العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 02:21 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي صيغ المبالغة فَعَّال

صيغ المبالغة فَعَّال
1- {تنزل على كل أفاك أثيم} [222:26].
=2.
الإفك: كل مصروف عن وجهه الذي يحق أن يكون عليه. المفردات.
2- {أكالون للسحت} [42:5]
الأكول، والآكال: الكثير الأكل. المفردات.
3- {إن النفس لأمارة بالسوء} [53:12].
4- {واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه أواب} [17:38].
= 5.
(ب) {فإنه كان للأوابين غفورًا} [25:17].
الأواب: كالتواب، وهو الراجع لله تعالى بترك المعاصي وبفعل الطاعات. المفردات.
5- {إن إبراهيم لأواه حليم} [114:9].
2.
الأواه: الذي يكثر التأوه، وهو أن يقول: أوه، وكل كلام يدل على حزن يقال له: التأوه، ويعبر بالأواه عمن يظهر خشية الله تعالى. المفردات.
وقال [الزجاج: 2/525]: «الأواه: الدعاء، ويروى أن الأواه الفقيه».
6- {والشياطين كل بناء وغواص} [37:38]
7- {فتاب عليه إنه هو التواب الرحيم} [27:2]
= 8.
(ب) {إنه كان توابًا رحيمًا} [16:4].
= 3.
(جـ) {إن الله يحب التوابين} [222:2].
التواب: العبد الكثير التوبة، وذلك بتركه كل وقت بعض الذنوب. ويقال لله ذلك لكثرة قبوله توبة العباد حالاً بعد حال، المفردات.
8- {وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا} [14:78]
ثج الماء: انصب بكثرة. [الكشف:4/ 686]. وقال [ابن قتيبة: 508]: «أي سيالا».
9- {واتبعوا أمر كل جبارٍ عنيد} [59:11].
= 5.
(ب) {ولم يكن جبارًا عصيًا} [14:19].
= 3.
(جـ) {إن فيها قومًا جبارين} [22:5].
في المفردات: «الجبار: في صفة الإنسان يقال لمن يجبر نقيصته بإدعاء منزلة من التعالي لا يستحقها، وهذا لا يقال إلا على طريق الذم.
ويقال لقاهر غيره: جبار.. فأما في وصفه تعالى {العزيز الجبار} [23:59]. فقد قيل: سمى بذلك من قولهم: جبرت الفقير، لأنه هو الذي يجبر الناس بنقائض نعمه. وقيل: لأنه يجبر الناس، أي يقهرهم على ما يريد، ودفع بعض أهل اللغة ذلك من حيث اللفظ.
فقال: لا يقال في (أفعلت): فعال، فأجيب عنه بأن ذلك من لفظ جبر المروى في قوله: (لا جبير ولا تعويض) لا من لفظ إلا جبار».
وفي [الكشاف:1/ 620]: «الجبار: فعال من جبره على الأمر، بمعنى أجبره عليه».
وقال [الزجاج:2/ 178]: «تأويل الجبار من الآدميين: العاتي الذي يجبر الناس على ما يريد».
10- {ولا تطع كل حلاف معين} [10:68].
المكثار للحلف. المفردات.
11- {وما يجحد بآياتنا إلا كل ختار كفور} [32:31].
الختر: غدر يختر فيه الإنسان، أي يضعف ويكثر لاجتهاده فيه. المفردات
12- {قتل الخراصون} [10:51].
في المفردات: «قيل: لعن الكذابون، وحقيقة ذلك أن كل قول مقول عن ظن وتخمين يقال له: خرص، سواء كان مطابقًا للشيء، أو مخالفًا له، من حيث إن صاحبه لم يقله عن علم ولا غلبة ظن ولا سماع، بل اعتمد فيه على الظن والتخمين».
وفي [الكشاف:4/ 397]: «الخراصون: الكذابون. المقدرون ما لا يصح، وهم أصحاب القول المختلف». [ابن قتيبة: 421].
13- {إن ربك هو الخلاق العليم} [86:51].
= 2.
14- {من شر الوسواس الخناس} [4:114].
في المفردات: «أي الشيطان الذي يخنس، أن ينقبض إذا ذكر الله تعالى».
15- {إن الله لا يحب كل خوان كفور} [38:22]
(ب) {إن الله لا يحب من كان خوانًا أثيما} [107:4]
16- {إن الله هو الرزاق} [58:51].
في المفردات: «فهذا محمول على العموم، والرزاق يقال لخالق الرزق، ومعطيه والمسبب له، وهو الله تعالى».
17- {يأتوك بكل سحار عليم} [37:26]
في [الكشاف: 3/311]: «جاءوا بكلمة الإحاطة وصفة المبالغة ليطامنوا من نفسه ويسكنوا بعض قلقه.
18- {ومن الذين هادوا سماعون للكذب} [41:5]
= 4.
19- {يلتقطه بعض السيارة} [10:12]
السيارة: جمع سيار، وهو الكثير السير في الأرض. [البحر:5/ 284].
20- {إن في ذلك لآية لكل صبار شكور} [5:14].
في المفردات: (الصبور: القادر على الصبر، والصبار يقال إذا كان فيه ضرب من التكلف والمجاهدة).
في [البحر:5/ 406]: (صبار وشكور: صيغتا مبالغة).
21- {طوافون عليكم} [58:24].
22- {وأن الله ليس بظلام للعبيد} [183:3]
= 5.
في [العكبرى:1/ 90]: «فإن قيل: بناء (فعال) للتكثير، ولا يلزم من نفي الظلم الكثير نفي الظلم القليل، فلو قال (بظالم) لكان أدل على نفي الظلم قليله وكثيره. فالجواب عنه من ثلاثة أوجه:
أحدها: أن (فعالا) قد جاء لا يراد منه الكثرة، كقول طرفة.
ولست بحلال التلاع مخافة ولكن متى يسترفد القوم أردف
لا يريد هنا أنه قد يحل التلاع قليلا، لأن ذلك يدفعه قوله ؛ متى يسترقد القوم أرقد.
وهذا يدل على نفي البخل في كل حال، ولأن تمام المدح لا يحصل بإرادة الكثرة.
والثاني: أن ظلامًا هنا للكثرة لأنه مقابل للعباد، وفي العباد كثرة؛ وإذا قوبل بهم الظلم كان كثيرًا.
والثالث: أنه إذا نفي الظلم الكثير انتفى الظلم القليل ضرورة؛ لأن الذي يظلم إنما يظلم لانتفاعه بالظلم؛ فإذا ترك الظلم الكثير، مع زيادة نفعه في حق من يجوز عليه النفع والضرر كان للظلم القليل المنفعة أترك.
وفيه وجه رابع، وهو أن يكون على النسب. [البحر:3/ 131].
23- {إنك أنت علام الغيوب}
= 4.
في المفردات، (وقوله {علام الغيوب} فيه إشارة إلى أنه لا يخفى عليه خافية).
24- {هذا فليذوقوه حميم وغساق} [57:38].
(ب) {لا يذوقون فيها بردًا ولا شرابًا. إلا حميمًا وغساقًا} [24:78، 25]
المفردات: «الغساق: ما يقطر من جلود أهل النار». [ابن قتيبة: 381].
25- {وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحًا} [82:20].
= 4.
(ب) {استغفروا ربكم إنه كان غفارًا}. [10:71].
26- {والشياطين كل بناء وغواص} [37:38].
في المفردات «الغوص: الدخول تحت الماء، وإخراج شيء منه. والغواص: الذي يكثر منه ذلك».
27- {ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم} [26:34].
في المفردات: «فتح القضية فتاحًا: فصل الأمر فيها، وأزال الإغلاق عنها.. ومنه الفتاح العليم».
28- {إن ربك فعال لما يريد} [107:11].
= 2.
29- {أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد القهار} [39:12].
= 6.
في المفردات «القهر: الغلبة والتذليل».
30- {الرجال قوامون على النساء} [34:4].
(ب) {كونوا قوامين بالقسط}
يقومون عليهم آمرين ناهين، كما يقوم الولاة على الرعايا... [الكشاف: 505]:
{قوامين بالقسط} مجتهدين في إقامة العدل، حتى لا تجوروا... [الكشاف:1/ 575]
31- {والله لا يحب كل كفار أثيم} [276:2]
= 4.
(ب) {ولا يلدوا إلا فاجرًا كفارًا} [27:71].
(جـ) {فهو كفارة له} [45:5].
في المفردات: «الكفار أبلغ من الكفور، لقوله: {كل كفار عنيد} [24:50]. (كفار أثيم)، (فاجرًا كفارًا). وقد أجرى الكفار مجرى الكفور في قوله {إن الإنسان لظلوم كفار} [34:14]. الكفارة: ما يغطى الإثم».
32- {لواحة للبشر} [29:74]
في [الكشاف:4/ 650]: «من لوح الهجير.. قيل: تلفح الجلد لفحة، فتدعه أشد سوادًا من الليل».
33- {ولا أقسم بالنفس اللوامة} [2:75].
في المفردات: قيل: هي النفس التي اكتسبت بعض الفضيلة، فتلوم صاحبها إذا ارتكب مكروهًا، فهي دون النفس المطمئنة. وقيل: بل هي النفس التي قد اطمأنت في ذاتها وترشحت لتأديب غيرها، فهي فوق النفس المطمئنة».
وقال [ابن قتيبة: 499]: «أي تلوم نفسها يوم القيامة».
34- {مشاء بنميم} [11:68]
يكنى بالمشي عن النميمة. المفردات
35- {مناع للخير معتد مريب} [25:50].
= 2.
في المفردات: «رجل مانع ومناع: بخيل».
36- {كلا إنها لظى. نزاعة للشوى} [16:70].
في [الكشاف:4/ 610]: «الشوى: جلدة الرأس، تنزعها نزعًا فتبتكها (تقطعها)».
37- {فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ} [66:55].
في [الكشاف:24/ 415]: «فوارتان بالماء، والنضخ أكثر من النضح لأن النضح بغير المعجمة مثل: الرش». [ابن قتيبة: 443].
38- {ومن شر النفاثات في العقد} [4:113].
في المفردات: «النفث: قذف الريق القليل، وهو أقل من التفل».
39- {وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب} [8:3]
في المفردات: «يوصف الله بالواهب، والوهاب، بمعنى أنه يعطي كلا على استحقاقه».
40- {وجعلنا سراجًا وهاجًا} [13:78].
في المفردات: «الوهج: حصول الضوء والحر من النار (سراجًا وهاجًا) أي مضيئًا».
وقال [ابن قتيبة: 508]: «أي وقادًا: بعني الشمس».
41- {هماز مشاء بنميم} [11:68].
في المفردات: «همز الإنسان: اغتيابه... يقال: رجل هامز، وهماز، وهمزة»


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة