المصدر على (فُعْل):
1- {وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ} [4: 37، 57: 24]
2- {بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ} [7: 57، 25: 48، 27: 63]
3- {وَقِيلَ بُعْدًا لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [11: 44]
(ب) {أَلَا بُعْدًا لِّعَادٍ} [11: 60]
(جـ) {أَلَا بُعْدًا لِّثَمُودَ} [11: 68]
(د) {أَلَا بُعْدًا لِّمَدْيَنَ} [11: 95]
(هـ) {فَبُعْدًا لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ} [23: 41]
(و) {فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَّا يُؤْمِنُونَ} [23: 44]
4- {وَكَانُوا قَوْمًا بُورًا} [25: 18]
(ب) {وَكُنتُمْ قَوْمًا بُورًا} [48: 12]
في [الكشاف: 7/ 93]:" الظاهر أنه مصدر. . وقيل: جمع بائر كعاذ وعوذ .". [ابن قتيبة :311]
5- {وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ} [9: 79]
في [البحر: 5/75- 76]: " قرأ ابن هرمز وجماعة:{جهدهم}بالفتح, فقيل: هما لغتان بمعنى واحد.
وقال القتبي: بالضم: الطاقة، وبالفتح: المشقة. " [الغريب: 190]
وفي [معاني القرآن للزجاج: 2/512], لغتان.
6- {وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ} [2: 155]
(ب) {فَأَذَاقَهَا اللَّـهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ} [16: 112]
(جـ) {لَّا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ} [88: 7]
(د) {الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ} [106: 4]
7- {وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّـهِ} [2: 165]
(ب) {قَدْ شَغَفَهَا حُبًّا} [12: 30]
(جـ) {وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا} [89: 20]
8- {وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ} [12: 84]
(ب) {إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّـهِ} [12: 86]
9- {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا} [2: 83]
(ب) {وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا} [18: 86]
(جـ) {ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ} [27: 11]
(د) {وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا} [29: 8]
(هـ) {وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا} [42: 22]
في [العكبري: 1/ 26]: " {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}: يقرأ بضم الحاء وسكون السين، وفتحهما، وهما لغتان مثل العرب والعرب، والحزن والحزن. وفرق قوم بينهما, فقالوا: الفتح صفة لمصدر محذوف، أي قولاً حسناً، والضم على تقدير حذف مضاف؛ أي: قولاً ذا حسن.".
[ الكشاف: 1/293],[ معاني الزجاج: 1/ 138]
وفي [البحر: 1/ 285]:" وظاهره أنه مصدر، وإن كان في الأصل. قولاً حسناً، إما على حذف مضاف، أي: ذا حسن، وإما على الوصف بالمصدر، لإفراط حسنه. .
وقيل: سكون صفة كحلو ومر. . ومن قرأ: (حسناً) بفتحتين , فهو صفة لمصدر محذوف .".
وفي [البحر: 7/ 142]:{وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا}: الجمهور بضم الحاء وإسكان السين، وهما كالبخل والبخل.
وقرأ عيسى:(حسناً) بفتحتين. ". [الكشاف :3/ 198]
10- {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ} [3: 79]
(ب) {إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّـهِ} [6: 75، 12: 40، 67]
(جـ) {أَلَا لَهُ الْحُكْمُ} [6: 62]
(د) {آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ} [6: 69]
(هـ) {وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} [19: 12]
(و) { وَلَهُ الْحُكْمُ} [28: 70]
(ز) {لَهُ الْحُكْمُ} [28: 88]
(ح) {فَالْحُكْمُ لِلَّـهِ الْعَلِيِّ} [40: 12]
(ط) {الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ} [45: 16]
(ي) {وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّـهِ حُكْمًا} [5: 50]
(ك) {آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا} [12: 22، 28: 14]
(ل) {وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا} [13: 37]
(م) {وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا} [21: 74]
(ن) {فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا} [26: 21]
(س) {رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا} [26: 33]
في [الكشاف: 1/ 378]: " الحكم والحكمة، وهي السنة.".
قال [السجستاني: 80]: " حكم وحكمة مثل: ذل وذلة, وخير خبرة, وقل وقلة, وعذر وعذرة, وبعض وبعضة .".
11- {وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُم إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا} [4: 2]
في [الكشاف: 1/ 496]: " الحوب: الذنب العظيم, وقرأ الحسن.
" حوباً " بالفتح، وهو مصدر حاب حوباً، فروي وقرئ حاب، ونظيره القول والقال, والطرد والطرد. ".
وفي [البحر: 3/ 161]: " قرأ الجمهور بضم الحاء، والحسن بفتحها، وهي لغة بني تميم وغيرهم، وبعض القراء إنه كان حاباً، وكلها مصادر. ".
12- {وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَىٰ مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْرًا} [18: 68]
(ب) {كَذَٰلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا} [18: 91]
في [الكشاف: 2/ 492]: " (خبراً): تميز، أي: لم يحط خبرك، أو لأن لم تحط به، بمعنى لم تخبره، فنصبه نصب المصدر.
13- {وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا} [65: 9]
(ب) {وَالْعَصْرِ إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ} [103: 1، 2]
14- {ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ} [10: 52]
(ب) {هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ} [20: 120]
(ج) {وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن قَبْلِكَ الْخُلْدَ} [21: 34]
(د) {قُلْ أَذَٰلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الْخُلْدِ} [25: 15]
(هـ) {وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ} [42: 14]
(و) {لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ} [41: 22]
15- {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ} [17: 24]
(ب) {وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ} [17: 111]
(جـ) {وَتَرَاهُمْ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا خَاشِعِينَ مِنَ الذُّلِّ} [42: 45]
في المفردات: " الذل: ما كان عن قهر, والذل: ما كان بعد تعصب, وشماس من غير قهر.". [الكشاف: 445]
16- {وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ} [74: 5]
في [الكشاف: 4/ 181] : " قيل الكسر والضم، وهو العذاب. ".
وفي [البحر: 8/ 371]: " قيل: هما بمعنى واحد، يراد بهما الأصنام والأوثان.
في [ابن قتيبة: 495]: " يعني: الأوثان، وأصل الرجز: العذاب، سميت الأوثان رجزاً لأنها تؤدي إلى العذاب .".
17- {وَأَقْرَبَ رُحْمًا} [18: 81]
في [النهر: 6/ 153]:" الرحم والرحمة: مصدران، كالكثرة والكثرة. ". [البحر 6: 155]
18- { لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ} [2: 256]
(ب) {وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا} [7: 146]
(جـ) {يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ} [72: 2]
(د) {فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ} [4: 6]
(هـ) {عَلَىٰ أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًا} [18: 66]
في المفردات: " الرشد، والرشد: خلاف الغي، يستعمل استعمال الهداية. ".
19- {سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ} [3: 151]
(ب) {سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ} [8: 12]
(ج) {وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ} [33: 26، 59: 2]
(د) {وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا} [18: 18]
20- {وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ} [22: 30]
(ب) {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ} [25: 72]
(جـ) {فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا} [25: 4]
(د) {وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنكَرًا مِّنَ الْقَوْلِ وَزُورًا} [58: 2]
في المفردات: " قيل: للكذب زور؛ لأنه مال عن جهته.".
21- {قَالَ قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ يَا مُوسَىٰ} [20: 36]
في المفردات: " السؤال: الحاجة التي تحرص النفس عليها. ".
وفي [الكشاف: 2/ 536]:" السؤل: الطلبة، فعل بمعنى مفعول، كقولك خبز بمعنى مخبوز، وأكل بمعنى مأكول ". [ابن قتيبة: 78]: " أي: طلبتك، وهو فعل من سألت .". [السجستاني: 114]
22- {أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ} [5: 42]
(ب) {وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ} [5: 62، 63]
في [الكشاف: 1/614]:" السحت: كل ما لا يحل كسبه، وهو من سحت إذا استأصله لأنه مسحوت البركة. قرئ: (السحت) بفتح السين على لفظ المصدر، والسحت. ".
وفي [البحر: 6/ 521]: " الجمهور على أن السحت هو الرشا، وقيل: هو الربا. . ".
وفي [البحر: 6/ 489]: " وتقدم أن السحت: المال الحرام، واختلف في المراد به هنا,عن ابن مسعود أنه الرشوة في الحكم, ومهر البغي. . ".
[السجستاني: 113]: " سحت. كسب ما لا يحل، ويقال. السحت: الرشوة في الحكم.".
23- {فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ} [67: 11]
في [الكشاف: 4/ 137]: " قرئ(فسحقاً) بالتخفيف والتثقيل, (فسحقاً): أي: فبعداً لهم اعترفوا, أو جحدوا. ".
وفي [البحر: 8/ 300]: " السحق: البعد، وانتصابه على المصدر, أي: سحقهم الله سحقاً.
قال الشاعر:
يجول بأطراف البلاد مغرباً= وتسحقه ريح الصبا كل مسحق
والفعل منه ثلاثي, وقال الزجاج: أي: أسحقهم الله سحقاً,أي: باعدهم بعداً.
وقال أبو علي الفارسي:القياس إسحاقاً؛ فجاء المصدر على الحذف, ولا يحتاج إلى إدعاء الحذف المصدري، لأن فعله قد جاء ثلاثياً. ".
24- {يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ} [2: 49]
(ب) {إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ} [2: 169]
(ج) {وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ} [3: 30]
(د) {لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ} [3: 174]
(هـ) { لَّا يُحِبُّ اللَّـهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ} [4: 148]
(و) {يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ} [4: 17]
(ز) {أَوْ تَعْفُوا عَن سُوءٍ} [4: 149]
(ح) {وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ} [7: 73]
(ط) {الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ} [7: 165]
(ي) {وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ} [7: 188]
(ك) {إِن نَّقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ} [11: 54]
(ل) {لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ} [12: 24]
(م) {مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ} [12: 51]
(ن) {لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ} [12: 53]
(س) {إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَالسُّوءَ عَلَى الْكَافِرِينَ} [16: 27]
(ع) {مَا كُنَّا نَعْمَلُ مِن سُوءٍ} [16: 28]
(ف) {وَتَذُوقُوا السُّوءَ} [16: 94]
(ص) {عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ}[16: 119]
(ق) {تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ} [20: 22]
(ر) {ثُمَّ بَدَّلَ حُسْنًا بَعْدَ سُوءٍ} [27: 11]
(ش) {وَيَكْشِفُ السُّوءَ} [27: 62]
(ت) {لَا يَمَسُّهُمُ السُّوءُ} [29: 61]
(ث) {وَأَلْسِنَتَهُم بِالسُّوءِ} [60: 2]
(خ) {يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ} [4: 133]
(ض) {وَمَن يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ} [4: 110]
(ظ) {مَنْ عَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ} [6: 54]
(غ) {مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا} [12: 25]
{ وَإِذَا أَرَادَ اللَّـهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلَا مَرَدَّ لَهُ} [13: 11]
{ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا} [33: 17]
25- {وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ} [4: 128]
في المفردات: " الشح: بخل مع حرص، وذلك فيما كان عادة ".
26-{ فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ} [56: 55]
في المفردات: " يقال: شربته شرباً وشرباً. ".
قريء:(شرب، وشرب), وهو مصدر مقيس.
[البحر: 8/ 21],[ العكبري: 2/ 134]
27- {اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا} [34: 13]
مفعول لأجله، أو مفعول مطلق, أو حال, أو مفعول به. [الكشاف: 3/ 283]
28- {وَالصُّلْحُ خَيْرٌ} [4: 128]
(ب) {فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا} [4: 128]
29- {وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [18: 104]
في المفردات: " الصنع: إجادة الفعل. فكل صنع فعل، وليس كل فعل صنعاً، ولا ينتسب إلى الحيوانات والجمادات؛ كما ينسب إليها الفعل. ".
وفي [الكشاف: 3/ 162]: " (صنع الله): من المصادر المؤكدة ".
وفي [النهر: 3/ 98]: " مصدر مؤكد لمضمون الجملة التي تليها، فالعامل فيه مضمر من لفظه. ". [البحر: 3/ 101]
30- {وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّـهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ} [6: 17]
(ب) {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا} [10: 12]
(جـ) {مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ} [12: 88]
(د) {ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ} [16: 53]
(هـ) {ثُمَّ إِذَا كَشَفَ الضُّرَّ عَنكُمْ إِذَا فَرِيقٌ } [16: 54]
(و) {فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ} [17: 56]
(ز) {وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَن تَدْعُونَ} [17: 67]
(ح) {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ} [21: 83]
(ط) {فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِن ضُرٍّ} [1: 84]
(ي) {وَكَشَفْنَا مَا بِهِم مِّن ضُرٍّ} [23: 75]
(ك) {وَإِذَا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُم} [30: 33]
(ل) {إِن يُرِدْنِ الرَّحْمَـٰنُ بِضُرٍّ لَّا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ}[36: 23]
(م) {وَإِذَا مَسَّ الْإِنسَانَ ضُرٌّ دَعَا رَبَّهُ} [39: 8]
(ب) {عُذْرًا أَوْ نُذْرًا} [77: 6]
في المفردات: (العذر: تحري الإنسان ما يمحو به ذنوبه.).
(عذراً أو نذراً): مصدران مفردان, أو جمعان، فعذرا: جمع عذير، يعني المعذرة، ونذراً: جمع نذير، بمعنى الإنذار. [البحر: 8/ 405]
34- {يُرِيدُ اللَّـهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ} [2: 185]
(ب) {سَيَجْعَلُ اللَّـهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا} [65: 7]
(ج) {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} [94: 5،6]
(د) {وَلَا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْرًا} [18: 72]
في المفردات: (العسر: تقيض اليسر.).
35- {هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا} [18: 44]
في المفردات: (العقب والعقبى يختصان بالثواب.).
وفي [البحر: 6/ 131]: (العقب: بمعنى العاقبة.).
36- {كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ} [2: 216]
(ب) {حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا} [46: 15]
في المفردات: (قيل: الكره، والكره واحد، نحو: الضعف والضعف.).
وفي [الكشاف: 1/ 356]:(إما أن يكون بمعنى الكراهة، على وضع المصدر موضع الوصف مبالغة كأنه في نفسه كراهة لفرط كراهتهم له، وإما أن يكون (فعلاً) بمعنى مفعول، كالخبز معنى المخبوز, وقرأ السلمي بالفتح، على أن يكون بمعنى المضموم.).
وفي [البحر:2/ 134]:(أي: مكروه، فهو من باب النقض بمعنى المنقوض، أو ذو كره، إن أريد به المصدر، فهو على حذف مضاف,أو جعل نفس الكراهة.).
قال [الزجاج: 1/ 143]: (كل ما في كتاب الله عز وجل من الكره فالفتح جائز فيه إلا هذا الحرف:{ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهًا وَوَضَعَتْهُ كُرْهًا}, ذكره أبو عبيدة: أن الناس مجمعون على ضمه.
37- {وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاءَ السَّبِيلِ} [2: 108]
(ب) {وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [2: 217]
(ج) {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ} [2: 52]
(د) {أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ} [3: 80]
(هـ) {هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْإِيمَانِ} [3: 167]
(و) {وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ} [3: 176،5: 41]
(ز) {إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيمَانِ لَن يَضُرُّوا اللَّـهَ} [3: 177]
(ح) {وَقَد دَّخَلُوا بِالْكُفْرِ} [5: 61]
(ط) {فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ} [9: 12]
(ي) {شَاهِدِينَ عَلَىٰ أَنفُسِهِم بِالْكُفْرِ} [9: 17]
(ك) {إِنِ اسْتَحَبُّوا الْكُفْرَ عَلَى الْإِيمَانِ} [9: 23]
(ل) {إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ} [9: 37]
(م) {وَلَقَدْ قَالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ} [9: 74]
(ن) {وَلَـٰكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ} [16: 106]
(س) {وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ} [39: 7]
(ع) {وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ} [49: 7]
(ف) {ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا} [3: 90]
(ص) {طُغْيَانًا وَكُفْرًا} [5: 64]
(ق) {الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا} [9: 97]
(ر) {وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِدًا ضِرَارًا وَكُفْرًا} [9: 107]
(ش) {بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّـهِ كُفْرًا} [14: 28]
(ت) {فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا} [18: 80]
38- {لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَىٰ مُكْثٍ} [17: 106]
في [الكشاف: 2/ 469]: " (مكث): بالضم والفتح: على مهل, وتؤده, وتثبت. ".
وفي [البحر: 6/ 87]:" مكث: على ترسل في التلاوة، وقبل: على تطاول في المدة، أي: شيئاً بعد شيء, وفيه لغة أخرى كسر الميم. ".
39- {قَالُوا أَنَّىٰ يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا} [2: 247]
(ب) {وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ} [2: 247]
(ج) {وَآتَاهُ اللَّـهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ} [2: 251]
(د) {أَنْ آتَاهُ اللَّـهُ الْمُلْكَ} [2: 258]
(هـ) {قُلِ اللَّـهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ} [3: 26]
(و) {تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَاءُ} [3: 26]
(ز) {وَتَنزِعُ الْمُلْكَ مِمَّن تَشَاءُ} [3: 26]
(ح) {أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ} [4: 53]
(ط) {قَوْلُهُ الْحَقُ وَلَهُ الْمُلْكُ} [6: 73]
(ي) {رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ} [12: 101]
(ك) {وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ} [17: 111]
(ل) {هَلْ أَدُلُّكَ عَلَىٰ شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَىٰ} [20: 120]
(م) {الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّـهِ} [22: 56]
(ن) {الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَـٰنِ} [25: 26]
(س) {لَهُ الْمُلْكُ} [35: 13]
(ع) {لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ} [40: 16]
(ف) {يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ} [40: 29]
(ص) {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ} [67: 1]
(ق) {وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا} [4: 54]
(ر) {وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ} [38: 35]
(ش) {وَمُلْكًا كَبِيرًا} [76: 20]
في المفردات: " الملك: الحق الدائم لله، فلذلك قال: (له الملك), فالملك: ضبط الشيء المتصرف فيه بالحكم، والملك كالجنس للملك، فكل ملك ملك، وليس كل ملك ملكاً.".
40- {فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا عُذْرًا أَوْ نُذْرًا} [77: 5،6]
في [الكشاف: 4/ 202]: "فإن قلت: ما العذر والنذر، وبم انتصبا؟ .
قلت: هما مصدران من عذر: إذا محا الإساءة , ومن أنذر: إذا خوف على فعل كالشكر والكفر، ويجوز أن يكون جمع عذير بمعنى المعذرة، وجمع نذير، بمعنى الإنذار، أو بمعنى العاذر المنذر، وأما انتصابهما فعل البدل من (ذكراً) , أو على المفعول له, وعلى الوجه الثالث على الحال.".
وفي [البحر: 8/ 405]: "فالسكون على أنهما مصدران جمعان، فعذراً جمع عذير بمعنى المعذرة، ونذراً جمع نذير بمعنى الإنذار.".
[العكبري: 2/ 147]
في [معاني القرآن: 3/ 222]: " هو مصدر مخففاً بإسكان الذال كان, أو مثقلاً بضمها.".
41- {إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ} [38: 41]
في المفردات: "النُصب والنَصب: التعب، وقرئ بهما في (بنُصب) مثل: بُخل وبَخل.".
وفي [الكشاف: 3/ 376]: "قرئ (بنُصب) بضم الميم, وفتحها مع سكون الصاد، وبفتحها وضمها، فالنُصب والنَصب كالرُشد والرَشد، والنَصب على أصل المصدر، والنُصب: تثقيل نُصب، والمعنى واحد :وهو التعب والمشقة.". [البحر: 8/ 40]
42- {وَلَا يَنفَعُكُمْ نُصْحِي} [11: 41]
قرئ: (نصحي) بفتح النون، وهو مصدر، وقراءة الجماعة بضمها، فاحتمل أن يكون مصدرا كالشكر، واحتمل أن يكون اسماً".
[ البحر: 5/ 219]
43- {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَـٰنُ وُدًّا} [19: 96]
في [الكشاف: 2/ 527]: "قرأ جناح بن حبيش: (وداً) بالكسر، والمعنى: سيحدث لهم في القلوب مودة، ويزرعها لهم فيها من غير تردد منهم , ولا تعرض للأسباب.". قرئ بالفتح. [البحر: 6/ 221]
44- {الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ} [6: 93]
(ب) {أَيُمْسِكُهُ عَلَىٰ هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ} [16: 59]
(ج) {فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُ الْعَذَابِ الْهُونِ} [41: 17]
في [الكشاف: 1/ 36]: "الهون: الهوان الشديد، وإضافة العذاب إليه كقولك: رجل سوء، يريد العراقة في الهون والتمكن فيه".
[ابن قتيبة: 156].
وفي [البحر: 4/ 181]: " الهون: الهوان، وقرأ عبد الله وعكرمة: (الهوان) بالألف, وفتح الهاء.".
45- {يُرِيدُ اللَّـهُ بِكُمُ الْيُسْرَ} [2: 185]
(ب) {وَسَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنَا يُسْرًا} [18: 88]
(ج) {فَالْجَارِيَاتِ يُسْرًا} [51: 3]
(د) {وَمَن يَتَّقِ اللَّـهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا} [65: 4]
(هـ) {سَيَجْعَلُ اللَّـهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا}[65: 7]
اليسر ضد العسر, المفردات.