90- {غير محلي الصيد} [5: 2]
= 4. صيد.
في المفردات: «الصيد: مصدر صاد، وهو تناول ما يظفر به مما كان ممتنعاً.
وقد يسمى المصيد: صيداً.
{أحل لكم صيد البحر}: أي: اصطياد ما في البحر.».
وفي [العكبري:1/ 115]: «الصيد: مصدر بمعنى المفعول، أي: المصيد.
ويجوز أن يكون على بابه هنا، أي: غير محلين الاصطياد في حال الإحرام.».
وفي [الكشاف 2: 646]: «صيد البحر: مصيدات البحر مما يؤكل, ومالا يؤكل.».
وفي [البحر: 4/23]: «الصيد: المصيد، وأضيف إلى المقر الذي كان فيه.».
91- {والعاديات ضبحاً} [100: 1]
في المفردات: «الضبح: صوت أنفاس الفرس، تشبيها بالضباع؛ وهو صوت الثعلب، وقيل: هو حفيف العدو.».
وفي [العكبري: 2/ 158]:« (ضبحاً) : مصدر في موضع الحال، أي: والعاديات ضابحة.».
وفي [البحر: 8/ 502]:«الضبح: تصويت جهير عند العدو الشديد.
وقال في ص503: انتصب (ضبحا) على إضمار فعل، أي: يضبحن ضبحاً, أو على أنه في موضع الحال، أي:ضابحات، أو على المصدر».
92- {أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرا ولا نفعا} [5: 76]
= 9, ضره، بضر = 17.
في المفردات: «الضر: سوء الحال، إما في نفسه لقلة العلم , والفضل, والعفة، وإما في بدنه لعدم جارحة ونقص، وإما في حالة ظاهرة من قلة مال وجاه.».
93- {فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب} [47: 4]
ب- {ضرباً في الأرض} [2: 273، 37: 92]
في المفردات: «الضرب: إيقاع شيء على شيء، ولتصور اختلاف الضرب خولف بين تفاسيرها، كضرب الشيء باليد, والعصا, والسيف... ».
وفي [العكبري: 2/ 124]: « (فضرب): مصدر فعل محذوف.».
94- {الله الذي خلقكم من ضعفٍ} [30: 54]
ضعفاً = 2.
في المفردات: «الضعف خلاف القوة , والضعف قد يكون في النفس , وفي البدن, وفي الحال، وقيل: الضعف, والضعف لغتان.».
وفي [العكبري: 2/ 97]:«الضعف بالفتح, وبالضم لغتان.».
وفي [الإتحاف: 238]: « (ضعفاً) : عاصم, وحمزة , وخلف بفتح الضاد، وافقهم الأعمش، والباقون بضمها، وكلاهما مصدر، وقيل: الفتح في العقل , والرأي , والضم في البدن.». [النشر: 2/277],[ الشاطبية: 214،],[غيث النفع: 114]
وفي [البحر: 4/518]:«قرأ عيسى بن عمر بضمهما، وهي كلها مصادر؛ وعن أبي عمرو بن العلاء: ضم الضاد لغة الحجاز، وفتحها لغة تميم.».
وفي [الكشاف 2: 167]:«الضعف، بالفتح والضم كالمكث, والمكث, والفقر, والفقر.».
95- {ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكاً} [20: 124]
في المفردات: « {معيشة ضنكاً}: أي:ضيقاً,وقد ضنق عيشه.».
وفي [الكشاف: 2/558]: «الضنك: مصدر مستوي في الوصف به المذكر والمؤنث.».
وفي [البحر: 6/ 286]: «ضنك مصدر يوسف به المذكر والمؤنث، والمفرد, والمثني, والمجموع.».
والمعنى: النكد الشاق من العيش, والمنازل, ومواطن الحروب, ونحوها. [العكبري: 2/ 67]
96- {قالوا لا ضير} [26: 50]
في المفردات: «الضير: المضرة، يقال: ضارة وضرة... ».
97- {ولا تخون في ضيفي} [11: 78]
= 2. ضيف.
الضيف: مصدر، وإذا أخبر به أو وصف لم يطابق في تثنية ولا جمع، هذا هو المشهور، وسمع فيه ضيوف وأضياف، وضيفان.
[البحر 5: 237], [ العكبري: 2: 23],[ الجمل :2/ 407]
98- {ولا تك في ضيقٍ مما يمكرون} [16: 127]
= 2.
في المفردات: «الضيق: ضد السعة، ويقال: الضيق أيضًا.».
وفي [الكشاف: 2/ 435]:«الضيق: مخفف الضيق، أي: في أمرٍ ضيق، ويجوز أن يكون الضيق والضيق مصدرين كالقيل والقول.».
وفي [البحر: 5/ 550]: «قرأ الجمهور: في (ضيق) بفتح الضاد؛ وقرأ ابن كثير بكسرها, ورويت عن نافع، وهما مصدران كالقيل والقول عند بعض اللغويين.
وقال أبو عبيدة: بفتح الضاد، مخفف من ضيق؛ وقال أبو علي: الصواب أن يكون لغة في المصدر، لأنه إن كان مخففا من(ضيق) : لزم أن تقام الصفة مقام الموصوف، إذا تخصص الموصوف، وليس هذا موضع ذلك، والصفة إنما تقوم مقام الموصوف إذا تخصص الموصوف من نفس الصفة، كما تقول: رأيت ضاحكاً، ولو قلت: رأيته بارداًلم يحسن.».
وفي [الإتحاف: 281]: «عن ابن كثير بكسر الضاد».
99- {وأنهار من لبنٍ لم يتغير طعمه} [47: 15]
في المفردات: «الطعم: تناول الغذاء، ويسمى ما يتنال منه طعم وطعام.».
100- {راعنا ليا بألسنتهم وطعناً في الدين} [4: 46]
في المفردات: «الطعن: الضرب بالرمح، وبالقرن وما يجري مجراهما، واستعير للوقيعة، قال: {وطعناً في الدني}.».
101- {وله أسلم من في السموات والأرض طوعاً وكرهاً} [3: 83]
= 4.
في المفردات: «الطوع: الانقياد، ويضاده الكره.».
102- {ومن لم يستطع منكم طولاً أن ينكح المحصنات} [4: 25]
في المفردات: «الطول: خص به الفضل والمن, قال: {شديد العقاب ذي الطول}, {استأذنك أولو الطول منهم}, {ومن لم يستطع منكم طولاً}: كناية عما يصرف إلى المهر والنفقة.».
وفي [الكشاف: 1/ 519]: «الطول: الفضل، يقال لفلان على طول، أي: زيادة وفضل، وقد طاله طولاً, فهو طائل.».
وفي [العكبري: 1/ 99]:« (طولاً): مفعول يستطع، وقيل: مفعول له، وفيه حذف مضاف، أي: لعدم الطول.».
وفي [البحر: 3/ 219]:«الطول: السعة في المال، قاله ابن عباس. وقيل: الجلد والصبر.».
103- {يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب} [21: 104]
في [الكشاف: 2/ 585]:«السجل: الصحيفة، أي كما يطوي الطومار للكتابة».
104- {تستخفونها يوم ظعنكم} [16: 80]
في [الإتحاف: 279]:«ابن عامر , وعاصم, وحمزة, والكسائي, وخلف بإسكان العين؛ والباقون بفتحها، وهما لغتان كالنهر والنهر.».
[البحر: 5/523]
في [العكبري: 2/ 45]:«مصدر ظعن.».
105- {يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية} [3: 154]
= 15. ظناً. ظنكم. ظنه.
106- {فلا تعجل عليهم إنما نعد لهم عداً} [19: 84، 94]
في المفردات: «العد: ضم الأعداد بعضها إلى بعض.».
107- {ولا يقبل منها شفاعة ولا يؤخذ منها عدل} [2: 48]
= 13. وعدلاً.
في المفردات: «العدل والعدل: يتقاربان، لكن العدل يستعمل فيما يدرك بالبصيرة كالأحكام، والعدل والعديل: فيما يدرك بالحاسة.».
[الكشاف: 1/136]:«أي: فدية.».
108 – {في جنات عدن} [9: 72]
= 11.
في المفردات: {جنات عدن}: أي: استقرار وثبات، وعدن بمكان كذا: استقر , ومنه: المعدن المستقر الجواهر.
وفي [الكشاف :2/ 202]: « (عدن):علم بدليل قوله: {جنات عدن التي وعد الرحمن} , ويدل عليه ما روى أبو الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم: ((عدن دار الله التي لم ترها عين , ولم تخطر على قلب بشر)).
وقيل: هي مدينة في الجنة.
وقيل: نهر.». [البحر: 5/ 71 – 72]
109- {فيسبوا الله عدواً بغير علم} [6: 108]
= 2.
في المفردات: «العدو: التجاوز ومنافاة الالتئام، فتارة يعتبر بالقلب، فيقال له: العداوة والمعاداة، وتارة بالمشي، فيقال له: العدو، وتارة بالإخلال بالعدالة في المعاملة، فيقال له: العدوان والعدو، قال: {فيسبوا الله عدوا بغير علم}.».
وفي [العكبري: 1/ 144]: « (عدواً) بفتح العين، وتخفيف الدال: هو مصدر, وفي انتصابه ثلاثة أوجه.».
وفي [الكشاف 2: 43]: «عدوا: ظلماً, وعدواناً.».
وفي [النهر: 4/199]: «مصدر لعدا» حال أو مصدر. [البحر: 200]
110- {وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور} [3: 186]
= 3. عزما.
في المفردات: «العزم والعزيمة: عقد القلب على إمضاء الأمر؛ يقال: عزمت الأمر، وعزمت عليه, واعتزمت.».
111- {ويسألونك ماذا ينفقون قل العفو} [2: 209]
= 2.
في المفردات: «العفو: القصد لتناول الشيء» يقال: عفاه واعتفاه، أي: قصده لتناول ما عنده.
وعفت الريح الدار: قصدتها متناولة آثارها؛ وعفوت عنه: قصدت إزالة ذنبه صارفاً عنه، فالمفعول في الحقيقة متروك؛ فالعفو: هو التجافي عن الذنب.
(خذ العفو): أي: ما يسهل قصده وتناوله.
في [الكشاف:262]: «العفو: نقيض الجهد، وهو أن ينفق مالا يبلغ إنفاقه منه الجهد, واستفراغ الوسع.».
112- {لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون} [15: 72]
في المفردات: «العمر، والعمر: اسم المدة عمارة البدن بالحياة، فهو دون البقاء، فإذا قيل: طال عمره، فمعناه: عمارة بدنه بروحه.».
وفي [الكشاف: 2/396]:«العمر والعمر واحد، إلا أنهم خصوا القسم بالمفتوح لإيثار الأخف فيه، وذلك لأن الحلف كثير الدور على ألسنتهم , ولذلك حذفوا الخبر.».
وفي [البحر: 2/462]:«العمر، بالفتح والضم: البقاء».
113- {الذين ينقضون عهد الله} [2: 27]
= 13.
ب- {قل اتخذتم عند الله عهداً} [2: 80]
= 3. بعهدكم. عهده. بعهدهم =6. بعهدي = 2.
في المفردات: «العهد: حفظ الشيء ومراعاته، حالاً بعد حال.
وسمي الموثق الذي يلزم مراعاته :عهداً.».
114- {والنازعات غرقاً} [79: 1]
في المفردات: «الغرق: الرسوب في الماء، وفي البلاء».
وفي [العكبري 2: 149]: « (غرقاً): مصدر على المعنى ... وهو مصدر محذوف الزوائد، أي: إغراقاً.».
115- {ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعدة قوةٍ} [16: 92]
في المفردات: «وقد غزلت غزلها.».
116- {يأخذ كل سفينة غصباً} [18: 79]
في [العكبري: 2/ 56]: « (غصباً):مفعول له أو مصدر في موضع الحال، أو مصدر أخذ من معناه.».
117- {يغلي في البطون كغلي الحميم} [44: 46]
في المفردات: «والغلي والغليان: يقال في القدر إذا طفحت، ومنه استعير: {يغلي في البطون كغلي الحميم}, وبه شبه غليان الغضب والحرب.».
118- {فأثابكم غماً بغم} [3: 153]
= 4.
في المفردات: «الغم: ستر الشيء، ومنه: الغمام لكونه ساترًا لضوء الشمس.».
119- {أو يصبح ماؤها غوراً} [18: 41]
= 2.
في المفردات: « {ماؤها غوراً}: أي: غائرًا.».
وفي [العكبري: 2/ 54]: « (غورا): مصدر في معنى الفاعل، أي: غائرًا، وقيل: التقدير: ذا غور.».
120- {لا فيها غول} [37: 47]
في المفردات: «الغول: إهلاك الشيء من حيث لا يحس به، يقال: غال يغول غولاص, واغتاله اغتيالاً.».
121- {فسوف يلقون غياً} [19: 59]
الغي = 3.
في المفردات: «الغي: جهل من اعتقاد فاسد.
{فسوف يلقون غياً}, أي: (عذابا) .
سماه البغي لما كان الغي هو سببه.».
كل شر عند العرب غي، وكل خير رشاد. [الكشاف: 3/ 26]
122- {الذين يؤمنون بالغيب} [2: 3]
= 48. غيبه.
في المفردات: «الغيب: مصدر غابت الشمس وغيرها: إذا استترت عن العين؛ واستعمل في كل غائب عن الحاسة، وعما يغيب من علم الإنسان، بمعنى الغائب.
وفي [العكبري: 1/ 7]: «الغيب هنا مصدر بمعنى الفاعل، أي: يؤمنون بالغائب عنهم.
ويجوز أن يكون بمعنى المفعول، أي: المغيب كقولك: هذا خلق الله، أي: مخلوقه, ودرهم ضرب الأمير، أي: مضروبه.».
وفي [البحر: 1/ 38]:«والغيب: مصدر غاب: إذا توارى، وسمي المطمئن من الأرض غيباً لذلك، أو فيعل من غاب، فأصله غيب، وخفف نحو: لتن في لين، والفارسي لا يرى ذلك قياسا في بنات الياء، فلا يجيز في (لين) التخفيف، ويجيزه في بنات الواو، نحو: سيد وميت، وغيره قاسه فيهما، وابن مالك وافق أبا علي في بنات الياء، وخالف الفارسي في ذوات الواو، فزعم أنه محفوظ لا مقيس.».
123- {عضوا عليكم الأنامل من الغيظ} [3: 119]
= 4. بغيظكم. بغيظهم.
في المفردات: «الغيظ: أشد غضب، وهو الحرارة التي يجدها الإنسان من فوران دم قلبه.».
124- {فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم} [4: 141]
= 8. فتحاً.
في المفردات: «الفتح: إزالة الإغلاق, والإشكال , وذلك ضربان: أحدهما يدرك بالبصر كفتح الباب , ونحوه .
والثاني: يدرك بالبصيرة، كفتح الهم، وهو إزالة الغم.».
125- {ومن الأنعام حمولة وفرشاً} [6: 142]
في المفردات: «الفرش: بسط الثياب، ويقال: للمفروش فرش، وفراش .والفرش: ما يفرش من الأنعام، أي: يركب.».
وفي [الكشاف: 2/56]: «أي: وأنشأ من الأنعام ما يحمل الأثقال، وما يفرش للذبح، أو ينسج من وبره وصوفه وشعره الفرش؛ وقيل: الحمولة الكبار. والفرش: الصغار.». [معاني القرآن:1/ 359]
وفي [البحر: 238]:«الفرش: الغنم».
126- {فالفارقات فرقاً} [77: 4]
في المفردات: «الفرق: يقارب الفلق، لكن الفلق يقال اعتبارا بالانشقاق، والفرق يقال اعتباراً بالانفصال.».
127- {هذا يوم الفصل} [37: 21]
= 9.
في المفردات: «الفصل: إبانة أحد الشيئين من الآخر، حتى يكون بينهما فرجة ... وفصل القوم عن مكان كذا وانفصلوا: فارقوه ... ويستعمل ذلك في الأقوال والأفعال، نحو قوله: {إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين}, {هذا يوم الفصل} , أي: اليوم الذي يبين الحق من الباطل، ويفصل بين الناس بالحكم.».
يوم الفصل: يوم القضاء. [الكشاف: 3/39]
128- {فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين} [2: 64]
= 45. فضلا= 10. فضله = 29.
في المفردات: «الفضل: الزيادة عن الاقتصار، وذلك ضربان: محمود كفضل العلم، ومذموم كفضل الغضب على ما يجب أن يكون عليه, والفضل في المحمود أكثر استعمالاً, والفضول في المذموم.».
129- {الشيطان يعدكم الفقر} [2: 268]
130- {وما أدراك ما العقبة فك رقبة} [90: 13]
في المفردات: «الفك: التفريج.
وفك الرهن: تخليصه.
وفك الرقبة: عتقها.».
وفي [العكبري: 2/154]:«مصدر.».
131- {ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت} [34: 51]
في المفردات: «الفوت بعد الشيء عن الإنسان، بحيث يتعذر إدراكه.».
وفي [الكشاف: 3/593]:«فلا يفوتون الله, ولا يسبقونه.».
132- {بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم} [3: 125]
في المفردات «الفور: شدة الغليان، ويقال ذلك في النار نفسها؛ ويقال: فعلت ذلك من فوري، أي: في غليان الحال, وقيل: سكون الأمر.».
133- {وذلك الفوز العظيم} [4: 13]
= 16.
في المفردات: «الفوز: الظفر بالخير، مع حصول السلامة.».
134- {ثم قبضناه إلينا قبضاً يسيراً} [25: 46]
في المفردات: «القبض: تناول الشيء بجميع الكف, ويستعار القبض لتحصيل الشيء، وإن لم يكن فيه مراعاة الكف، كقولك: قبضت الدار من فلان, أي: حزتها.
{والأرض جميعاً قبضته}, أي: في حوزته.».
135- {والفتنة أشد من القتل} [2: 191]
= 7. وقتلهم = 7.
136- { فالموريات قدحاً} [100: 2]
في [العكبري 2: 18]:« (قدحاً) :مصدر مؤكد، لأن المورى: القادح».
137- {إنا أنزلناه في ليلة القدر} [97: 1]
= 3. قدراً.
في المفردات: «القدر والتقدير: تبيين كمية الشيء».
وفي [الكشاف: 4/121]: « {قدراً}: تقديرًا وتوقيتًا».
138- {إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله} [3: 140]
= 2.
في [الإتحاف: 179]: «أبو بكر, وحمزة, والكسائي، وخلف بضم القاف في الثلاثة....
والباقون بالفتح فيهما، وهما لغتان كالضعف والضعف، ومعناه: الجرح. وقيل المفتوح: الجرح، والمضموم: ألمه.».
[الشاطبية: 177], [غيث النفع: 69]
وفي [البحر: 3/62]:«قال أبو علي: والفتح أولى، ولا أولية، إذ كلاهما متواتر.
وقرأ أبو السمال وابن السميفع: (قرح) بفتح القاف, والراء, وهي لغة كالطرد والطرد.».
139- {من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا} [2: 245]
= 6.
في المفردات: «القرض: القطع، وسمي قطع المكان, وتجاوزه قرضاً ...
وسمي ما يدفع للإنسان من ضرب من المال بشرط بدله قرضاً.».
وفي [العكبري: 1/ 57]: «القرض: اسم للمصدر، والمصدر على الحقيقة الإقراض, ويجوز أن يكون القرض هنا بمعنى المقروض، كالخلق بمعنى المخلوق.».
وفي [الكشاف: 1/ 378]:«إقراض الله مثل لتقديم العمل الذي يطلب به ثوابه, والقرض الحسن: إما المجاهدة في نفسها، وإما النفقة في سبيل الله.». [البحر: 2/ 252]
140- {وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر} [16: 9]
في المفردات: «القصد: استقامة الطريق، يقال: قصدت قصده، أي: نحوت نحوه، ومنه الاقتصاد.».
وفي [الكشاف: 2/ 596]: «القصد: مصدر بمعنى القاصد، يقال: سبيل قصد ,وقاصد, أي: مستقيم.».
141- { قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى} [2: 263]
= 52. قولاً = 19. قولك. قولهم = 12. قولنا. قوله = 2. قولها. قولى = 2.
(قول الحق) , قرئ: (قول الحق) , (قال), وهي مصادر كالرهب، والرهب، والرهب. [البحر: 6/ 189]
142- {يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحاً} [84: 6]
في المفردات: «الكدح: السعي والعناء.».
وفي [البحر: 6/44]:«الكدح: جهد النفس في العمل، حتى يؤثر فيها من كدح جلده: إذا خدشه.».
143- {قل الله ينجيكم منها ومن كل كرب} [6: 64]
= 4.
في المفردات: «الكرب: الغم: الشديد، وأصل ذلك من كرب الأرض، وهو قلبها بالحفر, فالغم يثير النفس إشارة ذلك.».
144- {وله أسلم من في السموات والأرض طوعا وكرها} [3: 83]
= 5.
في المفردات: «قيل: الكره، والكره: واحد، نحو: الضعف والضعف.
وقيل: الكرة المشقة التي تنال الإنسان من خارج فيما يحمل عليه بإكراه. والكره: ما يناله من ذاته، وهو يعافه.».
وفي [العكبري: 1/ 80]: « {طوعا وكرها}: مصدران في موضع الحال، ويجوز أن يكونا مصدرين على غير الصدر، لأن (أسلم) بمعنى أطاع ,وانقاد.». [الكشاف: 1/442]
وفي [البحر: 2/ 516]: «مصدران في موضع الحال، أي: طائعين وكارهين .
وقيل: هما مصدران على خلاف الصدر.».
145- {فلا يملكون كشف الضر عنكم ولا تحويلاً} [17: 56]
في المفردات: «كشف الثوب عن الوجه، وغيره، ويقال: كشف غمه.».
146- {إن كيد الشيطان كان ضعيفاً} [4: 76]
= 7. كيدكم. كيدكن. كيده= 4. كيدهم =3. كيدهن =3. كيدي = 2.
في المفردات: «الكيد: ضرب من الاحتيال، وقد يكون مذمومًا ومحمودًا، وإن كان يستعمل في المذموم أكثر.».
147- {وأوفوا الكيل والميزان بالقسط} [6: 152]
= 10.
في المفردات: «الكيل: كيل الطعام، يقال: كلت له الطعام: إذا توليت ذلك له، وكلته الطعام: إذا أعطيته كيلا، اكتلت عليه: إذا أخذت منه كيلاً.».
وفي [العكبري: 1/ 148]: «الكيل: هنا مصدر في معنى المكيل, والميزان كذلك.».
148- {بل هم في لبس من خلق جديد} [50: 15]
في المفردات: «أصل اللبس: ستر الشيء، ويقال ذلك في المعاني».
أي في خلط وشبهة. [الكشاف: 4/ 382]
149- {ولتعرفنهم في لحن القول} [47: 30]
في المفردات: «اللحن: صرف الكلام عن سننه الجاري عليه، إما بإزالة الإعراب أو التصحيف، وإما بإزالته عن التصريح , وصرفه بمعناه إلى تعريض وفحوى، وهو محمود عند أكثر الأدباء، وإياه قصد في قوله: {ولتعرفنهم في لحن القول}.
وفي [الكشاف: 4/ 327]:وقيل: اللحن: أن تلحن بكلامك، أي: تميله إلى نحو من الأنحاء ليفطن له صاحبك كالتعريض, والتورية.».
150- {والعنهم لعناً كبيراً} [33: 68]
في المفردات: «اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة، وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان دعاء على غيره.».
151- {لا يسمعون فيها لغوا إلا سلاماً} [19: 62]
= 3. اللغو = 6.
في المفردات: «اللغو من الكلام: ما لا يعتد به، وهو الذي يورد، لا عن روية وفكر، فيجري مجرى اللغا، وهو صوت العصافير، ونحوها من الطيور, قال أبو عبيدة: لغو ولغا.».
وفي [العكبري: 1/ 53]: « {باللغو في أيمانكم}: يجوز أن يتعلق (في) بالمصدر، كما تقول: لغا في يمينه.».
152- {وما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو أقرب} [16: 77]
في المفردات: «اللمح: لمعان البرق ... , ويقال: لأرينك لمحاً باصراً, أي: أمراً واضحًا.».
153- {وتأكلون التراث أكلاً لماً} [89: 19]
في المفردات: «تقول: لممت الشيء , وجمعته, وأصلحته، ومنه: لممت شعثه . ».
154- {وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهو} [6: 22]
= 6، لهواً = 4.
اللهو: ما يشغل الإنسان عما يعينه ويهمه، يقال: لهوت عن كذا , ولهيت عن كذا: اشتغلت عنه بلهو.
155- {وراعنا لياً بألسنتهم} [4: 46]
في المفردات: «اللي: فتل الحبل، يقال: لويته أوليه لياً, ولوى لسانه بكذا كناية عن الكذب, وتخرص الأحاديث.».
156- {قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مداً} [19: 75، 79]
في المفردات: «أصل المد: الجر، ومنه المدة: للوقت الممتد أكثر ما جاء الإمداد في المحبوب، والمد في المكروه.».
157- {لا يقومون إلا كما يقوم الذي يتخبطه الشيطان من المس} [2: 275]
= 2.
في المفردات: «المس كاللمس، لكن اللمس قد يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد , والمس يقال فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس، وكني به عن النكاح , وكني بالمس عن الجنون... ».
وفي [الكشاف: 1/ 320]:«المس: الجنون.».
وفي [العكبري: 1/ 66]:«أي: من جهة الجنون.».
158- {فطفق مسحاً بالسوق والأعناق} [38: 33]
في المفردات: «المسح: إمرار اليد على الشيء، وإزالة الأثر عنه, ومسحته بالسيف: كناية عن الضرب.».
وفي [العكبري: 2/ 109]: « (مسحاً): مصدر في موضع الحال، والتقدير: يمسح مسحاً.».
159- {واقصد في مشيك} [31: 19]
في المفردات: «المشي: الانتقال من مكان إلى مكان بإرادةٍ.».
160- {إن الذين كفروا ينادون لمقت الله أكبر} [40: 10]
ومقتاً = 4. مقتكم.
في المفردات: «المقت: البغض الشديد لمن تراه تعاطى القبيح.».
وفي [العكبري: 2/113]: « {مقتكم} : مصدر مضاف للفاعل.».
161- {أفأمنوا مكر الله} [7: 99]
= 9. مكرا = 5. مكرهم = 5. بمكرهن.
في المفردات: «المكر: صرف الغير عما يقصده بحيلة، وذلك ضربان: مكر محمود، وذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل، قال: {والله خير الماكرين} ومذموم , وهو أن يتحرى به فعل قبيح.».
162- {لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى} [2: 264]
منا.
163- {قالوا ما أخلفنا موعدك بملكنا}[20: 87]
نافع, وعاصم, وأبو جعفر بفتح ميم: {بملكنا}: وقرأ حمزة , والكسائي, وخلف بضمها, والباقون بكسرها، فقيل هي لغات بمعنى.
[الإتحاف: 306],[ النشر: 2/321 – 322],[ غيث النفع: 168],[ الشاطبية: 248]
164- {الذي جعل لكم الأرض مهداً} [10: 53]
في [البحر: 6/ 251]: «قرأ عاصم, وحمزة, والكسائي: {مهداً}: بفتح الميم, وإسكان الهاء؛ وباقي السبعة:{مهاداً}, وكذا في الزخرف، فقال المفضل: مصدران، مهد مهدا ومهادا, وقال أبو عبيدة: مهادا اسم، ومهد الفعل يعني المصدر وقال آخر: مهد مفرد, وجمعه مهاد.».
165- {يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت} [2: 19]
= 35، موتاً، موتكم، موته = 2, موتها = 11.
166- {يوم تمور السماء موراً} [52: 9]
في المفردات: «المور: الجريان السريع. يقال:مار يمور موراً, قال: {يوم تمور السماء موراً}.».
167-{ فلا تميلوا كل الميل} [4: 129]
ميلاً
في المفردات: «الميل: العدول عن الوسط إلى أحد الجانبي، ويستعمل في الجور.».
168- {فمنهم من قضى نحبه} [33: 23]
في المفردات: «النحب: النذر المحكوم بوجوبه. يقال: قضى فلان نحبه , أي: وفي بندره.
قال تعالى: {فمنهم من قضى نحبه}, ويعبر بذلك عمن مات كقولهم: قضى أجله.».
في [معاني القرآن: 2/ 340]: « {ونحبه}: أي: أجله.».
وفي [الكشاف: 3/ 532]: «فإن قلت: ما قضاء النحب؟ .
قلت: وقع عبارة عن الموت لأن كل حي لا بد أن يموت، فكأنه نذر لازم في رقبته, أي:قضى نذره.».
169- {إنا أرسلنا عليهم ريحاً صرصراً في يوم نحس مستمر} [54: 19]
في المفردات: «النحس: ضد السعد , قال: {في يوم نحس مستمر}.».
في [الكشاف: 4/ 436]:« {في يوم نحس}: شؤم.».
170- {وما أنفقتم من نفقة أو نذرتم من نذر فإن الله يعلمه} [2: 270]
في المفردات: «النذر: أن توجب على نفسك ما ليس بواجب لحدوث أمر, يقال: نذرت لله أمرًا.».
171- {وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله} [7: 200]
= 2.
النزغ: دخول في أمر لإفساده. المفردات.
172- {ثم لننسفنه في اليم نسفاً} [20: 97]
= 2.
في المفردات: «نسفت الريح الشيء: اقتلعته وأزالته.
{ثم لننسفنه في اليم نسفاً} , أي: نطرحه فيه طرح النسافة، وهي ما يثور من غبار الأرض، وتسمى الرغوة نسافة تشبيهاً بذلك.».
173 – {يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسياً} [19: 23]
في [الإتحاف: 298]:« {نسياً}: حفص, وحمزة بفتح النون, والباقون بكسرها، لغتان كالوتر والوتر، الكسر أرجح، ومعناه: الشيء المتروك.».
[الشاطبية: 245],[ غيث النفع: 161]
في [معاني القرآن: 2/ 164 – 165]:«بفتح النون، وسائر العرب تكسر النون وهما لغتان، مثل الجسر والجسر، والحجر والحجر، والوتر والوتر. والنسي: ما تلقيه المرأة من خرق اعتلاها، لأنه إذا رمى به فلا يرد وهو اللقي، مقصور, ولو أراد بالنسي مصدر النسيان كان صوابًا.».
وفي [البحر: 6/ 183]:«قال ابن الأنباري: من كسر فهو اسم لما ينسى، كالنقض اسم لما ينقض، ومن فتح فمصدر نائب عن اسم، كما يقال: ردل دنف ودنف، والمكسور هو الوصف الصحيح، والمفتوح مصدر يسد مسد الوصف.».
وانظر [الكشاف: 3/12], [العكبري: 2/59]
174- {والناشرات نشراً} [77: 3]
في المفردات: «النشر: نشر الثوب, والصحيفة, والسحاب, والنعمة, والحديث: بسطها ...
{والناشرات نشراً}, أي: الملائكة التي تنشر الرياح، أو الرياح التي تنشر السحاب.».
175- {والناشطات نشطاً} [79: 2]
في المفردات: «قيل: أراد بها النجوم الخارجات من الشرق إلى الغرب يسير الفلك، من قولهم: تور ناشط: خارج من أرض إلى أرض.».
176- {متى نصر الله} [2: 214]
= 11. نصرا = 3. نصركم. نصرنا = 2. بنصره. نصرهم.
(نصرنا) مصدر مضاف للفاعل، والمفعول محذوف، أي: نصرنا إياهم على مكذبيهم. [البحر: 4/ 112]
177- {لا تذرون أيهم أقرب لكم نفعاً} [4: 11]
= 9. نفعه. نفعهما.
في المفردات: «النفع: ما يستعان به في الوصول إلى الخيرات، وما يتوصل به إلى الخير فهو خير، فالنفع خير، وضده: الضر.».
178- {وما استطاعوا له نقبا ً} [18: 97]
في المفردات: «النقب: في الحائط والجلد كالثقب في الخشب».
ولا نقب لصلابته وتخانته. [الكشاف: 2/ 748]
179- {ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس} [2: 155]
في المفردات: «النقص: الخسران في الحظ، والنقصان، المصدر.».
وفي [العكبري: 1/ 39]:«لأن النقص مصدر نقصت، وهو متعد إلى مفعول، وقد حذف المفعول.».
180- {فبما نقضهم ميثاقهم} [4: 155]
= 2.
في المفردات: «النقض: انتشار العقد من البناء, والحبل, والعقد.».
181- {لا تأخذه سنةٌ ولا نوم} [2: 255]
= 2. نومكم.
182- {ولا ينالون من عدوٍ نيلاً إلا كتب لهم به عمل صالح} [9: 120]
في [البحر:5/ 112]:«النيل: مصدر فاحتمل أن يبقى على موضوعه، واحتمل أن يراد به المنيل , وليست الياء بدلاً من الواو خلافاً لزاعم ذلك، بل (نال) مادتان.».
183- {والشفع والوتر} [89: 3]
«الوتر: خلاف الشفع.». المفردات.
وفي [البحر: 8/ 467]:« {الوتر}: بفتح الواو, وكسرها لغتان في الفرد.».
وفي القاموس: «وقد وتره يتره وتراً, وترة, والقوم.» .
جعل شفعهم وتراً كأوترهم.
184- {أجئتنا لنعبد الله وحده} [7: 70]
= 6.
في المفردات: «الوحدة: الانفراد.».
وفي [العكبري :1/155]: «وحده: هو مصدر محذوف الزوائد, وأصل هذا المصدر الإيجاد من قولك: أوحدته، فحذفت الهمزة والألف.».
185- {ما كان لبشرٍ أن يكلمه الله إلا وحياً} [42: 51]
ووحينا. وحيه.
في المفردات: «أصل الوحي: الإشارة السريعة، ولتضمن السرعة قيل: أمر وحي، وذلك يكون بالكلام على سبيل الرمز والتعريض.».
186- {والوزن يومئذ الحق} [7: 8]
= 2. وزناً.
في المفردات: «الوزن: معرفة قدر الشيء، يقال: وزنه وزناً وزنة، والمتعارف في الوزن عند العامة ما يقدر بالقسط, والقبان.».
187- {سيجزيهم وصفهم} [6: 139]
في المفردات: «الوصف: ذكر الشيء بحليته ونعته.
والصفة: الحالة التي عليها الشيء من حليته ومقته، كالزنة التي هي قدر الشيء.».
188- {إن ناشئة الليل هي أشد وطأً} [73: 6]
في [العكبري: 2/143]:« {وطأً} بكسر الواو، بمعنى مواطأة، وبفتحها اسم للمصدر.
[النشر: 2/ 393],[الإتحاف: 426],[ الشاطبية: 291],[ غيث النفع: 268],[ البحر: 8/ 363].».
في [الكشاف: 4/ 638 – 639]: «أشد مواطأة يواطئ قلبها لسانها، إن أردت النفس، أو يواطئ فيها قلب القائم لسانه، إن أدرت القيام, أو العبادة.».
189- {وعد الله حقاً} [4: 121]
= 34. وعدا = 7. وعدك. وعده.
في المفردات: «الوعد: يكون في الخير والشر، يقال: وعدته بنفع وضر وعداً, وموعداً, وموعداً, وميعاداً, والوعيد في الشر خاصة.».
190- {وفي آذانهم وقراً} [6: 25]
= 4.
في المفردات: «الوقر: الثقل في الأذن؛ يقال: وقرت أذنه تقر وتوقر».
191- {حملته أمه وهناً على وهن } [31: 14]
الوهن: ضعف من حيث الخلق أو الخلق...
192- {فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم} [2: 79]
= 27. ويلك. ويلكم = 2. ويلنا = 6.
193- {واهجرهم هجراً جميلاً} [73: 10]
في المفردات: «الهجر والهجران: مفارقة الإنسان غيره؛ إما بالبدن, أو باللسان, أو بالقلب.».
194-{ وتخر الجبال هداً} [19: 90]
في المفردات: «الهد: هدم له وقع وسقوط شيء ثقيل».
195- {وما هو بالهزل} [86: 14]
196- {فلا يخاف ظلماً ولا هضماً} [20: 112]
في المفردات: «الهضم: شدخ ما فيه رخاوة ... واستعير الهضم للظلم: {فلا يخاف ظلماً ولا هضماً}.».
197- {وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همساً} [20: 108].
في المفردات: «الهمس: الصوت الخفي ... ».
198- {وعباد الرحمن الذين يمشون علي الأرض هوناً} [25: 63]
199- {انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه} [6: 99]
في[ العكبري: 1/ 143]:« {وينعه}: يقرأ بفتح الياء وضمها، وهما لغتان، كلاهما مصدر ينعت الثمرة, وقيل: هو اسم للمصدر، والفعل أينعت ايناعاً.».
وفي [البحر: 4/184]:«بفتح الياء في لغة أهل الحجاز، وبضمها في لغة بعض أهل نجد.». [الإتحاف: 214]