قراءات (فَعُول):
1- {دعوا هنالك ثبورًا. لا تدعوا اليوم ثبورًا واحدًا وادعوا ثبورًا كثيرًا} [13:25، 14]
قرأ عمرو بن محمد: (ثبورًا) بفتح الثاء في الثلاثة, وفعول في المصادر قليل، نحو البتول. [البحر: 6/485],[ ابن خالويه: 104 ]
2- {سخرها عليهم سبع ليالٍ وثمانية أيامٍ حسومًا} [7:69]
قرأ السدى: (حسومًا) بالفتح، حالاً من الريح، أي: مستأصلة. [البحر: 8/321],[ ابن خالويه: 160 ]
3- {ويقذفون من كل جانب دحورًا} [9:37]
قرأ على , والسلمى, وابن أبي عبلة: (دحورًا) بنصب الدال، ويجوز أن يكون مصدرًا كالقبول والولوع إلا أن هذه ألفاظ ذكر أنها محصورة.
[البحر: 7/353]
وفي [المحتسب: 2/219]: (قال أبو الفتح: في فتح هذه الدال وجهان: إن شئت كان على ما جاء من المصادر على (فَعُول) على ما فيه من خلاف أبى بكر, وإن شئت أراد: ويقذفون من كل جانب بداحر, أو بما يدحر.).
4- {ولباس التقوى ذلك خير} [26:7]
(و لبوس): سكن النحوى. . . . [ابن خالويه: 43]
5- {ولا يمسنا فيها لغوب} [35:35]
من ذلك قراءة على عليه السلام: (فيها لغوب) بفتح اللام
قال أبو الفتح: لك فيها وجهان إن شئت حملته على ما جاء من المصادر على الفعول نحو: الوضوء والولوع والقبول.
و إن شئت حملته على أنه صفة لمصدر محذوف، أي لا يمسنا فيها لغوب، على قولهم هذا شعر شاعر.
[المحتسب: 2/200 - 201], [ البحر: 7/315]، [ابن خالويه: 124]
(ب) {وما مسنا من لغوب} [38:50]
قرأ الجمهور بضم اللام, وعلى, والسلمى , وطلحة, ويعقوب بفتحها، وهما مصدران والأول مقيس، وهو الضم، وأما الفتح فغير مقيس كالقبول والولوع، وينبغي أن يضاف إلى تلك الخمسة التي ذكرها سيبويه، وزاد الكسائي في الوزوغ، فتصير سبعة.
[البحر: 8/129],[ابن خالويه: 145], [المحتسب: 2/285].
6- {إنما النسيء زيادة في الكفر} [37:9]
قرأ مجاهد: (النسوء) على وزن (فعول) بفتح الفاء. [البحر: 5/40].