المصدر على (فَعَلُوت) :
1- { وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض } [6: 75] .
(ب) { أولم ينظروا في ملكوت السموات والأرض } [7: 185] .
(ج) { قل من بيده ملكوت كل شيء } [23: 88] .
(د) { فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء } [36: 83] .
في المفردات: ( الملكوت: مختص بملك الله تعالى ، وهو مصدر ملك أدخلت فيه التاء ، نحو: رحموت ورهبوت ) .
وفي [البحر:4/165] : ( و قال الزجاج وغيره : الملكوت : الملك ، كالرغبوت والرهبوت والجبروت ، وهو بناء المبالغة. . . . . وقرأ أبو السمال بسكون اللام ، وهي لغة بمعنى الملك . وقرأ عكرمة ( ملكوث ) بالثاء المثلثة . وقال ( ملكوثًا ) باليونانية أو القبطية ، وقال النخعي : هي ( ملكوثًا ) بالعبرانية ) . [ابن خالويه:38]
وفي [البحر:7/349] : ( قرأ طلحة والأعمش : ( ملكة ) على وزن شجرة ومعناه : ضبط كل شيء والقدرة عليه ، وقرئ ( مملكة ) على وزن ( مفعلة ) ) .
وقال [الزجاج:2/291] : ( الملكوت : بمنزلة الملك ، إلا أن الملكوت أبلغ في اللغة من الملك ) .
د- الطاغوت : في الأصل مصدر من طغى وانظر مبحث القلب المكاني .