المصدر على (فَعَالةٍ) :
1- {ائتوني بكتابٍ من قبل هذا أو أثارةٍ من علمٍ} [4:46]
في [البحر: 8/55]: (قرأ الجمهور: (أو أثارةٍ) وهو مصدر كالشجاعة والسماحة، وهي البقية من الشيء، كأنها أثرة) [الكشاف: 3/515]
2- {إنا عرضنا الأمانة على السموات والأرض} [33:72]
في المفردات: (الأمن , والأمانة, والأمان في الأصل مصادر.).
و في [الكشاف: 3/276]: (و يريد بالأمانة الطاعة).
3- {براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم} [1:9]
(ب) {أم لكم براءة في الزبر} [43:54]
في القاموس : (برى براء وبراءة).
4- {إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالةٍ} [17:4]
=4
في القاموس: (جهله كسمعه جهلاً وجهالة.)
5- {ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصةٍ} [9:59]
في المفردات: (عبر عن الفقر الذي لم يسد بالخصاصة، كما عبر عنه بالخلة).
و في [البحر: 8/247]: (الخصاصة: الفاقة، مأخوذة من خصاص البيت، وهو ما يبقى بين عيدانه من الفرج والفتوح، فكأن حال الفقير هي كذلك يتخللها النقص والاحتياج.). [ الكشاف: 4/84]
6- {لمن أراد أن يتم الرضاعة} [233:2]
(غيابة الجب: غوره؛ وما غاب منه عن عين الناظر وأظلم من أسفله. وقرأ الجحدري: (في غيبة) [البحر: 5/284]
13- {وإن كان رجل يورث كلالةً أو امرأة} [12:4]
(ب) {قل الله يفتيكم في الكلالة} [176:4]
في المفردات: (الكلالة: مصدر يجمع الوارث والموروث جميعًا).
و في [الكشاف: 1/510]: (فإن قلت: ما الكلالة؟ قلت: يطلق على ثلاثة أشياء على من لا يخلف ولدًا ولا والدًا، وعلى من ليس بولد ولا والد، وعلى القرابة من غير جهة الولد والوالد. والكلالة في الأصل مصدر بمعنى الكلال، وهو ذهاب القوة من الإعياء، فاستعيرت للقرابة من غير جهة الولد والوالد).
14- {وأسروا الندامة لما رأوا العذاب} [54:10، 33:34]
في المفردات: (الندم والندامة: التحسر من تغير رأى في أمر فائت)
في القاموس: (ندم عليه كفرح ندمًا وندامة وتندم: أسف).
15-{ هنالك الولاية لله الحق} [44:18]
(ب) {ما لكم من ولايتهم من شيءٍ} [72:8]
في [الكشاف: 2/482]: (الولاية: بالفتح النصرة والتولي، وبالكسر السلطان والملك، وقد قرئ بهما ؛ والمعنى: هنالك أي في ذلك المقام وتلك الحال والنصرة لله وحده لا يملكها غيره ولا يستطيعها أحد سواه. . . أو هنالك السلطان والملك لله لا يغلب ولا يمتنع منه شيء) [العكبري: 2/57 ]
و في [البحر: 6/130] : (قرأ الأخوان, والأعمش. . . الولاية بكسر الواو وهو بمعنى الرئاسة والرعاية. وقرأ باقي السبعة بفتحها، بمعنى: الموالاة والصلة، وحكى عن أبي عمرو, والأصمعي أن كسر الواو هنا لحن، لأن فعالة إنما تجيء فيما كان صنعة، أو معنى متقلدًا, وليس هناك تولى أمور.).