العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 10:18 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي المصدر على (فُعُول)

المصدر على (فُعُول) :
1- {إذا تتلى عليهم آيات الرحمن خروا سجدًا وبكيًا} [58:19]
في المفردات: (بكيًا: جمع الباكي.).
وفي [الكشاف: 2/514]: (البكى: جمع باك، كالسجود والقعود, فيجمع ساجد, وقاعد.).
وفي [البحر: 6/300]: (البكى: جمع باك، كشاهد ومشهود ولا يحفظ فيه جمعه المقيس، وهو (فعله) كرام, ورماة، والقياس يقتضيه.
قيل: ويجوز أن يكون مصدرًا بمعنى البكاء. وقال ابن عطية: وبكيًا بكسر الباء، وهو مصدر لا يحتمل غير ذلك, وقوله :ليس بسديد لأن اتباع حركة الكاف, لا يعين المصدرية، ألا تراهم قالوا: جثيًا, بكسر الجيم، جمع جاث، وقالوا: عصى.).
2- {فتزل قدم بعد ثبوتها} [94:16]
في القاموس: ثبت ثباتًا وثبوتًا , فهو ثابت وثبيت وثبت.).
3- {دعوا هنالك ثبورًا} [13:25]
(ب) {لا تدعوا اليوم ثبورًا واحدًا} [14:25]
(ج) {وادعوا ثبورًا كثيرًا} [14:25]
(د) {فسوف يدعوا ثبورًا} [11:84]
في المفردات: (الثبور: الهلاك, والفساد.).
4- {ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيًا} [68:19]
(ب) {ونذر الظالمين فيها جثيًا} [72:19]
في المفردات: (جثا على ركبتيه جثوًا , فهو جاث نحو عتا يعتو عتوًا وعتيًا , وجمعه: جثى , وقوله:{و نذر الظالمين فيها جثيًا}: يصح أن يكون جمعًا نحو بكى، وأن يكون مصدرًا موصوفًا به.). [البحر: 6/208]
5- {ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة} [46:9]
(ب) {فاستأذنوك للخروج} [83:9]
(ج) { فهل إلى خروجٍ من سبيل} [11:40]
(د) {كذلك الخروج} [11:50]
(ه) {ذلك يوم الخروج} [42:50]
في المفردات: (خرج خروجًا: برز من مقره, أو حاله، سواء كان مقره دارًا, أو بلد, أو ثوبًا.).
6- {ويخرون للأذقان يبكون ويزيدهم خشوعًا} [109:17]
في المفردات: الخشوع: الضراعة , وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على الجوارح , والضراعة أكثر ما تستعمل فيما يوجد في القلب.).
7- {ادخلوها بسلامٍ ذلك يوم الخلود} [34:50]
في المفرد: (الخلود: هو تبرى الشيء من اعتراض الفساد, وبقاؤه على الحالة التي هو عليها, وكل ما يتباطأ عنه التغيير, والفساد تصفه العرب بالخلود كقولهم للأثاقي: خوالد.).
8- {ويقذفون من كل جانبٍ دحورًا} [9:38]
في المفردات: (الدحر: الطرد، يقال: دحره دحورًا).
وفي[ الكشاف: 3/336]: (دحورًا: مفعول له، أي: يقذفون الدحور، وهو الطرد ؛ أو حال، أي: مدحورين.).
وفي [البحر: 7/353]: (دحورًا: مصدر في موضع الحال، أو مفعول من أجله، أي: يقذفون للطرد, أو مصدر ليقذفون؛ لأنه متضمن معنى الطرد.).
وفي [العكبري: 2/106]: (و يجوز أن يكون جمع داحر، مثل قاعد, وقعود، فيكون حالاً.).
وفي [معاني القرآن: 383/3]: (من ضم الدال جعلها مصدرًا ؛ كقولك: دحرته دحورًا، ومن فتحتها جعلها اسمًا كأنه قال: يقذفون يداحر, وبما يدحر.).
و قال [ابن قتيبة: 369]: (دحورًا: يعني طردًا.).
9- {أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل}[78:17]
في [معاني القرآن: 2/129]:(جاء عن ابن عباس قال: هو زيغوغتها, وزوالها للظهر.
قال أبو زكريا: ورأيت العرب تذهب بالدلوك إلى غياب الشمس.).
