مصدر أو حال، أو مفعول لأجله
1- {فيسبوا الله عدوا بغير علم} [6: 108]
{عدوا}، وعدوان: مصدران بمعنى اعتدى، أي ظلم، مفعول مطلق، أو حال، أو مفعول لأجله. [البحر: 4/ 200].
2- {تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هذا} [19: 90]
{هذا}: مصدر عند النحاس، لأن معنى تخر: تنهد، وهذا على أن يكون مصدرًا لهد الحائط يهد هدا وهديدا، فعل لازم.
وقيل: مصدر في موضع الحال، أي مهدودة، ويكون مصدر هد الحائط: إذا هدمه فعل متعد، وأجاز الزمخشري أن يكون مفعولاً له، أي لأنها تنهد.
[البحر: 6/ 219]، [الكشاف: 3/ 44].
3- {ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا} [6: 21، 93]
{كذبا}: مفعول به، أو مصدر، أو مفعول لأجله أو حال.
[العكبري: 1/ 141].