العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:36 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعِيل للمبالغة

فَعِيل للمبالغة
1- {والله لا يحب كل كفار أثيم} [276:2]
= 6.
(ب) {إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا} [107:4]
{كفار أثيم} صيغتا مبالغة لتغليظ أمر الربا [النهر:2/ 336].
2- {وهذا البلد الأمين} [3:95]
للمبالغة، أي أمن فيه من دخله، أو من أمن الرجل أمانه فهو أمين، ويجوز أي يكون بمعنى مفعول لأنه مأمون الغوائل. [البحر:8/ 49].
3- {إنا أرسلناك بالحق بشيرًا ونذيرًا} [119:2]
= 4.
في [البحر: 267]: «عدل إلى (فعيل) للمبالغة، لأن (فعيلاً) من صفات السجايا، والعدل في (بشير) للمبالغة مقيس عند سيبويه، إذا جلعناه من بشر، لأنهم قالوا بشر مخففًا، وليس مقيسًا في (نذير) لأنه من أنذر، ولعل محسن العدل فيه كونه معطوفًا على ما يجوز ذلك فيه، لأنه قد يسوغ في الكلمة مع الاجتماع مع ما يقابلها ما لا يسوغ فيها لو انفردت». [النهر: 367].
4- {والله بصير بما يعملون} [96:2]
= 36.
(ب) {إن الله كان سميعًا بصيرًا} [58:4]
= 15.
في [البحر :1/316]: «أتى هنا بصفة بصير، وإن كان الله تعالى منزهًا عن الجارحة، إعلامًا بأن علمه بجميع الأعمال علم إحاطة، وإدراك للخفيات».
(جـ) {فارتد بصيرًا} [96:12]
في [البحر:5/ 346]: «فعيل هنا ليس للمبالغة؛ إذ فعيل الذي هو للمبالغة هو معدول عن (فاعل) لهذا المعنى، وأما (بصير) هنا فهو اسم فاعل من بصر، بالشيء، فهو جار على قياس (فعل) كظرف، ولو كان كما زعم بمعنى مبصر لم يكن للمبالغة، لأن (فعيلاً) بمعنى مفعل ليس للمبالغة، نحو أليم وسميع».
5- {وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغًا} [63:4]
في [الكشاف:1/ 527]: «قولاً يبلغ منهم، ويؤثر فيهم».
وفي [العكبري:1/ 104]: «(في أنفسهم) يتعلق بقل لهم، وقيل: يتعلق ببليغًا، أي يبلغ في نفوسهم، وهو ضعيف؛ لأن الصفة لا تعمل فيما قبلها».
وفي [البحر:3/ 281]: «القول البليغ: هو الزجر والردع.. معمول الصفة لا يتقدم على الموصف عند البصريين».
6- {وكفى بالله حسيبًا} [6:4]
= 4.
في [البحر:3/ 174]: «أي كافيًا في الشهادة عليكم، ومعناه: محسبًا، من أحسبني كذا، أي كفاني، فيكون (فعيلاً) بمعنى (مفعل) أو محاسبًا لأعمالكم يجازيكم بها، وحسيب: فعيل بمعنى مفاعل كجليس وخليط، أو بمعنى (فاعل) حول للمبالغة في الحسبان».
7- {وما أنا عليكم بحفيظ} [104:6]
= 8.
(ب) {وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا} [80:4]
في المفردات: « {وعندنا كتاب حفيظ} [4:50] أي حافظ لأعمالهم، فيكون حفيظ بمعنى حافظ، نحو: {الله حفيظ عليهم} [6:42] أو معناه: محفوظ لا يضيع».
وفي [العكبري:1/ 144]: «(عليهم) يتعلق بحفيظ، ومفعوله محذوف، أي وما صيرناك تحفظ عليهم أعمالهم، وهذا يؤيد قول سيبويه في إعمال (فعيل)».
{وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ} . [21:34]. حفيظ للمبالغة عدل عن حافظ وإما بمعنى محافظ كجليس وخليل. [البحر: 7/274].
8- {يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا} [187:7]
(ب) {سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيًّا} [47:19]
في المفردات: «الحفي: العالم بالشيء.. والحفي: البر اللطيف».
وفي [العكبري:1/ 162]: «حفي بمعنى محفو، ويجوز أن يكون (فعيلاً) بمعنى فاعل».
وفي [الكشاف:2/ 184] : «كأنك عالم بها، وحقيقته: كأنك بليغ في السؤال عنها لأن من بالغ في المسألة عن الشيء والتنقير عنه استحكم علمه فيه ورصن وهذا تركيب معناه المبالغة».
وقال في[ 31:3]: «الحفي: البليغ في البر والإلطاف».
وفي [البحر:4/ 435]: «أي محب له، وعن ابن عباس: كأنك يعجبك سؤالهم عنها، وعنه: كأنك مجتهد في السؤال مبالغ في الإقبال على ما تسأل عنه. وقال ابن قتيبة: كأنك طالب علمها».
وفي [البحر:6/ 196]: «الحفي: المكرم المحتفل الكثير البر والإلطاف».
9- {إنك أنت العليم الحكيم} [32:2]
81.
(ب) {إن الله كان عليمًا حكيمًا} [11:4]
= 16.
في [العكبري:1/ 16]: «الحكيم: بمعنى الحاكم، أو بمعنى المحكم».
وفي [البحر:1/ 148]: «أكثر ما جاء في القرآن تقديم الوصف بالعلم عن الوصف بالحكمة»
10- {والله غفور حليم} [225:2]
= 12.
(ب) {إنه كان حليمًا غفورًا} [44:17]
في [البحر:2/ 180] : «إطماع في سعة رحمته، لأن من وصف نفسه بكثرة الغفران والصفح مطموع فيما وصف به نفسه».
11- {لهم شراب من حميم} [70:6]
= 12.
(ب) {وسقوا ماء حميمًا}
= 2.
(جـ) {مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ} [18:40]
= 5.
(ب) {ولا يسأل حميم حميمًا} [10:70]
في المفردات: «الحميم: الماء الشديد الحرارة».
والحميم: القريب المشفق الذي يحتد حماية لذويه».
12- {والله بما تعملون خبير} [234:2]
= 33.
(ب) {إن الله كان عليمًا خبيرًا} [35:4]
= 12.
في المفردات: «خبير: أي عالم بأخبار أعمالكم. وقيل: أي عالم ببواطن أموركم. وقيل: خبير: بمعنى مخبر».
وفي [البحر:2/ 225]: «(خبير) للمبالغة، وهو العلم بما لطف والتقصي له».
13- {خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ} [4:16]
= 2.
(ب) {وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا} [105:4]
في المفردات: «الخصيم: الكثير لمخاصمة (فإذا هو خصيم مبين)».
وفي [البحر:5/ 474]: «الخصيم: من صفات المبالغة، من خصم، بمعنى اختصم، أو بمعنى/ مخاصم كالخليط والجليس».
14- {وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا} [45:25]
في المفردات: «أصل الدلالة مصدر كالكتابة والإمارة، والدال من حصل منه ذلك. والدليل في المبالغة كعالم وعليم وقادر وقدير».
15- {بسم الله الرحمن الرحيم} [1:1]
= 95.
في [العكبري:1/ 3]: «الرحمن من أبنية المبالغة، وفي الرحيم مبالغة أيضًا، إلا أن (فعلان) أبلغ من فعيل».
وفي [البحر :1/15]: «الرحيم: من أبنية المبالغة».
16- {رفيع الدرجات ذو العرش} [15:40].
في [البحر:7/ 454- 455]: «احتمل أن يكون (رفيع) للمبالغة على فعيل من رافع فيكون الدرجات مفعولة، أي رافع درجات المؤمنين ومنازلهم في الجنة. واحتمل أن يكون (رفيع فعيلاً من رفع الشيء: علا فهو رفيع، فيكون من باب الصفة المشبهة». وانظر [الكشاف:4/ 156].
17- {فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ} [117:5]
= 3.
(ب) {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [1:4]
= 2.
في [البحر:3/ 150]: «الرقيب: فعيل للمبالغة، من رقب يرقب رقبًا ورقوبًا ورقبانًا: أحد النظر إلى أمر ليتحققه على ما هو عليه ويقترن به الحفظ».
18- {إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [127:2]
= 43.
(ب) {إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ} [38:3]
(جـ) {إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا} [58:4]
في المفردات: «إذا وصف الله تعالى بالسمع فالمراد به علمه بالمسموعات، وتحريه بالمجازات بها».
19- {وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ} [282:2]
= 15.
(ب) {ويكون الرسول عليكم شهيدًا}
= 20.
في [البحر:2/ 345]: «لفظ (شهيد) للمبالغة، وكأنهم أمروا بأن يستشهدوا من كثرت منه الشهادة، فهو عالم بمواقع الشهادة وما يشهد فيه لتكرير ذلك منه، فأمروا بطلب الأكمل».
20- {إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [129:2]
= 92.
(ب) {عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ } [128:9]
(جـ) {أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ} [54:5]
في المفردات: «العزيز: الذي يقهر ولا يقهر».
وفي [البحر:1/ 393]: «العزيز الغالب، أو المنيع الذي لا مثل له».
21- {وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا} [14:19]
في [البحر:6/ 177] : «(عصيًا) أي عاصيًا، كثير العصيان، وأصله (فعول) للمبالغة، ويحتمل أن يكون (فعيلاً) وهي من صيغ المبالغة».
22- {وهو بكل شيء عليم} [29:2]
= 140.
(ب) {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} [11:4]
= 22.
في [البحر:1/ 136]: «(عليم) قد ذكرنا أنه من أمثلة المبالغة. وقد وصف الله تعالى نفسه بعالم وعليم وعلام، وهذان للمبالغة، وقد أدخلت العرب الهاء لتأكيد المبالغة في علامة، ولا يجوز وصفه به تعالى.
والمبالغة بأحد أمرين: إما بالنسبة لتكرير وقوع الوصف، سواء اتحد متعلقه أم تكثر، وإما بالنسبة إلى تكثير المتعلق، لا تكثير الوصف، ومن هذا الثاني المبالغة في صفات الله تعالى، لأن علمه تعالى واحد لا تكثير فيه».
23- {وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} [255:2]
= 8.
(ب) {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} [34:4]
= 3.
في المفردات: «وإذا وصف الله تعالى به فمعناه: أنه يعلو أن يحيط به وصف الواصفين، بل علم العارفين».
وفي [البحر:2/ 280- 281]: «قيل: العلي: الرفيع فوق خلقه المتعالي عن الأشباه والأنداد.. وقيل: القاهر الغالب للأشياء.. وقال الزمخشري: العلي: العظيم الملك والقدرة».
24- {قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ} [18:28]
في [البحر:7/ 110]: «لكونك كنت سببًا في قتل القبطي أمس قال له ذلك على سبيل العتاب والتأنيب». [النهر: 108].
25- {إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [20:2]
= 39.
(ب) {وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَلِكَ قَدِيرًا} [133:4]
= 6.
في المفردات: «القدير: هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدًا عليه، ولا ناقصًا عنه ولذلك لا يصح أن يوصف به إلا الله تعالى».
26- {وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ} [84:12]
= 3.
في [البحر:5/ 338] : «الكظيم. إما للمبالغة، وهو الظاهر اللائق بحال يعقوب. أي شديد الكظم؛ كما قال (والكاظمين الغيظ)، ولم يشك يعقوب إلى أحد، وإنما كان يكتمه في نفسه، ويمسك هما في صدره، فكان يكظمه أي يرده إلى قلبه، ولا يرسله بالشكوى.
وإما أن يكون (فعيلاً) بمعنى مفعول، وهو لا ينقاس».
{ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ}
في [البحر:5/ 504]: «يحتمل أن يكون للمبالغة ويحتمل أن يكون بمعنى مفعول، لقوله: {وهو مكظوم} ويقال: سقاء مكظوم. أي مملوء مشدود الفم».
27- {إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ} [73:11]
= 4.
في [الكشاف:2/ 411] : « {مجيد} كريم كثير الإحسان إليهم».
[البحر:5/ 545] : «نفس كلام الزمخشري».
28- {وَإِنْ يَدْعُونَ إِلا شَيْطَانًا مَرِيدًا} [917:4]
(ب) {وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَرِيدٍ} [3:22]
في [النهر:3/ 351] : «(مريدًا) فعيل للمبالغة في اسم الفاعل الذي هو مارد من مرد؛ أي عتا وعلا في الحذاقة وتجرد للشر والغواية».
29- {اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ} [45:3]
= 11.
في [البحر:2/ 459- 460]: «وسمي المسيح لأنه مسح بالبركة.. أو بالدهن الذي يمسح به الأنبياء، خرج من بطن أمه ممسوحًا به، وهو دهن طيب الرائحة.. أو بالتطهير من الذنوب أو يمسح جبريل له بجناحيه.. أو لمسحه من الأقذار التي تنال المولودين، ويكون (فعيل) بمعنى مفعول، والألف واللام للغلبة.
وقال ابن عباس: سمي بذلك لأنه كان لا يمسح بيديه ذا عاهة إلا برئ، فعلى هذا يكون (فعيل) مبنيًا للمبالغة كعليم، ويكون من الأمثلة التي حولت من فاعل إلى فعيل للمبالغة.
وقيل: هو (مفعل) من ساح يسيح من السياحة».
30- {فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ} [55:54]
31- {إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} [119:2]
انظر رقم (2).
32- {وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا} [64:19]
33- {وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ} [107:2]
= 11.
(ب) {وكفى بالله نصيرا} [45:4]
= 13.
في [البحر:1/ 345]: «أتى بصيغة (ولى) وهو فعيل للمبالغة.. وأتى بنصير على وزن (فعيل) لمناسبة (ولى) في كونهما على (فعيل) ولمناسبة أواخر الآي، ولأنه أبلغ من فاعل».
وفي [البحر:6/ 73]: « { وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَانًا نَصِيرًا} [80:17] نصير: مبالغة ناصر، وقيل: فعيل بمعنى مفعول، أي منصور».
[البحر:8/ 122]: من الكشاف.
34- {وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا} [13:19]
في [البحر:6/ 177]: «قال قتادة: لم يهم قط بكبيرة ولا صغيرة؛ ولا هم بامرأة، وقال ابن عباس: جعله متقيًا له لا يعدل به غيره».
35- {وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ} [107:2]
= 20.
(ب) {وكفى بالله وليًا} [45:4]
في [البحر:1/ 345]: «أتى بصيغة (ولى) وهو فعيل للمبالغة، ولأنه أكثر في الاستعمال، ولذلك لم يجئ في القرآن (وال) إلا في سورة الرعد، لمؤاخاة الفواصل».
وفي المفردات: «والولي والمولى: يستعملان في ذلك كل واحد منهما يقال في معنى الفاعل، أي الموالي، وفي معنى المفعول، أي الموالي».


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة