ترتيب نزولها
قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): ([نزلت بعد سورة يوسف]). [الكشاف: 3/396]
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): (قال أبو العالية: لقد أنزلت: {ولقد آتيناك سبعا من المثاني} وما أنزل من الطول شيء. يريد أن سورة الحجر نزلت قبل البقرة وآل عمران والنساء والمائدة.) [جمال القراء :1/11]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (نزلت بعد سورة يوسف). [التسهيل: 1/415]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (وقال السخاوي: نزلت بعد يوسف وقبل الأنعام). [عمدة القاري: 19/9]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (ونزلت بعد سورة يوسف ونزلت بعدها سورة الأنعام). [القول الوجيز: 218]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وعلى تصحيح أنّها مكّيّةٌ فقد عدّت الرّابعة والخمسين في عدد نزول السّور، نزلت بعد سورة يوسف وقبل سورة الأنعام). [التحرير والتنوير: 14/6]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (ومن العجيب اختلافهم في وقت نزول هذه السّورة وهي مشتملةٌ على آية {فاصدع بما تؤمر} الآية [الحجر: 94] وقد نزلت عند خروج النّبي صلّى الله عليه وسلّم من دار الأرقم في آخر السّنة الرّابعة من بعثته). [التحرير والتنوير: 14/6]