العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > تقريب دراسات عضيمة > المعجم الصرفي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:31 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي مزيد الاسم الرباعي

مزيد الاسم الرباعي


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:31 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فِعْلال

فِعْلال:

1- {إذا زلزلت الأرض زلزالها} [99: 1]
في [الممتع: 151]: «ولم يجيء (فعلال) مضعفاً إلا مصدراً كالزلزال, والفلقان.».
2- {ولو نزلنا عليك كتاباً في قرطاس فلمسوه بأيدهم لقال الذين كفروا} [6: 7]
القرطاس: ما يكتب فيه. المفردات.
3- {وزنوا بالقسطاس المستقيم} [17: 35، 26: 182]
في المفردات: «القسطاس: الميزان، ويعبر به عن العدالة، كما يعبر عنها بالميزان.».
4- {ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطارٍ يؤده إليك} [3: 75].
قنطاراً.


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:31 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فَعلال

فَعلال:

1- {ولقد خلقنا الإنسان من صلصال} [15: 26]
= 4.
في المفردات: «أصل الصلصال: تردد الصوت من الشيء اليابس، وسمي الطين الجاف صلصالاً.».
وفي [سيبويه: 2/ 338]:«ولا نعلم في الكلام على مثاله (فعلال) إلا المضاعف من بنات الأربعة الذي يكون الحرفان الآخران منه بمنزلة الأولين، وليس في حروفه زوائد، ويكون في الاسم والصفة، فالاسم نحو الزلزال والجنجات , والصفة نحو: الحقحاق والصلصال.».
2- {من شر الوسواس} [114: 4]
في [الكشاف: 4/ 823]: «اسم بمعنى الوسوسة، كالزلزال بمعنى الزلزلة , وأما المصدر فوسواس بالكسر كزلزال، والمراد به الشيطان، كأنه وسوسة في نفسه، لأنها صنعته، وشغله الذي هو عاكف عليه، أوريد به ذو الوسواس, والوسوسة: الصوت الخفي.».
وفي [العكبري: 2/ 166]: «بالفتح اسم، وبالكسر المصدر، والتقدير: من شر ذي الوسواس، وقيل: سمي الشيطان بالفعل مبالغة.».


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:31 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي قراءة

قراءة:

1-{إذا زلزلت الأرض زلزالها} [99: 1]
في [ابن خالويه: 177]: « {زلزالها}: بالفتح الجحدري».
وفي [الكشاف: 4/ 783]:«قرئ بكسر الزاي وبفتحها، فالمكسور مصدر، والمفتوح اسم، وليس في الأبنية (فعلال) بالفتح إلا في المضاعف.».
وفي [البحر: 8/ 500]:«جعل المفتوح مصدرا بعضهم , ثم قيل: قد يجيء بمعنى اسم الفاعل فتقول: قصقاض في معنى: مقضض، وصلصال في معنى: مصلصل».


رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:32 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فُعْلال

فُعْلال:

1- {وزنوا بالقسطاس المستقيم} [17: 35، 26: 182]
في [النشر: 2/ 307]: «واختلفوا في {القسطاس} هنا , والشعراء: فقرأ حمزة, والكسائي, وخلف, وحفص بكسر القاف في الموضعين, وقرأ الباقون بضمها فيهما.».
[النشر: 2/ 336],[الإتحاف: 283, 334],[ غيث النفع: 152, 189],[ الشاطبية: 273]
وفي [البحر: 6/ 34]:«وهما لغتان, قال ابن عطية: واللفظ للمبالغة من القسط.
ولا يجوز أن يكون من (القسط) لاختلاف المادتين إلا إن اعتقد زيادة السين آخراً كقدموس , وضغبوس, وعرفاس فيمكن، لكنه ليس من مواضع زيادة السين المقيسة.».
2- {ولو نزلنا عليك كتاباً في قرطاس} [6: 7]
في [ابن خالويه: 36]: « {قرطاس} بضم القاف، معن الكوفي».


رد مع اقتباس
  #6  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:32 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فُعْلُول

فُعْلُول:

1- {فلولا إذا بلغت الحلقوم} [56: 83]
الحلقوم: مجرى الطعام. المفردات.
2- {سنسمه على الخرطوم} [68: 16]
الخرطوم: أنف الفيل، فسمي أنفه خطروماً, استقباحاً له. المفردات.
وفي [الكشاف: 4/ 588]: «الوجه: أكرم موضع في الجسد، والأنف أكرم موضع من الوجه لتقدمه له؛ ولذلك جعلوه مكان العزة والحمية واشتقوا منه الأنفة , وفلان شامخ الأنف، وحمى أنفه، وقالوا في الذيل: جدع أنفه، ورغم أنفه، فعبر بالوسم على الخرطوم عن غاية الإذلال والإهانة، لأن السمة على الوجوه شين، وإذلالا، فكيف بها على أكرم موضع منه».
3- {والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم} [36: 39]
في [العكبري: 2/ 105]: «العرجون: فعلول، والنون أصل. وقيل: زائدة لأنه. من الانعراج، وهذا صحيح المعنى، ولكن شاذ في الاستعمال.».
وفي [الكشاف: 4/ 17]: «العرجون: عود العذق ما بين شماريخه إلى منبته من النخلة.
وقال الزجاج: هو (فعلون) من الانعراج.».
وفي [البحر: 7/322]: «العرجون: عود العذق من بين الشمراخ إلى منبته من النخلة.
قال الزجاج: هو (فعلون) من الانعراج، وهو الانعطاف».
وقال في ص337: «وقرأ سليمان التيمي: {كالعرجون} بكسر العين, وفتح الجيم، والجمهور بضمهما لغتان.». [ابن خالويه:125]


رد مع اقتباس
  #7  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:32 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فِعْلَول

فِعْلَول:

1- {كانت لهم جنات الفردوس نزلاً} [18: 107]
في [سيبويه: 2/336]:«ويكون على مثال (فعلول) في الاسم والصفة، فالاسم نحو: قردوس وبرذون . ». وفردوس ملحق بجرد حل.
وانظر 341، 354، [الممتع: 150]
وفي [البحر: 6/168]:«وفي الصحيح :((جنات الفردوس أربع: ثنتان من ذهب؛ حليتهما وآنيتهما, وثنتان من فضة ؛ حليتهما وآنيتهما)).».
وفي حديث عبادة: «الفردوس: أعلاها», يعني: أعالي الجنة، وفي حديث أبي أمامة: ((الفردوس: سرة الجنة))
وقال مجاهد: الفردوس البستان بالرومية .
وهل هو عربي أو أعجمي؟: قولان، وإذا قلنا أعجمي فهل هو فارسي أو رومي أو سرياني أقوال.
2- {وإذ نجيناكم من آل فرعون} [2: 49]
= 74.
في المفردات: «فرعون: اسم أعجمي, وقد اعتبروا عرامته.
فقيل: تفرعن فلان إذا تعاطى فعل فرعون، كما يقال: أبلس وتبلس.».
وفي [العكبري: 1/ 20]:«فرعون: أعجمي معرفه.».
وفي [الكشاف: 1/ 137]{فرعون}: علم لمن ملك العمالقة، كقيصر، لملك الروم، وكسرى لملك الفرس، ولعتو الفراعنة اشتقوا تفرعن فلان: إذا عثا وتجبر.». [البحر: 1/ 193]


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:33 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فِعْليل

فِعْليل:

1- {قل من كان عدواً لجبريل فإنه نزله على قلبك} [2: 97]
= 3.
في [البحر: 1/ 317]: «جبريل: اسم ملك علم له، وهو الذي نزل بالقرآن على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وهو اسم أعجمي ممنوع الصرف للعلمية والعجمة، وأبعد من ذهب إلى أنه مشتق من جبروت الله، ومن ذهب إلى أنه مركب تركيب الإضافة.
ومعنى (جبر) عبد و(إيل) اسم من أسماء الله، لأن الأعجمي لا يدخله الاشتقاق العربي, وأنه لو كان مركباً تركيب الإضافة لكان مصروفاً,
وقال المهدوي , ومن قال: جبر مثل عبد، وإيل: اسم من أسماء الله؛ جعله بمنزلة (حضر موت) يعني أنه يجعله مركباً تركيب المزج , فيمنعه من الصرف للعلمية والتركيب، وليس ما ذكر بصحيح لأنه إما أن يلحظ فيه معنى الإضافة فيلزم الصرف في الثاني، وإجراء الأول بوجوه الإعراب، أولا يلحظ فيه فيركبه تركيب المزج، فما يركب تركيب المزج يجوز فيه البناء والإضافة ومنع الصرف، فكونه لم يسمع فيه الإضافة , ولا البناء دليل على أنه ليس من تركيب المزج, وقد تصرفت فيه العرب على عادتها في تغيير الأسماء الأعجمية، حتى بلغت فيه إلى ثلاث عشرة لغة.».
2- {ولحم الخنزير} [2: 173]
= 4.
3- {والذين تدعون من دونه ما يملكون من قطمير} [35: 13]
في المفردات: «أي: الأثر في ظهر النواة، وذلك مثل للشيء الطفيف.».
وفي [الكشاف: 3/ 605] :«لفافة النواة، وهي القشرة الرقيقة الملتفة عليها.».


رد مع اقتباس
  #9  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:33 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فُعالل

فُعالل:

1-{إنا اعتدنا للظالمين ناراً أحاط بهم سرادقها} [18: 29]
في المفردات: «السرادق: فارسي معرب، وليس في كلامهم اسم مفرد ثالثه ألف وبعدها حرفان، وقيل: بيت مسردق: مجعول على هيئة سرادق.».
وفي [الكشاف: 2/719]: «شبه ما يحيط بهم من النار بالسرادق، وهو الحجرة التي تكون حول الفسطاط.
وبيت مسردق: ذو سرادق.
وقيل: هو دخان يحيط بالكفار.».
وفي [البحر: 6/ 120 121]: «السرادق , قال ابن عباس: حائط من بهم.».
قول الراغب: «ليس في كلامهم اسم مفرد ثالثه ألف، وبعدها حرفان هذا إنما يكون إذا كان الفاء مفتوحاً، فتكون صيغة مختصة بالجمع.».
وفي كتاب [سيبويه: 2/ 337]: «وأما الألف فتلحق ثالثة، فيكون الحرف على مثال (فعلل) في الاسم والصفة، فالاسم برائل، والجحادب وعتائد، والصفة الفرافض , والعذافر , وما لحقه من الثلاثة، نحو دواسر، وقد بين لحاقها ثالثة في نحو كنابيل.».


رد مع اقتباس
  #10  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:33 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فعلل أو فعنل

فعلل أو فعنل:

1-{فحسبه جهنم} [2: 206]
= 77.
في المفردات: «جهنم: اسم لنار الله الموقدة, قيل: وأصلها فارسي معرب، وهو جهنام، والله أعلم.».
وفي [البحر: 2/ 108 109]: «جهنم. علم للنار، وقيل: اسم للدرك الأسفل فيها, وهي عربية مشتقة من قولهم: ركبة جهنام إذا كانت بعيدة القعر.
وقد سمي الرجل بجهنام أيضًا، فهو علم، وكلاهما من الجهم، وهو الكراهة والغلظة، فالنون على هذا زائدة، فوزنه (فعنل) , وقد نصوا على أن (جهنام) وزنه: (فعنال).
وقد ذهب بعض أصحابنا إلى أن (فعنلا) بناء مفقود في كلامهم، وجعل (زونكا) فعللاً كعدبس، والواو أصل في كات الأربعة، كهي في (ورتل).
والصحيح إثبات هذا البناء، وجاءت منه ألفاظ صفنط من الصفاطة، وهي الضخامة، وسفنج، وهجنف للظليم، والزونك القصير سمي بذلك لأنه يروك في مشيته، أي: يتبختر.
وقال بعضهم في معناه رونكي, وهذا كل يدل على زيادة النون، في (جهنم) , وامتنعت من الصرف للعلمية والتأنيث.
وقيل: أعجمية، وأصلها كهنام، فعربت بإبدال الكاف جيماً، وبإسقاط الألف، ومنعت الصرف على هذا للعلمية والعجمة.».
وانظر النهر 117.
[سيبويه في (زونك): 22/ 339], [الخصائص: 3/ 217],[ الممتع: 121],[ الأشباه والنظائر: 4/ 152 من رسالة الملائكة]


رد مع اقتباس
  #11  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:34 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فعلليل (مزيد الرباعي)

فعلليل (مزيد الرباعي):

1- {لا يرون فيها شمساً ولا زمهريراً} [76: 13]
في [الكشاف: 4/670]:«الزمهرير: القمر، والمعنى: أن الجنة ضياء فلا يحتاج فيها إلى شمس وقمر.».
وفي [البحر: 8/392]: «الزمهرير: أشد البرد، وقال ثعلب: هو القمر بلغة طيئ.».
2- {إنا نخاف من ربنا يوماً عبوساً قمطريراً} [76: 10]
في [معاني القرآن: 3/ 216]:«القمطرير: الشديد، يقال: يوم قمطرير، ويوم قماطر، أنشدني بعضهم:
بني عمنا هل تذكرون يلاءنا = عليكم إذا ما كان يوم قماطر
وفي [البحر: 8/ 392]: ويقال: يوم قمطرير, وقماطر، واقمطر فهو مقمطر، إذا كان صعباً شديداً.».
وزمهرير, وقمطريراً ملحقان بسلسبيل كما ذكرنا في الإلحاق.


رد مع اقتباس
  #12  
قديم 12 جمادى الآخرة 1432هـ/15-05-2011م, 02:34 PM
محمد أبو زيد محمد أبو زيد غير متواجد حالياً
إدارة الجمهرة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 25,303
افتراضي فعللوت

فعللوت:

1- {كمثل العنكبوت اتخذت بيتاً} [29: 41]
ب- {وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت} [29: 41]
في [سيبويه: 2/337]: «ويكون على مثال (فعللوت) في الاسم نحو: عنكبوت وتخربوت، لحقت الواو, والتاء، كما لحقت في بنات الثلاثة في ملكوت».
وقال في ص348: «والعنكبوت, والتخربوت، لأنهم قالوا: عناكب، وقالوا: العنكباء، فاشتقوا منه ما ذهبت فيه التاء، ولو كانت التاء من نفس الحرف، لم تحذفها في الجمع، كما لا يحذفون طاء عضرفوط».
وفي [الممتع: 277]: «واستدل على ذلك سيبويه بقولهم في جمعه عناكب.».
ووجه الدليل من ذلك: أنهم كسروا عنكبوتاً من غير استكراه، ولو كانت التاء أصلية لكان من بنات الخمسة، وهم لا يكسرون بنات الخمسة إلا بعد استكراه، فدل ذلك على أنه ليس من بنات الخمسة، وأن تاء زائدة.
وأيضًا فإنهم يقولون في معناه: العنكباء، وذلك قاطع بزيادة التاء.
وانظر ص159، [المنصف: 1/ 149، 3/ 22],[ابن يعيش :6/141، 9/157]
وفي [البحر: 7/152]: «العنكبوت: حيوان معروف، وزنه (فعللوت) ويؤنث,ويذكر.».
وفي [معاني القرآن: 2/317]: «والعنكبوت أنثى، وقد يذكرها بعض العرب.
قال الشاعر:
على هطالهم منهم بيوت = كأن العنكبوت هو ابتناها


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:13 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة