84- {ولا تنابزوا بالألقاب} [49: 11].
في المفردات: «اللقب: اسم ما يسمى به الإنسان سوى اسمه الأول، ويراعى فيه المعنى، بخلاف الأعلام.».
وفي القاموس: والجمع ألقاب,لم يذكر المفرد في القرآن.
85- {وكتبنا له في الألواح من كل شيء} [7: 145].
= 4.
في المفردات: «اللوح: واحد ألواح السفينة, وما يكتب فيه من الخشب.».
وفي القاموس: «اللوح: كل صحيفة عريضة خشباً، أو عظمًا، الجمع ألواح، والأويح جمع الجمع.».
86- {واختلاف ألسنتكم وألوانكم} [30: 22].
ب- {وما ذرأ لكم في الأرض مختلفًا ألوانه} [16: 13].
= 4. ألوانها = 2.
في المفردات: «اللون: معروف, وينطوي على الأبيض, والأسود وما يركب منهما.».
87- {كذلك يضرب الله الأمثال} [13: 17].
في المفردات: «المثل عبارة عن قول في شيء يشبه قولاً في شيء آخر بينهما مشابهة... والمثل يقال على وجهين:
أحدهما بمعنى المثل، نحو شبه ,وشبه, ونقض, ونقض، وقال بعضهم: وقد يعبر بهما عن وصف الشيء نحو قوله تعالى: {مثل الجنة التي وعد المتقون} ». [47: 15].
والثاني: عبارة عن المشابهة لغيره في معنى من المعاني، أي معنى كان، وهو أعم الألفاظ الموضوعة للمشابهة.
وفي [المقتضب: 3/ 225]: « {مثل الجنة},ومن قال إنه معناه: صفة الجنة فقد أخطأ لأنه مثل لا يوضع موضع صفة، إنما يقال: صفة زيد أنه ظريف، وأنه عاقل، ويقال: مثل زيد: مثل فلان وإنما المثل مأخوذ من المثال والحذو، والصفة تحلية, ونعت.»..
88- {من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها} [6: 160].
ب- {وللكافرين أمثالها} [47: 10].
ج- {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} [6: 38].
= 4.
في القاموس: «المثل بالكسر, و(المثل) بالتحريك: الشبه، الجمع أمثال, والمثل محركة: الحجة, والحديث.»..
89- {إنا خلقنا الإنسان من نطفةٍ أمشاجٍ} [76: 2].
في المفردات: «أي: أخلاط من الدم، وذلك عبارة عما جعله الله تعالى بالنطفة من القوى المختلفة.»..
وفي [الكشاف: 4/ 666]: «نطفة أمشاج كبرمة أعشار, وبرد أكياش، وهي ألفاظ مفردة غير جموع، ولذلك وقعت صفات للأفراد، ويقال أيضًا: نطفة مشج، ولا يصح أن يكون تكسيرًا له، بل هما مثلان في الإفراد وصف المفرد بهما.»..
وفي [البحر: 8/ 391]:«الأمشاج: الأخلاط، واحدها: مشج، بفتحتين , أو مشج كعدل، أو مشيج كشريف, وأشراف.».
وقال في ص393: «والنطفة أريد بها الجنس، فلذلك وصفت بالجمع، كقوله: {عرف رفرف خضر} [56: 76], وكلام الزمخشري مخالف لكلام سيبويه الذي قال: ليس في الكلام أفعال إلا أن يكسر عليه... وما ورد من وصف المفرد تأولوه ص394».
في [سيبويه: 2/ 17]: «وأما (أفعال) فقد يقع للواحد، من العرب من يقول: هو الأنعام, وقال الله عز وجل: {نسقيكم مما في بطونه}
[16: 66], وقال أبو الخطاب: سمعت العرب يقولون: هذا ثوب أكياش.».
وفي [سيبويه: 2/ 316]:«وليس في الكلام أفعيل... ولا أفعال إلا أن تكسر عليه اسمًا للجمع.».
وفي [المقتضب: 3/ 329]: «فأما (أفعال) فما يكون منه على مثال الواحد قولهم: برمه أعشار, وحبل أرمام, وأقطاع , وثوب أكياش: متمزق.».
وانظر اللسان: (ك. ش)، (ك. ى. ش). [الخصائص: 2/483]
90- {وسقوا ماءً حميماً فقطع أمعاءهم} [47: 15].
في [البحر: 8/ 71]:«المعي، مقصور، وألفه منقلبة عن ياء يدل عليه تثنيته معيان. والمعي: ما في البطن من الحوايا.».
وفي القاموس: «المعي بالفتح، وكإلى من أعفاج البطن، وقد يؤنث، والجمع: أمعاء.». المفرد لم يقع في القرآن.
وفي [سيبويه: 2/ 179]: «وما كان على ثلاثة أحرف، وكان فعلاً, فهو بمنزلة (الفعل) وهو أقل، وذلك قولك؛ قمع وأقماع، ومعي وأمعاء ,وعنب وأعناب».
91- {ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء} [2: 154].
= 3.
في [سيبويه: 2/ 210]: «وأما (فيعل) فبمنزلة (فعال)، نحو قيم, وسيد, وبيع، إلا أنهم قالوا: ميت وأموات، شبهوا (فيعلاً) بفاعل حين قالوا: شاهد وأشهاد. ومثل ذلك قيل وأقيال، وكيس وأكياس، فلو لم يكن (فيعلاً) لما جمعوه بالواو والنون, فقالوا: كيسون, وقيلون, ولينون, وميتون، لأن ما كان من (فعل), فالتكسير فيه أكثر, وما كان من (فيعلاً) ,فالواو والنون فيه أكثر»..
وفي [شرح الشافية: 2/ 177]:«وأصل (فيعل) أن يجمع جمع السلامة إذا خفف بحذف العين, ويجمع المذكر, والمؤنث منه على أفعال كأموات في جمع ميت, وميتة.».
المشدد , والمخفف في القرآن.
92- {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال} [2: 155].
= 11، أموالاً = 3. أموالكم = 14. أموالهم = 31، أموالنا = 2.
في المفردات: «والمال سمي بذلك لكونه مائلاً أبدًا, وزائلاً أبدًا، ولذلك سمي عرضًا، وعلى هذا دل قول من قال: المال قحبة تكون يومًا في بيت عطار، ويومًا في بيت بيطار».
المفرد في القرآن.
93- {ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك} [3: 44].
= 10. أنبائكم.
في المفردات: «النبأ: خبر ذو فائدة عظيمة يحصل بها علم, أو غلبة ظن، ولا يقال للخبر في الأصل نبأ، حتى يتضمن هذه الأشياء الثلاثة.».
المفرد في القرآن.
94- {فلا تجعلوا لله أنداداً} [2: 32].
= 6.
في المفردات: «نديد الشيء: مشاركه في جوهره، وذلك ضرب من المماثلة، فكل ند مثل، وليس كل مثل ندًا.».
لم يذكر المفرد في القرآن.
95- {فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذٍ} [23: 101].
في المفردات: «النسب, والنسبة: اشتراك من جهة الأبوين.». لم يذكر المفرد في القرآن.
96- {إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس} [5: 90].
في المفردات: «النصيب: الحجارة تنصب على الشيء , وجمعه: نصائب, ونصب... وقد يقال في جمعه: أنصاب.».
وفي لسان العرب: النصب: كل ما عبد من دون الله تعالى, والجمع: أنصاب.
قال الزجاج: النصب: واحده نصاب، قال: وجائز أن يكون واحدًا, وجمعه: أنصاب.
النصب في القرآن.
وفي [معاني القرآن: 1/ 319]:«الأنصاب: الأوثان.».
97- {وما للظالمين من أنصار} [2: 270].
= 8. أنصارًا. أنصارى = 2.
في [البحر: 2/ 323]: «الأنصار: الأعوان، جمع نصير كحبيب, وأحباب، وشريف, وأشراف، أو ناصر كشاهد, وأشهاد.».
ناصر ونصير في القرآن.
98- {والخيل المسومة والأنعام} [3: 14].
= 26، أنعامًا = 2، أنعامكم = 3. أنعامهم.
في المفردات: «النعم: مختص بالإبل، وجمعه أنعام، وتسميته بذلك لكون الإبل عندهم أعظم نعمة... ولا يقال لها: أنعام، حتى يكون في جملتها الإبل.».
في القاموس: «جمع النعم: أنعام، وجمع الجمع: أناعي». النعم في القرآن.
99- {يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول} [8: 1].
في المفردات: «النفل: قيل: هو الغنيمة بعينها.».
وفي [الكشاف: 2/ 193]: «النفل: الغنيمة: ما ينفله الغازي، أي: يعطاه زائدًا على سهمه.».
وفي [البحر: 4/ 455]: «النفل: الزيادة على الواجب.».
وفي القاموس: الجمع أنفال, ونفال. لم يذكر المفرد في القرآن.
100- {ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً} [16: 92].
في المفردات: «النكث: نكث الأكسية والغزل، قريب من النقض، واستعير لنقض العهد».
وفي [الكشاف: 2/ 631]: «جمع نكث، وهو ما ينكث فتله.».
وفي القاموس: «النكث، بالكسر أن تنقض أخلاق الأكسية لتغزل ثانية.».لم يذكر المفرد في القرآن.
101- {إن لدينا أنكالاً وجحيماً} [73: 12].
في المفردات: «النكل: قيد الدابة، وحديدة اللجام, والجمع: الأنكال.».
في [الكشاف: 4/ 640]: «وهي القيود الثقيلة، واحدها نكل, ونكل.».
وفي القاموس: النكل، بالكسر: القيد الشديد، والجمع: أنكال.
102- {تجري من تحتها الأنهار} [2: 25].
= 47. أنهارًا = 4.
في المفردات: «النهر: مجرى الماء الفائض، وجمعه: أنهار.».
وفي [الكشاف: 1/ 107]: «اللغة العالية نهر، بفتح الهاء.».
وفي [البحر: 1/109]: «النهر دون البحر, وفوق الجدول، وهل هو نفس مجرى الماء, أو الماء في المجرى قولان، وفيه لغتان: فتح الهاء,وهي اللغة العالية ,والسكون.
وعلى الفتح جاء الجمع أنهارًا قياسًا مطردًا، إذ (أفعال) في فعل الاسم الصحيح العين لا يطرد, وإن كانت قد جاءت منه ألفاظ كثيرة.».
وفي القاموس الجمع أنهار, ونهور, وأنهر. المفرد نهر بفتح العين في القرآن.
103- {ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثاً} [16: 80].
في القاموس: الوبر، محركة: صوف الإبل, والأرانب, ونحوهما، الجمع: أوبار.
104- {وفرعون ذو الأوتاد} [38: 12، 89: 10].
ب- {والجبال أوتاداً} [78: 7].
في المفردات: «الوتد، والوتد، وقد وتدته أتده وتدًا.».
وفي [البحر: 7/ 381]: «الوتد معروف، وكسر التاء أشهر من فتحها».
وفي القاموس: «الوتد، بالفتح, وبالتحريك, وككتف مارز في الأرض, أو الحائط من خشب، وجمعه: أوتاد.». لم يذكر المفرد في القرآن.
105- {فاجتنبوا الرجس من الأوثان} [22: 30].
أوثانًا = 2.
في المفردات: «والأوثان: واحدها وثن، وهي حجارة كانت تعبد.».
وفي القاموس: الوثن: محركة: الصنم، الجمع وثن, وأوثان. لم يقع المفرد في القرآن.
106- {ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم} [16: 25].
ب- {حتى تضع الحرب أوزارها} [47: 4].
أوزارهم. أوزارًا.
في المفردات: «الوزر: الثقل؛ تشبيهًا بوزر الجبل، ويعبر بذلك عن الإثم، كما يعبر عنه بالثقل, وأوزار الحرب واحدها: وزر.».
وفي القاموس الجمع أوزار، ووزرة.
المفرد في القرآن.
107- { وشاركهم في الأموال والأولاد} [17: 64].
= 2، أولاد = 2. أولادكم = 10. أولادهم = 7. أولادهن = 2.
في المفردات: «الولد: المولود، يقال للواحد وللجمع، والصغير والكبير... وجمع الولد: أولاد... وقيل الولد: جمع ولد كأسد, وأسد، ويجوز أن يكون واحدًا كالبخل.».
وفي القاموس: «الولد: محركة , و(الولد) بالضم, والكسر, والفتح واحد,وجمع، وقد يجمع على أولاد وولدة، وإلدة بكسرهما وولد، وولد بالضم».
108- {ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا} [5: 77].
= 3. أهواءكم. أهواءهم = 12. بأهوائهم.
في المفردات: «الهوى: ميل النفس إلى الشهوة... وقوله: {ولئن اتبعت أهواءهم} [2: 12، 145], فإنما قاله بلفظ الجمع، تنبيهًا على أن لكل واحد هوى غير هوى الآخر.». المفرد في القرآن.
109- {وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود} [18: 18].
في [الكشاف: 2/ 708]:«الأيقاظ: جمع يقظ، كأنكاد جمع نكد.».
وفي القاموس: «يقظ كندس, وكتف, والجمع: أيقاظ، وهم يقظى.».
لم يذكر المفرد في القرآن.
110- {ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان} [5: 89].
= 5. أيمانكم = 16. أيمانهم = 18. أيمانهن = 2.
في المفردات: «اليمين: أصله الجارحة، واليمين في الحلف مستعار من اليد، اعتبار بما يفعله المعاهد, والمحالف, وغيره.».
وفي القاموس: «اليمين: ضد اليسار الجمع :أيمن, وأيمان, وأيامن,وأيامين.
واليمين: القسم مؤنثة، لأنهم كانوا يتماسحون بأيمانهم فيتحالفون، الجمع: أيمن, وأيمان.
اليمين، الجارحة في القرآن، ويمين القسم لم تذكر في القرآن إلا مجموعة.».
111- {فعدة من أيام أخر} [2: 184].
= 23، أيامًا = 4.
في المفردات: «اليوم: يعبر به عن وقت طلوع الشمس إلى غروبها, وقد يعبر به عن مدة من الزمان، أي: مدة.».
وفي القاموس الجمع أيام. المفرد في القرآن.