وفي [الكشاف: 2/462]: (دلكت الشمس: غربت، وقيل: زالت، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((أتاني جبريل عليه السلام لدلوك الشمس حين زالت الشمس، فصلى بي الظهر.)).
واشتقاقه من الدلك لأن الإنسان يدلك عينه عند النظر إليها، فإن كان الدلوك: الزوال , فالآية جامعة للصلوات الخمس , وإن كان الغروب ؛ فقد خرجت منها الظهر والعصر.).
وفي [البحر: 6/68]:(الدلوك: الغروب، ما قاله الفراء, وابن قتيبة, وقيل: الدلوك: زوال الشمس.).
و قال [ابن قتيبة: 259]: (غروبها، ويقال: زوالها.).
10- {ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابًا نقرؤه} [93:17]
وفي المفردات: (رقيت في الدرج والسلم أرقى رقيًا: ارتقيت).
11- {سيماهم في وجوههم من أثر السجود} [29:48]
(ب) {ومن الليل فسبحه وأدبار السجود} [40:50]
(ج) {ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون} [42:68]
(د) {وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون} [43:68]
في المفردات: (السجود: أصله التطامن والتذلل، وجعل ذلك عبارة عن التذلل لله, وعبادته، وهو عام في الإنسان, والحيوان, والجماد.).
12- {ولقاهم نضرةً وسرورًا} [11:76]
وفي القاموس: (و سره، سرورًا وسرًا وسرى كبشرى وتسرةً ومسرةً: أفرحه).
13- {وهو الذي جعل الليل والنهار خلفةً لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورًا} [62:25]
(ب) {إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاءً ولا شكورًا} [9:76]
في المفردات: (الشكر: تصور النعمة وإظهارها، قيل: وهو مقلوب عن الكشر، ومضاده: الكفر، وهو نسيان للنعمة, وسترها.).
14- {رأيت المنافقين يصدون عنك صدودًا} [61:4]
في المفردات: (الصدود, والصد قد يكون انصرافًا عن الشيء, وامتناعًا.).
15- {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس} [130:20، 39:50]
في القاموس: (طلع الكوكب , والشمس طلوعًا، ومطلعًا، ومطلعًا: ظهر.).
16- {بل لجوا عتوً ونفور} [21:67]
(ب) {لقد استكبروا في أنفسهم وعتو عتوًا كبيرًا} [21:25]
في المفردات: العتو: النفور عن الطاعة, ويقال: عتا يعتو عتوًا, وعتيًا.).
17- {ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليًا} [70:19]
18- {وقد بلغت من الكبر عتيًا} [8:19]
(ب) {ثم لتنزعن من كل شيعةٍ أيهم أشد على الرحمن عتيًا} [69:19]
وفي المفردات: {من الكبر عتيًا}:أي: حالة لا سبيل إلى إصلاحها, ومداواتها.
و قوله تعالى: {أيهم أشد على الرحمن عتيًا} , قيل: العتى هنا مصدر, وقيل: هو جمع عات.).
وفي [الكشاف: 2/503]:(أي: بلغت عتيًا, وهو اليبس, والجساوة في المفاصل, والعظام كالعود القاحل.).
وفي [البحر: 6/175]:(العتى: المبالغة في الكبر , ويبس العود, باقي السبعة بالضم , وعبد الله بفتح العين وصاد: (صليًا):جعلهما مصدرين كالعجيج , والرحيل، وفي الضم هما كذلك إلا أنهما على فعول.).
وفي [البحر: 6/209]:(عتيًا): تمييز محول من المبتدأ، تقديره: أيهم عتوه أشد على الرحمن , وفي الكلام حذف.
قال ابن عباس: عتيًا: جراءة .
وقيل: افتراء.
وقيل: عتيًا: جمع عات، فانتصابه على الحال.).
في [البحر: 6/209]:(و قال الكلبي: صليًا: دخولاً. وقيل: لزومًا, وقيل: جمع صال، فانتصب على الحال.).
وفي المفردات: (أصل الصلى لإيقاد النار, وقيل: صليًا: جمع صال.).
وفي [الكشاف:2/519]:(ثم لنحن أعلم بتصلية هؤلاء , وهم أولى بالصلى.).
19- {ولتعلن علوًا كبيرًا} [4:17]
(ب) {سبحانه وتعالى عما يقولون علوًا كبيرًا} [43:17]
(ج) {نجعلها للذين لا يريدون علوًا في الأرض} [83:28]
(د) {واستيقنتها أنفسهم ظلمًا وعلوًا} [14:27]
في المفردات: (العلو: ضد السفل. . . العلو: الارتفاع
{علوًا كبيرًا}: اسم مصدر لتعالى.).
20- {يعرضون عليها غدوًا وعشيًا} [46:40]
(ب) {ودون الجهر من القول بالغدو والآصال} [205:7]
(ج) {وظلالهم بالغدو والآصال} [36:24]
(د) {ولسليمان الريح غدوها شهر} [12:34]
في [البحر: 6/453]:(قال قتادة: الغدو: صلاة الصبح.
والآصال: صلاة العصر.
وقيل: خصها لفضلهما.
والغدو: قيل: جمع غدوة، فعلى هذا تظهر المقابلة لاسم جنس بجمع، وإن كان مصدرًا لغدا، فالمراد بأوقات الغدو.).
[الكشاف: 3/430, 2/140]
21- {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب} [39:50]
(ب) {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها} [130:20]
في المفردات: (الغروب: غيبوبة الشمس، يقال غربت تغرب غربًا وغروبًا.).
22- {فنجيناك من الغم وفتناك فتونًا} [40:20]
في [الكشاف: 2/537]:(يجوز أن يكون مصدرًا على (فعول) في المتعدى كالثبور والشكور والكفور، وجمع فتن أو فتنة على ترك الاعتداد بتاء التأنيث كحجوز ويدور، في حجزة ويدرة , أي: فتناك ضروبًا من الفتن.).
وفي [البحر: 6/242]: (و الفتون: مصدر, أو جمع فتن وفتنة.).
23- {فألهمها فجورها وتقواها}[8:91]
في القاموس: (الفجر: الانبعاث في المعاصي, والزنا كالفجور فيهما.).
24- {فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج} [197:2]
(ب) {وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم} [282:2]
(ج) {وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان} [7:49]
(د) {بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان} [11:49]
في المفردات: (فسق فلان: خرج عن حجر الشرع، وذلك من قولهم: فسق الرطب إذا خرج عن قشره, وهو أعم من الكفر.).
25-{ فارجع البصر هل ترى من فطورٍ} [3:67]
في [الكشاف: 4/135]: (فطور: صدوع وشقوق، جمع فطر، وهو الشق.).
وفي [البحر: 8/298]:(و قال قتادة: خلل، ومنه التفطير والانفطار.).
وفي المفردات: (أصل الفطر: الشق طولاً، فطر فلان كذا وأفطر هو فطورًا وانفطر انفطارًا قال:{هل ترى من فطور}, أي: اختلال , ووهى فيه.).
26- {إنكم رضيتم بالقعود أول مرةٍ} [83:9]
(ب) {إذ هم عليها قعود} [6:85]
(ج) {الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا} [191:3]
(د) {فاذكروا الله قيامًا وقعودًا} [103:4]
في المفردات: (القعود: يقابل القيام.).
27- {فأبى أكثر الناس إلا كفورًا} [89:17، 50:25]
(ب) {فأبى الظالمون إلا كفورًا} [99:17]
في المفردات: (الكفران: في جحود النعمة أكثر استعمالاً، والكفر في الدين أكثر، والكفور فيهما.).
28- {ولا يمسنا فيها لغوب} [35:35]
(ب) {وما مسنا من لغوبٍ} [38:50]
في المفردات: (اللغوب: التعب, والنصب.).
29- {فما استطاعوا مضيًا ولا يرجعون}[67:36]
في المفردات: (المضي والمضاء: النفاذ، ويقال ذلك في الأعيان, والأحداث.).
30 - {كذلك النشور} [9:35]
(ب) {وإليه النشور} [15:67]
(ج) {لا يملكون فيها موتًا ولا حياةً ولا نشورًا} [3:25]
(د) {بل كانوا لا يرجون نشورًا} [40:25]
(ه) {وجعل النهار نشورًا} [47:25]
في المفردات: (النشر: نشر الثوب, والصحيفة, والسحاب, والنعمة, والحديث: بسطها, ونشر الميت نشورًا, وقوله: {و جعل النهار نشورًا}, أي: جعل فيه الانتشار, وابتغاء الرزق.).
31- {وإن امرأة خافت من بعلها نشوزًا} [128:4]
(ب) {واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن} [34:4]
في المفردات: نشوز المرأة بغضها لزوجها، وفي [الكشاف: 1/506]:(نشوزها ونشوصها: أن تعصي زوجها, ولا تطمئن إليه, وأصله: الانزعاج).
32- {بل لجوا في عتوٍ ونفورٍ} [21:67]
(ب) {وما يزيدهم إلا نفورًا} [41:17]
(ج) {ولوا على أدبارهم نفورًا} [46:17]
(د) {وزادهم نفورًا } [60:25]
(ه) {ما زادهم إلا نفورًا} [12:35]
في المفردات: النفر الانزعاج عن الشيء وإلى الشيء كالفزع عن الشيء , وإلى الشيء, يقال: نفرعن الشيء نفورًا.).


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 10:19 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فُعُول) المصدر من السبع أو العشر

قراءات (فُعُول) المصدر من السبع أو العشر:
1- {فيسبوا الله عدوًا بغير علم}ٍ [108:6]
قرأ يعقوب: {عدوًا} بضم العين , والدال, وتشديد الواو.
[النشر: 2/612],[الإتحاف: 215],[الكشاف: 2/56] بمعناه.[البحر: 4/4200],[ابن خالويه: 40]
2- {توبوا إلى الله توبةً نصوحًا} [8:66]
أبو بكر: {نصوحًا} بضم النون، مصدر نصح:
[الإتحاف: 419],[النشر:2/388],[غيث النفع: 262],[ الشاطبية: 288],[ البحر: 8/293]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 14 جمادى الآخرة 1432هـ/17-05-2011م, 10:35 AM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءات (فُعُول) من الشواذ

قراءات (فُعُول) من الشواذ:
1- {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم} [187:2]
قرأ عبد الله: (الرفوث) [البحر: 2/48]
2- {وذللناها لهم فمنها ركوبهم} [72:36]
قرأ الجمهور: {ركوبهم}, وهو فعول بمعنى مفعول، وعن الحسن, والمطوعى: {ركوبهم} بضم الراء، مصدر على حذف مضاف، أي: ذو ركوبهم. [الإتحاف: 367],[ البحر: 7/347]
3-{فأتبعهم فرعون وجنوده بغيًا وعدوًا} [90:10]
قرأ الحسن: {وعدوًا} على وزن علو. [البحر: 5/188],[ابن خالويه: 58]
4- {أو يصبح ماؤها غورًا} [41:18]
قرأت فرقة: {غؤورًا} بضم الغين، وهمز الواو، وزيادة. [البحر: 6/129]
5- {وعلمناه صنعة لبوسٍ لكم} [80:21]
قرئ: (لبوس) بضم اللام [البحر: 6/332],[ ابن خالويه: 92]
6- {فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة} [24:2]
قرأ مجاهد, وطلحة: {وقودها} بضم الواوب.[ ابن خالويه: 4],[ البحر: 1/107]
(ب) {أولئك هم وقود النار} [10:3]
قرأ الحسن , ومجاهد, وغيرهما: {وقود}بضم الواو، وهو مصدر.
[البحر: 2/388]، [ابن خالويه: 19]
(ج) {النار ذات الوقود} [5:85]
عن الحسن: (الوقود) بالضم. [الإتحاف: 436]
وفي [البحر:8/450 - 451]: (بالضم مصدر، والجمهور بفتحها، وهو ما يوقد به. وقد حكى سيبويه أنه بالفتح أيضًا مصدر كالضم.).[ ابن خالويه: 171]
قال أبو الفتح: هذا عندنا على حذف مضاف، أي: ذي وقودها، أو أصحاب وقودها الناس، وذلك أن الوقود بالضم هو المصدر، لكن جاء عنهم الوقود بالفتح في المصدر، لقولهم: وقدت النار وقودًا, ومثله أولعت به ولوعًا, وهو حسن القبول منك، كله شاذ، والباب هو الضم، وكان أبو بكر يقول في توضأت وضوءًا: إن هذا المفتوح ليس مصدرًا, وإنما هو صفة مصدر محذوف، قال وتقريره: توضأت وضوءًا وضوءًا, كقولك: توضأ وضوءًا حسنًا, لأن الوضوء عنده صفة من الوضاءة. [المحتسب: 1/63، 2/324]


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:27 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة