العودة   جمهرة العلوم > جمهرة علوم القرآن الكريم > نزول القرآن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2  
قديم 22 رجب 1434هـ/31-05-2013م, 10:48 PM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

هل سورة الزلزلة مكية أو مدنية؟

مَنْ ذكر الخلاف في مكيتها ومدنيتها
قَالَ هِبَةُ اللهِ بنُ سَلامَةَ بنِ نَصْرٍ المُقْرِي (ت: 410 هـ): (وهي إحدى السّور المختلف في تنزيلها). [الناسخ والمنسوخ لابن سلامة: 202]
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (مكية هذا قول ابن عباس ومجاهد وعطاء وقال قتادة مدنية وكذا حكى كريب عن كتاب ابن عباس ). [البيان: 283]
قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): (مدنية.
وقيل: مكية). [الكشاف: 6/413]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ): ((وهي مكية)، قاله ابن عباس وغيره.
وقال قتادة ومقاتل: (هي مدنية؛ لأن آخرها نزل بسبب رجلين كانا بالمدينة)). [المحرر الوجيز: 30/666]
قال أحمدُ بنُ عبد الكريمِ بنِ محمَّدٍ الأَشْمُونِيُّ (ت:ق11هـ): (مكية أو مدنية).[منار الهدى: 432]
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (وفيها قولان:
أحدهما:(أنها مدنية) قاله ابن عباس وقتادة ومقاتل والجمهور
والثاني:(مكية) قاله ابن مسعود وجابر وعطاء). [زاد المسير: 9/201]
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): ( وقال مجاهد: (وكذلك القول في {إذا زلزلت} هي مكية)، وغيره يقول مدنية. ) [جمال القراء :1/19]
قالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ البَيْضَاوِيُّ (ت: 691هـ): (مختلف فيها). [أنوار التنزيل: 5/330]
قال أحمدُ بنُ محمدِ بن أبي بكرٍ القَسْطَلاَّنيُّ (ت: 923هـ): (وهي مدنية أو مكية). [إرشاد الساري: 7/431]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (وهي (مدنيّةٌ) في قول ابن عبّاسٍ وقتادة، و(مكّيّةٌ) في قول ابن مسعودٍ وعطاءٍ وجابرٍ.
وأخرج ابن مردويه عن ابن عبّاسٍ قال: (نزلت {إذا زلزلت} الآية [الزلزلة: 1] بالمدينة)). [فتح القدير: 5/642]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (مدنية في قول أبيّ ومجاهد عن ابن عباس وهمام عن قتادة وعبد الله ابن المبارك ومعمر عن قتادة أنها مكية). [القول الوجيز: 353]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ):
(واختلف فيها فقال ابن عبّاسٍ وابن مسعودٍ ومجاهدٌ وعطاءٌ والضّحاك: (هي مكّيّةٌ).

وقال قتادة ومقاتلٌ: (مدنيّةٌ)، ونسب إلى ابن عبّاسٍ أيضًا.
والأصحّ أنّها مكّيّةٌ واقتصر عليه البغويّ وابن كثيرٍ ومحمّد بن الحسن النّيسابوريّ في تفاسيرهم.
وذكر القرطبيّ عن جابرٍ (أنّها مكّيّةٌ) ولعلّه يعني: جابر بن عبد اللّه الصّحابيّ؛ لأنّ المعروف عن جابر بن زيدٍ (أنّها مدنيّةٌ) فإنّها معدودة في نزول السّور المدنيّة فيما روي عن جابر بن زيدٍ.
وقال ابن عطيّة: آخرها وهو: {فمن يعمل مثقال ذرّةٍ خيراً يره}[الزلزلة: 7] الآية نزل في رجلين كانا بالمدينة اهـ.
وستعلم أنّه لا دلالة فيه على ذلك). [التحرير والتنوير: 30/489]

مَنْ نصَّ على مكيتها
قالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النَّحَّاسُ (ت: 338 هـ): (حدّثنا يموت، بإسناده عن ابن عبّاسٍ،: «أنّ سورة «القدر»، و«لم يكن»: مدنيّتان، وأنّ {إذا زلزلت الأرض زلزالهاْ} إلى آخر {قل يا أيّها الكافرون} مكّيّةٌ، وأنّ {إذا جاء نصر اللّه} إلى آخر {قل أعوذ بربّ النّاس} مدنيّةٌ»). [الناسخ والمنسوخ للنحاس: 3/153] (م)
قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (مكّيّة). [الكشف والبيان: 10/263]
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): (مكية هذا قول ابن عباس ومجاهد وعطاء). [البيان: 283]م
قالَ الحُسَيْنُ بنُ مَسْعُودٍ البَغَوِيُّ (ت: 516هـ):
(مكّيّةٌ). [معالم التنزيل: 8/501]
قال أبو عبدِ الله محمدُ بنُ طَيْفُورَ الغزنويُّ السَّجَاوَنْدِيُّ (ت:560هـ): ( وهي مكية). [علل الوقوف: 3/1148]
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): ((مكية) قاله ابن مسعود وجابر وعطاء). [زاد المسير: 9/201]م
قالَ عَلَمُ الدِّينِ عليُّ بنُ محمَّدٍ السَّخَاوِيُّ (ت:643هـ): ( وقال مجاهد وكذلك القول في {إذا زلزلت} هي مكية. ) [جمال القراء :1/19]م
قالَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ بْنِ كَثِيرٍ القُرَشِيُّ (ت: 774 هـ): (وهي مكّيّةٌ). [تفسير القرآن العظيم: 8/458]
قال محمودُ بنُ أحمدَ بنِ موسى العَيْنِيُّ (ت: 855هـ): (وهي مكّيّة). [عمدة القاري: 19/446]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ): ((وهي مكية)، قاله ابن عباس وغيره.)). [المحرر الوجيز: 30/666]م
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): ((مكّيّةٌ) في قول ابن مسعودٍ وعطاءٍ وجابرٍ.)). [فتح القدير: 5/642]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (وهمام عن قتادة وعبد الله ابن المبارك ومعمر عن قتادة أنها مكية). [القول الوجيز: 353]م
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ):
(فقال ابن عبّاسٍ وابن مسعودٍ ومجاهدٌ وعطاءٌ والضّحاك: (هي مكّيّةٌ).
[التحرير والتنوير: 30/489]

مَنْ نصَّ على مدنيتها
قالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ بْنُ هَمَّامٍ الصَّنْعَانِيُّ (ت: 211هـ): (وهي مدنيّةٌ). [تفسير عبد الرزاق: 2/388]
قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ) : (مدنية). [معاني القرآن: 5/351]
قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَزْمٍ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 320 هـ): (مدنية). [الناسخ والمنسوخ لابن حزم: 66]
قالَ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ إِسْمَاعِيلَ النَّحَّاسُ (ت: 338 هـ): (وقال كريبٌ: وجدنا في كتاب ابن عبّاسٍ: «أنّ من سورة القدر إلى آخر القرآن مكّيّةٌ إلّا {إذا زلزلت الأرض}، و{إذا جاء نصر اللّه}، و{قل هو اللّه أحدٌ}، و{قل أعوذ بربّ الفلق}، و{قل أعوذ بربّ النّاس} فإنّهنّ مدنيّاتٌ»). [الناسخ والمنسوخ للنحاس: 3/153] (م)
قَالَ هِبَةُ اللهِ بنُ سَلامَةَ بنِ نَصْرٍ المُقْرِي (ت: 410 هـ):
(نزلت بالمدينة). [الناسخ والمنسوخ لابن سلامة: 202]
قَالَ عُثْمَانُ بنُ سَعِيدٍ الدَّانِيُّ (ت: 444هـ): ( وقال قتادة مدنية وكذا حكى كريب عن كتاب ابن عباس ). [البيان: 283]م
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (مدنية). [الوسيط: 4/542]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ): (( وقال قتادة ومقاتل: (هي مدنية؛ لأن آخرها نزل بسبب رجلين كانا بالمدينة)). [المحرر الوجيز: 30/666]م
قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): ((أنها مدنية) قاله ابن عباس وقتادة ومقاتل والجمهور). [زاد المسير: 9/201]م
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (مدنية). [التسهيل: 2/503]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (مدنية). [الدر المنثور: 15/579]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال: (نزلت سورة {إذا زلزلت} الآية [الزلزلة: 1] بالمدينة)). [الدر المنثور: 15/579]
قالَ جَلالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (وأخرج ابن مردويه عن قتادة قال: (نزلت بالمدينة {إذا زلزلت} الآية [الزلزلة: 1])). [الدر المنثور: 15/579]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (مدنية). [لباب النقول: 262]
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (مدنية). [لباب النقول: 302]
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ):
(وهي (مدنيّةٌ) في قول ابن عبّاسٍ وقتادة، و(مكّيّةٌ) في قول ابن مسعودٍ وعطاءٍ وجابرٍ). [فتح القدير: 5/642]م
قالَ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الشَّوْكَانِيُّ (ت: 1250هـ): (وأخرج ابن مردويه عن ابن عبّاسٍ قال: (نزلت {إذا زلزلت} الآية [الزلزلة: 1] بالمدينة)). [فتح القدير: 5/642]م
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): ( وهمام عن قتادة وعبد الله ابن المبارك ومعمر عن قتادة أنها مكية). [القول الوجيز: 353]م
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ):
( وقال قتادة ومقاتلٌ: (مدنيّةٌ)، ونسب إلى ابن عبّاسٍ أيضًا.) [التحرير والتنوير: 30/489]


رد مع اقتباس
  #3  
قديم 22 رجب 1434هـ/31-05-2013م, 10:48 PM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

ترتيب نزول سورة الزلزلة:

قالَ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ الزَّمَخْشَرِيُّ (ت: 538هـ): ( [نزلت بعد النساء]). [الكشاف: 6/413]
قالَ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بْنِ جُزَيءٍ الكَلْبِيُّ (ت: 741هـ): (نزلت بعد النساء). [التسهيل: 2/503]
قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): (ونزلت بعد سورة النساء ونزلت ببعدها سورة الحديد). [القول الوجيز: 353]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ):
(وقد عدّت الرّابعة والتّسعين في عداد نزول السّور فيما روي عن جابر بن زيدٍ ونظمه الجعبريّ وهو بناءٌ على أنّها مدنيّةٌ جعلها بعد سورة النّساء وقبل سورة الحديد).
[التحرير والتنوير: 30/490]

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 22 رجب 1434هـ/31-05-2013م, 10:49 PM
أم صفية آل حسن أم صفية آل حسن غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Apr 2013
المشاركات: 2,594
افتراضي

أسباب نزول سورة الزلزلة:
قالَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الوَاحِدِيُّ (ت: 468هـ): (قوله تعالى: {فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيرًا يَرَهُ * وَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}

قال مقاتل: نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيستقل أن يعطيه التمرة والكسرة والجوزة ويقول: ما هذا بشيء وإنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير كالكذبة والغيبة والنظرة ويقول: ليس علي من هذا شيء إنما أوعد الله بالنار على الكبائر فأنزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر: {فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيرًا يَرَهُ} إلى آخرها). [أسباب النزول: 497]
قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت:546هـ): (( وقال قتادة ومقاتل: (هي مدنية؛ لأن آخرها نزل بسبب رجلين كانا بالمدينة)). [المحرر الوجيز: 30/666]م
قالَ جَلاَلُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أبي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: 911 هـ): (قوله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7)}
أخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال: لما نزلت: {ويطعمون الطعام على حبه} الآية، كان المسلمون يرون أنهم لا يؤجرون على الشيء القليل إذا أعطوه، وكان آخرون يرون أنهم لا يلامون على الذنب اليسير: الكذبة، والنظرة، والغيبة وأشباه ذلك، ويقولون: إنما وعد الله النار على الكبائر، فأنزل الله: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ (8)} ). [لباب النقول: 302]
قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وقال ابن عطيّة: آخرها وهو: {فمن يعمل مثقال ذرّةٍ خيراً يره}[الزلزلة: 7] الآية نزل في رجلين كانا بالمدينة اهـ.) [التحرير والتنوير: 30/489]م

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة