
في المفردات: «الطفل: الولد ما دام ناعمًا، وقد يقع على الجمع... , ويجمع على أطفال.».
38- {ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم} [3: 69].
= 20، طائفتان.
في المفردات: «الطائفة من الناس: جماعة منهم، ومن الشيء: القطعة منه.
قال بعضهم: قد يقع ذلك على واحد فصاعدًا، والطائفة – إذا أريد بها الجمع – فجمع طائف، فيصح أن يكون جمعًا، ويكنى به عن الواحد.».
39- {فخذ أربعةً من الطير} [260:2]
= 16، طيرًا = 3.
جمع طائر كراكب, وركب. المفردات.
اسم جمع. [البحر: 2/ 299]
40- {يا معشر الجن والإنس} [6: 128].
في [البحر: 4/330]: «المعشر: الجماعة، ويجمع على معاشر.».
41- {وأنذر عشيرتك الأقربين} [26: 214].
عشيرتكم. عشيرتهم.
في المفردات: «العشيرة: أهل الرجل الذين يتكثر بهم.».
42- {ونحن عصبة} [12: 8].
= 4.
في المفردات: «العصبة: جماعة متعصبة متعاضدة.».
وفي [الكشاف: 2/ 446]: «ونحن جماعة عشرة رجال كفأة.». [البحر: 5/ 283]
43- {وجعلها كلمة باقية في عقبه} [43: 28].
في المفردات: «واستعير العقب للولد, وولد الولد.».
وفي [الكشاف: 4]:واستعير: «في عقبه: في ذريته.».
44- {الله الذي رفع السموات والأرض بغير عمد ترونها} [13: 2].
ب- {خلق السموات بغير عمدٍ} [31: 10].
ج- {في عمدٍ ممدة} [104: 9].
في المفردات: «العمود خشبة تعتمد على الخيمة، وجمعه: عمد عمد.».
وفي [البحر: 5/ 357]:«العمد: اسم جمع، ومن أطلق عليه جمعًا فلكونه يفهم منه ما يفهم من الجمع، وهي الأساطين، والمفرد عماد كإهاب وأهب، وقيل عمود , وعمد كأديم وأدم.».
وفي [سيبويه: 2/ 203]:«(باب اسم الجمع) , ونظيره: أفيق وأفق وعمود وعمد، وقال يونس: يقولون: هو العمد.».
45- {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة} [9: 122].
الفرقة: الجماعة المنفردة من الناس. المفردات.
46- {هذا فوج مقتحم معكم} [38: 59].
= 2. فوجًا.
الفوج: الجماعة المارة المسرعة، وجمعه: أفواج. المفردات.
47- {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله} [2: 249].
= 7. فئتكم. الفئتان.
في المفردات: «الفئة: الجماعة المتظاهرة التي يرجع بعضهم إلى بعض في التعاضد.».
وفي [العكبري: 1/59]:«وأصل فئة فيئة لأنها من فاء يفيء: إذا رجع، فالمحذوف عينها، وقيل: أصلها فئوة لأنها من فأوت رأسه: إذا كسرته، فالفئة قطعة من الناس.».
48- {ومن الأنعام حمولة وفرشاً} [6: 142].
في المفردات: «الفرش: ما يفرش من الأنعام، أي: يركب.».
وفي [الكشاف: 2/ 73] :«الحمولة: الكبار التي تصلح للحمل، والفرش الصغار كالفصلان والعجاجيل والغنم ؛ لأنها دائبة من الأرض للطاقة أجرامها.». [البحر: 4/238 – 239]
49- {وفصيلته التي تؤويه} [70: 13].
فصيلة الرجل: عشريته المنفصلة عنه. المفردات.
50- {فرت من قسورة} [74: 51].
في [الكشاف: 4]:قسورة: «القسورة: جماعة الرماة الذي يتصيدونها، وقيل: الأسد.».
وفي [البحر: 8/ 380]:«قال ابن عباس , وأبو موسى الأشعري , وقتادة, وعكرمة: القسوة: الرماة، وقيل: الأسد، وقال ابن جبير: رجال القنص».
وقال [ابن قتيبة: 494]: «قال أبو عبيدة: هو الأسد».
51- {كم أهلكنا من قبلهم من قرن} [6: 6].
= 5. قرنًا = 2.
في المفردات: «القرن: القوم المتقرون في زمن واحد، وجمعه: قرون.».
52- {قد بينا الآيات لقوم يؤمنون} [2: 118].
= 206,قومي = 47، قوماً = 40، قومه = 56.
في المفردات: «القوم: جماعة الرجال في الأصل دون النساء، ولذلك قال: {لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خير منهم ولا نساء من نساء} [49: 11], وقال الشاعر:
أقوم آل حصن أم نساء.».
وفي عامة القرآن أريد به الرجال , والنساء جميعًا.
53- {إن هذا لهو القصص الحق} [3: 62].
= 4. قصصاً. قصصهم.
القصص: الأخبار المتتابعة.
54- {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} [2: 208].
= 5.
في المفردات: « {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة} [8: 36].
قيل: معناه: كافين لهم, وقيل معناه: جماعة، كما يقاتلونكم جماعة، وذلك أن الجماعة يقال لهم الكافة، كما يقال لهم: الوزاعة لقوتهم باجتماعهم.».
55- {ألم تر إلى الملأ من بني إسرائيل} [2: 246].
= 22، ملئه = 6.
في المفردات: «الملأ: جماعة يجتمعون على رأي واحد، فيملئون العيون رواء ومنظرًا, والنفوس بهاءً وجلالاً.».
وفي [البحر: 2/ 248]: «الملأ: الأشراف من الناس، وهو اسم جمع يجمع على أملاء... وسموا بذلك لأنهم يملئون العيون هيبة...
وقال الفراء: الملأ: الرجال في كل القرآن لا تكون فيهم امرأة، وكذلك القوم , والنفر, والرهط. وقال الزجاج: الملأ: هم الوجوه ,وذوو الرأي.». [النهر: 253]
و[معاني القرآن للزجاج: 1/ 321]: «الملأ: أشراف القوم, ووجوههم.».
56- {ويهلك الحرث والنسل} [2: 205].
ب- {ثم جعل نسله من سلالة} [22: 8].
في المفردات: «النسل: الولد: لكونه ناسلاً عن أبيه.».
وفي [النهر: 2/ 115]:«النسل: ما يتوالد من الأولاد من النساء, والحيوان.». [البحر: 116]
57- {فليدع ناديه} [96: 17].
في المفردات: «قيل للمجلس: النادي , والمنتدى, والندى، وقيل ذلك للجليس , قال: (فليدع ناديه).».
وفي [الكشاف: 4/778]: «النادي: المجلس الذي ينتدى منه القوم، أي: يجتمعون , والمراد: أهل النادي.».
[البحر 8: 495],[ ابن قتيبة: 533]
58- {وقال نسوة في المدينة} [12: 30].
في [سيبويه: 2/22]: «نساء: جمع نسوة.».
وقال في ص86: «لأنه (نساء) جمع نسوة، وليس نسوة بجمع كسر له الواحد». وانظر ص211.
وفي [الكشاف: 2/ 462]:«النسوة: اسم مفرد لجمع امرأة... وفيه لغتان: كسر النون وصحتها».
وفي [البحر: 5/299]: «النسوة، بكسر النون فعلة، وهو جمع تكسير للقلة لا واحد له من لفظه، وقال ابن السرج: إنه اسم جمع.».
59- {إن ناشئة الليل هي أشد وطأً} [73: 6].
في [الكشاف: 4/ 638]: «ناشئة الليل، النفس الناشئة بالليل, على أن الناشئة مصدر من نشأ إذا قام ونهض على فاعلة كالعاقبة.».
وفي [البحر: 8/ 362]:«وقال ابن جبير: هي لفظة حبشية... مناشئة على هذا جمع ناشيء, أي: قائم.».
وقال [ابن قتيبة: 493]: «ناشئة الليل: ساعاته.».
60- {قل أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن} [72: 1].
نفرًا = 2.
النفر: جماعة ما بين الثلاثة إلى العشرة.
61- {ومن الناس من يقول آمنا بالله} [2: 8].
في المفردات: «الناس: قيل: أصله أناس، فحذف فاؤه لما أدخل عليه الألف واللام وقيل: قلب من نسى , وأصله: إنسيان، وقيل: أصله من ناس ينوس: إذا اضطرب.».
وفي [الكشاف: 1/54]:«وأصل ناس أناس، حذفت الهمزة تخفيفًا، وحذفها مع لام التعريف كاللازم، لا يكاد يقال الأناس، ووزن ناس فعل لأن الزنة على الأصول , وهو من أسماء الجموع كرجال.».
وفي [البحر: 1/ 52]: «الناس: اسم جمع لا واحد له من لفظه ومرادفة أناس جمع إنسان, ومادته عند سيبويه رحمه الله والفراء همزة، واو، سير، وحذفت همزته شذوذًا, وأصله: أناس.». [العكبري: 1/ 9]
62- {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً} [19: 85].
في [العكبري: 2/ 62]: «وفدًا جمع وفد؛ مثل: ركب وراكب، وصحب وصاحب.».
63- {ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً} [19: 86].
في [العكبري: 2/ 62]: «الورد: مصدر ورد، أي سار إلى الماء، ولما كان من يرد الماء لا يرده إلا لعطش، أطلق الورد على العطش تسمية للشيء بسببه.». [الكشاف: 3/43]
وقال [ابن قتيبة: 275]:«الورد: جماعة يردون الماء.».
64- {أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر} [3: 47].
= 14، ولدًا = 5، وولده = 3.
في المفردات: «الولد: المولود يقال للواحد وللجمع وللصغير والكبير، قال أبو الحسن: الولد: الابن والابنة، والولد: هم الأهل, والولد.».
وفي [البحر: 6/ 213]: «على قراءة الجمهور يكون المعنى على الجنس لا ملحوظة فيه الإفراد, وإن كان مفرد اللفظ.».
ب- {من لم يزده ماله وولده إلا خساراً} [71: 21].
في [النشر: 2/391]:«واختلفوا في:(وولده), فقرأ المدنيان , وابن عامر , وعاصم بفتح الواو واللام.».
وقرأ الباقون بضم الواو, وإسكان اللام. [البحر: 8/ 341]
ج- {اغفر لي ولوالدي} [14: 41].
(ولولدى), قال ابن خالويه: الؤلد، والولد سواء مثل: السقم والقسم.
وقال آخرون: الولد: جمع ولد كأسد وأسد , وأن يكون لغة في الولد. [البحر: 5/ 435]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:28 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة