اسم المفعول من الثلاثي
1- {إن ما توعدون لآت} [6: 134].
ب- {فإن أجل الله لآت} [29: 5].
ج- {وإن الساعة لآتية} [15: 85]
= 4.
2- {ومن يكتمها فإنه آثم قلبه} [2: 283]
ب- {ولا تطع منهم آثما أو كفورا}[76: 24]
ج- {ولا تكتم شهادة الله إنا إذا لمن الآثمين} [5: 106]
3- {ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها} [11: 56]
ب- {آخذين ما آتاهم ربهم} [51: 16]
4- {آمنا بالله واليوم الآخر} [2: 8]
= 28.
ب- {هو الأول والآخر} [57: 3]
ج- {وبالآخرة هم يوقنون} [2: 4]
= 115.
5- {أزفت الآزفة} [53: 57]
ب- {وأنذرهم يوم الآزفة} [40: 18]
أي دنت القيامة. المفردات.
6- {فيها أنها من ماء غير آسن} [47: 15]
في المفردات: «يقال: أسن الماء يأسن ويأسن: إذا تغير ريحه منكرا».
7- {قال لا أحب الآفلين} [6: 76]
الأفول: غيبوبة النيرات كالقمر والنجوم. المفردات.
8- {فإنهم لآكلون منها} [37: 66]
ب- {لآكلون من شجر من زقوم} [56: 52]
ج- {وصبغ للآكلين} [23: 20]
9- {الآمرون بالمعروف} [9: 112]
10- {وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا} [2: 126]
= 6.
ب- {وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة} [16: 112]
ج- {وهم من فزع يومئذ آمنون} [27: 89]
= 2.
د- {ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} [12: 99]
= 8.
11- {يطوفون بينها وبين حميم آن} [55: 44]
ب- {تسقى من عين آنية} [88: 5]
في المفردات: «وأنى الشيء: قرب إناه، وحميم آن: بلغ إناه في شدة الحر. ومنه قوله تعالى: (من عين آنية)».
12- {فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير} [23: 28]
في المفردات: «البؤس في الفقر والحرب أكثر».
13- {الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد} [22: 25]
ب- {وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعراب} [33: 20].
ج- {وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادى الرأي} [11: 27]
في [الكشاف: 2/ 388]: «قرئ (بادئ الرأي) بالهمزة وغير الهمزة، بمعنى اتبعوك أول الرأي، أو ظاهر الرأي، وانتصابه على الظرف، أصله: وقت حدوث أول رأيهم، أو وقت حدوث ظاهر رأيهم، فحذف وأقيم المضاف إليه مقامه، أرادوا أن اتباعهم لك إنما هو شيء عن لهم بديهة من غير روية ونظر».
14- {هو الله الخالق البارئ المصور} [59: 24]
15- {هذا مغتسل بارد وشراب} [38: 42]
ب- {وظل من يحموم لا بارد ولا كريم} [56: 44]
16- {وترى الأرض بارزة} [18: 47]
ب- {يوم هم بارزون} [40: 16]
في المفردات: «البراز: الفضاء. وبرز: حصل في براز، وذلك إما أن يظهر بذاته، نحو: {وترى الأرض بارزة} تنبيهًا أنه تبطل فيها الأبنية وسكانها. . . وأما أن يظهر بفضله، وهو أن يسبق في فعل محمود. . . {يوم هم بارزون} ».
17- {فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي} [6: 75]
ب- {فلما رأى بازغا قال هذا ربي} [6: 77]
في المفردات: «أي طالعا منتشر الضوء».
18- {وجوه يومئذ باسرة} [75: 24]
في المفردات: البسر: الاستعجال بالشيء قبل أوانه، نحو بسر الرجل الحاجة: طلبها من غير أوانها. . . {ثم عبس وبسر}[74: 22]. أي أظهر العبوس قبل أوانه وفي غير وقته.
19- {والنخل باسقات} [50: 10]
أي طويلات، والباسق: هو الذاهب طولاً من جهة ارتفاع. المفردات.
20- {والظاهر والباطن} [57: 3]
ب- {وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة} [31: 20]
في المفردات: «ويقال لكل غامض: بطن، ولكل ظاهر: ظهر، ويقال لما تدركه الحاسة: ظاهر، ولما يخفى عليها باطن».
21- {ولا تلبسوا الحق بالباطل} [2: 42]
= 24.
ب- {ربنا ما خلقت هذا باطلا} [3: 191]
في المفردات: «الباطل: نقيض الحق، وهو ما لا ثبات له عند الفحص».
الباطن مصدر. [البحر: 5/ 333].
22- {فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه} [2: 173]
= 3.
في المفردات: «البغي في أكثر المواضع مذموم، وقوله: (غير باغ ولا عاد) أي غير طالب ما ليس له طلبه، ولا متجاوز ما رسم له».
23- {ما عندكم ينفد وما عند الله باق} [16: 96]
ب- {ثم أغرقنا بعد الباقين} [26: 120]
= 2.
ج- {وجعلها كلمة باقية في عقبه} [43: 28]
د- {فهل ترى لهم من باقية} [69: 8]
هـ- {والباقيات الصالحات خير عند ربك} [18: 46]
في المفردات: «وقوله: {والباقيات الصالحات} أي ما يبقى ثوابه للإنسان من الأعمال».
24- {قل فلله الحجة البالغة} [6: 149]
ب- {حكمة بالغة} [54: 5]
ج- {أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة} [68: 39]
في المفردات: «وربما يعبر به عن المشارفة عليه، وإن لم ينته إليه، فمن الانتهاء {بلغ أشده وبلغ أربعين سنة} [46: 15]. {ما هم ببالغيه} [40: 56]. {أيمان علينا بالغة} [68: 39]. أي منتهية في التوكيد».
25- {أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال} [24: 31]
26- {قانتان تائبات} [66: 5]
ب- {التائبون العابدون} [9: 112].
في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار».
27- {أصلها ثابت وفرعها في السماء} [14: 24]
ب- {يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت} [14: 27]
أي يقويهم بالحجج القوية. المفردات.
28- {فأتبعه شهاب ثاقب} [37: 10]
ب- {النجم الثاقب} [86: 3]
في المفردات: « {الثاقب}: المعنى الذي يثقب بنوره وإصابته ما يقع عليه، وأصله من الثقبة».
29- {فعززنا بثالث} [36: 14]
ب- {ومناة الثالثة الأخرى} [53: 20]
30- {وما كنت ثاويا في أهل مدين} [28: 45]
الثواء: الإقامة مع الاستقرار، ثوى بثوى ثواء. المفردات.
31- {فأصبحوا في دارهم جاثمين} [7: 78]
= 5.
في المفردات: «استعارة للمتقين من قولهم: جثم الطائر: إذا قعد ولطئ بالأرض».
32- {وترى كل أمة جاثية} [45: 28]
في المفردات: «جثى على ركبتيه جثوًا وجثيًا فهو جاث. والجاثية في قوله عز وجل: {وترى كل أمة جاثية} موضوع موضع الجمع، كقولك: جماعة قائمة وقاعدة».
33- {إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية} [69: 11]
ب- {فيها عين جارية} [88: 12]
ج- {فالجاريات يسرا} [51: 3]
د- {ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام} [42: 32]
في المفردات: «الجرى: المر السريع، وأصله كمر الماء، ولما يجرى يجربه {في الجارية} أي في السفينة التي تجري في البحر، وجمعها جوار».
34- {وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب} [27: 88]
35- {وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه} [24: 67]
في المفردات: «أي على أمر له خطر يجتمع لأجله الناس، فكأن الأمر نفسه جميعهم».
36- {يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف} [2: 273]
ب- {هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون} [12: 89]
= 3.
ج- {قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين} [2: 67]
= 6.
37- {وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر}[16: 9]
38- {وجعل بين البحرين حاجزا} [27: 61]
ب- {فما منكم من أحد عنه حاجزين} [69: 47]
في المفردات: «الحجز: المنع بين الشيئين بفاصل بينهما».
39- {وإنا لجميع حاذرون} [26: 56]
في المفردات: «الحذر: احتراز عن مخيف. . . قرئ {حاذرون} و(حذرون)».
40- {وهو أسرع الحاسبين} [6: 62]
ب- {وكفى بنا حاسبين} [21: 47]
41- {ومن شر حاسد إذا حسد} [113: 5]
42- {وأرسل في المدائن حاشرين} [7: 111]
= 3.
في المفردات: «الحشر: إخراج الجماعة من مقرهم وإزعاجهم عنه إلى الحرب ونحوها. . . ولا يقال الحشر إلا في الجماعة».
43- {أو يرسل عليكم حاصبا} [17: 68]
الريح التي تحصب، أي ترمي بالحصباء. [الكشاف: 2/ 679].
44- {ووجدوا ما عملوا حاضرة} [18: 49]
ب- {إلا أن تكون تجارة حاضرة} [2: 282]
أي نقدًا. المفردات.
45- {يقولون أئنا لمردودون في الحافرة} [79: 10]
في المفردات: «وقوله عز وجل: {أئنا لمردودون في الحافرة} مثل لمن يرد حيث جاء، أي نحيا بعد أن نموت، وقيل الحافرة: الأرض التي جعلت قبورهم، ومعناه أثناء لمردودون ونحن في الحافرة، أي في القبور، و {في الحافرة} على هذا حال».
46- {إن كل نفس لما عليها حافظ} [86: 4]
ب- {حافظات للغيب} [4: 34]
= 2.
ج- {فالله خير حافظا} [12: 64]
د- {والحافظون لحدود الله} [9: 112]
= 6.
هـ- {وما كنا للغيب حافظين} [12: 81]
= 5.
47- {وترى الملائكة حافين من حول العرش} [39: 75]
48- {الحاقة. ما الحاقة. وما أدراك ما الحاقة} [69: 1 – 3]
49- {وهو خير الحاكمين} [7: 87]
= 5.
50- {الحامدون السائحون} [9: 112]
51- {ولا فصيلة ولا حام} [5: 103]
{تصلى نارا حامية} [88: 4]
= 2.
{ولا حام} قيل: هو الفحل إذا ضرب عشرة أبطن. المفردات.
52- {كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منه} [6: 122]
ب- {وما هم بخارجين من النار} [2: 167]
53- {وما أنتم له بخازنين} [15: 22]
قيل: معناه: حافظين له بالشكر. المفردات.
54- {ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير} [67: 4]
ب- {كونوا قردة خاسئين } [2: 65]
= 2.
في المفردات: «خسأت الكلب فخسأ، أي زجرته مستهينا به فانزجر، وذلك إذا قلت له: اخسأ. . . خسأ البصر: انقبض».
55- {أولئك هم الخاسرون} [2: 27]
14.
ب- {ولولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين} [2: 64]
= 18.
ج- {قالوا تلك إذا كرة خاسرة} [79: 12]
في المفردات: «الخسر، والخسران: انتقاص رأس المال، وينسب ذلك، إلى الإنسان. فيقال: خسر فلان، وإلى الفعل، فيقال خسرت تجارته».
56- {لرأيته خاشعا متصدعا} [59: 21]
ب- {هم في صلاتهم خاشعون} [23: 2]
ج- {وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين} [2: 45]
= 5.
د- {ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة} [41: 39]
= 5.
هـ- {والخاشعين والخاشعات} [33: 35]
و- {خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث} [54: 7]
في المفردات: «الخشوع: الضراعة، وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على الجوارح. والضراعة أكثر ما يستعمل فيما يوجد في القلب».
57- {واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة} [8: 25]
في [البحر: 4/ 485]: «خاصة: أصله أن يكون نعتًا لمصدر محذوف، أي إصابة خاصة، وهي حال من الفاعل المستكن في {ولا تصيبين} ويحتمل أن يكون حالاً من الذين ظلموا، أي مخصوصين بها، بل تعمهم وغيرهم».
58- {فظلت أعناقهم لها خاضعين} [26: 4]
59- {لا يأكله إلا الخاطئون} [69: 37]
ب- {إنك كنت من الخاطئين} [12: 29]
= 4.
ج- {والمؤتفكات بالخاطئة} [69: 9]
= 2.
60- {ليس لوقعتها كاذبة. خافضة رافعة} [56: 2 – 3]
في صفة القيامة، أي تضع قومًا وترفع آخرين. المفردات.
61- {يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية} [69: 18]
62- {كمن هو خالد في النار} [47: 15]
ب- {يدخله نارا خالدا فيها} [4: 14]
= 3.
ج- {فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها} [51: 17]
د- {وهم فيها خالدون} [2: 25]
= 25.
هـ- {خالدين فيها} [3: 88]
= 44.
63- {ألا لله الدين الخالص} [39: 3]
ب- {من بين فرث ودم لبنا خالصا} [16: 66]
ج- {قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت} [2: 94]
= 5.
64- {فاقعدوا مع الخالفين} [9: 83]
الخالف: المتأخر لنقصان أو قصور كالمتخلف.
65- {هل من خالق غير الله يرزقكم} [35: 3]
ب- {هو الله الخالق البارئ} [59: 24]
ج- {أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون} [52: 35]
= 2.
د- {فتبارك الله أحسن الخالقين} [23: 14]
66- {كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية} [69: 24]
67- {إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدون} [36: 29]
ب- {حتى جعلناهم حصيدا خامدين} [21: 15]
في المفردات: «كناية عن موتهم، من قولهم: خمدت النار خمودا: طفئ لهبها، وعنه استعير خمدت الحمى. سكنت، وقوله: (فإذا هم خامدون)».
68- {وكنا نخوض مع الخائضين} [74: 45]
في المفردات: «الخوض: هو الشروع في الماء والمرور فيه، ويستعار في الأمور، وأكثر ما ورد في القرآن ورد فيماي ذم الشروع فيه».
69- {فأصبح في المدينة خائفا يترقب} [28: 18]
= 2.
ب- {ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين} [2: 114]
70- {ولا تكن للخائنين خصيما} [4: 105]
= 3.
ب- {ولا تزال تطلع على خائنة منهم} [5: 13]
ج- {يعلم خائنة الأعين} [40: 19]
في المفردات: «وقوله: (ولا تزال تطلع على خائنة منهم، وقيل: على رجل خائن، ويقال: رجل خائن وخائنة، نحو: راوية وداهية. وقيل: خائنة موضع المصدر».
71- {أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها} [2: 259]
= 5.
في المفردات: «أصل الخواء: الخلا، يقال: خلا بطنه من الطعام تخوى خوى، وخوى الجوز خوى، تشبيهًا بذلك، وخوت الدار، تخوى خواء، وخوى النجم وأخوى: إذا لم يكن منه عند سقوطه مطر، تشبيهًا بذلك، وأخوى أبلغ من خوى؛ كما أن أسقى أبلغ من سقى».
72- {أو يكبتهم فينقلبوا خائبين} [3: 127]
73- {وسخر لكم الشمس والقمر دائبين} [14: 33]
الداب: إدامة السير. المفردات.
74- {وبث فيها من كل دابة} [2: 164]
= 14.
ب- {إن شر الدواب عند الله الصم البكم} [8: 22]
في المفردات: «الدب والدبيب: مشى خفيف، ويستعمل ذلك في الحيوان وفي الحشرات أكثر، ويستعمل في الشراب وفي البلى، مما لا تدرك حركته الحاسة».
75- {حجتهم داحضة عند ربهم} [42: 16]
أي باطلة زائلة: أدحضت فلانًا في حجته فدحض. المفردات.
76- {سجدا لله وهم داخرون} [37: 18]
ج- {وكل أتوه داخرين} [27: 87]
د- {سيدخلون جهنم داخرين} [40: 60]
أي أذلاء، يقال أدخرته فاخر، أي أذللته فذل. المفردات.
77- {فإن يخرجوا منها فإنا داخلون} [5: 22]
{وقيل ادخلا النار مع الداخلين} [66: 10]
78- {فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان} [2: 186]
= 3.
ب- {يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له} [20: 108]
ج- {وادعيا إلى الله بإذنه} [33: 46]
79- {إن عذاب ربك لواقع. ماله من دافع} [52: 7 – 8]
ب- {ليس له دافع} [70: 2]
أي حام. المفردات.
80- {خلق من ماء دافق} [86: 6]
في المفردات: «سائل بسرعة، ومنه استعير: جاءوا دفقة، وبعير أدفق: سريع».
81- {وجنى الجنتين دان} [55: 54]
ب- {قنوان دانية} [6: 99]
= 3.
الدنو: القرب بالذات أو بالحكم، ويستعمل في المكان والزمان والمنزلة. المفردات.
82- {يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة} [5: 92]
= 3.
ب- {ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء} [9: 98]
في المفردات: «الدورة والدائرة في المكروه، كما يقال: دولة في المحبوب. {الدوائر} أي يحيط بهم السوء إحاطة الدائرة بمن فيها، فلا سبيل لهم إلى الانفكاك منه بوجه».