المصدر على (فَعَلة):
1- {ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنةً نعاساً} [3: 154]
ب- {إذ يغشيكم النعاس أمنةً منه} [8: 11]
في المفردات: « {أمنةً نعاساً}, أي: أمنًا.
وقيل: هي جمع كالكتبة».
وفي [الكشاف: 1/ 471]: «الأمنة: الأمن, وقريء: (أمنة) بسكون الميم، كأنها المرة من الأمن.».
وفي [البحر: 2/ 85]: «الأمنة: الأمن، قاله ابن قتيبة وغيره: وفرق آخرون فقالوا: الأمنة: مع بقاء أسباب الخوف، والأمن يكون مع زوال أسبابه وقرأ الجمهور: (أمنة) بفتح الميم على أنه بمعنى الأمن، أو جمع آمن من كبار وبررة, وقرأ النخعي , وابن محيصن: (أمنة) بسكون الميم، بمعنى الأمن)». [المحتسب: 1/ 174]
2- {فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ في الحياة الدنيا} [2: 85]
= 71.
في[البحر: 8/158]: «والحيوان, والحياة بمعنى واحد، وهو عند الخليل وسيبويه مصدر حيي، المعنى: لهي دار الحياة، أي: المستمرة التي لا تنقطع».
3- {وآتوا الزكاة} [2: 43].
= 32.
ب-{ فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراً منه زكاة} [18: 81]
ح-{ وحناناً من لدنا وزكاةً} [19: 13]
في [الكشاف: 2/ 496]:« {خيرًا منه زكاة} : الزكاة: الطهارة , والنقاء من الذنوب.».
«والزكاة هنا: الطهارة, والنقاه من الذنوب, وما ينطوي عليه من شرف الخلق والسكينة.».
4- {ويقيمون الصلاة} [2: 3]
= 67.
5- {ويقولون طاعة} [4: 81]
ب- {قل لا تقسموا طاعة معروفة} [24: 53]
ج- {طاعةٌ وقولٌ معروف} [47: 21]
في المفردات: «الطلوع: الانقياد، ويضاده الكره, والطاعة مثله لكن أكثر ما يقال في الائتمار لما أمر، والارتسام فيمار سم.».
وفي [البحر: 2/ 267]: «طاقة، من الطوق، وهو من أطاق، كأطاع طاعة، وأجاب جابة، وأغاره غارة.».
6- {قالوا لا طاقة لنا اليوم بجالوت وجنوده} [2: 249]
ب- {ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به} [2: 286]
في المفردات: «والطاقة: اسم لمقدار ما يمكن للإنسان أن يفعله بمشقة، وذلك تشبيه بالطوق المحيط بالشيء، فقوله: {ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به} أي: ما يصعب علينا مزاولته، وليس معناه: لا تحملنا ما لا قدرة لنا به.».
وانظر[ البحر: 2/ 267]
7- {وجوه يومئذ عليها غبرة ترهقها قترة} [80: 40 – 41]
في المفردات: «وقوله:{ترهقها قترة}نحو غبرة، وذلك شبه دخان يغشى الوجه من الكذب.».
وفي [الكشاف: 4/ 221]: «سواد كالدخان» , والغبرة: غبار يعلوها.
وفي[ البحر: 8/430]: «قترة , أي: غبار، والأولى ما يغشاه من العبوس عند الهم.
وقيل: غبرة: أي: من تراب الأرض، وقترة سواء كالدخان».
8- {ويا قوم ما لي أدعوكم إلى النجاة وتدعونني إلى النار} [40: 41]