26- {فمن يستمع الآن يجد لها شهاباً رصداً} [72: 9].
ب- {فإنه يسلك من بيني يديه ومن خلفه رصداً} [72: 27].
في المفردات: «والرصد: يقال المراصد, وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحدًا كان أو جمعًا، وقوله تعالى: {يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا} , يحتمل كل ذلك.».
وفي [الكشاف: 4/ 624: 625]: «الرصد، مثل الحرس اسم جمع للمراصد على معنى: ذوي شهاب راصدين بالرجم, وهم الملائكة الذين يرجمونهم بالشهب.».
ويجوز أن يكون صفة للشهاب، بمعنى: الراصد.
27- {وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم} [8: 42].
في المفردات: «والراكب اختص في التعارف بممتطى البعير، وجمعه: ركب, وركبان, وركوب.».
وفي [الكشاف: 2/ 223] :«يعني: الراكب الأربعين الذين كانوا يقودون العير.».
28- {وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض} [27: 48].
رهطك... رهطى.
في المفردات: «الرهط العصابة دون العشرة, وقيل: يقال إلى الأربعين.».
وفي [الكشاف: 3/ 372]: «الفرق بين الرهط , والنفر: أن الرهط من ثلاثة إلى عشرة , أو من السبعة إلى العشرة، والنفر من الثلاثة إلى التسعة.».
29- {ولقد خلقنا الإنسان من سلالةٍ من طين} [23: 12].
ب- {ثم جعل نسله من سلالةٍ من ماء مهين} [32: 8].
وفي [الكشاف: 3/178]:«السلالة: الخلاصة لأنها تسل من بين الكدر, وفعالة بناء للقلة كالعلامة والقمامة، وعن الحسن: ماء بين ظهراني الطين.».
30- {مستكبرين به سامراً تهجرون} [23: 67].
في المفردات: «وقيل: معناه: سماراً، فوضع الواحد موضع الجمع، وقيل: بل السامر: الليل المظلم.».
وفي [الكشاف: 3/ 194]:«والسامر نحو الحاضر في الإطلاق على الجمع.».
وفي [النهر: 5/ 410]: «السامر: مفرد بمعنى الجمع، يقال: قوم سامر, وسمر، ومعناه: سمر الليل.».
31- {وطعامه متاعاً لكم وللسيارة} [5: 96].
ب- {يلتقطه بعض السيارة} [12: 10].
ج- {وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم} [12: 19].
في المفردات: «السيارة: الجماعة ,{وجاءت سيارة}.».
وفي [الكشاف: 2/ 452]: «وجاءت سيارة: رفقه تسير من قبل مدين إلى مصر.».
وفي [النهر: 5/ 283]: «السيارة جمع سيار، وهو الكثير السير.».
وفي [سيبويه: 2/ 91]:«وقالوا لذي السيف: سياف، وللجميع: سيافة.».
32- {إن هؤلاء لشرذمة قليلون} [26: 54].
في المفردات: «الشرذمة: جماعة منقطعة، وهو من قولهم: ثوب شراذم، أي: متقطع.».
وفي [الكشاف: 3/314]:«الشرذمة: الطائفة القليلة، ومنه: ثوب شراذم.».
وقال [ابن قتيبة: 317]:«الشرذمة: طائفة.».
33- {ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد} [19: 69].
شيعته = 3، شيع.
في المفردات: «يقال: شيعة, وشيع, وأشياع.».
وفي [الكشاف: 2/ 34]:«المراد بالشيعة، وهي فعلة كفرقة وفتية: الطائفة التي شاعت؛ أي: تبعث غاويًا من الغواة.».
وفي [النهر: 6/ 205]: «الشيعة: الجماعة المرتبطة بمذهب.».
34- {لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} [5: 101].
أشياءهم = 3.
أشياء اسم جمع الشيء عند جمهور البصريين، وانظر حديثها في القلب المكاني.
35- {فأقبلت امرأته في صرةٍ فصكت وجهها} [51: 29].
في المفردات: «الصرة: الجماعة المنضم بعضها إلى بعض، كأنهم صروا , أي: جمعوا في وعاء، وقيل: الصرة: الصيحة.».
وفي [الكشاف: 4/ 402]: «في صرة: في صيحة.». [ابن قتيبة: 421]
36- {ونبئهم عن ضيفِ إبراهيم} [15: 51].
= 4.
في المفردات: «أصل الضيف مصدر، ولذلك استوى فيه الواحد والجمع في عادة كلامهم، وقد يجمع، فيقال: أضياف, وضيوف, وضيفان.».
37- {أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء} [24: 31].
ب-{طفلاً ثم لتبلغوا} [22: 5، 40: 67].
في المفردات: «الطفل: الولد ما دام ناعمًا، وقد يقع على الجمع... , ويجمع على أطفال.».
38- {ودت طائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم} [3: 69].
= 20، طائفتان.
في المفردات: «الطائفة من الناس: جماعة منهم، ومن الشيء: القطعة منه.
قال بعضهم: قد يقع ذلك على واحد فصاعدًا، والطائفة – إذا أريد بها الجمع – فجمع طائف، فيصح أن يكون جمعًا، ويكنى به عن الواحد.».
39- {فخذ أربعةً من الطير} [260:2]
= 16، طيرًا = 3.
جمع طائر كراكب, وركب. المفردات.
اسم جمع. [البحر: 2/ 299]
40- {يا معشر الجن والإنس} [6: 128].
في [البحر: 4/330]: «المعشر: الجماعة، ويجمع على معاشر.».
41- {وأنذر عشيرتك الأقربين} [26: 214].
عشيرتكم. عشيرتهم.
في المفردات: «العشيرة: أهل الرجل الذين يتكثر بهم.».
42- {ونحن عصبة} [12: 8].
= 4.
في المفردات: «العصبة: جماعة متعصبة متعاضدة.».
وفي [الكشاف: 2/ 446]: «ونحن جماعة عشرة رجال كفأة.». [البحر: 5/ 283]
43- {وجعلها كلمة باقية في عقبه} [43: 28].
في المفردات: «واستعير العقب للولد, وولد الولد.».
وفي [الكشاف: 4]:واستعير: «في عقبه: في ذريته.».
44- {الله الذي رفع السموات والأرض بغير عمد ترونها} [13: 2].
ب- {خلق السموات بغير عمدٍ} [31: 10].
ج- {في عمدٍ ممدة} [104: 9].
في المفردات: «العمود خشبة تعتمد على الخيمة، وجمعه: عمد عمد.».
وفي [البحر: 5/ 357]:«العمد: اسم جمع، ومن أطلق عليه جمعًا فلكونه يفهم منه ما يفهم من الجمع، وهي الأساطين، والمفرد عماد كإهاب وأهب، وقيل عمود , وعمد كأديم وأدم.».
وفي [سيبويه: 2/ 203]:«(باب اسم الجمع) , ونظيره: أفيق وأفق وعمود وعمد، وقال يونس: يقولون: هو العمد.».
45- {فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة} [9: 122].
الفرقة: الجماعة المنفردة من الناس. المفردات.
46- {هذا فوج مقتحم معكم} [38: 59].
= 2. فوجًا.
الفوج: الجماعة المارة المسرعة، وجمعه: أفواج. المفردات.
47- {كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله} [2: 249].
= 7. فئتكم. الفئتان.
في المفردات: «الفئة: الجماعة المتظاهرة التي يرجع بعضهم إلى بعض في التعاضد.».
وفي [العكبري: 1/59]:«وأصل فئة فيئة لأنها من فاء يفيء: إذا رجع، فالمحذوف عينها، وقيل: أصلها فئوة لأنها من فأوت رأسه: إذا كسرته، فالفئة قطعة من الناس.».
48- {ومن الأنعام حمولة وفرشاً} [6: 142].
في المفردات: «الفرش: ما يفرش من الأنعام، أي: يركب.».
وفي [الكشاف: 2/ 73] :«الحمولة: الكبار التي تصلح للحمل، والفرش الصغار كالفصلان والعجاجيل والغنم ؛ لأنها دائبة من الأرض للطاقة أجرامها.». [البحر: 4/238 – 239]
49- {وفصيلته التي تؤويه} [70: 13].
فصيلة الرجل: عشريته المنفصلة عنه. المفردات.
50- {فرت من قسورة} [74: 51].
في [الكشاف: 4]:قسورة: «القسورة: جماعة الرماة الذي يتصيدونها، وقيل: الأسد.».
وفي [البحر: 8/ 380]:«قال ابن عباس , وأبو موسى الأشعري , وقتادة, وعكرمة: القسوة: الرماة، وقيل: الأسد، وقال ابن جبير: رجال القنص».
وقال [ابن قتيبة: 494]: «قال أبو عبيدة: هو الأسد».
51- {كم أهلكنا من قبلهم من قرن} [6: 6].
= 5. قرنًا = 2.
في المفردات: «القرن: القوم المتقرون في زمن واحد، وجمعه: قرون.».
52- {قد بينا الآيات لقوم يؤمنون} [2: 118].
= 206,قومي = 47، قوماً = 40، قومه = 56.
في المفردات: «القوم: جماعة الرجال في الأصل دون النساء، ولذلك قال: {لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خير منهم ولا نساء من نساء} [49: 11], وقال الشاعر:
أقوم آل حصن أم نساء.».
وفي عامة القرآن أريد به الرجال , والنساء جميعًا.
53- {إن هذا لهو القصص الحق} [3: 62].
= 4. قصصاً. قصصهم.
القصص: الأخبار المتتابعة.
54- {يا أيها الذين آمنوا ادخلوا في السلم كافة} [2: 208].
= 5.
في المفردات: « {وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة} [8: 36].
قيل: معناه: كافين لهم, وقيل معناه: جماعة، كما يقاتلونكم جماعة، وذلك أن الجماعة يقال لهم الكافة، كما يقال لهم: الوزاعة لقوتهم باجتماعهم.».
55- {ألم تر إلى الملأ من بني إسرائيل} [2: 246].
= 22، ملئه = 6.
في المفردات: «الملأ: جماعة يجتمعون على رأي واحد، فيملئون العيون رواء ومنظرًا, والنفوس بهاءً وجلالاً.».
وفي [البحر: 2/ 248]: «الملأ: الأشراف من الناس، وهو اسم جمع يجمع على أملاء... وسموا بذلك لأنهم يملئون العيون هيبة...
وقال الفراء: الملأ: الرجال في كل القرآن لا تكون فيهم امرأة، وكذلك القوم , والنفر, والرهط. وقال الزجاج: الملأ: هم الوجوه ,وذوو الرأي.». [النهر: 253]
و[معاني القرآن للزجاج: 1/ 321]: «الملأ: أشراف القوم, ووجوههم.».
56- {ويهلك الحرث والنسل} [2: 205].
ب- {ثم جعل نسله من سلالة} [22: 8].
في المفردات: «النسل: الولد: لكونه ناسلاً عن أبيه.».
وفي [النهر: 2/ 115]:«النسل: ما يتوالد من الأولاد من النساء, والحيوان.». [البحر: 116]
57- {فليدع ناديه} [96: 17].
في المفردات: «قيل للمجلس: النادي , والمنتدى, والندى، وقيل ذلك للجليس , قال: (فليدع ناديه).».
وفي [الكشاف: 4/778]: «النادي: المجلس الذي ينتدى منه القوم، أي: يجتمعون , والمراد: أهل النادي.».
[البحر 8: 495],[ ابن قتيبة: 533]
58- {وقال نسوة في المدينة} [12: 30].
في [سيبويه: 2/22]: «نساء: جمع نسوة.».
وقال في ص86: «لأنه (نساء) جمع نسوة، وليس نسوة بجمع كسر له الواحد». وانظر ص211.
وفي [الكشاف: 2/ 462]:«النسوة: اسم مفرد لجمع امرأة... وفيه لغتان: كسر النون وصحتها».
وفي [البحر: 5/299]: «النسوة، بكسر النون فعلة، وهو جمع تكسير للقلة لا واحد له من لفظه، وقال ابن السرج: إنه اسم جمع.».
59- {إن ناشئة الليل هي أشد وطأً} [73: 6].
في [الكشاف: 4/ 638]: «ناشئة الليل، النفس الناشئة بالليل, على أن الناشئة مصدر من نشأ إذا قام ونهض على فاعلة كالعاقبة.».
وفي [البحر: 8/ 362]:«وقال ابن جبير: هي لفظة حبشية... مناشئة على هذا جمع ناشيء, أي: قائم.».
وقال [ابن قتيبة: 493]: «ناشئة الليل: ساعاته.».
60- {قل أوحى إلى أنه استمع نفر من الجن} [72: 1].
نفرًا = 2.
النفر: جماعة ما بين الثلاثة إلى العشرة.
61- {ومن الناس من يقول آمنا بالله} [2: 8].
في المفردات: «الناس: قيل: أصله أناس، فحذف فاؤه لما أدخل عليه الألف واللام وقيل: قلب من نسى , وأصله: إنسيان، وقيل: أصله من ناس ينوس: إذا اضطرب.».
وفي [الكشاف: 1/54]:«وأصل ناس أناس، حذفت الهمزة تخفيفًا، وحذفها مع لام التعريف كاللازم، لا يكاد يقال الأناس، ووزن ناس فعل لأن الزنة على الأصول , وهو من أسماء الجموع كرجال.».
وفي [البحر: 1/ 52]: «الناس: اسم جمع لا واحد له من لفظه ومرادفة أناس جمع إنسان, ومادته عند سيبويه رحمه الله والفراء همزة، واو، سير، وحذفت همزته شذوذًا, وأصله: أناس.». [العكبري: 1/ 9]
62- {يوم نحشر المتقين إلى الرحمن وفداً} [19: 85].
في [العكبري: 2/ 62]: «وفدًا جمع وفد؛ مثل: ركب وراكب، وصحب وصاحب.».
63- {ونسوق المجرمين إلى جهنم ورداً} [19: 86].
في [العكبري: 2/ 62]: «الورد: مصدر ورد، أي سار إلى الماء، ولما كان من يرد الماء لا يرده إلا لعطش، أطلق الورد على العطش تسمية للشيء بسببه.». [الكشاف: 3/43]
وقال [ابن قتيبة: 275]:«الورد: جماعة يردون الماء.».
64- {أنى يكون لي ولد ولم يمسسني بشر} [3: 47].
= 14، ولدًا = 5، وولده = 3.
في المفردات: «الولد: المولود يقال للواحد وللجمع وللصغير والكبير، قال أبو الحسن: الولد: الابن والابنة، والولد: هم الأهل, والولد.».
وفي [البحر: 6/ 213]: «على قراءة الجمهور يكون المعنى على الجنس لا ملحوظة فيه الإفراد, وإن كان مفرد اللفظ.».
ب- {من لم يزده ماله وولده إلا خساراً} [71: 21].
في [النشر: 2/391]:«واختلفوا في:(وولده), فقرأ المدنيان , وابن عامر , وعاصم بفتح الواو واللام.».
وقرأ الباقون بضم الواو, وإسكان اللام. [البحر: 8/ 341]
ج- {اغفر لي ولوالدي} [14: 41].
(ولولدى), قال ابن خالويه: الؤلد، والولد سواء مثل: السقم والقسم.
وقال آخرون: الولد: جمع ولد كأسد وأسد , وأن يكون لغة في الولد. [البحر: 5/ 435]