قراءات (فِعَال) من السبع :
1- {لإيلاف قريش إيلافهم} [1:106، 2]
قرأ ابن عامر: (لإلاف) بغير ياء بعد الهمزة، مصدر (ألف) ثلاثيًا يقال: ألف الرجل إلفًا وإلافا. وقرأ أبو جعفر بياء ساكنة من غير همز قيل: إنه لما أبدل الثانية ياء حذف الأولى حذفًا على غير قياس، وقرأ أبو جعفر: (إلافهم) بهمزة مكسورة من غير ياء، مصدر ألف الثلاثي.
[الإتحاف 444],[ النشر: 2/403 - 404],[غيث النفع: 293],[ الشاطبية: 298]
2- {فجعلهم جذاذًا} [58:21]
الكسائي بكسر الجيم (جذاذًا) , والباقون بالضم ,وهما لغتان في متفرق الأجزاء المكسور جمع جذيذ كخفيف, وخفاف, أو جذاذة، والمضموم جمع جذاذة كقراءة وقراء , وقيل: هي في لغاتهم كلها مصادر.
[الإتحاف: 311],[النشر: 2/324],[غيث النفع: 171],[ الشاطبية: 250]
3- {وآتوا حقه يوم حصاده} [141:6]
قرأ البصريان, وابن عامر, وعاصم: (حصاده) بفتح الحاء ,والباقون بكسرها.
[النشر: 2/662],[ الإتحاف: 219],[ غيث النفع: 99],[ الشاطبية: 203]
و في [البحر: 2/234]:(الحصاد، بفتح الحاء وكسرها، مصدر أيضًا.).
[سيبويه: 2/217]
4- {إن قتلهم كان خطأ كبيرًا} [31:17]
في [النشر: 2/234]: (و اختلفوا في (خطأ كبيرًا) , فقرأ ابن كثير: (خطاءً) بكسر الخاء ,وفتح الطاء, وألف ممدودة بعدها., وقرأ أبو جعفر, وابن ذكوان: (خطأ) بفتح الخاء, والطاء من غير ألف, ولا مد، واختلف عن هشام.).
[الإتحاف: 283،],[ غيث النفع: 152],[الشاطبية: 237]
و في [البحر: 6/32]:(قرأ ابن كثير بكسر الخاء وفتح الطاء والمد، وهي قراءة طلحة وشبل والأعمش ويحيى بن خالد بن إلياس وقتادة والحسن والأعرج. قال النحاس: لا أعرف لهذه القراءة وجهًا، ولذلك جعلها أبو حاتم غلطًا، وقال الفارسي: هي مصدر من خاطأ يخاطئ، وإن كنا لم نجد خاطأ، ولكن وجدنا تخاطأ، وهو مطاوع خاطأ فدلنا عليه).
5- {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لهدمت صوامع} [40:22]
(ب) {ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعضٍ لفسدت الأرض} [251:2]
في [الإتحاف: 161]:(واختلف في (دفع) هنا [البقرة: 251].
وفي الحج: فنافع وأبو جعفر ويعقوب بكسر الدال وألف بعد الفاء، مصدر دفع ثلاثيًا، نحو كتب كتابًا، ويجوز أن يكون مصدر دافع, والباقون بفتح الدال وسكون الفاء، مصدر دفع يدفع ثلاثيًا.).
[النشر: 2/230]، [غيث النفع: 54],[الشاطبية: 164],[ البحر: 2/269، 6/373]
6- {الذي جعل لكم الأرض مهدًا} [10:43, 53:20]
(ب) {ولبئس المهاد} [206:2]
(ج) {وبئس المهاد} [12:3، 197، 18:13]
(د) {لهم من جهنم مهاد} [41:7]
(ه) {فبئس المهاد} [56:38]
(و) {ألم نجعل الأرض مهادًا} [6:78]
قرأ الكوفيون (مهدًا) بفتح الميم وإسكان الهاء من غير ألف هنا (طه) وفي الزخرف.
و قرأ الباقون بكسر الميم وفتح الهاء وألف بعدها. اتفقوا على الحرف الذي هو في النبأ أنه كذلك، اتباعًا لرءوس الآي بعده.
[النشر: 2/320],[ الإتحاف: 303، 384],[غيث النفع: 164],[ الشاطبية: 247],[ غيث النفع: 233],[ النشر: 368/2]
و في [البحر: 6/251]: (قال المفضل: مصدران، وقال أبو عبيد: مهاد اسم، ومهد الفعل، يعني المصدر، وقال آخرون: مهد مفرد , ومهاد جمعه.).
7- {ولا يوثق وثاقه أحد} [26:89]
قرأ أبو جعفر وشيبة ونافع (وثاقه) بكسر الواو، والجمهور بفتحها
[البحر: 472/8]
8- {هي أشد وطأً} [6:3]
قرأ ابن عامر: (وطاء) بكسر الواو , وألف على وزن قتال، مصدر واطأ.
[الإتحاف: 426],[ النشر: 393:2],[ غيث النفع: 268],[الشاطبية:291]