فُعْلة:
1- {إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون} [49: 4].
2-{والحرمات قصاص} [2: 194].
ب- {ومن يعظم حرمات الله فهو خير له} [22: 20].
3- {ولا تتبعوا خطوات الشيطان} [2: 168 = 4].
ب- {ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء} [24: 21].
4- {وتركهم في ظلمات لا يبصرون} [2: 17 = 33].
5- {وهم في الغرفات آمنون} [34: 37].
6- {ويتخذ ما ينفق قربات عند الله} [9: 99].
{ألا إنها قربة لهم} [9: 99].
في [الإتحاف: 244]: «(قربة): بضم الراء ورش, والباقون بسكونها».
وفي [البحر: 5/ 91]: «قرئ في السبعة (قربة لهم) بضم الراء وبسكونها ولم يختلفوا في (قربات) أنها بضم الراء، فإن كان جمعه قربة، فجاء الضم إتباعًا، وإن كان جمع (قربة) فالضم في الأصل».
(فعلة) الاسم الصحيح العين، غير المضعف، ولا المعل اللام فيه ثلاث لغات:
أ- الإتباع، وبه قرأ حفص, واثنان معه.
20- {وله ذرية ضعفاً} [2: 266].
21- {فلكم رءوس أموالكم} [2: 279].
22- {وإليك المصير} [2: 285].
23- {لهم عذاب شديد} [3: 4].
24- {منه آيات محكمات} [3: 7].
25- {بيدك الخير} [3: 26].
26- {وإلى الله المصير} [3: 28].
27- {ثم إلي مرجعكم} [3: 55].
28- {ولهم عذاب أليم} [3: 77].
29- {فيه آيات بينات} [3: 97].
30-{وفيكم رسوله} [3: 101].
31- {ولهم عذاب مهين} [3: 178].
32- {فلكم أجر عظيم} [3: 179].
33- {ولله ميراث السموات والأرض} [3: 180].
34- {لهم جنات تجري من تحتها الأنهار} [3: 198].
35- {للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب} [4: 7].
36- {للرجال نصيب مما اكتسبوا} [4: 32].
37- {وللنساء نصيب مما اكتسبن} [4: 32].
38- {أم لهم نصيب من الملك} [4: 53].
39- {لهم فيها أزواج مطهرة} [4: 57].
40- {فعند الله مغانم كثيرة} [4: 94].
41- {فعند الله ثواب الدنيا والآخرة} [4: 134].
42- {فلها نصف ما ترك} [4: 176].
43- {لهم مغفرة وأجر عظيم} [5: 9].
44- {ولله ملك السموات والأرض} [5: 17].
قال أبو الفتح: روينا عن أبي حاتم قال: روى زائدة, عن الأعمش, عن يحيى: (المثلات) , وأصل هذا كله: (المثلات) بفتح الميم وضم الثاء، يقال: أمثلت الرجل من صاحبه إمثالاً، وأقصصته منه إقصاصًا بمعنى واحد.
فأما من قرأ: (المثلات) بضم الميم وسكون الثاء احتمل عندنا أمرين:
أحدهما: أن يكون أراد (المثلات) , ثم آثر إسكان الثاء، استثقالاً للضمة، إلا أنه نقل الضمة إلى الميم، فقال: (المثلات) كما قالوا في عضد: عضد، وفي عجز عجز. والثاني: أن يكون خفف في الواحد، فصال مثلة إلى مثلة، ثم جمع على ذلك فقال: (المثلات) فإن قيل: هلا أتبع الضم الضم، فقيل: المثلات، كما تقول في غرفة: غرفات، وفي حجرة: حجرات ففي ذلك جوابان:
الأول: إنما كره (المثلة) مع فتح الميم، في جمع في المثلات بين ضمتين، فيصير إلى أثقل مما هرب منه... وروينا عن قطرب أن بعضهم قرأ: (المثلات) بضمتين، فهذا إما عامل الحاضر معه فثقل عليه, وإما فيه لغة أخرى، وهي مثلة، إما فيها لغة ثالثة، وهي مثلة كغرفة.
2- {وآتوا النساء صدقاتهن نحلة} [4: 4].
في [ابن خالويه: 24]: «(صدقاتهن): قتادة, وأبو السمال.
صدقاتهن بضمتين أو وافد.
(صدقتهن): بضمتين والنصب يحيى بن وثاب، وروى عن قتادة: (صدقاتهن): ذكره ابن الأنباري».
وفي [البحر: 3/ 161]:«قرأ الجمهور: (صدقاتهن): جمع صدقة على وزن سمرة.
وقرأ قتادة, وغيره بإسكان الدال وضم الصاد.
وقرأ مجاهد, وموسى بن الزبير, وابن أبي عبلة, وفياض بن غزوان, وغيرهم بضمهما.».