أفعال باب فتح الماضي والمضارع والأمر إن وجد:
1- {فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر} [2: 34]
= 7. أبو. أبين.
ب- {يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم} [9: 8]
يأب = 2. يأبى.
في المفردات: «الإباء: شدة الامتناع, فكل إباء امتناع , وليس كل امتناع إباء».
وفي[ سيبويه :2/ 256]:«وقالوا: أبى فأنت تأبى وهو يئبى , وذلك أنه من الحروف التي يستعمل (يفعل) فيها مفتوحًا وأخواتها, وليس القياس أن تفتح , وإنما هو حرف شاذ... ». [شرح الشافية للرضى:1/ 141]
وفي [الممتع لابن عصفور :532]: «وجه مجيء مضارع أبى على (يفعل) تشبيه الألف بالهمزة لقربها منها في المخرج... ».
وقال[ سيبويه: 2/ 254]: «وقالوا: أبى يأبى، فشبهوه بيقرأ. وفي يأبى وجه آخر أن يكون مثل حسب يحسب فتحاً كما كسراً».
وفي[ البحر: 1/151] «وقد سمع فيه أبي بكسر العين فيكون (يأبى) على هذه اللغة قياسًا، وقد زعم أبو القاسم السعدي أن أبى يأبى بفتح العين لا خلاف فيه، وليس بصحيح فقد حكى أبى بكسر العين صاحب المحكم».
2- {فبدأ بأوعيتهم قبل وعاء أخيه}[12: 76]
= 3. بدأكم. بدءوكم. بدأنا.
ب-{إنه يبدأ الخلق ثم يعيده} [10: 4].
= 6.
في المفردات: «يقال: بدأت بكذا , وابتدأت, وأبدأت,أي: قدمت, والبدء, والإبداء:تقديم الشيء على غيره».
3- {كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين} [2: 213].
= 7. بعثنا = 7. بعثناكم. بعثناهم = 2.
ب- {قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم} [6: 65]
= 6. يبعثك. يبعثهم = 3.
ج- {ربنا وابعث فيهم رسولاً منهم}[2: 129].
في المفردات: «أصل البعث: إثارة الشيء وتوجيهه .يقال: بعثته فانبعثت».
4- {وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم}[11: 59].
= 2.
ب- {وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون} [29: 47]
= 2. يجحدون =7.
في المفردات: «الجحود: نفي ما في القلب إثباته , وإثبات ما في القلب نفيه، وأرض جحدة: قليلة النبت».
5-{ الذي جعل لكم الأرض فراشاً} [2: 22]
= 77. جعلكم = 9. جعلنا = 70. جعلناه = 15. جعلناهم = 12.
ب- {أتجعل فيها من يفسد فيها} [2: 30]
= 6. نجعل = 13. يجعل = 28.
ج-{رب اجعل هذا بلداً آمناً} [2: 126]
في المفردات: {جعل}: لفظ عام في الأفعال كلها، وهو أعم من فعل, وصنع.
6-{فتولى فرعون فجمع كيده ثم أتى} [20: 60]
= 2. جمعناكم. جمعناهم = 2.
ب- {وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف} [4: 23]
نجمع. يجمع = 3.
في المفردات: «الجمع: ضم شيء بتقريب بعضه من بعض, يقال: جمعته فاجتمع».
7-{ سواء منكم من أسر القول ومن جهر به} [13: 10]
ب- {ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها} [17: 110]
تجهروا.
ج-{وأسروا قولكم أو اجهروا به} [67: 13]
في المفردات: «جهر: يقال: لطهور الشيء بإفراط حاسة البصر أو حاسة السمع. أما البصر فنحو: رأيته جهاراً ... وأما السمع فنحو قوله تعالى: {سواء منكم من أسر القول ومن جهر به}.».
8-{وخشعت الأصوات للرحمن} [20: 108]
ب-{ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله} [57: 16]
في المفردات: «الخشوع: الضراعة ,وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على الجوارح، والضراعة أكثر ما تستعمل فيما يوجد في القلب».
9-{فذبحوها وما كادوا يفعلون} [2: 71]
ب- {إني أرى في المنام أني أذبحك} [37: 102]
تذبحوا.
في المفردات: «أصل الذبح: شق حلق الحيوان».
10- {ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس} [7: 179]
ب- {ومن الأنعام أزواجاً يذروكم فيه} [42: 11]
في المفردات: «الذرء: إظهار الله تعالى ما أبداه , يقال: ذرأ الله الخلق: أي: أوجد أشخاصهم».
11-{ ذهب الله بنورهم} [2: 17]
8 ذهبت ذهبنا ذهبوا.
ب-{وتذهب ريحكم} [8: 46]
= 2. تذهبوا = 2.
ج-{فاذهب أنت وربك فقاتلا} [5: 24]
في المفردات: «الذهاب: المضي. يقال: ذهبت بالشيء وأذهبه, ويستعمل ذلك في الأعيان والمعاني».
12-{فلما جن عليه الليل رأى كوكباً}[6: 76]
= 13. رآه = 6. رأوا = 13. رأيت = 17.
ب-{إني أرى ما لا ترون} [8: 48]
= 6. تر = 31. ترى = 36.
13-{ورفع بعضهم درجات} [2: 253]
= 5. رفعنا = 5. رفعناه = 2.
ب-{لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي} [49: 2]
نرفع = 2. يرفع = 2.
في المفردات: «الرفع: يقال تارةً في الأجسام الموضوعة إذا أعليتها عن مقرها ...
وتارةً في البناء إذا طولته ...
وتارةً في الذكر إذا توهمته».
14-{قل جاء الحق وزهق الباطل} [17: 81]
ب-{إنما يريد الله ليعذبهم بها في الحياة الدنيا وتزهق أنفسهم} [9: 55، 85]
في المفردات: «زهقت نفسه: خرجت من الأسف على الشيء».
15-{سأل سائل بعذاب واقع} [70: 4]
سألتك. سألتهم = 7.
ب- {قل لا أسألكم عليه أجراً} [6: 90]
11. يسألونك = 15.
ج- {فاسأل الذين يقرءون الكتاب} [10: 94]
في المفردات: «السؤال: الحاجة التي تحرص النفس عليها».
16-{فلما ألقوا سحروا أعين الناس} [7: 116]
ب-{ وقالوا منهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين} [7: 132]
في المفردات: «السحر: يقال على معان الأول: الخداع وتخييلات لا حقيقة لها».
17-{وسعى في خرابها} [2: 114]
= 5. سعوا = 2.
ب-{ لتجزي كل نفس بما تسعى} [20: 15]
= 3. يسعى = يسعون = 3.
ج-{فاسعوا إلى ذكر الله} [62: 9].
في المفردات: «السعي: المشي السريع , وهو دون العدو , ويستعمل في الحد من الأمر خيراً كان أو شراً».
18-{ ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله} [16: 106]
= 2.
ب-{ألم نشرح لك صدرك} [94: 1].
يشرح.
ج- {رب اشرح لي صدري} [20: 25]
في المفردات: «أصل الشرح: بسط اللحم ونحوه, يقال: شرحت اللحم وشرحته، ومنه: شرح الصدر, أي: بسطه بنور إلهي, وسكينة من جهة الله وروح منه. وشرح المشكل من الكلام بسطه, وإظهار ما يخفى من معانيه.».
19-{إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما}[66: 4]
ب-{ولتصغي إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة} [6: 113]
في المفردات: «الصغو: الميل. يقال: صغت النجوم والشمس صغواً ... مالت للغروب ... وأصغيت إلى فلان: ملت بسمعي نحو».
20-{وحبط ما صنعوا فيها} [11: 16]
= 4.
ب- {والله يعلم ما تصنعون} [29: 45]
يصنع = 2. يصنعون = 5.
ج-{واصنع الفلك بأعيننا} [11: 37]
في المفردات: «الصنع: إجادة الفعل، فكل صنع فعل, وليس كل فعل صنع, ولا ينسب إلى الحيوانات، والجمادات كما ينسب إليها الفعل».
21-{بل طبع الله عليها بكفرهم} [4: 155]
= 4.
ب-{ونطبع على قلوبهم} [7: 100]
= 2. يطبع = 3.
في المفردات: «الطبع: أن تصور الشيء بصورة ما كطبع السكة، وطبع الدراهم، وهو أعم من الختم, وأخص من النفس والطابع والخاتم ما يطبع به ويختم».
22-{اذهب إلى فرعون إنه طغى} [20: 24]
= 6. طغوا.
ب- {ولا تطغوا فيه} [11: 112]
= 3. يطغى = 2.
في المفردات: «طغوت وطغيت طغواناً، وطغياناً, وأطغاه كذا: حمله على الطغيان، وذلك تجاوز الحد في العصيان».
23- {ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن} [6: 151]
= 5.
ب- {كيف وإن يظهروا عليكم لا يرقبوا فيكم إلاً ولا ذمة} [9: 8]
= 3. يظهرون. يظهروه.
في المفردات: «وظهر الشيء: أصله أن يحصل شيء على ظهر الأرض فلا يخفى. وبطن: إذا حصل في بطنان الأرض فيخفى ثم صار يستعمل في كل بارز مبصر بالبصر وبالبصيرة... وقوله:{ظهر الفساد} , أي: كثر, وشاع... ».
24-{أتحدثونهم بما فتح الله عليكم} [2: 76]
فتحنا = 6. فتحوا.
ب-{قل يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق} [34: 26]
= 2.
ج-{ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق} [7: 89]
في المفردات: «الفتح: إزالة الإغلاق والإشكال, وذلك ضربان أحدهما: يدرك بالبصر...
والثاني: يدرك بالبصيرة كفتح الهم, وهو إزالة الغم...
وفتح عليه كذا: إذا أعلمه, ووقفه عليه».
25- {أتهلكنا بما فعل السفهاء منا} [7: 155].
= 7. فعلت = 4. فعلوا = 4. فعلوه = 5.
ب-{وإن لم تفعل فما بلغت رسالته} [5: 67]
تفعلوا = 9. تفعلون = 6. يفعل = 16. يفعلون = 15.
ج-{يا أبت افعل ما تؤمر} [37: 102]
في المفردات: «الفعل: التأثير من جهة مؤثر وهو عام لما كان بإجادة أو غير إجادة، ولما كان بعلم أو غير علم وقصد أو غير قصد، ولما كان من الإنسان والحيوان والجمادات ... والعمل مثله والصنع أخص منهما».
26-{فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم} [16: 98]
= 2. قرأناه. قرأه.
ب- {وقرآناً فرقناه لتقرأه على الناس على مكثٍ}[17: 106]
تقرؤه. يقرءون = 2.
ج- اقرأ كتابك [17: 14].
في المفردات: «القراءة: ضم الحروف والكلمات بعضها إلى بعض في الترتيل وليس يقال ذلك لكل جمع. لا يقال: قرأت القوم: إذا جمعتهم».
27- {ما قطعتم من لينةٍ أو تركتموها قائمة على أصولها فبإذن الله } [59: 5].
قطعنا = 2.
ب- {وتقطعون السبل} [29: 29]
يقطع = 3. يقطعون = 3.
في المفردات: «القطع: فصل الشيء مدركاً بالبصر كالأجسام, أو مدركاً بالبصيرة كالأشياء المعقولة».
28-{إن الله لعن الكافرين وأعد لهم سعيراً} [33: 64]
لعنت. لعناً. لعنهم = 7.
ب- {أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت} [4: 47]
يلعن = 2. يلعنهم = 2.
ج- {والعنهم لعناً كبيراً} [33: 68]
في المفردات: «اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط , وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة, وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه, ومن الإنسان: دعاء على غيره».
29- {ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه} [2: 114]
= 3. منعك = 3. منعنا. منعهم.
ب- {أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا} [21: 43]
ونمنعكم. يمنعون.
في المفردات: «المنع: يقال: في ضد العطية، يقال: رجل مانع ومناع: بخيل».
30- {وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه} [17: 83]
= 2.
ب- {وهم ينهون عنه وينأون عنه} [6: 26]
في المفردات: «نأى. قال أبو عمرو: نأى مثل نعى. أعرض، وقال أبو عبيدة: تباعد».
31-{ من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي} [12: 100]
ب-{إن الشيطان ينزغ بينهم} [17: 53]
ينزغنك.
في المفردات: «النزغ: دخول في أمر لإفساده».
32- {لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم} [7: 79]
= 2. نصحوا = 2.
ب- {أبلغكم رسالات ربي وأنصح لكم} [7: 62].
= 2.
في المفردات: «النصح: تحري الفعل أو قول فيه صلاح صاحبه ... نصحت له الود أخلصته».
33- {فذكر إن نفعت الذكرى} [87: 9]
فنفعها.
ب- {يومئذ لا تنفع الشفاعة إلا من أذن له الرحمن} [20: 109]
= 3. ينفع = 8. ينفعكم = 4.
في المفردات: «النفع: ما يستعان به في الوصول إلى الخيرات. وما يتوصل به إلى الخير فهو خير».
34- {وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى} [79: 40].
نهاكم. نهاكما. نهوا.
ب-{ إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر} [29: 45]
أنهاكم. أتنهانا.
ج- {وأمر بالمعروف وانه عن المنكر} [31: 17].
في المفردات: «النهي: الزجر عن الشيء».
35- {والسماء رفعها ووضع الميزان} [55: 7]
وضعت. وضعته. وضعها...
ب- {وتضع كل ذات حمل حملها} [22: 2].
= 4. تضعوا: تضعون. يضعن.
في المفردات: «الوضع: أعم من الحط ومنه الموضع ... ويقال ذلك في الحمل والحمل :{والأرض وضعها للأنام}: عبارة عن الإيجاد والخلق».
فتحت العين لأجل حرف الحلق بدليل حذف الفاء.
36- {ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله} [4: 100]
= 7. وقعت = 2.
ب- {ويمسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذنه}[22: 65]
ج-{ فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} [15: 29]
في المفردات: «الوقوع: ثبوت الشيء وسقوطه، وقع الطائر وقوعا ... أكثر ما جاء في القرآن من لفظ (وقع) جاء في العذاب والشدائد».
فتحت العين لأجل حرف الحلق.
37-{ الحمد لله الذي وهب لي على الكبر إسماعيل} [14: 39]
2- وهبنا = 9. وهبت.
ب- {يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور} [42: 49]
= 2. لأهب.
ج- {وهب لنا من لدنك رحمة} [3: 8].
في المفردات: «الهبة: أن تجعل ملكك لغيرك. يقال: وهبه هبة وموهبة وموهوبًا».